إذا كانت الأقراط بأحد هذه الأشكال … فأنت…:
* صغيرة كروية أنت فتاة ودودة .
* صغيرة بيضاوية أنت متفهمة وطموحة .
* مربعة أو مستطيلة أنت قيادية وعنيدة .
* دائرية مفرغة أنت منصفة لاترضين بالظلم .
* طويلة إلى الأكتاف أنت أنيقة وتحبين التجدد والتغيير .
* ذات ألوان متعددة أنت تحبين لفت الأنظار وأن يشار إليك .
* على شكل معين أو نصف دائرة أنت حساسة ‘ رومنسية ‘ حالمة .
* في إحدى الأذنين مختلفة عن الآخر أنت جريئة لا يهمك كلام الناس و تحبين الشهرة والسيطرة .
دائرية مفرغة أنت منصفة لاترضين بالظلم .
* دائرية مفرغة أنت منصفة لاترضين بالظلم .
ههههههههههههههههههههههه شكرا حبيبتي كلتومة على الدراسة النفسية و فعلا هذه هي حقيقتــي .
أنت متفهمة وطموحة .
شكرااااااااااا كلثوم
رائع
* صغيرة بيضاوية أنت متفهمة وطموحة .
شكراً لكـ كلثوم على الموضوع الرائع
الكذب عند الأطفال
هناك عدة طرق تؤدي فيها طريقة الأهل إلى كذب الأبناء.. إحداها هى أن يقول الآباء أنفسهم (أكاذيب بيضاء صغيرة)..
أخبرتني فتاة في الحادية عشر من عمرها يومًا أن بينما كانت العائلة تتناول العشاء ووالدتها تنصحها (كالعادة) عن مساوئ الكذب دق جرس الهاتف وردت والدتها على المتكلم الذي كان يسأل عن والدها وقالت أنه ليس موجودًا.. وسألتني الفتاة: "ألم تكن تلك كذبة؟ ماذا ترى أنت؟".
بالتأكيد هذا كذب.. ذلك النوع من المعاير المزدوجة.. أن يطالب الأهل الأولاد بالصدق ويبرروا في الوقت نفسه أكاذيبهم من الممكن أن يكون محيرًا للطفل، بل ويؤدي عن حق إلى فقدان الطفل إيمانه وثقته بوالديه.. حتى لو كان غرض الأم في المثال السابق أن تسمح لزوجها بالاستمتاع بالعشاء في هدوء دون مقاطعة فإنها لا تزال كذبة.
ربما كان من الأفضل أن تخبر المتكلم أن زوجها غير متاح ومشغول حاليًا.. ولكنه سيعيد مكالمتك بعد قليل.
وبهذه الطريقة تكون قد أخبرت الحقيقة وأعطت الإهتمام والمراعاة التي أرادتها لزوجها ولا تكون قد وقعت في فخ المعايير المزدوجة وتكون قد وقعت فعلاً في الكذب.
طريقة أخرى يفعلها الآباء تؤدي إلى كذب الطفل وهى الإجبار على مواجهة قاسية وحازمة تتعلق بالحقيقة والتي ستؤدي عند الاعتراف بها إلى عقاب شديد.
وأتذكر عندما أحضرت لي أم ابنها ذو الستة عشر عامًا باعتباره "مدمن كذب" وذلك عندما فتحت باب حجرته فجأة فوجدت سحابة من دخان السجائر فانفعلت وثارت وصرخت "هل تدخن؟" فقال خائفًا "لا" ونتيجة لتلك المواجهة طلبت الاستشارة في إدمان ابنها للكذب.
وسألت والده بنفسي إن كان قد مر بتجربة التدخين عندما كان مراهقًا فأجاب بالإيجاب، فسألته إن كان قد صارح والديه بهذا فأجاب بالنفى.. فسألته إن كان ذلك لا يعتبر كذبًا فأجاب أنه لا يعتبره كذلك.
من الواضح أن ذلك الابن كان خائفًا من غضب والديه ودافع عن نفسه بالكذب.
اقترحت على الأم أنه كان باستطاعتها تجنب كذب الابن بأن تبادره قائلة "أنا أرى إنك تدخن، وأريدك أن تعرف بأنني لا أوافق على ذلك مطلقًا.. صحتك، حرام، فلوسك، مخالفة لدينك. بهذه الطريقة فإنها توصل للابن رسالة صريحة دون أن تضطره إلى الدفاع عن نفسه بالكذب.
وهناك نوع آخر من الكذب، وهو الكذب المزمن، وهو مثل مرض السرقة يعكس اضطرابات نفسية عميقة، وهو عادةً ينشأ في صغار لم يتكون لديهم ضمير قوي أو احساس عميق بالخطأ والصواب أو الحلال والحرام.
ويكون الكذب والسرقة لديهم شئ بسيط لا يصاحبه أى خجل أو احساس بالذنب وذلك لأنهم أصلاً لا يعتبرون فيما يفعلون أى نوع من الخطأ.. فهم يرونه ليل نهار في البيت وفي المدرسة، ولم يعلمهم أحد بأن الله سميع بصير بأفعالهم وكذبهم وأنه يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
وتصبح تلك المشكلة أكثر صعوبة كلما تقدم سن الطفل أكثر من خمسة سنوات ولم ينم مبادئ قوية عن طريق علاقة قوية ومحبة مع على الأقل أحد الوالدين.
قد يكذب الأطفال رغم معرفتهم بخطأ ذلك كوسيلة للانتقام من السلطة ممثلة في الوالدين وذلك لغضبهم منهم.
وبالنسبة لعقوبة الكذب أو السرقة أنا أعتقد أن الآباء يجب أن يتجنبوا القسوة في العقاب. الصور الخفيفة للعقاب تساعد الطفل أن يكون ضميرًا تجاه السلوك الخاطئ، ومهما كانت وسيلة العقاب التي يقررها الآباء يجب أن يكون واضحًا تمامًا أن الكذب سلوك غير مقبول..
(أساليب الثواب والعقاب – الطفل العنيد)
ولا ننسى أنه لا يجب السخرية من الطفل والتقليل من قدره ومناداته بالكذاب، وتجنب استخدام العنف كرد فعل لكذبه والبحث عن سبب هذا الكذب.
لابد أن يشارك الطفل في أنشطة متعددة تستغرق وقته وتعود عليه بالنفع في دينه ودنياه.
الاستجابةالسريعة لنداء وشكوى الطفل دون إهمال الحوار والاستماع والفهم.
وقد يكذب الأطفال للهروب من مسئولية أو مشكلة تسببوا فيها وقد تعلموا أن الأم كثيرًا ما تفعل ذلك ولم يتعلموا منها الصراحة والمواجهة بل الهروب والكذب، وقد يكذب الأطفال كمحاولة فاشلة لجذب الإهتمام والحصول على مكاسب حتى لو كانت معنوية.
طرق مبتكرة لعلاج الكذب:
1.اشرح: عندما يبدأ طفلك في الكذب أمام الناس اشرح له أنه لابد من الإقلاع عن ذلك تمامًا في الأماكن العامة والخاصة أمام الناس أو في المنزل بدون زجر أو تأنيب أو عقاب في المرات الأولى.. يجب التعامل مع ذلك السلوك بواقعية.
2.اقترح بدائل: يجب أن تعطي للطفل طرق أخرى للتنفيس عن غضبه.. يجب محاولة إلهاء الطفل باقتراح نشاط آخر.
3.كن مثابرًا: ربما يقوم طفلك بالكذب مثلاً في الحضانة.. يجب توضيح ما سبق للمشرفين على رعايته والإتفاق على سلوك واحد في التعامل.
4.باستعمال طريقة النجوم:(المشروحة بالتفصيل في برنامج الطفل العنيد).عمل قوائم بكل ما يحب الطفل.
. تثمين ما يحب الطفل بالنجوم.. مثلاً رحلة إلى المنتزه = 20 نجمة، الذهاب إلى حديقة الحيوان = 12 نجمة، شراء لعبة جديدة غالية = 30 نجمة، شراء لعبة جديدة رخيصة = 20 أو 15 أو 10 أو 5 نجوم، كيس شيبسي = 3 نجوم، قطعة حلوى = 6 أو 5 أو 4 أو 3 نجوم على حسب قيمتها وثمنها، الذهاب للجدة أو العم أو الخال = 6 نجوم و….. و
. يجب تثمين ما يحبه الطفل على حسب أهمية الشئ بالنسبة له وليس بالنسبة لنا أو على حسب قيمته أو ثمنه.
. عمل قوائم عبارة عن أوراق معلقة على الثلاجة أو الحوض أو باب الغرفة أو جانب السرير مكتوب على كل منها ما يحب وعدد النجوم المطلوب تحصيلها.
. لا يجب أن يُعطى الطفل أي من الأشياء التي تم تثمينها والتي يحبها إلا بالمقابل وهو الحصول على عدد النجوم المطلوبة.
. عند عمل شئ سار أو حسن أو مقبول أو مطلوب يوضع للطفل نجمة في القائمة التي يريد الحصول عليها.
. عند قيام الطفل بعمل غير سار وغير مقبول يتم حذف نجمة أو نجمتين على حسب المخالفة التي ارتكبها ومن هذه المخالفات موضوعنا الذي نحن بصدده وهو إظهار نوبات الغضب في الأماكن العامة أو الخاصة أو في المنزل.
. لا يجب التنازل مطلقًا والتسامح في وضع النجوم أو حذفها أو إعطاء شيء من الأشياء التي تم تثمينها (معلهش المرة دي، المرة الجاية اسمع الكلام، علشان خاطري يروح النهاردة).
. من المؤكد أن الطفل في الأيام والأسابيع الأولى سوف يتجاهل تمامًا هذا النظام (إيه الهبالة دي، أنا مش هعمل كده أبدًا، ده كلام فارغ) ولكن الإصرار وعدم حصول الطفل على ما يريد مطلقًا سوف يقنعه أن الموضوع جد جدًا ويهم الوالدين تنفيذ التعليمات وإلا تخيل طفل لا يخرج ولا يلعب بلعبه أو يحصل على لعبة جديدة أو يزور جدته أو أعمامه أو لا يأكل حلوى لابد إن آجلاً أو عاجلاً إلا ويتبع النظام للحصول على ما يريد.
