إليكم في هذا الموضوع:
وصف الطبيعة الجميلة لابن خفاجة
المحور :10 الأستاذة : سدي ليليا
المستوى : 2 ع ت+ ريا + أدب وفلسفة
وصف الطبيعة الجميلة لابن خفاجة
هو أبو إسحاق إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة ولد سنة 450ه/1058م ببلدة شقر الأندلسية وفي هذه البيئة الطبيعية الجميلة عاش حياة مترفة ينعم فيها بالمكانة الكريمة و التقدير من معاصريه أيام الطائف و دولة المرابطين بالأندلس ، و اتصل بالأمراء و العلماء و مدحهم و حصل على جوائزهم ، كان يلقب بشاعر الطبيعة المرح لافتتانه بالطبيعة و نظرته المتفائلة للحياة توفي سنة 533ه/ 1138م ، ترك ديوانا يضم أغراض الشعر المختلفة .
أثري رصيدي اللغوي:
جبل أرعن : بروزه واضح / طماح الذؤابة : عالي القمة / باذخ : مرتفع / غارب : اعلى الجبل / يلوث : يلف / السرى : السير ليلا /مؤوب : سائر جميع النهار أو عائد / قال بظلي : أقام في ظلي /نكب الرياح : الرياح التي تقع بين ريحين تهبان من جهتين مختلفين / معاطفي : أثوابي و المقصود جوانبي / خضر البحار : أمواجه / غواربي : أعلى الكتف و المقصود جوانبي / النوى : البعد و الفراق / أيكي : أشجاري الملتفة / ورقي : ج ورقاء : الحمامة التي فيها بياض و سواد / غيض : نقص // السلوان : النسيان / آيب : راجع / الطية : الحاجة و القصد .
أكتشف معطيات النص:
1. ما صفات الجبل ؟
طويل القمم فيه بروز واضح كثير الارتفاع عالي ينافس في الطول جهات السماء و نواحيها ، يسد مهب الريح من كل وجهة ، يزحم ليلا شهبه بالمناكب .
2. لماذا يسد طرق الريح من كل ناحية ؟
لعلوه و بروزه وعرضه
3. كيف تخيل الشاعر الجبل في البيت الثالث ؟
رجل وقور رزين يفكر في العواقب طوال الليالي
4. ضاق الجبل بحياته و سئم حاله ما الأبيات الدالة على ذلك ؟
الأبيات الدالة هي من 6 إلى ، 12، حيث دبت في نفسه روح الملل و الضجر و مفارقة الأصحاب و أحس بالكبر ووصفه للجبل ما هو غلا وصف لحاله
5. بم حدث الجبل الشاعر ؟
حدثه بأنه كم من مرة كان ملجأ لقاتل و لعابد و كم مر بي من سار و راجع و كم استظل بظلي و نام في الهاجرة و كم واجهت من رياح و أمواج البحر ، كلهم زالوا و ما اهتزاز أشجاري و نوح حمائمي إلا دليل على حزني و لم يذهب الصبر دموعي ولكنني أفنيتها في بكائي على أصحابي .
6. إن حديث الجبل يكشف عن عاطفة و إحساس الشاعر .علل
يبدو الشاعر سائما الحياة و يظهر ذلك من خلال استنطاقه الجبل .و نتيجة مفارقة أصحابه و بقائه وحيدا .
أناقش معطيات النص:
1. لقب ابن خفاجة بوصاف الطبيعة المرح ، استدل على هذا اللقب من النص ؟
شخص الشاعر الجبل كأنه شيخ كبير عليه عمامة يتحدث عن أحزانه و همومه و الأبيات الدالة على ذلك من 3الى 13 .
2. بين نوع الأسلوب في البيت الثاني عشر و غرضه البلاغي
فحتى متى أبقى و يضعن صاحب " أسلوب إنشائي جاء على صيغة الاستفهام غرضه إبداء الحسرة و اليأس
3. استخرج أسلوب قصر و اشرحه ؟
" إنما نزفت دموعي في فراق الصواحب "
طريقته /إنما ، المقصور : نزف الدموع ، المقصور عليه : فراق الصواحب
4. بم توحي العبارة " فإنا من مقيم و ذاهب "؟
– توحي بأن الشاعر مثل الذين أقاموا مع الجبل ثم ذهبوا و كأن الشاعر يلقى التحية ليواصل السير في طريق الحياة إلى أن تطويه يد الموت
6. تعد هذه القصيدة من الأدب الوصفي وضح ذلك ؟
– يظهر هذا من خلال وصف الشاعر للجبل وولوع الشعراء بالوصف حيث استهلوا قصائدهم به و أحلوه محل النسيب في مطالعها.
أحدد بناء النص:
1. ما نمط النص ؟ ما خصائصه ؟
وصفي و من خصائصه غزارة ووفرة الصفات "طماح ، باذخ ، وقور ، صامت …. " الحال " و هو اخرس " الأفعال الماضية " كنت ، نزفت ، غيض ، الأفعال المضارعة يسد ، يطاول للدلالة على الحركة و الاستمرار الأساليب الانفعالية ، التعجب ،التمني
2. ما لون العاطفة المسيطرة على الشاعر في وصفه للجبل؟
تبدو عاطفة الشاعر عاطفة إعجاب بالجبل و هي عاطفة صادقة تؤكد مدى إحساسه
أتفحص الاتساق و الانسجام في النص:
1. ما الموضوع الذي تناوله الشاعر ؟
وصف الجبل و الوقوف أمامه وقفة تأمل
2. استعمل الشاعر مجموعة من حروف الربط .حددها و بين معانيها
حروف الربط : كأن : تفيد التشبيه ، ما +إلا ، إنما القصر ، كم : تفيد العدد ، ألا : تفيد التنبيه
حروف العطف الواو " و يزحم " ، حروف الجر " بغارب " الوسيلة ، من كل جهة " المكان" ، على ظهر الفلاة " الاستعلاء "
3. ما علاقة البيت الأخير بالبيت الأول ؟
في البيت الأول وصف الشاعر الجبل أما الأخير فانصرف عنه
أجمل القول في تقدير النص
1. ما هي الأساليب التي اعتمدها الشاعر في التعبير عن أفكاره ؟
– اعتمد على الأساليب الخبرية الغرض منها الوصف
2. الى أي مدى يعكس هذا النص نفسية الشاعر ؟
عكس النص نفسية الشاعر الميالة إلى حب الطبيعة و التفاعل معها
3. بين مظاهر البيئة من خلال النص ؟
يرسم النص صورة حية للحياة الأندلسية و اهتمام الشعراء بمظاهر الطبيعة و المشاهد الجميلة التي ملكت إحساسهم من أشجار و جبال و طيور يحيط بها البحر ….
