التصنيفات
الأدب واللغة العربية

هدية حصرية 29 رواية بروابط مباشرة!!!!!!

التصنيفات
الأدب واللغة العربية

البدائع و الطرائف

البدائع و الطرائف – جبران خليل جبران –


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إليكم أحد مؤلفات جبران خليل جبران الرائعة

و هي

" البدائع و الطرائف "


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
البدائع والطرائف.rar‏  3.07 ميجابايت المشاهدات 38


التصنيفات
الأدب واللغة العربية

مفاتيح العلوم

مفاتيح العلوم – الخوارزمي –


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إليكم كتاب:

" مفاتيح العلوم "

المؤلف الخوارزمي

نبذه عن الكتاب :

يُعد هذا الكتابُ مِفتاحًا لمبادئ كثير ٍ من العلوم. وهو مقالتان: المقالة الأولى في: الفقه وأصوله، والعقائد، وعلم الكلام، والفِرَق، والنحو، والشعر، والعَرُوض ، والتاريخ والأخبار. واشتملت المقالة الثانية على: الفلسفة، والمنطق والطب، وعلم النجوم، والهندسة، والموسيقى، والكيمياء، والحيل، وأمورٍ أخرى.

منقول

للتحميل إضغط على محتوى الملفات المرفقة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
mfateeh.zip‏  142.9 كيلوبايت المشاهدات 24


التصنيفات
الأدب واللغة العربية

الكتاب

الكتاب – سيبويه –


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إليكم من أهم الكتب التي يستعان بها في اللغة العربية

" الكتاب "

لصاحبه أبو بشر عمرو بن عثمان بن قنبر الملقب بـ سيبويه


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الكتاب لسيبويه.rar‏  1.21 ميجابايت المشاهدات 107


التصنيفات
الأدب واللغة العربية

فضل العلم والحث عليه**العلاّمة الحافظ الحكمي

فضل العلم والحث عليه**العلاّمة الحافظ الحكمي -رحمه الله-


الونشريس

– فضل العلم والحث عليه قال العلاّمة الحافظ الحكمي -رحمه الله- :
العِلمُ أغلى و أحلـى مـا له استمَـعتْ * أُذْنٌ و أعْـربَ عنـه ناطقٌ بِفمِ
العلمُ غايتُه القصْوى و رتبـته العليــاء * فاسْـعَوْا إليه يا أولي الهِمَــمِ
العلم أشـرفُ مطلـوبٍ و طالبـُــه * للهِ أكرمُ مَنْ يَمْشِي عَـلى قـدَمِ
العلـمُ نــورٌ مبينٌ يسـتضـيء به * أهلُ السعادة و الجهّال في الظُلَـمِ
العلـم أعْلَى حياةً للعباد كــمــا * أهـلُ الجهـالةِ أمـواتٌ بجهلهمِ
لاسَمْع لا عَقْل بل لا يُبْصِرونَ وفِي السْـ * سَعِيـرِ مُعْتَـرِفٌ كُلٌّ بِذَنْبِهِمِ
فالجَهْلُ أَصْــلُ ضَلَالِ الخَلْـقِ قاطِبـَةً * وأصْـلُ شَقْوَتِهِمْ طُرًّا وظلمهم
والعِلْمُ أصْــلُ هُداهُـمْ مَعْ سَعـادَتِهِمْ * فلا يَضِلُّ ولا يَشْقى ذَوُو الحِكَمِ
والخَوفُ بالجهْـلِ والحُـزْنُ الطـويلُ بِهِ * وعَن أُولِي العِلْمِ مَنْفِيَّانِ فَاعْتَصِمِ

الـعِلْــمُ واللهِ مِــيـراثُ النُّبُـوَّةِ لا * ميراثَ يُشْبِهُهُ طوبَى لِمُقْتـَسِمِ
لأنَّهُ إرْثُ حَـــقٍّ دائِــم أبَــدًا * وما سِــواهُ إلى الإِفْنَاءِ والعَـدَمِ

