الهجمات الإلكترونية الموجهة ضد الشركات المتوسطة والصغيرة تحقق عائدات تفوق ما يتحقق من مهاجمة الأفراد
رغم أن الأخبار التي تنشرها وسائل الإعلام المختلفة عن قرصنة الإنترنت واختراق الشبكات المؤسسية تنصبّ، في العادة، على الشركات العملاقة والهيئات والمؤسسات الحكومية، فإن الشركات المتوسطة والصغيرة تُعدّ أيضاً هدفاً مغرياً ومجزياً لأنشطة الجريمة الإلكترونية حول العالم. ووفقاً لخبراء «سيمانتك» Symantec يفضل مجرمو الإنترنت وقراصنة الشبكات الشركات المتوسطة والصغيرة لما تدرّه تلك الأنشطة الإجرامية من مردود مجزٍ يفوق ما يمكن أن يتحقق من مهاجمة الأفراد، كما أن تلك الفئة من الشركات لا تملك، في العادة، حصانة منيعة في وجه هجمات القرصنة مقارنة بالشركات الكبرى التي تعتمد منظومة أمنية متكاملة لرصد وصد الهجمات الاختراقية والتسللية والخبيثة.
وفي هذا السياق، يقول براجيت أراكال، مدير مبيعات قنوات التوزيع في «سيمانتك»: "في اعتقادنا أن الكثير من الشركات المتوسطة والصغيرة ببلدان مجلس التعاون الخليجي مازالت غير مدركة لمدى الأضرار المترتبة على كارثة اختراق شبكاتها وتأثير ما سبق في استدامة واستمرارية أعمالها. فرغم تحذير الخبراء مراراً وتكراراً من مغبة الاستهانة بأضرار الهجمات الاختراقية والتسللية والخبيثة، كثيرون مازالوا يعتقدون أن شركاتهم بمنأى عن ذلك، وهم حتماً مخطئون".
وكشفت دراسة «سيمانتك» الاستطلاعية حول جاهزية الشركات المتوسطة والصغيرة لمواجهة الكوارث المحتملة أن هذه الفئة من الشركات ملمّة بالمخاطر الجمّة التي تحيق بأعمالها واستمراريتها، ورغم ذلك فإنها لا تولي الأهمية اللازمة لمواجهة تلك الكوارث المعلوماتية المحتملة إلا بعد أن تمر بأزمة فعلية أو بعد أن تفقدَ بالفعل معلومات أو بيانات ذات خصوصية أو سرية على النحو الذي يؤثر في مصداقيتها واستمراريتها. كما أظهرت الدراسة الاستطلاعية أن ثمة الكثير من الشركات المتوسطة والصغيرة غير المدركة فعلياً لأهمية الاستعداد لمواجهة الكوارث المعلوماتية أو الشبكية، إذ تبيَّن أن نصف المشاركين في الدراسة الاستطلاعية لا يملكون حتى هذه اللحظة خطة واضحة في هذا الشأن، فيما قال 41 بالمئة من المستطلعة آراؤهم إنهم لم يفكروا حتى الآن في صياغة خطة لمواجهة مثل تلك الكوارث المعلوماتية المحتملة. ومن اللافت أيضاً أن بقية المستطلعة آراؤهم قالوا إن الاستعداد لمثل هذه الكارثة لا يمثل أولوية بالنسبة لهم على الإطلاق.
وإذا كانت الشركات المتوسطة والصغيرة تعتقد أنها ليست هدفاً مجزياً على صعيد الجريمة الإلكترونية، فإن أقطاب الجريمة الإلكترونية لن يتوانوا في حقيقة الأمر عن مهاجمة أي هدف غير حصين. وبالمثل، فإن تلك الهجمات لا تستهدف كبار المديرين التنفيذيين فحسب، بل تستهدف في معظم الأحيان أحد الموظفين المخولين للنفاذ إلى موارد شبكية أو معلوماتية أو إدارية محدودة. وبتعبير آخر، فإن تهاون أو تقاعس أحد الموظفين أو وجود حاسوب غير محصّن بحماية أمنية محدّثة قد يمهد الطريق أمام أنشطة الجريمة الإلكترونية لاختراق شبكة الشركة، ومن ثم شنّ المزيد من الهجمات الشرسة على شبكتها ومعلوماتها ذات السرية والخصوصية باستعمال اسم ذلك المستخدم وكلمة السر الخاصة به.
كما قد ينسج أقطاب الجريمة الإلكترونية خدعة محبوكة معتمدين على معلومات مستمدة من موقع الشركة على الإنترنت وشبكات التواصل الإنترنتية وغيرها من الموارد المتاحة. حيث يقومون بتوجيه رسائل إلكترونية إلى موظفين محدّدين، يرفقون بها ملفات خبيثة أو وصلات إلى مواقع خبيثة بالاستعانة بالمعلومات المذكورة آنفاً لإعطاء تلك الرسائل الكثير من المصداقية. وتُسمى تلك العملية التكتيكية الاصطياد الموجَّه.
