الوسم: العمل

السلااااام عليكم ورحمة الله وبركااته

وهــــل مررت بهـــذه الـــتجربــه؟؟

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه والف آآه لا ادري لمادا يحترق قلبي كلما قرات موضوعا مثل هدا
ربما لاني قد مررت بهده التجربة من قبل
سانزعج سابكي ساغتاظ كلما تدكرت اني قد قضيت معه لحضة كنت احمل له فيها درة من الحب و الاحترام ,اكيييييد ساسعى لمعرفة السبب فانا لا احتمل ان يكون هناك شيء يضايقني واتركه في قلبي يجب ان اسال
لكني ان احسست انه لا يستحق فسانسحب بكل هدوء من حياته

كم ابغض هدا الموقف انه يؤثر في كثيرااا

كم هو قاسي ان تفقد شخصا لطالما رافقك في الدرب وكم هو اقسى عندما يقرر ان يتخلى عنك ويعيش الحياة بعيدا عنك لكن هدا هو القدر وهدا هو المكتوب ………………………………………

انا جد اسفة لكما عزيزاتي اذا مررتم بهذه التجربة اما انا ان وقعت في موقف كهذا لا اعرف ما يكون ردي لذلك اتمنى ان لا يحدث ذلك واتمنى ان لا تاثر مثل هذه المواقف على حياتكم

لا تتاسفي بل افرحي لان الدنيا طيحات و نوضات

مشكـــــــــــــــــــــــــــــــــور يا اخـــــــــــــــــــــي

بارك الله فيك

MERCI BIEN Mr

بارك الله فيك مروان

الشكر لكم قديري,,

merci bien frere

انا اخوكم ايمن الفقير الى لله ممتن كثير للمشاركة في هذه الاسرة السعيدة المتفانية في خدمة البشرية

اريد ان اخبر كل المشاركين في هذه الاسرة السعيدة اانني من هوات كتابة الاشعار والقصائد والسيناريوا ت وعلى كل شخص يريد ان يستفيد من خبراتي المتواضعة الاتصال بي

تحية وبعد
وانا اشاهد في برامج قناة الاقصى لفت انتباهي موضوع طرح للنقاش يتحدث عن العمل المختلط هل هو زمالة ام صداقة اعجبني الموضوع فارتايت ان اعاود طرحه عليكم وخاصة عندما نسمع عن التجاوزات التي تحدث اثناء العمل داخل المؤسسات المختلطة
فهل العمل المختلط هو زمالة في رايكم ام صداقة واذا كان كذلك فاين تنتهي حدود تلك الصداقة ؟
وان حدثت تجاوزات كيف يمكن القضاء عليها ؟
ومن يؤيد العمل المختلط ومن يرفضه ؟
انتظرتفاعلكم الايجابي في الموضوع وبكل صدق

لا توجد مؤسسة او هيئة ادارية الا و بها كلا الجنسين و كل في مجال اختصاصه ، هل يعتبر هذا الامر اختلاطا ؟ البعض يرونه اختلاطا استنادا الى العديد من النصوص الشرعية و البعض لايرى فيه اختلاطا نظرا لعدد العاملين و امور اخرى
السؤال الابرز في هذه القضية هل يمكن القضاء عليه : الاجابة لا بكل بساطة نظرا لسياسة الدولة و حقوق المرآة و تمكن المرآة من جميع المجالات …الخ الخ الخ كما لا ننسى زيادة عدد العاملات مقارنة بعدد العاملين و التي تجاوزت 50% فالقضاء على الاختلاط يعني القضاء على الجنس الخشن بالدرجة الاولى و دعونا لاننسى ان الجزائري يفضل المرآة العاملة على الماكثة في البيت و هنا اقصد الزواج

شكرا على الموضوع

بارك الله فيك على التواجد والتعليق الا انك لم تجيبي على سؤالي
والتعلمي ان الرجل قد يرغب في العاملة لكن مع مرور الوقت سيجعلها ماكثة في البيت ولو تتبعنا اكثر الشخصيات نشاطا وفاعلية لوجدنا ان نساؤهن ماكثات في البيت
والتعلم اي فتاة انها ترغب في العمل فقط لانها ترغب في الزواج فلن تنجح فيهما معا لانها لم تختر شيئا تجد فيه نفسها بل مادفعها هو محاولتها لتقول للجنس الاخر اني موجودة وبشروطكم وهذا خطئ لانها تعيش بالدرجة الاولى لنفسها ومن سهل عليها تنكرها لذاتها سهل على الاخرين تنكرهم لها فالناس لن ينظروا لك الا بمنظارك انت لنفسك

