الأستاذ الدكتور/ طه ابراهيم خليفة
أستاذ النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الأزهر و عميدها السابق يروي ما يلي عن مادة…..
الميثالويثونيدز
هي مادة يفرزها مخ الانسان و الحيوان بكميات قليلة. وهي مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بس هؤلا مع الزنك والحديد والفسفور. وتعتبر هذه المادة هامة جدا لحيوية جسم الانسان (خفض الكوليسترول – التمثيل الغذائي – تقوية القلب – وضبط التنفس).
ويزداد افراز هذه المادة من مخ الانسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة. ثم يقل افرازها بعد ذلك حتى سن الستين. لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الانسان. أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة.
لذا اتجهت الانظار للبحث عنها في النباتات. وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية و التي لها أكبر الأثر في ازالة أعراض الشيخوخة، فلم يعثروا على هذه المادة الا في نوعين من النباتات…..
التين والزيتون.
{ و التين والزيتون (1) وطور سنين(2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ }
تفكر في قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وارتباط هذا القسم بخلق الانسان في أحسن تقويم ثم ردوده الى أسفل سافلين.
وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون، وجد أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الانسان الا بعد خلط المادة المستخلصة من التين مع مثيلتها من الزيتون. قام بعد ذلك فريق العلماء الياباني بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لاعطاء أفضل تأثير.
كانت أفضل نسبة هي 1 تين : 7 زيتون
قام الأستاذ الدكتور/ طه ابراهيم خليفة بالبحث في القران الكريم فوجد أنه ورد ذكر التي ن مرة واحدة أما الزيتون فقد ورد ذكره صريحا ستة مرات ومرة واحدة بالاشارة ضمنيا في سورة المؤمنون
{ و شجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للاكلين }
قام الأستاذ الدكتور/ طه ابراهيم خليفة بارسال كل المعلومات التي جمعها من القران الكريم الى فريق البحث الياباني. وبعد أن تأكدوا من اشارة ذكر كل ما توصلوا اليه في القران الكريم منذ أكثر من 1443 عام، أعلن رئيس فريق البحث الياباني اسلامه وقام فريق البحث بتسليم براءة الاختراع الى الأستاذ الدكتور/ طه ابراهيم خليفة.
بسم الله الرحمن الرحيم
{ و التين والزيتون (1) وطور سنين(2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)}
السلام شكرا جزيلا على هذا الموضوع. و الملاحظة هو انه لابد من التأكد جيدا هل صحيح هذا الفريق اليباني قد اسلم حقا و من هم اعضاء هذا الفريق للتاكد من هذه المعلومة. لانه هناك مغالطات كثيرة عبر النت من هذا النوع مثل ما سمعناه عن اسلام ارمسترونق الذي سمع الاذان على سطح القمر و هذه معلومة خاطئة.
منقول للفائدة
سبحان اللذي بسط علينا نعمه ظاهرة و باطنة
سبحـــــــــــــــــــــــــــانه
ألا يستحق ان يُعبَد ؟؟؟
برأيك أخي الكريم هواري
أفلا يتدبرون
رب أوزعني ان أشكر نعمتك اللتي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين
جزاك الله خيرا على هاته الوقفة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا اختي راحيل على مرورك لكي مني اجمل تحية
حمل الكتاب : رقم 1 معجزة خلق الانسان في 184 ص
http://www.4shared.com/document/jBnD…_arabic__.html
حمل الكتاب : رقم 2 :معجزات قرانية في 100 ص
شكرا أخي جاري التحميل…..
شكرا لك اخي واضح انها من افضل الملفات ولكن حاسوبي معطل لا استطيع ان احمل اي ملف اعتذر منك.
