كيفيات إحداث و تنظيم و تسيير مؤسسات التربية والتكوين محددة بموجب عدة نصوص تشريعية تتمتع هذه المؤسسات ( باستثناء مؤسسات التعليم التحضيري ) بالشخصية المعنوية و الاستقلال المالي المادة 77 من الأمر رقم 76/35 مؤرخ في 16/4/76 المتعلق بتنظيم التربية و التكوين.
وعلى ضوء ذلك تصبح هذه المؤسسات خاضعة لأحكام القانون 90/21 المؤرخ في 15/8/90 الخاص بالمحاسبة العمومية كونها تنفذ ميزانية عمومية.
حددت جبهة التحرير الوطني أهدافها،و معالمها ، ووسائلها بوضوح دون استبعاد خيار السلم حيث جاء في بيان أول نوفمبر 1954 : "… وفي الأخير ،وتحاشيا للتأويلات الخاطئة، وللتدليل على رغبتنا الحقيقية في السلم وتحديدا للخسائر البشرية وإراقة الدماء فقد أعددنا للسلطات الفرنسية وثيقة مشروعة للمناقشة إذا كانت هذه السلطات تحذوها النية الطيبة، وتعترف نهائيا للشعوب التي تستعمرها بحقها في تقرير مصيرها بنفسها… فتح مفاوضات مع الممثلين المفوضين من طرف الشعب الجزائري على أسس الاعتراف بالسيادة الجزائرية وحدة لا تتجزأ…". ومن هذا المنطلق كان أسلوب ومنهج جبهة التحرير الوطني واضحًا من حيث الموازنة بين العمل العسكري في الداخل والنشاط السياسي والدبلوماسي، فلم تكد تمر ستة أشهر من عمر الثورة حتى دوى صيتها في الكثير من المنابر والمحافل، الدولية بما أتاح تدويل القضية الجزائرية من خلال تمثيلها بوفد في جلسات أشغال مؤتمر باندونغ ، وفي المقابل لم تغفل عن إيجاد الإطار الملائم لفتح باب التفاوض التزاما بما تضمنه بيان 1نوفمبر 1954. في هذا الإطار الذي رسمه البيان ، حرصت جبهة التحرير الوطني على إبقاء باب الاتصالات مفتوحاً وممكناً واستجابت لجميعها بما في ذلك الاتصالات السرية – على الرغم من سوء نية الطرف الفرنسي ، الذي وجد فيها مجالاً لجس النبض،و التنقيب عن مكامن الضعف وايجاد أساليب لضرب الثورة في الداخل والخارج . على أن سلسلة الاتصالات تواصلت و تكررت في فترات متقطعة ما بين سنوات 1956 – 1959 دون أن تحقق نجاحاً يذكر، ومَردُّ ذلك عدم جدية الطرف الفرنسي ، الذي كان يفضل إدراج الاتصالات ضمن استراتيجية الحلّ الأمني العسكري . مما جعلها لا تعدو سوى مناورات سياسية ترمي إلى مساومة قادة الثورة ، وحملهم على قبول فكرة إيقاف القتال أولاً ،وبعدها إجراء انتخابات ينبثق عنها ممثلون للتفاوض مع فرنسا. ومن جانب آخر أكدت الثورة الجزائرية بما لا يدع مجالاً للشك صمودها من خلال انتصاراتها العسكرية على الجيش الاستعماري، ونجاحها في إخراج القضية الجزائرية إلى حيّز أوسع من الحدود الوطنية والإقليمية وفرضها في المحافل الدولية، ، كما فضحت مناورات ديغول بكافة أشكالها السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية والمخططات العسكرية مثل سلم الشجعان -إيجاد قوة ثالثة ، مشروع قسنطينة،و مخطط شال – تقوية الأسلاك المكهربة على الحدود الاستعانة بقوات من حلف الأطلسي. المفاوضات الرسمية: في ظل الظروف الأنفة الذكر ، ازداد الوضع السياسي والاقتصادي في فرنسا تأزماً بحيث لم يبق لديغول من مجال لقلب الهزيمة العسكرية إلى انتصار سياسي سوى الدعوة للشروع في مفاوضات مع الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية ، وقد دعا بشكل رسمي وعلني عبر الخطاب الذي ألقاه يوم 14 جوان 1960 إلى الجلوس حول طاولة التفاوض.
