ساعات قليله وأنفاسٌ معدودة ويهل علينا
عيد الأضحى المبارك،
في يوم العيد تذكرةٌ بيوم الذبح العظيم، موقفٌ مهيب ومشاعر عارمة أن يختبرك ربك بذبح قرة عينك وفلذة كبدك وعلى يديك وأمام ناظريك !!!
إنه الأمر الرباني والحكمة الإلهية والامتحان الصعب لإبراهيم وإسماعيل عليهما السلام، ويشرع الأب بذبح ابنه ويمضي بتنفيذ أمر ربه، ويرى الله صدق وطاعة عبده له فينجيه ويكافئه
( وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ )
وينجح في الامتحان بتفوقٍ وامتياز، وهنا لنا وقفة، ماذا لو كان لزاماًُ علينا ذبحُ أحد أبنائنا في كل عيد؟!!
لنحمد الله تعالى حمداً كثيراً أن أبقى لنا أبناءنا وشرّع لنا الأضاحي لنذبحها ….
وبدأ العيد ..
في يوم العيد: بهجةٌ وسرور، وسعادةٌ وهناء ..
في يوم العيد: أُلفةٌ وتآلف، ورحمةٌ وتراحم ..
في يوم العيد: اجتماعٌ وصلاةٌ للمسلمين مع خيوط الشمس الذهبية ..
في يوم العيد: يلتمّ الشمل، ويتعانق الأحبـّة ..
في يوم العيد: لبسٌ جديد، وحلوى لذيذة ..
في يوم العيد: صلةٌ للرحم وتواصلٌ مع الجيران ..
في يوم العيد: كلمةٌ طيبة، وابتسامةٌ عذبة ..
في يوم العيد: صفاءٌ ونقاء، وتسامحٌ وصفح جميل ..
في يوم العيد: فرحةُ للأطفال وترفيهٌ ونُزهة ..
وبعدُ أحبتي…لنتذكر دوماً أن العيد ليس لمن لبس الجديد، ولمن تفاخر بالعدد والعديد، إنما العيد لمن خاف يوم الوعيد، واتقى ذا العرش المجيد.
ليس العيد نغمة ووتر، ولا مباهج فارغة ولا مظاهر وفوضى، بل العيد شكر للمنعم عز وجل واعتراف بفضله وإظهار نعمته، والمسيرة في موكب من المؤمنين إعزازاً للدين وكبتاً لأعداء المسلمين.
أدام الله أيامكم أعياداً، وكل عامٍ وأنتم من الله أقرب
جعلنا الله من شاكريه على نعمة العيد وما تجلبه من خيرات دنيوية واخروية
البيتى فور بجوز الهند
المكونات:
1 كوب سكر
2كوب دقيق
1كوب نشاء
2 بيض
1 ملعقه صغيره فنيليا
نصف كوب سمن
1 ملعقه صغيره بيكينغ بودر
رشة ملح
للتزيين:
مربى مشمش وفروله
قليل من جوز الهند
طريقة التحضير:
– ينخل الدقيق والبيكينغ بودر والملح
– يوضع السكر والسمن والبيض والفنيليافي زبديه وتخلط المقادير مع بعضها البعض الى ان تصبح العجينه لينه وتترك لمدة خمس دقائق
– تشكل على هيئة كرات صغيره في صينيه مدهونه بزيت ودقيق وتخبز الى ان يحمر قاعها وتدهن بالمربى ويغطى جوانبها بجوز الهند.
