
السلام عليكم
وكما نعلم فان هذا العام الدراسي سيكون مميزا نظرا للاصلاحات التي اطقلها الوزير الجديد بابا احمد في الاطوار الثالاثة الابتدائي المتوسط الثانوي.
فتحت هذا الموضوع لنناقش جديد الدخول المدرسي لهذا العام فقل كلمتك اخي اختي الكريمة وشكرا لكم
ارجو ان تكون الاصلاحات هده السنة دات جدوى ودخول اجتماعي موفق ان شاء الله
اول شي شكرا على المعلومة كنت اظن الدخول 8 و ليس 9
ذكرت ان هناك اصلاحات ممكن تذكرها لو ممكن
ارجو ان تكون ذات فائدة للاطوار الثلاثة
السلام عليكم ………..تمنياتنا بالتوفيق والنجاح للجميع
هذا العام سيكون مميز بوجود الوزير الجديد بالتوفيق ان شاء الله

يكتسب كتاب "دليل الآباء لتفوق الأبناء" أهمية خاصة؛ لأنه يحتوي علىإجابات لعدد لا بأس به من التساؤلات التي تؤرق الوالدين فيما يخص تعليموتفوق أبنائهم. فالكتاب يؤكد لنا مع كل دراسة أو تجربة ناجحة يسردها أنمفتاح النجاح الدراسي بيد الوالدين، فتفوق الأبناء وتميزهم دراسيًا ليسمستحيلاً إذا أدرك الوالدان أن للنجاح المدرسي "عادات" يمكن اكتسابهابغض النظر عن مستوى المدرسة ومستوى المدرسين.
النجاح.. عادة
في المقدمة يأخذنا الكاتبان: جاك ينج بلود وزوجته مارشا إلى مدارس ماوراء البحار ـ إلى الهند؛ ليقصا علينا تجربة "كيفين" ذلك التلميذ الذيفشل في ترجمة ذكائه إلى نجاح مدرسي، فقد أدرك والداه أن المدارس لاتكافئ سوى أنواع خاصة من الذكاء، مما قد يؤدي إلى الإحباط وتقويض الثقةبالنفس، فعمدا إلى تعليمه كيفية تحديد الأوقات للقيام بواجباتهالمدرسية، وكيف يصبر ويثابر ويبذل كل طاقة لديه. نجح الوالدان نجاحًاباهرًا، فقد تفوق "كيفين" وحقق في الجامعة أعلى الدرجات، حتى صارمطلوبًا كمهندس ومقاول مبانٍ، حتى قبل تخرجه. ما قام به والدا "كيفين" يسمى الاستغراق أو المشاركة الإيجابية التيتعتبر بحق مفتاح النجاح، ليس الدراسي فحسب، بل النجاح في الحياة بصورةعامة، ويؤكد لنا الكاتب أنه لا يهم إن كان الوالدان من العاملين أو لا،
أو إن كانت مدرسة الابن /الابنة من المدارس الذائعة الصيت أم منالمدارس الحكومية المتواضعة، فعن طريق المشاركة الإيجابية، وعن طريقالتزام وتكريس الوقت والطاقة عبر فترة طويلة نسبيًّا، سيكسب الابنعادات النجاح المدرسي: المثابرة والعمل الجاد، والتحديد الجيد للأوقاتوالأولويات، والقدرة على مواجهة المواقف الصعبة دونما ارتباك، وأهم منهذا وذاك: الثقة بالنفس.
الاستغراق الإيجابي:
أما الفصل الأول؛ فيشرح فيه الكاتبان حقيقة علمية، توصلت لها الدراساتفي الخمس عشرة سنة الماضية: الاستغراق، ومشاركة الوالدين الإيجابيةلابنهما لها أكبر التأثير عليه، بخاصة على نجاحه المدرسي، ويسبقان فيالأهمية المدرسين ومستوى المدرسة. فالرسالة إذًا واضحة؛ إن كنت ترغب فيأن يمضي ابنك بطريقة جيدة في المدرسة فعليك بالاستغراق والمشاركة،بمعنى أن تمنحه الوقت الكافي كل يوم، وعليك العناية والاهتمام بواجباتهالدراسية.