-1 محادثات مولان : وبناءً على ذلك كلفت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية السيدين محمد الصديق بن يحي و أحمد بومنجل لاجراء محادثات في 25 جوان 1960 بمدينة مولان الفرنسية مع الطرف الفرنسي . استمرت هذه المحادثات إلى غاية 29 جوان من نفس الشهر غير أنها باءت بالفشل بعد أن تأكدت نوايا فرنسا السيئة والخلافات الواضحة بين الطرفين حول العديد من القضايا التي أراد فيها الفرنسيون إملاء شروطهم سعيا للتعجيل بوقف إطلاق النار لا غير . و قد شرح السيد فرحات عباس رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية – في نداء وجهه للشعب الجزائري يوم 5/7/1960 – موقف حكومته من محادثات مولان حين قال "… فعندما اتخذنا في العشرين من يونيو الأخير قرارا يقضي بإرسال بعثة إلى فرنسا لم يفتنا أن نذكر بأن هناك خلافات كبرى بيننا و بين الحكومة الفرنسية ، و في مولان أتضح أن هذه الخلافات أكبر مما كنا نظن … فلم يكن تقارب بين وجهات نظر الفريقين فحسب ، وإنما وجد مبعوثانا نفسيهما أمام رفض بات للدخول في المفاوضات … وحتى في المفاوضات تقف الحكومة الفرنسية موقف الاستعماري العنيد و ترفض كلية مناقشة الند للند…" وعليه تواصلت انتصارات الثورة -رغم الخسائر التي لحقت بها- بأن أفشلت مخطط شال، وفوتت الفرصة على ديغول ومشروعه "الجزائر جزائرية" بعد أن استجاب الشعب الجزائري لنداء الجبهة – أثناء زيارة دوغول للجزائر يوم 9 ديسمبر 1960-حيث خرج الشعب في أبهر صور التضامن والوطنية في مظاهرات ديسمبر 1960 عمت مختلف مدن الجزائر من العاصمة ، وهران قسنطينة ، بجاية ، البليدة وغيرها ، كما صعد جيش التحرير من كفاحه .أما على المستوى الخارجي فقد نشطت بعثات جبهة التحرير الوطني على جميع الأصعدة ، مما أجبر حكومة ديغول على العودة إلى طاولة المفاوضات . وبمساعي سويسرية ممثلة في شخص أوليفي لانغ تجددت اللقاءات بين وفدي الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية والحكومة الفرنسية في لوسارن ونيوشاتل ، جمعت أحمد بومنجل وأحمد فرنسيس و سعد دحلب بممثلي الحكومة الفرنسية براكروك ، ثم شايي .و لاحقا التقى جورج بومبيدو و دولوس بالسيد الطيب بولحروف في نيوشاتل
-2افيان الأولة
كان من المرتقب إجراءها في 7 أفريل1961 لكنها تأخرت نتيجة وضع فرنسا السياسي الذي ازداد تأزما ، بالإضافة إلى رفض جبهة التحرير فكرة إشراك أطراف أخرى في المفاوضات عندما أفصح لوي جوكس في 31/3/1961 عن نية حكومة بلاده اشراك الحركة الوطنية الجزائرية (. .