التصنيفات
أخبار قطاع التربية و التعليم

34 نقطة ”حسّاسة” ستغيّر النظام التربوي

34 نقطة ”حسّاسة” ستغيّر النظام التربوي


الونشريس

ستطرح في الندوات الجهوية الأسبوع المقبل
34 نقطة ”حسّاسة” ستغيّر النظام التربوي

تأطير وتقليص نسب الإعادة في الأطوار التعليمية الثلاثة
توسيع فتح الأقسام لفائدة التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة

أبرقت وزارة التربية إلى كافة مديريات التربية ورؤساء الندوات الجهوية مراسلةً تدعوهم فيها إلى التحضير لعقد ندوات جهوية (شرق وغرب ووسط وجنوب) تدخل في إطار الاستعداد للدخول المدرسي المقبل. ويتضّمن جدول أعمال الندوات 34 نقطة حسّاسة ستدخل تغييرات جذرية على المنظومة التربوية في جوانب عديدة.
تحصلت ”الخبر” على وثيقة موقعة من قبل الأمين العام لوزارة التربية دعا فيها رؤساء الندوات الجهوية الأربعة ومديري التربية، إلى التحضير لعقد ندوات استعدادا للدخول الدراسي المقبل، وأرفق الأمين العام للوزارة مراسلته بلائحة تتضمن 34 نقطة ستناقش بـ”التفصيل” على اعتبار أنّها ستطبّق بداية من سبتمبر وتعدل من المنهاج الدراسي خصوصا في الطورين الابتدائي والمتوسط.
ويتكفل الدخول المدرسي المقبل بالعمليات التي ترمي إلى ضبط سيرورة الإصلاح التربوي لاستكماله ولتوفير الشروط الملائمة، وضمان السير الحسن للدخول المدرسي على مستوى المناهج والمواقيت والوسائل التعليمية وتحسين نوعية التعليم وتقليص التسرب المدرسي وتحسين ظروف التمدرس والتسيير البيداغوجي والإداري للمؤسسة التربوية وتخطيط الدخول على مستوى مديريات التربية بطريقة محكمة.
وتأتي الـ34 نقطة الحسّاسة متمثلة في تنصيب منهاج جديد لمادة اللغة الفرنسية في السنة الرابعة متوسط والكتاب المدرسي المرافق له، وإعادة تنظيم الزمن المدرسي في مرحلة التعليم المتوسط، والعمل على مطابقة محتويات المناهج والوثائق المرافقة لهذه المرحلة مع التنظيم الجديد للزمن الدراسي وإصدارها في طبعة جديدة.
كما ستشرع الوزارة في تطبيق الترتيبات التنظيمية الخاصة بتخفيف المحفظة المدرسية وتحديد قائمة الأدوات المدرسية وفق المناشير التي سيتم إصدارها لاحقا (سبق لـ ”الخبر” أن نشرتها)، وإدراج الأعمال الموجهة في تدريس المواد الأساسية (اللغة العربية والرياضيات واللغات الأجنبية في مرحلة التعليم المتوسط، وإدراج اللغة الإيطالية باعتبارها خيارا ثالثا في شعبة اللغة الأجنبية في التعليم الثانوي.
وفي مجال تحسين نوعية التعليم وتقليص التسرب المدرسي، فسيكون عمل رؤساء الندوات الجهوية مركزا على تحسين أداء البيداغوجي بتدعيم القدرات المهنية لموظفي التعليم، وتأطير وتقليص نسب الإعادة في الأطوار التعليمية بتعزيز جهاز المعالجة البيداغوجية وتوسيع فتح الأقسام لفائدة التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة وهم الماكثون في المستشفيات مدة طويلة، والمتأخرين دراسيا والمعوقين حسيا ولاسيما أقسام التعليم المكيف وتنمية نشاطات المطالعة وترقيتها في المؤسسات التعليمية.
وفي شق تحسين ظروف التمدرس، فسيجد رؤساء الندوات الجهوية الآليات لرفع طاقات الاستقبال في كل الأطوار بمواصلة بذل الجهود في مجال إنجاز الهياكل البيداغوجية وهياكل الدعم المدرسي، لاسيما في مرحلة التعليم الثانوي التي تتميز بوصول تلاميذ الكوكبيتن إلى السنة الثانية ثانوي ومواصلة العمل على التقليص التدريجي لنظام الدوامين في مرحلة التعليم الابتدائي.

المصدر صحيفة الخبر




رد: 34 نقطة ”حسّاسة” ستغيّر النظام التربوي

سبحان الله وبحمده.




رد: 34 نقطة ”حسّاسة” ستغيّر النظام التربوي

شكرا لك اخي على الخبر بارك الله فيك




رد: 34 نقطة ”حسّاسة” ستغيّر النظام التربوي

وفيك بركة يا أختي.




التصنيفات
برامج و وثائق إدارية عامة

المعجم التربوي مع الشرح

المعجم التربوي مع الشرح


الونشريس

الونشريس

حمل من هنا




التصنيفات
أخبار قطاع التربية و التعليم

لا ترقية قبل تقييم سلوك المساعد التربوي

لا ترقية قبل تقييم سلوك المساعد التربوي


الونشريس

مراسلة وزارية تثير استياء التنسيقية الوطنية
لا ترقية قبل تقييم سلوك المساعد التربوي
تفاجأ المساعدون التربويون عبر الوطن بمراسلة وزارية اصطلحوا، حسب المنسق العام الوطني، السيد فرطاقي مراد، على وصفها بـ”المهينة”، خاصة أنها تحوي أوامر صريحة لمديري المؤسسات بتقييم سلوك المساعد التربوي والجوانب السلبية فيه للسماح له بالترقية من عدمه. ونددت التنسيقية الوطنية لمساعدي التربية بهذه المراسلة التي جاءت لحرمانهم من الترقية، بعد أن أخلفت وزارة التربية كل الوعود المنبثقة عن اللقاءات الكثيرة التي كانت بينها وبين أعضاء التنسيقية، كان آخرها في شهري مارس وأفريل الماضيين، حيث تم تسليم محضر رسمي يوم 6 مارس 2022 تتعهد فيه الوزارة بتسوية وضعية المساعدين التربويين من أجل الترقية إلى رتبة مشرف تربوي عن طريق التأهيل وعن طريق امتحان مهني والتحويل التلقائي للمناصب المالية لهذه الفئة، على أن تتم خلال الموسم الدراسي الفارط ”إلا أن الأشهر مرت ولم تتجسد هذه الوعود ليبقى الغموض”، حسب السيد فرطاقي، ”يكتنف ملف المساعدين وأغلبهم على أبواب التقاعد، ليتفاجأوا بمراسلة في إحدى الولايات تطلب من المديرين تقريرا يبينون فيه الجوانب السلبية لكل ملف مترشح، لتعمم هذه المراسلة على جميع الولايات، علما أن عدد المناصب الممنوحة في البعض منها لا يتعدى الـ30 منصبا، ما يؤكد استحالة ترقية هؤلاء.
جريدة الخبر يوم 2022/09/23




رد: لا ترقية قبل تقييم سلوك المساعد التربوي

سبحان الله وبحمده.




التصنيفات
البحوث المدرسية

دور أولياء التلاميذ في استمرارية العملية التعلمية و تثمين الجهد التربوي

دور أولياء التلاميذ في استمرارية العملية التعلمية و تثمين الجهد التربوي


الونشريس

لقد أظهرت العديد من الدراسات والأبحاث أن اشتراك ولي الأمر في تعلم ابنه وتربيته يرتبط إيجابيا بتحصيله الدراسي خاصة عندما يكون الابن في المراحل الدراسية الأولى، كما كشفت أيضا عن دور هذا الاشتراك في تغير سلوكه داخل القسم، واتجاهاته نحو المدرسة، والمدة الزمنية التي يقضيها في أداء واجباته المدرسية، وتوقعاته المستقبليه، وحضوره وغيابه ودافعتيه، واستمرارية بذله للجهد الدراسي.




