السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بمناسبة حلول السنة الهجرية انا اتمنى لكل اعضاء المنتدى دوام الصحة والعافية وجميع المسلمين وارجو من كل قلبي ان تقبلوني لاكون بينكم اختكم في الله
شكراااااااااااااااااا لك وعيد سعيد وجميع امة محمد بخير
ومرحباااااااااااااا بك في اسرتك الثانية ارجو الاستفادة والافادة اختك روفيدة
يطلق القرآن الكريم كلمة "الأم" على الأصل الطيب والمقدس لكلّ شيء عظيم. فمكّة المكرّمة هي "أم" القرى، لأنها مهبط الرسالات السماوية التي اختزلها الله عزّ وجلّ في "الإسلام" الذي كان غاية الرسل والرسالات جميعاً، فقال تعالى: { مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها } [الأنعام:92]، وقال: {وكذلك أوحينا إليك قرآناً عربياً لتنذر أم القرى ومَن حولها} [الشورى:7].
وأطلق الله عزّ وجل على خزائن علمه مصطلح "أم الكتاب"، فقال تعالى: { يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب} [الرعد:39]. وهي التي يصدر عنها كل ما هو مخلوق ومعلوم وما تحيط به العقول، وما لا تدركه الأبصار من أمر الدنيا والآخرة، فهي مستودع تنفيذ إرادة الله عزّ وجل بين الكاف والنون { إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كُن فيكون }.
وعلى هذا النسق يفرّق القرآن الكريم بين الأم والوالدة.. من حيث أن الله عز وجل يطلق "الوالدة" على المرأة التي تنجب الطفل بغض النظر عن مواصفاتها وصفاتها الحسنة أو القبيحة.. بل هي مجرد عملية إنجاب تدور بين الإنسان والحيوان حين يلتقي الذكر بالأنثى وما يتبع ذلك من حمل وإرضاع، كما قال تعالى: {والوالدات يرضعن أولادهنّ حولين كاملين لمن أراد أن يتمّ الرضاعة} [البقرة:233].
وهذه الوالدة هي محل البرّ والإكرام كالوالد لا فرق بين السيىء منهما والحسن من حيث وجوب ذلك البر كما قال تعالى: {وقضى ربّك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً} [الإسراء:23]، حتى لو كانت الوالدة بغيا أو كافرة. أما الأم فقد أطلقها الله عزّ وجل على الأصل الكريم الذي هو رمز التضحية والفداء والطهر والنقاء، والحب والحنان، وهي الأصل الذي يتشرف الولد به، ويفخر بنسبه له ونسبته إليه، وتأمل في هذا الفرق الذي جاء على لسان النبي عيسى عليه السلام، فهو حين تكلّم عن وجوب البرّ والإكرام ذكر وصف "الوالدة"، فقال: {وبراً بوالدتي ولم يجعلني جباراً شقياً} [مريم:32]. وحين تكلم القرآن الكريم عن عيسى عليه السلام وعن مواصفات وصفات والدته الكريمة والمعجزة، أطلق عليها لفظ "الأم"، فقال عزّ وجل: {ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمّه صديقة…} [المائدة:75]، وعندما أراد الله عز وجل لفت نظر الأبناء إلى معاناة الأم من جراء الولادة، مقدماتها وآثارها ونتائجها، فإن القرآن الكريم يطلق كلمة "الأم" المضحية الصابرة المكرمة يوم القيامة والتي أمرنا الله بإكرامها في الدنيا إكراماً مطلقاً لا حدود له، فمن أساليب القرآن الكريم البليغة في هذا المجال أنه يوصينا ببرّ الوالدين ثم يعقبها بالحديث عن الأم فقط لشدة فضلها على الأب {ووصّينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن} [لقمان:14].
وهكذا تحدّث الله عن فضل الأم لشدة معاناتها وهناً على وهن في الحمل وما يلزم له من تضحيات، ومثل ذلك قوله تعالى: {ووصّينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً..} وعندما أراد الله عزّ وجل بيان مدى حنان الوالدة على أولادها، ومدى شفقتها وإشفاقها على أولادها عبر الله عنها بلفظ الأم فقال: {وأصبح فؤاد أم موسى فارغاً إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من الموقنين} [القصص:10].
وعندما عبّر القرآن الكريم عن مدى سعادة الوالدة وفرحها بعودة ولدها الغائب من خطر عليه أطلق عليها كلمة "الأم" فقال عز وجل: {فرجعناك إلى أمك كي تقرّ عينها ولا تحزن} [طه:40]، وللدلالة على القدسية والاحترام الشديد أطلق الله على نساء النبي صلى الله عليه وسلم كلمة "الأمهات" وليس الوالدات فقال: {النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم} [الأحزاب:6].