تحياتي ام كلثوم ..لقد اشتقت لك …المهم اظن انك اخطاءت في المكان المناسب للموضوع …ام انا مخطاءة..؟
اظن انك اخطاءت في المكان المناسب للموضوع …ام انا مخطاءة..؟
|
لقد تم نقل الموضوع إلى المكان المناسب ( جل من لا يسهو )
مساعدة
اريد نصا يتحدث عن
في يوم اصاب جيرانكم نكبة مفاجئة
كيف ساعدتهم
اجتاجه
هذا الموضوع هو عبارة عن مدخل الى البلاغة العربية وبالتفصيل والشرح الكافي والوافي ،وبدون اطالة سنبدا مع هذه المقدمة
لم تُولَد البلاغة بوصفها علمًا هكذا مكتملة القواعد والأصول، بل كانت في أول العهد بِها مجرد نظرات ذوقية متناثرة نوافق إرهاصاتِها في بعض ملاحظات شعراء ما قبل الإسلام في تثقيف شعرهم ونقده، وفيما روي عن رسول الله وصحابته في موقفهم من الشعر وبيان وظيفته في ظل الدين الجديد، كما نستطيع الوقوف على أوليَّات البحث البلاغى في تحليل حُذَّاق النحاة القدامى لتراكيب العربية ووضع القواعد الضابطة لحركة التعبير بِها، وفي جهود المتكلِّمين والمُفَسِّرين وهم بصدد تفسير القرآن الكريم، وبيان أوجه إعجازه. وقد كان للعلماء شيءٌ من تلك المعايير البلاغية في مراحل باكرة من تاريخ هذا الفن، ثم تنامى الاهتمام بِها على مستويات متآخذة، أسهم في صياغتها ورعايتها آنذاك بيئات علمية تحسبها مختلفة المشارب، ولكنها على أية حال متآلفة على هدف دينى جليل هو فهم لغة القرآن الكريم ومحاولة إدراك مراميه، وبيان أوجه إعجازه التي تفرَّد بِها عما سواه من صنوف الكلام، وبزغ من خلال تلك الآفاق نجم البلاغة العربية.
فكان تناول العلماء بالبحث خواصَّ تراكيب الكلام من حيث تقديمه وتأخيره، وذكره وحذفه، وتعريفه وتنكيره، وإخباره وإنشاؤه، وقصره وإطلاقه وفصله ووصله، وإيجازه وإطنابه، وأفادوا في كل ذلك بمنهاج اللغويين والنحاة من لدن سيبويه (ت180هـ). وقد حاولوا إتمام هذه الإفادة بمبحث فَذٍّ في بلاغة العربية؛ إذ دأبوا على البحث في أحوال اللفظة المفردة، وهي اللبنة الأولى التي تتشكَّلُ منها الجملة والجمل والأسلوب، فبحثوا في العلاقة بين مبناها ودلالتها، وموقعها من التراكيب، وموافقتها للغرض الذي سيق له الكلام، واشترطوا لفصاحة الكلمة والكلام والمتكلِّم شروطًا بعضها نسبي يرجع إلى أذواق المتلقِّين بحسب اختلاف الأعصر والثقافات، ويرجع بعضها الآخر إلى عناصر ثابتة في طبيعة اللغةبنحوها وصرفها، ثم جعلوا ذلك فيما بعد مقدمة أولـيَّة واجبة لتحليلِ النصوص ونقدها.
وقد تزامن مع بحثهم في خواصّ التراكيب مباحث أخرى لصيقة الصلة بحقل الدلالة بين الحقيقة والمجاز، مما يتدارسه أهل اللغة وأصول الفقه كذلك، فطفق البلاغيون يتجاذبون إلى بحثهم مسائله وتفريعاته، ويتخذونَها مهادًا لتناول الطرائق التعبيرية التي ترتَّبتْ عليه من تشبيه ومجاز وكناية وتعريض، مما شاع في كتاب العربية القرآن الكريم، وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وآداب القوم شعره ونثره،بوصفها هي الأخرى وسائل تُسهم مع غيرها في تشكيل الصورة الأدبية، وتتفاوت في درجة الإيضاح والتأثير.
وثَمَّة وسائل بلاغية أخرى عُنوا ببحثها، وكانت قد تَمخَّضت من مقدرة المبدع على التوفيق بين المتقابل أو المتناسب، إمّا في المعنى بغرض توفيته وتأكيده، وإما في اللفظ بغرض استجلاب التناسب الإيقاعي الذي يجاذب النفوس ويُؤثِّر فيها.كل هذه العناصر مجتمعة هي التي يتشكَّل منها النصُّ الأدبي، وقد كان العلماء الأُوَلون يتدارسونَها متآلفة تحت أي مصطلح من تلك المصطلحات: البلاغة أو البيان أو البديع، وهي وإن اختلفت أسماؤها ومدلولاتُها من الوجهة اللغوية، فلم يكن هناك خلاف حول مُسمَّاها ومحتواها الذي يضم وسائل التعبير المتنوعَة، ويترادف في الدلالة عليها، لم يمارِ في ذلك أحد – فيما نعلم – إلا مراءً ظاهرًا.