التصنيفات
النقاش التربوي و التعليمي

عناصر البحث التربوي

عناصر البحث التربوي


الونشريس

عناصر البحث التربوي

يعد مخطط البحث متطلباً أساسياً و مرحلة مهمة قبل البدء في التنفيذ العملي لخطوات البحث، ومخطط البحث هو مشروع عمل، أو خطة منظمة تجمع عناصر التفكير المسبق اللازمة لتحقيق الغرض من الدراسة. و يهدف المخطط إلى تحقيق ثلاثة إغراض أساسية هي:
1- يصف إجراءات القيام بالدراسة و متطلباتها.
2- يوّجه خطوات الدراسة و مراحل تنفيذها.
3- يشكّل إطاراً لتقويم الدراسة بعد انتهائها .

وتتلف عناصر مخطط البحث باختلاف المؤسسة التي تشرف على البحث، أو باختلاف نوع البحث ولكن القاسم المشترك هو توافر العناصر التالية:

1- العنوان:
يكون عنوان البحث المقترح في مخطط البحث في الغالب هو نفس عنوان البحث عند الانتهاء من إجرائه، ولذلك لابد من أخذ عدد من الملاحظات بعين الاعتبار بخصوص كتابة البحث. ومن هذه الملاحظات:
أ- يجب أن يكون عنوان البحث محدداً بدلالة البحث و متضمناً أهم عناصره.
ب- يجب أ، يشير العنوان إلى موضوع الدراسة بشكل محدد .
ج- يفضل أ، يتضمن العنوان الكلمات المفتاحية التي تشير إلى مجال البحث و متغيراته.
ء- يفضل ألاّ يزيد عدد كلمات العنوان عن خمس عشرة كلمة.
هـ- لابد أن يكون دعاية وإعلانا يجذب القرّاء لقراءة البحث.

2- أهمية البحث:
أو ما يسمى في بعض الكتب و الأبحاث بـِـ مبررات إجراء البحث، خلفية الدراسة . وفي هذه الخطوة يفترض الباحث أن القارئ قد لا يتفق مع الباحث في أهمية المشكلة المدروسة، وهذا الإفترض يتطلب منه أن يسهب في توضيح أهمية المشكلة وجدوى دراستها، وذلك بعرض بعض الأدلة و الشواهد التي من شأنها توضيح تلك الأهمية ومن هذه الأدلة و الشواهد:
أ- توضيح ما يمكن أن يقدمه البحث في حل مشكلة أو إضافة علمية.
ب- الإحصاءات ذات العلاقات المباشرة بموضوع البحث.
ج- الإشارة إلى التوصيات التي وردت في بحوث سابقة التي تنص على أهمية دراسة مثل هذا الموضوع.
ء- تضمين بعض الأدلة المنقول لذوي الصلة بموضوع البحث سواء أكانوا علماء أم مستفيدين.

3- مشكلة البحث:
أ- مفهوم المشكلة: كلمة مشكلة ترجمة حرفية للكلمة الانجليزية Problem وقد شاعت هذه الترجمة في كتب البحث ومناهجه التي كُتِبَت باللغة العربية. فالمشكلة في اللغة العربية تعني في مدلولها أن هناك عقبة تحول بين الإنسان وبين ادائه لعمله مما يتطلب معالجة إصلاحية.
فالمشكلة إذن هي حاجة لم تُشبَع أو وجود عقبة أمام إشباع حاجاتنا، أو هي موقف غامض لا نجد له تفسيراً محدداً.

ب- مصادر الحصول على المشكلة: على الباحث إتباع الخطوتين التاليتين:
– يتعين على الباحث عند اختياره المشكلة أن يحدد أولاً مجال البحث الذي يرغب أن يكون بحثه فيه، ومما يساعد على تحديد المجال المرغوب فيه الإجابة على مثل الأسئلة إجابة مكتوبة:
= ما الأعمال التي أرغب أن أقوم بها وأشغلها.
= ما المجالات العلمية و الفكرية التي أميل إليها؟
= ما الأهداف التي يتعيّن عليّ السعي لتحقيقها أثناء مسيرتي العلمية؟
– بعد تحديد المجال، ينتقل الباحث إلى مرحلة أكثر تحديداً فيختار مشكلة في المجال الذي تختاره، ومما يعينه على ذلك إتباع واحدة أو أكثر من الطرق التالية:
القراءة المنظمة – الرسائل العلمية – الإعادة – الملاحظة الهادفة – الخبرة العلمية – الخبرة العملية – الاستشارة

ج- اختيار مشكلة البحث: يضع المهتمون بشؤون البحث عدداً من المعايير التي تساعد الباحث في اختيار مشكلته، فيما يلي عرض لأهم هذه المعايير:
1- معايير ذاتية:
– اهتمام الباحث.
– قدرة الباحث.
– توفر الإمكانات المادية.
– توفر المعلومات .
– المساعدات الإدارية.
2- معايير اجتماعية وعلمية:
– الفائدة العلمية للبحث.
– مدى مساهمة البحث في تقدم المعرفة.
– تعميم نتائج الدراسة.
– مدى مساهمته في تنمية بحوث أخرى.

ء- صياغة المشكلة و أسئلتها: ليس هناك صياغة محددة تُصَاغ على شكل أسئلة أو بصورة جمل تعبيرية، ولكن بأي صياغة صيغَت يجب أن تتضح تماماً.
* معايير صياغة المشكلة:
– وضوح الصياغة ودقتها.
– أن يتضح في الصياغة وجود المتغيرات .
– أن صياغة المشكلة يجب أن تكون واضحة بحيث يمكن التوصل إلى حلّها.
* معايير تقويم المشكلة:
– هل تعالج المشكلة موضوعاً حديثاً أم موضوعاً مكرراً ؟
– هل سيسهم هذا الموضوع في إضافة علمية معينة؟
– هل تمت صياغة المشكلة بعبارات محددة واضحة؟
– هل ستؤدي هذه المشكلة إلى توجيه الاهتمام ببحوث ودراسات أخرى؟
– هل ستقدّم النتائج فائدة علمية إلى المجتمع؟




التصنيفات
أساتذة المدرسة الإبتدائية في الجزائر

التخطيط التربوي ودور المدير في ظل الاصلاحات في المدارس الابتدائية

التخطيط التربوي ودور المدير في ظل الاصلاحات في المدارس الابتدائية


الونشريس

التحميل من المرفقات في الاسفل


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
التخطيط التربوي.doc‏  81.0 كيلوبايت المشاهدات 76


التصنيفات
النقاش التربوي و التعليمي

-موضوع:البحث التربوي .

-موضوع:البحث التربوي (عناصر خطة البحث) .


الونشريس

عناصر البحث التربوي

يعد مخطط البحث متطلباً أساسياً و مرحلة مهمة قبل البدء في التنفيذ العملي لخطوات البحث، ومخطط البحث هو مشروع عمل، أو خطة منظمة تجمع عناصر التفكير المسبق اللازمة لتحقيق الغرض من الدراسة. و يهدف المخطط إلى تحقيق ثلاثة إغراض أساسية هي:
1- يصف إجراءات القيام بالدراسة و متطلباتها.
2- يوّجه خطوات الدراسة و مراحل تنفيذها.
3- يشكّل إطاراً لتقويم الدراسة بعد انتهائها .