طريقة ثانية
1- توضع الزبدة في العجانة ثم السكر و يخلط بالمضرب المشبك
2- بعد أن يصير الخليط هش و كريمي تضاف
الفانيليا و بياض بيضة فقط و يخفق حتى تختفي ثم يضاف بياض بيضة تاني و هكذا
3- يضاف الدقيق ( الطحين ) و يعجن بخفة حتى تتكون العجينة
لعمل عجينة بالشيكولاته :
تقلل نسبة الطحين و يضاف بودرة كاكاو .. يحتاج إلى حوالي 2 ملعقة كبيرة و ينخل
4- توضع العجينة في كيس التزيين و يشكل البيتي فور على حسب الشكل المرغوب
5- يدخل الفرن في حرارة 180 من 9 : 10 دقائق حتى يأخذ لون ذهبي خفيف
6- يترك يبرد تماما على شبك
طريقة التزيين و التقديم :
1- ممكن أن تغطى نصف البيتي فورة فقط بالشيكولاته السايحة .. و تترك على الشبك حتى تنشف الشيكولاته
2- ممكي أن تغطس في الشيكولاته السايحة ثم تغطى بالفستق
3- ممكن أن تدهن واحدة بأي نوع من المربى و تغطى بواحدة أخرى ثم تزين بالفارمسيلي
4- ممكن أن تستعملي خيالك الجميل الواسع في أفكار التزيين
البتى فور بالشكولاتة
المقادير:
للعجينة:
* 2½ أكواب أو 500 غ من الزبدة غير المملحة? طريّة
* 1 كوب أو 200 غ من السكر الناعم
* 3 من البيض
* 6 أكواب أو 850 غ من الدقيق العادي
* 4 ملاعق طعام من مسحوق الكاكاو
* 1 ملعقة صغيرة من بشْر قشر الحامض
للحشوة:
* 1 علبة أو 397 غ من حليب نستله المكثف المحلى
* 2 أكواب أو 300 ع من الشوكولاتة الداكنة? المقطّعة إلى أجزاء
* 1 ملعقة طعام من السكر البودرة? للرش
طريقة التحضير:
*تُمزج الزبدة الطريّة مع السكر في وعاءٍ بواسط اليد إلى أنّ تتوزّع المكوّنات جيّداً ثم تُضاف إليها البيضة تلو الأخرى مع المزج المستمر.
*يُضاف الدقيق ومسحوق الكاكاو وبرش الحامض لتشكيل العجينة ثم تُرص العجينة في وعاءٍ وتُدلّك بخفّةٍ مع الضغط بواسطة اليدين إلى أن تصبح مرنة. تُغطّى العجينة وتُبرّد لمدّة نصف ساعة.
لتحضير الحشوة:
* يوضع حليب نستله المكثف المحلّى والشوكولاتة في قدرٍ ويُحرّك المزيج بشكلٍ مستمرٍّ على نارٍ خفيفةٍ إلى أن تذوب الشوكولاتة ثم *توضع الصلصة جانباً في مكان معتدل الحرارة كي تبرد.
*تُرش العجينة بالدقيق وتوضع ما بين قطعتين من ورق التغليف ثم تُلف بتأنٍّ بواسطة الشوبك للحصول على سماكة 3 ملم.
*تُقطّع أشكال مختلفة بواسطة آلة تقطيع البسكويت وتُوزع على مسافة 1 سم الواحدة من الأخرى على أوراق الخبز المدهونة بالزيت أو الزبدة ثم تُخبز في فرنٍ محمّى على حرارة 180 درجةٍ مئويّةٍ لمدّة تتراوح بين 10 و12 دقيقة أو إلى أن تصبح شديدة.
*تُستخرج قطع البيتي فور بتأنٍّ وتوضع على رفٍّ كي تبرد.
*تُسكب الحشوة فوق نصف كميّة البيتي فور وتُغطّى بنصف الكميّة المتبقيّة.
*يُرش البيتي فور بالسكر البودرة ويُقدّم
وهذه طريقة اخرى.
المقادير:
4 كوب دقيق
2 بيضتان
3/4 كوب سكر ناعم
300 غم زبدة طرية
1/4 ملعقة صغيرة ملح
1 ملعقة صغيرة باكينج باودر
3 ملاعق كبيرة حليب سائل
1/4 ملعقة صغيرة برش ليمون أو برتقال أو فانيليا
طريقة التحضير:
يخفق البيض مع الفانيليا ثم يضاف لها السكر ثم الزبد الطري والحليب.
يخلط الدقيق مع الباكينج باودر والملح.
يضاف الدقيق على مراحل لخليط البيض مع السكر مع الخفق بخفة.
يكبس في آلة عمل البتيفور لتشكيله، ويصف في صواني مدهونة بالزيت ومرشوشة بالدقيق ثم يخبز في فرن حرارته 190 س (375 ف) في الطبقة الوسطى من الفرن لمدة 10 – 15 دقيقة أو حتى يصبح لون قاع الحبات بني فاتح.
و زيد راهي تبان لذيذة و شهية
سأحاول أن أجرب أحدها إن شاء الله
شكرا كلثومة على المرور الطيب ولما تعملى مثلها ابعثيلى شوية باش نعطيك رأيى فى خدمتك
نانا كتييييييييييييييييييييييييييييييييييير طيبين الحلويات
ابقي بس تعملي منها
ابعتي ورايي
منشان دوقها واعطيكي رايي فيها
بس اخر وحدة اطيب شي
لذيذة
لاتنسي تبعتي ورايي نانا
السلام عليكم اختى نرمين
كيف احوالك ان شاء الله بخير
نرمين غالية وطلبها رخيص ،رايحة اعملك كمية مخصوصة لاجلك وتاكليهم بالهناء والشفاء ،ابعثيلى العنوان وخاطيك يجيبهم الساعى لعند الباب
مشكوووووووووووووورة نان على المجموعة اللذيذة
بوركتي اختي
صح صحورك
نانا حبيبة ألبي
انا بجيب حالي لعندك منشان اكلن من تحت دياتك
ربي يسلمون لدياتك ياحق
السلام عليكم تسلمي ختي عاى هذه الحلوى الرائعة
ختم القرآن خلال 5 أيام .
