التصنيف: إستشارات طبيّة

يوم أمس 02:59 PM

مشكور حكيم
أول استفسار سيكون عن أقراص فاتحة للشهية منومة و تزيد في الوزن ( لا داعي لذكر الإسم )
أنا لم أستعملها لحد الآن لأني خفت من تأثيراتها الجانبية
لكن هناك من تستعملها و قد أفادتها كثيراً من حيث الزيادة في الوزن
سؤالي هو : هل هناك أي خطر أو إنعكاس جانبي؟ و خصوصاً أنها تستعملها منذ أكثر من سنة

يوم أمس 03:25 PM

الآثار السلبية :
. تخذير أو النعاس ، وأكثر وضوحا في مرحلة مبكرة من العلاج ،
. جفاف الفم ، والإمساك ، والاضطرابات والإقامة و والخفقان
. التشوش الذهني والهلوسة ، وخاصة في كبار السن ،
.التهيج ، والعصبية والأرق
— تفاعلات فرط الحساسية : حمامي ، الأكزيما ، الحكة ، البرفرية ، الشرى ، ونادرا ما وذمة وعائية ، ويحث تساقط شعر بالصدمة.
-و فيما يخص أقراص فاتحة الشهية كما تقولين يا أخت كلثوم فإنها في الحقيقة اقراص تستعمل أو نستعملها نحن كاطباء في علاج أمراض الحساسية و ليس في فتح الشهية و لديها أيضا اثار في فتح الشهية فإعتعملوها المرضى في فتح الشهية و نساو الأثار الجانبية التي يمكن أن تحدث إثر الإستعمال المفرط و العشوائي لها .
و فيما يخص الشخص اللذي يستعملها لمدة سنة صيحتي له هي أن الشهية تأتي براحة البال و ليس بالتخذير عن طريق هذه الأخيرة
تحياتي

يوم أمس 03:33 PM

شكراً حكيم على المعلومات المهمة و القيمة
والله أنا تاني كانت نصيحتي ليها أنها تتوقف عن تناولها، أو على الأقل تنقص
أنا شخصياً هذه الأيام و من طول مدة جلوسي أمام الكمبيوتر أصبحت أحس بفقدان الشهية، رغم أني أشعر بالجوع إلا أنني لا أتلهف إلى الأكل، حتى بدأ وزني في النزول
حكيم بماذا تنصحني؟

يوم أمس 03:45 PM

excuse moi si je t’ecris en français alabalek ana chouia faible en arabe je fais de mon mieux
tu sais l’internet c un moyen de communication tous comme les autres a savoir la tv le telephone………etc mais il faut savoir s’enservir et se donner des limites sinon sa se retournera contre nous et sa deviendra une obssession et une dependence(idmane)

et moi se que je te conseil keltoum c de donner a chaque chose le temps kil merite alors quand c l’heure de diner quitte ton micro et mange tranquillement sinon tu va devenir comme un squelette , et avec le ramadan qui est prohe tu va te priver de manger la journée ki est tout a fait normle et te priver la nuit haya mafratch

يوم أمس 03:56 PM

ماعليش حكيم راك معذور إذا حكيت يالفرنسية
المهم أنا إذا ما فهمتش كلمة نسألك عليها و انت توضحهالي
والله كل الكلام اللي قلته صح، مع الميكرو راني ناسية روحي ( ماشي مع الميكرو قول مع المنتدى، يعني الله لا يبلي ويقدر لو المنتدى يروح انا تاني نروح من قدام الميكرو )
الله يستر في رمضان
المهم مشكور على النصائح، و اسمحلي إذا أخذت من وقتك الكثير
و أستسمحك في أني أضع هذه النصائح في موضوع حتى يستفيد الجميع
واش رايك؟

يوم أمس 04:23 PM

merci keltoum ,et pour les informations comme tu veux si tu les publie sur le forum sa sera un honneur pour moi

يوم أمس 04:45 PM

والله الشرف للمنتدى أنه يتعامل مع شخصية مهمة كيفك و يكسبها لصفه

يحتوي على كبريتيد الهيدروجين المفيدة للقلب
لندن: «الشرق الأوسط»
يحتوي زيت الثوم على مركب يمكن أن يصبح في أحد الأيام من ضمن الأدوية التي يتم وصفها للمرضى لتقليل الضرر الناجم عن النوبات القلبية وعمليات جراحة القلب، وتحسين قيام عضلة القلب بوظيفتها في حالة قصور القلب.

وقد تم تجربة هذا المركب، الذي يعرف بـ«كبريتيد ثنائي الآليل الثلاثي» (diallyl trisulfide)، على الفئران في مختبرات جامعة ايموري في أتلانتا. وقد وجد الباحثون هناك أن الجرعات العالية النقاء من هذا المركب، التي يتم إنتاجها صناعيا، بإمكانها حماية القلب مثلما يفعل غاز كبريتيد الهيدروجين، الذي يشتهر برائحته الكريهة التي تشبه رائحة البيض الفاسد.