ولا يقل عن ذلك خطوة أن الكثير من الموظفين يعتمدون على الهواتف الذكية والحواسيب اللوحيّة للنفاذ إلى الشبكات والبيانات المؤسسية دون أن تكون هناك سياسة أمنية واضحة تحكم تلك العملية. وربما أن من أخطر التهديدات في هذا السياق أن يقوم الموظفون بتنزيل تطبيقات، مثل تلك الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي واسعة الانتشار، قد تكون موبوءة ببرمجيات خبيثة تسهّل شن قرصنة إلكترونية للتحكم بمثل هذه الأجهزة والاستحواذ على المعلومات المخزنة عليها. ومع ازياد أهمية الأجهزة النقالة في عالم الأعمال خلال الأعوام القليلة القادمة، تتوقع «سيمانتك» زيادة مطردة وحادّة في البرمجيات المدمرة التي يتم تطويرها خصيصاً لاستهداف الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية وغيرها.
وهنا يتابع أراكال قائلاً: "بطبيعة الحال لم يغب عن بال القراصنة الإلكترونيين اقتناص الفرص المتأتية من انتشار الأجهزة النقالة، إذ كشف الإصدار السادس عشر من تقرير مخاطر أمن الإنترنت الصادر عن سيمانتك مؤخراً أن عدد مواطن الاختراق غير المنيعة في الأجهزة النقالة قد ارتفع بنسبة 42 بالمئة خلال عام 2022. ويتيح الموظفون الذين ينزلون تطبيقات عبر أجهزتهم النقالة المستخدمة للنفاذ إلى شبكات شركاتهم فرصة مثالية للقراصنة الإلكترونيين لاختراق أجهزتهم وتثبيت برمجيات خبيثة عليها. وتمثل شبكات التواصل الاجتماعي التي يستخدمها مئات الملايين حول العالم اختياراً طبيعياً لشن أنشطة الجريمة الإلكترونية لسهولة بث البرمجيات الخبيثة عبرها وانتقالها بسرعة خاطفة بين أعداد هائلة من المستخدمين غير المحتاطين".
توصيات «سيمانتك» للشركات المتوسطة والصغيرة الحجم
اتخاذ التدابير اللازمة دون إبطاء: من المهم أن تبادر الشركات المتوسطة والصغيرة إلى اتخاذ التدابير الفورية اللازمة لرصد وصد أي هجمة إلكترونية محتملة قد تستهدف شبكتها ومعلوماتها، لما لمثل تلك الهجمة من أضرار بالغة قد تلحق بشبكتها ومصداقيتها واستمراريتها. وقد لا تقتصر أضرار ذلك على تعطيل أعمال الشركة والتكلفة المالية الباهظة المترتبة على ذلك، بل قد تصل في أحيان معينة إلى تهديد بقاء الشركة واستمرارية أعمالها. ويتعيَّن على الشركات المتوسطة والصغيرة أن تبدأ اليوم في صياغة خطة محكمة لمواجهة أي مخاطر محتملة، على أن تشمل تلك الخطة تحديد النظم والبيانات ذات الأهمية المحورية أو المفصلية للشركة وتوفير الحماية المنيعة لها.
حماية منيعة كاملة للمعلومات المؤسسية
للحدّ من خطر فقدان أو تسرّب معلومات الأعمال الحاسمة، يتعيَّن على الشركات المتوسطة والصغيرة أن تنشر حزمة متكاملة من الحلول الأمنية وحلول إنشاء النسخة الاحتياطية واستردادها من أجل أرشفة الملفات المهمة، أولاً بأول، مثل سجلات العملاء والمعلومات المالية وغيرها. فمن المعروف أن الكوارث الطبيعية وانقطاع التيار الكهربائي وهجمات القرصنة الإلكترونية تتسبّب في فقدان البيانات والمعلومات المؤسسية، ومن ثم تحمّل الشركة المعنية خسائر فادحة في أحيان كثيرة، لذا يتعيَّن على الشركات المتوسطة والصغيرة أن تبادر إلى تخزين ملفاتها وبياناتها وموادها الرقمية بالغة الأهمية والخصوصية والحساسية في موقع آمن بعيد عن مقرِّ الشركة بالإضافة إلى تخزينها على أقراص صلبة خارجية و/أو شبكة الشركة.
أهمية مشاركة الموظفين
لموظفي الشركات المتوسطة والصغيرة الحجم دور بالغ الأهمية في حماية بيانات وشبكات شركاتهم، لذا لا بعدّ من تعريفهم بأفضل الممارسات المعتمدة في مجال أمن الحواسيب، وكذلك تعريفهم بالتدابير الواجب اتخاذها في حال حذف بيانات أو معلومات عن غير قصد أو تعذّر الوصول إليها بين ملفاتهم. وبما أن الشركات المتوسطة والصغيرة تملك في العادة موارد محدودة، لابدّ من أن يلمّ كافة الموظفين بطرق استرداد معلومات الأعمال في حال وقوع كارثة ما.
إجراء اختبارات دورية منتظمة
يكون قد فات الأوان في حال عرفنا بعد وقوع كارثة ما أنه ليست ثمة نسخة احتياطية محدَّثة من ملفات وبيانات الشركة، وهنا تبرز الأهمية الحاسمة لاختبار تدابير إنشاء النسخة الاحتياطية المنتظمة، وكذلك أهمية اختبار الخطة الموضوعة لتلك الغاية في حال طرأت تغيرات على بيئة العمل.