ختم القرآن خلال 10 أيام .
و إليكم الرابط لتحميل الجداول .
أضغط هنا
تقبلوا تحياتي .
لا تنسونا من صالح دعائكم.
إلى اللقاء.
بعد اصر
بعد المغرب
قيام الليل
شكرا اخي على الموضوع المفيد جزاك الله خيرا
ويا رب نقدرو على اكبر عدد من الختمات
شكرا اخي على الموضوع المفيد جزاك الله خيرا
شكرا اخي على الموضوع المفيد بارك الله فيك
أخي المسلم: الخير كل الخير في اتباع هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في كل أمور حياتنا، والشر كل الشر في مخالفة هدي نبينا صلى الله عليه وسلم؛ لذا أحببنا أن نذكرك ببعض الأمور التي يستحب فعلها أو قولها في ليلة عيد الأضحى المبارك ويوم النحر وأيام التشريق الثلاثة، وقد أوجزناها لك في نقاط هي:
التكبير
يشرع التكبير من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق وهو الثالث عشر من شهر ذي الحجة، قال تعالى: {وَاذْكُرُواْ اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَات} [البقرة:203]. وصفته أن تقول: ((الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد)) و جهر الرجال به في المساجد والأسواق والبيوت وأدبار الصلوات، إعلاناً بتعظيم الله وإظهاراً لعبادته وشكره.
ذبح الأضحية
ويكون ذلك بعد صلاة العيد لقول رسول الله صلى عليه وسلم: «من ذبح قبل أن يصلي فليعد مكانها أخرى، ومن لم يذبح فليذبح» [رواه البخاري ومسلم].
ووقت الذبح أربعة أيام، يوم النحر وثلاثة أيام التشريق، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «كل أيام التشريق ذبح». انظر (السلسلة الصحيحة برقم 2476).
الاغتسال والتطيب للرجال
ولبس أحسن الثياب بدون إسراف ولا إسبال، ولا حلق لحية فهذا حرام، أما المرأة فيشرع لها الخروج إلى مصلى العيد بدون تبرّج ولا تطيب، فلا يصح أن تذهب لطاعة الله والصلاة ثم تعصي الله بالتبرج والسفور والتطيب أمام الرجال.
الأكل من الأضحية
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يطعم حتى يرجع من المصلى فيأكل من أضحيته. (زاد المعاد 1/ 441).
الذهاب إلى مصلى العيد ما شياً أن تيسر
والسنة الصلاة في مصلى العيد إلا إذا كان هناك عذر من مطر، مثلاً، فيصلى في المسجد لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم.
الصلاة مع المسلمين واستحباب حضور الخطبة
والذي رجحه المحققون من العلماء مثل شيخ الإسلام ابن تيمية أن صلاة العيد واجبة لقوله تعالى: {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَر} [الكوثر:2]، ولا تسقط إلا بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيَّض والعواتق، وتعتزل الحيَّض المصلى.
مخالفة الطريق
يستحب لك أن تذهب إلى مصلى العيد من طريق وترجع من طريق آخر لفعل النبي صلى الله عليه وسلم.
التهنئة بالعيد
لثبوت ذلك عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
واحذر أخي المسلم من الوقوع في بعض الأخطاء التي يقع فيها الكثير من الناس والتي منها:
– التكبير الجماعي بصوت واحد، أو الترديد خلف شخص يقول التكبير.
– اللهو أيام العيد بالمحرمات كسماع الأغاني، ومشاهدة الأفلام، واختلاط الرجال بالنساء اللاتي لسن من المحارم، وغير ذلك من المنكرات.
– أخذ شيء من الشعر أو تقليم الأظافر قبل أن يضحي من أراد الأضحية لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك.
– الإسراف والتبذير بما لا طائل تحته، ولا مصلحة فيه، ولا فائدة منه لقول الله تعالى {وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} [الأنعام:141].