شكرا لك بارك الله فيك
شكراااااااا على الرد وبارك الله فيكم
رسائل من نور
جاءت لفظة سماء في القران في 310موضع:
.منها 120بالافراد(السماء)
و190 بالجمع
كذلك جاءت الاشارة الى (السموات والارض ومابينهما)في20موضع
وجاء ذكر (والسحاب المسخر)في موضع واحد في الاية164من سورة البقرة وجاء ذكر ( السماوات السبع) في 7مواضع من القران الكريم
كذلك جاءت الاشرة الى (سبع طرائق) مرة في الاية(17) من سورة المومنون
جزاك الله خيرا
شكرا لك ابدعت
الإعجاز العلمي في سورة البقرة
سورة البقرة عدد آياتها 286 وعند قسمة هذا العدد على 2 نحصل على العدد 143
وعند الذهاب إلى الأية 143 في سورة البقرة تجد الأية وكذلك جعلناكم أمة وسطا
سبحان الله
لاتسوا الردود
سبحان الله …
بارك الله فيك على المعلومة القيمة
وفيكي بارك الله شكرا على مرورك العطر
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا
وفيكي بارك الله امين واياكي
اسعدتني بمرورك
سبحان الله و لا حول و لا قوة إلا بالله
شكرا جزيلا لك على المعلومة و بارك الله تعالى فيك
سبحان الله و لا حول و لا قوة إلا بالله
شكرا جزيلا لك على المعلومة و بارك الله تعالى فيك |
العفو لا شكر على واجب
وفيك بارك الله
شكرا على مرورك العطر
العفو لا شكر على واجب
وفيك بارك الله شكرا على مرورك العطر |
العفو أختي الغالية
من لطائف سورة المائدة
من لطائف سورة المائدة
في كل آية هناك معجزة ينبغي علينا أن نتدبرها، ومن العبارات التي تلفت الانتباه في سورة المائدة حديث القرآن عن تلك الجنات التي تجري من تحتها الأنهار. طبعاً عندما نقرأ القرآن قراءة سطحية نظن بأن العبارات تتكرر ولا نرى أي رابط بينها، ولكن الذي يدقق النظر قليلاً يرى العجائب في هذا التكرار.
فلو تأملنا سورة المائدة وحديث القرآن عن الجنات نجد أن هذه السورة تضمنت عبارة (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ)، هذه العبارة تكررت ثلاث مرات في سورة المائدة. وقبل أن نكتشف هذه اللطائف القرآنية لنتأمل هذه الآيات الثلاث حيث وردت هذه العبارة:
1- (وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ وَآَتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآَمَنْتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ) [المائدة: 12].
2- (فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ) [المائدة: 85].
3- (قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) [المائدة: 119].
نلاحظ أن هناك تدرج في الجزاء كما يلي:
1- الحديث عن الجنات فقط: (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ).
2- الحديث عن الجنات والخلود فيها: (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا).
3- الحديث عن الجنات والخلود فيها أبداً: (جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا).
من اللطائف اللغوية
لاحظوا معي هذا التدرج الرائع في الثواب، لابد أن يكون من ورائه حكمة عظيمة.
1- فلو تأملنا الآيات الثلاث نلاحظ أن الآية الأولى تتحدث عن اليهود (وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ)، فهؤلاء إن أطاعوا الله –وهم لم يفعلوا- فسوف يدخلهم (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ)، وهذا يكفيهم لأنه سبحانه يعلم حقيقتهم.
2- أما الآية الثانية فهي تتحدث عن النصارى، لأن الآيات التي تسبقها تشير إلى النصارى: (وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى)، وهؤلاء سيكونون أكثر طاعة لله من اليهود ولذلك يناسب المؤمنين منهم إن هم آمنوا (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا)، وهنا أضاف الله تعالى صفة الخلود.
3- وأخيراً فإن الآية الثالثة والأخيرة تشمل جميع المؤمنين وكل من صدَّق بالقرآن: (هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ)، وهؤلاء سيدخلهم الله (جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا)، فأضاف صفة الأبدية.
إذن أيها الأحبة! في تكرار هذه العبارة هناك معجزات لغوية في كل عبارة، ثم انظروا معي إلى التدرج الزمني، أن الآية الأولى تتحدث عن اليهود، والثانية تتحدث عن النصارى والثالثة تتحدث عن المسلمين، أي أن ترتيب الآيات جاء مناسب للترتيب الزمني لما تتحدث عنه.
من اللطائف العددية
في القرآن الكريم نظام عددي يتعلق بالرقم سبعة، فآيات القرآن وكلماته وحروفه قد رتَّبها الله بنظام يقوم على الرقم سبعة ومضاعفاته، وهذا النظام ينطبق على كل القرآن. وفي مثالنا هذا نلاحظ أن أرقام الآيات الثلاث هي:
هذه الأعداد الثلاثة عندما نضمها ونقرأ العدد الناتج (كما نفعل في بقية الأبحاث) نجد أن هذا العدد يصبح: 1198512 تأملوا معي ميزات هذا العدد:
1- هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة أي يقبل القسمة على سبعة من دون باق:
وكما نلاحظ أن هذا العدد يقبل القسمة على سبعة من دون فواصل.