وتتلف عناصر مخطط البحث باختلاف المؤسسة التي تشرف على البحث، أو باختلاف نوع البحث ولكن القاسم المشترك هو توافر العناصر التالية:

1- العنوان:
يكون عنوان البحث المقترح في مخطط البحث في الغالب هو نفس عنوان البحث عند الانتهاء من إجرائه، ولذلك لابد من أخذ عدد من الملاحظات بعين الاعتبار بخصوص كتابة البحث. ومن هذه الملاحظات:
أ- يجب أن يكون عنوان البحث محدداً بدلالة البحث و متضمناً أهم عناصره.
ب- يجب أ، يشير العنوان إلى موضوع الدراسة بشكل محدد .
ج- يفضل أ، يتضمن العنوان الكلمات المفتاحية التي تشير إلى مجال البحث و متغيراته.
ء- يفضل ألاّ يزيد عدد كلمات العنوان عن خمس عشرة كلمة.
هـ- لابد أن يكون دعاية وإعلانا يجذب القرّاء لقراءة البحث.

2- أهمية البحث:
أو ما يسمى في بعض الكتب و الأبحاث بـِـ مبررات إجراء البحث، خلفية الدراسة . وفي هذه الخطوة يفترض الباحث أن القارئ قد لا يتفق مع الباحث في أهمية المشكلة المدروسة، وهذا الإفترض يتطلب منه أن يسهب في توضيح أهمية المشكلة وجدوى دراستها، وذلك بعرض بعض الأدلة و الشواهد التي من شأنها توضيح تلك الأهمية ومن هذه الأدلة و الشواهد:
أ- توضيح ما يمكن أن يقدمه البحث في حل مشكلة أو إضافة علمية.
ب- الإحصاءات ذات العلاقات المباشرة بموضوع البحث.
ج- الإشارة إلى التوصيات التي وردت في بحوث سابقة التي تنص على أهمية دراسة مثل هذا الموضوع.
ء- تضمين بعض الأدلة المنقول لذوي الصلة بموضوع البحث سواء أكانوا علماء أم مستفيدين.

3- مشكلة البحث:
أ- مفهوم المشكلة: كلمة مشكلة ترجمة حرفية للكلمة الانجليزية Problem وقد شاعت هذه الترجمة في كتب البحث ومناهجه التي كُتِبَت باللغة العربية. فالمشكلة في اللغة العربية تعني في مدلولها أن هناك عقبة تحول بين الإنسان وبين ادائه لعمله مما يتطلب معالجة إصلاحية.
فالمشكلة إذن هي حاجة لم تُشبَع أو وجود عقبة أمام إشباع حاجاتنا، أو هي موقف غامض لا نجد له تفسيراً محدداً.

ب- مصادر الحصول على المشكلة: على الباحث إتباع الخطوتين التاليتين:
– يتعين على الباحث عند اختياره المشكلة أن يحدد أولاً مجال البحث الذي يرغب أن يكون بحثه فيه، ومما يساعد على تحديد المجال المرغوب فيه الإجابة على مثل الأسئلة إجابة مكتوبة:
= ما الأعمال التي أرغب أن أقوم بها وأشغلها.
= ما المجالات العلمية و الفكرية التي أميل إليها؟
= ما الأهداف التي يتعيّن عليّ السعي لتحقيقها أثناء مسيرتي العلمية؟
– بعد تحديد المجال، ينتقل الباحث إلى مرحلة أكثر تحديداً فيختار مشكلة في المجال الذي تختاره، ومما يعينه على ذلك إتباع واحدة أو أكثر من الطرق التالية:
القراءة المنظمة – الرسائل العلمية – الإعادة – الملاحظة الهادفة – الخبرة العلمية – الخبرة العملية – الاستشارة

ج- اختيار مشكلة البحث: يضع المهتمون بشؤون البحث عدداً من المعايير التي تساعد الباحث في اختيار مشكلته، فيما يلي عرض لأهم هذه المعايير:
1- معايير ذاتية:
– اهتمام الباحث.
– قدرة الباحث.
– توفر الإمكانات المادية.
– توفر المعلومات .
– المساعدات الإدارية.
2- معايير اجتماعية وعلمية:
– الفائدة العلمية للبحث.
– مدى مساهمة البحث في تقدم المعرفة.
– تعميم نتائج الدراسة.
– مدى مساهمته في تنمية بحوث أخرى.

ء- صياغة المشكلة و أسئلتها: ليس هناك صياغة محددة تُصَاغ على شكل أسئلة أو بصورة جمل تعبيرية، ولكن بأي صياغة صيغَت يجب أن تتضح تماماً.
* معايير صياغة المشكلة:
– وضوح الصياغة ودقتها.
– أن يتضح في الصياغة وجود المتغيرات .
– أن صياغة المشكلة يجب أن تكون واضحة بحيث يمكن التوصل إلى حلّها.
* معايير تقويم المشكلة:
– هل تعالج المشكلة موضوعاً حديثاً أم موضوعاً مكرراً ؟
– هل سيسهم هذا الموضوع في إضافة علمية معينة؟
– هل تمت صياغة المشكلة بعبارات محددة واضحة؟
– هل ستؤدي هذه المشكلة إلى توجيه الاهتمام ببحوث ودراسات أخرى؟
– هل ستقدّم النتائج فائدة علمية إلى المجتمع؟

4- فروض البحث:
لابد من صياغة الفرضيات بالاستعانة بالإرشادات التالية:
أ- تُصاغ الفرضيات بدلالة البحث الحالي وليس على شكل تعميمات لا ترتبط بالإطار الزمني أو المكاني للبحث.
ب- تُعتَمد في البحث الفرضيات التي على شكل علاقات بين المتغيرات حيث أمكن.
ج- تُعتمَد في البحث الفرضيات التي لتصميم البحث الحالي أن يختبرها.
ء- تصاغ الفرضيات بلغة واضحة ومحددة ومفهومة.
وهناك طريقتين لصياغة الفرضيات:
* فقد تصاغ بطريقة الفرضية الصفرية ومثال على ذلك "عدم وجود فرق ذي دلالة في مستوى القلق بين مجموعات الطلبة يعزى إلى درجات الذكاء".
*الطريقة الثانية( الفروض البديلة) بفرعيها :
– المتجهة ؛ فعندما يملك الباحث أسباباً محددة يتوقع وجود فروق ولمصلحة طرف معين مثل :"يكون مستوى القلق عند الطلبة الذين يملكون درجات ذكاء عالية أعلى من مستوى القلق عند الطلبة الذين يملكون درجات ذكاء منخفضة.
– الغير متجهة؛ وذلك عندما يملك سبباً محددة بوجود فروق دون أن يكون قادراً على توقع اتجاه هذه الفروق لمصلحة أي من الطرفين مثل: "يوجد فرق في مستوى القلق بين الطلبة الذين يملكون درجات عالية و الطلبة الذين يملكون درجات ذكاء منخفضة".

و المعايير التي يجب توافرها في فروض البحث بأربع نقاط هي:
أ- أن يتصور الباحث ما يتوقع أنه حلاً فعلياً للمشكلة.
ب- أن يستمد من أسس نظرية وبراهين علمية يؤكدا جدوى اختبارها.
ج- أن تكون قابلة للاختبار، أي لا تكون من العمومية بحيث يستحيل التحقق منها.
ء- أن تكون مختصرة وواضحة.