وتعد التركيزات العالية من غاز كبريتيد الهيدروجين بمثابة سم قوي، حيث إن الكميات القليلة منه تكون مميتة، ولكن الكميات الصغيرة منه التي ينتجها الجسم تؤدي عدة وظائف مهمة، فهو يقلل من الالتهاب، ويخفض ضغط الدم، ويمنع التدمير الذاتي للخلايا الذي يحدث خلال عملية انتحارها. كما يساعد غاز كبريتيد الهيدروجين على وصول الأكسجين إلى عضلة القلب بعد الإصابة بنوبة قلبية، أو بعد القيام بجراحة في القلب، حيث قد تؤدي أي منهما إلى توقف تدفق الدم الغني بالأكسجين إلى الأنسجة. ولكن غاز كبريتيد الهيدروجين غير مستقر ويتبدد بسرعة للأسف الشديد.

وقد أمضى ديفيد ليفير، أستاذ الجراحة ومدير مختبر أبحاث جراحة القلب في مستشفى جامعة ايموري ميدتاون، سنوات عديدة في دراسة الغازات التي تنتج طبيعيا، والتي تحمي عضلة القلب من التلف، وهو متحمس للإمكانيات العلاجية للمواد المسماة «DATs» وغيرها من المركبات التي تطلق غاز كبريتيد الهيدروجين عند تفاعلها مع الخلايا الموجودة في الجسم، ونقل موقع قناة «إيه بي سي نيوز» عنه قوله: «نحن نعتقد أن أدوية الكبريتيد هي أفضل الأدوية التي يمكن حقنها في جسد المريض في حالات الطوارئ، مثل الأزمة القلبية والسكتة الدماغية والصدمات القلبية الوعائية وغيرها من الصدمات»، مضيفا أنه هو وفريقه يتوقعون أن يتم استخدام هذه المركبات في علاج حالات الطوارئ الحادة عن طريق الحقن، وأن يتم استخدامها في علاج الأمراض المزمنة، مثل «قصور القلب، وتصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، والأمراض الالتهابية»، عن طريق تناولها عبر الفم.

* النوبة القلبية

* وقد عرض اثنان من زملاء ليفير نتائج الدراسات الخاصة بالمركبات المنتجة لغاز كبريتيد الهيدروجين، التي تم إجراؤها على الفئران، في مؤتمر الجلسات العلمية التابع لجمعية القلب الأميركية، والمنعقد في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا الشهر الماضي. وكان بنيامين بريدمور، وهو أحد الباحثين، قد قام بمحاكاة للنوبات القلبية في الفئران عن طريق منع الدم من التدفق عبر الشرايين التاجية بشكل مؤقت، ثم قام بحقن جرعة نقية من كبريتيد ثنائي الآليل مباشرة في أجسادها قبل السماح للدم بالوصول إلى عضلة القلب من جديد. وقد وجد بريدمور أن الجرعة قد ساعدت على خفض نسبة الأنسجة التالفة بمقدار 61 في المائة لدى الفئران، بالمقارنة مع غيرها من الفئران التي لم تتلق نفس العلاج. وقال ليفير إن زميلة الآخر، كوندو كوزهوسا، قد دوام على حقن الفئران التي تم إصابتها بنوبات قلبية صناعية بمركبات «DATs» مرتين يوميا، مما قلل أيضا من كمية الأنسجة التالفة التي عانت الفئران منها.

وكان كوندو قد قام بوضع دواء جديد يساعد على إفراز كبريتيد الهيدروجين يسمى «إن بي – 1002» (NP-1002) في طعام الفئران المصابين بقصور في القلب – وهو حالة مرضية لا تستطيع فيها القلوب المتضخمة الضعيفة ضخ الدم الغني بالأكسجين إلى الجسم – ووجد أن تناول الفئران لـ«إن بي – 1002» قد ساعد على تقليص حجم قلوبهم المتضخمة.

وقال ليفير: «إننا على وشك إجراء تجارب سريريه على كبريتيد الهيدروجين، حيث نعتقد أن مركبات الـ(DATs) والـ(إن بي – 1002) تعتبر من أنسب الأدوية التي يمكن استخدامها في إجراء التجارب على البشر»، وأضاف أن الـ«إن بي – 1002»، الذي يأتي في شكل حبوب تنتجها شركة جديدة في مجال التكنولوجيا الحيوية، وهي شركة «سلفاجينكس»، يجري حاليا اختباره على البشر في المكسيك.

ولم تقم أي شركة من شركات الدواء حتى الآن بإنتاج مركبات الـ«DATs» الصناعية، على الرغم من أنه يمكن استخلاص مركبات الـ«DATs» الطبيعية عن طريق سحق الثوم وتحويله إلى زيت. ويمكن للشخص العادي الحصول على جرعة جيدة من مركبات الـ«DATs» من خلال تناول الثوم الطازج، الذي يساعد أيضا على منع حدوث الأورام السرطانية، كما أثبتت البحوث التي تم إجراؤها على الفئران.