إن العقل الباطن لا يعقل الأشياء مثل العقل الواعي؛ فهو ببساطة يخزن المعلومات ويقوم بتكرارها فيما بعد كلما تم استدعاؤها من مكان تخزينها.
فلو حدث أنّ رسالة تبرمجت في هذا العقل لمدة طويله ولمرات عديدة مثل أن تقول دائما في كل موقف … أنا خجول أنا خجول … أنا عصبي المزاج، أو أنا لا أستطيع مزاولة الرياضة، أنا لا استطيع ترك التدخين … وهكذا فإنّ مثل هذه الرسائل ستترسخ، وتستقر في مستوى عميق في العقل الباطن ولا يمكن تغيرها، ولكن يمكن استبدالها ببرمجة أخرى سليمة وايجابية.
وحقيقة أخرى هي أنّ للعقل الباطن تصرفات غريبة لابد أن ننتبه لها؛ فمثلا لو قلت لك هذه الجملة : "لا تفكر في حصان أسود"، هل يمكنك أن تقوم بذلك وتمنع عقلك من التفكير؟
بالطبع لا فأنت غالبا قد قمت بالتفكير في شكل حصان أسود. لماذا؟؟
إنّ عقلك قد قام بإلغاء كلمة لا واحتفظ بباقي العبارة وهي:
فكر في حصان أسود.
إذًا، هل ممكن أن نستغل مثل هذه التصرفات الغريبة للعقل؟؟
أولا: قوانين نشاطات العقل اللاواعي:
والذي يعني أنّ أي شيء تفكر به سوف يتسع وترى منه الكثير؛ فبفرض أنك نظرت للبحر ورأيت سمكة بعدها سوف تجد نفسك ترى عدة أسماك وهكذا، وهذا يوصلك للقانون الثاني.
ثانيا: قانون التفكير المتساوي:
والذي يعني أنّ الأشياء التي تفكر بها التي سترى منها الكثير ستجعلك ترى شبهها بالضبط؛ فلو كنت تفكر بالسعادة فستجد أشياء أخرى تذكرك بالسعادة وهكذا، وهذا الذي يوصلك للقانون الثالث.
ثالثا: قانون الإنجذاب:
والذي يعني أنّ أي شيء تفكر به سوف ينجذب إليك ومن نفس النوع؛ أي أنّ العقل يعمل كالمغناطيس، فإن كنت مثلا تفكر بشيء إيجابي فسوف ينجذب إليك ومن نفس النوع، كذلك الأمر إن كنت تفكر بشيء سلبي، ويعد هذا القانون من أخطر القوانين؛ فالطاقة البشرية لا تعرف مسافات ولا تعرف أزمنة ولا أماكن، فأنت مثلا لو فكرت في شخص ما ولو كان على بعد آلاف الأميال منك فإنّ طاقتك سوف تصل إليه وترجع إليك ومن نفس النوع، كما لو كنت تذكر شخصًا ما فتفاجأ بعد قليل برؤيته ومقابلته.. وهذا كثيرا ما يحصل، وهذا يوصلنا للقانون الرابع.
رابعا: قانون المراسلات:
والذي يعني أنّ عالمك الداخلي هو الذي يؤثر على العالم الخارج، فإذا تبرمج الإنسان بطريقة ايجابية يجد أنّ عالمه الخارجي يؤكد له ما يفكر به، وكذلك الأمر إن تبرمج بطريقة سلبية، وهذا يوصلنا للقانون الخامس.
خامسا: قانون الإنعكاس:
والذي يعني أنّ العالم الخارجي عندما يرجع إليك سوف يؤثر على عالمك الداخلي؛ فعندما تُوجه لك كلمة طيبة سوف توثر في نفسك وتكون ردة فعلك بنفس الأسلوب، فترد على هذا الشخص بكلمة طيبة أيضا، وهذا يوصلنا للقانون السادس.
سادسا: قانون التركيز:/ ما تركز عليه تحصل عليه/
والذي يعني أنّ أي شيء تركز عليه سوف يؤثر في حكمك على الأشياء وبالتالي على شعورك وأحاسيسك، فأنت الآن إن ركزت مثلا على التعاسة فسوف تشعر بمشاعر أحاسيس سلبية، وسيكون حكمك على هذا الشيء سلبيًا، بالمقابل فأنت إن ركزت على السعادة فسوف تشعر بمشاعر وأحاسيس إيجابية؛ أي أنّ بإمكانك أن تركز على أي شيء سواء كان إيجابيا أو سلبا، وهذا بدوره يوصلنا للقانون السابع.
سابعا: قانون التوقع:
والذي يقول أنّ أي شيء تتوقعه وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف يحدث في عالمك الخارجي، وهو من أقوى القوانين؛ لأنّ أي شيء تتوقعه وتضع معه شعورك أحاسيسك سوف تعمل على إرسال ذبذبات تحتوي على طاقة و التي ستعود إليك من جديد ومن نفس النوع، فأنت إن توقعت أنك ستفشل في الامتحان ستجد نفسك غير قادر على التفكير وأنك عاجز عن الإجابة عى الأسئلة وهكذا، لذا عليك الانتباه جيدا إلى ما تتوقعه؛ لأنه هناك احتمال كبير جدا أن يحصل في حياتك، فكثيرا ما يتوقع الإنسان أنه الآن إذا ركب سيارته فلن تعمل وبالفعل عندما يركبها ويحاول تشغيلها لا تعمل، وهذا يوصلنا إلى القانون الثامن.