وختاماً: لا تنس أخي المسلم أن تحرص على أعمال البر والخير من صلة الرحم، وزيارة الأقارب، وترك التباغض والحسد والكراهية، وتطهير القلب منها، والعطف على المساكين والفقراء والأيتام ومساعدتهم وإدخال السرور عليهم.
نسأل الله أن يوفقنا لما يحبه ويرضى، وأن يفقهنا في ديننا، وأن يجعلنا ممن عمل في هذه الأيام، أيام عشر ذي الحجة، عملا ًصالحاً خالصاً لوجهه الكريم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
موضوع جيد ومفيدددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددد دددددددددددددددددددددد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاه والسلام على رسول الله
أخي الحبيب: نحييك بتحية الإسلام ونقول لك: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونهنئك مقدماً بقدوم عيد الأضحى المبارك ونقول لك: تقبل الله منّا ومنك، ونرجوا أن تقبل منا هذه الرسالة التي نسأل الله – عز وجل – أن تكون نافعة لك ولجميع المسلمين في كل مكان.
أخي المسلم: الخير كل الخير في اتباع هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في كل أمور حياتنا، والشر كل الشر في مخالفة هدي نبينا صلى الله عليه وسلم لذا أحببنا أن نذكرك ببعض الأمور التي يستحب فعلها أو قولها في ليلة عيد الأضحى المبارك ويوم النحر وأيّام التشريق الثلاثة، وقد أوجزناها لك في نقاط هي:
التكبير:
يشرع التكبير من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق وهو الثالث عشر من شهر ذي الحجة، قال تعالى: {وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي اَيَّامٍ مَعْدُودَات} [البقرة:203]، وصفته أن تقول: ((الله أكبر الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد)) و جهر الرجال به في المساجد والأسواق والبيوت وأدبار الصلوات، إعلاناً بتعظيم الله وإظهاراً لعبادته وشكره.
ذبح الأضحية:
ويكون ذلك بعد صلاة العيد لقول رسول الله صلى عليه وسلم: «من ذبح قبل أن يصلي فليعد مكانها أخرى، ومن لم يذبح فليذبح» [رواه البخاري ومسلم]، ووقت الذبح أربعة أيام، يوم النحر وثلاثة أيام التشريق، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنّه قال: «كل أيام التشريق ذبح»، انظر: (السلسلة الصحيحة برقم 2476).
الاغتسال والتطيب للرجال:
ولبس أحسن الثياب بدون إسراف ولا إسبال ولا حلق لحية فهذا حرام. أمّا المرأة فيشرع لها الخروج إلى مصلى العيد بدون تبرج ولا تطيب، فلا يصح أن تذهب لطاعة الله والصلاة ثم تعصي الله بالتبرج والسفور والتطيب أمام الرجال.
الأكل من الأضحية:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يطعم حتى يرجع من المصلى فيأكل من أضحيته. (زاد المعاد 1/ 441).
الذهاب إلى مصلى العيد ما شياً إن تيسر:
والسنة الصلاة في مصلى العيد إلاّ إذا كان هناك عذر من مطر مثلاً فيصلى في المسجد لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم.
الصلاة مع المسلمين واستحباب حضور الخطبة:
والذي رجحه المحققون من العلماء مثل شيخ الإسلام ابن تيمية أن صلاة العيد واجبة لقوله تعالى: {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَر} [الكوثر:2] ولا تسقط إلاّ بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيَّض والعواتق، وتعتزل الحيَّض المصلى.
مخالفة الطريق:
يستحب لك أن تذهب إلى مصلى العيد من طريق وترجع من طريق آخر لفعل النبي صلى الله عليه وسلم.
التهنئة بالعيد:
لثبوت ذلك عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
واحذر أخي المسلم من الوقوع في بعض الأخطاء التي يقع فيها الكثير من الناس والتي منها:
– التكبير الجماعي بصوت واحد، أو الترديد خلف شخص يقول التكبير.
– اللهو أيّام العيد بالمحرمات كسماع الأغاني، ومشاهدة الأفلام، واختلاط الرجال بالنساء اللاتي لسن من المحارم، وغير ذلك من المنكرات.
– أخذ شيء من الشعر أو تقليم الأظافر قبل أن يضحي من أراد الأضحية لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك.
– الإسراف والتبذير بما لا طائل تحته، ولا مصلحة فيه، ولا فائدة منه لقول الله تعالى: {وَلَا تُسْرِفُوا اِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِين} [الأنعام: 141].