السلام عليكم

الكثير يرغبون فعلا في المرآة العاملة كما قلت سابقا لكن الرغبة في مكوث زوجاتهم في البيت لم اره لحد الان لي العديد من الاصدقاء لم اعرف احد منهم اراد مكوث زوجته في البيت ، اما نشاط و فعالية الزوج و مساهمة الزوجة فيها راجع لشخصيتها و نضوج فكرها الاسري و مدى تمكنها من توجية نصفها الثاني ايجابيا و على مايبدو انت رافضة لفكرة عمالة المرآة بينما اخريات يشترطن العمل قبل المهر …………….. النساء من المحال فهمهن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا على التفاعل وبارك الله فيك
انا متاكدة من ان نجاح الرجل وراءه مراة ناضجة فكريا وانفعاليا وليس بالضرورة مستواها العلمي فكثيرات هن اللواتي شهاداتهن على الورق فقط في حين ان هناك من التي لا شهادة علمية لها الا انها تبهرك بثقافتها وميكانيزمات تفاعلاتها وتفكيرها
اما بخصوص الرجل الذي يرغب في الماكثة في البيت فانا قلت ياخذها عاملة ومع مرور الوقت يجعل منها ماكثة بناءا على شهادات الكثيرين من النساء و الرجال الفاعلين الذين عرفتهم وانا اعرف البعض الكثير الذين يشترطون الزوجة الجامعية الماكثة بالبيت وتبقى هذه نسب تخضع لعدة اعتبارات منها العادات والتقاليد الضروف التي تحيط بعمل المراة …الخ فهي نسب لا يمكن تعميمها
وانا اكون كاذبة اذا قلت اني رافضة لعمل المراة فانا ايضا اشترطه ولكن اشترط مكان عملها ايضا فلا يجب ان يكون معفنا خالي من الضوابط الشرعية اذ مهما وصلت صرامتها والتزامها فانها ستتعرض لمضايقات اذ لم تكن اخلاقية كانت عملية
اما بخصوص العمل المختلط فانا لا امانعه وان كنت افضل الفصل لما له من ايجابيات على مستوى العمل والانضباط فيه ، والعمل المختلط ما يشوبه من تجاوزات فيرجع للعامل او العاملة نفسهم وليس لجو العمل فهم على حد سواء من يسمحن لتلك التجاوزات او يقمعنها وبالتالي العمل المختلط مهما كان يبقى بالنسبة زمالة لا غير ولا يمكن ان يتجاوزها الى الصداقة لما سيترتب عليها من تجاوزات اخرى ولا يمكن ان اثق في زميل لي ليرقى لمستوى الصديق لما تحمله هذه الكلمة من معاني وقيم ولا استطيع ان انصح بذلك بل بالعكس دائما لما ارى صديقين من جنسين مختلفين انصح بفك تلك الصداقة ولقد مرت بي حالات كثيرات حين كنت اعمل من هذا المنوال وكنت صارمة مع اصحابها فصديقي احب ان يجمعني به الله في الاخرة مثل ما جمعني به الله به في الدنيا وهنا سنجنب انفسنا ما قد يترتب على هذه الصداقة فديل كارنيجي يقول : توقع اسوء الاحتمالات وسارع الى تغيير ما يمكن تغييره . ويبقى رايي خطئ يحتمل الصواب
….هذا والله اعلم

تحية متبادلة لك أختي ظلال الجنة :

الموضوع مهم وأكيد سوف تكون آراء مختلفة قليلا لكن الهدف واحد لهذا من وجهت نظري على العمل المختلط زمالة أو صداقة ، أقول لك المنطق شيء واحنا نمشي عكس المنطق ونختلف لهذا العمل المختلف هو زمالة فقط وعمل يجمعنا لا غير بإحترام لكلا الطرفين لكن إذا قلنا صداقة هذا شيء آخر لأن صداقة بمعنى تواصل مع بعض خارج مقر العمل وهنا لا اقصد أنهم يلتقوا انما على تواصل وعلى أخبارهم ومشاريعهم وووووو الصديق غير الزميل بمعنى الصديق تقرب الى نفسك وسوف يعرف عليك أشياء كثير غير الزمالة التي تكون معرفة عامة وفقط .