ثامنا : قانون الاعتقاد:
والذي يقول أنّ أي شيء معتقد فيه (بحصوله) وتكرره أكثر من مرة ،وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف تتبرمج في مكان عميق جدا في العقل اللاواعي، كمن لديه اعتقاد بأنه أتعس إنسان في العالم، فيجد أنّ هذا الاعتقاد أصبح يخرج منه ودون أن يشعر وبشكل أوتوماتيكي، ليحكم بعد ذلك سلوكك وتصرفاتك، هذا الاعتقاد لا يمكن أن يتغير إلا بتغيير التفكير الأساسي الذي أوصلك لهذا الاعتقاد، وهنا طبعا لا نتحدث عن الاعتقاد
ات الدينية لا وإنما عن اعتقادات مثل أني خجول، أو أني غير محظوظ، أو أني فاشل أو أو أو … وهذه كلها اعتقادات سلبية طبعا.تاسعا : قانون التراكم :
والذي يقول أنّ أي شيء تفكر فيه أكثر من مرة وتعيد التفكير فيها بنفس الأسلوب وبنفس الطريقة سوف يتراكم في العقل اللاواعي، كمن يظن نفسه تعبان نفسيا فيأخذ بالتفكير في هذا الأمر ثم يرجع في اليوم التالي ويقول لنفسه أنا تعبان نفسيا، وكذلك الأمر في اليوم التالي، فيتراكم هذا الشيء لديه يوما بعد يوم، كذلك كمن يفكر بطريقة سلبية فيبدأ يتراكم هذا التفكير لديه وكل مرة يصبح أكثر سلبية من المرة السابقة هكذا، وهذا يوصلنا للقانون الذي يليه.
عاشرا: قانون العادات:
إنّ ما نكرره باستمرار يتراكم يوما بعد يوم كما قلنا سابقا حتى يتحول إلى عادة دائمة، حيث من السهل أن تكتسب عادة ما، ولكن من الصعب التخلص منها، لكن العقل الذي تعلم هذه العادة بإمكانه أن يتخلص منها وبنفس الأسلوب.
الحادي عشر: قانون الفعل ورد الفعل (قانون السببية):
فأي سبب سوف يكون له نتيجة حتمية، وأنت عندما تكرر نفس السبب سوف تحصل بالتأكيد على نفس النتيجة؛ أي أنّ النتيجة لا يمكن أن تتغير إلا إذا تغير السبب، ونذكر هنا مقولة {من الخطأ أن تحاول حل مشاكلك بنفس الطريقة التي أوجدت هذه المشكلة}، فأنا مثلا ما دمت أفكر بطريقة سلبية سوف أبقى تعيسا، ولن أصبح سعيدا ما دمت أفكر بهذه الطريقة، فالنتيجة لا يمكن أن تتغير إلا إذا تغير السبب.
الثاني عشر: قانون الاستبدال:
فمن أجل أن أغير أيّ قانون من القوانين السابقة لابد من استخدام هذه القانون؛ حيث بإمكانك أن تاخذ أي قانون من هذه القوانين وتستبدلها بطريقة أخرى من التفكير الإيجابي، فمثلا لو كنت تتحدث مع صديق لك عن شخص ما وتقولون عنه بأنه إنسان سلبي هل تدري مالذي فعلته؟! أنت بذلك أرسلت له ذبذبات، وأرسلت له طاقة تجعله يتصرف بطريقة أنت تريد أن تراها، وبالتالي عندما يتصرف هذا الشخص بطريقة سلبية تقول: أرأيت؟ ها هو يتصرف بطريقة سلبية، ولكنك أنت الذي جعلته يتصرف بهذه الطريقة.
لذا علينا الانتباه جيدا إلى قوانين العقل اللاواعي؛ لأنه بإمكانك جعلها تعمل ضدك أو لصالحك، فقوانين العقل اللاواعي لا يمكننا تجاوزها أو تجاهلها تماما مثلما نتحدث عن قانون الجاذبية، لذا عليك بالبدأ ومن اليوم باستخدام هذه القوانين لصالحك بدل من أن تعمل ضدك، وكلما وجدت تفكيرًا سلبيًا قم بإلغائه وفكر بشكل إيجابي.
قال فرنك أوتلو:
راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال
راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات
راقب عاداتك لأنها ستصبح طباع
راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك
منقول للفائدة
قرات الموضوع ولما اعجبني اردت ان انقله اليكم لتعم الفائدة منه
حتى لا تتحول القراءة إلى مضيعة للوقت، وتصل إلى التركيز المطلوب يتطلب منك الإجابة على مجموعة من الأسئلة هي :
ماذا أعرف عن الموضوع؟
دّون ما تعرفه عن الموضوع والملاحظات التي قد تبدو لك بحيث لا تتجاوز المدة التي تقضيها في التدوين خمس دقائق وهذا مما يحفز ذهنك ويوقد شمعة التفكير فيه حتى تتواصل مع أفكار الكاتب وما يطرحه فقد يكون ما لديك أجود مما طرحه أو تكون معلوماتك مغلوطة أو غير ذلك.
وكل هذا له موقع في تفكيرك وتوقد ذهنك، بينما لو كانت خلواً من التفكير في هذا الموضوع فلا أخالك تستفيد كثيراً من قراءتك تلك.
ماذا أريد أن أعرف عن الموضوع؟
دّون ما تريد أن تعرفه عن موضوع الكتاب الذي تطالعه، وما هي المعلومات التي تريد الحصول عليها، وحينئذ سوف تتوقف كثيراً عن تلك الإجابات التي تبحث عنها، ومن ثم تفحصها بمنظار الناقد البصير، ومن خلال هذا أيضاً تتعرف على ما أغفلته من تساؤلات قد يكون منها المهم وقد يكون منها ما لا يدخل تحت اهتماماتك فتتركه جانباً.
لماذا أقرأ؟
لابد أن نلاحظ هنا الأهداف والأغراض الخاصة الدقيقة لكل قارىء التي بها يتقد التركيز، وهذا من مثل الأغراض التالية:
– الحصول على حقائق.
– مراجعة مسائل معينة.
– معرفة معلومات جديدة.
– تأكيد لاعتقاد سابق.
– التسلية.
طرح تساؤلات متعددة الجوانب أثناء القراءة منها:
* ما الحقائق الجديدة في النص؟
* ما الذي يرمي إليه الكاتب في كلامه هذا؟
* هل هناك ما يؤيد قوله أو يناقضه؟
إن هذه التساؤلات تهيئ البيئة الصالحة للتركيز، والبحث في غمار الكلام المقروء عن الإجابات التي قد لا تكون واضحة المعالم.