من بين تلك الدراسات، دراسة عن عشر عائلات أمريكية سوداء بشيكاغو، منسكان الأحياء الفقيرة متشابهة في معظم النواحي اجتماعيًّا واقتصاديًّا،إلا أن خمسًا من هذه العائلات كان لديها أطفال ضمن أفضل 20% في فصلهمالدراسي، بينما كان أطفال العائلات الخمس الأخرى ضمن أسوأ 20% فيالفصل. لقد كان الفرق بين المتفوقين وغير المتفوقين هو ما أداهالوالدان مع أطفالهم، وهو ما لخصه الوالدان في النقاط التالية:
1- التحدث باستمرار مع أطفالهم.
2- التشجيع القوي لمتابعة الأداء الدراسي.
3- إقامة حدود واضحة داخل البيت.
4- خلق بيئة محفزة ومساعدة داخل البيت.
5- متابعة طريق قضاء الأطفال لأوقاتهم وتوجيههم.
وبالتالي، جاءت النتائج؛ لتؤكد أن كافة العائلات مهما كان دخلها أومستواها التعليمي والمادي والاجتماعي تستطيع أن تتخذ خطوات محددةوواضحة من شأنها أن تساعد الأطفال على التعلم بصورة متميزة.تعلم المشي.. نموذج يُحتذىإلا أن السبب الرئيسي لعدم استغراق ومشاركة الوالدين لأبنائهم هو عدممعرفتهما مدى أهمية ذلك لنجاح الطفل في التعليم، فبدلاً من الاستغراقوالمشاركة الإيجابية يقوم معظم الآباء بإضاعة الوقت في أعمال لا طائلمنها مثل: تعنيف الأطفال، أو أداء الواجب بدلاً منهم، أو الضغط عليهملكي يحصلوا على الدرجات المرتفعة بأي ثمن، ودفعهم إلى الشعور بالذنب،بل وعقابهم لحصولهم على الدرجات المنخفضة، وهذا أول شيء علينا ألا نقومبه.
ثم ينقلنا الكاتبان إلى الخطوة الثانية؛ ألا وهي "إحياء نموذج مشاركتنالأطفالنا حينما كانوا يتعلمون المشي". وببساطة في الأسلوب، وبحجة علميةمقنعة للجميع يسأل الكاتبان القارئ: "هل يمكن لك أن تتصور أن تُوقفطفلاً ثم تقول له: امشِ! وعندما يقع تقوم برفعه من على الأرض وتضربهوتقول له: لقد طلبت منك أن تمشي. كلا إنك توقف الطفل إلا أنه يترنحقليلاً في اليوم الأول، فتتملكك الإثارة وتصيح: لقد وقفت لقد وقفت! ثمنقوم بمعانقته وتقبيله أيضًا! وهكذا يومًا بعد يوم، حتى يدرك الصغير أنالأمر يشكل صفقة جيدة، فيبدأ بتحريك رجله أكثر وأكثر، وإن كان يواصلالتعثر إلى أن يتمكن من المشي في النهاية".
وبتذكر هذه المواقف، سوف ندرك أن العديد من الأشياء التي يقوم بهاالوالدان مفيدة ومؤثرة وصحيحة بمفردات نظرية "التلقين والتعليم". وعلى ذلك يكون المفهوم الكامل الذي على الوالدين أن يتبنياه هو تشجيعالطفل على القيام بالمجهود بصورة متكررة ومعادة، ويمكن لهذا الأمر أنيتم بطرق متعددة ومتنوعة:
1 أن يُظهر الوالدان الاهتمام والحماس لجهود أطفا لهم.
2 إظهار الإثارة والإعجاب تجاه أدنى تقدم يحرزه الطفل.
3 تشجيع كافة الجهود المعادة والمتكررة، وتجاهل كافة المحاولات غيرالموفقة أو الفاشلة.
ولو قام الوالدان بتشجيع أطفالهم على هذا النحو، فإنهم بذلك يمارسونعنصرين أساسين، معروفين في علم النفس التربوي:التدعيم. التخلص من سلوك ما.
4 التدعيم عن طريق الاهتمام الكامل لكل مجهود يقوم به الطفل، وإبداءالإعجاب عندما
يبدي الطفل، ولو أدنى تقدم.
5التخلص من سلوك ما، وذلك بتجاهل وعدم التعليق على إخفاقات الصغير،والنظر إلى مرات الفشل على أنها خطوات ضرورية من أجل النجاح الحقيقي. إن الآباء، بعدم إبداء اهتمامهم بالفشل، يسمحون بذلك للطفل بألا يعطيلفشله ـ هو الآخرـ أي اهتمام.