مراجعة تقييمة للخطة
في حال تعذر على الشركة إجراء اختبارات دورية منتظمة بسبب قلة مواردها أو محدودية نطاق الحزمة، فإنه يتعيَّن عليها عندئذ أن تقيِّم استعدادها لمواجهة أي كارثة محتملة دورياً، وليكن ذلك كل ثلاثة أشهر على سبيل المثال.
الجريمة الفرنسية في حق الهوية الجزائرية
أو بعبارة أخرى
تحريف الاستعمار الفرنسي لألقاب العائلات الجزائرية
بموجب "قانون الألقاب" الصادر في 23 مارس 1882 الموثق من طرف الإدارة الاستعمارية الفرنسية تم تغيير الآلاف من الألقاب الجزائرية إلى ألقاب غير لائقة كـ: "حمار" أو "بوذيل" أو "مجنون"… غصبا عن أهاليها وأجبروا على حملها, ورغم استقلال البلاد ومرور 128 سنة على إصدار هذا القانون لا تزال الوثائق الرسمية تشهد على هذا الخلاف في حق الهوية الجزائرية, ناهيك عن الشعور بالمهانة اليومية لمن يحملون ألقاب كالمذكورة مسبقاً.
وتعد هذه الحالة من المحاولات التي تهدف لطمس الهوية الجزائرية.
ومن أهم ملامحها إجبار الأهالي على تسجيل المواليد الجدد وعقود الزواج لدى مصالح الحالة المدنية الفرنسية, بعدما كانوا يقصدون القاضي الشرعي أو شيخ الجماعة. إذ نجد أن الألقاب الجزائرية قبل هذا القانون كانت ثلاثية التركيب (الابن والأب والجد), وفي حالات أخرى خماسية التركيب, بحيث تضاف لها المهنة والمنطقة, مثال: أحمد بن أحمد بن موسى البناي الوهراني. وكانت ألقاب الجزائريين, في أغلبها ذات دلالة دينية (محمد, إبراهيم), ودلالات طبيعية (الربيع, وردة, فله), ودلالات تاريخية (الأمير عبد القادر).
لكن رغبة المستعمر في طمس الشخصية الجزائرية العربية والإسلامية وتعويضها بهوية هجينة, دفعه لإطلاق ألقاب غريبة ومهينة يتحشم حتى التلفظ بها, وهي مأساة يعيشها آلاف الجزائريين حتى اليوم. وأمثلة من هذه الألقاب: "خاين النار", "بومعزة", "كناس", "بومنجل"…… وغيرها.
وخيار مثال على ذلك شخصية يعرفها كل الجزائريين إنه لقب وزير الثقافة السابق "محمد العربي دماغ العتروس"؛ وكلنا نعرف أن التيس في لغتنا هو العتروس أي يقصد بدماغ العتروس " رأس التيس".
والغاية من كل هذا ليس منح الجزائريين ألقاب, وإنما رغبة في تحطيم معنوياتهم, من خلال جعلهم يرددون أسمائهم بطريقة مشينة طول الوقت وعلى مرِّ الأزمان.
ويقول الدكتور جمال اليحياوي –وهو أستاذ جامعي ورئيس المركز الوطني للدراسات في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر- في كشفه عن الجريمة الثقافية في حق الهوية الجزائرية:<< الاستعمار ألصق ألقاباً بالجزائريين نسبة لأعضاء الجسم والعاهات الجسدية فيه, وألقاباً أخرى نسبة للألوان وللفصول ولأدوات الفلاحة وللحشرات وللملابس وللحيوانات ولأدوات الطهي>>
الأهداف الجهنمية
يرى يحياوي أن هناك سبعة(7) أهداف جهنمية وراء استبدال ألقاب الجزائريين الثلاثية والخماسية وتعويضها بألقاب مشينة ولا ترتبط بالنسب:
1- الاستيلاء على الأراضي,
2- تفكيك نظام القبيلة ,
3- إبراز الفرد كعنصر منعزل لإرساء دعائم الملكية الفردية,
4- تغيير أساس الملكية إلى أساس النسب بدلا من أساس القبيلة,
5- القضاء على الشخصية الإسلامية من خلال تغيير الأسماء ذات الدلالة الدينية,
6- إحلال الفرد في المعاملات الإدارية والوثائق مكان الجماعة,
7- تطبيق النمط الفرنسي الذي يخاطب الشخص بلقبه وليس باسمه.
لقد عملت هذه الألقاب على تفريق الكثير ممن كانوا إخوة بالنسب وينتمون لأب واحد, وأهم هدف من كل هذا هو الاستيلاء على الأراضي الجزائرية, كما حدث "للشيخ الحاج البخاري بن أحمد بن غانم" وله أربعة أولاد: محمد, عبد القادر, أحمد, ومحمد الحبيب, فقد خسر هذا الشيخ أرضه بعد رحيله إلى سوريا, وبعدما قامت الإدارة الفرنسية بتغيير لقب أولاده:
فسمي محمد باسم عسّال لأنه كان يشتغل في تربية النحل وجني العسل,
أما عبد القادر فسمي بووشمة نظراً لوجود وشم على جبينه,
أما أحمد فسمي بحري لأنه كان يستقبل الجهة البحرية ويتأمل,
أما محمد الحبيب فسمي نداه أنه كان نداه أي منادي أو سريع الاستجابة للأمر,
وكل منهم صار أبناءه إلى حد الآن يسمون بلقبه الذي وضع له.