طرق بسيطة للعقاب السلبي:
عندما يقوم طفلك بالكذب أمامك أو أمام المعارف أو في الحضانة، عليك توقيع عليه عقوبة الخصام لمدة ساعة وأثناء هذه الساعة لا تكلميه أو تنظري إليه أو تنفيذ أى طلب طعام أو شراب أو عدم الرد على أى سؤال له على أن تخبريه قبل الخصام أن سبب الخصام هو فعل كذا.. أو كذا.. أو إطلاق الشتائم.. في المرة القادمة سوف يكون الخصام ساعتين والتي بعدها ثلاث ساعات وهكذا..
إذا استمر طفلك في فعل ما لا يجب أن يفعله مثل كذا.. أو كذا… أو الكذب يجب حبس الطفل في غرفة ليس بها أى لعب أو كمبيوتر أو أي شيء مسلي.. يجب أن يجلس في الغرفة مع الطفل أحد الوالدين لحمايته من أي سوء ومنعه من أي تصرف خارج ويضاف إليها عقوبة الخصام، ولا يجب أن يعتبر الوالدان عقوبة الحبس هي عقوبة لهما بل هى للطفل ولكن لا يجب ترك الطفل وحده مطلقًا.
. إذا استمر طفلك في فعل ما لا يجب أن يفعله مثل كذا.. أو كذا.. يجب حرمان الطفل من الخروج إلى المتنزهات أو زيارة الأقارب أو شراء لعب جديدة أو ملابس جديدة أو الذهاب في رحلة مع المدرسة مرة واحدة فقط، وإذا تكررت يتكرر نفس الحرمان بشرط أن يجلس مع الطفل في المنزل أحد الوالدين مضيفًا إلى هذه العقوبة عقوبتى الحبس والخصام السابقتين.
لا يجب أن يختلف الوالدان أبدًا على تنفيذ ما سبق وعدم المجادلة في ذلك أمام الطفل والإتفاق على الطريقة المثلى التي يجب إتباعها مع طفلهما وأن يعلما أن طرق العقاب البسيطة السابقة هى طرق للتهذيب وليس للتعذيب وأن يكون الهدف هو التفاهم مع الطفل وليس توجيه العنف أو الانتقام والتفنن في ذلك، مع التأكيد على ما سبق أن ذكرنا أن هذا الطفل لا يعلم تمامًا أي شيء عن الصواب والخطأ والحلال والحرام وما يجب وما لا يجب.
هناك طريقة بسيطة وسهلة إذا كان الكذب يحدث على فترات متقطعة يمكن إخباره بأن هناك كرسي العقاب أو سجادة العقاب، فعندما يقوم الطفل بممارسة هذا السلوك يجب توجيهه للجلوس على كرسي معين ومحدد أو سجادة معينة ومحددة ولا يقوم من الكرسي أبدًا أو يتحرك خارج السجادة مطلقًا لا بعد مرور الوقت المحدد، ونبدأ بنصف ساعة وإذا تكرر الفعل يزيد الوقت تدريجيًا إلى ساعة ثم ساعتين ثم… وهكذا.
متى تطلب المساعدة؟
في أحوال نادرة يكون ذلك السلوك إشارة إلى مشاكل نفسية أخرى لدى الطفل.. استشر الطبيب النفسي لو:
1.تعارض ذلك السلوك مع تفاعلاته الاجتماعية.
2.لو فشلت كل وسائلك لجعله يكف عن الكذب.
3.لو كان مقترنًا مع سلوكيات أخرى مثيرة للقلق عند الأطفال.
4.لو كان مستمرًا بلا توقف.
نقلا عن طبيب نفسي دوت كوم :أمين العلم
شكرا اخي بارك الله فيك
بارك الله فيك وغفر الله لنا ولك في هذه الأيام المباركة.
بارك الله فيك وغفر الله لنا ولك في هذه الأيام المباركة.
حفظك الله ورعاك وجعل الجنة مأواك .
شكرا جزيلا لك
وبارك الله فيك
شكرا على مرورك الكريم ….
-
Transformer une source d’angoisse en source de… points bonus
2- La préparation : rechercher et utiliser les documents
Avant toute chose, un exposé, qu’est-ce que c’est ? Une réponse claire, précise, illustrée et orale. On vous demandera peut-être de répondre à une question, d’informer ou de convaincre. Avant toute chose, on ne le répétera jamais assez, cherchez la problématique, la fameuse problématique. Ouvrez votre esprit, lâchez vos idées et envisagez le sujet dans son ensemble. Par exemple, le rôle du pétrole dans la société du XXe siècle doit s’envisager sous son aspect historique, social, économique, géopolitique, technique.
Ensuite, pour que l’exposé soit intéressant pour les autres… et pour vous, lancez-vous dans la recherche documentaire. Mais pour bien la mener pensez à ces quelques règles qui permettent de ne pas se retrouver noyé par 500 000 documents. Car en cherchant au CDI et sur Internet, c’est ce qui risque de vous arriver !
1- On commence par le classique : dico, encyclopédies, pour bien cerner le sujet et noter les mots clés.
2- Le CDI : consultez le fichier et les ouvrages avant de les emprunter dare-dare. Il vaut mieux vérifier : peut-être que seules quelques pages sont intéressantes et les photocopier tout de suite est plus efficace. Et faites-vous aider par la documentaliste, elle, c’est une super tête chercheuse !
3- lnternet : si vous êtes ici, c’est que vous savez chercher et trouver les bons sites ! N’hésitez pas à aller sur les sites perso que peut vous indiquer votre moteur de recherche : réalisés par des étudiants ou des professeurs, ils peuvent vous aider.
4- Lisez et classez au fur et à mesure : au départ, la grande tendance est d’imprimer et de photocopier tout ce qui semble toucher au sujet de près ou de loin. C’est rassurant de voir la pile augmenter… mais on finit par se sentir noyé. Donc on lit, on note en haut de la feuille l’origine du document. Prenez ensuite votre surligneur et soulignez ce qui vous intéresse particulièrement et TOUT DE SUITE. A côté, sur une feuille ou un cahier réservé à cet effet (plus sûr que la feuille volante), notez les grandes idées qui se dégagent. Essayez de classer vos photocopies et impressions dans des chemises de couleur qui abordent les grands thèmes que vous voyez apparaître, cela vous aidera au moment de la rédaction du plan.
3- Le plan, toujours et encore indispensable
Vous pouvez maintenant grouper vos données par thèmes et les hiérarchiser pour construire votre plan.
4- Pour la rédaction, écrire le moins possible !
Pour un exposé, on évite d’écrire… Pourquoi ? Parce que si vous notez tout, vous serez tentés d’apprendre par cœur… et là, un travail de titan vous attend. Ou bien vous allez lire votre prose au lieu d’exposer oralement vos arguments, et votre auditoire va sombrer dans un profond sommeil.
Vous aurez donc à rédiger :
– le plan détaillé (grandes parties, sous-parties) les exemples et les enchaînements entre parties ;
– l’introduction et la conclusion.
C’est tout, le reste est dans votre tête !
5- Les plus qui décoiffent
Vidéos, transparents, croquis, posters, dessins, musiques même, usez de ces plus qui vont animer votre discours… en vérifiant quand même avant que vous aurez tout le matériel nécessaire. N’oubliez pas de faire vos branchements et de vérifier le fonctionnement 10 minutes avant l’entrée en classe. Au cas où (histoire de ne pas s’évanouir parce que rien ne marche), vous pouvez toujours prévoir la version papier.
Si vous n’avez pas la possibilité d’utiliser la « technologie » (rétro ou vidéoprojecteur), pensez aux panneaux en carton (à trouver en papeterie) sur lesquels vous aurez collé des illustrations, des photos, des schémas… Pensez à agrandir suffisamment vos images ou… faites passer dans les rangs ! Ils seront une aide précieuse pour illustrer vos arguments, intéresser votre prof et vos copains de classe… et vous rassurer.
Un petit truc simple et qui marche… la musique ! Ce n’est pas possible tout le temps, mais commencer un exposé sur le Moyen-Orient et le pétrole avec de la musique orientale ou votre exposé sur Nietzsche avec du Wagner… ça va surprendre et rendre tout le monde assez attentif (et le prof va apprécier cet effort de mise en scène).
6- Quelques conseils pour « prendre la parole »…et maîtriser son trac !
Regarder votre public… et tout votre public
Ne plongez pas le nez sur vos notes, ni le bout de vos chaussures. Regardez votre public, en veillant à regarder tout le monde et pas seulement le prof !
Parlez haut et clair
Sans hurler, posez bien votre voix : il s’agit de vous faire entendre jusqu’au fond de la classe. Veillez à mettre de l’intonation dans vos phrases : montez, descendez… comme lorsque vous parlez à vos copains et que vous avez envie de convaincre. Une voix monocorde est soporifique.
Suivez votre guide, le plan !
Improvisation interdite ! Lancez l’exposé avec votre introduction rédigée (pour vous rassurer et donner les grandes lignes de votre plan). Jetez un coup d’œil de temps en temps sur vos notes si besoin et sur votre montre pour surveiller l’heure. N’oubliez pas sous le coup de l’émotion vos effets surprises : vous seriez très énervé d’avoir oublié le poster qui vous a pris deux heures de travail !
Notez, montrez
Le tableau est à vous. C’est vous le prof (enfin presque), profitez-en : écrivez, dessinez ! Prenez vos images, montrez, commentez. Donnez de la vie à votre exposé.
Marchez, bougez… sans leur donner le tournis !
Vous avez le droit de parler avec vos mains, de vous déplacer, de marcher. Sans faire les cent pas non plus, bien sûr. Faites juste attention aux tics de langage (« bien entendu » répété cinquante fois, c’est fatigant) et aux tics de « trac » (je frappe dans mes mains, je me gratte l’oreille gauche,…)
Et REPETEZ !!!
Devant un miroir ou un(e) ami(e), ou vos parents même. Au moins une fois l’ensemble pour vous minuter et trois à quatre fois l’introduction. Vous avez un peu le trac avant d’entrer en classe ? Respirez à fond plusieurs fois, videz vos poumons, « noyez-les » d’air… et souriez !
لمادا يشيب الشعر؟
الشعر مادة معقدة جداً ، ولم تظهر الدراسات والأبحاث بنيته وتركيبه إلا مؤخراً .
فهو يتكون من ألياف مركبة من البروتينيات التي تسمى الكراتين ( Keratins )
ويعتمد لون الشعر على صبغة تسمى الميلانين التي يتم إنتاجها في خلايا خاصة تسمى ميلانوسايتس .