2- إن هذا العدد 1198512 يتألف من سبع مراتب.
هناك تناسق سباعي آخر، فلو تألمنا هذه العبارات الثلاث نلاحظ أن كل عبارة تتألف من عدد من الكلمات كما يلي:
1- العبارة الأولى: (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ) تتألف من 5 كلمات.
2- العبارة الثانية: (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا) تتألف من 7 كلمات.
3- العبارة الثالثة: (جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا) تتألف من 8 كلمات.
أي نحن أمام ثلاثة أعداد وهي:
وعندما نطبق القاعدة المعروفة ونضم هذه الأعداد نجد العدد 875 وهو من مضاعفات الرقم سبعة كما يلي:
كل عبارة من هذه العبارات الثلاث تتألف من عدد من الحروف كما كتبت في القرآن حسب الرسم العثماني:
1- العبارة الأولى: (جَنَّتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَرُ) تتألف من 20 حرفاً.
2- العبارة الثانية: (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَرُ خَلِدِينَ فِيهَا) تتألف من 29 حرفاً.
3- العبارة الثالثة: (جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَرُ خَلِدِينَ فِيهَا أَبَدًا) تتألف من 33 حرفاً.
ونحن هنا من جديد أمام ثلاثة أعداد تمثل عدد حروف كل عبارة من العبارات الثلاث وهي:
ولو قمنا بصف هذه الأعداد الثلاثة كما فعلنا مع الكلمات نجد العدد 332920 وهو من مضاعفات الرقم سبعة:
لنلخص ما رأيناه من لطائف في هذه العبارة:
لقد ذكر الله تعالى عبارة (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ) في سورة المائدة ثلاث مرات، وجاءت هذه العبارة ضمن آيات تتدرج في معناها اللغوي، فالأولى تتحدث عن اليهود فجاءت العبارة على الشكل التالي: (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ)، أما الآية الثانية فتحدثت عن النصارى وهم أكثر إيماناً من اليهود فجاءت العبارة على الشكل التالي: (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَرُ خَلِدِينَ فِيهَا)، أما الآية الثالثة تحدثت عن كل من صدَّق بالقرآن فجاءت الصياغة كما يلي: (جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَرُ خَلِدِينَ فِيهَا أَبَدًا)، وهذا التدرج لا يمكن أن يأتي هكذا بالمصادفة، بل هو من تنزيل العزيز الحكيم.
وهذا التدرج يذكرنا بحديث النبي الكريم صلى الله عليه وسلم عندما أخبرنا أن اليهود قد عملوا جزءاً مما كلفهم الله به ثم توقفوا وعصوا الله، فأخذوا جزءاً من الأجر، ثم جاء بعدهم النصارى فأكملوا جزءاً من العمل الذي كلفهم الله به ولكنهم توقفوا أيضاً، فأخذوا قسماً من الأجر، ثم جاء بعد ذلك المسلمون فأكملوا هذا العمل حتى النهاية فأخذوا الأجر كاملاً.
كذلك عندما درسنا أرقام الآيات الثلاث وجدنا تناسقاً مع العدد سبعة الذي هو أساس النظام العددي للقرآن، وعندما درسنا عدد كلمات هذه العبارات الثلاث رأينا تناسقاً مع الرقم سبعة، وكذلك عندما درسنا عدد حروف هذه العبارات الثلاث بقي التناسق السباعي قائماً بشكل لا يمكن أن تكون جميع هذه التناسقات بالمصادفة!
والذي أريد أن أقوله إن كل كلمة في كتاب الله إذا ما تأملناها رأينا فيها تناسقاً وإحكاماً وإعجازاً، وهذا غيض من فيض إعجاز القرآن الكريم الذي وصفه الله تعالى بقوله: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82].
من أسرار البسملة
من عادة المسلم بل من صلب عقيدته أن يذكر إسم الله ويبسمل قائلا
( بسم الله الرحمن الرحيم )
قبل القيام بأي فعل, لعل بذلك يبارك الله له في هذا العمل،
فالبسملة إعلان للتوكل على الله
و إعلان للإيمان بأن مشيئة الله فوق الجميع وبأمره فقط سيتم هذا العمل.