(mna بالإضافة إلى حادثة اغتيال رئيس بلدية ايفيان و ما تلاه من أحداث نتيجة الضغط الذي أظهره المستوطنون المتصلبون بمواقفهم المنادية بشعار "الجزائر فرنسية"، وقد ذهبوا أبعد من ذلك بأن أسسوا منظمة إرهابية: منظمة الجيش السري o.a.s . كما حاول أنصار الجزائر فرنسية من الجنرالات المتطرفين من أمثال صالان و جوهو و زيلر وشال الإطاحة بالرئيس ديغول في 22 أبريل1961 مما عرَّض المفاوضات إلى التأجيل إلى غاية يوم 20 ماي 1961 بمدينة ايفيان، أين إلتقى الوفد الجزائري المشكل من السيد كريم بلقاسم – محمد الصديق بن يحي – أحمد فرنسيس -سعد دحلب و رضا مالك و أحمد بومنجل بـ السيد لوي جوكس و كلود شايي و برونو دولوس … ورغم الجلسات المتكررة ما بين 20 ماي – 13جوان 1961 لم يحسم في القضايا الجوهرية إذ اصطدمت مرة أخرى بإصرار الطرف الفرنسي بمناقشة ملف وقف إطلاق النار بمعزل عن بقية الملفات، والمساس بالوحدة الترابية للجزائر في إطار سياسة فصل الصحراء ، ومسألة محاولة فرض الجنسية المزدوجة للفرنسيين الجزائريين ، إلا أن الطرف الجزائري رفض المساومة على المبادئ الأساسية التي أقرها بيان أول نوفمبر 1954، الأمر الذي دفع بالسيد لوي جوكس رئيس الوفد الفرنسي تعليق المفاوضات يوم 13جوان 1961 .
3- محادثات لوغران
أستؤنفت المحادثات في لو غران ما بين 20 – 28 جويلية 1961 لكن بدون جدوى مما جعل المفاوض الجزائري يبادر هذه المرة إلى تعليقها بسبب إصرار الحكومة الفرنسية على التنكر لسيادة الجزائر على صحرائها مروجة لمغالطة تاريخية مفادها أن الصحراء بحر داخلي تشترك فيه كل البلدان المجاورة وبهدف ضرب الوحدة الوطنية و إضعاف الثورة وتأليب دول الجوار عليها . و بذلك علقت المحادثات نظرا لتباعد وجهات النظر بين الطرفين لاسيما فيما يخص الوحدة الترابية . و لم تباشر الحكومة المؤقتة اتصالاتها إلا بعد أن تحصلت على اعتراف صريح في خطاب الرئيس الفرنسي شارل ديغول يوم 5سبتمر 1961 ضمنه اعتراف فرنسا بسيادة الجزائر على صحرائها. على إثر ذلك تجددت اللقاءات التحضيرية أيام: 28 – 29 أكتوبر 1961 ثم يوم 9 نوفمبر 1961 في مدينة بال السويسرية جمعت رضا مالك ومحمد الصديق بن يحي بـ شايي ودو لوس عن الطرف الفرنسي و في 9، 23 و 30 ديسمبر 1961 التقى سعد دحلب بلوي جوكس في مدينة لي روس لدراسة النقاط الأساسية و مناقشة قضايا التعاون وحفظ النظام أثناء المرحلة الانتقالية ومسألة العفو الشامل. و بعد أن ضمن المفاوض الجزائري تحقيق المبادئ الأساسية و السيادية خلال المفاوضات التي جرت بـ لي روس ما بين 11- 19 فبراير 1962و مصادقة المجلس الوطني للثورة الجزائرية على مسودة محادثات لي روس أبدى استعداده للدخول في مفاوضات المرحلة النهائية
4- مفاوضات ايفيان الثانية
بعد أن صادق المجلس الوطني للثورة الجزائرية على مسودة لي روس أعلنت الحكومة المؤقتة رغبتها في مواصلة المفاوضات رسميا في مدينة ايفيان الفرنسية أين التقى كريم بلقاسم وسعد دحلب و محمد الصديق بن يحي ، ولخضر بن طوبال وامحمد يزيد و عمار بن عودة رضا مالك و الصغير مصطفاي بالوفد الفرنسي: لوي جوكس وروبير بيرون ، و برنار تريكو و برينو دو لوس و كلود شايي والجنرال دو كماس ، في جولة أخيرة من المفاوضات امتدت ما بين 7- 18 مارس 1962. توجت بإعلان توقيع اتفاقيات ايفيان و إقرار وقف إطلاق النار، و إقرار مرحلة انتقالية وإجراء استفتاء تقرير المصير . كما تضمنت هذه الاتفاقيات جملة من اتفاقيات التعاون في المجالات الاقتصادية و الثقافية سارية المفعول لمدة 30 سنة