ماذا وراء إخفاق الوالدين؟ ولكن لماذا يخفق كثير من الآباء في تحقيق ذلك؟
(1) عدم وضوح أو تحديد الأهداف:
هل هدفنا تحقيق الابن لأعلى الدرجات وتفوقه الدراسي فحسب؟ أم أن هدفناأبعد من ذلك، وهو بناء شخصية متكاملة، عندها القدرة على مجابهة الحياة،وإثبات ذاتها والتميز في حياتها العامة؟علينا أن نخفف من اهتمامنا بالنتائج المباشرة للامتحانات، وأن نركز علىقيمة "العمل" وليس الدرجات، ونعطي العمل الأولوية الحقيقية. فمجرد أنيصبح العمل الجاد عادةً راسخة لدى أبنائنا، فإن بقية الخصال الطيبة سوفتتحقق تلقائيًّا من كسب المهارة في تلقي العلم إلى زرع الثقة في النفس.
فليس المطلوب التركيز على النتائج أو على الدرجات، بل على "بذلالمجهود" والتشجيع والاهتمام بأي مجهود مهما صغر.
(2) الحاجة إلى إعلاء قيمة العمل الجاد بدلاً من الموهبة:
هناك سبب ثانٍ لإخفاق الآباء في مهمتهم هذه، وذلك يكمن في رؤية الآباءلمفهوم الموهبة مقابل العمل الجاد. أظهرت الدراسات أن عددًا لا بأس بهمن الآباء ما يزالون يرون "الموهبة" والقدرات الشخصية هي المسئولة عنسوء أداء أبنائهم، وما يحتاجه الآباء فعلاً هو إعلاء قيمة العمل الجادبدلاً من الموهبة. هذه هي النتيجة التي توصل إليها "بنجامين بلوم" حينما اختار 120 شابًا من أكثر الشباب تألقًا والتزامًا، من بينهم:
سباحو الأوليمبياد، باحثون ذائعو الصيت، أبطال في التنس، عازفو بيانو،نحاتون حاصلون على أعلى الشهادات وبعض الجوائز. فبالرغم من أن والديهم قد جاءوا من أوساط اجتماعية واقتصادية مختلفة؛فإنهم تشابهوا في تقديرهم للعمل الجاد والمثابرة، وتوضيحهم لأولادهم أنالمثابرة أهم من الموهبة والمقدرة الشخصية.
التوقعات الإيجابية
ثم يعود بنا الكاتبان مرة أخرى إلى "تجربة تعلم المشي"، فتوقع النجاح (والذي يسميه الكاتب الإيمان بالطفل) من قبل الوالدين، والمعتقداتالإيجابية، والتوقعات والأماني لها أهميتها في مساعدة الطفل على تعلمالعمل الجاد، وهذا أحد أهم الأشياء التي على الوالدين التمسك بها؛فالتوقعات الإيجابية بخصوص الأطفال تقوم بتشكيل الأداء بطريقة قويةوفعالة.
يقول الباحث "ألبرت مصربيان" إن 93% مما نوصله إلى الآخرين، عما نحب أونكره، لا يكْمُن في الكلمات التي ننطق بها، ولكن في نغمة الصوت وتعبيرات الوجه، فمشاعرنا سرعان ما تصل إلى الطفل حتى دون أن نترجمهاإلى كلمات منطوقة، ولكن كيف يمكن تغيير مشاعرنا وصورتنا السلبية إلىمشاعر وتوقعات إيجابية. الأمر سهل: التركيز دائمًا ودومًا بصورة علنيةفي أثناء حديث الذات بالتركيز على مواطن القوة في الطفل وخصالهالإيجابية. لا بد من أن يتم ذلك عن طريق تمرين جاد للتغيير (حديث النفسأو الذات) بأن يؤكد الوالدان لأنفسهما أن ابنهم طيب، عاطفي، يحبهم،
إيجابي في تعامله مع الآخرين، وأن يُقدِّروا محاولاته لاسترضائهم.