ولكن الشئ الوحيد الذي لم يخطر ببالنا هو الإعجاز العلمي
في فائدة البسملة قبل القبام بأي عمل …
.. إكتشف أحد العلماء اليابانيين بعد إجراءه عدة تجارب
أن هنالك تأثير عجيب للبسملة و لقراءة القرآن ليس على الإنسان فحسب بل
على المواد، وبخاصة الماء، فنحن عندما نبسمل أو نقرأ آيات من القرآن على كأس
من الماء مثلاً، فإن تركيب جزيئات الماء سوف يختلف من حيث انتظام هذه
الجزيئات و كذلك سوف يتأثر المجال الكهرومغناطيسي لها،
وهذه التجربة قام بها هذا العالم و وجد أن هنالك تأثيراً كبيراً حتى إنه خرج بنتيجة
وهي: أن الماء يختزن المعلومات أو أن الترددات الصوتية تختزن في الماء بشكل
أو بآخر ،وهنا ربما ندرك الهدي النبوي الشريف عندما كان النبي صلى الله عليه وسلم
يقرأ على الماء، ويقرأ على الإنسان، ويقرأ على المريض، ونجد أن الشفاء يكون تاماً
وشاملاً بإذن الله تبارك وتعالى.
يقول العالم عندما بسملت لاحظت أن جزيئات الماء تتشكل بطريقة هندسية رائعة
التشكيل غالبا ما تكون بأشكال ثمانية أو سداسية .. أضاف العالم أنه لم ير أجمل
من الأشكال الهندسية المتكونة عندما قرأ الفاتحة و كذلك سورة الرحمن.
يعلق أحد العلماء العرب متخصص في التغذية :
أن كلا من خلايا الغذاء و الإنسان تحتوي على البلازما
( مسرح التفاعلات النووية في الخلية ) و البلازما تحتوي بنسبة 75% على الماء,
و من ثم عندما نبسمل قبل الطعام
فإننا بذلك نرتب جزيئات الماء التي في خلايانا و خلايا الغذاء لتكون في مثل
هذة الأشكال الثمانية أو السداسية الرائعة ( السابق ذكرها ) فيتم التفاعل مع الغذاء
بصورة سليمة نهائية تساعدنا على الإستفادة بأكبر قدر ممكن من الغذاء و كذلك
الحصول على أكبر قد ممكن من الطاقة فإننا لن نستفيد الإستفادة الكاملة من طعامنا
إلا بالبسملة قبل الأكل و لن يمكن أن نستفيد من طاقتنا إلا بالبسملة قبل أي عمل..
إعجاز علمي في 10 حروف من اللغة العربية
—————————
هناك 10 حروف من أصل 28 حرف يستحيل أن تجد إسما ً لإنسان عربي
لا يوجد به أحد هذه الحروف
الحروف هي :
ب ، س ، م ، ا ، ل ، هـ ، ر ، ح ، ن ، ي
جربوا مهما حاولتم لن تجدوا أبدا أي إسم عربي لا يحتوي على إحد هذه الحروف
دققوا فيها قليلا تجدوها أحرف جملة
(( بسم الله الرحمن الرحيم ))
فسبحان الله العظيم الذي أعجز خلقه حتى بالحروف
للأمانة نقول
فسبحان الله العظيم الذي أعجز خلقه حتى بالحروف
سبحانه جل في علاه و عظمته
شكرااا اخي على المعلومات
ماذا نعني بمعادلتي الترتيب القرآني ؟
اقتضت الحكمة الإلهية أن يكون عدد سور القرآن الكريم : 114 سورة لا غير , هذا العدد دون سواه , ليس 113 أو 115 أوغير ذلك .
هل يخفي هذا الاختيار للعدد 114 سرا ما ؟ حكمة , هدفا , قصدا ؟
إن أول الملاحظات التي نقف عليها إذا تدبرنا العدد 114 هي ما نلاحظه في خصائص هذاالعدد :
– فالعدد 114 = 19 × 6 ( يتألف من ست مجموعات , عدد الوحدات في كل مجموعة : 19 ) … وهذه هي المعادلة الأولى .