قم بدور المتوقع: حاول أن تستخلص ماهية الخطوات والتصرفات التي خطط المؤلف لها لتكون هي الخطوة التالية في النص.
وسائل تعين على الفهم والتركيز:
– اختيار الكتاب المناسب للقارىء والتدرج في سلم القراءة على ضوء ما سبق.
– اختيار الوقت المناسب مع الكتاب المناسب له,فمطالعة الكتب الثقيلة المتينة تكون في أوقات النشاط,وتوقد الذهن…بينما تكون الكتب الأقل جهداً وكلفة في أوقات الكسل والخمول.
إن العلماء السابقين قد لاحظوا هذا الأمر في تقسيم الأوقات للمتعلمين ومع ذلك ما قاله الحافظ الخطيب البغدادي ( 329- 462 ) :" أجود الأوقات :الأسحار ثم بعدها وقت أنصاف النهار وبعدها الغدوات دون العشيات…"
وهذا في الغالب وإلا فإن الطباع تختلف ومما يؤكد أهمية هذا أن داخل كل إنسان ساعة بيولوجية – وهي تلك الساعة التي يكون فيها الشخص أكثر تركيزاً وقدرة على العمل الذهني والبدني – ومن خلال الانتباه لها والعناية بها يحصل تركيزاً أكبر خاصة في الفنون التي تكون صعبة على القارىء.
وإذا كان لا يعرف الوقت الذي ينشط فيه.فيمكن معرفته من خلال الاختبارات التجريبية وذلك بأن يقرأ في ساعات متباينة …ثم يتعرف على الوقت الذي فيه يبلغ مبلغاً كبيراً في الاستيعاب والتركيز.
قبل قراءة الكتاب ينبغي للقارىء تصور أجزائه وأبعاده المهمة ورسمها في ذهنه على شكل شجرة طلباً للذكرى والوعي بأجزائه وعياً لا يغيب وهذا كمن رأى مخطط بيت فتصوره قبل أن يدخله فإنه يقع في ذهنه أحسن موقع.
وكلما كان التصور مقروناً بالصور المعبرة كان هذا أجدى للفهم والتذكر؛ لأن الذهن يحتفظ أكثر بما هو صورة فإن البصريات أكثر علوقاً من السمعيات فكم من إنسان تتعرف عليه فتنسى اسمه ولازال طيفه أمامك,وحين يقع بصرك عليه حيناً من الدهر تعرف أول ما تعرف صورته وشكله قبل اسمه ولقبه.
لا تخلط بين علم وآخر وكتاب وآخر وأجعل همتك منصرفة إلى الكتاب بأجمعه حتى تنهيه ولا تخلطه بغيره.
إنك سوف ترى أن لذة الانتهاء من الكتاب مدعاة إلى محاولة القراءة مرة أخرى أما إن شتت نفسك في كتب عديدة – مع أن هذا له فائدة وهي عدم الملالة والسآمة – فإنه يقتضي منك زمناً – أخاله طويلاً – حتى تفرغ من الكتاب وهذا ذريعة أن ينسي أواخره أوائله وتتقطع أوصاله فلا يتم الربط بين أجزاء الكتاب برابط ويعسر فهمه لهذا ويقضي على لذة الانتهاء من الكتاب التي توقد الحياة في دماء القراء.
شكرا جزيلا لك على الموضوع القيم
من أكثر ما راق لي و نال اعجابي هذه الفكرة " قبل قراءة الكتاب ينبغي للقارىء تصور أجزائه وأبعاده المهمة ورسمها في ذهنه على شكل شجرة طلباً للذكرى والوعي بأجزائه وعياً لا يغيب "
أشكرك أختي الفاضلة ظلال جزيل الشكر على هذا الموضوع القيم
أسأل الله ان يجعله في ميزان حسناتك و أن يثيبك و ينفع بك يا غالية
وفقك الله و سدد خطاك و يسر لك كل عسير و حقق سائر أمانيك يا رب العالمين
لاشكر على واجب …هذا من دواعي سروري ان ارى غيري يستفيد من مواضيعي …اتمنى لكما التوفيق في دراستكما وان تحققا نتائجة باهرة
علم الجرافولوجي
علم الجرافولوجي ( تحليل الشخصية من خلال الخط)
يُعْرَفُ علم تحليل الشخصية ( الفراسة ) من خلال الخط بعلم الجرافولوجي Graphology والذي يعني علم الشكل أو الرسم.
ويعتبر علماء الجرافولوجي أن الخط هو عبارة عن (قراءة المخ) أو قراءة للجهاز العصبي والحركي على الورق لدى الإنسان.
والمتمرس في هذا العلم يطلق عليه graphologist ( جرافولوجست ) أي الخبير في تحليل الرسم أو الشكل.
دعونا نُعرّف الشخصية أولاً:
هو كل جسم له ارتفاع وظهور، إنسانا كان أو غير إنسان، أما الإنسان فلفظ الشخصية يمثل الجانب المادي منه، أما الجانب الروحي فقد استخدم العرب ألفاظا أخرى للتعبير عنه، وعليه فإن معنى كلمة الشخصية بالمفهوم الذي نعرفه ونتكلم عنه هو ما يشمل باطن وظاهر الإنسان.
وقد عرف الشخصية علماء النفس بأنها:
مجموعة ما لدى الفرد من استعدادات ودوافع ونزعات وشهوات وغرائز فطرية وبيولوجية، وكذلك ما لديه من نزعات واستعدادات مكتسبة.
وقد أورد ( جوردون ألبورت ) في كتابه ( الشخصية ) ما يقرب من خمسين تعريفا أو معنى مختلفا للشخصية!!.