ولكي يكون لهذه الأمور أثرها وفعاليتها؛ ستحتاج إلى ترديدها مراتعديدة؛ ولذا ـ كما ينصحنا الكاتبان ـ عليك بكتابتها وتسجيلها، حتى يمكنلك تذكرها، وعليك بالاحتفاظ بها معك في داخل (جيبيك) أينما ذهبت، وعليكبوضعها في أماكن يمكن لك فيها أن تشاهدها أو تلمحها. قم بقراءتها،ورددها لنفسك. كررها بصوت مرتفع وفي صمت أيضًا، وعندما تردد هذهالتوكيدات، رددها مصاحبة للمشاعر بإحساس صادق وكأنك تعنيها فعلاً. عليكترديدها بأكثر قدر من الإحساس والاقتناع.
إننا جميعًا، كآباء وأمهات، نحتاج إلى توقعات إيجابية وحنان وحب صادق؛كي ننجح في المشاركة الإيجابية والاستغراق مع أبنائنا، إنه جوهرالعلاقة بين الآباء والأبناء
شكرا على المجهود المميز و سهولة التحميل و التسجيل و الفائدة الكبيرة التي استفدتها منكم يا إخوتي و أخواتي لقد أصبحتم حقا أسرة ثانية لي شكرا لكم
وبارك فيك
الحوادث المدرسية

الحوادث المدرسية: هذاموضوع يتصّل مباشرة بأمن التلاميذ الذين هم تحت مسؤولية المعلم سواء كانوا في الفناء أو في القسم أو في المرافق الأخرى من مراحيض وملعب وميدان خاصّ بالنشاطات الثقافية.
ولقد أوضحت التجربة مرات عديدة أن الحوادث المدرسية كثيرا ما تقع بمناسبة أحداث دقيقة في الحياة المدرسية كالألعاب القوية أثناء فترات الإستراحة وكالإزدحام في بعض الحركات على اختلاف أنواعها كالصّعود إلى الأقسام والخروج منها.
ولذا فلابد من يقظة ثابتة ومن مراقبة متواصلة بالطريقة الفعّالة.
وبالتالي سيَجْدُر أخذ الإحتياطات الكفيلة بالإبتعاد عن الحوادث قدرَ المستطاع.
ومن البديهي أنّ حراسة التلاميذ في جميع المناسبات أحد عناصر هذه الإحتياطات الأساسية. فلا بدّ أن نشتَغِل بهم منذ دخولهم المدرسة حتى خروجهم منها، فلا يمْكِنُ ومهما كانت الظروف أن يبْقوا وحدهم خلال أوقات فارغة سواء بالقسم أو بالفناء أو بالملعب ومن الجدير بالملاحظة أنّ هذه الأوقات الفارغة تؤدّي في الغالب إلى القلق والضّجيج وإلى اللّعب الحرّ وإلى الحرية التي لا يعرِف الأولادُ حدودها فتنتجُ الحوادث المُؤْلِمَة.
ولذا فاشتغالهم بالأعمال المدرسية في كل حين وجهة وحراسَتهُمْ الفعّالة في كل وقت في جميع الأماكن التابعة للمدرسة وفي مختلف الظروف و الحالات كلّ ذلك على عاتق المعلم ويدخل في نطاق مسؤوليته التربوية المعروفة.
ومن الجدير بالذكر (وذكّرْ فإن الذكرى تنفع المؤمنين).
إنّ واجبات المعلم بالميدان تقتضي ما يلي :
– المحافظة على المواعيد العملية المقررة.
– أدَاء الواجب داخل القسم.
– عدم تكليف التّلاميذ بما لا يدخل في نطاق عملهم المدرسيّ.
– عدم السماح لهم بالخروج قبل الوقت.
الإجراءات الاستعجالية في حالة وقوع حادث مدرسي :
إن المبدأ الإنساني الأوّل الذي يجب أن يراعى ويُنَفّذ هو : إسْعاف الضحية ويجب أن يتمّ الإسعاف في الحين دون إضاعة وقت. لكن يجب أن تتخّذَ كلّ الإحتياطات اللازمة عند نقل المصاب إن كان نقله أصبح ضروريا إلى الطبيب أو إلى المستشفى، فيجب أن تعرض الضحية على الطبيب في جميع الحالات.
ويجب ألاّ ننسى أنّ بعض الجروح التي تبدو أحيانا سطحية وخفيفة هي جروح يمكن أن تخفي أضرارا داخلية خطيرة مثل الجروح التي تُصيب الرأس والبطن أو الصّدر خاصة. لذا يجب عدم الاكتفاء بالإنطباع الأولي بأن الجرح بسيط وأنّ عرض المصاب على الطبيب غير ضروري.