جاء رجل إلى النبي { فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: (أمك)، قال ثم من؟ قال: (أمك)، قال ثم من؟ قال: (أمك)، قال ثم من؟ قال: (أبوك). رواه مسلم.
وفي هذا عظم حق الأم على الوالد حيث جعل لها ثلاثة حقوق وذلك أنها صبرت على المشقة والتعب ولاقت من الصعوبات في الحمل والوضع والفصال والرضاع والحضانة والتربية الخاصة، مالم يفعله الأب وجعل للأب حقاً واحداً مقابل نفقته وتربيته وتعليمه وما يتصل بذلك.
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال : إني أذنبت , فهل لي من توبة ؟ فقال : « هل لك من أم » ؟ قال : لا . قال : « فهل لك من خالة » ؟ قال : نعم . قال : « فبرها » .
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله , أردت أن أغزو , وقد جئت أستشيرك , فقال :« هل لك من أم » ؟ قال : نعم . قال : « فالزمها فإن الجنة عند رجليها ».
……………………………..يمه خيالك مسكنه داخل العين
أذكر زمان أول وأنا في الدلالي
…………………………….. .أذكر تعبتي معي وإنتي تربين
إلـيا سمعت الصـوت يرتاح بالي
……………………………وأنسى هموم الوقت وفرقى المحبين
يمه ترى الجنة معك والمعالي
……………………………يمـه قـدم رجلـك أحـطه على العـين
أماه إن الدمع في فيضان
والقلب يشكو قسوة الحرمان
أماه إني قد ذكرتك خاليا
والدمع يجري حارقا أجفاني
فالليل أسدل فوق جرحي ظلمة
والشمس تغرب من رؤى أحزاني
والقلب يهرب من دياري نحوكم
ليعيد ذكرى الأهل والإخوان
أماه قلبي لا يليت لفرقة
فيه الحنايا صلبة الجدران
لكن حضنك إن حواني دفئه
صهر الفؤاد وصخرة العصيان
– نسخة من شهادة الميلاد أصلية
– ثلاث 03 صور شمسية
– حقوق التسجيل 200 دج
– شهادة براءة الذمة تستخرج من مكتبة الجامعة
– ظرفان بريديان عليها عنوان الطالب
اريد
دروس السنة الثانية جامعي
علوم وتكنلوجيا
وجزاكم الله كل خير
السلام عليكم كيف احوالكم ان شاء الله تكونو بخير لكن لوتسالو حالتي ماتلقوني بخير ممكن تساعدوني لانو استاذا الرياضيات اعطانا واجبات او وظيفة و انا اجد الجبر لكن للاسف الهندسة اللي طلاب الستة الثالثة متوسط يذهبون لكتاب الرياضيات الصفحة كالاتي
1- تمرين رقم 5 ص/148
2-تمرين رقم 16ص/150
3-نمرين رقم 27ص/20
4- تمرين رقم 39ص/40
انا ارعف ارسم المشكلة في البرهان و ساعدوني ايضا في فهم يشتركان في ………
السلام عليكم أنا تلميد في السنة الرابعة متوسط أريد مساعدة من كل أساتدة التعليم متوسط سنة4 بخصوص مساعدة في أنجاز فقرة/
السند1/
قال الله تعالى:
*ان الله يأمركم أن تؤدوا الآمنات الى أهلها و اذا حكمتم بين الناس أنتحكموابا العدل…*
السند2/
جاء في المادة 123 من الدستور:
*السلطة القضائية مستقلة و تمارس في اطار القانون*
التعليمة:-اعتماد على سندات ومكتسباتك أكتب فقرة توضح فيه معنى و ظمنات *شروط استقلالية القضاء?
شكرا
الرجاء من الاعضاء الكرام مساعدتي في مشروع بخصوص اللغة الانجليزية للسنة الاولى ثانوي جذع مشترك اداب صفحة 39
بسم الله الرحمان الرحيم
االسلام عليكم
الرجاء من الاعضاء الكرام مساعدتي في مشروع بخصوص اللغة الانجليزية للسنة الاولى ثانوي جذع مشترك اداب صفحة 39 جزاكم الله خيرا
|
نتمنى أن تعطينا كل تفاصيل المشروع أو على الأقل عنوانه حتى نفيدك بإذن الله
تحميل الحل من الملفات المرفقة