إن برنامج تحليل الشخصية عن طريق خط اليد وقوته اللامحدودة تعطيك القدرة على:
1. التعرف على شخصيتك الخاصة ونظامك المفضل في التعامل مع الآخرين
2. فهم ومعرفة النفسيات البشرية وبالتالي تحقيق الألفة والتوافق التام معهم
3. معرفة أنماط البشر وكيفية تفكيرهم لتحقيق الإنسجام والتواصل معهم
4. فن التأثير في الآخرين
5. ابهار الآخرين بما ستستكشفه من سلوكياتهم
6. تحليل تام للشخصية بحيث يصبح الشخص الذي أمامك وكأنه كتاب مفتوح
يمكن لمحلل الخط أن يكتشف:
* النظام التمثيلي للشخص ( بصري – سمعي – حسي ) من خلال نظرة واحدة فقط إلى الخط ( يعني عشر ثواني على الأكثر )!!
* هل الشخص مزاجي
* هل قائد
* هل يحب المؤانسة
* هل ذو طاقة عالية
* هل يحترم الذات
* هل تلقائي
* هل عدواني
* هل اجتماعي
* هل ناضج
* هل دبلوماسي
* هل عصبي
* هل واعي
* هل حماسي
* هل عاطفي (رومانسي)
* هل مُثَابر
* هل لطيف
* هل ذو تَفْكير واضح
* هل أمين
* هل ودّي
* هل متفائل
* هل متعاون
* هل إنطوائي الذات
* هل صبور
* هل قوي الإرادة
* هل كثير الكلام
* هل مقتصد أو بخيل
* هل مهمل
* هل كريم
* هل مغامر
* مدى ثقة الشخص بنفسه
* هل مثير
* هل مُتَلَهِّف
* هل عجول
* هل معادي
* هل خجول
* هل غير ودّي
* هل مندفع
* هل سلمي
* هل ذكي
* هل متهكم
* هل تحليلي
* هل منجز في العملِ
* هل يجيد الحكم على الأشياء
* هل مرن
* هل موضوعي
* هل مبدع
* هل منضبط
* هل مبادر
* هل منشد للكمال
* هل باحث
* هل منظم
* هل حاسم
* هل لديه قدرة للوصول إلى التفاصيلِ ( محقق )
* هل شخصية ناعمة
* هل عامل مجدّ
* هل مسؤول
كل هذه العوامل وغيرها يمكن للخط أن يعكسها.
وبسبب قدرة هذا العلم في كشف وتحليل دقيق جدا للشخصية، فإنه يدرس في أرقى الجامعات العالمية في أمريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وغيرها من الدول المتقدمة في مجال العلم والتكنولوجيا كقسم من أقسام علم النفس ، ولهذا العلم استخدامات كثيرة لا حصر لها
ظهر علم تحليل الشخصية ( الفراسة ) من خلال الخط في بداية القرن التاسع عشر، وكان للغرب دور
كبير في وَضْع قواعده وأصوله وخاصة في فرنسا، إلا أن الطبيب الإيطالي ( كاميلو بالدي ) أستاذ الطبِّ في جامعةِ ( بولوجنا ) يعتبر أول من كتب عن كيفية فهم الأشخاص من خلال خط اليد، حيث ظهر أول نشرة له في سنة 1622م بعنوان (كيف نحكم على الطبيعة وسلوك الشخص من خلال خط اليد) باللغة اليونانية.
كما وللألمان دور كبير في تطوير هذا العلم حيث أنشأ الفيلسوف ( لُودْوينج كليجس )
الجمعية الألمانية للجرافولوجي وذلك سنة 1897م وقد قام بدراسة الخط من ناحية:
الحركة – السرعة – المسافات بين الحروف – وقوة الضغط على الورق.
و قد قام العالم الإنجليزي ( روبرت سودر ) بإصدار أول نشرة له عن ( الخط والشخصية ) في إنجلترا وأمريكا.
أما في سويسرا فقد قام العالمان ( ماكس بولرير – كارل جنج ) بكتابة ( الرموز في الخط )سنة1931م. وفي أمريكا يعتبر ( لويس رايس ) مؤسس الجمعية الأمريكية للجرافولوجي،
السبب في الإعتراف بهذا العلم رسميا وقبول تدريسه كقسم من أقسام علم النفس في مجموعة من المعاهد والجمعيات العلمية في العالم.
وتجدر الإشارة إلى أن الفراسة كانت معروفة لدى العرب من مئات السنين ولكنها كانت مقتصرة على فئة قليلة من الناس ولها طابع آخر لا علاقة لها بالخط، حيث كانت علامات يهتدون من خلالها للوصول لأمر ما ( كتتبع الأثر ) وهي حركة الإنسان أو الحيوان على الرمال مثلا، أو بمعنى آخر قراءة حركة الأرجل على الرمال، ولم تكن الفراسة علم يدرس، بل كان الأعرابي يتوارثه عن أبيه وأبيه عن جده وهكذا!!
وقد برع بعض العرب في الفراسة، حيث كان أحدهم يتفرس باستعمال حاسة النظر في الحكم على الأشياء، كتمييز الخيول العربية الأصيلة من غيرها.
منقوووووووووووووووووووووول
يذكرنا بدهاء وفراسة العرب قديما.
أشكرك كلثوم
حقيقة شيء رائع أن نعلم بقدرة العرب في هكذا علم
كيف تحب القراءة؟
كيف تحب القراءة ؟
هناك عشر وسائل هامة يعينك الله بها على حب القراءة :
الوسيلة الأولى : وهي أهم الوسائل على الاطلاق: استحضار النية
ما هو هدفك من القراءة ؟ و لماذا تقرأ ؟
أنا أقرأ لأن الله أمرني بالقراءة و قال لي و لكل المسلمين بصيغة الأمر المباشر ..اقرأ.. ولذلك فقراءتي طاعة لربي.. أقرأ لأنفع نفسي في الدنيا و الآخرة و أنفع من حولي أمي و أبي و أولادي و إخواني و أقاربي .. أقرأ أيضا لانفع أمتي لأن الأمة التي لا تقرأ أمة غير مرهوبة، أمة متخلفة عن الركب..
الوسيلة الثانية : أن تضع خطة للقراءة ..
لا داعي إذا للقراءة العشوائية، ينبغي وضع خطة واضحة للقراءة و لكي تضع خطة بطريقة جيدة لابد أن تكون على دراية كافية بإمكانياتك و الوقت المتاح للقراءة لديك و الكتب المتاحة و ما هي قدرتك على الاستيعاب ..