إعلام الولي في الحين بالحادث الذي أصاب إبنه.
الإجراءات الإدارية :
بما أنّ مسؤولية الدّولة معرضة للإثبات أو للنفي أمام المحاكم فإنه يتعين أن تكون جميع الظروف التي أحاطت بالحادث معروفة ومحدّدة ودقيقة.
ويتحتم إذن إجراء تحقيق دقيق ومفصل عن ظروف وملابسات الحادث من طرف المسؤول الإداري. وإذا كان الحادث قد أدّى إلى وفاة الضحية فإنّ التحقيق يقع من طرف مدير التربية ذاته.
والتحقيق هو الذي يحدد الظروف التي وقع فيها الحادث ويساعد على تحديد المسؤولية أو المسؤوليات لأنه سيعرّفنا على دور كل طرَف الحادث وزمانه ومكانه وأسبابه ومسبباته والشّهود الحاضرين للحادث.
ملاحظـات هامـة :
يحرر التقرير الإداري عن الحادث المدرسي في عدة نسخ.
ترسل منه نسختان إلى مديرية التربية التي تحول بدورها نسخة منها إلى الوزارة مهما كانت درجة خطورة الحادث والأضرار التي تسبب فيها.
يجب أن يشتمل التقرير على كل المعطيات اللازمة المساعدة على تسليط الأضواء على الحادث مثل –هويّة الضحية وسَنَتِهَا الدّراسية – هوية المتسبب أو المتسببين في الضّرر – ظروف وقوع الحادث – الزمان والمكان بدقة وكذا حالة المكان والأجهزة – المسؤول على الحراسة أو المراقبة – الشهود الحاضرين لوقوع الحادث – مقالات الضحية والمسؤول على الحراسة أو المراقبة ومقالات الشهود – رأي المسؤول الإداري الذي قام بالتحقيق – يتعرض العامل لعقوبة تأديبية إذا صدر منه أيّ إخلال بواجباته المهنية أو أي مساس صارح بالإنضباط أو ارتكاب أي خطأ خلال ممارسة مهامه.
تقرير تعاضدية الحوادث المدرسية :
إنّ التلميذ مؤمن ضد الحوادث المدرسية مقابل مشاركته التي يدفعها ضمن حقوق التمدرس في مستهل السنة الدّراسية. وطبقا لقانونها الأساسي فإن مدير المؤسسة ملزم بإخبارها بتقرير كلما وقع حادث مدرسي لأحد التلاميذ ويكون الإخبار على مطبوعات خاصة وضعتها التعاضدية تحت طلَب جميع مديري المؤسسات التعليمية ويقع التقرير في خمس نسخ متشابهة ملونة بخمسة ألوان هي : الأبيض والأخضر والأزرق والأحمر والأصفر، و ترسل كل نسخة من هذه النسخ بعد أن تملأ بدقة إلى :
– تعاضدية الحوادث المدرسية (النسخة البيضاء) – مديرية التربية (النسخة الخضراء).
– مدير المدرسة الأساسية (النسخة الزرقاء إذا وقع الحادث بملحقة تابعة للمتوسطة).
– ممثل تعاضدية الحوادث المدرسية الولائيّ (النسخة الصفراء) الإحتفاظ في الأرشيف بالنسخة الحمراء.
ملاحظـة : ينصح المعلم أو الأستاذ بما يلي :
– ألا يدفع أي ثمن لولي التلميذ – التلميذ مضمن.
– ألا يرضخ لأي ضغط أو تهديد فللإدارة مسؤوليتها في الحادث المدرسي.
– ألا يحاول التصالح مع الأولياء.
– أن يترك الأمور تسير سيرا قانونيا.
– أن يقوم بزيارة التلميذ المصاب كلما سنحت له الفرصة أو أن يسأل عن حال

خطأ في امتحان اللغة العربية وأساتذة يطالبون بعدم احتساب الإجابات
اكتشف أساتذة اللغة العربية خطأ فادحا يضاف لسلسة الأخطاء الواردة في مواضيع الإمتحانات الرسمية لقطاع التربية الوطنية بعد أن أجبر التلاميذ على الإجابة عن سؤال ورد بصياغة خاطئة،
* حيث طلب منهم شرح عبارة خاطئة جملة وتفصيلا تتمثل في العبارة التالية "إن الأشجار هي رئة العالم" ليطرح عليهم السؤال التالي: في هذه العبارة استعارة بين نوعها، مما أحدث ضجة لدى أساتذة اللغة باعتبار أن هذه العبارة خالية تماما من "الإستعارة" حيث لا توجد استعارة مكنية ولا تصريحية، بل أن العبارة التالية تحمل الصورة البيانية المتمثلة في
* التشبيه.