وختاماً: لا تنس أخي المسلم أن تحرص على أعمال البر والخير من صلة الرحم، وزيارة الأقارب، وترك التباغض والحسد والكراهية، وتطهير القلب منها، والعطف على المساكين والفقراء والأيتام ومساعدتهم وإدخال السرور عليهم، نسأل الله أن يوفقنا لما يحبه ويرضى، وأن يفقهنا في ديننا، وأن يجعلنا ممّن عمل في هذه الأيام – أيام عشر ذي الحجة – عملا ًصالحاً خالصاً لوجهه الكريم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
ذكر الأستاذ بديع الزمان النَّورْسي عدداً من الحِكَم المستفادة من صيام شهر رمضان المبارك، الذي وصفه بأنه أسطع الشعائر الإسلامية وأجَلَّها، وأنه يأتي في أوائل الأركان الخمسة للإسلام.
وبيَّن الأستاذ بديع الزمان النُّورْسي أن أكثر الحِكم المتمخضة عن صوم رمضان تتوجه إلى إظهار ربوبية الحق تبارك وتعالى، كما تتوجه إلى حياة الإنسان الاجتماعية، وإلى حياته الشخصية، وتتوجه أيضاً إلى تربية النفس وتزكيتها، وإلى القيام بالشكر تجاه النِّعَم الإلهية.
وقد ذكر الأستاذ النُّورْسي في إحدى رسائله، وهي الرسالة المسمى بـ "المكتوبات" تسع حِكَمٍ تُستفاد من صيام شهر رمضان المبارك.
ولأهمية هذه الحِكَم فقد ارتأينا إفرادها وجمعها في مكان واحد، فتجمع منها تسع حكم قصيرة في مادتها، بيد أنها غنية في مضمونها. وقد اجتهدنا أن نضع لكل حكمة عنواناً مستوحى من مضمونها، والحِكَم في الأصل غير معنونة، وإنما جاءت تحت عنوان "نكات" .
قال بديع الزمان النُّورْسي:
إن الله سبحانه وتعالى قد خلق وجه الأرض مائدة ممتدة عامرة بالنِّعَم التي لا يحصرها العدُّ، وأعدها إعداداً بديعاً من حيث لا يحتسبه الإنسان. فهو سبحانه يبين بهذا الوضع كمال ربوبيته ورحمانيته ورحيميته، بيد أن الإنسان لا يبصر تماماً -تحت حجاب الغفلة وضمن ستائر الأسباب- الحقيقة الباهرة التي يفيدها، ويعبر عنها هذا الوضع، وقد ينساها.
أما في رمضان المبارك، فالمؤمنون يصبحون فوراً في حكم جيش منظم، يتقلدون جميعاً وشاح العبودية لله، ويكونون في وضع متأهب قبيل الإفطار؛ لتلبية أمر القادر الأزلي: "تفضلوا" إلى مائدة ضيافته الكريمة…فيقابلون -بوضعه هذا- تلك الرحمة الجليلة الكلية بعبودية واسعة منظمة عظيمة…
تُرى، هل يستحق أولئك الذين لم يشتركوا في مثل هذه العبودية السامية، وفي مثل هذه الكرامة الرفيعة أن يُطلق عليهم اسم إنسان؟!
……يتبع
ويرجح ان تعلن فلسطين ومعظم بلاد الشام الاثنين اول ايام عيد الفطر ليكون بذلك صيام شهر رمضان 29 يوما لهذا العام نتيجة خطأ في بداية الصوم.
وأكدت هيئة دار الإفتاء الشرعية في اليمن أن يوم الأحد هو المكمل لشهر رمضان وأن يوم الاثنين هو غرة شهر شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك.
وأعلن في مصر، فلكيا، أن الأحد الموافق 29 رمضان، 27 يوليو، هو المتمم لشهر رمضان، وأن الإثنين 28 يوليو هو غُرة شهر شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك.
من جهتها، أعلنت الجمعية الإسلامية الإيطالية للأئمة والمرشدين أن يوم الاثنين الموافق 28 من يوليو/تموز الجاري، سيكون أول أيام عيد الفطر المبارك، وفاتح شهر شوال.هذه صورة لهلال رمضان
نحن ننتظر الإعلان الرسمي في الجزائر
كل عام وانتم جميعا بخير
كل عام و الأمة جميعا بخير
بارك الله تعالى فيك على هذا الموضوع
عيد فطر سعيد و مبارك و كل عام و الأمة الإسلامية بألف خير
يتمثّل أمام ناظرينا حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (تسحّروا؛ فإن في السحور بركة) متفق عليه، فهذا الحديث إشارةٌ واضحةٌ إلى ما تمتّعتْ به أكلةُ السحور من البركات والفضائل، سواءٌ ما تعلّق بأمور الدنيا، أو توجّه إلى شئون الآخرة.