– ويتألف العدد 114 من مجموعتين من الأعداد :
57 عددا زوجيا ( 2 – 4 – 6 – 8 …. 114 ) ( تتوزع الأعداد الزوجيةفي مجموعتين : 28 عددا في النصف الأول من القرآن + 29 عددا في النصف الثاني )
57 عددا فرديا ( 1 – 3 – 5 – 7 …. 113 ) ( تتوزع الأعداد الفردية في مجموعتين: 29 عددا في النصف الأول من القرآن + 28 عددا في النصف الثاني )
: العدد 57 =19 × 3 … وهذه هي المعادلة الثانية .
نلاحظ أن المعادلة الأولى تتألف من الأرقام : 9 – 10 – 6 .
ونلاحظ أن المعادلة الثانية تتألف من الأرقام : 9 – 10 – 3 .
الرقم 9 : أكبر الأرقام
العدد 10 : أصغر الأعداد
الرقم 6 : هو مجموع أرقام الأساس الثلاثة 1+2+3 وهو حاصل ضرب : 1×2×3 , ويرتبط في القرآن بموضوع خلق السماوات والأرض … كما أن الرقم 6 هو مجموع الأرقام في العدد 114 ( 4+1 +1 )
الرقم 3 : هو أول عملية جمع ( 1 + 2 : والشفع والوتر –قانون الزوجية )
بعيدا عن التطويل والشرح : نخرج من هذه الملاحظات الخاطفة بأن هذه الأرقام تمثل الأعداد كافة , وأن العدد 114 عدد مميز يتفرد بخصائص مميزة .
السؤال هنا : كيف استخدم القرآن هذه الأرقـام والأعداد في المعادلتين وشكل منها البناء الرياضي ( الترتيب ) لسور القرآن وآياته ؟
سورالقرآن فردية الآيات :
السورة فردية الآيات هي ما كان عدد آياتها عدد فردي نحو : 3 ، 5 ، 7 ، 9 ، 11 .. الخ .
بعد أن نقوم بالإحصاءات المطلوبة لأعدادالآيات في سور القرآن نكتشف أن : عدد السور فردية الآيات54 سورة . إذا تأملنامعادلة الترتيب الأولى نلاحظ أن العدد 54 هو حاصل ضرب الرقم الفردي 9 في 6 ( 19 × 6 )
سور القرآن زوجية الآيات :
وان عدد السور زوجية الآيات ( عدد الآيات في كل منها عدد زوجي نحو : 4 ، 6 , 8 , 10 .. )60 سورة, فإذا تأملنا معادلة الترتيب ثانية نلاحظ أن العدد 60هو حاصل ضرب العدد الزوجي 10في 6 ( 19 × 6 ).
والسؤال هنا :
ألا يعني ذلك أن تحديد أعداد الآيات في سورالقرآن قد تم وفق المعادلة 19 × 6 ؟ ( 9 + 10 ) × 6 .
هذا التحديد – المرتبط بأهم خصائص العدد 114 – لا يمكن أن يكون إلا ممن يملك العلم الكامل والمطلق بما سيكون عليه القرآن بعد أن يكتمل نزوله .. الله سبحانه وتعالى ، ومن المستحيل نسبة ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم مع ما نعلمه من الطريقة التي تنزل بها القرآن الكريم .
هذه الحقيقة في العدد موجودة قبل نزول القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا تحتمل الاختلاف ، وهي واحدة عند أمم الأرض كلها . ما معنى أن تتوزع سور القرآن وفق هذه المعادلة ؟
سور القرآن باعتبار ترتيبها :
إذا تأملنا سور القرآن فردية الآيات ال 54 باعتبار ترتيبها سنجدها :
27 سورة فردية الآيات فردية الترتيب .
27 سورة فردية الآيات زوجية الترتيب .
نصفان متماثلان في عددهما .
فإذا تأملنا معادلة الترتيب الثانية : 19 × 3 ،نلاحظ أن العدد 27 هو حاصل ضرب الرقم الفردي 9 في 3 .
فإذا تأملنا السور زوجيةالآيات باعتبار ترتيبها سنجدها :
30 سورة زوجية الآيات زوجية الترتيب .
30 سورة زوجية الآيات فردية الترتيب .
نصفان متماثلان أيضا .
فإذا عدنا إلى معادلة الترتيب الثانية نلاحظ أن العدد 30 هو حاصل ضرب الرقم الزوجي 10 في 3 .