في ظل الانتصارات التي حققتها المقاومة والتي كشفت عن قوة التخطيط والتموقع والاداء البطولي للمقاومة الفلسطينية في غزة ، وبعد ان لاحت ملامح الخيبة في وجه العدو ، سارعت بعض الدول في محاولة منها لصنع مساحيق تليق بالوجه الذي يجب ان يظهر به العدو وذلك باصرارها على ان تكون الوسيط المعول عليه في هذه الحرب باستقبالها للاطراف المفاوضة …وفي خضم كل هذه الاحداث لاحت مبادرة جزائريةفي الافق اصرت من خلالها الجزائر على حفظ كرامة هذا الانتصار وعلى اسماع الراي العام ان مايحدث في غزة هو جرائم حرب وان هذا العدو هو غاشم مغتصب يجب ان يحاسب . الجزائر في هذه المبادرة تعول كثيرا على دبلوماسييها وهي تحاول تسريع اليات عملهم في محاولة منها لفك زمام المبادرة وعدم اقتصارها على طرف واحد . من خلال متابعتكم لتطور الاحداث ومعه المبادرة الجزائرية ففي رايكم ماذا تضنون انها ستقدم للمقاومة ؟ وهل سينجح فعلا دبلوماسييها في حفظ ماء وجه العرب وخذلانهم للمقاومة؟ هل ستكون المبادرة الجزائرية الماء البارد الذي سيطفئ ضمئ المقاوم الفلسطيني الضاغط على الزناد في غزة ؟ وهل انت راض على هذه المبادرة ومعها الموقف الجزائري من العدوان ؟ وماذا تنتظر من الجزائر لتقدمه للشعب الفلسطيني في غزة ؟ انتظر زوبعة افكاركم في هذا الموضوع .
رد: في رايك ماذا ستقدم المبادرة الجزائرية للمقاومة
لا اظن ان العرب باجمعهم سيفعلون شيء هم عار على هذه الامة
شكراااااااااااا
رد: في رايك ماذا ستقدم المبادرة الجزائرية للمقاومة
تفاءلوا خيرا تجدوه ياازهار …كما ان وقائع الميدان تفرض تغيرا في الراي وفي الموقف شاءوا ام ابوا …كنت انتظر نقاشا اكثر حرارة …نقاشا يليق بصنائع المقاومة …شكرا على مرورك
رد: في رايك ماذا ستقدم المبادرة الجزائرية للمقاومة
مبادرة الجزائر ننتظر منها على الاقل وجها مشرفا للدعم الجزائري للقطاع وننتظر ان تفرض على الدول العربية الالتفاف حولها من خلال قوة ديبلوماسييها ووقوفهم كطرف مؤيد للمقاومة لا محايد او ضاغط في ظل هذا التغيرات التي تفرضها المقاومة بابداعها هي الاخرى ، زد على ذلك وحدة الوفد المفاوض وقوة تمسكه بشرعية مطالبه مبادرة الجزائر جاءت لتقول بان غزة هي جزء من العرب وحامي كرامتهم وبانها ليست وحدها وعلى الغرب الداعم لاسرائيل ان يعلم ذلك . غزة اليوم هي صورة من الابداع في الصمود والمقاومة وخاب وذل من لا يعترف بذلك ولا يلهث وراء احتضان بسالتها …والجزائر عودتنا الاعتكاف امام القضايا المجاورة ، اما اليوم وهي تخرج من هذا الاعتكاف فالاكيد الا لتقول خيرا وتصنع رايا مشرفا لارض وشعب كله بطولات …هذا ماننتظره لان الجزائر هي شعب وليست الحكومة والوزارة