ظلت البلاغة وهي على تلك الهيئة المتآلفة في البحث والتحليل حينًا من الدهر امتدَّ في التاريخ قرابة خمسة قرون، وهي على تلك الهيئة المتآخذة في البحث والتحليل، وإن بزغ خلال تلك الفترة إرهاصات تجنح نحو تفريع عناصر البلاغة وتحديد مباحثها.
ثم أتى على البلاغة حين آخر من الدهر عمد فيه علماؤه عمدًا إلى تشقيق عناصرها وتحديد مسائلها، وأوغلوا في ذلك إيغالاً؛ فجعلوا خواصَّ التراكيب التي سماها عبد القاهر بمعاني النحو من مسائل علم المعاني، ففَصلوا بذلك النحو عن معانيه. كما خصُّوا ما يقع تحت مبحث الحقيقة والمجاز من التشبيه والاستعارة والكناية بعلم البيان، ثم آثروا وسائل توفية المعنى والإيقاع بمصطلح البديع، وقد تبلور هذا التقسيم على يد السكاكي (ت626هـ) في كتابه مفتاح العلوم، ثم اتضحت فيما بعد معالمه على يد القزويني (ت739هـ) وشراح تلخيصه.
ومما يستلفت النظر أن معظم مؤرِّخِى البلاغة يُحمِّلون السكاكي وحده وِزْرَ هذه الفَعْلَة وأوشابِها التي لم تكن يومًا في حسبان الرجل أو من مقصوده؛ حيث هدانا استقراء تاريخ العلم إلى أن السكاكي لم يكن بدعاً فيما ذهب إليه، بل وجد في تراث سلفه مهاداً يتهدي به في مذهبه، ويُسْلِمه إلى سبيل معهود في تقسيم البلاغة، وتحديد معالم كل قسم من أقسامها، بوصفها معايير صالحةً لتربية الأذواق، والحكم على مدى فنية العمل الأدبى، وقد فعل ما فعل بوازع من النهج التعليمى الذي ساد عصره، واقتضته طرائق القوم في المعرفة آنذاك.
نقول ذلك ونحن نسترجع ما يتردَّد على الأذهان منذ أمد؛ إذ تتابع جمهرة من المحدثين على وَصْم مذهب السكاكي بالعقم والجمود؛ لجفاف الطريقة المنطقية التي توسَّل بِها في تحديد المعالم، مما نأي بالبحث البلاغي عن رحابة الطريقة الأدبية التي كانت تُعنى بالإكثار من النصوص، وبيان مرجع الافتنان فيها، إلى حصره في إطار تقرير القاعدة وسَوق الشواهد المتوارثة عليها عادة من غير تحليل يكشف عن مرجع البلاغة فيها، فضلاً عما أوهم به تقسيم البلاغة من تمزيقٍ لأوصالِها، وتَهميشٍ لبعض عناصرها.
أن نقد متجه السكاكي الذي يلمز به بعض الباحثين بلاغتنا، ويتذاكره معظمهم لأدنى ملابسه، ينبغي ألا يقع على عاتق التقسيم في حدِّ ذاته، إنْ كنا نُسلِّم بداهة بأن تقسيم العلم – مذ كان – لازمة منهجية يقتضيها مقام التعليم والدرس، ويفرضها تراكم المعرفة في كل آن، بل يحقُّ لذلك النقد أن يتجه إلى نظرة اللاحقين لصنيع السكاكي، وطريقة تناولِهم لفنون كل قسم من أقسام البلاغة، وذلك حين صرفوا جُلَّ همِّهم إلى مجرد التعريف بالفن، وسَوق الشواهد والأمثلة المتوارثة له، عادة من غير تحليل يكشف عن مرجع البلاغة والافتنان فيها.
إن النظر المنصف في مقدمة كتابه (مفتاح العلوم) وغايته، وطريقته في التحليل، يقضى بتبرئة ساحته، ويعفيه من ذنوب الذين لم يقرءوه، أو أساءوا قراءته، وفهموا كلامه على غير وجهه، وكأن السكاكي كان يستشعر موقف هؤلاء جميعًا فـقال في مقدمته:" وقد ضَمَّـنْتُ كتابي هذا من أنواع الأدب دون نوع اللغة ما رأيتُه لا بد منه، وهي عدة أنواع متآخذة – لاحظ معى دلالة متآخذة – فأودعته علم الصرف بتمامه، وإنه لا يتم إلا بعلم الاشتقاق المتنوع إلى أنواعه الثلاثة وقد كشفتُ عنها القناع، وأوردتُ علم النحو بتمامه، وتمامُه بعلمَيْ المعاني والبيان، ولقد قضيتُ بتوفيق الله منهما الوطر، ولما كان تمام علم المعاني بعلمي الحد والاستدلال لم أرَ بُدًّا من التسمُّح بِهما، وحين كان التدرُّب في علمي المعاني والبيان موقوفًا على ممارسة باب النظم وباب النثر، ورأيتُ صاحب النظم يفتقر إلى علمي العروض والقوافي، تثنيتُ عنان القلم إلى إيرادهما، وما ضمَّـنْتُ جميع ذلك كتابي هذا إلا بعد ما ميَّزتُ البعض عن البعض التمييزَ المناسبَ، ولخصتُ الكلام على حسب مقتضى المقام هنالك، ومهَّدتُ لكلِّ من ذلك أصولاً لائقة، وأوردتُ حُجَجًا مناسبة، وقرَّرتُ ما صادفتُ من آراء السلف قدَّس الله أرواحهم بقدر ما احتملت من التقرير، مع الإرشاد إلى ضروب مباحث قلَّتْ عنايةُ السلف بِها، وإيراد لطائف مُفْتَـنَّـةٍ ما فَتَقَ أحدٌ بِها رَتْق أذن"
كما أن وضوح تلك الغاية التعليمية في نظره جعلته يُلحُّ على أن علم البيان شعبة من علم المعاني لا تنفصل عنه إلا بزيادة اعتبار، فهو يجرى منه مجرى المركب من المفرد، ولذلك آثر تأخير تناوله عن علم المعاني، وكأنه يشير بذلك إلى أن تقسيم البلاغة لا يُنافي اعتبار الصلات القوية بين فروعها، بل ينبغي كذلك ألا يوهم بتمزيق أواصر القربى بينها.