الوسيلة الثالثة : تحديد وقت ثابت للقراءة و استغلال الفراغات البينية ..
حاول أن تختار وقتا يكون ذهنك فيه نشيطا و تكون فيه مسترخيا حتى تستطيع التركيز في القراءة و الخروج بنتيجة جيدة..
الوسيلة الرابعة: هي وسيلة من الأهمية بمكان و هي التدرج ..
عليك بالتدرج مثل لاعب الماراطون الذي يجري لمسافات طويلة فيبدأ بهدوء و راحة ثم يسرع في خطواته تدريجيا وهذا يماثل القراءة فإن طريقها طويل لأنها منهج حياة ..
الوسيلة الخامسة : الجدية ..
القراءة عمل جاد جدا يحتاج إلى فكر و وقت و مال و مجهود و تضحية فلابد أن يأخذ الموضوع بجدية ..
الوسيلة السادسة : التنسيق للمعلومات و النظام فى كل شيء و ترتيب الموضوعات و الأفكار..
الوسيلة السابعة : تكوين مكتبة متنوعة في البيت تحتوي على شتى المعارف.. إسلامية و علمية و تربوية و اجتماعية و ترفيهية و ثقافية ..
الوسيلة الثامنة : انقل ما تقرأ لغيرك: فالإنسان مطالب بأن يعلم غيره ما تعلمه هو و في هذا فوائد جمة ومنافع عظيمة منها تثبيت العلم في الذهن و إفادة الغير بتعليمه ويبارك الله له في علمه..
الوسيلة التاسعة: أن تتعاون مع أصحابك و إخوانك في القراءة ..
تستطيع أن تكون أنت و مجموعة من أصحابك مجموعة للقراءة، كل منكم يقرأ فى مجال و تلتقون أسبوعيا و تتبادلون المعلومات بشكل منظم و ممتع ..
الوسيلة العاشرة: أن تنقل من العلماء..
فأنت تنقل من العلماء و المتخصصين و ذوي الخبرة .. و نسأل المتخصصين ماذا نقرأ؟ و بأي كتاب نبدأ؟ و ما هو أفضل كتاب فى الموضوع؟ و هكذا حتى لا نضيع وقتا فى قراءة كتاب غير مفيد أو كتاب صعب بينما يوجد الأسهل ..
منقول للفائدة
السلام عليكم
قرأت عدة كتب للتحليل النفسي وفن التعامل ووجدت هذه العبارات والنصاءح القليلة الحروف شديدة الوقع على النفس وأردت أن ينتفع بها غيري:
1_ أبدأ الآخرين بالسلام والتحية , ففي السلام تهيئة وتطمين للطرف الآخر ..
2_ابتسم ,فالابتسامة مفعولها سحري وفيها استمالة للقلوب.
3_أظهر الاهتمام والتقدير للطرف الآخر وعامل الناس كما تحب ان يعاملوك ..
4_للناس أفراح وأتراح فشاركهم في النفوس.
5_اقض حاجات الآخرين تصل إلى قلوبهم فالنفوس تميل إلى من يقضي حاجاتها .
6_عليك بالعفو عن الزلات وتغليب نفسية التسامح.
7_في تفقد الغائب والسؤال عنه ضمان لكسب الود واستجذاب القلوب.
8_لاتبخل بالهدية ولو قلّ سعرها ,فقيمتها معنويه اكثر من مادية.
9_اظهر الحب وصرّح به فكلمات الود تأسر القلوب .
10_تفنن في تقديم النصيحة ولاتجعلها فضيحة.
11_ حدث الآخرين بمجال اهتمامهم فالفرد يميل إلى من يحاوره في مدار اهتمام ..
12_كن ايجابياً متفائلاً وابعث البشرى لمن حولك ..
13_امدح الآخرين إذا احسنوا فالمدح أثره في النفس ولكن لاتبالغ.
14_انتق كلماتك ,, ترتفع مكانتك فالكلمة الحسنه خير وسيلة لاستمالة القلوب..
15_ تواضع فالناس تنفر ممن يستعلي عليهم .
16_تجنب تصيُّد عيوب الآخرين وانشغل بإصلاح عيوبك .
17_تعلم فن الإنصات فالناس تحب من يصغي لها ..
18_ وسع دائرة معارفك واكسب في كل يوم صديق.
19_ اسع لتنويع تخصصاتك واهتماماتك تتسع دائرة معارفك وصداقاتك .