ويبدأ الشعر بفقدان لونه حين يخمد نشاط الميلانوسايتس عند التقدم في العمر
أو فقدان قدرة خلايا الميلانوسايتس الطبيعية نتيجة صدمة أو ضغط نفسي أو عصبي
ويوجد كثير من الوثائق التي تؤكد أن بعض الأشخاص فقدوا لون شعرهم بين ليلة وضحاها .
………………………………………
شكرا ليك ختي الهام وحبيت نسقسيك كفاش درتي لافوتو تاعك فالبروفايل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حابو ندير ومقدرتش
دوكا نقولك استناي دقيقة برك ونولي سمعتي حبيبتي دمعة حنان الروح
لازم نروح بعدها ونجي انتظريني
راني جيت دوكا نقولك
روحي هنايا
http://www.ouarsenis.com/vb/showthread.php?t=12650
وأعطيهم الصورة اللي حابتها يلبولك طلبك
فهمتي صديقتي دمعة حنان الروح؟؟؟
rabiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii yfar7aaaaaaaak merciiiiiiiiii
دع الشمس تشرق في قلبك
هنا نُسجتْ حروفٌ وكلمات
تبعث الأمل والتفاؤل في النفس ..
فاقرأوها على مهلْ ..
كيف تجعل
هنا حكمة تقول :
لكل منا شمسان شمس تشرق كل صباح و شمس تشرق في قلبه
.. ولكن..}
مهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
فإننا لا نراها إن كانت شمس قلوبنا مطفأة
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
…فإننا لا نراها إن كنا نضع أكفنا أمام أعيننا ونمنع النور إن ينفذ إلى داخلنا…
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
فلن تشرق دنيانا مادمنا لا نرى جمالها ولا نستمتع به
ومهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت
فان قلوبنا لن تشرق مادمنا
لآ نملأها بالأمل والرضا ..مادمنا لا نجددها ولا نجدد أهدافنا
وان قلوبنا لن تشرق أن تركناظلام اليأس والإحباط يخيم عليها ..
ولن نتذوق الفرح والحياة أن لم نحافظ على شمس قلبنا متوهجة دافئة …
..|[ غيـــّر نظرتكـ ]|..
..أنا وأنت وهو وهى ..
||نملك نفس العينان||
نرى نفس الأشياء ..
لكن داخلنا ..
هي من تجعل هذا الشيء يسعدنا أو يرمينا في ظلام اليأس..
مهما كان هذا الشيء
ولو كان وردة .
ربما أمنح أحدهم وردة فيفرح بها ويشمها
ويستمتع بمنظرها ..
وأمنح الأخر وردة فيصرخ من أشواكها
هناك عينان يملكها شخص قلبه عذب جميل
يحمل معه الفرح أينما حل ..
ابتسامته تسبقه إليك ..
.ضحكته هو عطره منثوراً أمامك ..
ربما هو يسكنه الم .. تعذَّبه كوارث الدنيا ..
لكنه لا يحملها معه أينما حل ولا ينشرها هنا وهناك ..
قلبه يجعل العالم أفضل ..
تفكيره ووعيه يجعله يبدأ من حيث إنتهى الآخرون ..
يبدأ بالحل مباشرة .. يبدأ بالايجابية ..
لا يكثر الشكوى
و العتاب
و الملام ..
وهناك عينان يملكها شخص معذب يائس ..
لا يرى من الحياة سوى الكوارث ..
تسبقه عذاباته .. وتنهداته ..
وآهاته .. زفراته .. تأففه .. غضبه ..
لروحه زمجرة عاصفة ترابية ..
ربما لو سمع تغريد عصفور لصرخ يطالبه بالصمت..
لا يرى سوى العيوب والأخطاء في كل شيء..
تراه شاكيا .. كارها كل شيء ..
تمضي معه دقائق فتتحول نفسيتك لدمار مرعب
إمنح قلبك للحب
الحب بكل أشكاله وألوانه يجعلك تشرق وتحب الحياة ..
.أحب الله وإمنحه قلبك خالصا واجعل فعلك يصدق قولك ..
.أحب اهلك .. أصدقائك .. الناس من حولك .. ومن يحيط بك ..
.أحب الأشياء .. تعامل معها بلطف ..
وأحط نفسك بالأشياء التي تحبها
يا صاحب الروح الجميلة
{..وقفة .
إن كنت من ناشري الفرح والعطر ..
فهنيئاً لك ولمن يحيطون بك ..
ابق كما أنت لا تتغير ..
جددإيمانك بمبادئك الدينية والخلقية والإنسانية ..
تمسك بإخلاصك وصدقك..
قلل من الاحتكاك بمن يدمرون جمال روحك .
.
أحط نفسك بكل جميل في هذه الحياة
ووودي لـــــــــــــــــــــــــــكم
__________________
تَغمُرها عَثراتُ الوُصولْ .. مُعلقةٌ على أَجنِحةِ الطِيوُر
إِلى غَير جِهةِ الإِسْْتقبَالِ التِي أَرجُوهَا
موضوع اكثر من رائع
شكرا لك
شكرا على مرورك
لقدنورت صفحتي
مشكورةةةةةةةة جزاك الله خيراااااااااااااااا
شكرا على ردك
اشرقت صفحتي باطلالتك
مشكورةةةةةةةة
شكرا عل ردك
بفضل ردودكم زادت فرحتي
إمنح قلبك للحب
الحب بكل أشكاله وألوانه يجعلك تشرق وتحب الحياة ..
.أحب الله وإمنحه قلبك خالصا واجعل فعلك يصدق قولك ..
.أحب اهلك .. أصدقائك .. الناس من حولك .. ومن يحيط بك ..
.أحب الأشياء .. تعامل معها بلطف ..
وأحط نفسك بالأشياء التي تحبها
يا صاحب الروح الجميلة
الله يجزيك كل الخير
احببت ان انقل اليكم بعض المعلومات حول التوجيه والارشاد النفسي علها تفيدكم خاصة للمقبلين على الماجستير وللامانة العلمية هي محاضرة منقولة
مفهوم التوجيه والإرشاد النفسي
هناك تعريفات كثيرة للتوجيه والإرشاد، كل من وجهة نظر معينة، وكل يركز على وجهة النظر التي يرتكز عليها، ولكنها جميعا تهدف إلى نفس الشيء، وتؤكد نفس المعنى—– وهذه التعريفات تحدد وتصف الأنشطة التي يتضمنها الإطار العام للتوجيه والإرشاد النفسي — وفيما يلي عدد من هذه التعريفات :
o هو عملية إرشاد الفرد إلى الطرق المختلفة التي يستطيع عن طريقها اكتشاف واستخدام إمكانياته وقدراته، وتعليمه ما يمكنه من أن يعيش في أسعد حال ممكن بالنسبة لنفسه وللمجتمع الذي يعيش فيه.
o هو عملية مساعدة الفرد في فهم وتحليل استعداداته وقدراته وإمكانياته وميوله والفرص المتاحة أمامه ومشكلاته وحاجاته، واستخدام معرفته في إجراء الاختيارات واتّخاذ القرارات لتحقيق التوافق بحيث يستطيع أن يعيش سعيدا.
o هو عملية مساعدة الفرد وتشجيعه على الاختيار والتقرير والتخطيط للمستقبل بدقة وحكمة ومسئولية في ضوء معرفة نفسه ومعرفة واقع المجتمع الذي يعيش فيه.
o هو عملية مساعدة الفرد في فهم حاضرة وإعداده لمستقبله بهدف وضعه في مكانه المناسب له وللمجتمع الذي يعيش فيه.
التعرف الشامل للتوجيه والإرشاد النفسي:
التوجيه والإرشاد النفسي عملية واعية مستمرة بناءة ومخططة، تهدف إلى مساعدة وتشجيع الفرد لكي يعرف نفسه ويفهم ذاته ويدرس شخصيته جسميا وعقليا واجتماعيا وانفعاليا، ويفهم خبراته، ويحدد مشكلاته وحاجاته، ويعرف الفرص المتاحة له، وأن يستخدم وينمّي إمكاناته بذكاء إلى أقصى حدٍّ مستطاع، وأن يحدد اختياراته ويتّخذ قراراته ويحل مشكلاته في ضوء معرفته ورغبته بنفسه، بالإضافة إلى التعليم والتدريب الخاص الذي يحصل عليه عن طريق المرشدين والمربين والوالدين، في مراكز التوجيه والإرشاد وفي المدارس وفي الأسرة، لكي يصل إلى تحديد وتحقيق أهداف واضحة تكفل له تحقيق ذاته وتحقيق الصحة النفسية والسعادة مع نفسه ومع الآخرين في المجتمع والتوفيق شخصيا وتربويا ومهنيا وأسريا .
أهداف التوجيه والإرشاد
أ ـ تحقيق الذات Self – actualization :
لا شك أن الهدف الرئيسي للتوجيه والإرشاد هو العمل مع الفرد لتحقيق الذات والعمل مع الفرد يقصد به العمل معه حسب حالته سواء كان عاديا أو متفوقا أو ضعيف العقل أو متأخرا دراسيا أو متفوّقا أو جانحا، ومساعدته في تحقيق ذاته إلى درجة يستطيع فيها أن ينظر إلى نفسه فيرضى عما ينظر إليه.
ويقول كارل روجرز إن الفرد لديه دافع أساسي يوجه سلوكه وهو دافع تحقيق الذات. ونتيجة لوجود هذا الدافع فإن الفرد لديه استعداد دائم لتنمية فهم ذاته ومعرفة وتحليل نفسه وفهم استعداداته وإمكاناته أي تقييم نفسه وتقويمها وتوجيه ذاته. ويتضمن ذلك " تنمية بصيرة العميل ". ويركّز الإرشاد النفسي غير المباشر أو الممركز حول العميل أو الممركز حول الذات على تحقيق الذات إلى أقصى درجة ممكنة وليس بطريقة " الكل أو لا شيء ".
كذلك يهدف الإرشاد النفسي إلى نمو مفهوم موجب للذات، والذات هي كينونة الفرد وحجر الزاوية في شخصيته، ومفهوم الذات الموجب positive self – concept يعبّر تطابق مفهوم الذات الواقعي ( أي المفهوم المدرك للذات الواقعية كما يعبّر عنه الشخص ) مع مفهوم الذات المثالي ( أي المفهوم المدرك للذات المثالية كما يعبر عنه الشخص ). ومفهوم الذات الموجب عكس مفهوم الذات السالب الذي يعبر عنه عدم تطابق مفهوم الذات الواقعي ومفهوم الذات المثالي.
