التصنيفات
القضايا و المشاكل الإجتماعية

مَهر العروس بين الدين و العادات و الإمكانيات " في إطار قضية الأسبوع "

مَهر العروس بين الدين و العادات و الإمكانيات " في إطار قضية الأسبوع "


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مَهر العروس بين الدين و العادات و الإمكانيات

من جانب الدين:

قال الله تعالى : ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الروم / 21

قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (خير النكاح أيسره) رواه ابن حبان . وصححه الألباني في صحيح الجامع (3300) .

وقال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( خير الصداق أيسره ) رواه الحاكم والبيهقي . وصححه الألباني في صحيح الجامع (3279) .

وقال النبي صلى الله عليه وسلم لرجل أراد الزواج : ( التمس ولو خاتماً من حديد ) . متفق عليه .

من جانب العادات:

كل بلد و كل منطقة لها عاداتها و تقاليدها فيما يخص طلب المهر و توفيره

و لو تحدثنا مثلاً عن بلدنا الجزائر لوجدنا الكثير من القيل و القال بخصوص هذا الموضوع

العادة تقول أن كل خاطب عليه أن يقدم مهراً يناسب مستوى الفتاة الإجتماعي و الجمالي و العلمي إضافة إلى مقارنتها بابنة عمها و ابنة خالتها و …

دون أن ننسى الشائع في مناطق معية من البلاد و هو أن فلانة " امحمدية " أو " معمرية " نسبة إلى الشيخين سيدي امحمد بن علي و سدي معمر

و التي تقول أعرافهما أن " المحمدية " مهرها كبير و " المعمرية " مهرها قليل، و يشترطون في هذه الأخيرة القطعة النقدية " ربعة دورو " أي قطعة ذات 20 سنتيم و التي انقرضت منذ فترة

من جانب الإمكانيات:

كل شاب و ما يستطيع تقديمه، و الملاظ أن أغلب الشباب لا يستطيعون تقديم الكثير

من جانبك أنت، ماذا تقول؟




رد: مَهر العروس بين الدين و العادات و الإمكانيات " في إطار قضية الأسبوع "

بعد التحية و السلام ك
بارك الله فيك الأخت أم كلثوم على الموضوع القيم والهادف .
أتمنى لك مزيدا من التألق و النجاح يا رب.
كثير منا من يجهل الجانب الديني .
دمت متألقة .
إلى اللقاء.




رد: مَهر العروس بين الدين و العادات و الإمكانيات " في إطار قضية الأسبوع "

[COLOR="Black"]انا اقوولك المهر بي السعوديه 100 الف هاذ الغالي واللرخيص 70 الف

غيرر وغيرر وغيررر يعني فوق ال 500 الف /COLOR]




رد: مَهر العروس بين الدين و العادات و الإمكانيات " في إطار قضية الأسبوع "

إذا تحبها تستاهل




رد: مَهر العروس بين الدين و العادات و الإمكانيات " في إطار قضية الأسبوع "

أنا رأيي كامرأة أنو المهر يكون رمزي لأن الوقت الحالي مهما اعطى الرجل لن يكفي حاجيات المرأة مع ارتفاع اسعار الدهب وكل المبيعات اللهم الانسان يرضى بالقليل
شكرا على الموضوع




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.