5- أهداف البحث:
عندما يوضح الباحث أهداف بحثه فأنه يجيب بذلك على سؤال [لماذا] يجري البحث؟ ويُعتبَر تحديد أهداف البحث في بداية العملية البحثية ضرورية جداً. فبعد أن حدد [ماذا] بالخطوات السابقة، يتعين عليه أن يكمل توضيحه بـ [لماذا] وأهداف البحث هي التي تعكس مدى الإضافة إلى ما هو معلوم ، و إسهام البحث في تقويم حلول علمية مبرهنة للمشكلة المدروسة.
ويجب أن تكون أهداف البحث:
– محددة يمكن قياس مدى تحقيقها.
– دقيقة، وثيقة الصلة في ارتباطها بمشكلة البحث.
– قابلة للتحقيق في ضوء الوقت و الجهد المخصصين للبحث.

6- حدود البحث:-
ليس هناك حد فاصل بشكل قطعي للمشكلات البحثية في العلوم السلوكية، فقد تكون المشكلة الواحدة ذات امتداد موضوعي أو زمني، أو مكاني بالمشكلات الأخرى.
وهذا الامتداد له أثره على الباحث أو القارئ معاً فالباحث يتردد كثيراً في بداية بحثه في الإجابة على مثل الأسئلة التالية:
– هل هذا الجانب يدخل في موضوع البحث أم لا؟
– هل البحث يغطي هذه المدة أو يجب أن يغطي أكثر منها أو أقل؟
– هل من المفروض أن أقصر البحث على هذه المدينة فقط أم من الأولى أن يطبق في المنطقة كاملة؟
وحتى يقطع الباحث الشك باليقين يتعيّن عليه أن يبيّن الحدود التالية لبحثه إن كان يتطلب تحديداً
* الحدود الموضوعية: أي الجوانب التي يتضمنها البحث.
* الحدود الزمانية: أي المدة التي يغطيها البحث.
* الحدود المكانية: أي المجال المكاني للبحث سواء كان قرية أو مدينة أو دولة ….
وتوضيح حدود البحث ليس لمجرد حصر جهد الباحث في مجالات موضوعية أو مكانية أو زمنية دون غيرها، وإنما أيضاً ليتضح مدى إمكانية تعميم نتائج البحث وتطبيقها. وإيراد السبب في الاقتصار على مدة زمنية معينة، أو مكان محدد، أو جانب معين أمر مرغوب فيه حتى لا يتبادر إلى ذهن القارئ أن السبب مجرد إنجاز البحث في أقصر مدة، أو أصغر مكان، أو أخصر مجال .

7- مصطلحات البحث:
تأتي أهمية هذه الخطوة من أهمية الالتقاء بين الباحث و القارئ معاص على مدلول واحد للمصطلح المتكرر في البحث. فالباحث و القارئ بحاجة ماسة للاتفاق على المدلول الذي عناه الباحث للمصطلحات المهمة في بحثه التي تتكون منها مشكلة البحث حتى لا تفسر من قبل القارئ بمدلول مختلف.
كما تأتي أهمية ذكر المصطلحات وتعريفاتها الإجرائية من كثرة المدلولات المحتملة للمصطلح الواحد نتيجة لعدم اتفاق العلماء المعنيين على مدلول واحد، وكذلك نتيجة لاختلاف القرائن الدالة على معنىً دون غيره.
انطلاقا من هذا يتعين على الباحث أن يحدد مفاهيم أهم المصطلحات التي تكرر في بحثه بالمدلول الإجرائي الذي يعينه فيه مراعياً في ذلك المدلول اللفظي الصحيح للمصطلح، ويساعد تعريف المصطلحات في وضع إطار مرجعي يستخدمه الباحث في التعامل مع المشكلة الخاصة بالبحث.

8- الإطار النظري والدراسات السابقة:
فالإطار النظري هو الخلفية العلمية النظرية التي يحتاج غليها الباحث للعلم بها ليستطيع بالتالي أن يعد بحثاً علمياً له أهدافه وفرضياته العلمية يكون لتحقيقها أثر في البناء المعرفي.
أما مصطلح الدراسات السابقة يراد بها مرجعة الدراسات السابقة التي تناولت الموضوع أو بعض جوانبه حتى يتسنى للباحث أن يبدأ من حيث ما انتهى منه غيره، وأن يوضح مدى الاختلاف و التشابه بين دراسته وبين ما سبقها من دراسات.
* فالهدف الرئيسي يكمن في التأكد من أنه لن يبحث مشكلة تم بحثها من قبل.
* أما الهدف الفرعي الذي يتحقق بمراجعة الدراسات السابقة فقد تم تحديدها بخمسة أهداف
– تحديد مشكلة البحث.
– التطرق على جوانب لم يتم التطرق لها من قبل.
– التبصر في طرق البحث.
– تجنب النمطية في البحوث.
– الاستفادة من توصيات الباحث.

9- إجراءات البحث:
بعد أن يختار الباحث المشكلة ويصيغها ويراجع الدراسات السابقة ذات الصلة بها، يحدد في هذه الخطوة الكيفية الإجرائية لبحثها، حيث يوضح هذا الجزء من المخطط الطريقة التي سوف يجيب بها الباحث عن أسئلة الدراسة، أو يختبر فيها فرضياتها. ويلزم عرض هذه الطريق بشكل تفصيلي، وتمثل طريقة الدراسة في تفصيلاتها عقداً بين الباحث وبين اللجنة التي تشرف على البحث أو المؤسسة التي تموّله.
وتتضمن طريقة البحث وإجرائته تحديداً لمجتمع الدراسة الذي يلزم تعميم نتائج الدراسة، وتحديد تصميم الدراسة بالمتغيرات المستقلة و المتغيرات التابعة، وتحديداً أيضاً إجراءات جمع البيانات باستعمال أدوات و مقاييس و اختبارات معينة، ويلزم هنا وصف الأدوات المستعملة وكيفية تطويرها ومعايير الصدق و الثبات التي تتصف بها، وطريقة تفريغ البيانات الناتجة عن استعمالها، ويجب أن تتضمن الطريقة التي يخطط الباحث لاستعمالها في تنظيم البيانات و المعالجات الإحصائية المستعملة، ومستوى الدلالة المستخدمة في البحث.

10- المراجع:
تعد قائمة المراجع عنصراً ضرورياً في مخطط البحث، ويلزم أن تتضمن هذه القائمة على الأقل المراجع التي قادت الباحث إلى اختيار مشكلته، و المراجع الضرورية لفهم هذه المشكلة و المراجع ذات العلاقة المباشرة بها.

(منقول لعموم الفائدة).




رد: -موضوع:البحث التربوي (عناصر خطة البحث) .

والله صدقت وشكرا على هذا الموضوع المهم الذي يجهله الكثيرون احيانا حيث انهم يذهبون وبكل تلقائية الى النت ويحصلون على ما يريدون ولكن بدون فائدة تذكر نتمنى ان ياخذ وا بهذه النصائح شكرا جزيلا




رد: -موضوع:البحث التربوي (عناصر خطة البحث) .

لكم منا جزيل الشكر اجابة قيمة




التصنيفات
شهادة التعليم الإبتدائي 2015

التقرير التربوي لأستاذ المدرسة الإبتدائية word

التقرير التربوي لأستاذ المدرسة الإبتدائية word


الونشريس

الســـــــــــــــلام عليكـــــــــــــــــم

[COLOR="O****"]أقدم لكم نموذج للتقرير التربوي لأستاذ المدرسة الإبتدائية

على شكل word

منظم ومرتب == جاهز للطباعة==
[/COLOR]
الونشريس

الرابط الأول

اضغط هنـــــا

الرابط الثاني

اضغط هنـــــا

لاتنسونا من دعواتكم




رد: التقرير التربوي لأستاذ المدرسة الإبتدائية word

شـــــــــــــــــــــــــكرا




رد: التقرير التربوي لأستاذ المدرسة الإبتدائية word

شكرا جزيلا الأخ الكريم على مجهودك الفعال ،أتمنى لك المزيد من النجاحات في مجال العلم النافع للبشرياء جمعاء.