وهناك هدف بعيد المدى للتوجيه والإرشاد وهو " توجيه الذات " self -guidance أي تحقيق قدرة الفرد على توجيه حياته بنفسه بذكاء وبصيرة وكفاية في حدود المعايير الاجتماعية، وتحيد أهداف للحياة وفلسفة واقعية لتحقيق هذه الأهداف.
ويعمم هذا الهدف تحت عنوان " تسهيل النمو العادي " وتحقيق مطالب النمو في ضوء معاييره وقوانينه حتى يتحقق النضج النفسي. ويُقصد بتسهيل النمو هنا النمو السوي الذي يتضمن التحسن والتقدم وليس مجرد التغيير، لأن ليس كل تغيير تحسّنا.
ب ـ تحقيق التوافق Adjustment :
من أهم أهداف التوجيه والإرشاد النفسي تحقيق التوافق، أي تناول السلوك والبيئة الطبيعية والاجتماعية بالتغيير والتعديل حتى يحدث توازن بين الفرد وبيئته،وهذا التوازن يتضمن إشباع حاجات الفرد ومقابلة متطلبات البيئة.
ويجب النظر إلى التوافق النفسي نظرة متكاملة بحيث يتحقق التوافق المتوازن في كافة مجالاته. ومن أهم مجالات تحقيق التوافق ما يلي:
1. تحقيق التوافق الشخصي:
أي تحقيق السعادة مع النفس والرضا عنها وإشباع الدوافع والحاجات الداخلية الفطرية والعضوية والفسيولوجية والثانوية المكتسبة، ويعبر عن سلم داخلي حيث يقل الصراع، ويتضمن كذلك التوافق لمطالب النمو في مراحله المتتابعة
2. تحقيق التوافق التربوي:
وذلك عن طريق مساعدة الفرد في اختيار أنسب المواد الدراسية والمناهج في ضوء قدراته وميوله وبذل أقصى جهد ممكن بما يحقق النجاح الدراسي.
3. تحقيق التوافق المهني:
ويتضمن الاختيار المناسب للمهنة والاستعداد علميا وتدريبيا لها والدخول فيها والإنجاز والكفاءة والشعور بالرضا والنجاح، أي وضع الفرد المناسب في المكان المناسب بالنسبة له وبالنسبة للمجتمع.
4. تحقيق التوافق الاجتماعي:
ويتضمن السعادة مع الآخرين والالتزام بأخلاقيات المجتمع ومسايرة المعايير الاجتماعية وقواعد الضبط الاجتماعي وتقبل التغير الاجتماعي والتفاعل الاجتماعي السليم والعمل لخير الجماعة وتعديل القيم مما يؤدي إلى تحقيق الصحة الاجتماعية، ويدخل ضمن التوافق الاجتماعي التوافق الأسري والتوافق الزواجي.
ج ـ تحقيق الصحة النفسية:
إن الهدف العام الشامل للتوجيه والإرشاد النفسي هو تحقيق الصحة النفسية وسعادة وهناء الفرد. ويلاحظ هنا فصل تحقيق الصحة النفسية كهدف عن تحقيق التوافق كهدف ويرجع ذلك إلى أن الصحة النفسية والتوافق النفسي ليسا مترادفين. فالفرد قد يكون متوافقا مع بعض الظروف وفي بعض المواقف ولكنه قد يكون صحيحا نفسيا لأنه قد يساير البيئة خارجيا ولكنه يرفضها داخليا.
ويرتبط بتحقيق الصحة النفسية كهدف حل مشكلات العمل أي مساعدته في حل مشكلاته بنفسه، ويتضمن ذلك التعرف على أسباب المشكلات وأعراضها وإزالة الأسباب وإزالة الأعراض.
د ـ تحسين العملية التربوية:
إن أكبر المؤسسات التي يعمل فيها التوجيه والإرشاد هي المدرسة، ومن أكبر مجالاته مجال التربية. وتحتاج العملية التربوية إلى تحسين قائم على تحقيق جو نفسي صحي له مكونات منها احترام التلميذ كفرد في حد ذاته وكعضو في جماعة الفصل والمدرسة والمجتمع وتحقيق الحرية والأمن والارتياح بما يتيح فرصة نمو شخصية التلاميذ من كافة جوانبها ويحقق تسهيل عملية التعليم، ولتحسين العملية التربوية يُوجّه الاهتمام إلى ما يلي:
o إثارة الدافعية وتشجيع الرغبة في التحصيل واستخدام الثواب والتعزيز وجعل الخبرة التربوية التي يعيشها التلميذ كما ينبغي أن تكون من حيث الفائدة المرجوّة.
o عمل حساب الفروق الفردية وأهمية التعرف على المتفوقين ومساعدتهم على النمو التربوي في ضوء قدراتهم.
o إعطاء كم مناسب من المعلومات الأكاديمية والمهنية والاجتماعية تفيد في معرفة التلميذ لذاته وفي تحقيق التوافق النفسي والصحة النفسية وتلقي الضوء على مشكلاته وتعليمه كيف يحلها.
o توجيه التلاميذ إلى طريقة المذاكرة والتحصيل السليم بأفضل طريقة ممكنة حتى يحققوا أكبر درجة ممكنة من النجاح.
وهكذا نرى أن تحسين العملية التربوية يُعتبر من أهم أهداف التوجيه والإرشاد النفسي في المجال التربوي الذي يهمنا بصفة خاصة.
الحاجة إلى التوجيه والإرشاد النفسي
لقد كان التوجيه والإرشاد فيما مضى موجودا ويُمارس دون أن يأخذ هذا الاسم أو الإطار العلمي ودون أن يشمله برنامج منظّم، ولكنه تطوّر وأصبح الآن له أسسه ونظرياته وطرقه ومجالاته وبرامجه، وأصبح يقوم به أخصائيون متخصصون علميا وفنيا وأصبحت الحاجة ماسة إلى التوجيه والإرشاد في مدارسنا وفي أسرنا وفي مؤسساتنا الإنتاجية وفي مجتمعنا بصفة عامة.
إن الفرد والجماعة يحتاجون إلى التوجيه والإرشاد، وكل فرد خلال مراحل نموه المتتالية يمر بمشكلات عادية وفترات حرجة يحتاج فيها إلى إرشاد. ولقد طرأت تغيرات أسرية تعتبر من أهم ملامح التغيّر الاجتماعي. ولقد حدث تقدّم علمي وتكنولوجي كبير، وحدث تطوّر في التعليم ومناهجه، وحدثت زيادة في أعداد التلاميذ في المدارس. وحدثت تغيرات في العمل والمهنة. ونحن الآن نعيش في عصر يطلق عليه عصر القلق. هذا كله يؤكد أن الحاجة ماسة إلى التوجيه والإرشاد. وفيما يلي تفصيل ذلك:
o فترات الانتقال:
يمر كل فرد خلال مراحل نموّه بفترات انتقال حرجة يحتاج فيها إلى التوجيه والإرشاد. وأهم الفترات الحرجة عندما ينتقل الفرد من المنزل إلى المدرسة وعندما يتركها، وعندما ينتقل من الدراسة إلى العمل وعندما يتركه، وعندما ينتقل من حياة العزوبة إلى الزواج وعندما يحدث طلاق أو موت، وعندما ينتقل من الطفولة إلى المراهقة، ومن المراهقة إلى الرشد، ومن الرشد إلى سن القعود والشيخوخة. إن فترات الانتقال الحرجة هذه قد يتخللها صراعات وإحباطات وقد يلوّنها القلق والخوف من المجهول والاكتئاب. وهذا يتطلّب إعداد الفرد قبل فترة الانتقال ضمانا للتوافق مع الخبرات الجديدة، وذلك بإمداده بالمعلومات الكافية وغير ذلك من خدمات الإرشاد النفسي، حتّى تمر فترة الانتقال بسلام.
o التغيرات الأسرية:
يختلف النظام الأسري في المجتمعات المختلفة حسب تقدّم المجتمع وثقافته ودينه. ويظهر هذا الاختلاف في نواحٍ عدّة مثل نظام العلاقات الاجتماعية في الأسرة ونظام التنشئة الاجتماعية..إلخ. ونحن نلمس آثار هذا الاختلاف في الدراسات الاجتماعية المقارنة بين المجتمعات الغربية، ومقارنة النظام الأسري، في المدينة والقرية والبادية…وهكذا.
o التغير الإجتماعي:
يشهد العالم في العصر الحاضر قدرا كبيرا من التغير الاجتماعي المستمر السريع. ويقابل عملية التغير الاجتماعي عملية أخرى هي عملية الضبط الاجتماعي Social control التي تحاول توجيه السلوك بحيث يساير المعايير الاجتماعية ولا ينحرف عنها. وهناك الكثير من عوامل التغيّر الاجتماعي أدّت إلى زيادة سرعته عن ذي قبل مثل: الاتصال السريع والتقدم العلمي والتكنولوجي وسهولة التزاوج بين الثقافات ونمو الوعي وحدوث الثورات والحروب…إلخ.، ومن أهم ملامح التغير الاجتماعي ما يلي:
1. تغيّر بعض مظاهر السلوك، فأصبح مقبولا بعض ما كان مرفوضا من قبل، وأصبح مرفوضا ما كان مقبولا من قبل.
2. إدراك أهمية التعليم في تحقيق الارتفاع على السلم الاجتماعي ـ الاقتصادي.
3. التوسع في تعليم المرأة وخروجها إلى العمل.
4. زيادة ارتفاع مستوى الطموح، وزيادة الضغوط الاجتماعية للحراك الاجتماعي الرأسي إلى أعلى.
5. وضوح الصراع بين الأجيال وزيادة الفروق في القيم والفروق الثقافية والفكرية وخاصة بين الكبار والشباب حتى ليكاد التغير الاجتماعي السريع يجعل كلا من الفريقين يعيش في عالم مختلف.
o التقدم العلمي والتكنولوجي:
يشهد العالم الآن تقدما علميا وتكنولوجيا تتزايد سرعته في شكل متوالية هندسية.. أصبح التقدم العلمي والتكنولوجي يحقق في عشر سنوات ما كان يحققه في خمسين سنة، ولقد حقق في الخمسين سنة الماضية ما حققه في المائتي سنة السابقة والتي حقق فيها مثل ما حققه التقدم العلمي منذ فجر الحضارة، ومن أهم معالم التقدم العلمي والتكنولوجي ما يلي:
1. زيادة المخترعات الجديدة، واكتشاف الذرة واستخدامها في الأغراض السلمية وظهور النفاثات والصواريخ وغزو الفضاء.
