التصنيفات
الفوركس و الشركات الربحية

فوركس يارد – مؤشر سعر السلع المتعلق بالشركات

فوركس يارد – مؤشر سعر السلع المتعلق بالشركات


الونشريس

فوركس يارد – مؤشر سعر السلع المتعلق بالشركات
مؤشر سعر السلع المتعلّق بالشركات (CGPI) يقيس معدل التضخم (بمعنى آخر: نسبة تغير السعر) التي واجهتها الشركات عند شراء السلع. والإتجاه المتصاعد له تأثير إيجابي على عملة الأمة لأنه عندما تدفع الشركات أكثر للسلع، فإن من المحتمل أن يرفعوا التكلفة على المستهلك.

الونشريس




التصنيفات
الأخبار و الأحداث الهامة

لا بيع ولا شراء إلاّ بفواتير و5 سنوات سجنا للمتلاعبين بأسعار السلع المسقفة

لا بيع ولا شراء إلاّ بفواتير و5 سنوات سجنا للمتلاعبين بأسعار السلع المسقفة


الونشريس

لمنع المضاربة وحماية القدرة الشرائية للمواطنين

لا بيع ولا شراء إلاّ بفواتير و5 سنوات سجنا للمتلاعبين بأسعار السلع المسقفة

2022.05.28

سميرة بلعمري

غرامات تصل 100 مليون، مصادرة للسلع وصبّ مداخيلها في الخزينة العمومية

قرّرت وزارة التجارة منع كل تعاملات اقتصادية من دون فاتورة أو وثيقة تقوم مقامها، موازاة لذلك وضعت إجراءات عقابية صارمة ستطبقها عبر أعوانها في حق كل تاجر يخالف تركيبة أسعار السلع والخدمات التي كانت محل تدابير تحديد أو تسقيف هوامش الربح والأسعار، هذه العقوبات التي ستكون متفاوتة في الشدة أدناها الغلق الإداري والحجز ومصادرة السلع وأشدها غرامات مالية تصل الى 100 مليون، وعقوبة الشطب من السجل التجاري بصفة نهائية، والمنع من ممارسة النشاط والتعرّض للسجن لمدة تتراوح ما بين 3 أشهر الى 5 سنوات.

وحسب أحكام التعديلات الجديدة المدرجة في القانون التجاري، والتي تأتي لتكمل التعديلات المدرجة في قانون المنافسة، فإنه سيتم في الأيام القليلة القادمة ضرب رقابة مشددة على كل نشاطات الإنتاج بما فيها النشاطات الفلاحية وتربية المواشي ونشاطات التوزيع منها تلك التي يقوم بها مستوردو السلع، لإعادة بيعها على حالها، والوكلاء ووسطاء بيع المواشي، وبائعو اللحوم بالجملة، وكذا على نشاطات الخدمات والصناعات التقليدية والصيد البحري، إذ سيصبح لزاما أن يصاحب كل بيع سلع، أو تأدية خدمات بين الأعوان الاقتصاديين الممارسين للنشاطات بفاتورة أو بوثيقة تقوم مقامها، ويلزم البائع أو مقدم الخدمة بتسليم الفاتورة أو الوثيقة التي تقوم مقامها، ويلزم المشتري بالمقابل بطلب أي منها حسب الحالة وتسلمان عند البيع أو عند تأدية الخدمة.
ويجب ضمن هذا الإطار بيع السلع أو تأدية الخدمة للمستهلك محل وصل صندوق أو سند يبرر هذه المعاملة، كما يتوجب لزاما على كل عون اقتصادي، تطبيق هوامش الربح والأسعار المحددة أو القصوى أو المصدق عليها في التنظيم، الذي يرخص بتسقيف أسعار بعض المنتوجات بحسب ما تسمح به التعديلات المدرجة على قانون المنافسة والتي سبق لـ "الشروق" أن نشرتها بالتفصيل في أعداد سابقة، ويجب أن تودع تركيبة أسعار السلع والخدمات التي كانت محل هذه التدابير لدى السلطات المعنية قبل البيع أو تأدية الخدمة، في وقت سيتم لاحقا تحديد شروط وكيفيات إيداع تركيبة الأسعار والسلطات المؤهلة التي يجب أن تودع لديها عن طريق التنظيم.
وتضمنت التعديلات قائمة بالمحظورات أو الأخطاء التي يتوجب على المتعامل تجنبها، ومنها القيام بتصريحات مزيفة بأسعار التكلفة، قصد التأثير على هوامش الربح وأسعار السلع والخدمات المحددة أو القصوى، والتي ستتدخل الدولة لتحديدها، على اعتبار أنها ستكون سلعا مسقفة ومعنية بدعم الدولة في حال كان ارتفاع أسعارها مرده ارتفاع الأسعار في الأسواق العالمية، كما يتعين على المتعامل تجنب إخفاء الزيادات غير الشرعية في الأسعار وعدم تجسيد أثر الانخفاض المسجل لتكاليف الإنتاج على أسعار البيع والإبقاء على ارتفاع أسعار السلع والخدمات، أو في حال إيداع تركيبة الأسعار المقررة في التنظيم مما يشجع على غموض الأسعار ويسمح بالمضاربة في السوق، أو إنجاز معاملات تجارية خارج الدوائر الشرعية للتوزيع.
في حال ارتكاب المتعامل الاقتصادي لمثل هذه التجاوزات فإن صاحبها يكون قد عرض نفسه لغرامة مالية تتراوح بين 200 ألف دينار وعشرة ملايين دينار أي ما بين 20 الى 100 مليون سنتيم، كما يمكن حجز البضائع أيا كان مكان تواجدها، كما يمكن للقاضي أن يحكم بمصادرة السلع المحجوزة، وعندما يحكم القاضي بالمصادرة فإن مبلغ بيع السلع المحجوزة يصبح مكتسبا للخزينة العمومية.