العلم يا صَـاحِ يَسْتغفِـرْ لصـاحبِـه * أهلُ السماواتِ و الأرْضِين من لَمَمِ
كذاك تَستَـغفـرُ الحيتــانُ في لجَُـجٍ * من البحـارِ له في الضوءِ و الظُلمِ
و إنَّ أجنـحـةَ الأمْـلاَكِ تبسُطـهـا * لِطالبيــه رضًـا منهم بِصُنعهمِ
و السالكــون طريقَ العلمِ يَسلُكُهُـم * إلى الجِـنَـانِ بَـارِئُ النّـسَـمِ
والسَّامِعُ العِلْمَ والوَاعِـي لِيَحْفَـظَـهُ * مؤدِّيــا ناشِـرًا إيَّـاهُ في الأمَمِ
فيــَا نَضَـارَتَهُ إذْ كــاَنَ مُتَّصِفًـا * بِذا بِدَعْــوَةِ خَيْـرِ الخَلْقِ كُلِّهِمِ
كفاكَ في فضْـلِ العِلْـمِ أنْ رُفِعـوا * مِـنْ أجْلِهِ درجـاتٍ فـوْقَ غيْـرِهِمِ

و كان فضْل أبِينَا في القديمِ عَلَى الـ * أمـلاكِ بالعِـلْم مِـنْ تَعْلِيـمِ ربّهـمِ
كذاكَ يوسُفُ لَمْ تَظْهَرْ فَضِيلَتُهُ * لِلعالَمينَ بِغَيْرِ العِلْمِ والْحِكَمِ
وما اتِّباعُ كَليمِ اللهِ لِلْخَضِرِ الْـ * مَعْروفِ إلا لعِلْمٍ عَنْهُ مُنْبَهِمِ
مَعْ فَضْلِهِ بِرِسالاتِ الإلَهِ لَهُ * وَمَوْعِدٍ وسَماعٍ مِنْهُ لِلْكَلِمِ
وقَدَّمَ المصْطفى بالعِلْمِ حامِلَهُ * أعْظِمْ بِذلِكَ تَقْدِيمًا لِذِي قِدَمِ
كفَاهُمُو أنْ غَدَوْا لِلْوَحْيِ أوْعِيَةً * وأضْحَتِ الآيُ مِنْهُ فِي صُدورِهِمِ
وخصَّهُمْ ربُّنا بَصَرًا بِخَشْيَتِهِ * وعَقْلُ أمْثالِهِ فِي أصْدَقِ الكَلِمِ
ومَعْ شَهادَتِهِ جاءَتْ شَهادَتُهُمْ * حَيْثُ اسْتَجابُوا وأهْلُ الجَهْلِ في صَمَمِ
ويَشْهدُونَ عَلى أهْلِ الجَهالَةِ بالْ * مَوْلَى إذا اجتَمَعُوا فِي يَوْمِ حَشْرِهِمِ
والعَالِمُونَ عَلى العِبادِ فَضْلُهُمُو * كالبَدْرِ فَضْلا عَلى الدُّرِّيِّ فَاغْتَنِمِ
هُمُ الهُداةُ إلى أهْدَى السَّبيلِ وأهْـ * لُ الجَهْلِ عنْ هَدْيِهِمْ ضَلُّوا لِجَهْلِهِمِ
وفَضْلُهُمْ جاءَ في نصِّ الكِتابِ وفِي الْـ * حَديثِ أشْهَرُ مِنْ نارٍ عَلى عَلَمِ

[«حاشية روضة العقلاء» ابن حبان: (47)]




التصنيفات
الأدب واللغة العربية

الامتحان الأول في مقياس الأدب المغربي للسنة الثانية أدب عربي

الامتحان الأول في مقياس الأدب المغربي للسنة الثانية أدب عربي


الونشريس


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إليكم و حصرياً طلبة المستوى الثاني فرع أدب عربي نموذج الامتحان الأول في مقياس الأدب المغربي

التحميل من الملفات المرفقة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
جامعة حسيبة بن بوعلي بالشلف.doc‏  23.5 كيلوبايت المشاهدات 109


التصنيفات
الأدب واللغة العربية

ثلاثون فائدة نحوية

ثلاثون فائدة نحوية


الونشريس

بسم الله الرحمن الرحيم


هذه ثلاثون فائدة نحوية

الفائدة الأولى :
إذا نــوِّنالمنقوص حذفت ياؤه رفعاً وجراً . تقول ( هذا
قاضٍ ) و( مررت بقاضٍ).

الفائدة الثانية :
ضمير الغائب: يستتر جوازاً ، وأما ضمير المتكلموالمخاطب:
يستتر وجوباً .