وأمام هذه المأساة, وجه الدكتور جمال يحياوي نداء للسلطات الرسمية باتجاه تسهيل إجراءات تصحيح الألقاب, خصوصاً وأن العملية معقدة ولا تتم إلا عبر بوابة القضاء, رغم وجود تشريع صادر عام 1971 يعطي الحق في تغيير الأسماء والألقاب القبيحة.
ولكن ماذافعلت الدولةجراءهذاالوضع
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله نعالى وبركاته
شكراً لك أخي على تفاعلك مع الموضوع
لكن للأسف الدولة لم تفعل أي شيء حيال ذلك
إن صح القول إن الدولة قد إكتفت بالقانون الصادر سنة 1971.
إن صح القول إن الدولة قد إكتفت بالقانون الصادر سنة 1971.
|
لقد عملت هذه الألقاب على تفريق الكثير ممن كانوا إخوة بالنسب وينتمون لأب واحد, وأهم هدف من كل هذا هو الاستيلاء على الأراضي الجزائرية, كما حدث "للشيخ الحاج البخاري بن أحمد بن غانم" وله أربعة أولاد: محمد, عبد القادر, أحمد, ومحمد الحبيب, فقد خسر هذا الشيخ أرضه بعد رحيله إلى سوريا, وبعدما قامت الإدارة الفرنسية بتغيير لقب أولاده:
فسمي محمد باسم عسّال لأنه كان يشتغل في تربية النحل وجني العسل,
أما عبد القادر فسمي بووشمة نظراً لوجود وشم على جبينه,
أما أحمد فسمي بحري لأنه كان يستقبل الجهة البحرية ويتأمل,
أما محمد الحبيب فسمي نداه أنه كان نداه أي منادي أو سريع الاستجابة للأمر,
وكل منهم صار أبناءه إلى حد الآن يسمون بلقبه الذي وضع له.
هذا المنقول عني
فانا معاشو بووشمة المدعو محمد البوخاري
وقد قام السيد الدكتور بسرقة هذا الكلام ونسبه إلى نفسه
فمن اين جاء بقوله ان الشيخ الحاج البوخاري(وليس البخاري-بدله ليبدو من انتاجه) هاجر الى سوريا
وهذا كلام نشرته في منتديات مختلفة واتحداه ان يقول لنا اين يسكنون
هذه جهودي وكتاباتي ليس له الحق في ان يتسبها لنفسه ويكذب على الموتى
فهذه جريمة ابشع من جريمة فرنسا مع القابنا كما يقول
ثم جريمة في حق مبادئ ثورة نوفمبر الذي يراس مركز بحثه
وقولوا له انت تتعامل مع شخص أذكى منك بكثير
ولكي اكون واضحا هذا الكلام كتبته على النت باسم معاشو بووشمة وباسم
maachou abdelkader
bouchema
محمد البوخاري
وكان عليه ان يذكر المصدر ولان القوم في منطقة جبلية لم يرها في حياته ولايعرفها اصلا اين تقع
ونحن نكتب البوخاري رغم اننا نعرف ان الاصح هو البخاري لان جدنا كان يحفظ صحيح البخاري وكان موثق نسابة وقاضي بلدته وقد ذهب للحج وعاد وهو دفين بلدته وقبره معروف مشهود له
واتحداه ان يقول لنا اين مادام قد اجرى بحثا ينسب لمركز وطني معروف
ويسموننا الغوالم البواخرة اولاد الحاج البوخاري بن احمد الادارسة الاشراف
عذرا أخي على أخذك للموضوع وكأنني قد اقتحمت ممتلكات منزلك
أنا لم أقصد سوى نشر الفكر للجزائريين فأنا أيضا قد تم التلاعب بلقب عائلتي وغيروه من بن يحكم إلى يعقوب يعني التالي والأخير
وإن كان ذلك قد ضايقك حقا فأنا أعتذر وأعدك لن أكتب أي موضوع منقول ولو كان مسليا أو مهما كهذا
سأطلب من المشرفين حذف موضوعي
أعتذر مجددا
القناة الحكومية "نيل سبورت" بثت الجريمة على المباشر مصريون يحرقون العلم الجزائري في "احتفالاتهم" بالقاهرة برابرة ينكلون بخروف كُتب عليه اسم الجزائر ويتلاعبون بدمائه…
مرة أخرى جانبنا الصواب وأخطأنا التقدير، فانطلاقا من منطق الإنسان العاقل البسيط، اعتقدنا بأن انتصار مصر أمام غانا وظفرها باللقب الإفريقي السابع كفيل بقطع ألسنة الفتنة، التي لم تترك رمزا من رموز جزائر الشهداء إلا وأمعنت فيه سموما، و إبعاد كلاب السكك التي كلما سمعت اسم جزائر العزة والكرامة أصيبت بنوبات هيستيرية مخيفة تشعرك بالشفقة، وهو ما دفع بـ "الشروق" في أحد أعدادها السابقة إلى توجيه نداء لذوي القلوب الرحيمة من أجل المساهمة في التكفل الطبي والنفسي بهؤلاء..لكن هيهات، فكما يقول المصريون أنفسهم "ذيل الكلب عمرو ما يتعدل".