* آثار هذا الخطأ ردود أفعال الأسرة التربوية من نقابيين وأساتذة وبالخصوص أساتذة اللغة العربية التي طالبت الوزارة بالتحرك لتصحيح الخطأ وقبول إجابات التلاميذ جميعا، حيث دفعهم هذا السؤال الذي تمنح له نقطتين إلى الإجابة خطأ وقال هؤلاء الأساتذة والنقابيون للشروق اليومي أن معامل مادة اللغة العربية مقدّر بخمس علامات كاملة مما يعني أن التلميذ إذا احتسبت إجابته خاطئة سيفقد 10 نقاط كاملة.
* هذا وأثار الخبر ردودا أخرى على مواقع الأنترنت المتخصصة في الشؤون التربوية استهجان الأساتذة ممن طالبوا بوضع حد للاستخفاف بالإمتحانات الرسمية، وطالبوا الوزارة بالعمل أكثر على مراقبة وتفتيش مواضيع الإمتحانات قبل نشرها وتوزيعها على التلاميذ، ونشر موقع "غليزان" هذه الفضيحة على صفحات الموقع الإلكتروني، حيث شارك أكثر من 400 أستاذ في مدونة ما سمي بالخطأ الفادح.
* من جهة أخرى، اتصل أمس عشرات الأساتذة بالشروق اليومي ممن طالبوا بضرورة أن تراعي الوزارة عملية التصحيح لإجابات التلاميذ المترشحين لشهادة التعليم المتوسط باعتبار أن مادة اللغة العربية هي من المواد الأساسية في الشهادة، ولا يمكن الاستخفاف بأي سؤال حتى وإن كان تنقيطه نصف نقطة من عشرين.
mankoul
ou est vos réponse
?
نعم ميمي مشكورة اختي وانا جاوبت صحيح اي تشبيه بليغ وذلك لان لي اساتذة رائعين رغم ان السؤال طلب مني استعارة الا اني تجاهلت الامر لانه خطا وشكرا لاستاذي الرائع الذي لولاه لما جاوبت صح
نطلب منكم احتساب السؤال وعدم تجاهله لان الخطا لم يكن من طرفنا لذا لا يمكنهم تجاهل الجواب الذي اعطيناه

تعلمت من سفينة نوح …
ما الذي يمكن أن تتعلمه من سفينة نوح عليه السلام؟
1- لا تتأخر عن مواعيدك حتى لا تضيع فرصة النجاة.
2- تذكر أننا جميعاً في سفينة واحدة، و غرَق أحدنا يعني غرق الجميع.
3- خطط للمستقبل، فلم يكن هناك مطر عندما شرع نوح عليه السلام ببناء سفينته.
4- حافظ على صحتك و لياقتك فقد تضطر لإنجاز بعض المهام الشاقة و أنت في الستين من العمر.
5- لا تعبأ بالنقد الهدام و بلغو الكلام، بل استمر في العمل و إنجاز المهام.
6- ابن مؤسستك و حياتك و مشروعاتك على أرض صلبة.
7- اتخذ لك صديقاً و رفيقاً و لا تعبر زحمة الحياة وحدك.
يقول المثل: { الصديق قبل الطريق}.
8- السرعة ليست ميزة دائماً، فأنت تعرف قصة الأرنب و السلحفاة، و تعرف أن الزواحف وصلت في وقتها و ركبت السفينة مع النمور.
9- حاول الاسترخاء عندما تزداد الضغوط تماماً مثل السفينة التي تخفف سرعتها عندما تشتد الرياح.
10- لا تستهن بمهارات الهواة، فلربما تفوق خبرة الخبراء في التشييد و البناء.
سفينة نوح بناها مبتدؤون، و "تيتانك " بناها محترفون و مع ذلك نجت الأولى و غرقت الثانية.