ومن البدايه أن كل معارف العربية تتصل فيما بينها اتصالاً طبعياً، حيث ارتبطت بأواصر القربى أو النسب إلى اللغة، وترتَّب بعضُها على بعض، حتى صارت البلاغةُ ثمرتَها التي تتمخَّض عنها جميعاً، وتتواشج بِها تواشُجَ الشجرة بجذورها، وكما تتمثَّل هذه المعارف اللغوية المتآخذة في عقل المبدع ووجدانه حينما يبدع نصّه، ينبغي أن تتهيَّأ أيضاً في عقل ناقده؛ ومن ثم كان على البحث البلاغي أن يتوسَّل في بناء معالمه بنتائج هذه المعارف والعلوم، فيسترفد من علم الصرف مثلاً معارفه عن أحوال اللفظة المفردة من حيث تناغم أصواتِها، وتجاوب بنيتها مع مدلولها في السياق، ويسترفد من فقه اللغة تناوله لتطور الدلالة بين الحقيقة والمجاز، ومن قضايا التضاد والمشترك اللفظي وغيرهما في وقوفه على بعض مناحي البديع، وفوق ذلك يتوخَّى البحث البلاغى معانى النحو في أثناء تحليله لخواص التراكيب من حيث التعريف والتنكير، والذكر والحذف، والتقديم والتأخير، والفصل والوصل، والإطلاق والقصر، وخروج الكلام عن مقتضى الظاهر، وغير ذلك من المعارف التي تُعينه على تحليل النصوص ونقدها.
وما كان للفصل بين علوم العربية من جهة، وعلوم البلاغة من جهة أخرى، ليطمس هذه البدايه، بل كان تقسيم العلوم استجابةً منهجية تفرضها تراكم المعرفة؛ ليسهل بحثُ عناصرها، وتحصيلُ مسائلها في مقام البحث والنظر حيناً، أو في مقام التعليم وتربية الأذواق حيناً آخر، وهذا لا يُوهم بتمزيق الأواصر بين هذه العلوم، أو يرمى إلى تقطيع أوصال العمل الأدبى؛ فندرسه طوراً من حيث تراكيبه، ونُحلِّله طورًا من حيث صوره البيانية، وطوراً ثالثاً من حيث مناحى البديع فيه، فذاك نظر قاصر يتجافي مع الواقع التعبيرى في النصوص العالية، سواءٌ في حالة إبداعها، أو في حالة تلقيها قراءةً وتحليلاً ونقدا ً؛ إذ هي تتهيَّأ لنا في كلتا الحالتين كالجسد الواحد الذي تتداعى أعضاؤه على تشكيل صورته الأدبية، وإبراز أغراضه وأثره في النفوس.
وعلى هدي من تلك الطريقة في التفكير والنظر، يسير مذهبنا في بحث البلاغة وتدريسها، سالكًا بك ما أمكن سُبُلَ المعرفة المباشرة بطرائق تراثنا في تناول فنون البلاغة وأساليبها المتنوعة بوصفها مجتمعة معايير صالحة لتحليل النصوص ونقدها، وهذه سبيل ستسلمك إلى الالتقاء بنظرية الصورة الأدبية وبلاغة النص التي انتهي إليها المحدثون على اختلاف مذاهبهم في التحليل والنقد.
ولا يقف مذهبنا عند سُبُل المعرفة النظرية بطرائق الفن التي لا بد من تحصيلها، بل تَطْرق بك سُبلاً متنوعة من التطبيق والتدريب، اخترناها من أي الذكر الحكيم وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم والنصوص العالية من آداب العرب، وتتدرج بك هذه التدريبات من المثال الواحد إلى المثالين، إلى الأمثلة المتعددة، إلى النص الكامل؛ حتى تُعينك على تثبيت المعرفة من جهة، وتُدرِّبك على استخلاص العناصر البلاغية التي تتشكَّل منها الصورة الأدبية من جهة أخرى.
وهذا الكتاب يقع من ذلك موقع المهاد الذي يوقفك على أصول النظرية البلاغية عند العرب، ويضع يدك على أهم الروافد المعرفية التي استرقدتها في رسم حقولها، واختيار مصطلحاتها، وتحديد مفاهيمها.
ونحن نعرض عليك ذلك بوصفة مدخلاً لابد منه لدراسة البلاغة العربية في محاولة منا لتأصيلها وتجديدها؛ لأن أولى خطوات التجديد هي أن تقتل القديم وقد تهيأ لك ذلك المدخل في فصول أربعة، عني الأول منها بمفهوم (البلاغة والفصاحة) وأطوار البحث فيه حتى استقامت له طريقته في منظومة العلوم العربية، وخُتم هذا الفصل بغرض شروط الفصاحة وبيان الغاية المرجوة من دراسة البلاغة.