ومن فرط تسامحنا وسعة صدرنا، كنا سنعتبر هذه السقطة، فعلا معزولا، نشجبه ونبصق في وجوه مقترفيه لكننا لا نعمم بأي حال من الأحوال الحكم عليه، قبل أن نفاجأ بأن صور الجريمة تبث مباشرة عبر حصة "بلا حدود" للشيخ المعتوه "الخرف" ابراهيم حجازي، المسكين الذي يعتقد بأننا في الجزائر نأخذه على محمل الجد وهو لا يعلم بأنه تحول عندنا إلى مصدر للتنكيت و"الت***1700;مبير"، على قناة "النيل الرياضية" الحكومية..ليتحول موقفنا من الفعلة المخزية 360 درجة، فكم هو شاسع الفرق بين صورتبثها قنوات خاصة، و بين أخرى تنقلها قناة حكومية يعبر خطها الافتتاحي عن مواقف الدولة وتوجهاتها..من هنا أمكننا القول جازمين بأن الحكومة المصرية، ولا نقول الشعب المصري، شاركت في الجريمة ليس فقط عبر السكوت عليها ولكن بالترويج لها، "واللي ما شافش يتفرج" عبر الرابط التالي:
كما يبدو من خلال هذا الفعل المشين أن الإعلاميين المصريين انقسموا إلى صفين، صف مصاب بالجنون، وصف آخر بـ "الخبل" والغباء، ومن النوع الثاني نجد المعلق الصحفي التافه الذي كتب في مقاله أمس: "من خلال متابعتي للتليفزيون الجزائري عقب نهاية المباراة كان أول تعليق للمذيع على الهزيمة قوله "يكفى المنتخب فخراً وصوله إلى الدور قبل النهائي ويوم لك ويوم عليك.. إنها سنة الحياة" وسط هوجة من الأغاني والأناشيد الوطنية، وهى تصريحات وتصرفات مرفوضة وبعيدة عن الروح الرياضية ينطبق عليها المثل الشعبي المعروف "حجة البليد مسح التختة". قولوا بربكم: هل فيما ورد على قلم هذا الغلام سب معلن أو حتى مبطن لمصر وللمصريين؟.. والله حتى لو استعنتم بميكروسكوب إلكتروني لما وجدتم في فضاءاتنا الرسمية، السياسية والإعلامية، مساسا قريبا أو بعيدا بكم وبرموزكم، ذلك أن الله أنعم علينا بالانتماء إلى دولة مسؤولة ومحترمة، أما "نيلكم" الرياضية فقد فضحت تخلف دولتكم و"مراهقتها" وأكدت سوء سمعتها وسقوطها الحر من أعين البشر، عربهم وعجمهم، بيضهم وسودهم، كبارهم وصغارهم.
احتفالات المصريين جاءت في وقتها لتكشف للعالم ما كان خافيا من حيوانية بعضهم وانغماسهم في أوحال البربرية من خلال صور ذاك الخروف المسكين الذي كتبوا على فروته اسم الجزائر ثم ذبحوه ونكلوا به وحملوه على السواعد والأكتاف معتقدين، كما هو شأن الوثنيين القدامى، بأن ضرر الخروف سيصيب الجزائريين، ضاربين عرض الحائط بكل قيم الدين والآدمية، المشاهد كانت من الوحشية ما يدعونا إلى نصيحة الأولياء بإبعاد أطفالهم عن متابعتها، كما نرجو من القائمين على موقع "يوتوب" أن يضيفوا للصور ملاحظة "- 16 سنة"..واللي ما شافش يتفرج أيضا على الرابط التالي:
الأكيد أن عشرات الملايين شاهدوا تلك الصور البشعة، والأكيد أن عشرات الملايين سيشاهدونها ليكتشفوا ما حاولت مصر إخفاءه لعشرات السنين، والذي سعت من خلال إعلامها، الجاثم على ركبيته، وسم جيرانها به، وجهها البربري ..ليست فضيحة وحسب، ولكنها وصمة عار في جبين هذه الأمة على جميع الشرفاء المتحضرين إعلان براءتهم منها وتوبتهم عنها.
ربما تكونون قد انتصرتم في دورة لكرة القدم لكنكم انهزمتم شر هزيمة في مواجهات أخرى كثيرة، في مواجهات التحضر والتمدن والرجولة والشهامة والاحترام..وعلى رأيكم، فإن "الكبار يبقون كبارا" وقد ضربوا لبعضهم موعدا في جوان القادم بجنوب إفريقيا..موعد عالمي سيكتفي الغلمان الصغار بمتابعته على التلفزيون.