إن أوّل بركات هذه العبادة أن المسلم يقوم بها اتباعاً للسنّة واقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم، الذي كان مداوماً عليها، وهذا ما تُشير إليه الأحاديث فقد جاء عن زيد بن ثابت رضي الله عنه أنه قال: "تسحرنا مع النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قام إلى الصلاة" فقيل له: كم كان بين الأذان والسحور؟ فقال: "قدر خمسين آية" رواه البخاري.
قال ابن أبي جمرة: "كان صلى الله عليه وسلم ينظر ما هو الأرفق بأمته فيفعله؛ لأنه لو لم يتسحر لاتّبعوه فيشقّ على بعضهم، ولو تسحّر في جوف الليل لشق أيضاً على بعضهم ممن يغلب عليه النوم، فقد يفضي إلى ترك الصبح، أو يحتاج إلى المجاهدة بالسهر".
ومن حرص النبي صلى الله عليه وسلم على هذه العبادة كان كثيراً ما يُذكّر أصحابه بها، ويدعوهم إلى فعلها، ويشير عليهم بين الحين والآخر ببركاتها وفضلها حتى ترسخ في أذهانهم، فلا يدعونها، وهذا واضح في حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه، حيث قال: دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السحور في رمضان، فقال: (هلمّ إلى الغداء المبارك) رواه أبو داود والنسائي.
وعن عبد الله بن الحارث أن أحد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال: دخلت على رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو يتسحر، فقال: (إنها بركة أعطاكم الله إياها؛ فلا تدعوه) رواه النسائي.
وعن سلمان الفارسي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (البركة في ثلاثة: في الجماعة، والثريد، والسَّحور) رواه الطبراني.
وجاء عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه مرفوعاً: (السَّحور بركة؛ فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم ماء) رواه أحمد.
وأما ثاني بركات السَّحور وفضائله: أنه مخالفةٌ لأهل الكتاب من اليهود والنصارى، الذين حُرموا من هذه المنحة الإلهيّة، فعن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (فَصْلُ ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السَّحَر) رواه مسلم، فالحديث يدلّ أنهم لم يكونوا يأكلون تعبّداً في مثل هذه الأوقات.
يقول الإمام الخطّابي: "كان أهل الكتاب إذا ناموا بعد الإفطار لم يحل لهم معاودة الأكل والشرب، وعلى مثل ذلك كان الأمر في أول الإسلام، ثم نسخ الله عز وجل ذلك، ورخّص في الطعام والشراب إلى وقت الفجر بقوله: {وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر} (البقرة:187)".
وثالث بركاته: أنه تقويةٌ للعبد على العبادة وزيادةٌ في النشاط، لعموم الاحتياج إلى الطعام، ولو ترك السَّحور لكان في ذلك مشقّة على البعض ممن لا يحتمل طول وقت الإمساك عن الطعام، فقد يُغشى عليه، وقد يفضي ذلك إلى الإفطار في رمضان، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: (لا ضرر ولا ضرار) رواه أحمد وابن ماجه، وزاد الدار قطني: (ومن شاقّ شقَّ الله عليه).
ولعلّ هذا السبب الذي لأجله شُرع تأخير السَّحور؛ ليكون فرصةً للنفس كي تأخذ نشاطها كاملاً، فقد كان عبد الله بن مسعود يعجل الإفطار ويؤخر السحور، ويقول: "هكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنع" رواه النسائي، وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: "كنت أتسحّر في أهلي، ثم يكون سرعةٌ بي، أن أدرك صلاة الفجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم"، رواه البخاري، وهذا يدلّ على تأخير السَّحور، بحيث أن سهلاً رضي الله عنه كان يسرع بعد تسحّره إلى الصلاة مع النبي صلى الله عليه وسلم؛ مخافة أن يفوته شيءٌ منها.
ورابع بركات السحور: اليقظة في وقتٍ مباركٍ يتنزّل فيه الرّب تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا نزولاً يليق بجلاله فيقول: (هل من سائل يعطى؟ هل من داع يستجاب له؟ هل من مستغفر يغفر له؟) حتى يطلع الفجر، كما جاء في "صحيح مسلم"، ومثل هذا الوقت المبارك يملؤه الصالحون بالذكر والتسبيح والاستغفار: {والمستغفرين بالأسحار} (آل عمران:17)، ومثل هذه الأوقات المباركة تكون مظنّة للإجابة.
