التحميل
يحدد أصحاب معاجم علوم التربية بيداغوجيا الخطأ: باعتبارها تصور ومنهج لعملية التعليم والتعلم يقوم على اعتبار الخطأ استراتيجية للتعليم والتعلم، فهو استراتيجية للتعليم لأن الوضعيات الديداكتيكية تعد وتنظم في ضوء المسار الذي يقطعه المتعلم لاكتساب المعرفة أو بنائها من خلال بحثه، وما يمكن أن يتخلل هذا البحث من أخطاء.
وهو استراتيجية للتعلم لأنه يعتبر الخطأ أمرا طبيعيا وايجابيا يترجم سعى المتعلم للوصول إلى المعرفة.
* كيف يمكن دمج الخطأ في سيرورة التعليم والتعلم قصد الرفع من المردودية؟
عندما نتعمق في دراسة ظاهرة الخطأ، نكتشف مجموعة من الدراسات والبحوث التي اهتمت بهذا المجال، والتي حاولت في أغلبها توضيح أن الأخطاء التي يرتكبها المتعلم ليست ناتجة فحسب عن ما هو بيداغوجي أو ديداكتيكي أو تعاقدي.
بل إن هناك سبب جد هام وهو ما يتصل بتمثلات المتعلم تلك التي قد تكون خاطئة وبالتالي فهي تشكل عوائق أمام اكتساب معرفة عملية جديدة.
مع التأكيد على أن الأخطاء التي نرتكبها في تعلمنا تشكل جزءا من تاريخنا الشخصي مع كل ما يشتمل عليه تاريخنا الخاص من معرفة وتجربة وتخيلات.
وهكذا يمكننا تشبيه أخطائنا الخاصة بتلك الأخطاء التي عرفها تاريخ العلم خلال مراحل تطوره.
* النظريات التربوية التي اتخذت مشكل التمثلات وعلاقتها باكتساب المعرفة العلمية مجالا للبحث والدراسة.
* النظرية الجشتالطية
* النظرية البنائية
* النظرية الدافعية
* النظرية السلوكية
* العوائق الابيستيمولوجية (باشلار)
يعتبر "باشلار" أن التمثلات التي تترسخ في ذهن المتعلم على شكل أفكار مسبقة والتي تم اكتسابها من خلال التجارب المباشرة المرتبطة بالمجال الثقافي والاجتماعي تكون حمولة معرفية على شكل مجموعة من العوائق الايستيمولوجية التي تضمر وتقاوم اكتساب المعرفة العملية الجديدة، وفي هذا الإطار قسم باشلار العوائق الايستولوجية إلى خمسة عوائق أساسية والتي تتسبب في ارتكاب الأخطاء أو إعادة ارتكابها من جديد مرة أخرى هذه العوائق هي:
· العوائق المرتبطة بالمعرفة العامة.
· العائق الجوهري.
· العائق الحسي.
· العائق اللغوي.
· العائق الاحيائي.
تمثل هذه العوائق موضوعا أساسيا بالنسبة للمدرس وغالبا ما تكون هي السبب في ما يرتكبه المتعلم من أخطاء خلال مساره التعليمي التعلمي، كما أن هذه العوائق قد تبقى كامنة رغم انتهاء مراحل الدراسة.
* كيف يتم رصد الأخطاء ودمجها في الفعل التربوي ؟
أن فعل التقويم أمر ضروري في مستوى التحصيل عند المتعلمين وهو المعيار الأساسي لضبط المستويات الدراسية خاصة ما ارتبط منها بالتحصيل وبناء المفهوم، ويبقى الهدف الأساسي هو أن يعمل المدرس جاهدا على هدم التمثلات الخاطئة وتعويضها بمعرفة مواتية حسب مختلف مراحل النمو العقلي ووتيرة التعلم وذلك من خلال تهيئ وضعيات تربوية ملائمة لتحقيق هذا الهدف تشكل بيداغوجيا الخطأ الأسلوب البيداغوجي الذي يمكن اعتباره قصد تنفيذ هذا الإجراء على أرض الواقع.
من المعروف أن التقويم التشخيصي ضروري في بداية كل حصة دراسية وكل دورة وفي بداية السنة الدراسية قصد الحصول على مجموعة من البيانات التي توضح مدى تحكم المتعلم في مكتسباته السابقة، وكذلك معرفة تصوراته وتمثلاته حول مفهوم ما تعنه الظواهر المطروحة على مجموعة من التلاميذ نأخذ الأمثلة التالية في مادة العلوم الطبيعية.