-
عن الشروق اليومي
هاد الشي كامل ويقولوا رانا خاوة وعرب ومسلمين ونتصالحو ومانعرف واش …
ويقولوا بلي بلادهم ام الدنيا لاه ام الدنيا هكا تتصرف ودير خدايم لولاد …
ربي يهدي ماخلق…
لا حول ولا قوة الا بالله …
واش تحب … وواش تسنا منهم غير هاد الشي …
ادا كانت هي ام الدنيا الجزاير يمات يماهااااا….
1.2.3 viva l’algérie
نحن لا نرد العار بالعار …
تقبل مروري …
شكرا لك…
سلاميـ..
واترك لكم التعليق
بارك الله فيك اخى على هذه الروح الوطنية المزروعة فى جسدك . و للعلم كل الجزائريين صغيرهم وكبيرهم اهتزوا من هول ما اكتشفنا من خبايا الزمن . كيف يعقل ان تكون لعبة سببا فى تمزيق شمل عائلة كبيرة يربطها رابط مقدس الدين الاسلامى الحنيف ولكن كل شىء ممكن المادة طغت واعمت العيون . والقلوب صمدت الا للتفاهات . والضمائر ماتت ودفنت رحمة الله عليها ولم يبقى الا الاشلاء المجردة من كل ما يمت للانسانية بصلة .لو كانت هذه الكرة ستدخلنا الى دار النعيم ما تكالبنا عليها هكذا.
الحمد لله على كل الاحوال
لا أجد أكثر من هذه الكلمة لأصف الموقف
الى اختي العزيزة يوجد عضو في المنتدى يقول كلام غير منطقي كلام فاحش عليك اسمه مراقبة صامدة يجب عليك ان نبلغي الادارة فورا يمكنك رؤيتها التحت
مشكورة أختي لقد تم اتخاذ الإجراء اللازم
بارك الله فيك
ماشاهدناه في القناة الملعونة نايل سبورة وغيرها يفسر مامدى حقد هؤلاء الشرذمة من أشباه الصحافيين ..شلبي و الغندور وغيرهم على الشعب الجزائري وعلى رموزه التي ضحى من اجلها اكثر من مليون ونصف شهيد وحوالي 130 سنة من استعمار غاشم لكننا نقول والحمد لله الجزائر قوية برجالها وشهدائها ولن نرضى ………
أن نرفع علم اليهود فوق أرضنا وسوف نحارب المجرمون والصهاينة حتى أخر يوم في أعمارنا …
إن حرق العلم الجزائري وتدنيسه على الأرض لن يزيدنا إلا قوة وإيمان في الوقت الذي يرفع فيه علم اليهود فوق أرض الإسلام ..بالله عليكم أين موقف الأزهر الشريف إن كان شريف فعلا أين صوت علماء الأسلام أين…. اين …
الأخت كلثوم فعلا شاهنا والعالم أجمع شاهد حرق العلم الجزائري على المباشر
وكذلك ماقالته الصحف الصهيونية على الخضر محاربي الصحراء بأنهم قطط في الوقت الذي تبنته أشباه الصحافة المصرية وتمتعت بمشاهدته …يفضح ما مدى سقوط الإعلام المصري أمام الراي العام العالمي والعربي ….
وهذا في ظل صمت مصري رسمى وعربي ….وخير رد هو السكوت لأن القافلة تسير والكلاب تنبح
نحن ذاهبون إلى المونديال في جنوب إفريقيا ودعيهم يتفرجون من النوافذ لأنهم لايستطعون فتح الأبواب……
وكذلك ماقالته الصحف الصهيونية على الخضر محاربي الصحراء بأنهم قطط
|
هذه هي الفتنة بعينها
لا أجد أكثر من هذه الكلمة لأصف الموقف
ليس كل ما يُقال يُصدَّق و ليس كل ما يُسمع يُِؤخذ به
اللهم اجعلنا من الذين يَسمعون القول فيتبعون أحسنه
الدواء والجريمة
تعرف الجريمة بأنها كل فعل أو إمتناع يتعارض مع القيم و الأفكار التي استقرت في وجدان الجماعة"وهي حقيقة واقعية الهدف منها إشباع للغريزة بطرق شاذة، و هذه الغرائز لا تتعدى الغرائز الثلاث التالية:
الغريزة الاولى : تؤدي إلى القتل والإعتداء بصفة عامــة.
الغريزة الثانية: تؤدي إلى السرقة و جرائم الإعتداء على المـــال و الأملاك.
-الغريزة الثالثة: تؤدي إلى جرائم الشرف بما فيها القذف .
والجريمة سلوك تجرمه وتعاقب عليه الدولة، لما له من ضرر يقع على المجتمع يستوجب وقفه وسن قوانين العقوبات ، وتختلف الجريمة كما ونوعا باختلاف الازمنة والامكنة ، وتتعدد وتتنوع معها الاساليب والحيل التي تسهل وتخدم اتمام الجريمه بالسرعة الممكنه ، ومن هذه الاساليب هو استخدام بعض الادوية .