رد: التقرير التربوي لأستاذ المدرسة الإبتدائية word

شكرا جزيلا الأخ الكريم على مجهودك الفعال وجزاك الله على ذلك.




رد: التقرير التربوي لأستاذ المدرسة الإبتدائية word

بارك الله فيكم




التصنيفات
التنمية البشرية

الادارة والتخطيط التربوي

الادارة والتخطيط التربوي


الونشريس

طلق على العصر الذي نعيشه اليوم عصر الاداره، لان الإدارة هي الحجر الأساس لبناء أي مجتمع تقدمه، وهي التي تقف وراء كل نجاح يحققه أي نشاط، أو اكتشاف أو خدمة، والإدارة هي التي تفسر أسرار تقدم أو تخلف أي مجتمع من المجتمعات. فالاداره الناجحة هي التي تسعى إلى تجنب الإهدار، والفوضى، والاضطراب، وتعمل بكل جهد وطاقة للاستخدام الفعال للموارد المادية والبشرية، لتحقيق الأهداف المنشورة من الإدارة.

تحتل الإدارة مكانة بارزه في حياة المجتمعات البشرية، وذلك نظرا لما تحققه من فوائد جمة للمجتمع، فمن خلال الإدارة يتطور المجتمع ويواكب متغيرات العصر، فالإدارة تقوم بحشد الطاقات والإمكانات والقدرات وحثها على الإبداع والابتكار، سيما وأن العصر الذي نعيش فيه أصبح عصر ثوره المعرفة، وثوره التكنولوجيا، وثورة الاتصالات، ولا يمكن التعامل معها إلا من خلال الاداره الفاعلة.

وتتعدد الوظائف والعمليات الإدارية، لتشمل، التخطيط، والتنظيم، والتنسيق، والرقابة والتقييم، والتوجيه. ويعتبر التخطيط أساس العمليات الأخرى، فهو عمليه تنظيمية توافقية، بعيدة عن الارتجال، والتلقائية، وفيما تحدد الأهداف، والخطوات للوصول إلى تحقيق الأهداف المنشودة بدرجة منسقة وفي ضوء الإمكانات، والتخطيط يعمل على توفير الوقت الجهد، وإحداث التغير والتطوير اللازمين، كما أنه يضمن تقليل الأخطاء .

الإدارة التربوية كفرع من فروع الإدارة أصبحت ضرورة وحاجة ماسة في المجتمع المعاصر، فالإدارة السليمة، الفاعلة والصالحة هي شرط أساسي من شروط التربية الصالحة، وهي تعمل على رفع مستوى الأداء، وتساعد على نجاح العمل وإتقانه، وترفع من معنويات العاملين بالمؤسسة، وتزيد من إنتاجيتهم، وتوحد جهودهم من اجل تحقيق الأهداف التربوية المنشودة.

وتعتبر الوظائف الإدارية هي المكونات الأساسية للعملية الإدارية بمختلف أبعادها ومستوياتها، فالغرض الأساسي من الإدارة هو تحقيق أهداف معينة عن طريق تنفيذ الأعمال من خلال أفراد آخرين، والإدارة مسؤولة عن تحقيق أفضل النتائج من خلال أقل جهد بشري.
ولما كان التخطيط أحد الوظائف الأساسية للعملية الإدارية فقد أخذت تتزايد أهمية التخطيط التربوي يوما بعد يوم لأنه يمثل أهم مجالات التخطيط القومي، فهو يقوم بتنمية القوى البشرية من خلال تحريك وصقل وصياغة القدرات والمهارات والمعارف والاتجاهات في الكفاءات البشرية في جوانبها العملية والعلمية، الفنية والسلوكية على أساس أن الإنسان هو أساس التقدم الاقتصادي والاجتماعي، كما يعمل التخطيط التربوي على إعادة تنظيم التربية بفكر وفلسفة لضبط مسارها، ورفع درجة استجابتها لمواكبة التنمية الشاملة والمتكاملة.

وتأتي أهمية التخطيط التربوي في أنه الوظيفة الأساسية الأولى التي تسبق جميع العمليات والوظائف التربوية، ويشكل التخطيط القاعدة والمنطق الأساسي، كما انه الوسيلة الموضحة لمعالم الطريق والمحدد لمسار العمل التربوي. ويعتبر الأداة التي تساعد على تجسير الفراغ بين الواقع والمتوقع، وبين الحاضر والمستقبل بأسلوب علمي.
هداف التخطيط التربوي
هناك أهداف للتخطيط التربوي يسعى إلى تحقيقها، وتعد أهداف التخطيط التربوي هي الأساس الذي تنطلق منه الخطة التربوية، فبدون أهداف لا يكون هناك تخطيط، لان التخطيط في أبسط معاينة هو محاولة عملية لاستثمار الإمكانات التعليمية المتوافرة لتحقيق الأهداف المستقبلية للتعليم. وفي جميع الحالات فان التخطيط التربوي لا بد أن تتبع من الأهداف العامة للمجتمع وتتسق معها، ويمكن تحديد أهداف التخطيط التربوي على النحو التالي:
تتمثل الأهداف الاجتماعية للتخطيط التربوي في التوافق بين مطلبين اجتماعيين للتعليم.
الأول: تحقق تكافؤ الفرص التعليمية لكل أفراد المجتمع إلى أقصى ما تمكنهم قدراتهم وإمكاناتهم.
الثاني: ما توفره الدول من فرص عمل تتفق مع احتياجات المجتمع من القوى العاملة اللازمة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، ما يؤدي إلى التوافق بين مطالب الأفراد واحتياجات المجتمع وتحدياته من جهة أخرى، وللتوفيق بين هذين المطلبين فأن الأهداف الاجتماعية للتخطيط يمكن تحديدها في منح جميع الأفراد فرصا تعليمية متكافئة وإعطاء كل فرد نوع من التعليم الذي يتناسب مع قدراته وإمكانياته وميوله. وتوفير احتياجات المجتمع من القوى العاملة اللازمة لتطوره الاقتصادي والاجتماعي والمساهمة في تطوير المجتمع وتحويله إلى مجتمع حديث يتميز بالمرونة والحركة الاجتماعية، والحفاظ على الجديد من تقاليد المجتمع وتراثه ومثل أفراده وما يعتقدون أنه خير وجميل.
ومن الأهداف الاقتصادية’للتخطيط التربوي "تشير دراسات اقتصادية التعليم أن التربية من أهم مستلزمات الإنتاج فهي نوع من الاستثمار المربح الذي يفوق عائدها أي مشروع اقتصادي، لذلك يتضمن التخطيط التربوي أهدافا اقتصادية أهمها:

أ- -مقابلة احتياجات المجتمع من القوى العاملة حاليا ومستقبلا.

ب- زيادة الكفاية الإنتاجية للفرد بأكسابة المهارات والخبرة وزيادة قدراته على النمو المهني والوظيفي.

ج تنشيط البحث العلمي والتكنولوجي وإعداد القادرين على القيام به مما يسهم في تطوير الاقتصاد وحل مشكلاته.

د تنشيط البحث العلمي والتكنولوجي وإعداد القادرين على القيام به مما يسهم في تطوير الاقتصاد وحل مشكلاته.