المثال الأول:
طلب من مجموعة من التلاميذ الذين لم يسبق لهم أن تعرفوا على ظاهرة الزلازل والبراكين تقديم مجموعة من الشروحات حول الظاهرتين فجاءت أجوبتهم على الشكل التالي:
– أن الجن هو الذي يحدث البراكين، وأن الأرض تختنق فتريد أن تتنفس.
المثال الثاني :
طلب من مجموعة من التلاميذ لم يسبق لهم معرفة كيفية تكاثر المتعضيات المجهرية إلى تقديم شروحاتهم حول الوظيفة البيولوجية، وبعد تجميع تصوراتهم تم التوصل إلى ما يلي:
– إن المكروب الأنثى يبيض وكل بيضة تعطي مكروبا جديدا.
– إن المكروب الأنثى يلتقي (التزاوج) بالمكروب الذكر فتصبح الأنثى حاملا بعد ذلك تضع جنينا الذي ينمو ويكبر ليصبح مكروبا بالغا.
§ إذا تمعنا في هذه الأجوبة، نستنتج أن الأجوبة ليست وليدة فراغ بل أنها تتأسس على المكتسبات السابقة خاصة تلك المتعلقة بالتوالد. والتي سبق دراستها في مستويات سابقة، والتي تشكل في حد ذاتها عوائق ابستمولوجية. كما أن هناك عوائق إيستمولوجية لها علاقة بالمعرفة العامة.
§ إذن المطلوب من المدرس في هذه الحالة هو الأخذ بعين الاعتبار هذه الأخطاء وأن ينطلق منها ساعيا إلى هدمها وتعويضها بالمعرفة العلمية الجديدة، مما يؤدي حتما إلى حدوث قطيعة والتي ليست القطيعة النهائية بل ستليها قطيعات أخرى خلال المسار الدراسي.
* إذا كان الانطلاق من الخطأ مسألة أساسية لإنجاز التصحيح والتصويب فكيف يتم ذلك ؟
يمكن القول إن هذه العملية تمر عبر المستويات التالية:
· رصد التمثلات الكامنة عند المتعلم المرتبطة بالظاهرة المدروسة.
· اعتبار الخطأ استراتيجية للتعليم والتعلم.
· إن الخطأ ليس معطى ينبغي إقصاؤه بل يشكل نقطة انطلاق المعرفة العلمية.
· الاعتراف بحق التلميذ في ارتكاب الخطأ لأن هذا الأخير يعتبر شيئا طبيعيا ومقبولا.
* وكما جاء على لسان مجموعة من الباحثين نذكر ما يلي :
– يقول باشلار: "الحقيقة العلمية خطأ تم تصحيحه".
– يقول موران: "الخطأ في عدم تقدير أهمية الخطأ".
– يقول طاغور: "إذا أوصدتم بابكم أمام الخطأ فالحقيقة ستبقى خارجه".
بارك الله فيك
مشكور على الموضوع
إن خلط البعض في تحديد ((مفهوم الحادث المدرسي وشروطه)) جعلني اطرح هذا التساؤل قصد إثرائه من زملاء المنتدى وتوضيح أن ضرب تلميذ وإلحاق ضرر ما به هو : (( خطأ شخصي)) بحت . يتحمل الفاعل كامل مسؤوليته فيه.وان تدخل الإدارة وتعاملها مع (( الحادث)) بقواعدإجرائية شبيهة بقواعد (( الحادث المدرسي))هو خلط بين هذا وذاك.
فالقرار :171 / 2الصادر بتاريخ : 01 جوان 1992 المتضمن منع العقاب البدني والعنف تجاه التلاميذ في المؤسسات التعليمية تنص المادة : ( 06 )منه على مايلي :
(( علاوة على كون العقاب البدني اسلوب غير تربوي في تهذيب سلوكات التلاميذ فإنه يعتبر ( خطأ مهنيا)يعرض الموظف الفاعل الى الإجراءات التأديبية المنصوص عليها في القوانين الأساسية السارية المفعول بها )) .
المادة (07) : (( تعتبر الأضرار الناجمة عن العقاب البدني ( خطأ شخصي )يتحمل الموظف المتسبب فيها كامل المسؤولية من الناحية المدنية والجزائية ولا يمكن لإدارة التربية أن تحل محل الموظف المعني في تحمل تبعاتها )).