الفائدة الثالثة :
أفعال الشروع: هي كل فعلبمعنى بدأ أو شرع ، وهي أفعال
ناسخة خبرها جملة فعلية فعلها مضارع مثل ( بدأزيد يأكلُ الطعام).

الفائدة الرابعة :
كل اسم محلى بـ ( الـ ) وقع بعداسم إشارة فهو: بدل، مثل
قوله تعالى ( ذلك الكتاب).

الفائدة الخامسة :
كل ما يقع بعد الظرف فهو: مضاف إليه، سواء أكان مفرداً أم
جملة . مثل ( ذهبتُنحو دارِ الهجرة).

الفائدة السادسة :
اللام في خبر إن تسمى: المزحلقة،لأنها زُحلقت من الاسم
إلى الخبر كراهة اجتماع مؤكدين . مثل ( إن زيداً لقائمٌ).

الفائدة السابعة :
إذا وقع الاسم الجامد بعد ( أيّهـا ) فهو: بدل ،وإن كان
مشتقاً فهو: صفة . والجامد هو: الذي لم يؤخذ من شيء آخر مثل ( الرجل ) تقول :
أيّها الرجل ، وأما المشتق فهو: الذي أُخذ من فعل آخر مثل ( القائم ) أخذ
من قام – يقوم
تقول ( أيّها القائم ).

الفائدة الثامنة :
إذاجاءت أن وبعدها الفعل المضارع فإنها تسمى: مصدراً
مُؤوّلاً، وتعرب على حسب موقعهامن الجملة فإن كانت في محلالمبتدأ تعرب به.مثل: (أن تأكل خيرٌ لك ) ،
وإنوقعت في محلالمفعول به تعرب به نحو ( لم يستطعمحمد أن يأكل التفاحة).

الفائدة التاسعة :
الأفعال التي تنصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبرهي :
ظـنَّ – خال – حسِب – زعم – جعل – عدَّ – حَجا ( ظنَّ ) – هبَّ – صيَّر
ردَّ
ترك – تخـذ – اتـخذّ – رأى ( القلبية) – علم – وجد – ألفى – درى .

الفائدة العاشرة :
لا النافية للجنس تعمل عمل ( إنّ ) تقول ( لا رجلَقائمٌ).

الفائدة الحادية عشرة :
سُمّيت الأفعال الناسخة بذلك لأنهاتنسخ حكمالمبتدأ والخبر وهي ( كان ، صار ، أصبح ، أمسى ، ليس ، مازال ، ما فتئ،
مابرح ، ماانفك ، مادام ، أضحى).

الفائدة الثانية عشرة :
لكنّ(بالتشديد ) تعمل عمل إنّ ،
أما لكن(بالتخفيف ) فهي حرف استدراك لا عمل لهاتقول : محمد عالمٌ لكنْ أخوه جاهل .

الفائدة الثالثة عشرة :
( قلّما ،طالما ، كثرما ، شدّما ) أفعال ماضيةمكفوفة عن العمل ،
وإنّ وأخواتها إذااتصلت بها ( ما ) كفتها عن العمل .

الفائدة الرابعة عشرة :
صيغة منتهىالجموع: هي كل جمع تكسير بعد ألف تكسيره
حرفان، مثل ( مساجد ) أو ثلاثة أحرفأوسطها حرف ساكن مثل ( عصافير).

الفائدة الخامسة عشرة :
تعلق الجاروالمجرور بالفعل أو ما فيه معنى الفعل ،
كقولك ( وكان أبو بكر أول رجل من قريشإسلاماً ) فـ ( من قريش ) متعلقةبالفعل كان ، والتقدير ( رجل كائن من قريش)،
وإلا فبصفةمن الاسم النكرة ،
أو حال من المعرفة .

الفائدة السادسةعشرة :
( خلا – عدا – حاشا ) أفعال ماضية تفيد الاستثناء .
إن سُبقت بـ ( ما)فيكون ما بعدها منصوباً يعرب مفعولاً به . مثل ( حضرالناسُ ما عدا الشيخَ)،
وإن لم تسبق بـ( ما ) فيجوز أن تكون أفعالاً ،
أو حروف جر . مثل ( حضر الناس عداالشيخِ).

الفائدة السابعة عشرة :
قد يكون الظرف جار ومجرور اسم فعلكقولناعليك[/url]نفسك ) أو ( دونك الكتاب ) فيعمل عمل الفعل ؛ يتحول من جار ومجرور إلى اسم[/font]
فعل يرفع وينصب ، والفاعل ضمير مستتر تقديره ( أنت).