وخامس بركاتها: أن يكون في التسحّر استحضارٌ لرحمة الله تعالى بعباده، ولو شاء لأمرهم بالوصال، فكان في ذلك مشقّة عظيمةٌ عليهم، ومظاهر الرحمة الإلهيّة تتجلّى في كلّ تشريعاته وأحكامه وأقداره.
وأما سادس بركاتها: فهي صلاة الله تعالى وصلاة الملائكة على العبد، ويدلّ على هذا الفضل حديث أبي سعيد الخدري رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (إن الله وملائكتة يصلون على المتسحّرين) رواه أحمد.
ونذكر في الختام أن أفضل ما يتسحر به المؤمن هو التمر، فقد مدح النبي صلى الله عليه وسلم المتسحرين بالتمر فقال: (نِعْمَ سحور المؤمن التمر) رواه أبو داود، وفضلاً عن الأجر الحاصل من امتثال هذه السنّة، فإن للتمر قيمة غذائيّة عالية، تقوّي البدن وتعينه على تحمّل أعباء الصيام طيلة اليوم كما يقول الأطباء.
مشكور اخي على الافادة
بارك الله فيك
وفيك بركة اختي لولو على المشاركة وفي انتظار جديدك
بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك
جزاك الله خيرااااااااا وجعله في ميزان حسناتك
جزاك الله خيرا ……….كل ما شرع الا لحكمة ولله الحمد
بوركتي على الطرح
التاسع من شهر ذي الحجة هو يوم عرفة وهو أفضل يوم في السنة كلها وهذا اليوم المبارك يسن لغير الحاج صومه وهو يوم عظيم القدر عند المسلمين ففي ذلك اليوم يجتمع الحجيج في الموقف في أرض عرفات وتلهج ألسنتهم بذكر الله والإستغفار والدعاء وقول لاإله إلاالله وحده لاشريك له وبعده يكون يوم العيد للناس وللحجاج الذين تزدحم أعمال الخير في ذلك اليوم لديهم ففيه أهم أعمال الحجيج، ففيه يرمون جمرة العقبة ويطوفون بالبيت طواف الإفاضة ويحلقون رؤوسهم ويذبحون هداياهم ويبقون في منى، أما غير الحجاج فإنهم يصلون العيد ويذبحون أضاحيهم ويكبرون ويحمدون.
فحق لهذا اليوم أن تكون له مزيته وشرفه، فلنحمد الله على هذه النعمة ولنجدد الشكر له سبحانه وتعالى و يشرع للجميع الإكثار من التكبير والذكر في هذا اليوم وفي يوم العيد وأيام التشريق، فهي أيام ذكر وشكر كما قال سبحانه: وَأَذّن فِى ***1649;لنَّاسِ بِ***1649;لْحَجّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى***1648; كُلّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلّ فَجّ عَميِقٍ لّيَشْهَدُواْ مَنَـ***1648;فِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُواْ ***1649;سْمَ ***1649;للَّهِ فِى أَيَّامٍ مَّعْلُومَـ***1648;تٍ عَلَى***1648; مَا رَزَقَهُمْ مّن بَهِيمَةِ ***1649;لاْنْعَامِ [الحج:27، 28]، ولقوله سبحانه: وَ***1649;ذْكُرُواْ ***1649;للَّهَ فِى أَيَّامٍ مَّعْدُود***1648;تٍ [البقرة:203 بقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد، يقول: الله أكبر الله، أكبر الله أكبر كبيراً. ،ويسن الجهر بها إعلاناً لذكر الله وشكره وإظهاراً لشعائره.
أما العيد والفرح فيه فهو من محاسن هذا الدين وشرائعه، فعن أنس قال: قدم النبي ولأهل المدينة يومان يلعبون فيهما في الجاهلية فقال: ((قدمت عليكم، ولكم يومان تلعبون فيهما في الجاهلية، وقد أبدلكم الله بهما خيراً منهما: يوم النحر ويوم الفطر)) أحمد وأبو داود والنسائي.
ويستحب للمسلم التجمل في العيد بلبس الحسن من الثياب والتطيب في غير إسراف، وصلاة العيد المسلمون يجتمعون لها مثل الجمعة، وقد شرع فيها التكبير.سبع تكبيرات في الركعة الأولى وخمس في الثانية.
ويستحب في عيد الأضحى أن لا يأكل إلا بعد صلاة العيد ويستحب للمصلي يوم العيد أن يأتي من طريق و يعود من طريق آخر اقتداءاً بالنبي فعن جابر قال: (كان النبي إذا كان يوم عيد خالف الطريق) البخاري.