والمادة 124 من القانون المدني ( قانون رقم 05 – 10 مؤرخ في 20 يونيو 2022 ) تنص على مايلي :
(( كل فعل أيا كان يرتكبه الشخص بخطئه , ويسبب ضررا للغير يلزم من كان سببا في حدوثه بالتعويض )).
وقد يتساءل البعض : هل يمكن أن تنوب الدولة عن المعلم ,الأستاذ إ ذا الحق ضررا ولو عن غير قصد ؟؟
-(( تنوب الدولة عن المعلم إذا تعلق الأمر بالمسؤولية المدنية .أما المسؤولية الجزائية ( الضرب والجرح العمدي , أو المفضي الى الوفاة ولو دون قصد . القتل الخطأ أو الجرح الخطأ ) فإن المسؤولية الجزائية تبقى دائما على عاتق المخالف ذاته. ))
وحتى لايكون هناك خلط بين ((حادث مدرسي )) وبين فعل ضرب من طرف معلم لتلميذ مامثلا فقدحددالبند الثاني من القانون الأساسي لتعاضدية المساعدة المدرسية (مجال التخصص) فيما يلي:
(( التكفل بصفة تكميلية بالحوادث التي يتعرض لها التلاميذ المسجلون بانتظام في المؤسسات التعليمية وفي حدود مايسمح به القانون الداخلي للتعاضدية , أي : بتعويض المصاريف التكميليةالطبية أو الجراحية أو الصيدلانية أو جراحة الأسنان ( ماعدا الجهاز) أو الإستشفاء أو نقل المصاب وذلك في حالة تعرض التلاميذ للحوادث الواقعة داخل المؤسسات وبمناسبة قيامهم بنشاطات تربوية محروسة فعلا من طرف المعلمين أو الموظفين المكلفين بهذه المهمة طبقا للقانون المعمول به )).
وفي باب التنيهات ايضا يرد تحت رقم : 01 مايلي:
(( في كل حالة يجب أن يحرر تقرير الحادث في مطبوعة خاصة بالتعاضدية ويضاف الى الملف الطبي )).
وهنا يقصد بالمطبوعة الخاصة : المطبوعة المحتوية على ال05 نسخ ذات الألوان المختلفةالموجودة عادة على مستوى المؤسسة التعليمية:
المطبوعة البيضاء : ترسل الى التعاضدية.( المركز الجهوي )
المطبوعة الخضراء : ترسل الى مديرية التربية .
المطبوعة الزرقاء : خاصة بمدير الملحقة إذا كان للمؤسسة ملحقة تابعة لها ووقع الحادث بها.
المطبوعة الصفراء : ترسل الى الممثل الولائي للتعاضدية
المطبوعة الحمراء : تبقى على مستوى أرشيف المؤسسة .
والمتمعن في محتوىالتنبيه رقم 01 – أعلاه – فإن تحرير تقرير ضرب المعلم للتلميذ وتسجيل الضرر الذي لحق بهذا الأخير في مطبوعة خاصة بالتعاضدية ( إ ن حصل ) يعتبر شأنا لايخص هذه الأخيرة.
وقد جاء في المادة :19 من قانونها الأساسي أيضا موضحة المجالات التي لادخل لها فيه ما يلي :
(( لاتتدخل التعاضدية المدرسية في الحالات التالية :
– الإنتحار , والإغتيال أو محاولة الإغتيال ( الضرب والجرح المتعمدين ).
– والبتر المتعمد لأحد الأعضاء.
– وحوادث المرور
– وعواقب الحروب المعترف بها من طرف السلطة المدنية أو العدالة.
– والفتن والحوادث الجماعية. )).