2. سياسة الميكنة والضبط الآلي في مجال العلم والعمل والإنتاج.
3. تغيّر الاتجاهات والقيم والأخلاقيات وأسلوب الحياة.
4. تغيّر النظام التربوي والكيان الاقتصادي والمهني.
5. زيادة الحاجة إلى إعداد صفوة ممتازة من العلماء لضمان اطّراد التقدم العلمي والتكنولوجي وتقدّم الأمم.
6. زيادة التطلّع إلى المستقبل والتخطيط له وظهور علم المستقبل Futurology ونحن نعلم أن التقدم العلمي يتطلّب توافقا من جانب الفرد والمجتمع ويؤكد الحاجة إلى التوجيه والإرشاد خاصة في المدارس والجامعات والمؤسسات الصناعية والإنتاجية من أجل المواكبة والتخطيط لمستقبل أفضل.
تطوّر التعليم ومفاهيمه:
لقد تطوّر التعليم وتطوّرت مفاهيمه، ففيما مضى كان المعلم أو المتعلم أو الشيخ والمريد أو الأستاذ والطالب يتعاملون وجها لوجه في أعداد قليلة، ومصادر المعرفة والمراجع قليلة، وكان المدرس يهتم بنقل التراث وبالمادة العلمية يلقنها للتلاميذ، وكانت البحوث التربوية والنفسية محدودة، والآن تطور التعليم وتطورت مفاهيمه وتعددت أساليبه وطرقه ومناهجه والأنشطة التي تتضمنها.
عصر القلق:
نحن نعيش في عصر يُطلق عليه الآن " عصر القلق "—- ونسمع الآن عن " أمراض الحضارة "— إن المجتمع المعاصر مليء بالصراعات والمطامع ومشكلات المدنية وعلى سبيل المثال كان الناس فيما مضى يركبون الدواب وهو راضون، والآن لديهم السيارات والطائرات ولكنهم غير راضين، يتطلّعون إلى الأسرع حتى الصاروخ ومركبات الفضاء، إن الكثيرين في المجتمع الحديث يعانون من القلق والمشكلات التي تظهر الحاجة إلى خدمات الإرشاد العلاجي في مجال الشخصية ومشكلاتها.
مناهج واستراتيجيات التوجيه والإرشاد
o المنهج الإنمائي
ويطلق عليه المنهج الإنشائي أو التكويني ويحتوي على الإجراءات والعمليات الصحيحة التي تؤدي إلى النمو السليم لدى الأشخاص العاديين والأسوياء والارتقاء بأنماط سلوكهم المرغوبة خلال مراحل نموهم حتى يتحقق أعلى مستوى من النضج والصحة النفسية والتوافق النفسي عن طريق نمو مفهوم موجب للذات وتقبلها ، وتحديد أهداف سليمة للحياة ، وتوجيه الدوافع والقدرات والإمكانات التوجيه السليم نفسياً واجتماعياً وتربوياً ومهنياً ورعاية مظاهر الشخصية الجسمية والعقلية والنفسية والاجتماعية .
o المنهج الوقائي
ويطلق عليه التحصين النفسي ضد المشكلات والاضطرابات والأمراض ، وهو الطريقة التي يسلكها الشخص كي يتجنب الوقوع في مشكلة ما .
o المنهج العلاجي
ويتضمن مجموعة الخدمات التي تهدف إلى مساعدة الشخص لعلاج مشكلاته والعودة إلى حالة التوافق والصحة النفسية ، ويهتم هذا المنهج باستخدام الأساليب والطرق والنظريات العلمية المتخصصة في التعامل مع المشكلات من حيث تشخيصها ودراسة أسبابها ، وطرق علاجها ، والتي يقوم بها المتخصصون في مجال التوجيه والإرشاد .
التوجيه والإرشاد النفسي علم وفن
إن ممارسة الإرشاد النفسي فن يقوم على أساس علمي، بالضبط كما أن ممارسة العلاج الطبي فن يقوم على أساس علمي. ويقول شيرتزر و ستون إن ممارسة الإرشاد النفسي كفن من فنون العلاقات الاجتماعية يقوم على أساس علمي، يحتاج إلأى دراسة علمية في الجامعات وتدريب فني قبل الممارسة في مراكز الإرشاد والعيادات النفسية، وبينما نجد كتابا يتحدثون عن الإرشاد النفسي على أنه علم أكثر منه فن فإن الواقع يشير إلى أن ممارس الإرشاد النفسي يلمس التوازن العملي بين الإرشاد النفسي كعلم نظري وفن تطبيقي حيث يدعم العلم المتاح فن الممارسة.
الإرشاد النفسي علم:
هناك عدة اعتبارات تجعل الإرشاد النفسي علما. ومن هذه الاعتبارات ما يلي:
o الإرشاد النفسي فرع من فروع علم النفس التطبيقي.
o الإرشاد النفسي يقوم على أساس نظريات علمية راسخة مثل نظرية الذات ونظرية المجال ونظرية السمات والعوامل والنظرية السلوكية. وهذه النظريات تستند إلى مناهج البحث العلمي التجريبي والوصفي الذي من أهم طرقه الملاحظة العلمية، ونحن نعلم أن النظرية يتم التوصل إليها عن طريق تسلسل علمي يبدأ بتحديد ظاهرة تحتاج إلى تفسير، ثم تحديد مشكلة الدراسة التي تدور حول الظاهرة، وتحديد الهدف من البحث العلمي وهو التفسير والتنبؤ والضبط، ثم تحديد الفروض التي تهدي إلى استكشاف الحقائق العلمية، ثم إجراء التجارب التي تهدف إلى تحقيق الفروض كلها أو بعضها حيث تستخدم عينات ممثلة واختبارات مقننة لقياس متغيرات محددة، ويتم الوصول إلى نظرية علمية.
o هناك حقائق كثيرة معروفة عن الفروق بين الإرشاد السليم والإرشاد غير المؤثر.
o كل مرشد لا بد أن يُعدّ الإعداد العلمي وأن يدرس الأساس العلمي الذي تقوم عليه عملية الإرشاد.
الإرشاد فن:
وهناك عدة اعتبارات تجعل الإرشاد النفسي فنا يحتاج إلى مهارة وخبرة. ومن هذه الاعتبارات ما يلي:
o هناك جوانب من حياة الإنسان وسلوكه مثل طبيعة الإنسان قد لا تخضع ـ بالدقة الكافية والثقة المطلوبة ـ للدراسة العلمية البحتة.
o هناك بعض المشكلات النفسية المعقدة لا يوفر العلم وحده تفسيرا كاملا لها.
o المرشد حين يعمل في مركز الإرشاد أو العيادة النفسية أو المدرسة وغيرها من المؤسسات يلتقي بعملاء بينهم فروق فردية واضحة في شخصياتهم وفي نوعية مشكلاتهم.
o عملية الإرشاد يلزمها الإقبال والقبول والتقبل من جانب المرشد والعميل.
o عملية الإرشاد تحتاج إلى خبرة فنية طويبة خاصة في عملية الفحص والتشخيص وتقديم المساعدة الإرشادية وفي مواجهة طوارئ عملية الإرشاد مثل المقاومة والتحويل والإحالة.
o كل مرشد يضفي لمسات فنية حين يطبق عمليا ما يعرفه علميا من فنيات وطرق.
o يواجه المرشد في عملية الإرشاد أنواعا مختلفة من العملاء من بينهم العميل السهل،وفي نفس الوقت يوجد " العميل الصعب " مثل: " الفهلوي " و " أبو العرّيف " المتواكل والخاضع والمستهتر والممثل والمنسحب واليائس والحزين والعدواني وكبش الفداء… وسيأتي تفصيل ذلك في الفصل العاشر عند الكلام عن العميل ومسئوليته في عملية الإرشاد.
يأتي إلى المرشد عملاء في أعمار مختلفة ولا بد أن يطوّع أساليب عملية الإرشاد لتناسب الطفل والشاب والشيخ والرجل والمرأة. ومع هؤلاء وغيرهم تختلف عملية الإرشاد فنيا وليس علميا.
كما استطعت ان اتحصل على هذه المعلومات التي تخص نفس الموضوع وللامانة ايضا هي منقولة من مذكرة ماجستير
مفهوم التوجيه والإرشاد النفسي
هناك تعريفات كثيرة للتوجيه والإرشاد، كل من وجهة نظر معينة، وكل يركز على وجهة النظر التي يرتكز عليها، ولكنها جميعا تهدف إلى نفس الشيء، وتؤكد نفس المعنى. وهذه التعريفات تحدد وتصف الأنشطة التي يتضمنها الإطار العام للتوجيه والإرشاد النفسي.
وفيما يلي عدد من هذه التعريفات،
* هو عملية إرشاد الفرد إلى الطرق المختلفة التي يستطيع عن طريقها اكتشاف واستخدام إمكانياته وقدراته، وتعليمه ما يمكنه من أن يعيش في أسعد حال ممكن بالنسبة لنفسه وللمجتمع الذي يعيش فيه.
* هو عملية مساعدة الفرد في فهم وتحليل استعداداته وقدراته وإمكانياته وميوله والفرص المتاحة أمامه ومشكلاته وحاجاته، واستخدام معرفته في إجراء الاختيارات واتّخاذ القرارات لتحقيق التوافق بحيث يستطيع أن يعيش سعيدا.
* هو عملية مساعدة الفرد وتشجيعه على الاختيار والتقرير والتخطيط للمستقبل بدقة وحكمة ومسئولية في ضوء معرفة نفسه ومعرفة واقع المجتمع الذي يعيش فيه.
* هو عملية مساعدة الفرد في فهم حاضرة وإعداده لمستقبله بهدف وضعه في مكانه المناسب له وللمجتمع الذي يعيش فيه.