ويستحب له الخروج ماشياً إن تيسر، ويكثر من التكبير حتى يحضر الإمام.
وأيام العيد ليست أيام غفلة، بل هي أيام عبادة وشكر، والمؤمن يتقلب في أنواع العبادة ومن تلك العبادات التي يحبها الله تعالى ويرضاها صلة الأرحام وزيارة الأقارب وترك التباغض والتحاسد، والعطف على المساكين والأيتام، وإدخال السرور على الأهل والعيال، ومواساة الفقراء وتفقد المحتاجين من الأقارب والجيران.
ومن شعائر يوم العيد ذبح الأضاحي تقرباً إلى الله عز وجل لقوله سبحانه: فَصَلّ لِرَبّكَ وَ***1649;نْحَرْ [الكوثر:2]،. ويقول سبحانه: وَ***1649;لْبُدْنَ جَعَلْنَـ***1648;هَا لَكُمْ مّن شَعَـ***1648;ئِرِ ***1649;للَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَ***1649;ذْكُرُواْ ***1649;سْمَ ***1649;للَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُواْ مِنْهَا وَأَطْعِمُواْ ***1649;لْقَـ***1648;نِعَ وَ***1649;لْمُعْتَرَّ كَذ***1648;لِكَ سَخَّرْنَـ***1648;هَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [الحج:36] وجعلها من شعائره.
ثم بين سبحانه الحكمة من ذبح الأضاحي والهدايا بقوله لَن يَنَالَ ***1649;للَّهَ لُحُومُهَا وَلاَ دِمَاؤُهَا وَلَـ***1648;كِن يَنَالُهُ ***1649;لتَّقْوَى***1648; مِنكُمْ كَذ***1648;لِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبّرُواْ ***1649;للَّهَ عَلَى***1648; مَا هَدَاكُمْ وَبَشّرِ ***1649;لْمُحْسِنِينَ [الحج:37: " فإن الخالق الله تعالى الرازق فلا يناله شيء من لحومها ولا دمائها، لأنه تعالى هو الغني عما سواه،
وإنما العبد يناله الأجر والثواب بالإخلاص فيها والاحتساب والنية الصالحة، ولهذا قال: وَلَـ***1648;كِن يَنَالُهُ ***1649;لتَّقْوَى***1648; مِنكُمْ
ولذا كان على المسلم أن يستشعر في ذبح الأضاحي التقرب والإخلاص لله تعالى بعيداً عن الرياء والسمعة والمباهاة، وامتثالاً لقوله سبحانه: قُلْ إِنَّ صَلاَتِى وَنُسُكِى وَمَحْيَاىَ وَمَمَاتِى للَّهِ رَبّ ***1649;لْعَـ***1648;لَمِينَ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذ***1648;لِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ ***1649;لْمُسْلِمِينَ [الأنعام:163
وللأضحية شروط لا بد من توفرها، منها السلامة من العيوب التي وردت في السنة، وقد بين العلماء هذه العيوب مفصلة، ومن شروطها أن يكون الذبح في الوقت المحدد له، وهو من انتهاء صلاة العيد إلى غروب شمس آخر أيام التشريق، وهو اليوم الثالث عشر، والمقام لا يسع للتفصيل في ذلك.
وينبغي أن لاينسى المسلمون أخوان لهم تحت ظلم الأحتلال وخطر الحرب وأيتام وأرامل غيب الهم والحزن عنهم فرحة العيد ، فنسأل الله تعالى أن يفرج عن الأمة شر مانتخوف منه وأن يعيد علينا العيد بالنصر والعزة والأمان وكل عام وأنتم بخير.
بمروركم الطيب تتعطر الصفحات وبردودكم العطر تشرق البسمات
لكم مني شكرا يفوق عدد الصفحات بمعانى الاحترام وارقى التحيات
بارك الله فيك
وجزاك الله الجنة
بارك الله فيك
أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه
وردكم المفعم بالحب والعطاء
بارك الله فيك اخي على الموضوع القيم جعله الله في ميزان حسناتك
شكرااااااااااااااااااااااااا لك على الموضوع القيم
أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه
وردكم المفعم بالحب والعطاء
شكرااااااااااااااااااااااااا لك
بارك الله فيكي وفي ردكي الطيب يا طيبة اللهم اجعلنا هادين مهتدين يارب
اللهم اجمعنا في روضة حبيبك المصطفى
سررت كثيرا بمروكي