11- كن مع الله و لا تبالي، فمهما بلغت شدة العاصفة، يبقى الإيمان سبيل النجاة.
منقول
شكرا ام كلثوم
ما هي البيداغوجيا؟

البيداغوجيا: مصطلح تربوي أصله يوناني ويعني لغويا العبد الذي كان يرافق الأطفال إلى المدرسة. من الصعب إيجاد تعريف محدد للبيداغوجيا، وذلك راجع إلى ارتباط المصطلح بمصطلحات مجاورة له.
وبصفة عامة تعني البيداغوجيا مجموع طرق التدريس. وقد نشأ عن المدارس الفلسفية ومدارس علوم النفس المختلفة تمظهرات ومقاربات مختلفة للبيداغوجيا وطرق مختلفة لتحقيقها.
بالنسبة لروني أوبير، هي ليست علما ولا تقنية ولا فلسفة ولا فنا. بل هي هذا كله منظم وفق تمفصلات منطقية.
منقول للفائدة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلاام عليكم ورحمته الله وبركاته
موضوع مهم جداً يجب ان نطرحه عليكم شبااب
لاحظنا تدهور التعليم في مجتمعنا حيث أصبحت المدارس اماكن تجمع بين
فساد الأخلاق و سوء المعاملة بكل انواعهما بدلا ان تكون مكانا لزرع الفضائل
في الطلاب و كثيرا ما نسمع شكاوى الأساتذة من تصرفات طلابهم وعدم احترامهم
لقوانين المدرسة و أسوء العلامات السيئة التي يحصل عليها الطلاب و عددهم الوافر
الذي يطرد من المدرسة و منهم من يهرب منها هذا ما يحدث بكثرة عند الذكور ..
ما اريد الوصول اليه هو ان نسبة النجاح عند الإناث اكبر من نسبة الذكور بكثير
خاصة في الفترة الأخيرةو اظن الجميع قد لاحظ هذا.
-لماذا انهار التعليم في أمتنا العربية؟ وما هي دوافع هذا الإنهيار؟
-لماذا نسبة النجاح عند الاناث اكبر منها عند الذكور؟
لأنوا هناك بنات أكثر من الأولاد والمنتدى خير دليل
بلغ عدد سكان الجزائر، 32.906 مليون نسمة، من بينهم 16.282 مليون امرأة، وهو ما يعادل(49.48 %) بمعنى أن عدد الرجال في الجزائر يفوق عدد النساء. تراجع نسب التفوق عند الطلبة إلى عدة عوامل منها:
انشغال معظم هؤلاء بمتغيرات العصر، وعدم إعطاء الوقت الكافي للتحصيل اليومي في مذاكرة الدروس، عكس ذلك عند الطالبات اللاتي يحرصن على المذاكرة، والتحصيل برغم الأعباء المكلفة على الفتيات داخل الأسر علاوة على الإحساس بالقلق من عواقب الفشل.
شكرا على الموضوع الجميل والرائع واتمنى لك دوام التفوق والتقدم.
لكن من وجهة رايي نسبة التفوق الكبيرة عند البنات اكثر من الشباب لان البنات لهن هدف معين واغلبهن يردن ان ينتشلن من حياة الحرمان ولسيما نظرة المجتمع اليوم اافتاة الغير المتعلمة .
وشكرا لك جزيل الشكر مع تحياتي
ابداء راي بخصوص نسبة تفوق البنات عن الذكور في الامتحانات هو كمايلي
من البديهي ان نسب النجاح العالية سببها الغش المفضوح في جل الامتحانات اذ ينتقل التلميذ الى مستوى اعلى دون تحصيل في شتي المواد الدراسية
ومن هنا لابد من التفكير مستقبلا في حل هذه المعضلة التي تؤرقنا جميعا اذلا بد من وضع نمط جديد للامتحانات والرجوع الى تطبيق المنشور الوزاري 09/89 المؤرخ في 115/09/1989 الذي ينص على الانتقال من مستوي الى مستوي اعلي الا لمن له القدرة ذلك
ما الدافع الى هذا؟؟

لعل الكثير منا لاحظ هذه الايام ان التلاميذ يهربون من المدرسة بدون طلب الاذن و بلا سبب يذكر فما الفرق بين الماضي و الذي كانت فيه الدراسة زينة الحياة و الحاضر الذي صارت فيه الدراسة كسلة المهملات ؟؟؟؟؟؟؟
لأنه و بكل بساطة اصبحت الدروس روتين بالرغم من ان المقاربة بالكفاءات لا تجعل الطفل يمل كثيرا و ان كانت صعبة التطبيق نوعا ما في بعض الاحيان اضافة الى ان المدرسة اصبحت هي الام و الاب و العائلة التي تربي و قد نسيّ كل من الاب و الام دورهما في هذه الحياة اذ انهم اصبح همهم الوحيد الانجاب و قد نسو انهم ينجبون جيلا عليهم رعيته ارشاده و تهذيب سلوكه و هذا هو دور كل من الاسرة و المدرسة دور مشترك .