كما يمكن أن تضاف بعض هذه الأدوية الى الطعام والشراب دون علم الضحية ، وخصوصا تلك التي لا تمتلك طعما ولا رائحة ولا لون ملفت للنظر والانتباه، وان مثل هذه الادويه تعمل بطريقة تؤدي الى اضعاف الضحية وعجزها عن طلب المعونة والدفاع عن نفسها.
يعتبر الكحول من أكثر المواد استخداما في تسهيل عملية الاعتداء وخصوصا الاعتداءات الجنسية، لتوفره وسهولة الحصول عليه وعدم وجود قانون يمنع تداوله، والدرجة الكبيرة في تقبله وشربه من قبل الآخرين عند تقديمه لهم أو دعوتهم للمشاركة في شرب الكحول، كما أنه يمكن للضحية ( او لأي شخص ) الاستمرار في الشرب تحت الحاح أو ضغط المستضيف حتى يصل الى مرحلة الارتخاء والنعاس وربما الاغماء وعدم الشعور بمحيطه .
وتشير الدراسات الى أن أكثر الأدوية المستخدمهة من هذه المجموعة الدوائية هي : دواء ( flunitrazepam ) والمعروف تحت الاسم التجاري ( Rohypnol ) ، دواء ( midazolam ) ، ودواء ( temazepam ) . لما تمتلكه هذه الأدوية من تأثير مثبط يؤدي الى النعاس الشديد وفقد الذاكرة واضعاف حركة العضلات مما يساعد على استسلام الضحية وعدم القدرة على الدفاع عن نفسها أو حتى طلب المساعدة.
والجدير بالذكر أن دواء ( flunitrazepam )هو الاكثر ارتباطا بالاعتداء الجنسي ويطلق عليه عدة أسماء متعارف عليها بين المفسدين ، مثل: الدوائر ( circles ) ، أقراص النسيان ( forget-me pills )، الهبوط ( landing gear ) ، الفاليوم المكسيكي ( Mexican valium ) ، ممحاة الذاكرة ( mind eraser ) ، الصراصير ( roachies ) ، وغيرها من الاسماء المتداولة.
يلزم لظهور التأثير الدوائي لهذه المادة اعطاءها بجرعات عالية ( 1.8 – 2.8 ) غم ، مما يعطي المحال أمام الفحص المخبري في الكشف عنها في السوائل المتبقية في المعدة أو خارج جسم الانسان .
يوجد هناك مادتان تتحولان في الجسم الى مادة ( GHB ) ، وهما ( Gamma-butyrolactone ,GBL )، ومادة ( 1,4-butanediol , 1,4BDO ) .ويمكن استخدامهما لنفس الغرض.
ومن الاسماء المتداولة بين من يتعاطون مثل هذا الدواء ، الماء الملحي ( salty water ) ، الصابون ، السائل ( liquid E ) ، الكرز ( cherry meth ) ، الخيال ( fantasy ) ، جاما ، وغيرها.
دواء كاريسوبرودول ( carisoprodol ):
من اسماءه المنداولة في الشارع : فاليوم القط ( cat valium ) ، أخضر – ك ( green – K )،زيت ( نفط ) العسل ( honey oil ) ، ket-kat ، Lady – K,، الحمض السوبر ( super acid )، وغيرها.
قد تحدث للضحية مضاعفات صحية غير متوقعة ، وأهمها بالطبع تثبيط جهاز التنفس والاغماء وربما الموت، وخصوصا اذا ما أخذت بجرعات عالية دون علم الضحية ، وتسوء الأمور حين يترافق أخذها مع أدوية أخرى يستخدمها الشخص لحالات مرضيه لديه ، أو شرب الكحول ، وقد تظهر سمية دواء أو أكثر نتيجة التداخلات الدوائية التي تؤدي مثلا الى اضطرابات في عملية الاستقلاب الدوائي.
1 – الحذر الشديد من سرعة قبول المشروبات من أشخاص غير معروفين .
2 – افتح غطاء المشروب بنفسك.
3 – الحرص على أن يكون الشراب معك طوال الوقت.
4 – لا تشترك مع الاخرين في مشروب واحد.
5 – لا تشرب من عبوات مفتوحة ، أو معادة الاغلاق ، لربما وضع فيها الدواء المخدر.
6 – حاول متابعة ومراقبة الشخص الذي دعاك لتناول مشروب وخصوصا اذا كان هذا الشخص غير معروف لديك.
7 – احذر المشروبات غريبة اللون ، والطعم والرائحة.
8 – اذا شعرت بعلامات كتلك الشبيهة بشرب الكحول وانت لم تتعاطى الكحول ، فاطلب المساعدة فورا.
طلب نظريات علم اجتماع الجريمة
السلام عليكم.
ارجو افادتي بنظريات علم الاجتماع الجنائي.
او علم اجتماع الجريمة.
وشكرا…………………………….
الاختبارات على الابواب.
انا مقبل على شهادة ماجيستر.
يوم 16 اكتوبر(3ايام).
بسرعة من فضلكم.
جاري البحث عن طلبك
شكرا…………………..
اذا استطعت اضافت مواضيع ونظريات اخري ………..
اكون شاكرا لك.
شكرا…………………..