ولأننا نأمل جميعا بأن يتم عمل كل الأطراف في أمن وسلام وبعيدا عن كل شر …. نحرص على أن نضع نصب أعيننا مبدأ:
(( الوقاية خير من العلاج ))فقد لايضرب هذا التلميذ ولكن قد يبتلى من حيث لاندري في ساحة غير مهيأة كما يحدث أثناء الحركة أو في الساحة المخصصة للنشاطات الرياضية أو في سلالم مهترئة وهنا يكمن حرصنا على ضرورة إتخاذكل مايمكن من تدابير (( وقائية ))لتفادي مايمكن أن يحدث …واضعين نصب أعيننا ماقاله ذات يوم عمر الفاروق :
(( لوعثرت بغلة بأرض العراق لخشيت أن أسأل عنهايوم القيامة: لم لم تسو لها الطريق ياعمر ؟؟؟؟)) ……فما بالنا بأبنائنا ……وبالبشر …….. ولا أصاب أحد فينا مكروه ..إن شاء الله …
موضوع جدا حساس ومهم ربي يلطف بينا
شكرا لك استاذ شوتري
اخي /اختي الراسب في شهادة التعليم المتوسط
*** هناك حكمة تقول***
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله
عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله
وفي الغالب من لا يرتكب أخطاء
لا يستطيع تحقيق الإكتشاف…
****
هل صدف أنه عندما عجزت قدراتك عن عمل كذا من الأمور
اكتشفت عن طريق يأسك وهمك وقنوطك
أمورا أخرى لم تكن بالحسبان ؟؟ ****
من منا تعلم من هامش كتاب
أكثر من تعلمه من مادة الكتاب نفسها..؟؟
****
من منا قام بشكر أخطاءه يوما
لأنك عرفت أنك لولا ارتكابك لها ما عرفت الأفضل من الأشياء..؟؟ من منا جعل الألم منه قبسا من ضياء
يهتدي بها الآخرون في ظلمات جهلهم ؟؟ ****
من منا جمع الطوب الذي كان الآخرون يرموه بها
وصنع منها بناء عظيما لشخصيته
عجز أولئك من مجارات روعته..؟؟
****
من منا كان يخاف من (هناك(…
واكتفى فقط ب (هنا)..؟
بالمقابل من منا نظر إلى (هناك(…
وقال…أستطيع..
فقادته روحه المشبعة بالتصميم..
الخالية من الخوف…
العاشقة للعلو… إلى (هناك(…
وعندما وصل.. نظر لأبعد من (هناك)..؟؟
****
من منا ابتلعته الحياة
لأنه كان يخاف من تلك التي هي أبعد من مد بصره؟؟
بالمقابل من منا ابتلع الحياة
لأن منهجه في الحياة…هي ماوراء مد بصره ؟؟
****
من منا جعل من أخطاءه طريقا معبدا..
أوصلته لطرق لم يكن يعرفها..
فصنع منها حياته الآن..؟؟
من منا قال هذه الحكمة
عندي خيارين إما أن أحيا إلى الأبد..
أو أموت محاولا العيش
من منا قتلته أخطاؤه لأنه لم يصل لما يريده بالضبط..؟
لأهمس في أذنك شيئا..
قد يكون ارتكابك للأخطاء…
هو بالضبط قدرك..لتعلو ..
لأنك لولاها..لما عرفت ما تريد..
****
لا تستطيع أن تبني شخصيتك بسهولة وهدوء..
فقط من خلال الخبرة في المحاولات..
وارتكاب الأخطاء والمعاناة..
تستطيع روحك أن تكون قوية..
أن يكون نظرتك المستقبلية واضحة…
وتمتلك طموحا أكثر قوة..
لتحصد بعدها.. مجدا…
)عندها تكون ناجحا(..
****
اسقط أولا… لتنجح بعدها..نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله…
عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله..
وهذه مقولة صحيحة..
لا يعرف الضرير أين يضع عصاه..إلا إذا تلمس طريقه أمامه..
وعندما يعرف أن طريقه مسدودة..يغير الطريق..
وأحيانا..يصطدم بالجدار..ولولا أن الضربة تؤلمه..لما غير طريقه.. وفي الغالب…من لا يرتكب أخطاء..
لا يستطيع تحقيق الإكتشاف…
****
لذا… لا تجزع إن اكتشفت أنك لا تستطيع فعل عمل من الأمور…
ربما تكون هذه بداية مجد قادم لك..
وربما هو جهاز انذار لك لتغير نهجك
وطريقة تعاملك ونظرتك للأمور…
لتنجح في الحياة..
الأشخاص الذين لا يرتكبون الأخطاء…
هم فقط أولئك الذين لا ينجزون شيئا
و الله معك حق في كل كلمة كتبتها
بارك الله فيك اختي على المرور العطر …نورت بردك
لا تحزن اذا كنت راسب او عندك دور ثاني لا تزعل عندك فرصة لاتحزن على ما فات
الرسوب ليس نهايه المطاف
وشوفوه حاله الراسب او الي عنده دور ثاني
بالتوفيق
و لاتقل ابدا انك فاشل ان شاء الله كلكم ناجحين***بارك الله فيك أختي على هذا التشجيع للراسبين .ونتمنى للراسبين أنهم يرضاو بقضاء الله وقدره {وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا انّا لله و انّ اليه راجعون} صدق الله العلي العظيم .