التعرف الشامل للتوجيه والإرشاد النفسي:
التوجيه والإرشاد النفسي عملية واعية مستمرة بناءة ومخططة، تهدف إلى مساعدة وتشجيع الفرد لكي يعرف نفسه ويفهم ذاته ويدرس شخصيته جسميا وعقليا واجتماعيا وانفعاليا، ويفهم خبراته، ويحدد مشكلاته وحاجاته، ويعرف الفرص المتاحة له، وأن يستخدم وينمّي إمكاناته بذكاء إلى أقصى حدٍّ مستطاع، وأن يحدد اختياراته ويتّخذ قراراته ويحل مشكلاته في ضوء معرفته ورغبته بنفسه، بالإضافة إلى التعليم والتدريب الخاص الذي يحصل عليه عن طريق المرشدين والمربين والوالدين، في مراكز التوجيه والإرشاد وفي المدارس وفي الأسرة، لكي يصل إلى تحديد وتحقيق أهداف واضحة تكفل له تحقيق ذاته وتحقيق الصحة النفسية والسعادة مع نفسه ومع الآخرين في المجتمع والتوفيق شخصيا وتربويا ومهنيا وأسريا .
مناهج واستراتيجيات التوجيه والإرشاد النفسي
1 ـ المنهج الإنمائي Developmental
ويطلق عليه أحيانا الاستراتيجية الإنشائية Strategy of promotion وترجع أهمية المنهج الإنمائي إلى أن خدمات التوجيه والإرشاد تقدم أساسا إلى العاديين لتحقيق زيادة كفاءة الفرد الكفء وإلى تدعيم الفرد المتوافق إلى أقصى حد ممكن.
وستضمن المنهج الإنمائي الإجراءات التي تؤدي إلى النمو السوي السليم لدى الأسوياء والعاديين، خلال رحلة نموّهم طول العمر حتى يتحقق الوصول بهم إلى أعلى مستوى ممكن من النضج والصحة النفسية والسعادة والكفاية والتوافق النفسي. ويتحقق ذلك عن طريق معرفة وفهم وتقبل الذات ونمو مفهوم موجب للذات وتحديد أهداف سليمة للحياة وأسلوب حياة موفق بدراسة الاستعدادات والقدرات والإمكانات، وتوجيهها التوجيه السليم نفسيا وتربويا ومهنيا، ومن خلال رعاية مظاهر نمو الشخصية جسميا وعقليا واجتماعيا وانفعاليا.
2 ـ المنهج الوقائي Preventive :
يحتل المنهج الوقائي مكانا في التوجيه والإرشاد النفسي. ويطلق عليه أحيانا منهج " التحصين النفسي " ضد المشكلات والاضطرابات والأمراض النفسية. ويقول المثل " الوقاية خير من العلاج ". ونحن نعرف أن الوقاية تغني عن العلاج، وأن غرام وقاية خير من طن علاج، وأن الطن من الوقاية يكلف المجتمع أقل مما يكلفه غرام واحد من العلاج.
ويهتم المنهج الوقائي بالأسوياء والأصحاء قبل اهتمامه بالمرضى ليقيهم ضد حدوث المشكلات والاضطرابات والأمراض النفسية.
وللمنهج الوقائي مستويات ثلاثة هي:
الوقاية الأولية: وتتضمن منع حدوث المشكلة أو الاضطراب أو المرض بإزالة الأسباب حتى لا يقع المحظور.
الوقاية الثانوية: وتتضمن محاولة الكشف المبكر وتشخيص الاضطراب في مرحلته الأولى بقدر الإمكان للسيطرة عليه ومنع تطوره وتفاقمه.
الوقاية من الدرجة الثالثة: وتتضمن محاولة تقليل أثر إعاقة الاضطراب أو منع إزمان المرض.
وتتركز الخطوط العريضة للوقاية من الاضطرابات النفسية فيما يلي:
* الإجراءات الوقائية الحيوية: وتتضمن الاهتمام بالصحة العامة، والنواحي التناسلية.
* الإجراءات الوقائية النفسية: وتتضمن رعاية النمو النفسي السوي، ونمو المهارات الأساسية، والتوافق الزواجي، والتوافق الأسري، والتوافق المهني، والمساندة أثناء الفترات الحرجة، والتنشئة الاجتماعية السليمة.
* الإجراءات الوقائية الاجتماعية.: وتتضمن إجراء الدراسات والبحوث العلمية وعمليات التقويم والمتابعة والتخطيط العلمي للإجراءات الوقائية.
3 ـ المنهج العلاجي:
هناك بعض المشكلات والاضطرابات قد يكون من الصعب التنبؤ بها فتحدث فعلا. وكل فرد يَخبر في وقت ما مواقف أزمات Crisis – situation وفترات حرجة ومشكلات حقيقية يحتاج فيها إلى مساعدة ومساندة لتخفيض مستوى القلق ورفع مستوى الأمل.
ويتضمن دور المنهج العلاجي كذلك علاج المشكلات والاضطرابات والأمراض النفسية حتى العودة إلى حالة التوافق والصحة النفسية.
ويهتم المنهج العلاجي بنظريات الاضطراب والمرض النفسي وأسبابه وتشخيصه وطرق علاجه وتوفير المرشدين والمعالجين والمراكز والعيادات والمستشفيات النفسية.
ويلاحظ أن المنهج العلاجي يحتاج إلى تخصص أدق في الإرشاد العلاجي إذا قورن بالمنهجين الإنمائي والوقائي.وهو أكثر المناهج الثلاثة تكلفة في الوقت والجهد والمال. كذلك فإن نسبة نجاح الاستراتيجية لا تكون 100% وقد يفلت الزمام من يد المرشد أو المعالج إذا بدأ العلاج بعد فوات الأوان.
أهداف التوجيه والإرشاد
أ ـ تحقيق الذات Self – actualization :
لا شك أن الهدف الرئيسي للتوجيه والإرشاد هو العمل مع الفرد لتحقيق الذات والعمل مع الفرد يقصد به العمل معه حسب حالته سواء كان عاديا أو متفوقا أو ضعيف العقل أو متأخرا دراسيا أو متفوّقا أو جانحا، ومساعدته في تحقيق ذاته إلى درجة يستطيع فيها أن ينظر إلى نفسه فيرضى عما ينظر إليه.
ويقول كارل روجرز إن الفرد لديه دافع أساسي يوجه سلوكه وهو دافع تحقيق الذات. ونتيجة لوجود هذا الدافع فإن الفرد لديه استعداد دائم لتنمية فهم ذاته ومعرفة وتحليل نفسه وفهم استعداداته وإمكاناته أي تقييم نفسه وتقويمها وتوجيه ذاته. ويتضمن ذلك " تنمية بصيرة العميل ". ويركّز الإرشاد النفسي غير المباشر أو الممركز حول العميل أو الممركز حول الذات على تحقيق الذات إلى أقصى درجة ممكنة وليس بطريقة " الكل أو لا شيء ".
كذلك يهدف الإرشاد النفسي إلى نمو مفهوم موجب للذات. والذات هي كينونة الفرد وحجر الزاوية في شخصيته، ومفهوم الذات الموجب positive self – concept يعبّر تطابق مفهوم الذات الواقعي ( أي المفهوم المدرك للذات الواقعية كما يعبّر عنه الشخص ) مع مفهوم الذات المثالي ( أي المفهوم المدرك للذات المثالية كما يعبر عنه الشخص ). ومفهوم الذات الموجب عكس مفهوم الذات السالب الذي يعبر عنه عدم تطابق مفهوم الذات الواقعي ومفهوم الذات المثالي.
وهناك هدف بعيد المدى للتوجيه والإرشاد وهو " توجيه الذات " self –guidance أي تحقيق قدرة الفرد على توجيه حياته بنفسه بذكاء وبصيرة وكفاية في حدود المعايير الاجتماعية، وتحيد أهداف للحياة وفلسفة واقعية لتحقيق هذه الأهداف.
ويعمم هذا الهدف تحت عنوان " تسهيل النمو العادي " وتحقيق مطالب النمو في ضوء معاييره وقوانينه حتى يتحقق النضج النفسي. ويُقصد بتسهيل النمو هنا النمو السوي الذي يتضمن التحسن والتقدم وليس مجرد التغيير، لأن ليس كل تغيير تحسّنا.
ب ـ تحقيق التوافق Adjustment :
من أهم أهداف التوجيه والإرشاد النفسي تحقيق التوافق، أي تناول السلوك والبيئة الطبيعية والاجتماعية بالتغيير والتعديل حتى يحدث توازن بين الفرد وبيئته،وهذا التوازن يتضمن إشباع حاجات الفرد ومقابلة متطلبات البيئة.
ويجب النظر إلى التوافق النفسي نظرة متكاملة بحيث يتحقق التوافق المتوازن في كافة مجالاته. ومن أهم مجالات تحقيق التوافق ما يلي:
1. تحقيق التوافق الشخصي: أي تحقيق السعادة مع النفس والرضا عنها وإشباع الدوافع والحاجات الداخلية الفطرية والعضوية والفسيولوجية والثانوية المكتسبة، ويعبر عن سلم داخلي حيث يقل الصراع، ويتضمن كذلك التوافق لمطالب النمو في مراحله المتتابعة
2. تحقيق التوافق التربوي: وذلك عن طريق مساعدة الفرد في اختيار أنسب المواد الدراسية والمناهج في ضوء قدراته وميوله وبذل أقصى جهد ممكن بما يحقق النجاح الدراسي.
3. تحقيق التوافق المهني: ويتضمن الاختيار المناسب للمهنة والاستعداد علميا وتدريبيا لها والدخول فيها والإنجاز والكفاءة والشعور بالرضا والنجاح، أي وضع الفرد المناسب في المكان المناسب بالنسبة له وبالنسبة للمجتمع.
4. تحقيق التوافق الاجتماعي: ويتضمن السعادة مع الآخرين والالتزام بأخلاقيات المجتمع ومسايرة المعايير الاجتماعية وقواعد الضبط الاجتماعي وتقبل التغير الاجتماعي والتفاعل الاجتماعي السليم والعمل لخير الجماعة وتعديل القيم مما يؤدي إلى تحقيق الصحة الاجتماعية، ويدخل ضمن التوافق الاجتماعي التوافق الأسري والتوافق الزواجي.
ج ـ تحقيق الصحة النفسية:
إن الهدف العام الشامل للتوجيه والإرشاد النفسي هو تحقيق الصحة النفسية وسعادة وهناء الفرد. ويلاحظ هنا فصل تحقيق الصحة النفسية كهدف عن تحقيق التوافق كهدف ويرجع ذلك إلى أن الصحة النفسية والتوافق النفسي ليسا مترادفين. فالفرد قد يكون متوافقا مع بعض الظروف وفي بعض المواقف ولكنه قد يكون صحيحا نفسيا لأنه قد يساير البيئة خارجيا ولكنه يرفضها داخليا.