20_اذا قدمت معروفاً لشخص ما لا تنتظر منه مقابل
__________________
ان شاء الله ميرسي عليك كان الموضوع في قمة الروعة ارجو الاتمام على هذا النحو شكرااااا جزيلااااااااااااااا
Merci pour les conseils, je vais les suivre, merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
mawdo3 momayaz thankssssssssssss
السلام عليكم
قرأت عدة كتب للتحليل النفسي وفن التعامل ووجدت هذه العبارات والنصاءح القليلة الحروف شديدة الوقع على النفس وأردت أن ينتفع بها غيري: 1_ أبدأ الآخرين بالسلام والتحية , ففي السلام تهيئة وتطمين للطرف الآخر .. 2_ابتسم ,فالابتسامة مفعولها سحري وفيها استمالة للقلوب. 3_أظهر الاهتمام والتقدير للطرف الآخر وعامل الناس كما تحب ان يعاملوك .. 4_للناس أفراح وأتراح فشاركهم في النفوس. 5_اقض حاجات الآخرين تصل إلى قلوبهم فالنفوس تميل إلى من يقضي حاجاتها . 6_عليك بالعفو عن الزلات وتغليب نفسية التسامح. 7_في تفقد الغائب والسؤال عنه ضمان لكسب الود واستجذاب القلوب. 8_لاتبخل بالهدية ولو قلّ سعرها ,فقيمتها معنويه اكثر من مادية. 9_اظهر الحب وصرّح به فكلمات الود تأسر القلوب . 10_تفنن في تقديم النصيحة ولاتجعلها فضيحة. 11_ حدث الآخرين بمجال اهتمامهم فالفرد يميل إلى من يحاوره في مدار اهتمام .. 12_كن ايجابياً متفائلاً وابعث البشرى لمن حولك .. 13_امدح الآخرين إذا احسنوا فالمدح أثره في النفس ولكن لاتبالغ. 14_انتق كلماتك ,, ترتفع مكانتك فالكلمة الحسنه خير وسيلة لاستمالة القلوب.. 15_ تواضع فالناس تنفر ممن يستعلي عليهم . 16_تجنب تصيُّد عيوب الآخرين وانشغل بإصلاح عيوبك . 17_تعلم فن الإنصات فالناس تحب من يصغي لها .. 18_ وسع دائرة معارفك واكسب في كل يوم صديق. 19_ اسع لتنويع تخصصاتك واهتماماتك تتسع دائرة معارفك وصداقاتك . 20_اذا قدمت معروفاً لشخص ما لا تنتظر منه مقابل عيش كل لحظة كأنها آخر لحظة بحياتك. عيش بالايمان, عيش بالحب,عيش بالكفاح, عيش بالصبر, عيش بالأمل وقدّر قيمة الحياة
|
شكرا جزيلا على الموضوع الرائع
العادات الثمانية حتى تكون عظيماً
نحن نصنع عاداتنا ثم تقوم عاداتنا بصنعنا:
سنتحدث عن العظمة هنا كممارسات عملية وصفها ستيفن كوفي في كتابه الرائع ( العادة الثامنة – من الفعالية إلى العظمة), وكان قد ألف هذا الكتاب بعد ربع قرن تقريباً من كتابه الشهير ( العادات السبع للأشخاص ذوي الفعالية العالية).
حدد ستيفن كوفي في كتابه ( العادات السبع ) سبع عادات يمارسها الأشخاص الفعالون في هذه الحياة و هي باختصار :
العادة الأولى: كن مبادراً: أي أن تتحمل مسؤولية تغيير الظروف المحيطة بك, وأن تقوم بصنع فرص النجاح بدلاً من انتظارها .
العادة الثانية: ابدأ والغاية في ذهنك: أي أن تكون لك رسالة محددة في هذه الحياة, وأن ترسم في ذهنك صورة واضحة عن الهدف الذي تريد الوصول إليه قبل القيام بأي عمل.
العادة الثالثة:ابدأ بالأهم قبل المهم: أي أن ترتب أولوياتك و أن تركز وقتك وجهدك على إنجاز الأمور الأكثر أهمية.
يعتقد ستيفن كوفي أن الإنسان عندما يمارس العادات الثلاث السابقة باستمرار, فإنه سوف يحقق النصر الشخصي, و هذا من شأنه أن يسهل عليه ممارسة العادات الثلاث التالية التي تحقق للإنسان النصر الجماعي أي النجاح في علاقاته مع الآخرين وهذه العادات هي:
العادة الرابعة: فكر بتحقيق المنفعة للجميع: أي أن تفكر في مواقف الخلاف وأن تجد لها حلاً بحيث يحقق الفائدة لك و للطرف الآخر.
العادة الخامسة:افهم الآخرين أولاً لكي يفهموك: أي أن تسعى إلى فهم وجهة نظر الآخرين قبل أن تحاول عرض وجهة نظرك عليهم.
العادة السادسة: تكاتف: أي أن تتعاون مع الآخرين بطريقة تضيف فيها نقاط قوتك إلى نقاط قوتهم, وتذكر أن: "في الاتحاد قوة, وفي التفرق ضعف".
العادة السابعة: اشحذ المنشار: أي أن تقوم بتجديد طاقاتك العقلية والجسدية والقلبية والروحية باستمرار لكي تتمكن من القيام بالعادات الست الباقية بأفضل شكل ممكن.
إن ممارسة هذه العادات السبع تنقل الإنسان من حالة الخمول والسلبية إلى حالة الفعالية والعطاء والإيجابية.
لكن ستيفن كوفي وجد أن في داخل كل إنسان طاقات هائلة لا تنطلق إلا بممارسة عادة أخرى تنقل الإنسان من الفعالية إلى العظمة وهي العادة الثامنة.
العادة الثامنة: اعثر على صوتك، وألهم الآخرين لكي يعثروا على أصواتهم:
يرى السيد كوفي أن الإنسان يعثر على صوته عندما يكتشف موهبة أعطاه الله إياها ثم يضع هذه الموهبة في خدمة حاجة إنسانية بطريقة تشعل حماسه و ترضي ضميره. أي أن الإنسان يعثر على صوته عندما تجتمع لديه أربعة عوامل:
1- لموهبة.
2- حاجة إنسانية.
3- الحماس.
4- الضمير.
وهو يرى أن الإنسان عندما يعثر على صوته يصل إلى مكامن القوة في داخله فتتفجر طاقاته وإمكانياته الهائلة, كما أن الإنسان الذي عثر على صوته يتحول إلى شخص ملهم يعدي الآخرين بحماسه وتوقده ويشجعهم لكي يعثروا على أصواتهم. فالأستاذ الذي يتمتع بموهبة التدريس ( أولاً ), والذي يلبي بموهبته تلك حاجة الناس إلى التعلم (ثانياً ) , و الذي يشعر بالمتعة و الحماس أثناء قيامه بعملية التدريس (ثالثاً), والذي يمارس التدريس بطريقة أخلاقية ترضي ضميره ( رابعاً) هو أستاذ عثر على صوته .
وهذا الأستاذ لن يكون أستاذاً ناجحاً فحسب بل سيكون أستاذاً ملهماً لطلابه وسيترك في نفوسهم أثراً إيجابياً لن يزول أبداً.
عزيزي القارئ إن كنت قد عثرت على صوتك فستفهم تماماً ماذا يعني عثور الإنسان على صوته، و إن كنت لم تعثر على صوتك بعد فالفرصة لم تزل سانحة أمامك.