يتلو ذلك فصل ثان عن (نظرية النظم وعلم المعاني) تناولنا فيه مفهوم النظم في اللغة والاصطلاح، والمهاد التاريخي لفكرة النظم قبل عبد القاهر بوصفها وجهاً من وجوه الإعجاز القرآني عند المتكلمين من جهة، ووزاناً لصحة الأساليب وقيمتها الفنية عند اللغويين والنحاة والأدباء من جهة أخرى، كما عرضنا بعد ذلك لأسس نظرية النظم عند عبد القاهر الذي انتهي إليه رفع قواعدها، ثم ختمنا ذلك الفصل بالوقوف على أثر نظرية النظم في نشأة (علم المعاني) وبلورة مباحثه.
أما الفصل الثالث فيتناول(مفهوم البيان وتطوره) في اللغة والاصطلاح،كما يقف على أطوار البحث فيه ومنزلته بين علوم البلاغة، ثم يعرض لمبحث الدلالة وأثره في تحديد طرائق البيان.
أما الفصل الرابع والأخيرفيهتم بمسيرة (البديع) والأطوار التي مرَّ بها خلال رحلة البحث البلاغي، من المفهوم الفني العام الذي كان يرادف مفهوم البلاغة، إلى المفهوم الفني الخاص الذي انحصر في دلالته على وسائل تحسين الكلام المعنوية واللفظية، ثم ختمنا ذلك الفصل بالوقوف على قيمة البديع في فن القول.
مـراتب النـوم:
1_ النعـاس : وهـو أن يرغب الإنســـان في النــوم .
2_ الوسـن : وهـو ثقــل الـرأس .
3_ الترنيـق : مخالطـة النعـاس للعيـن .
4_ الكـرى : أن يكون الإنسان بين النوم واليقظة .
5_ التغفيـق : النـوم وأنت تسـمع كلام الناس .
6_ الإغفـاء : النــوم الخفيــف .
7_ التهـويم : النــوم القليـــل .
8_ الرقـاد : النــوم الطـويــل .
========================================
من دقـة التعبيرفي الأطعمـة
طعـام المســتعجل يسـمى : العجــالة .
·طعـام الدعـوة : المـأدبــة .
· طعـام الضـيف : القِـــرى .
· طعـام البنــاء : الـوكـيرة .
· طعـام العـرس : الـوليمــة .
· طعـام الـولادة : الخُـــرس .
· طعـام الختـان : العـذيــرة .
· طعـام حلق شعر المولـود : العقيقـــة .
· طعـام القادم من السـفر : النقيعـــة .
· طعــام المــأتـم : الوضيمــة .
من دقـة التعبيـرفي تَرْتيب حُسْـنِ المـرأَة :
إذا كانت بهـا مسـحةٌ من جمال فهي : وضيئةٌ وجميلةٌ .
إذا أشـبهَ بعضُها بعضاً في الحُسـنِ فهي : حُسـَّـانةٌ .
إذا اسْـتَغنتْ بجمـالها عن الزِّيـنةِ فهي : غـانيــةٌ .
إذا كانت لا تُبالي أنْ لا تَلْبسَ ثوباً حسناً فهي: مِعْطـَالٌ .
إذا كان حُسْنُها ثابتاً كأنه قد وُسِمَ فهي : وَســيمةٌ .
إذا قُسـِمَ لها حظٌ وافرٌ من الحسـنِ فهي : قسـيمةٌ .
إذا كان النظـرُ إليها يسُـــرُّ الرُّوعَ فهي : رائعـة .
إذا غَلبتِ النســــاءَ بحُسْــنِها فهي : باهِـرَةٌ . ==========================================
ســاعات الليـل والنهــار
سـاعات الليـل والنهار التاليـة حسـب زمنهــا :
الشـــروق ……………………………………الـــروا ح
الشَـــفَقُ……………………………………….الـز ُلْفَـــةُ
البكـــور ……………………………………….العص ـــر
الغَسَـــقُ ………………………………………….ا لبُهْـــرَةُ
الغـــدوة ………………………………………….. ..القصـــر
العَتَمَـــةُ ………………………………………….. ..السَـــحَرُالضحــى ………………………………………….. …..الأصيــل
السُــدْفة ………………………………………….. …….الفَجـــْرُ
الهاجــرة ………………………………………….. ……….العشـــي
الفَحْمَــةُ ………………………………………….. ……….الصُبْـــحُ
الظهــيرة ………………………………………….. ……….الغـــروب
الـزُلَــةُ ………………………………………….. ………….الصَبــاحُ
الأصـــوات :
اســـم الحيوان واســم صوتــه :
النعيـــب …………………………الغـــــراب
الصفـــير ……………………………النـســـــر
الهـــزيم ……………………………الـرعـــــد
الصــرير……………………………..البــــــاب
الـــزئير………………………………..الأســــــد
الطنـــين……………………………….الـذبـــــاب
الدبيــب ………………………………….النمــــــ ـل
النعيـــق…………………………………البـــــــو م
الخـريــر…………………………………..المــــــ ــاء
الصليـــل…………………………………الســــــيف
الحنـــين…………………………………النـاقـــــ ـة
النقيـــق……………………………………… الضفــــــدع
اليعـــار ………………………………المـاعــــــز
النـزيـب……………………………………الظـــــ ـبي
القبـــاع……………………………………الخنـزيـ ــــر
الضحــك……………………………………..القـــ ــــرد
العــزيف……………………………………….الجـ ــــــن
النبـــاح………………………………………..الك لــــــب
العــــواء………………………………………..الـ ذئـــــب
من دقـة التعبيـرفي الأمكنــة :
.وِجـــــار . الضبــع جُحـــــر . الضــب
· جُحـــــر . الحيـــة نـافقــــاء . اليربـوع
· اصطبـــــل. الــدواب مـــــراح . الإبـــل
· كِنـــــاس . الظـــبي زَريبـــــة . الغنـــم
· عُــــــش . الطـــير أُدْحــــــي . النعـامـة
· خَـليـــــة . النحـــل قـريــــة . النمـــل
· كــــــور . الـزنـابير وطــــــن . النـــاس
الدقـة في التعبير
في ترتيب أحوال وأفعال الإنسـان :
1 _ مراتب الســرور هي الجذلُ – الابتهاج _ الاسـتبشـارُ _ الارتياح_الفرحُ _ المـرح . _
2_ مراتب الحب :الهوى _ العَلاقَـة _ الكلَـف _ العِشْـق
الشَّــعفُ _ اللَّـوْعَـة _ الشَّــغفُ _ الجَـوَى _ التَّيْـمُ _ التَّبْـلُ _ التّدْليـه _ الهُيـام .