ويرتبط بتحقيق الصحة النفسية كهدف حل مشكلات العمل أي مساعدته في حل مشكلاته بنفسه، ويتضمن ذلك التعرف على أسباب المشكلات وأعراضها وإزالة الأسباب وإزالة الأعراض.
د ـ تحسين العملية التربوية:
إن أكبر المؤسسات التي يعمل فيها التوجيه والإرشاد هي المدرسة، ومن أكبر مجالاته مجال التربية. وتحتاج العملية التربوية إلى تحسين قائم على تحقيق جو نفسي صحي له مكونات منها احترام التلميذ كفرد في حد ذاته وكعضو في جماعة الفصل والمدرسة والمجتمع وتحقيق الحرية والأمن والارتياح بما يتيح فرصة نمو شخصية التلاميذ من كافة جوانبها ويحقق تسهيل عملية التعليم.
ولتحسين العملية التربوية يُوجّه الاهتمام إلى ما يلي:
* إثارة الدافعية وتشجيع الرغبة في التحصيل واستخدام الثواب والتعزيز وجعل الخبرة التربوية التي يعيشها التلميذ كما ينبغي أن تكون من حيث الفائدة المرجوّة.
* عمل حساب الفروق الفردية وأهمية التعرف على المتفوقين ومساعدتهم على النمو التربوي في ضوء قدراتهم.
* إعطاء كم مناسب من المعلومات الأكاديمية والمهنية والاجتماعية تفيد في معرفة التلميذ لذاته وفي تحقيق التوافق النفسي والصحة النفسية وتلقي الضوء على مشكلاته وتعليمه كيف يحلها.
* توجيه التلاميذ إلى طريقة المذاكرة والتحصيل السليم بأفضل طريقة ممكنة حتى يحققوا أكبر درجة ممكنة من النجاح.
وهكذا نرى أن تحسين العملية التربوية يُعتبر من أهم أهداف التوجيه والإرشاد النفسي في المجال التربوي الذي يهمنا بصفة خاصة.
• التوجيه والإرشاد النفسي والصحة النفسية والعلاج النفسي
يرى البعض أن التمييز أو التفريق بين الإرشاد النفسي والعلاج النفسي تمييز وتفريق اصطناعي. ويعتقد في هذا معظم المرشدين والمعالجين النفسيين أنفسهم. وهم يستخدمون المصطلحين بالتبادل بدون تمييز عملي، ويقصرون التمييز على المستوى الاصطلاحي فقط.. وهنا أهم عناصر الاتفاق بين الإرشاد من ناحية وبين العلاج النفسي من ناحية أخرى:
* كلاهما عملية مساعدة وخدمة الفرد نفسيا بهدف تحقيق فهم النفس وتحقيق الذات وحل المشكلات وتحقيق التوافق النفسي والصحة النفسية.
* يشتركان في الأسس التي يقومان عليها ويستخدمان لغة مشتركة وأساليب مشتركة مثل المقابلة ودراسة الحالة…إلخ.
* استراتيجيات وأهداف كل منهما واحدة وهي: الاستراتيجية الإنمائية والوقائية والعلاجية.
* إجراءات عملية الإرشاد وعملية العلاج النفسي واحدة في جملتها، فمنها في كل من الميدانين: الفحص، وتحديد المشكلات، والتشخيص، وحل المشكلات، واتّخاذ القرارات، والتعلم، والمتابعة، والإنهاء.
* يلتقي كل منهما في الحالات الحديّة borderline cases بين السوية واللاسوية أو بين العاديين والمرضى.
* هناك مجال من مجالات الإرشاد النفسي هو الإرشاد العلاجي clinical counseling يُعتبر توأما لطريقة من أشهر طرق العلاج النفسي وهي طريقة العلاج النفسي المركز حول العميل.
* يضم علم النفس العلاجي كلا من الإرشاد العلاجي والعلاج النفسي، ويضم مفاهيم ومهارات مشتركة بين عمليات الإرشاد النفسي والعلاج النفسي.
* المرشد النفسي والمعالج النفسي لا يخلو منهما مركز إرشاد أو عيادة نفسية.
ورغم وجود عناصر الاتفاق الكثيرة بين الإرشاد النفسي والعلاج النفسي فإن البعض يحاولون تحديد الحدود الفاصلة أو المميزة بين الميدانين ولو على وجه التقريب مع اعترافهم بصعوبة هذا لأنهم لا يعرفون بالضبط أين ينتهي هذا وأين يبدأ لك. وفيما يلي أهم عناصر الاختلاف بين الإرشاد النفسي وبين العلاج النفسي:
* الفرق بين الإرشاد النفسي والعلاج النفسي فرق في الدرجة وليس في النوع وفرق في العميل وليس في العملية. ومعنى هذا أن عملية الإرشاد النفسي وعملية العلاج النفسي خطواتهما واحدة مع فرق في درجة التركيز والعمل. وأن هناك فرقا في العميل. فالعميل في الإرشاد النفسي أكثر استبصارا ويتحمل قدرا أكبر من المسئولية والنشاط في العملية أكثر من المريض في العلاج النفسي.
· هذه الفروق البسيطة تنعكس في بعض الاختلافات البسيطة في التخصص والممارسة.
ارجوا ان تعم الفائدة بالتوفيق للجميع
اثابك الله كل خير..شكرااااااااااااااااااااااااااااا
شكرا لك
سلامنا لناس المسيلة
لا شكر على واجب وصل سلامكم هذا من نبلكم
عمل جيد……………………………………….. …………………
ومداخلتك اكثر من جيدة شكرا
العيون الخضراء : –
تدلّ على أن أصحابها ذوي شخصية قوية، ويمتازون بقوة الإرادة والعاطفة وصلابة الرأي، يحبون مساعدة الغير إلى أقصى الدرجات، لكنهم في بعض الأحيان أنانيون، وهذه الأنانية نابعة من ثقتهم الزائدة بأنفسهم، لكن أهم ما يميز أصحاب العيون الخضراء أنهم عاطفيون للغاية ويتمتعون بالكمّ الهائل من الحنان.
العيون الزرقاء: –
تعطي صاحبها نظرة عميقة، فيبحر الناظر إليها بشخصية صاحبها، الذي يكون حساساً جداً فيعامل الغير برقة وشفافية، ويفرض نفسه ورأيه على الآخرين بخفة شديدة، كما أن أصحاب هذه العيون يمتازون بالجرأة والإقدام لكنهم نرجسيون بعض الشيء وخصوصاً في الأمور التي تتعلّق بأغراضهم الخاصة. ومعظم أصحاب العيون الزرقاء عندهم حس فني ملموس.
العيون السود:-
أصحاب هذه العيون هم أناس حالمون يعيشون أجواء الشِعِر، كما أنهم أناس أسخياء وكرماء للغاية، يساندون الغير حتى على حساب أنفسهم، لكنهم يتمتعون بشخصية قوية. الغيرة ترافقهم باستمرار ومشاعرهم الرقيقة تجعلهم «أرضاً خصبة« للأصحاب. فهم إجتماعيون للغاية، لكن في حال انزعاجهم من أمر يفقدون السيطرة على أنفسهم.
العيون البنية: –
هي رمز الحنان والعطف، وكلما مالت العيون إلى اللون البني الغامق دلّت على أن صاحبها يتمتع بحنية أكبر وبعطف شديد على الغير. أصحاب العيون البنية بالإجمال لا يكترثون للمظاهر الخارجية، يحصلون على ما يريدون بهدوء لأنهم لبقون للغاية ولا يعرفون معنى العصبية. ومن جهة أخرى هم أناس حالمون يعيشون في عالم من التأمّل ويسعون إلى الهدوء النفسي والإستقرار.
العيون الرمادية: –
أصحاب هذه العيون هم على نوعين، إمّا يتمتعون بشخصية هادئة ونفس مطمئنة وسخية، وإما يتمتعون بشخصية عصبية وثائرة. وهم يبحثون بشكل دائم عن الهدوء لكن نادراً ما يجدونه. كما أن طابعهم عنيف وميّالون إلى القسوة.
العيون العسلية:-
رغم القلب الطيب الذي يتمتعون به، فهم أناس غير صريحين مع أنفسهم كما مع غيرهم، يبحثون بشكل دائم عن الصحبة لكنهم يلفّون ويدورون كما لو أن هم في دوّامة. ويعتمد أصحاب هذه العيون على أنفسهم منذ الصغر فلا يحبّون الإتكال على الغير أبداً.
عيونك واحدة من هذه ……… اين هي ؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم عيوني بنية شكرا موضوع بزااااف مليح
عيوني بببببببببنية
شكرا على الموضوع< عيوني بنية>
هي رمز الحنان والعطف، وكلما مالت العيون إلى اللون البني الغامق دلّت على أن صاحبها يتمتع بحنية أكبر وبعطف شديد على الغير. أصحاب العيون البنية بالإجمال لا يكترثون للمظاهر الخارجية، يحصلون على ما يريدون بهدوء لأنهم لبقون للغاية ولا يعرفون معنى العصبية. ومن جهة أخرى هم أناس حالمون يعيشون في عالم من التأمّل ويسعون إلى الهدوء النفسي والإستقرار.
العيون البنية: هذه هي عيوني..
هي رمز الحنان والعطف، وكلما مالت العيون إلى اللون البني الغامق دلّت على أن صاحبها يتمتع بحنية أكبر وبعطف شديد على الغير. أصحاب العيون البنية بالإجمال لا يكترثون للمظاهر الخارجية، يحصلون على ما يريدون بهدوء لأنهم لبقون للغاية ولا يعرفون معنى العصبية. ومن جهة أخرى هم أناس حالمون يعيشون في عالم من التأمّل ويسعون إلى الهدوء النفسي والإستقرار.
و hadido ما هو لون عينيه ؟؟؟؟
أصحاب هذه العيون هم أناس حالمون يعيشون أجواء الشِعِر، كما أنهم أناس أسخياء وكرماء للغاية، يساندون الغير حتى على حساب أنفسهم، لكنهم يتمتعون بشخصية قوية. الغيرة ترافقهم باستمرار ومشاعرهم الرقيقة تجعلهم «أرضاً خصبة« للأصحاب. فهم إجتماعيون للغاية، لكن في حال انزعاجهم من أمر يفقدون السيطرة على أنفسهم.
" …الغيرة ترافقهم باستمرار .." , وعلاه عندك على من تغير
ان العرب قديما كانو يتمتعون بحب العيون ويقولون فيها الشعر فهم في نظري اصحاب ذوق رفيع جدا فالعيون فيها كل شيئ جميل .