شكراااااااااا لك على هذا الموضوع وجازاك الله خيرا ***
بارك الله فيك اختي سمية الاميرة على الاضافة المميزة ……شكرااا جزيلا عطرت بردك .
بارك الله فيك أختي على هذا التشجيع
شكرااا غاليتي سمية ….أتمنى لك النجاح في حياتك . بارك الله فيك.
ان شاء الله كلكم ناجحين
بالتوفيق طالبة العلى
جـزيل الشكـر اختـي ، مـاهيش نهـاية العالم أذا مـانجحتش ، بالعكـس تـزيدكـ اسرار فالمـرة القـادمـة باه تتحـصل على أعـلى المعدلات
طرح المشكلة : إن المنطق هو علم القواعد التي تجنب الإنسان الخطأ في التفكير وترشده إلى الصواب والمنطق معروف قبل اليونان، ولكن قاده الواضع الأول أرسطو الذي بقواعده الممنهجة والمنظمة تنظيما محكما.ولكن هناك انتقادات واعتراضات من قبل فلاسفة غربيين وفلاسفة إسلاميين وجهت للمنطق الأرسطي إلى درجة الهدم والتقويض فكيف يمكن إثبات أن معرفة قواعد المنطق تقوم العقل البشري؟ أو:إلى أي مدى يمكن للمنطق الصوري أن يصحح الفكر ويصوبه؟
محاولة حل المشكلة : 1/ عرض منطق الأطروحة : إن هناك فلاسفة ومفكرين وعلماء أفذاذ حاولوا إعطاء نظرة حول مشروعية ونوعية المنطق الصوري أمثال واضع المنطق أرسطو الذي يعرفه "بأنه آلة العلم وصورته"أو هي" الآلة التي تعصم الذهن من الوقوع في الخطأ"،وأيضا نجد في الإسلام أبو حامد الغزالي الذي يقول"إن من لا يحيط بالمنطق فلا ثقة بعلومه أصلا". وهناك أيضا الفارابي" الذي أقر بضرورة المنطق وأهميته في إبعاد الإنسان من الغلط والزلل شريطة التقيد بقواعده ولقد سماه الفارابي"علم الميزان".
1/ نقد منطق الخصوم : لكن برغم ما قدمه الفلاسفة تجاه المنطق إلا أن هناك من عارضه بشدة سواء من قبل فلاسفة غربيين أو إسلاميين.فهناك ديكارت و كانط و غوبلو وابن تيمية الذين أكدوا على أن المنطق الأرسطي فارغ من محتواه،أي تحصيل حاصل جديد لا يعطي الجديد.
لكن هؤلاء لم يسلموا من الانتقادات منها : اهتمامهم يمتلكه تطابق الفكر مع الواقع كما أن هجوم ابن تيمية على المنطق الأرسطي ليس له ما يبرره سوى انه منطق دخيل على الثقافة الإسلامية و مؤسسه ليس مسلما.كما أن المنطق الأرسطي و إن كان يهتم بتطابق الفكر مع نفسه فقد مكن الإنسان من التفكير الصحيح و معرفة صحيح الفكر من باطله و على إثره تقدم الفكر البشري.
3/ الدفاع عن الأطروحة بحجج شخصية شكلا و مضمونا : لقد اعتمد أرسطوعلى المسلمة القائلة بأنه ما دام التفكير الإنساني معرّض بطبيعته للخطأ و الصواب، ولأجل أن يكون التفكير سليماً و تكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيئ له مجال التفكير الصحيح وهذا سبب رئيس أن تكتشف كل تلك القواعد من قبل أرسطو أو غيره .
إثباتها بحجج شخصية: وهذه المصادرة تأخذنا للبحث عن مجمل الحجج التي أسست هاته الأطروحة
أ/ نبدأها بالحجة القائلة بأن المنطق الصوري يمتلك تلك الوظيفة لأن الإنسان كان في حاجة أن يلتفت للذاته العارفة ويتعرف عليها جيدا لاسيما أن يمحص النظر في بنية تفكيره ذاتها.