ألا يعني ذلك أن توزيع سور القرآن باعتبار ترتيبها واعداد آياتها قد تم وفق هذه المعادلة ؟ أم أن مصادفة عمياء قامت بتحديد أعداد الآيات في هذه السور ثم رتبتها على هذا النحو من النظام ؟
أليس من الواضح هنا أنه قد تم تحديد أعدادالآيات في سور القرآن وفق المعادلتين وهما أهم خصائص العدد 114 ؟
ظاهرة الطول والقصر في سور القرآن :
تختلف سور القرآن باعتبار أعداد آياتها اختلافا كبيرا فمنها ما هو طويل جدا ويمثله العدد 286 ومنها ما هو قصير جدا ويمثله العدد 3 وبين هذين العددين تتفاوت سور القرآن طولا وقصرا .
ليس هدفنا هنا الحديث عن أسرار هذا التفاوت , ما نود الإشارة إليه :
إذا قمنا بترتيب سور القرآن تنازليا باعتبار أعداد آياتها الأطول فالأقصر فإننا سنكتشف الظاهرة التالية :
تأتي سورالقرآن في 6 مجموعات فرعية عدد الوحدات في كل مجموعة 19 سورة . أي أنها تأتي وفق المعادلة الأولى : 19 × 6 .
وتأتي في مجموعتين رئيستين عدد كل منهما 57 سورة موزعة في 3 مجموعات عدد الوحدات في كل مجموعة 19 سورة . أي وفق المعادلة الثانية :
19 × 3 هذه الحقيقة موجودة فعلا في القرآن ومن السهل على أي واحد أن يتأكد منها .- وفق نظام محكم –
ولعل هناك من يتساءل : ولماذا نرتب سور القرآن تنازليا ؟ أقول :حتى نفسر ظاهرة التفاوت بين أي مجموعة من الأعداد ( في القرآن أو في غيره ) لا بد من ترتيب تلك الأعداد تنازليا أوتصاعديا , ولذلك فإن محاولة القدماء تقسيم سور القرآن إلى الطوال والمئون والمثاني والمفصل كتفسير لظاهرة التفاوت وهو تقسيم على أساس عددي , ليس اكثر من محاولة بسيطة غير ناجحة , بسبب عدم الالتفات إلى ضرورة الترتيب التنازلي أولا .
حدا الطول والقصر لسور القرآن :
تتفاوت سور القرآن طولا وقصراباعتبار أعداد آياتها . بهذا الاعتبار تعتبر سورة البقرة أطول سور القرآن على الإطلاق , فعدد آياتها :286 آية ، ذلك يعني أن العدد 286 يمثل الحد الأعلى لعددالآيات في السورة القرآنية.
إذا تأملنا معادلتي الترتيب نلاحظ أن :
( 19 + 3 ) × ( 19 – 6 ) = 286
لقد تم تحديد هذا العدد المميز وفق المعادلتين . أليس هذا هو ما نشاهده هنا ؟ أين الحيلة ؟ دور الباحث هنا ملاحظتها وليس التدخل فيها ..
وبهذا الاعتبار تعتبر سورة النصر( حسب الترتيب التنازلي ،سورة الكوثر الأقصر باعتبار عدد الكلمات ) أقصر سور القرآن ، فعدد آياتها 3 ، وهذايعني أن العدد 3 يمثل الحد الأدنى لعدد الآيات في السورة القرآنية .
إذا تأملنا معادلتي الترتيب نلاحظ أن :
( 19 + 6 ) – ( 19 + 3 ) = 3 .
أيضا , لقد تم تحديد الحد الأدنى لعدد الآيات في سور القرآن وفق المعادلتين . النتيجة النهائية : إن حدا الطول والقصر في سور القرآن محدد وفق نظام وحساب وتدبير محسوم قرآنيا, فلا وجود لسورة في القرآن يزيد عدد آياتها على 286 ولالسورة يقل عدد آياتها عن 3 آيات .
عدد سور الفواتح :
من بين سور القرآن 29 سورة مفتتحة بالحروفالهجائية المقطعة , نحو : ألم . حم . ن . ق .. الخ . هذا العدد دون سواه , ليس 27أو 26 أو غير ذلك .