ه تنسيق الاستغلال الأمثل للإمكانات التعليمية ومخصصات التعليم بما يؤدي إلى زيادة الكفاءة الإنتاجية لها إلى أقصى حد.

ويتضمن التخطيط التربوي أهدافا سياسية أهما: المحافظة على الكيان السياسي والاجتماعي للدولة، تنمية الروح القومية بين أفراد المجتمع، تطوير المجتمع بما يحقق مزيدا من الانسجام بين الفرد والمجتمع، تربية المواطن الصالح وأعطاءة جميع الفرص التعليمية لتنمية إمكاناته وقدراته، وزيادة التفاهم والتعاون بين جميع الإفراد والشعوب على المستوى العالمي.

التعليم التطبيقي والتدريب الفني والحرفي وتشجيع الشباب عليه سعيا الى تعديل هيكل القوى العاملة في البلاد.

وتتعدد الأنشطة والفعاليات التي تقوم بها الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب كما ورد في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب (1982) حيث أنها تشمل ما يلي:

• توفير القوى العاملة الوطنية وتنميتها وهو يتمثل في قطاع التعليم التطبيقي الذي يشرف على كليات الهيئة العامة الأربع.

• الأنشطة الإدارية والمالية والخدمية التي تهيئ الظروف الملائمة وتوفر الإمكانات اللازمة لتحقيق النشاط الرئيسي.

• الأنشطة المساعدة التي تعمل على توفير المناخ الأكاديمي ورفع كفاءة وجودة العمليات التعليمية والتدريبية، ورفد سوق العمل بالإمكانات واللازمة لتحقيق النشاط الرئيسي.

• تنظيم عمليات القبول والتسجيل بكليات ومعاهد الهيئة.




التصنيفات
النقاش التربوي و التعليمي

تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر


الونشريس

تقييم الاصلاح التربوي دراسة جامعية
http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=446ec1f83f




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

اثراء المنشور الوزاري الخاص بالتعليم الإلزامي
المحور الأول : البرامج التعليمية
نقف اليوم من أجل النظر الى الوراء وتقييم البرامج الاصلاحية التي مر عليها عشر سنوات حيث نجد أنها أعطت الأهمية القصوى للمعلم و المتعلم كونهما اساس العملية التعليمية بمراعاتها لكل الجوانب أي الجانب النفسي والصحي و الاجتماعي وسنحاول توضيح الأمر الإيجابي و السلبي وكذا المقترحات التي نرى انها تفيد وذلك في النقاط و العناصر التالية.
01
الوضعية الميدانية
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجيه في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف الى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم التقييم المستمر
ـ ب ـ جوانب للتدعيم:
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة

ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2022 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية)
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي الى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ صعوبة تطبيق بعض المواد كالسنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية)
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الاسلامية)
ـ مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
ـ قلة الملاعب والوسائل والمطاعم وقاعة المعلمين وقسم خاص للتدعيم
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
ـ الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية

ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة:
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعات الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة الى أخرى ( المدينة الريف الصحراء)
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى الى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد

ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على التلاميذ و أوليائهم ومع بداية كل فصل يأخذ كتاب جديد كما هو الحال في السعودية
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم)
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ـ تكوين المدراء بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة
ـ النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
——————————————————————————————————————————————

السنة الاولى ابتدائي : التخلص من الانتقال الالي والرجوع الى الانتقال الذي كان معمول به سابقا وهذا حسب كفاءة المتعلم وقدرته على المواصلة الا ترون ان هذا افشل الكثير من المعلمين حتى انهم تكاسلوا على تقديم الدروس بطرح السؤال ولماذا مدام انه ينتقل الى القسم الاعلى هكذا يقال على المتعلم المسكين

التوقيت : فيما يخص التوقيت الرجوع الى ستة ايام في الاسبوع عوض خمسة ايام اي انطلاقا من يوم السبت الى يوم الخميس مع تخصيص فترتي الاثنين والخميس مساءا لان التعليم ليس مثل الادارة او القطاعات الاخرى وبهذا يتسع الحجم الساعي الاسبوعي ويصبح بمقدور الطفل متابعة دروسه داخل المدرسة وخارجها ( البيت) شئنا او ابينا لا يكون الاصلاح الا بالرجوع الى الحجم الساعي الخاص بالمادة الضرورية والمفيدة وهي التربية الاسلامية حصتين في الاسبوع لا تكفي

في ما يخص الانشطة في مادتي اللغة والرياضيات: ان يكون التدرج متسلسل مع تقليص بعض التطبيقات التي لا تخدم بعض الدروس المقدمة في المادتين مثل سنة خامسة الاسماء الخمسة في كتاب القراءة يكاد يخلوا من هذه الاسماء

الابتعاد في التكوين عن الروتين والرجوع الى التكوين في الندوات كما ذكرنا سابقا وان تمس جل المواد
اسناد بعض المواد الى مختصين مثل مادة التربية البدنية والتربية الموسيقية والرسم والتربية التشكيلية لانها تكون في بعض الاحيان عائق لبعض الاساتذة لان ليس لهم رغبة مع توفير الوسائل اللازمة لهذه المواد

بالنسبة للتوقيت تخصيص وضروري تخصيص فترة راحة بين الصباح والمساء مع حذف فترة الراحة المسائية التي ليست الا لبعض الصدامات لابنائنا لانهم بلا شك يتشوقون للرجوع الى البيت خاصة في سن الابتدائي

ان شاء الله يشاطرني البعض بالرجوع لاسترجاع السنة السادسة اي بقضاء 6 سنوات ابتدائي هنا يكتمل نمو الجسم والعقل والرسول صلى الله عليه وسلم قال : (علموهم لسبع واضربوهم لعشر)

الابتعاد عن التوظيف المباشر والمؤقت وخاصة اذا كان مؤقتا قد يؤثر بل يؤثر على ابنائنا تعليما وتعلما والتخلص من حصة نشاطات اللاصفية الا اذا توفرت وسائلها من المعلم الى الوسيلة الخاصة بها

بالنسبة للتدرج السنوي والشهري ترك المجال للفوج التربوي تسطير التدرج السنوي لكل الاقسام لمراعاة المناسبات فيها وبهذا نكون قد ربطنا المعلم والمتعلم بما يقدم خلال سنة دراسية اما ان يكون التدرج بالشكل الذي نراه فاصبح الجميع يتخبط الا ذاك الماهر والذكي الذي يمشي معه تماما

يجب العمل ثم العمل على ربط السلسة التربوية في اطوارها الثلاثة وهذا باشراك الطور الاول الابتدائي والطور الثاني المتوسط والطور الثالث الثانوي بلجنة مصغرة تكون في المأمن حتى يطلع الاستاذ في الابتدائي على ما يقدم في المتوسط وكذا هذا الاخير يكون له الاطلاع مع الثانوي لننشا متعلمين قادرين لاننا اصبحنا نقول ان يقدر على حل مشكل او غير قادر على انجاز وحل المشكل