كتصورات ومفاهيم وأساليب ومناهج حيث كان الإنسان – قبل أرسطو وغيره – يعيش بها في حياته لا يعرف مسمياتها ولا يحسن استخدامها فهاهي مبادئ العقل( مبدأ الهوية، مبدأ عدم التناقض ، مبدأ الثالث المرفوع ، مبدأ السبب الكافي ، مبدأ الحتمية ، مبدأ الغائية) مثلا قد ساهم كشفها إلى تعزيز دورها التأليفي للبنية المنطقية للعقل ناهيك على أنها شرط للحوار والضامن للتوافق الممكن بين كل العقول باختلاف أعمار أصحابها وأجناسهم وسلالاتهم وثقافاتهم وهي تحدد الممكن والمستحيل في حياة الإنسان السبب الذي جعل ليبنتز يتمسك بهاته الأهمية حين يقول: «إن مبادئ العقل هي روح الاستدلال وعصبه وأساس روابطه وهي ضرورية له كضرورة العضلات والأوتار العصبية للمشي».
ب/ أما الحجة الثانية فتكمن في دور تلك القواعد على إدارة المعرفة الإنسانية التي ينتجها الفكر الإنساني وإقامة العلوم ( الحسية ، والعقلية )عليها . فهاهي مثلا قواعد التعريف التي تنتمي إلى مبحث التصورات والحدود ساعدت كثيرا الباحثين على ضبط مصطلحات ومفاهيم علمهم بفاعلية ووضوح وموضوعية أكبر وتزداد هذه العملية ضبطا وأهمية خاصة إذا تعلق الأمر بالتصورات الخاصة بمجال الأخلاق والسياسة و الحقوق والواجبات… كذلك أن استخدام مبحث الاستدلالات : الاستدلال المباشر(بالتقابل وبالعكس) و الاستدلال الغير مباشر خاصة إذا تعلق الأمر بالقياس الحملي و القياس الشرطي لديه فائدة كبيرة في تحقيق الإنتاج السليم للعقل من خلال تحديد الضروب المنتجة من الضروب الغير منتجة وهذا يؤدي بنا إلى الكشف السريع عن الأغاليط في شتى المعارف باختلاف مشاربها .
ج/ كما أن قواعد المنطق اعتبرت من طرف العلماء الأصوليين كفرض كفاية على المسلمين للثمار العظيمة المقتطفة من روحها لأنها تسببت في نجاحات على مستوى الاجتهادات الفقهية والاجتهادات اللغوية. ومن نتائج تطبيق المنطق الصوري: تصدي اليونانيين للمغلطات التي أفرزها الفكر السفسطائي بانتشار التفكير الصحيح الدقيق في أرجاء المجتمع الثقافي اليوناني طيلة العصر القديم بعد أرسطو وهذا ما أدى أيضا إلى تربعه على عرش المعارف خاصة في العصور الوسطى ، بل تم تدريسه إجباريا من طرف المدارس المسيحية في هذه الفترة .
حل المشكلة : حقيقة إن المنطق الصوري الأرسطي لم يعط الجديد وحتى وإن جعل الفكر صائبا دوما إلا أن هناك بدائل أخرى للمنطق تتجلى في المنطق الرمزي والمنطق الجدلي..الخ
شكرا شكرا شكرا وجزاك الله كل خيررررررررررررر
مشكور جزيل الشكر على المجهود … وفقك الله ان شاء الله
شكرا جزيلا لك أخي أمير
بارك الله فيك و جزاك عنا كل خير
تحياتي و احترامي
هل من الخطأ
السلام عليكم :
هل من الخطأ ـأن تعترف الفتاة بالحب للرجل .؟؟؟
أنتظر تفاعلكم وردودكم
نعم خطا ان تعترف له لأنه إذا كان لا يحبها سوف يستهزء بها
ok thx for the answer…
وادا كان يحبها بصح ماشي حاب يعترف بالحب يالو
لا ليس ن الخطأ لكن اذا كانت تعرفه بانه يحبها
لان اذ لم يكن يحبها سوف يضل دائما طايحة امام
اعينه
شكرااااااااااااااااااااااا
ارجو ان تعملي بنصيحة لانها مجربة
no you dont anderstand me im not the girl wich go to the boys and tell this stupid things but i see this phenome always in our society…
Ok thenk you very mutch
شكرا على الموضوع اختي انا قرأت رد أحد الاعضاء بموضوع مشابه وقيل انه ليس باخطا الله اعلم
لا ليس بالخطا ان تعترف الفتاة بحبها للطرف الثاني
لانها ان لم تعترف فسيظل ذلك في قلبها و سيئثر على نفسيتها
مرسي حنونتي
ربما ،وبنسبة كبيرة