كما تصل العقوبات لدرجات أعلى من الصرامة، حيث في حالة العود تضاعف العقوبة ويمكن للقاضي أن يمنع العون الاقتصادي أو التاجر من ممارسة، أي نشاط بصفة مؤقتة لمدة لا تزيد عن 10 سنوات، وتضاف لهذه العقوبات، عقوبة الحبس من 3 أشهر الى 5 سنوات.




رد: لا بيع ولا شراء إلاّ بفواتير و5 سنوات سجنا للمتلاعبين بأسعار السلع المسقفة

من بكري الشباب خدام وزيدو ديرولو المشاكل




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

السلع المقلدة وتاثيرها على المستهلك

السلع المقلدة وتاثيرها على المستهلك


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أرجوا منكم المساعدة في ايجاد بعض الكتب التي تتحدث عن السلع المقلدة وتأثيرها على المستهلك




التصنيفات
أخبار قطاع التربية و التعليم

السلع المغشوشة ترفع فاتورة تمدرس التلاميذ

السلع المغشوشة ترفع فاتورة تمدرس التلاميذ


الونشريس

اقدرت بـ3 ملايين سنتيم للطفل الواحد سنويا
السلع المغشوشة ترفع فاتورة تمدرس التلاميذ

قال رئيس اتحاد التجار، محمد بولنوار، إن تمدرس الطفل الواحد يكلف العائلة الجزائرية المتوسطة 3 ملايين سنتيم للطفل الواحد سنويا، والسبب في ذلك السلع المغشوشة والنوعية الرديئة.
في هذا السياق، أوضح محمد الطاهر بولنوار، في تصريح لـ”الفجر”، أن تكلفة تمدرس الطفل الواحد التي قدرها بـ3 ملاين سنتيم تشمل تكاليف الأدوات المدرسية من محافظ وكراريس وأقلام وكتب، وكذا اللباس من مآزر وأحذية، وكذا تكاليف النقل واللمجة اليومية. وقد يزيد هذا المبلغ وينقص حسب ميزانية ومستوى كل عائلة وما تخصصه من مصروف لتمدرس أبنائها ونوعية المشتريات.
وأوضح أن الغش في السوق الموازية لعب دورا كبير في زيادة تكاليف تمدرس الأطفال وضاعف الأعباء المالية للعائلات الجزائرية، وهذا بعد طغيان السلع المغشوشة ذات النوعية الرديئة، والتي شجعت الكمية على حساب النوعية، ما جعل الأطفال يشترون أكثر من محفظة في العام وعددا كبيرا من الأقلام والكراريس والمساطير
وغيرها.. فالقلم صار لا يصمد في يد التلميذ أكثر من أسبوع..
كما قدر رئيس اتحاد التجار نسبة السلعة المغشوشة ذات النوعية الرديئة التي تغزو الأسواق الوطنية، بـ 40 أو 50 في المائة، وهي تغزو حتى المساحات التي لم تكن من قبل مخصصة للأدوات المدرسية، مثل الأسواق الأسبوعية والأرصفة والأسواق الشعبية الفوضوية، التي يلجأ إليها الأولياء بحثا عن أسعار معقولة، وعن الكمية في مواجهة النوعية التي تبقى في غالب الأحيان بعيدة عن متناول العائلات البسيطة.
وحسب بولنوار، فإن الأعباء الدراسية مافتئت تثقل كاهل الأسر الجزائرية، خاصة العائلات المعوزة التي تصارع يوميا من أجل توفير الضروريات لأبنائها بما في ذلك تكاليف النقل المدرسي والأكل، دون حساب المصاريف الإضافية التي قد يتطلبها تمدرس الأبناء، مثل الدروس التدعيمية أو الخصوصية وممارسة الرياضة والاستعانة بمقاهي الأنترنت لإنجاز الواجبات والفروض المدرسي