اشكر تفاعلك اخيتي بارك الله فيك
لي سؤال : هل ترضي بان يكون لك صديق من الجنس الاخر وانت تتحدثين عن الاختلاف الواقع بين الصديق والزميل ؟
وايضا اهلا بناس بوسعادة فانا لي صديقات كثر من تلك المنطقة نلتقي باستمرار ومن بينهن واحدة تحمل نفس لقبك اذا كان هذا هو بالفعل

مساء الخيرات و المسرات أختي الغالية ويومكم سعيد لكل الأعضاء الكرام

وفي الأخير شكرا على الترحيب فأنا سجلت بإسمي ولقبي الحقيقي وربما صديقتك تكون أختي هذه دنيا ولا نعرف ربما تكون صدفة ….تقبلي مني كل الإحترام .

اهلا بك مجدد اخيتي اعلمي ان اختلاف الراي لا يفسد للود قضية
اما عن الصداقة اذا كنا سنقيس الصداقة بمعناها الحقيقي اي كما قال الشاعر لما جاءه صديقة دق الباب عليه فساله من الطارق فقال انا قال : اخطات تعريف الهوى حين فرقت فيه بيننا ولما مضى عام وزاره ثانية فحين سال عن الطارق قال ما بالباب الا انت هنا فقال صاحب البيت احسنت تعريف الهوى فادخل يانا
وهنا ساختلف معك لان القضية لا تكمن فقط في الاحترام بل في العقيدة ايضا لانك حين تتخذين شخصا من جنس مختلف صديق فهذا يعني انك تتمنين ان يجمعك الله به يوم القيامة كما جمعك به في الدنياوهنا ستقعين في مخالفة الشرع فالاختلاط في الشرع له احكام وضوابط وبين الاصدقاء مرفوعة تلك الضوابط ….اما عن الاحترام وتقبل الطرف الاخر فهذا تحدده ضوابط الزمالة …هذا ما اردت الوصول به من سؤالي
سؤال اخرفي اي منطقة تسكنين في بوسعادة ؟

السلام عليكم اعضاء المندى الغالي
كل مكان عمل تقريبا يحتوي على مجموعة من الزملاء سيئي الطباع الذين يحبّون جعل الآخرين يشعرون بالسوء لأنهم أمّا بؤساء أنفسهم أو لا يشعرون بالأمان.

قومي بالرد على مقالبها بنفس الطريقة. التسامح والمسامحة مع هؤلاء الأشخاص تفسر على أنها غباء وتهاون من طرفك، لذا استعدي ولا تتركي مجالا لأي شخص مزعج بإزعاجك بعد اليوم.
منقول

انا نشاطرك ونقولك

هذا يكفي معندهم ما يديرو ولي صامط صامط ربي يهديه ديري ولا تقعدي

شكرا اختي ازهار الربيع على الموضوع .
بصراحة لن اقوم بالرد عليها بل ساتجاهلها كانها ليست موجودة ………….

وبخصوص الإجراء المتضمن السماح لحاملي شهادة ليسانس بالمشاركة في مسابقات التوظيف للتدريس في الطور الثانوي، إلى جانب حملة الماستر، ورد في القرار الوزاري صراحة. وعلى صعيد آخر، بعثت مديرية الوظيفة العمومية، نهاية الأسبوع الماضي، بمراسلة كافة الهيئات العمومية، بخصوص مسابقات التوظيف المبرمجة بعنوان 2022، بالنسبة للإدارات، تطلب رفع التحفظات المسجلة في مسابقات التوظيف بعنوان 2022، قبل الشروع في تنظيم مسابقات جديدة.

الشروق أون لاين.

سبحان الله وبحمده.

35 ألف أستاذ ومعلم يحلمون بالرتب المستحدثة و23 ألف مساعد تربوي دون ترقية
ملفات السكن، طب العمل والأسلاك الآيلة للزوال تهدد بإشعال قطاع التربية في سبتمبر

سبحان الله وبحمده.