3 _ مراتب العداوة :
البُغْضُ _ القِلَى _ الشَّــنآن _ المقتُ .
4 _ مراتب الغضب :
السُّــخْطُ _ البرطمـــةُ _ الغَيْظُ _ الحَـرَدُ _ الحَنَـقُ _ الاختـلاطُ .
5 _ في تفصيل أوصاف الحُـزْنِ :
الأَسَـفُ : حزنٌ معَ غَضَبٍ . ـ السَّـدَمُ : همٌ في نَدَم _ التَّرَحُ : ضِدُّ الفَرَحِ _ الكَرْبُ : الغَّمُ الذي يأخذُ بالنَفسِ _ الوُجُومِ : حزنٌ يُسكتُ صاحِبَهُ . _ الكـآبـةُ : سُوءُ الحالِ والانكسارُ معَ الحُزنِ .
الدقة في التعبير
( محــاســــن العين )
إذا كانت العين شديدة السواد مع الاتســاع وصفت بأنها : دعجــــاء . إذا كــان في ســـوادهـا حمــرة وصفـت بأنهـا : شــــهلاء .
إذا كــانت العيـن واســـــعة وصفـت بأنهـــا : نجــــلاء .
تحليل قصيدة جمال الطبيعة.. لابن سهل الاشبيلي
الوحدة المعنويّة الأولى
والطلُّ يُـنثَرُ في رباها جوهرا 1- الأرض قد لبست رداءً أخضرا
وحسبتُ فيها التربَ مِسكا أذفرا 2- هاجتْ فخلتُ الزهرَ كافورا بها
ثغرٌ يُـقبِّل منــه خـــدّا أحمـــرا 3- وكأنّ سوسنها يصافح وردهــــا
المفردات :
1. الرداء: ما يُلْبَس فوقَ الثِّياب كالجبَّة والعَبَاءةَ – الطلّ: الندى الثقيل – ربا: مفردها ربوة، وهي الأرض المرتفعة.
2. هاجتْ: فاح ريحها – خلتُ: اعتقدتُ – كافور: شجر يميل لونُه إلى البياض، رائحته عطريّة – مسك أذفر: طيب ذكي الرائحة.
3. السوسن: نبات نهايته زهرة أو عدّة زهور – ثغر: جمعه ثغور، وهو الفم.
الصــــور والدلالات الفنّـيّـة:
• الأرض قد لبست رداء أخضرا: شبّه الأرض بالفتاة، فذكر المشبّه ( الأرض )، وحذف المشبّه به ( الفتاة ) وذكر قرينة تدلّ عليه ( لبست ) – نوع الصورة: استعارة مكنيّـة – سرّ جمالها: التشخيص. القيمة الفنيّة للصّورة: تعكس خضرة وجمال الأرض، وكثرة الزروع فيها؛ فكانت المناسبة بينها وبين المرأة المتزيّـنة.
• رداء أخضرا: شبّه الخضرة والزروع بالرداء الأخضر، فحذف المشبّه ( الخضرة والزروع )، وذكــــــر المشبّه بــــه ( الأرض )– نوع الصورة: استعارة تصريحيّة – سرّ جمالها: جعل الحسّي ( الخضرة والزروع ) في صورة حسّيّ آخر ( الرداء الأخضر ). القيمة الفنيّة للصّورة: تعكس القيمة الجماليّة للأرض بما تحمله من تناسب بين الأرض والمرأة، وذلك من خلال استخدام كلمة الرداء الذي هو من وسائل الزينة والجمال عند المرأة.
• الطلّ يُـنْـثَـرُ في رباها جوهرا: شبّه الطلّ بالجواهر، فذكر المشبّه ( الطلّ )، وذكر المشبّه به ( الجواهر ) وحذف أداة التشبيه ووجه الشبه – نوع الصورة: تشبيه بليغ – سرّ جماله: جعل الحسّي ( الطلّ ) في صورة حسّيّ آخر ( الجوهر). القيمة الفنيّة للصّورة: بيان روعة منظر الندى وحسنه وهيئته، وبالتالي بيان جمال الأرض بما توفّره هذه الصورة من تناسب بين الأرض والمرأة المتزيّنة بالجواهر والحليّ.
• خلتُ الزهر كافورا: شبّه الزهر بالكافور، فذكر المشبّه ( الزهر )، وذكر المشبّه به ( الكافور ) وحذف أداة التشبيه ووجه الشبه – نوع الصورة: تشبيه بليغ – سرّ جماله: جعل الحسّي ( الزهر ) في صورة حسّيّ آخــــر ( الكافور). القيمة الفنيّة للصّورة: بيان شدّة انتشار العطر وحسن رائحة الأرض.