الكتاب المدرسي:
ينبغي اعادة النظر في الكتاب المدرسي الخاص بالطور الإبتدائي بشكل يتماشى وسن التلميذ من حيث : الحجم ، الوزن الذي يعيق قدرة التلاميذ على حمل هذه الكتب ، التصميم ، درجة التعقيد و الوضوح ، الخط ، الرسومات ، الكثافة و نأخذ على سيبل المثال لا الحصر كتاب التربية العلمية التكنولوجية للسنة الأولى ابتدائي، من الأفضل ان تكون كتب السنة الأولى صغيرة الحجم و الوزن كبيرة الخط ذات تصميم و رسومات بسيطة مشايهة لكتاب التربية الإسلامية . فمثل هذا الكتاب
و مما تم الوقوف عليه أيضا هــو:
سلسلة التخفيفات و الحذف التي توالت في السنوات الفارطة ، حيث أضحى الكتاب غير مجد في كثير الأحيان مما خلق تشويشا و خلطا لدى المعلم و المتعلم نظرا لعدم ملائمتها و التدرج البيداغوجي، و بالله عليكم لماذا يشتري تلميذ كتاب لايستعمله ؟
اشراك جميع الفاعلين في اعداد الكتاب : اكاديمين _ مفتشين _ مداراء _ معلمين..
نزع صلاحيات المدارس الإبتدائية من البلديات

تحييد المدرسة عن كل التجاذبات السياسية وذلك بإسنادها الى مجلس أعلى للتربية.
إعادة فتح المعاهد التكنولوجيا .
نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي طويلة و بعضها بعيد كل البعد عن الثقافة الجزائرية الإسلامية مع كثرة الأخطاء
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس
فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل

ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح

ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
توفير الملاعب والوسائل والمطاعم
كثرة الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
اعادة الإعتبار للسنة السادسة ابتدائي لفك الضغط وتخفيف البرنامج الكثيف

النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)

عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد

فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية – أدبية و …..تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين
تفعيل دور نائب المدير الذي هو الآن حبر على ورق
حذف الدورة الثانية في شهادة التعليم الإبتدائي و الا حذف الشهادة و ليقم مقامها الإنتقال

العمل بالتخصص ( لغة عربية و مواد علمية) في الطور الثاني

تكوين أساتذة خاصين بمواد النشاط و الإيقاظ ( رسم تربية موسيقية و تربية بدنية )

تخفيف الحجم الساعي الأسبوعي الى 18 ساعةأو 20

تفريغ نصف يوم الثلاثاء مساء لراحة التلميذ

جعل الدعم داخل التوقيت الزمني الرسمي كما هو معمول به في المتوسط و الثانوي

فتح باب الساعات الإضافية كما هو معمول به عند غيرنا

الرجوع الى البرنامج السابق ( الأساسي فيما يخص التاريخ و الجغرافيا و دراسط الوسط لأنه كان مثمرا و يتماشى و مستوى التلميذ )
أرى أن يقلص حجم الحصص الى 30 د كما كان معمول به سابقا

احترام التوافق بين التدرج و الكتاب المدرسي لأنه أشعل فتنة بين المعلم و المتعلم و ولي التلميذ

ان تعدد الفروض و الإختبارات أفقدها قيمتها و أصبحت لا تجدي نفعا عكس ما كانت عليه سابقا
لذا نطلب اعادة النظر فيها و تخصيص اختبار فصلي واحد

نطالب بقانون يحمي المعلم و يعيد له مكانته الحقيقية ف




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا جزيلا على هذه الغيرة الوطنية وعلى روح حب العمل ان شاء الله مثل هذه الاراء من شانهاان تداوي الجراح التي أصيب بها المعلم والمتعلم ووالله اني لأراها عين الصواب فمن جهة امر جميل ان نسعى للرقي والازدهار والاصلاح فكرة رائعة ومهمة بين الحين والاخرى ومن جهة اخرى لابد من مراعاة هذا الاصلاح وفق كل مجتمع وقد وفقتم الى حد كبير في مساهمتكم الى تشخيص الوضعية الحالية للمنظومة التربوية ووضع بعض الحلول المناسبة وكانها صدى لافكار معظم المعلمين والمتعلمين أرجو ان تؤخذ هذة الاقتراحات بعين الاعتبار فمؤخرا بعث استبيان للمدارس قصد اشراك الهئة المدرسية في الاصلاح الذي تبنته الوزارة مؤخرا الاانني الاحظ ان هذا الاستبيان يمس جوانب دون أخرى
فيبقى الاصلاح ناقصا وقد حدد مصير السنة السادسة بعدم ادراجها وهو من اهم مستلزمات الاصلاح على الاطلاق وقد بدأت العملية على مستوى المدارس ثم على مستوى المفتشيات ثم على مستوى امديرات التربية لتخرج بنقاش وطني نامل هذه المرة ان يؤخذ بعين الاعتبار مصلحة المتعلم و المعلم ومايناسبهما في هذا المجتمع




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

لك منــــــــــــي جزيل الشكر على الإفادة.




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

السلام عليكم ’
اقتراحات جيدة. و99% منها متفقون عليها’
اقترح حصص اللغة و الرياضيات ساعة لكل حصة , )حصية للدرس صباحا ومساءٍ للتمرين هذا للرياض




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

شكرا جزيلا على المجهودات المبذولة ، أضم صوتي لاقتراحاتكم وأتمنى أن تنال النور في الموسم الدراسي المقبل .




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

القاطعة الثانية مهدية تيارت
الابتدائية الجديدة السبعين
المحــــــــــورالأول : البرامج التعليمية للطور الإلزامي (التعليم الابتدائي)
إجراءاتالاستشارة
الموضوعات الفرعية
الوضعيةالميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات….)
تحديدأسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، – أليات التنظيم و التسيير ، – شروط الإنجاز ، – تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، – المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، – خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
مضامين البرامج
(الشمولية ، الانسجام ، قابلية الإنجاز ، قابلية القراءة ، قبلية التقويم ، الوجاهة أو الملاءمة )
التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة

ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2022 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية
ـ كثرةالتمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)

بعض المضامين التي لا تتماشى والهوية الوطنية فيجب اعادة النظر فيها نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس.
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطني
الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
تنظيمالزمن المدرسي
إحتواء إستعمال الزمن على النشاطات اللاصفية و حصص الدعم
الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
يخص التوقيت الرجوع الى ستة ايام في الاسبوع عوض خمسةايام اي انطلاقا من يوم السبت الى يوم الخميس مع تخصيص فترتي الاثنينوالخميس مساءا
حصص الدعم إلزامية على المعلم
الملاءمةبينمضامين البرامج و الحجم الزمني
موجودة إلا أنها تحتاج إلى تعديل
الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصةمدة الحصة يجب أن تكون 30 د
النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
المعاملات المحددة للمواد
عدم التكافؤ بين المواد من حيث التةزيع الزمني
أنشطة التاريخ والجغرافيا لا تناسب مستوى فئة تلاميذ س3
حذف نشاطي التاريخ والجغرافيا من السنة الثالثة
جهازمرافقة البرامج
(الوثائق المرافقة ، عمليات الإعلام و التكوين)
متوفرة غير متناسقة فيما بينها
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
نزع صلاحيات المدارس الإبتدائية من البلديات
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
مساعيالتعليم – التعلم
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
انعدام الاحتكاك و التحاور بينالمعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد

فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل
الوسائل التعليمية
نقص الوسائل مما يجعل الدرس جاف
بسبب تباعية المؤسسات للبلديات
احترام التوافق بين التدرج و الكتاب المدرسي لأنه أشعل فتنة للمعلم و المتعلم و ولي التلميذ
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح
التقويم البيداغوجي
متوفر في المناهج غير معمول به ميدانيا
عدم إلمام المكون بطرائق التقويم
لاسترجاع السنة السادسة اي بقضاء 6سنوات ابتدائي هنا يكتمل نمو الجسم والعقل
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات واللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية والمدنية
التخلص من الانتقال الالي والرجوع الى الانتقالالذي كان معمول به