الفائدةالثامنة عشرة :
( أمّـا ) حرف شرط وتفصيل ، وتسد مسد فعل الشرط إذا
وقع بعدهااسم مرفوع كان مبتدأً ، وجملة جواب الشرط المقترنة بالفاء تسدمسد الخبر كقولهتعالى ( فأما اليتيم فلا تقهر).

الفائدة التاسعة عشرة :
( إذا ،لو ، لولا ، كلّما ، لوما ، لمّا ) أدواتشرط غير جازمة ، أي يكون لها فعل شرطوجواب شرط ولكنهما غير مجزومين .
مثل ( لو تأتونَ نكرمُكم).

الفائدة العشرون :
أقسام المنادى خمسة :
1 – مفرد علم : مثل يامحمدُ .
2 – نكرة مقصودة : مثل يا رجلُ خذ بيدي.
وهذان القسمان يُبنيان علىيرفعان به في محل نصب .
– 3 منادى مضاف : مثل يا عبدَ الله .
4
– منادى شبيهبالمضاف : مثل يا طالعاً جبلاً .
5
– نكرة غير مقصودة : مثل يا رجلاً خذ بيدي .
وهذه الأقسام الثلاثة معربة وتكون منصوبة .

الفائدة الحاديةوالعشرون :
( ما ) الاستفهامية إذا اتصلت بحرف جر حذفت
ألفها.
مثل : ( عمَّ ) و ( بمَ ) و ( ممَّ ) و ( لـمَ).

الفائدة الثانية والعشرون :
الفاء السببية : هي الفاء المسبوقة بنفي أو طلب
، ويكون الفعل المضارع بعدهامنصوبا بأن المضمرة وجوباً .
مثل قوله تعالى ( .. ألم تكن أرضُ الله واسعةًفتُهاجروا فيها).

الفائدة الثالثة والعشرون :
إذا وقع الاسم منصوباًبعد اسم التفضيل فهو: تمييز .
مثل : أنا اليوم أشـدّ افتقـاراً .

الفائدة الرابعة والعشرون :
الأفعال التي تنصب مفعولين ليس أصلهماالمبتدأوالخبر هي :
( أعطى – سأل – منح – منع – كسى – ألبس) .
والأفعالالتي تنصب ثلاثة مفاعيل هي:
( أرى – أعلم – أنبأ – نبّأ – حدّث – خبّر).

الفائدة الخامسة والعشرون :
إذا وقعت الباء في خبر ليس كانتحرف جر زائد .
مثل : ليس الجمالُ بمئزرٍ ، ( مئزر ) خبر ليس مجرور لفظاً منصوبمحلاً .

الفائدة السادسة والعشرون :
إذا كانت الأفعال الناسخة بمعناهاالأصلي فهيتامة، وتكتفي بالمرفوع، كما في قوله تعالى ( وإن كان ذو عسرةٍ فنظِرةإلى
ميسرة).
فكان هنا بمعنى وُجد . وكذلك أصبح زيدٌ أي دخل في الصباح .

الفائدة السابعة والعشرون :
( كم ) الاستفهامية والخبرية إذا كان مابعدها
يحتاج إليها سلّط عليها ، وإلا فهي مبتدأ .
أمثلة : كم كتاباً عندك . فـ ( كم ) هنا: مبتدأ .
كم كتاباً اشتريت ؟ ( كم): مفعول به.
كم يوماً صمت ؟(كم ): ظرف زمان .
كم بلدة زرت ؟ ( كم ) : ظرف مكان .
كم أكلةً أكلت ؟ ( كم ) : نائبمفعول مطلق .
مثال لـ ( كم ) في محل رفع مبتدأ
كقوله تعالى ( كم من فئة قليلةغلبت فئةكثيرة).
فـ ( كم ) هنا خبرية وقعت مبتدأ و ( غلبت ) خبرها .

الفائدة الثامنة والعشرون :
يُصاغ اسم الفاعل والمفعول من الثلاثي علىوزن
فاعل ومفعول مثل ( كاتب ومكتوب ) ،
ومن غير الثلاثي على وزن مضارعه بعدإبدال حرف المضارعة ميماً مضمومة وكسر ما قبل الآخر في اسم الفاعل وفتحهفي
اسم المفعول .
مثــال : أكــرَمَ … يـُـكـرِمُ …. مــكْـرٍم ( بكسرالراء ) اسم فاعل .
أكــرَمَ … يـُـكرِمُ …. مــكْـرَم ( بفتح الراء ) اسممفعول .