• حسبتُ الترب مسكا أذفرا: شبّه الترب بالمسك الأذفر، فذكر المشبّه ( الترب )، وذكر المشــبّه به ( المسك الأذفر ) وحذف أداة التشبيه ووجه الشبه – نوع الصورة: تشبيه بليغ – سرّ جماله: جعل الحسّي ( الترب ) في صورة حسّيّ آخر ( المسك الأذفر). القيمة الفنيّة للصّورة: بيان شدّة انتشار العطر وحسن رائحة الأرض.
• وكأنّ سوسنها يصافح وردها: شبّه السوسن بالإنسان، فذكر المشبّه ( السوســــن )، وحــذف المشبـّـه بـــه ( الإنسان ) وذكر قرينة تدلّ عليه ( يصافح ) – نوع الصورة: استعارة مكنيّـة – سرّ جمالها: التشخيص. القيمة الفنيّة للصّورة: كلمة يصافح توحي بتناغم مظاهر الطبيعة وانسجامها مع بعضها البعض، كما توحي بتقارب الزهور من بعضها وكثافتها.
• البيت الثالث: تشبيه تمثيلي، فقد شبّه السوسن وهو يصافح الورد بالثغر الذي يقبّل خدّا أحمرا، بما يحمله المشبّه والمشبّه به جوانب مشابهة من تقارب، احتكاك، ولون. القيمة الفنيّة للصّورة: البيت الثالث بأكمله يعكس حالة التناغم والانسجام بين مكوّنات الطبيعة على تلك الأرض، وبالتالي يظهر جمال الأرض وروعتها.
تعليق:
1. الفكرة الرئيسة: وصف جمال الأرض في بلاد الأندلس بخضرتها وأريجها المعطـّـر.
2. الجو النفسي ( العاطفة ): الإعجاب بجمال الأرض خضرةً ورائحة ً.
3. تُظهر الأبيات عناية الشاعر بتصوير مظهر الأرض، من حيث: الشكل، اللون، الرائحة، والحركة، وذلك من خلال استخدام:
• الصفة المشبّـهة: أخضر – أحمر – أذفر.
• اسم الجنس: جوهر – كافور – مسك.
• الفــعــــل: لبست – ينثر – هاجت – يقبّل.
4. يستخدم الشاعر في الأبيات أسلوبا خبريّا، ويُـعزِّزه بالمؤكّدات ( قد )؛ لرفع درجة التقرير في هذه الوحدة المعنويّة، إذ هو في مقام تقديم المعلومات عن هذه الأرض.
عرب ( 102 )
تحليل قصيدة جمال الطبيعة.. لابن سهل الاشبيلي
الوحدة المعنويّة الثانية
سيفـــا تعلـّــق في نجادٍ أخضــرا 4- والنهر ما بين الريــــاض تخالـه
كـــفّا ينمّق في الصحيفة أسطــرا 5- وجرت بصفحته الرُبا فحسبتـُـها
جعلته كفّ الشمس تبرا أصفـــرا 6- وكأنّه إذ لاح ناصـــــــع فضّــةٍ
المفردات :
4. الرياض: مفردها روضة، وهي الأرضُ ذاتُ الخُضرة – تخاله: تحسبه – نِجاد: حمائل السيف.
5. صفحته: وجه النهر ( سطحه ) – الرُبا: ما ارتفع من الأرض، مفردها ربوة – ينمّـق: يزيّن.
6. لاح: بدا وظهر – ناصع: الخالص الصافي – التبر: الذهَبُ غير المُصَاغ.
الصــــور والدلالات الفنّـيّـة:
• البيت الرابع: تشبيه تمثيلي، فقد شبّه الشاعر النهر وهو يخترق الرياض الخضراء بالسيف المعلّق في حمائل خضراء، بما يحمله المشبّه والمشبّه به ( طرفا التشبيه ) من مشابهة في الالتماع، الخضرة، والهيئة. القيمة الفنيّة للصّورة: بيان القيمة الجماليّة للنهر من لمعان وخضرة، وهيئة هذا النهر العامة بما تحتاطه من خضرة.
• البيت الخامس: تشبيه تمثيلي، فقد شبّه الشاعر الرُبا وهي تنعكس على سطح النهر وتجري بجريانه جريا خفيفا بالكفِّ التي تكتب في صحيفة كتابة مزيَّـنة، بما يحمله المشبّه والمشبّه به ( طرفا التشبيه ) من مشابهة في الشكل والهيئة، الانبساط، والحركة. القيمة الفنيّة للصّورة: يعكس البيت بأكمله حالة الانسجام العامّة بين النهر والمظاهر السطحيّة من حوله، كما يعكس شدّة الصفاء في مياه النهر وحالة الانسياب في مياهه وانتظامها.
• وكأنّه إذ لاح ناصـع فضّــةٍ: شبّه الشاعر النهر بالفضّة في اللمعان والصفاء، فذكــــر المشبّه ( الهاء في كأنّه = النهر ) والمشبّه به ( الفضّة الناصعة )، وأداة التشبيه ( كأنّـه ) وحذف وجه الشبه – نوع الصورة: تشبيه مرسل مجمل – سرّ الجمال: جعل الحسّيّ ( النهر ) في صورة حسّـيّ آخر ( الفضّة ). القيمة الفنيّة للصّورة: بيان شدّة صفاء مياه النهر ونقائها.
• كفّ الشمس: شبّه الشمس بالإنسان، فذكر المشبّه ( الشمس )، وحذف المشــبّه به (الإنسان ) وذكر قرينة تدلّ عليه ( كفّ ) – نوع الصورة: استعارة مكنيّـة – سرّ جمالها: التشخيص. القيمة الفنيّة للصّورة: بيان أثر أشعّة الشمس على النهر.
• كفّ الشمس: شبّه أشّعة الشمس بالكفّ، فحذف المشبّه ( الأشعّـة )، وذكــــــر المشبّه بــــه ( الكفّ )– نوع الصورة: استعارة تصريحيّة – سرّ جمالها: جعل المعنوي ( الأشعّة ) في صورة حسّيّ (الكفّ ). القيمة الفنيّة للصّورة: بيان أثر أشعّة الشمس على النهر.