هل لهذا العدد علاقة بمعادلتي الترتيب ؟
إذا تأملناالمعادلتين سنجد أن العدد المميز 29 هو :
( 19 – 6 ) + ( 19 – 3 ) = 29
ليس مصادفة أن يكون عدد السور المفتتحة بالحروف من بين سور القرآن 29 سورة مصادفة ,وإنما هو التدبير والحساب الناطق بمصدر القرآن وإعجاز ترتيبه .
ند رك هنا أهمية ترتيب القرآن وإعجازه العددي في الرد على المشككين بالقرآن ,حيث تسقط هنا حجتهم في الجهل باللغة العربية , من ناحية , ومن ناحية أخرى لا مجال للإدعاء هنا أن محمدا هوأفصح العرب مما مكنه من تأليف القرآن , فاللغة هنا هي لغة الأرقام لا لغة البيان والفصاحة ولم يكن للعرب كلهم زمن نزول القرآن منها نصيب يميزهم عن سواهم , بل كانواالأقل في هذا المجال , مما يؤدي بالضرورة إلى استحالة نسبة هذه الإحصاءات إلى أي أحد منهم ، وهنا ندرك أهمية الإعجاز العددي في ترتيب سور القرآن .
نظام المجموعات في العدد 29 ومعادلتا الترتيب :
إذا تأملنا معادلتي الترتيب ثانية نجد الإشارة فيهما إلى العددين 13 و16حيث تشكل منهما العدد 29 .
19 × 6 ، 19 – 6 = 13 .
19 × 3 ، 19 – 3 = 16
والسؤال المطروح هنا : هل نجد واقعا لهذه العلاقة في مجموعات سور القرآن المؤلفة كل منها من 29 سورة ؟
الإجابة على السؤال : نعم .
بعيدا عن التفاصيل والجداول ، فقد جاءت أربع مجموعات من سور القرآن مؤلفة كل منها من 29 سورة باعتبارات مختلفة , وقد جاءت كل مجموعة من هذه المجموعات مؤلفة من مجموعتين من السور هما : 13 و 16 باعتبار الترتيب واعداد الآيات – على النحو الذي فصلناه في مبحث إعجاز الرقم 13 في القرآن في مكان آخر .–
من الواضح في ترتيب سور القرآن واعداد آياته أن العلاقة الرياضية هنا لم تتوقف عند حدود مجيء مجموعة ما من السور محددة بـ 29 سورة , بل تعدى ذلك إلى انتظام هذه المجموعات وفق العلاقة المفصلة في المعادلتين والماثلة في العددين 13 و 16 . حقيقة ثابتة لا تدع مجالا للشك في إعجاز الترتيب القرآني وانه ترتيب توقيفي ما كان إلا بالوحي . أم أن هذه حيلة أخرى وفرية على الله ؟ !
منقوووول
سبحآن الله ..
بآرك الله فيك ..
و فيك بارك عزيزتي
لا يسعنا إلا أن نقول ما قاله ربنا عز و جل عن نفسه
" إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ " (49) القمر
جزاك الله كل خير
شككككككككككككرا لك
لا شكر على واجب
شكرا لمروركم الذي عطر موضوعي
بارك الله فيك
و فيكم بارك
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ………….وااااااش راكم …………شكرا اختي
rana fi rahmet rabi saha fetor elsaymine
الفرق بين سنة وعام
هل تعرف الفرق بين السنه والعام
شي عجيب فعلاً
الفرق بين سنه وعام
* لاحظوآ:-
* قال تعآلى:-
"ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما"
(سورة العنكبوت) آية 14
* كان من الممكن أن يقول رب العزة:-
تسعمائة وخمسون سنه..!
فلماذا ألف سنه إلا خمسين عاما
– أن لفظ سنه:-
تطلق على الأيام الشديدة الصعبة..!!
* عندما قال تعآلى:-
"تزرعون سبع سنين"
(سورة يوسف) ايه 47
– ولفظ عام:-
يطلق على الأيام السهلة أيام الرخاء والنعيم
* قال تعآلى:-
"ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس"
(سورة يوسف) أية 49
– وبذلك يكون سيدنا نوح قد لبث ألف سنه شقاء،
إلا خمسين عاما……!!
* لذا من الأفضل أن نقول…
"كل عام وأنت بخير"
* وليس كما يقال:-
" كل سنة و أنت طيب"
من أراد أن يتعلم فليقرأ القرآن ويتدبر معانيه
اللهم إجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا