السلام على من اتبع الهدى اما بعد مند اشهر و الوزارة الوصية تتغنى بقرار تقليص الحجم الساعي فحمدنا الله واستبشرنا خيرا الا اننا صدمنا اثر دخولنا الدراسي بالتوقيت المغاير تماما لما كانت تنادي به الوزارة فالتوقيت الاسبوعي يصل الى 30 ساعة زيادة على دلك مساء يوم الثلاثاء الدي خصص لما سمي بالنشاطات الاصفية فمتى ايها الوزير سيراجع التلاميد دروسهم ومتى سيرتاحون فاين هدا التقليص الدي تتحدثون عنه
متى يتم ألأعلان عن التوقيت ألأسبوعي بالنسبة الى التعليم التحضيري…
تقليص* ***8236;الحجم* ***8236;الساعي* ***8236;للأستاذ* ***8236;المكون* ***8236;واختصار* ***8236;مهامه* ***8236;في* ***8236;الاستدراك
حدّد المرسوم التنفيذي رقم 315-08 المؤرخ في 11 أكتوبر 2022 في المادة 70، مهام الأستاذ المكوّن الذي لازالت مهامه تثير الجدل بين النقابات والوصاية، حيث حدّدت المادة المذكورة مهام الأستاذ المكون حسب التخصص بضمان التكوين التكميلي والنظري والتطبيقي بمؤسسات التكوين التابعة للوزارة، وتأطير ومتابعة الطلبة الأساتذة، الذين يزاولون تكوينهم في المدارس العليا نمط أستاذ التعليم الثانوي، في التربصات التطبيقية في الوسط المهني، كما يشاركون في عملية التكوين أثناء الخدمة في إطار تحسين المستوى وتجديد معلومات موظفي قطاع التربية*. ***8236;
ويكلف الأستاذ المكون بالتنسيق مع مفتشي المواد، بتحضير الندوات التربوية والمشاركة وفي متابعة تجسيد التوصيات المنبثقة عنها، وكذا ضمان إنجاز أنشطة الدعم والاستدراك لصالح التلاميذ، لاسيما في أقسام الامتحان، ويمارسون أنشطتهم في الثانويات، وحددت المادة 71 شروط تصنيف أستاذ التعليم الثانوي في منصب أستاذ مكون منها الأقدمية أزيد من 20 سنة، وردت في المادة 74 وشروطا أخرى وذكرت المادة 72 طرق الترقية التي تتلخص في امتحان مهني بنسبة 50 بالمائة، وعلى سبيل الاختيار عن طريق التسجيل في حدود 50 بالمائة حسب المعمول به في 2022 -2013، هذا وقدر الحجم الساعي حسب مصادر نقابية للأستاذ المكون بداية من الموسم 2022 ـ 2022 بـ12 ساعة عملية، وبقية الساعات تخصص لتكوين الأساتذة والاستدراك مع الأقسام النهائية ويكون ذلك في الموسم الدراسي القادم 2022-2014.
المصدر الشروق أون لاين.
المكلف بالإعلام في “كناباست موسع” بوديبة مسعود لـ”الفجر”
“تخفيض الحجم الساعي واعتماد الأعمال الموجهة خلق مشكل الأقسام الدوارة”
طالب المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع “كناباست” بضرورة فتح تحقيق معمق بإشراك مفتشي المواد والأساتذة في المشاكل التي صارت تتكرر مع مطلع كل دخول مدرسي، مؤكدا أن تخفيض الحجم الساعي في التعليم المتوسط من 30 إلى 28 ساعة، واعتماد الأعمال الموجهة وضع مدراء المتوسطات في مشكل الأقسام الدوارة.
وأوضح “كنابست” أن الدخول المدرسي لموسم 2022-2014 لا يزال في أسبوعه الأول بمشاكل صارت تتكرر كل عام، منها الاكتظاظ، مع بلوغ عدد التلاميذ في الأقسام 45 تلميذا، ونقص التأطير البيداغوجي، وتسليم مؤسسات جديدة دون طاقمها التربوي غياب المدير، والمراقب العام، الناظر، والفريق التربوي، وهو ما انعكس سلبا على توزيع التلاميذ على الأقسام، وإعداد قوائم التلاميذ، تحضير التوقيت الأسبوعي للأساتذة، وبعض المؤسسات فيها تلاميذ مفصولون هؤلاء هددوا باللجوء إلى الاحتجاج حتى يتم إعادتهم إلى الأقسام.
وقال المكلف بالإعلام بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، مسعود بوديبة، في تصريح لـ”الفجر”، أمس، “إن الدخول المدرسي على مدار هذه السنوات تظهر عليه المشاكل نفسها، بالمقابل تكون تقارير مدراء التربية في الولايات مطمئنة، وتفيد بأنه لا توجد أية مشاكل، ما يعطي الانطباع بأن الدخول المدرسي سيكون خاليا من أي مشاكل ومميزا، لكن الواقع يثبت العكس”، مطالبا بضرورة تفعيل مشروع المؤسسة التربوية وإشراك أولياء التلاميذ والأساتذة والمساهمة في حل المشاكل المطروحة التي تتزامن مع كل دخول مدرسي من أجل إيجاد الحلول الناجعة الفعلية.
في سياق آخر، وبشأن المشاكل أكد المتحدث ذاته أن تخفيض الحجم الساعي في التعليم المتوسط من 30 ساعة إلى 28 ساعة، واعتماد الأعمال الموجهة جعل مدراء المتوسطات في حيرة من أمرهم وخلق مشكلة في الأقسام الدوارة، حيث عندما يكون قسمان وفي وقت واحد لهما حصة للأعمال الموجهة يتطلب من إدارة المتوسطة توفير 4 أقسام، وهو ما خلق مشكلا كبيرا في توفير الأقسام، وساهم في خلق الفوضى في الرواق بين الأقسام داخل المؤسسات.
المصدر صحيفة الفجر.
سبحان الله وبحمده.
اخوتي في الله قبل التطرق الى الموضوع لاحب الاجابة دون الرجوع الى الدليل الجديد (جوان 2022) لانه المرجع الوحيد لانها توجد اشكالية ولبدا من حلها ولانقول ان واضع الدليل وضعه اعتباطيا ولابدا من سؤال المفتش والمدير لان ذلك من مسؤوليتهم لبدا ان ياتونا بالخبر اليقين
عند تصفحي لدليل السنة الثانية وجدت ان عدد الحصص في التربية الاسلامية اثنان بحجم زمني 60 د اي 30×2 =60 د
وفي مادة التربية العلمية 3 حصص بحجم زمني 2 سا الحصة الاولى 45 د والثانية 45د والثالثة 30د
بتحليل بسيط ودون القول ان ذلك غلطة مطبعة ان 30د الماخوذة من التربية الاسلامية اصيفت الى التربية العلمية
الاشكال الثاني ان دليل السنة الثالثة في مادة التربية الاسلامية يوجد كذلك 30×2 = 60د
ارجوا ان يكون النقاش منهجي وبعيد عن التاويلات حتى نفهم و نستوضح ولكم فائق التقدير وشكرااااااااااااااااااااااا
قد تختلف مقاييس ومعايير كل شخص عن الآخر ولكن ما يجمع هذه الفئة هي المعايير المرتفعة للنفس والتي كلها ترتبط بمقدار الجهد المبذول للحصول على نتيجة ما، وتجدر الإشارة هنا إلى فروق تختلف بين من يسعى نحو الكمال أو نحو التفوق فمن يسعى نحو التفوق يعمل على مواجهة التحديات ومن ثم يحتفل بالإنجازات، أما الساعي نحو الكمال فيتهرب من التحديات ويحتفل بالنجاح لأنه لم يقع بدائرة الفشل المؤقتة، لذا يفقد الهدف نكهته الحقيقية،ولا بد أن ندرك حقيقة أن السعي للكمال يقود حتما إلى متاعب نفسية وربما يسيطر عليه الإحساس بالإحباط وانعدام القيمة في حال كانت المنافسة شديدة لأنه لا يقبل بالفشل أو أن يكون في المركز الثاني.
لأنه غير متصالح مع الفشل فهو فريسة القلق ولوم النفس المستمر، ولأنه يضع معايير شخصية عالية فهو متوتر ومضطرب ويكون شديد الانتقاد لنفسه ومحاسبتها،فاقدا للمشاركة الإنسانية والاجتماعية والتواصل والتفاعل مع الرفاق والتفاعل معهم واكتساب ثقتهم، يميل سريعا إلى الانسحاب من المواجهة والبدء في مكان آخر لا يواجه فيه ذكرى الفشل، ولا شك أن هناك نوعا من الشعور بالحرمان بداخل كل من يسعى للحصول على الكمال في المدرسة أو العمل، ويتمثل هذا الحرمان في عدم الاستمتاع بالوقت واللعب وممازحة الأصدقاء والخروج معهم، فهو لابد أن يكون في مركز الصورة ويحيط به إطار لا يمكن اختراقه ولا يجد نفسه إلا داخل هذا الإطار الذي ما أن يكون خارجه حتى يشعر بالضياع والتخبط وعدم الشعور بالأمان .
ويذكر المعالج النفسي الألماني «نيلس شيبتزر» هذا التعليق على هذه الفئة (إذا شعر هؤلاء أن أداءهم سيئ في أحد المجالات فإنهم يقللون من قيمة شخصيتهم وذواتهم إلى حد كبير ويشعرون بأنهم فشلوا فشلا ذريعا في الحياة). وتضيف الباحثة من جامعة «لا ندو» التستوير غلايشي (أن سعي هذه الفئة نحو الكمال ووضع المعايير العالية يصبح أمر شاقا للغاية على النفس إذا لم يتم الوفاء بها ولو لمرة واحدة لأنهم لا يتمكنون من التعامل معها، ويصبح الأمر شبه مستحيل أن يحققوا أهدافهم بل ويكونون عرضة لمشاعر الفشل والإحباط أكثر من غيرهم).
كمعلمين ربما يسعدنا وجود نماذج من الطلاب والطالبات ممن يسعون نحو الكمال، ولكن..! كتربويين سنجد أننا أمام مشكلة حقيقية تكمن في عنوان كبير اسمه (عدم التكيف الاجتماعي) ويندرج تحت هذه العناوين عناوين فرعية كثيرة منها : عدم تقبل الواقع، ضعف الثقة بالنفس، القلق النفسي، الرهاب الاجتماعي، الانسحاب والعزلة، فقدان الأمن النفسي وغيرها..
في البداية لا بد أن نتسلح كمعلمين بالصبر والمثابرة، ولابد أن نعرف مسبقا أننا لا نملك العصا السحرية، وأن مواجهة أي مشكلات سلوكية يتطلب جهدا ووقتا طويلا فلا نتوقع النجاح من التجربة الأولى وخاصة في مثل هذه القضية، وهاهي بعض التوجيهات التي يمكن أن تساعد المعلم أو المعلمة في التعامل مع هذه المشكلة:
– لا بد من إيجاد مناخ من الدعم والتشجيع وتبنٍ يعتمد على التعاطف والصبر مع الطلاب والطالبات حتى لا يتكون لديهم شعور بالخوف من ردود أفعال المعلمين تجاه أخطائهم، ومن المهم أن نذكر لهم أن تحسين الأداء وتدريب النفس على العمل هي أهم من الوصول للدرجة المثالية في العمل.
– يجب ألا يتعرض الطالب أو الطالبة للخذلان، من يشعر منهم أنه مثالي النزعة سيشعر بالإحباط في حال تم انتقاده، وسيقلل من رغبته في خوض المغامرة لذا من المهم أن تكون أساليب التعامل معه محايدة ولا توجه بشكل مباشر إلى أدائه.
– من المهم أن نساعد الطلاب على تحقيق النجاح من خلال تكليفهم بعمل يتخلله التحدي، ولكن الأهم أن نكون متيقنين أنهم قادرون على تحقيقه وليس صعبا عليهم بحيث يثير قلقهم ويوترهم ويفقدهم الثقة بأنفسهم، ومن المهم أن نتعلم أساليب مدح الجهد المبذول دون السقوط في فخ مدحه على الأداء المثالي الكامل فقط.
– برر لطلابك أن ارتكاب الأخطاء أثناء العمل أمر طبيعي ومتوقع وأن الخطأ جزء من التعلم ولا يدل على نقص في قدرات الفرد، وأن أكثر الباحثين فشلوا وأخطؤوا عدة مرات قبل أن ينجزوا مهماتهم. ومن الجميل أن نسرد للطلاب قصصا تشير إلى ذلك عن شخصيات عالمية مخترعة ومبتكرة تعرضت في حياتها للتهميش والفشل قبل تحقيق أهدافهم.
– من المهم أن نوضح للطلاب والطالبات سلبيات الاتجاه للبحث عن الكمال، مثل أن هذا يسبب تأخيرا في العمل واستهلاك الوقت والورق في الإعادة، وقد يفوت الأمر عليهم الاستمتاع بفرص متاحة أخرى.
– من المهم مساعدة الطلاب والطالبات على التخطيط لأهدافهم وأن تكون أهدافا واقعية، وأن نشير إلى تقدمهم من خلال مقارنة أبحاث سابقة لهم بآخر بحث قدموه مثلا لنجعل الطالب يشعر بشكل ملموس أثر التقدم الذي أحرزه.
– تحدثوا إلى طلابكم حول أن لا تقلقهم نظرة الآخرين نحوهم حين يفشلون لأن توقعاتهم تقول أن هناك من سينظر لهم على أنهم تافهون وفاشلون وعاجزون وأنهم سيصبحون مجالا للتندر والسخرية، واجعلهم ينظرون إلى أمور سامية مثل شرف العمل والمشاركة والمحاولة.
– حين تكلف هذه النوعية من الطلاب بأمر معين كن قريبا منه في البدايات فهو يحتاج كثيرا إلى دفعة للانطلاق لأنه غالبا متردد ويأخذ وقتا أطول من غيره للبدء.
– شجعوا طلابكم على المشاركة والمناقشة،وخاصة هذه الفئة التي يحيط بها الخجل دائما والتردد، ومن المهم جدا ألا تتسبب كمعلم في إحراجه أو التضييق عليه، وحاول أن تلقي عليه أسئلة سهلة يستطيع الإجابة عليها، ومن الممكن أن تشجعه بعبارة يود سماعها مثل أن تقول له لقد كان سؤالي صعبا وخفت ألا أجد من يجيب عليه لأن ذلك سيقوي من شعوره بالثقة بنفسه ويدفعه للمشاركة أكثر.
– من المهم للمعلمين والمعلمات التقليل من شأن درجات التقييم وأنها يجب ألا تكون شاغلهم الوحيد، وإنما التركيز يكون على المشاركة الفعالة وتحديد الأجزاء الإبداعية التي أتقنوها والالتزام بالوقت المحدد مع التوعية المستمرة بكيفية الارتقاء مستقبلا في متطلبات أخرى.
– من الجيد لهذه النوعية من الطلاب أن يتشاركوا في عمل جماعي مشترك يتناول فيه كل طالب محورا على حدة وأن يكون هناك وقت مخصص لاجتماعهم وترتيب محاورهم في عمل موحد حتى لا يكون التميز محصورا في طالب واحد وإنما في مجموعة، ويكون الشكر موجها للمجموعة حتى يتعلم الطالب أهمية الجماعة في حياته والمشاركة ويتعلم فن التعامل والتواصل مع الآخرين واحترام حقهم في الإنجاز.
من مجلة المعرفة
رزنامة الدخول المدرسي والعطل المدرسية للموسم الدراسي الجديد 2022 – 2022 إضافة إلى التخفيف في الحجم الساعي