قال الله عز وجل: {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} (التوبة/105).
قال ابن كثير في تفسيره عن مجاهد – رحمهما الله -: "قال مجاهد: هذا وعيد يعني من الله تعالى للمخالفين أوامره بأن أعمالهم ستعرض عليه تبارك وتعالى وعلى الرسول صلى الله عليه وسلم وعلى المؤمنين، وهذا كائن لا محالة يوم القيامة، كما قال: {يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنكُمْ خَافِيَةٌ} وقال تعالى: {يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ} وقال: {وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ} وقد يظهر الله تعالى ذلك للناس في الدنيا".
وعن شداد بن أوس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله تعالى كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته" (رواه مسلم).
وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه" (رواه البيهقي في شعب الإيمان وحسنه الألباني).
هذه النصوص الكريمة المباركة ترشد المؤمنين إلى أعظم قيمة لهم في هذه الحياة، وهي العبودية لله عز وجل، التي تتمثل هنا في إتقان العمل والإحسان في كل شيء ومراقبة الله عز وجل في كل وقت وحين:
{فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ}.. وأنه سبحانه "كتب الإحسان" ويحب جل وعلا ممن "عمل عملا أن يتقنه" فاجتمعت ألفاظ الإيجاب والترغيب في تشديد وتأكيد لهذه القيمة العظيمة: إتقان الأعمال وإحسانها.
ولذلك فإن قيمة كل امرئ – كما في القول المأثور – ما يحسنه، ولكنها في الوقت نفسه تقدّر بإخلاصه في هذا الإحسان لله جل وعلا.
وفي الحديث القدسي: "قال الله تعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه" (رواه مسلم).
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "العامة تقول: قيمة كل امرئ ما يحسن، والخاصة تقول: قيمة كل امرئ ما يطلب"!
نية وعمل يصنعان الإتقان
فالمؤمن في حياته الدنيا عندما يراعي في عمله المكلف به العمل إحسانه وإتقانه وإتقانه، إنما يفعل ذلك لعلمه أن الله يراقبه في عمله وفي كل أحواله، وأنه تعالى لا يرضى من المؤمن إلا أن يقوم بعمله بإتقان وإحسان.
ومن أهم الأخلاق التي تتحقق بها جودة العمل والإنتاج: الأمانة والإخلاص، وهما خلقان لن تجدهما أفضل مما لدى المؤمن؛ لأن همه ليس مجرد إرضاء صاحب العمل، بل إرضاء رب صاحب العمل جل وعلا، كما أنه في الوقت نفسه وبالوازع نفسه يرعى حق إخوانه المؤمنين، وهذا حال من يعيش مع القرآن الكريم علما وعملا، وتلاوة وتدبرا، قال تعالى: {وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون} (التوبة:105).
فشعور من يتمثل هذه الآية يختلف تماما عن شعور من يعيش مع عمله اليومي بروتينية وتكرار دون حضور نية أو إخلاص، حتى لو كان ممن يتقن عمله، فالمهم في المسألة أن يكون إتقان العمل وإحسانه ابتغاء وجه الله تعالى والدار الآخرة.
دين ودنيا..!
من أغرب ما يلاحظ في واقع الناس، وهو بعيد كل البعد عن روح الإسلام ومنهجه: أن تجد بعض الناس يتحقق فيه الحرص على أمور الدين وإتقانها مع إهمال أمور الدنيا من الأعمال والحقوق. وفي المقابل آخرون متميزون في إتقان أمور دنياهم دون دينهم {وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ}.
فلا هذا ولا ذاك على صواب وهُدى، وإنما الحق والصراط السوي هو منهج الوحي المطهر الذي استفاض بيانه في القرآن والسنة، ومن ذلك قوله تعالى: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ} (القصص:77).
وروى البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل"، وقال ابن عمر: "إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء".
ومن المعلوم أن عابر السبيل له في سبيله ومسيره حاجات من مطعم ومشرب ومستراح وغيرها، وهكذا حياة المؤمن يراعي شؤون دنياه كلها بما أحل الله ولكن قلبه معلّق بالآخرة فلا تطغى دنياه عليها، بل هي مزرعة لها. منقول

***merci***

شكرا الاخت nora على المرور لكي مني اجمل تحية

بارك الله فيك

شكرا الاخت راحيل على المرور

شكراااااا جزيلا لك اخي

شكراااااا جزيلا لك اخي

jai pas trouver la reponse a la questions.quelles sont ces strategies?