اذا استطعت اضافت مواضيع ونظريات اخري ……….. اكون شاكرا لك. |
و هو كذلك أخي الكريم
سيكون لك ما أردت في أقرب وقت إن شاء الله
الجريمة و السلوك الإنحرافي
إلى طلبة علم الإجتماع إليكم هذا الدرس عن:
" الجريمة و السلوك الإنفعالي "
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الجريمة والسلوك الإنحرافي.rar | 20.9 كيلوبايت | المشاهدات 112 |
شكرا اخت ام كرثوم بارك الله بيج خيتوو
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الجريمة والسلوك الإنحرافي.rar | 20.9 كيلوبايت | المشاهدات 112 |
بارك الله فيك على الكتاب وجزاك الله كل خير
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الجريمة والسلوك الإنحرافي.rar | 20.9 كيلوبايت | المشاهدات 112 |
بارك الله فيك اختي الفاضلة
و مشكورة على كل ما تبدلينه في سبيل افادتنا
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الجريمة والسلوك الإنحرافي.rar | 20.9 كيلوبايت | المشاهدات 112 |
نظريات علم اجتماع الجريمة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إليكم في هذا الموضوع نظريات علم اجتماع الجريمة: الامتثال، الانحراف والجريمة
التحميل من الملفات المرفقة
منقول للفائدة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
نظريات علم اجتماع الجريمة.doc | 29.5 كيلوبايت | المشاهدات 126 |
انا دائما شاكر و ممتن
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
نظريات علم اجتماع الجريمة.doc | 29.5 كيلوبايت | المشاهدات 126 |
الجريمة في علم الإجتماع بحث شامل
عناصر البحث :
الجريمة في علم الإجتماع
تعريف الجريمة
نظريات الجريمة
نظرية المدرسة الجغرافية
نظرية المدرسة الاقتصادية
النظرية البيولوجية
تقسيم الجريمة
تفسيرات نفسية حديثة
منظور الإختيار العقلاني
نظريات ما بعد الحداثة Postmodern Theories
الأهتمام بالمجرمين
النسخة الثانية من النظرية
النسخة الثالثة من النظرية
النسخة الرابعة من النظرية
النسخة الخامسة من النظرية
تلخيص لعمل واستنتاجات لومبروزو
أمثلة على فسيلوجيا المجرمين بواسطة لومبروزو
الأنتقادات لنظرية الرجل المجرم
الإجرام(علم )criminology
نشأة علم الإجرام وتطوره
استقلال علم الإجرام والتداخل بينه وبين علوم أخرى
علاقة علم الإجرام بالعلوم الجنائية الأخرى
موضوع علم الإجرام
أهمية علم الإجرام
صلة العولمة
ماذا يمكن عمله؟
مبادرة الأنديز لمكافحة المخدرات
مواجهة نبتة الأفيون/إنتاج الهيروين في أفغانستان
http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=d3f268655c
السلام عليكم
شكرا على البحث القيم
جزاك الله خيرااا…
بوركت وجزاك الله خيرا ,,
قراءة معاصرة في النظريات الاجتماعية المفسرة
http://www.ouarsenis.com/up//uploads…243cde3604.pdf
شكرا على اثراء المنتدى ……………………………..
تعريف الجريمة والانحراف: هي محظورات شرعية زجر الله عنها بحد أو قصاص أو تعزير
شرح التعريف:
محظورات: أي محرمات وممنوعات شرعية، زجر: عقوبة ردعية / حدّ: عقوبة مقدرة شرعا لا يجوز إسقاطها أو العفو فيها / تعزير: عقوبة غير مقدرة شرعا وإنما هي من اجتهاد القاضي بما يناسب درجة الجرم
مفهوم العبادة في الإسلام:
هي كل ما يصدر عن الإنسان من أقوال وأفعال وأحاسيس وتفكير إرضاءا لله ونفعا للغير وتماشيا مع شرع الله مثال: الأعمال الخيرية كإطعام الجائع وهداية الضال وبناء المدارس والمستشفيات والكسب من حلال وترك الحرام كل ذلك عبادات, أثر الإيمان في مكافحة الجريمة والانحراف: الإيمان هو بمثابة صمام الأمان من أي انحراف أو فساد وبالإيمان يتحقق الأمن و الأمان ويسعد الإنسان في الدنيا و الآخرة [ الإيمان ضابط للسلوك وموجه للتصورات ]
الإيمان قوة واعتقاد يستقر في القلب ويصدقه العمل والسلوك وصدق العمل وصحة السلوك يقتضي القيام بالواجبات وفعل الخير من جهة ومن جهة أخرى الابتعاد عن المحرمات والفواحش والمنكرات ارضاءا لله وطاعة لأمره إذن الإيمان وسيلة فعّالة لمحاربة الجريمة في النفس قبل محاربتها في الواقع,
أثر العبادة في مكافحة الجريمة والانحراف: أن عبادة الله تقتضي طاعته ومحبته والخضوع له ولا يكون ذلك الا بفعل الواجبات وترك المحرمات فلا يعقل أن يكون عابدا لله من حاله السرقة أوالزنا أو الظلم أو أو,,,فقد جاء في الحديث ( من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له ) أي أن مقتضى العبادة هو البعد عن الجرائم والفواحش .