المجلس الوطني للثورة الجزائرية، هو مجلس مكون من 17 عشر عضوا دائما وهم قادة الولايات والمسؤولين التاريخيين عن اندلاع الثورة الجزائرية ،و17 عشر عضوا إضافيا يمثلون مختلف التشكيلات السياسية القائمة في البلاد قبل نوفمبر 1954 والذين دخلوا صفوف الثورة بصفة فردية ، زيادة على ممثلي التنظيمات العمالية والطلابية والفعاليات الاقتصادية ، أي 34 عضوا في المجموع .منهم الدائمين والإضافيين
أعضاء المجلس الوطني للثورة أعضاء دائمون 1- مصطفى بن بولعيد 2 -العربي بن مهيدي 3 -محمد بوضياف 4 -كريم بلقاسم 5 -رابح بيطاط 6 -يوسف زيغود 7 -عمر أوعمران 8 -أحمد بن بلة 9 -محمد خيضر 10 -حسين آيت أحمد 11 – بن خدة يوسف 12 -محمد يزيد 13 -عبان رمضان 14 -الأمين دباغين 15 – عيسات إيدير 16 -فرحات عباس 17 -أحمد توفيق المدني
الأعضاء الإضافيون سعد دحلب دحيلس سليمان صالح الونشي أحمد فرنسيس عبد المالك تمام إبراهيم مزهودي عبد الحميد مهري محمد الصديق بن يحى الطيب الثعالبي محمد البجاوي لخضر بن طوبال عبد الحفيظ بوصوق محمدي السعيد علي ملاح
رحلة سياحية إلى عاصمة الثقافة الإسلامية / مدينة تلمسان الجزائرية
تِلِمْسَان (أي تْلَمْسَانْ باالدارجة الجزائرية) هي مدينة قديمة في غرب الجزائر في الجبال، قريبا من الحدود المغربية. وهي من أهم مدن المغرب العربي وكانت عاصمة لمملكة عربية تحت حكم سلالة عبد الودود أو الزيانين في القرون الوسطى ،تعرضت المدينة لهجمات عديدة من اخوانهم المرنين من فاس (حيث انهم من أصل وسلالة واحدة ويعرّفا بقبائل الزنات من شرق الجزائر حيث زحف الاثنين نحو الغرب كما تعرضت المدينة لاستعمار المرَنيين وتم بناء حصون وقلاع من اشهرها ( المنصورة) وهي مدينة ادارية قريبة من المدينة تلمسان القديمة ترمز لوجود المريني الا أن سكان تلمسان ردوها نار و رماد و لم يبقَ منها الا أثار بعد التخلص من الفاسيين . قصد تلمسان مئات الالاف من سكان الاندلس من قرطبة و غرناطة بعد سقود هذه الاخيرة سنة 1492 وفي 1553 دخلها العثمانين من الجزائر العاصمة بعد معركة مع الأسبان وجعلوها تابعة للامبراطوريةالعثمانية و تمت حمايتها من المحاولات التوسعية ألإسبانية والمغربية مدة قرون . و في 1844 استعمرت من فرنسا بعد سقوط مدينة الجزائر والمدن الغربية والآن وبعد الاسقلال يعطي إسمها إلى الولاية التي فيها.[COLOR=purple]
انا اقول كما قال الشيخ الشعراوي طوفت في شرق البلاد وغربها ***** وبحثت جهدي عن امام رائد ، أشفي به ظمأ لغيب حقيقـــــــة وأهيم منه في صفاء مشاهد فهداني الوهاب جل جلالـــــه***** حتى وجدت بتلمسان مقاصد
رد: رحلة سياحية إلى عاصمة الثقافة الإسلامية / مدينة تلمسان الجزائرية