المحـــــــــــور الثـــــــانــــــي : تكوين المكونين و تحسين مستواهم
إجراءاتالاستشارة
الموضوعات الفرعية
الوضعيةالميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات….)
تحديدأسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، – أليات التنظيم و التسيير ، – شروط الإنجاز ، – تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، – المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، – خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
– توظيف المدرّسين
الإعتماد على المسبقات في التوظيف
المناصب المفتوحة غير كافية
الابتعاد عن التوظيف المباشر والمؤقت وخاصة اذا كان مؤقتا
تكوين المكونين و تحسين مستواهم
رفع المستوى العلمي والتكويني للمعلم
غير كاف يحتاج إلى دعم
التركيز على النظري عوض التطبيقي
العودة الى التكوين الاقامي كما كان سابقا المعاهد لتخريج اهل الاختصاص.
1- التكوين الأولي للموظفين
المنتمين للأسلاك المختلفة
* منحيث التنظيم
* منحيث توجيه المضامين (ملمح التخرج)
الجانب المعرفي عال من حيث المستوى
نقص الجانب التطبيقي
التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشملوالاتحاد لتقديم البرامج
2- التكوين أثناء الخدمة
* جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد
على الوثائق موجود وكاف
ميدانيا غير معمول به مرهق مما يحيط به معاناة إجتماعية ومادية.
متابعة وإلزامية التكوين
تحسين الظروف الاجتماعية و المادية للمعلم
العودة إلى بناء المساكن الوظيفية داخل المؤسسات.
* التحسين المستمر
– للمدرّسين
الندوات التربوية الداخلية و الخارجية موزعة على مدار السنة
عدم تلبية المعلم للأيام التكوينية لكونها وضعت مساء يوم الثلاثاء الذي يعتبره المعلم استراحة له
إعطاء الأهمية اللازمة في متابعة و إلزام المعلم للحضور إلى مثل هذه الأيام .
لموظفي التأطير
إشراف ذوي الإختصاص على الأيام التكوينية
عدم إلحاح المؤطر على إجبارية المتابعة
الاعتماد على ذوي الاختصاص في التكوين. الاستفادة ممن هم خارج القطاع دكاترة واساتذة ومختصين.
3- التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري
الجانب المعرفي متوفر
يفتقر إلى الجانب التطبيقي.
تكوين أساتذة خاصين بمواد النشاط و الإيقاظ ( رسم. تربية موسيقية و تربية بدنية)
تكوين المديرين بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة

المحـــــــــــــــــــــــور الثـــــــــــــــــــــــــــالث : ظروف التمدرس و تكافؤ فرص النجاح
إجراءاتالاستشارة
الموضوعات الفرعية
الوضعيةالميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات….)
تحديدأسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، – أليات التنظيم و التسيير ، – شروط الإنجاز ، – تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، – المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، – خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
ظروف التمدرس
شروط التمدرس متوفرة بالقدر الكافي
عدم مراعاة الفرق بين التلاميذ من حيث القدرات العلمية و الاجتماعية و النفسية
تحويل المنح الخاصة بالمعوزين الى توفير ما يحتاجه المتعلم داخل المؤسسة
ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدراتأبنائهم
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
مكافحةالتسرب المدرسي
متابعة تنفيذ قوانين محاربة التسرب المدرسي
تهميش بعض التلاميذ من المعلم .
الحكم المسبق للمعلم على التلميذ .
سوء العلاقة بين المعلم و التلميذ
فتح باب الساعات الإضافية كما هو معمول به عند غيرنا
قيام المؤسسة بنشاطات ترفهية و خلق فضاءات تكون المتنفس لرعبات التلاميذ
التكفل بالأطفال ذويالحاجات الخاصة
منحة التمدرس
المعلمون غير مؤهلون للقيام بتدريس هذة الفئة
أنشاء أقسام مكيفة مع توظيف ذوي الإختصاص
الأقسام متعددة المستويات
توفير مناصب مالية
يستحيل على المعلم تدريس كل المسويات في قسم واحد
لا تخدم المعلم و لا المتعلم
الاعتماد على الدوام الواحد القضاء على الاكتظاظ في الاقسام
العصرنة والتكنولوجيا وتطوير الكفاءاتا
الاهتمام اكثر بالمناطق النائية وتحفيزها على المركزيات
خلق قسم لكل مستوى
عملياتالدعم المدرسي
تخدم الفروق الفردية بين التلاميد
عدم استغلال الحصة استغلالا حقيقيا
يجب مراقبة و ظبط هذه الحصص
جعل الدعم داخل التوقيت الزمني الرسمي كما هو معمول به في المتوسط و الثانوي
البيداغوجيا المتمايزة (الفارقية) و المعالجة البيداغوجية
تخدم المواد الاساسية لو تطبق
غير مطبقة ميدانيا
المعلم في حاجة إلى تكوين لتطبيق هذه الحصة
إلزام المدرس بتنفيذ الحصة
تخصيص حصص تكوينية تخدم البيداغوجيا المتمايزة .
الاستفادة من التربية التحضيرية
ساهمت في تحسين مستوى المتعلم
عدم إلزاميتها أدى إلى تسجيل تلاميذ جدد في السنة الأولى نتج عنه الفروق الفردية
تكوين مربيات متخصصات للتربية التحضيرية
و إلزاميتها .

المحــــــــــــــــــــــــــــور الرابــــــــــــــــــــــــــــــــــع : عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري
إجراءاتالاستشارة
الموضوعات الفرعية
الوضعيةالميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات….)
تحديدأسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجيةالتنفيذ، ألياتالتنظيم و التسيير ، شروط الإنجاز ، تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
– إعادة تنشيط المجالس
مدونة على الأوراق
غير معمول بها ميدانيا
إعادة تفعيلها
خطة تنفيذ المشروع في مختلف المستويات بتنفيذ السياسة التربوية
*المؤسسات التربوية
مشروع المؤسسة
طبق في التعليم الأساسي و أعطى ثماره
أهمل تماما في المنظومة التربوية الحالية
تفعيله و تكوين خاص لإنجازه
استعمال تكنولوجيات الإعلامو الاتصال في التسيير البيداغوجيو الإداري
بعض المدارس تعمل بها و مرتبطة بالشبكة العنكبوتية
خلقت فروق فردية لأنها غير معممة
توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصالفي تعليم المواد

فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية – أدبية و …..تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين

إدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصالفي تعليم المواد
غير معمول بها
عدم مواكبة متعلمينا بغيرهم من اطفال العالم.
إدراج و توفير وسائل الإعلام و الاتصال في تعليم المواد خاصة المواد العلمية .
تعليمالإعلام الآلي
مفقود تماما في المنظومة التربوية للتعليم الابتدائي
عدم عصرنة البحث عن المعلومات و اكتساب الجانب المعرفي للمتعلم.
برمجة حصص خاصة بتعليم الإعلام الآلي في المؤسسات الابتدائية.
تحسين الحياة المدرسية
إدراج حصص النشاطات اللاصفية
لم تطبق و أهملت تماما من الجدول الزمني الأسبوعي
توفير الملاعب والوسائل والمطاعم و برمجة رحلات ترفيهية .




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

شكرا وبارك الله فيك




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

موضوع جد قيم بارك الله فيكم
اعتقد اني ساستفيد منه كطثير فجعله الله في ميزان حسناتكم




رد: تقييم الاصلاح التربوي في الجزائر

موضوع قيم وله ابعاد تقييم الاصلاح التربوى اللتى بدات اثاره الاجابية او السلبية تظهر في السنوات الاخيرة