خطــــــــــأ
شكرا لك
من يكتشف الخطأ ؟
انتبهو مليح وخص تجبرو الفرق
—بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
—بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
—بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
—بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
—بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
—بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
—بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
—بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
—بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
—بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
*
*
*
*
*
*
*
*
في الاخير اعلم بأنه لا يوجد خطأ لكن إعلم اخي القارئ او القارئة ان :
من قرأ " قل هو الله أحد " حتى يختمها عشر مرات بنى الله له قصرا في الجنة
للامانة منقول
خولة يوجد خطأ
داين صدق الله العضيم
شكرا بارك الله فيك
العفو
شكراااااا لمروركما
[color="rgb(0, 191, 255)"]شكرا جزيلا لك اختي الغالية.[/color]
العفو
نورتي صفحتي اختي نينة
حدث وان ارسلت بريد الكتروني ثم ندمت او تذكرت شئ مهم
ويجب ان لا يقرأ هل تعلم انه بامكانك استرجاعها عن طريق مايكروسوفت آوت لوك
ولكن قبل أن يفتحها ويقرأها الطرف الآخر
ولاسترجاع رسائلك الخاطئة اتبع معنا الخطوات التالية:
أولا: افتح برنامج مايكروسوفت آوت لوك.
ثانيا: افتح مجلد العناصر المرسلة sent items ;
ثالثا: انقر مرتين على الرسالة التي قمت بإرسالها بالخطأ.
رابعا: من قائمة "أحداث" actions، قم باختيار "استرجاع هذه الرسالة" recall this message 3;
خامسا: إذا أردت إلغاء الرسالة، قم باختيار مربع الخيار " إلقاء النسخ غير المقروءة من الرسالة .
" delete unread copies of this message ;
أما إذا أردت تغيير مضمون الرسالة،غير المقروءة واستبدالها برسالة جديدة ، فقم باختيار مربع الخيار"
إلقاء النسخ delete unread copies & replace it with a new message . ;
وهكذا ستتمكن من استرجاع أو حذف أو تعديل أو استبدال الرسالة التي قمت بإرسالها بشكل خاطئ
الاعتراف بالخطأ
الكل يعلم ان من روائع ديننا الإسلامي " التسامح "وهذه صفة والتي للأأسف عجز الكثيرون عن الوصول إليها ..فأصبح الكثيرون ينظرون إلى من يعتذر أنه ضعيف و يذل عمره للشخص…فلماذا أصبح من الصعب علينا العفو والتسامح ؟؟!!
لماذا أصبح من الصعب علينا الاعتراف بالخطأ ؟؟!!
لماذا أصبحنا ننظر لمن يعتذر بأنه ضعيف و أن الاعتذار ذل و أهانه ؟؟!!
إذا الرحمن الرحيم يصفح ويسامح ….فمن نكون نحن ….؟؟!!!
أهذا مـا آل إليه مجتمعنا…هل هذي هي تعاليم ديننا الإسلامي؟
للأسف نعم هذا هو الحاضر المرير الذي نعيش فيه…فعندما يعتذر شخص عن خطا يعامل كأنة ضعيف..أو كأنه كان خائفآ منة..يجب أن يعلم المجتمع أن الإعتذار هو من سمات الإنسان القوي باخلاقة وآدابه..فأنا أنظر إلى هؤلاء الأشخاص أنهم محدودي الفكر…وضعوا تفكيرهم في قوقعه لآ يخرج تفكيرهم عن حدود هذه القوقعه …
أحبائي ..ما هي نظرتكم للاعتذار ؟؟؟ هل الاعتذار من صفاتك ؟؟؟ هل تعفو عن من يعتذر إليك ؟؟؟
أم أنك ترى نفسك أعلى من أن تسامح من أخطى في حقك ؟؟
وأخيرآ …هل الاعتذار إهانة ….أم حسن ؟
للأسف .. هذا ما يقوم به الكثير منا ,, معتقدين بأننا مركز الحياة وعلى الآخرين
أن يتحملوا ما يصدر عنا …
قد نخطي ,, ولكن دائما لدينا الأسباب التي دفعتنا إلى ذلك.. فتجدنا أبرع من
يقدم الأعذار لا الإعتذار ..