ابحث عن موهبة أعطاك الله إياها وضعها في خدمة حاجة إنسانية بطريقة تشعل حماسك و ترضي ضميرك. عندها تكون قد وضعت قدمك على الطريق الموصل إلى العظمة الحقيقية
منقول للفائدة
موضوع رائع اختي كلثومة
بارك الله فيك
تحياتي
جميل جدا بارك الله فيك
كيف تبرع في تقديرك لذاتك؟
ما هو أغلى شيء عليك في حياتك؟ صديقك؟ عملك؟ إبداعك؟ حبك لعائلتك؟ هل تعتقد أن هناك شيئاً أغلى من كل ذلك؟ فكر للحظة بتقديرك لذاتك، بمجموعة الأفكار التي تحملها تجاه نفسك والتي تضعك إما في جانب النجاح أو الفشل.
ينعكس تقديرك لذاتك في الكثير من سلوكياتك، ويمكن للعين حتى غير الخبيرة أن تكشف ذلك بسرعة.
على سبيل المثال، كيف يمكنك أن تقارن بين تقدير الذات لشخص يتكلم بتلعثم، ويسير متهدل الكتفين متثاقل الخطوات، وبين شخص يتكلم بصوت معتدل، كلمات واضحة ويتحرك ورأسه مرتفع، وكتفاه مستويتان.
هناك عدة طرق لتحكم على تقديرك لذاتك. أحد هذه الطرق هي الطريقة التي تتعامل فيها مع الآخرين.
الاختبار التالي يعرض لك مجموعة من السلوكيات الاجتماعية والمواقف التي تكشف بشكل مباشر عن الطريقة التي تفكّر بها أو تقيّم بها ذاتك. أجب بصدق.
1) أكون عادة مرتاحاً ومتزناً بين الغرباء
صح / خطأ
2) أنا أغار من نجاحات الآخرين
صح / خطأ
3) أنا أقبل دائماً التعليقات دون الشعور بالارتباك أو العصبية
صح / خطأ
4) أنا أبدي التشجيع والتقدير عندما يقوم بعض الأفراد بأشياء جديرة بالمديح.
صح / خطأ
5) يمكنني أن أقبل دائما – على وجه التقريب- المعارضة لأفكاري دون الشعور بالدونية.
صح / خطأ
6) أنا أنشد المديح والتقدير
صح / خطأ
7) أنا إنسان يصعب إرضاؤه
صح / خطأ
8) أنا غاضب غالباً إذا ما اختلفت آراء الآخرين عن آرائي
صح / خطأ
9) في بعض الأحيان أشعر بالارتباك من الأشخاص المتواجدين قريباً مني في الاجتماعات العامة
صح / خطأ
10) أنا أحكم على قدراتي من خلال مقارنة نفسي بالآخرين.
صح / خطأ
النتيجة: لتعرف نتيجتك امنح نفسك علامة لكل إجابة صحيحة حسب الترتيب التالي:
1) صح
2) خطأ
3) صح
4) صح
5) صح
6) خطأ
7) خطأ
8) خطأ
9) خطأ
10) خطأ
التقييم:
من 6-10: تقديرك لنفسك مرتفع وأنت إنسان متماسك
من 0-6: تقديرك لنفسك يجب أن يكون أقوى وتحتاج إلى المزيد من الثقة بالنفس.
التفسير:
ما هي القاعدة التي يستند إليها هذا العنصر من عناصر الصحة العقلية؟ تقدير الذات هو تطور شخصي ذاتي يسير معنا من طفولتنا عندما نبدأ نتلقى التغذية الراجعة من الآخرين فيما يخص سلوكياتنا وأداءنا المدرسي والتعليمي، مظهرنا وأموراً مشابهة.
من خلال هذه التقديرات التي نتلقاها نستخلص نتائج حول قيمتنا وقدرنا. الطفل الذي يمكنه أن يشعر بالفخر في نفسه سيتطور لديه مستوى عال من تقدير الذات، فيما يتطور لدى الطفل الذي يتعر ض إلى الانتقاد المستمر مستوى منخفض من تقدير الذات.
والنمط الأخير هذا يميل إلى المزاجية والضبابية، وعدم القدرة على التعامل مع الآخرين بشكل فعال، كما يميلون إلى التقليل دائماً من شأن الآخرين، والمبالغة في النقد في غير محله. وفي بعض الأحيان يكونون ذوي شخصية ضعيفة يسيرون خلف آراء الآخرين واقتراحاتهم بسهولة.
من السهل الوقوع بخطأ شائع عند تقدير الذات: إذا كان القليل جيداً فالأكثر أفضل. لا، المسألة ليست كذلك. التقدير المبالغ فيه للذات يوقع الإنسان بالكبر و ما يسمى بالنرجسية.
المقدار الصحيح لتقدير الذات هو المقدار المتوسط أو المستوى المتوسط وهو المقدار الواقعي.
تقول الأبحاث التي أجريت على مدار الأعوام الخمسة والعشرين الماضية أن تقديرنا لذواتنا يتغير مع تغير نمطيات تفكيرنا.
منقول للفائدة
بارك الله فيك على هذا الجهد و ننتظر منك ورودا من حديقتك وووووووووووووووووووووووووواصل الابداع
حدث في مثل هذا البيت!