الفائدة التاسعة والعشرون :
المصدر يعمل عمل الفعل وهكذا كلالمشتقات كاسمالفاعل، مثل ( الظالم أهلُها ) ، واسم المفعول مثل ( المؤلفةقلوبهم )
والصفة المشبّهة مثل ( محمد حسنٌ وجهُه).

الفائدةالثلاثون :
في الاسم المنقوص تبين علامة النصب فقط ، ونقدّر علامة
الرفع والجرمثل ( جاء القاضي ) و ( مررتُ بالقاضي ) و ( رأيتُ القاضيَ).

منقول من:

منتدى الأمير (منتدىمتوسطة الأمير عبد القادر بوادي رهيو ولاية غليزان)




التصنيفات
الأدب واللغة العربية

مفهوم " التناص " ودرجاته

مفهوم " التناص " ودرجاته


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إليكم في هذا المضوع تعريف لـمفهوم " التناص "

التناص inter-textualité مصطلح نقدي، عُرف بداية في اللغة الفرنسية في الستينات، على يد الناقدة الفرنسية ـ البلغارية الأصل ـ جوليا كريستيفا (J.Kristeva 1941). ويدل المصطلح على ظاهرة تفاعل النصوص فيما بينها، وتأثير هذا التفاعل في إنتاج الدلالة التي يحملها النص الذي يحتوي عملية التفاعل هذه.

عرف النقد المعاصر مصطلح «التناص»، ولكن التناص في ذاته قديم قدم الكتابة، وقد اختلط لدى بعض النقاد المعاصرين بمفهومات أخرى مثل: الاقتباس، التضمين، السرقات. إلا أن هذه المفهومات بعيدة في جوهرها عن التناص الذي يقصد به أن الكتّاب حين ينشئون نصوصهم ينطلقون من النصوص التي سبق لهم أن تمثلوها التي تتجاور وتتفاعل فيما بينها، وقد ينفي بعض منها الآخر في نصوصهم الجديدة. وهذا ينفي فكرة النص المستقل المكتفي بذاته.

إن النصوص لا تتفاعل بوصفها مجرد نصوص، إنما بوصفها ممارسات دلالية متماسكة، بوصفها أنظمة علامات متماسكة، لكل منها دلالته الخاصة به، وهذه الأنظمة إذ تلتقي في النص الجديد، تسهم متضافرة في خلق نظام ترميزي code جديد، يحمل على عاتقه عبء إنتاج المعنى أو الدلالة في هذا النص.

وللتناص درجات، هي:
1 ـ التطابق: إن المطابقة في اللغة تعني الموافقة والمساواة، والتطابق هو الاتفاق، واصطلاحياً يعني التطابق تساوي نصوصٍ ما في الخصائص البنيوية، وفي النتائج الوظيفية. ومثال ذلك التقارب الذي يصل إلى حد التطابق بين مسرحية «القصة المزدوجة للدكتور بالمي» من تأليف الكاتب الإسباني أنطونيو بويرو باييخو (1916-) ومسرحية «الاغتصاب» للكاتب السوري سعد الله ونوس[ر] (1939-1996).

2 ـ التفاعل: إن أي نص هو نتيجة لتفاعله مع نصوص أخرى مختلفة عنه تُكيّف بحسب النص المنقولة إليه مع مراعاة أهداف الكاتب ومقاصده. فقد يكون النص مقتبساً إلا أن غاية الكاتب تجعله يصيغ من تلك النصوص جميعها نصاً واحداً له دلالاته ورسائله الخاصة به. ومثال ذلك التفاعل بين مسرحية «الحياة حلم» للكاتب الإسباني كالديرون دي لاباركا[ر] وحكاية «النائم واليقظان» في «ألف ليلة وليلة»، وكذلك ملحمة الكاتب الإنكليزي تشوسر[ر] «مجلس الطيور» (1382) وتأثرها بملحمة «منطق الطير» للكاتب الصوفي الفارسي فريد الدين العطار[ر] (1140-1230) الذي تأثر أيضاً بكتاب «رسالة الطير» للكاتب العربي أبي حامد الغزالي[ر] (1058-1111).