كلمتان لو ننطقها بصدق لذاب الغضب ولداوينا قلباً مكسوراً أو كرامةً مجروحة …
ولعادت المياه إلى مجاريها في كثير من العلاقات المتصدعة …
يريد أن يصبح وحيداً فليتكبر وليتجبر وليعش في مركز الحياة الذي لا يراه سواه …
ومن يريد العيش مع الناس يرتقي بهم .. لا عليهم .. فليتعلم فن الاعتذار
بالإعتذار تسمو نفوسكم وتكبروا في أعين أنفسكم
قبل الأخرين .
:c lap:
هل تنتهي الحياة عندما نخطئ
بصراحة هذي مقوله أعجبتني عندما قرأتها فهناك حكمة تقول:
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله
عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله
وفي الغالب من لا يرتكب أخطاء
لا يستطيع تحقيق الإكتشاف؟
أنت الآن وفي لحظة من لحظات حياتك.. هل صدف أنه عندما عجزت قدراتك عن عمل كذا من الأمور اكتشفت عن طريق يأسك وهمك وقنوطك..أمورا أخرى لم تكن بالحسبان .
من منا تعلم من هامش كتاب ؟
أكثر من تعلمه من مادة الكتاب نفسها ؟
من منا قام بشكر أخطاءه يوما .. لأنك عرفت أنك لولا ارتكابك لها ما عرفت الأفضل من الأشياء؟
من منا جعل الألم منه قبسا من ضياء يهتدي بها الآخرون في ظلمات جهلهم .
من منا جمع الطوب الذي كان الآخرون يرموه بها وصنع منها بناء عظيما لشخصيته … عجز أولئك من مجارات روعته.
من منا كان يخاف من (هناك)… واكتفى فقط ب (هنا).
بالمقابل من منا نظر إلى (هناك) وقال أستطيع فقادته روحه المشبعة بالتصميم.. الخالية من الخوف العاشقة للعلو إلى (هناك) وعندما وصل نظر لأبعد من (هناك).
من منا ابتلعته الحياة ..لأنه كان يخاف من تلك التي هي أبعد من مد بصره ؟ََ
بالمقابل من منا ابتلع الحياة .. لأن منهجه في الحياة…هي ماوراء مد بصره ؟
من منا جعل من أخطاءه طريقا معبدا.. أوصلته لطرق لم يكن يعرفها فصنع منها حياته الآن ؟
من منا قال هذه الحكمة .. عندي خيارين إما أن أحيا إلى الأبد أو أموت محاولاَ العيش .
من منا قتلته أخطاؤه لأنه لم يصل لما يريده بالضبط..؟
لأهمس في أذنك شيئا قد يكون ارتكابك للأخطاء هو بالضبط قدرك لتعلو لأنك لولاها..لما عرفت ما تريد ؟
لا تستطيع أن تبني شخصيتك بسهولة وهدوء.. فقط من خلال الخبرة في المحاولات.. وارتكاب الأخطاء والمعاناة.. تستطيع روحك أن تكون قوية أن يكون نظرتك المستقبلية واضحة… وتمتلك طموحا أكثر قوة لتحصد بعدها مجداً… (عندها تكون ناجحا). لتنجح عندها نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله.
وهذه مقولة صحيحة
لا يعرف الضرير أين يضع عصاه إلا إذا تلمس طريقه أمامه
وعندما يعرف أن طريقه مسدودة يغير الطريق
وأحيانا يصطدم بالجدار و لولا أن الضربة تؤلمه لما غير طريقه .
وفي الغالب من لا يرتكب أخطاء.. لا يستطيع تحقيق الإكتشاف ؟
لذا… لا تجزع إن اكتشفت أنك لا تستطيع فعل عمل من الأمور ؟
ربما تكون هذه بداية مجد قادم لك.. وربما هو جهاز انذار لك لتغير نهجك وطريقة تعاملك ونظرتك للأمور… لتنجح في الحياة ؟
الأشخاص الذين لا يرتكبون الأخطاء… هم فقط أولئك الذين لا ينجزون شيئا ؟
اتمنى ان ارى مناقشتكم حول هذا الموضوع
(المحنة للراجل دوا)
ومن لا يخطأ لا يصيب…
لكن يجب التعلم من الاخطاء…
ليس اغلمشكل في السقوط …
لكن المشكل في عدم الوقوف من جديد…
شكرا يونس على الموضوع..
ننتظر جديد قلمك المميز…