يقول الدكتور ابراهيم الفقي : زارني رجل في الاربعينيات من عمره الى مكتبيي في مونتريال وقال :
زوجتيلا تهتم بي على الاطلاق وهي دائما مشغولة بعملها وبالاولاد ولا تبالي اذاكنت موجودا ام لا واعتقد انها لم تعد تحبني , فسألته منذ متى وانتم متزوجون؟ فقال من عشر سنوات . فسألته وانت تعتقد انها لم تعد تهتم بك علىالاطلاق؟ فقال : نعم . فسألته هل تتذكر مرة واحدة اهتمت بك زوجتك ؟ فقال : عندما كنت مريضا في المستشفى لم تتركني لحظة واحدة . فسألته: الا يعني ذلكانها تهتم بك ؟ فقال : نعم ولكنها دائما مشغولة بعملها . فقلت له : الامريختلف تماما فهناك فرق كبير بين انها لا تهتم بك على الاطلاق وبين انشغالهابعملها . فقال : من الممكن ان يكون هذا صحيحا ولكني اريدك ان تقابلهاوستعرف بنفسك …
فقابلتهمامعا وسألت الزوجة : هل انت دائما مشغولة بعملك مما يسبب عدم اهتمامكبزوجك؟ فظهرت عليها الدهشة الشديدة وقالت : هذا ليس صحيحا فأنا اعمل ثمانساعات في اليوم مثل اي انسان آخر واعود بعدها الى المنزل لاقوم بواجباتيالمنزلية في الاهتمام بالاولاد واعداد الطعام ثم اجلس مع زوجي اذا كان فيالمنزل ؟
فسألتها : ماذا تعنين اذا كان في المنزل ؟ فقالت : لانه يعمل لساعات طويلة وايضايخرج مع اصدقائه يوم السبت ويذهب الى النادي مرتين في الاسبوع ليلعب اسكواش …ثم قالت : من المفروض ان اكون انا الشاكية وليس هو !!
فردعليها زوجها وقال ولكني س؟ألتك الاسبوع الماضي ان نذهب للعشاء في الخارجفلم توافقيني وايضا عندما اعود من العمل لا تساليني كيف كان يومي ولا تهتميبآرائي .. فقالت الزوجة : انا لم ارفض الخروج ولكني لم اجد احد لكي يبقىمع الاولاد بالاضافة الى انني كنت مريضة اما عدم سؤالي عن عملك فلانك طلبتمني ان لا اتكلم عن العمل في المنزل اما عن قولك بانني لا اهتم بآرائك فهذاغير صحيح لاني اسمعك تتكلم بالساعات وانصت لك واشجعك …
فسكتالزوج تماما ..وهنا تدخلت في المناقشة وقلت : السبب في هذا الحكم هو انكألغيت تماما الجزء الخاص بزوجتك وركزت انتباهك على الجزء الذي يخصك ومعمرور الوقت اقنعت تفسك بان زوجتك لا تهتم بك . فقال الزوج : لم ار الموضوعبهذه الصورة فقات الزوجة : ان لم اكن اهتم بك لما قضيت معك كل هذه السنين ! ولم يكن هناك من يجبرني على النوم على كرسي في المستشفى عندما كنت مريضا !
وبعد قترة صمت استغرقت حوالي خمس دقائق اعتذر الزوج لزوجته واتفقا على قضاء وقتا اطول معا ومع الاولاد وخرج الاثنان بعد ان تعانقا .
انالالغاء السلبي لكثير من المواقف قد يتسبب في مشاكل من الممكن ان تصل الىالطلاق او الاستقالة من العمل وفي بعض الاحيان الى الانتحار
أخيرا أحث كلّ الأزواج على ضرورة الحوار المتبادل…..
قصة ذات عبرة شكرا
لكن الذي لم افهمه في هذه الحياة لماذا الرجال دائما يهتمون بسلبيات المرأة و لا يحاولون النظر الى ايجابياتها و الخدمات التي تقدمها
برك الله فيك
شكل أنفك عنوان لشخصيتك
صاحب الأنف الكبير عنيف وصاخب، و القصيرأناني ومتعال، أما صاحب الأنف ذو الارنبة العريضة فهو طموح.
يقال أن الأنف عنوان السلطة، لأنه يلعب دوراً رئيسا في ملامح الوجه وشكله، كما أن شكل الأنف يحدد مستوى ذكاء الفرد وحالته ومميزاته.
فحسب الخبراء:
* يدل الأنف الكبير على التكبر ويعلن عن قدرة صاخبة وشخصية عنيفة
* أما الصغير فيدل على قدرة متوسطة لا يرى أبعد من أنفه.
* والأنف القوي الجذاب مع فتحتين عريضتين (تتحرك على إيقاع التنفس): يدل على الحب والفرح والتصرفات الحسنة كما يدل على شخصية تحب الإثارة والمغامرات.
* الأنف ذو الفتحتين المرتفعتين، يشير إلى شخصية مرهفة الإحساس محبة للكمال والإتقان
* بينما يدل الأنف ذو الفتحتين الصغيرتين على ضعف وخجل وتردد.
* الأنف القصير المرفوع يدل على سلامة النية وحب الذات وفي بعض الأحيان يكون واسع الذكاء ولديه نوع من التعالي
* الأنف الصغير النحيف: يدل على الحزن وحب البؤس
* الأنف قصير النهاية: يدل على سرعة الغضب والعراك والشجار وكثرة التشابك.
* أما الأنف ذو الأرنبة العريضة فيعبر عن قدرات قوية وطوح ومثالية
* والأنف ذو الأرنبة الصغيرة فهو رمز للاندفاع والتسرع
* والأنف المرتفع إلى أعلى: فيدل على شخصية جذابة وإحساس مرهف
* والأنف المستقيم الكبير: دليل على السيطرة وحسن استعمالها كما يعبر عن القساوة في المظهر وطيبة داخلية.
* الأنف المستقيم الصغير: يدل على حب الرفاهية وعن شخصية طيبة
* بينما يدل الأنف المنحني إلى الأمام نحو الفم: على البخل والكذب والاحتيال وحب النكد
* والأنف المرتفع: يدل على شخصية مرحة محبة للرفاهية
* ويعبر الأنف المستدير عن شخصية تهوى لفت الأنظار
* والأنف المثلث على الغيرة واللطف وحب المظهر الكلاسيكي
* أما الأنف الأفطس فهو ذكي لكنه أحيانا وقح.
منقول
شكرا على الموضوع
انا نيفي طويل بزاف
* والأنف المستقيم الكبير: دليل على السيطرة وحسن استعمالها كما يعبر عن القساوة في المظهر وطيبة داخلية.
شكراااااا لك اختي كلثوم
إليكم في هذا الموضوع تحميل كتاب
كيف تقوي قدراتك الدماغية
وتصل إلى ذروتك في الذكاء والذاكرة والإبداع
التحميل من الملفات المرفقة
مقنول للفائدة