3 ـ التداخل: إذا لم يحقق التداخل والمداخلة الامتزاج أو التفاعل، فإنهما يبقيان دخيلين على النص الأصلي، وإن كانا شبيهين به، مما يخلق صلات محدودة فيما بينها. وهناك الكثير من نصوص الثقافة العربية القديمة، وكذلك بعض النصوص المعاصرة التي فهمت التناص فهماً خاصاً، ضمن ما عُرف بـ «التداخل».

4 ـ التحاذي أو المجاورة: إذا لم توجد صلات وعلائق بين النصوص، فإن وجود بعضها إلى جانب بعض يصير مجرد مجاورة وموازاة في فضاء، مع محافظة كل نص على هويته وبنيته ووظيفته.

5 ـ التقاصي أو التباعد: ويقوم على التقابلات بين نصوص مختلفة بعضها عن بعض ولا تنتمي إلى النوع نفسه. ومع أن النقد لم يبت الموضوع فإنه يورد نص أبي العلاء المعري[ر] «رسالة الغفران» ونص دانتي[ر] «الكوميديا الإلهية» مثالاً على التقاصي والتفاعل المحتمل في الوقت نفسه.

منقول للفائدة




رد: مفهوم " التناص " ودرجاته

جزاك الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتك
الف شكر




التصنيفات
الأدب واللغة العربية

معجم الأدباء

معجم الأدباء -ياقوت الحموي-


الونشريس


السلام عليكم و رمة الله و بركاته

إليكم :

" معجم الأدباء "

لصاحبه ياقوت الحموي


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
معجم الأدباء – ياقوت الحموي.zip‏  2.73 ميجابايت المشاهدات 131


رد: معجم الأدباء – ياقوت الحموي –

باركك الله على الموضوع القيم وجعله إن شاء الله في ميزان حسناتك يارب



الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
معجم الأدباء – ياقوت الحموي.zip‏  2.73 ميجابايت المشاهدات 131


رد: معجم الأدباء – ياقوت الحموي –


آمين يا رب العالمين

و لك مثل ذلك أخي الكريم

مشكور على المرور


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
معجم الأدباء – ياقوت الحموي.zip‏  2.73 ميجابايت المشاهدات 131


رد: معجم الأدباء – ياقوت الحموي –

شكرا لك ام كلتوم


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
معجم الأدباء – ياقوت الحموي.zip‏  2.73 ميجابايت المشاهدات 131


رد: معجم الأدباء – ياقوت الحموي –

شكرا جزيلا أختي كلثوم و بارك الله فيك


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
معجم الأدباء – ياقوت الحموي.zip‏  2.73 ميجابايت المشاهدات 131


التصنيفات
الأدب واللغة العربية

جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام


الونشريس

جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

المؤلف: ابو زيد محمد بن الخطاب القرشي

رابط التحميل




رد: جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

الونشريس

الف شكر لك نرمين او سورية تعشق الجزائر لمادا غيرت اسمك اختي




رد: جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

الشكرالك عبد الحق
بتوقع هذا اسمك……….غيرت اسم الدخول
حطيت اسمي…..احسن ماكانو ينادوني بالسورية
كان طويل……
بس هذا ما بيعني اني ما عدت حب الجزائر




رد: جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

لا اختي طبعاااااااااا نعرف مدى ولعك بالجزائر مشكوووووووووورة الف شكر

وبالمناسبة هدا هو اسمي الحقيقي




رد: جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

يااهلا ب عبد الحق…….اسم رائع….عاشت الأسامي
تحياتي لك




رد: جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

شكرا على الرابط اختي نرمين




رد: جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

على فكرة اسم نرمين رائع …………فعاشت الاسامي

وعاشت سوريا وكل حاراتهاااااااااااااا

فتحية اجلال ومحبة لشعب عزيز غال




رد: جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

الونشريس اقتباس الونشريس
على فكرة اسم نرمين رائع …………فعاشت الاسامي

يعيشك يعيشك
ههههههه
أكيد حكيتها صح




رد: جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

شكرا الك اخي عنتر ….وبتنمى تستفيدو من الوابط




رد: جمهرة اشعار العرب في الجاهلية والاسلام

دقة في اختيار الكتب ألف شكر نرمين على الكم الهائل من الكتب المقدمة