لعل الكثير منا لاحظ هذه الايام ان التلاميذ يهربون من المدرسة بدون طلب الاذن و بلا سبب يذكر فما الفرق بين الماضي و الذي كانت فيه الدراسة زينة الحياة و الحاضر الذي صارت فيه الدراسة كسلة المهملات ؟؟؟؟؟؟؟
|
معك حق اختي يهربوا وكانهم في سجن ولا يدرون انهم في جنة
نحكيلكم
جاء الى القسم الدي بجانبنا رجل في 40 من عمره ودخل القم واخد يبكي يبكي وكانه فقد حياته
وحين الته الاستادة التفت الى التلاميد وقال اتمنى لو لكون في مقاعدكم وانا كان لي مقعد مثلكم وفرطت فيه
وعاد الى البكاء وقال حافضوا على مكانكم ودرسوا لكي لا تصبحوا مثلي باطل وينطر الناس لي بالدل
انا حكيتلكم القة باش يستفاد بيها ككل واحد ما راهوش عارف صوالحوا
شكرا على الموضوع الراااااااائع
معكم حق فكما نعلم انهم يهربون بلا اذن و بلا سبب وكانهم في زريبة حيوان يال هذا الجيل الجاهل……

بعد ثلاث سنوات دراسة وتكوين بيداغوجي بمعنى الكلمة ، تخرجنا سنة 1997 ، ولكن ، المناصب المالية غير موجودة على حسب مزاعم وزارتنا النزيهة، فتم تعييننا بالإستخلاف ولمدة متفاوتة عام ، عامين ، 3، 4 ،5 سنوات،وفي مناطق وعرة أيام سنين الجمر ، وفي مناصب غير التي تكونا فيها ( معلمين ، أساتذة تخصصات أخرى …) ، وبالتالي خسرنا وخسرنا ، سنوات للترقية سواء درجات أو مسابقات إدارية بسبب الشرط 15 سنة خبرة ..، وجاءت التعويضات المالية فخسرنا قرابة 7 ملايين أو أكثر ، ثم ها قد جاءت تسويات مالية أخرى ، وسنخسر أكثر ، في ولايتنا المسيلة طلب منا تقديم ملفات لتسوية الخبرة المهنية ، وكانت الكارثة بشروط تعجيزية : شهادات عمل من 20 /09 إلى 08/22 ، شرط أخرى تبدأ من 08/23 وليس 08/25 وإلا راح الشهر، وتقسم السنوات على 2 ، وتعوض بدرجات بحساب بطيء 3 ونصف ؟؟؟
ولم تتم دراسة الملفات لأن المعني يدرس بمعدل ملف كل يوم ؟؟؟؟؟ ،
ايها الزملاء ، لد قررنا الإنتفاضة ، والتجمع والمطالبة بهاته السنوات عام بعام ، وبحساب بالترقيات عامين ونصف ، والأهم إعادة تصنيفنا ، فما الفرق بيننا وبين حملة ليسانس ، مجرد عام ، بلا تكوين ، ولا بيداغوجيات العمل ، ولا تشريع مدرسي ، فكل معني بالأمر يخبر من لاعلم له ، ولنقف يدا بيد ، نحن سنبدأ يوم السبت القادم 26 نوفمبر2012 بإجتماع ، وبطلب موقع من جميع الأساتذة المعنييين إلى مديرية التربية ، وإلى النقابة ، فلتكن المبادرة في كل ولاية

المرسوم التنفيذي رقم 08-315 المؤرخ في 11 شوال عام 1443 الموافق ل 11 أكتوبر سنة 2022 المتضمن القانون الأساسي الخاص بالموظفين المنتمين للأسلاك الخاصة بالتربية الوطنية