ان العيون التي في طرفها حور …………قتلتنا ثم لم يحيين قتلانا
مشكور اخي على الموضع الجميل جدا
بالنسبة لي أعشق العيون العسلية
قد فهمت من ردك انك تحب العيون السوداء يا هديدو
تفسير رسوم الاطفال*
تفسير الرسوم
يهتم العلماء في تحليل رسوم الأطفال على رسوم الشكل الإنساني
وما يتعلق به من مظاهر محددة كالحجم والتفاصيل وخطوط الرسم وتعبيرات الوجه
وكون الشكل مرسوما من الجانب أو الأمام وأيضا وضع الشكل في حيز ورقة الرسم
كذلك أسلوب مثل التأكيد , المبالغة , والحذف , والإهمال والتظليل أو المحو الضغط على الخطوط والتلقائية
نماذج من المظاهر
1 – الحجم : يعطي الحجم في الإشكال المرسومة أهمية خاصة في إلقاء الضوء على شخصية الطفل من حيث واقعية في تقدير ذاته
أ – الرسوم الكبيرة التي تشغل الصفحة كلها تميز الأطفال العدوانيين وأيضا
تميز ذوي النشاط الزائد . وقد تعبر عن شعور الطفل بالعجز عن الحركة
والإحباط . وقد تبرز رغبة الطفل في التعويض وإحساسه بعدم الثقة بالنفس
فيرسم ما يتمنى تحقيقه
ب – إما الرسومات الصغيرة فقد تعبر عن الدونية ونقص الكفاءة أو الخوف والانطواء أو القلق .
2- التفاصيل : نقد التفاصيل مقياسا لأدراك الطفل واهتمامه بالبيئة وقد تكون التفاصيل للملابس أو أجزاء الجسم مثل
* الرأس :
– الرسم للرأس كبير يدل على تعظيم الذات أو التماسا القوة العقلية
والفكرية و بما يكون تكبير الرأس بعض الحالات تعبيرا عن مشاعر النقص
والعجز الجسمي
-الرسم للرأس صغيرة قد يكون تعبيرا عن الخجل او إنكارا لمصدر انبعاث أفكار مؤلمة
*العينان :
– متسعة ذات أهداب تعبر عن الجاذبية
– مغلقة أو من خلف نظارة سوداء تعبيرا عن تجنب مناظر أو رؤية مؤلمة
*الأذرع والأيدي محملة بالمعاني السيكولوجية مثل الطموح والثقة والكفاءة والعدوان وربما الشعور بالذنب
– الأذرع الطويلة القوية تعبر عن الطموح والرغبة في التحكم والسيطرة وأحيانا العدوانية
– الأذرع الطويلة الضعيفة تعبر عن الحاجة إلى المساندة والعون
– الأذرع القصيرة تعبر عن انعدام الكفاح والشعور بنقص الكفاءة
– حذف الأذرع من الشكل يوحي بان الطفل يشعر بعدم الكفاءة وانعدام القوة وأيضا عدم الشعور بالأمان وصعوبة التعامل مع البيئة
– التعبير عن القلق يتميز في الأذرع المرفوعة والفم المقلوب والأذرع المتجهة إلى الداخل
* الفم
– التأكيد الزائد على رسم الفم أو تكبيرة يعني اضطرابات في اللغة والكلام أو الاتكال أو الاعتماد على الغير
– الفم مع رسم الأسنان يعبر عن العدوان
* التظليل
– إذا استعمل تظليل الجسم كله فهذا دلالة على القلق
– إذا استعمل تظليل جزء معين يكون القلق مرتبط بهذا الجزء أن نزوع الطفل
إلى تشويه الشكل المرسوم أو تظليله يكون بصورة أكثر عند الأطفال ذوى القلق
وعدم التوافق مع بيئاتهم
* الضغط بالقلم ( بأكثر ماهو مطلوب )
– تعبر عن التوتر عضلي زائد
– ثقل وخفة درجة الخطوط تشير إلى مستوى الطاقة وبتوتر لدى الطفل
– تشيع هذه الظاهرة في رسوم الأولاد أكثر من رسوم البنات
– تعبر عن الاندفاع
* الضغط بالقلم بأقل ماهو مطلوب
خطوط باهته تدل على:
– انخفاض مستوى الطاقة الجسمية والنفسية
– يرتبط بالخجل والانقباض الشديد
* الضغط بتنوع وتراوح
يدل على المرونة والتوافق
لقد أصبحت رسومات الأطفال في العصر الحالي تلاقي اهتماما من قبل المربين
وواجب المعلم والأبوين أن يحترموها فتعبير الطفل جزء من طبيعته كما أن ما
تظهر علية رسوم الأطفال من خصائص التسطيح أو الشفافية أو المبالغة لا غبار
عليها من الناحية الفنية , أن قيمة العمل الفني لا يقاس بنوع اتجاهاتها
بقدر ما تقاس بمدى ما تحملة من علاقات في اللون أو الشكل أو التكوين العام
للعناصر .
منقول
سبحان الله وبحمده.
جعله الله في ميزان حسناتك
الموضوع شيق وجميل وفيه الكثير من الاسرار بارك الله فيك استاذ العمري على كل جهودك الهادفة
جزاكما الله خيرا على المرور الكريم.
1. أن تستعين بالله في كل أمورك ..
2. أن تعيش لهدف سام تسعى لتحقيقه ..
3. أن تتحلى بالصبر في كل ما يواجهك في الحياة ..
4. أن تعيش متفائلاً دائماً وأن تفكر بإيجابية ..
5. أن تجعل لنفسك مثلاً أعلى وقدوة ..
– وجه نظرك دائماً للأعلى ..
– تذكر أن المرء يحشر مع من أحب ..
– اعمل أكثر مما تقول .. تكن قدوة للآخرين ..
– اعلم أن الأزمة التي تعيشها أمتنا اليوم هي أزمة قدوات ..
6. أن تمتلك روح المبادرة الذاتية ..
7. أن تحقق الاستقلالية في حياتك ..
8. أن تحقق الاستقرار النفسي والاتزان الانفعالي ..
9. أن تحرص على استغلال وقتك ..
10. أن تعيش للآخرين وليس لنفسك فقط ..
11. أن تتسلح بالعلم والمعرفة ..
12. أن تقيم لمن حولك وزن وقيمة ..
– حسن الظن – التواضع – مشاركتهم أفراحهم وأحزانهم
13. أن تكون لديك المهارة لمواجهة الفشل والضغوط ..
– تهيأ لأي موقف – حول الضغوط لبرنامج عمل – لا تنسحب من المواقف الجديدة لأن فيها تجربة وفائدة
14. أن تتوفر لديك الصحة العامة .. ( العقل السليم في الجسم السليم )
15. ألا تصاحب إلا الرواحل ..
منقول
اين هي الردود شكرا و ماكانش الضاهر اخر همكم الشخصية كيف وهي اهم ما قد يميز الانسان ……………
مشكوووووووورة ايمان على الموضووووووع
بارك الله فيك وان شاء الله نعمل بالنصائح
بارك الله فيك خطوات موفقة للجميع
ما تزعفيش بلخف هذا وين قريت موضوعك
مزيدا من المواضيع
شكرا جزيلا ايمان و ام عبد الله على الردود الرائعة نورتو الصفحة
بوركت على الموضوع الجمييل و المفيد
شكرا لك ايمان
وفيك بركة يسرى شكرا لمرورك غاليتي
………………………………………….. ……
نصائح قيمة شكرا على المجهودات المبدولة
شكرا على الموضوع واصلي تميزك
كيف تؤثر في الناس
ارشادات نفسية قديمة تكررت كثيرا في العديد من المؤلفات وأثبتت جدواها … نقدمها لك بصورة مختصرة ومركزة
-
لتكون موضع الترحيب اينما حللت … اظهر اهتماما بالناس
-
لكي تترك أثرا طيبا فيمن تقابله أول مرة … ابتسم
-
لكي تصبح متحدثاً بارعاً … كن مستمعاً طيباً وشجع محدثك على الكلام عن نفسه
-
اذا أردت ان يسر بك الناس … تكلم فيما يسرهم ويلذ لهم
-
اذا أردت ان يحبك الناس في الحال … اسبغ التقدير على الشخص الآخر واجعله يحس بقيمته
-
لكي تكسب انسان الى وجهة نظرك …
– دعه محتفظا بماء وجهه
– دعه يتولى دفة الحديث
– لاتجادل .. واعلم ان افضل السبل لكسب جدال هو تجنبه
– اعترف بخطئك ان كنت مخطئاً
– اسأل اسئلة تحصل من ورائها على الاجابة بنعم
-
لكي لاتخلق لك اعداء … احترم رأي الشخص الآخر و لاتقل لأحد انك مخطئ
-
اذا كان قلب احد مليء بالحقد والبغضاء عليك فلن تستطيع ان تكسبه الى وجهة نظرك بكل مافي الوجود من منطق . ولكن … عامله برفق ولين ودع الغضب والعنف وستصل الى قلبه
-
لكي تحصل على روح التعاون … دع الشخص الآخر يحس ان الفكرة فكرته
-
الشخص الذي يبدو انه مشاكس وعنيد يمكن ان يصبح منصفا مخلصاً اذا انت عاملته على ان منصف مخلص … اي حاول تحفيز الدوافع النبيلة لديهم
-
اذا اردت النجاح وعندما لاينفع شيء آخر … ضع الأمر موضع التحدي
-
لكي تملك زمام الناس دون ان تسيء اليهم او تستثير عنادهم …
– ابدأ بالثناء الطيب والتقدير المخلص
– تكلم عن اخطائك اولاً قبل ان تنتقد الشخص الآخر
– الفت النظر الى اخطاء الآخرين من طرف خفي وبلباقة
– قدم اقتراحات مهذبة ولا تصدر اوامر صريحة
– اجعل الغلطة التي تريد اصلاحها تبدو ميسورة التصحيح واجعل العمل الذي تريده ان ينجز يبدو سهلا هيناً
-
لكي تحفز الناس الى النجاح … امتدح اقل اجادة تراها وكن مخلصاً في تقديرك مسرفاً في مديحك وبث الأمل في نفوسهم بلفت انظارهم الى مواهبهم المكبوته
-
لكي تؤثر في سلوك انسان … اسبغ عليه ذكرا حسناً يقم على تدعيمه
مشكووووووووووووووووووووووووووووووور على الموضوع
شكراااااااااااااااااااااااا
شكرااااااااااااااا