• جعلته .. تبرا أصفرا: شبّه الشاعر النهر بعد تأثير الشمس فيها بالتبر، فذكــــر المشبّه ( الهاء في جعلتــه = النهر ) والمشبّه به ( التبر الأصفر )، وحذف أداة التشبيه و وجه الشبه – نوع الصورة: تشبيه بليغ – سرّ الجمال: جعل الحسّيّ ( النهر ) في صورة حسّـيّ آخر ( التبر ). القيمة الفنيّة للصّورة: بيان أثر انعكاس أشعّة الشمس على النهر وشدّة الصفرة التي آلت إليها مياهه ( بيان حالة التحوّل في مياه النهر من الصفاء الفضّي إلى الصفرة الذهبيّة ).
تعليق:
1. الفكرة الرئيسة: وصف جمال النهر في بلاد الأندلس .
2. الجو النفسي ( العاطفة ): الإعجاب بجمال النهر هيئة ً وصفاء.
3. تُظهر الأبيات عناية الشاعر بتصوير مظهر النهر، من حيث: الشكل، اللون، والحركة، وذلك من خلال استخدام:
• الصفة المشبّـهة: أخضر – ناصع – أصفر.
• اسم الجنس: سيف – كفّ – تبر.
• الفــعــــل: ينمّق – تعلّق – جرت – جعلته.
4. يستخدم الشاعر في الأبيات أسلوبا خبريّا؛ لرفع درجة التقرير في هذه الوحدة المعنويّة، إذ هو في مقام تقديم المعلومات عن هذا النهر.
*** *** *** *** ***
الوحدة المعنويّة الثالثة
لــم تتـّخــذْ إلاّ الأراكــة منبـــــرا 7- والطير قد قامت به خطبــــــاؤه
المفردات :
7- الأراكة: نوع من الشجر يؤخذ منه السواك، وجمعها الأراك.
الصــــور والدلالات الفنّـيّـة:
• الطير قد قامت به خطباؤه: شبّه الطيور بالخطباء، فذكر المشبّه ( الطير ) والمشبّه به ( الخطباء ) وحذف أداة التشبيه ووجه الشبه – نوع الصورة: تشبيه بليغ – سرّ جمالها: جعــــل المجسّد ( الطير ) في صورة مشخّــص ( الخطباء ). القيمة الفنيّة للصّورة: تعكس هذه الصورة جمال التغريد وانتظامه في نسق متكامل لتخرج به من نطاق العجماوات إلى نطاق البلغاء.
• لم تتـّـخذ إلاّ الأراكة منبرا: شبّه الأراكة بالمنبر، فذكر المشبّه ( الأراكة ) والمشبّه به ( المنبر ) وحذف أداة التشبيه ووجه الشبه – نوع الصورة: تشبيه بليغ – سرّ جمالها: جعل الحسّـيّ ( الأراكة ) في صورة حسّـيّ آخــر ( المنبر ). القيمة الفنيّة للصّورة: بيان جلال المقام الذي تقفه الطيور وجلال الفعل الذي تمارسه فهي تقف على المنبر بما يحمله من جلالة المكان، وتمارس فعل الخطيب بما يحمله من رمز للفصاحة والبلاغة كدلالة عرفيّة لكلمة الخطيب.
1- الفكرة الرئيسة: وصف الطيور في بلاد الأندلس وجمال تغريدها .
2- الجو النفسي ( العاطفة ): الإعجاب بالطيور وتغريدها.
من الخصائص العامّة للنصّ:
1- سهولة الألفاظ ووضوحها. 2- تسلسل الأفكار ووضوح المعاني.
3- كثرة الصور الخياليّة، وانتزاعها من بيئة الشاعر. 4- وضوح العاطفة.
5- استخدام الأسلوب الخبري؛ لتقرير المعاني. 6- وحدة الوزن والقافية
شكرا علي المجهود ولكن في اي المقررات هذا النص
موضوع في المستــوى عزيزتي ..
شكـــــرااااااا لـــــــــك ..
زيدينا كلثومة ..
لو أستطعت مواضيع اولى ثانوي "شعبة أدب"
من فضلــك ..
وفقك الله الى كل خير ..
بارك الله فيك جعله الله في ميزان حسناتك
ملخص بسيط ورائع في قواعد الادب العربي
نتمكنى ان تستفيدوا منه وهوحصري ومن رفعي مهدى
الى اعضاء منتدانا الرائع
نتمنى ان تردوا قبل ان يظهر الرابط
http://www.mediafire.com/?w5mzdgqqzjz
اتمنى ان تستفيدوا منه
والسلام عليكم
بارك الله فيكم يا اهل الخير والمعرفة المزيد من المواضيع الرائعة والمفيدة جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا
شكررررراااااااااااااااااااااااااااااا
ممممممممممممممممششششششششككككككوووووووووررررر
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااا لك
شكرا*جزيلا*لكم*
بارك الله فيك
شكرا و بارك الله فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم في هذا الموضوع شرح مبسط لـ
– هي ( لا ) التي تنفي خبرها عن جنس اسمها نحو : ( لا قائد كسول ) ، فقد نفت الكسل عن جنس القادة .
– عملها : تعمل عمل ( إن وأخواتها ) ، فتنصب اسمها وترفع خبرها .
إذًا هي في هذا المثال ليست لنفي الوحدة .
وفي هذه الحالة تكون ( لا ) نافية فقط ويعرب الاسم المعرفة بعدها : مبتدأ مرفوع ولا يجوز أن نقول : لا الطالب في الفصل ، ولكن ينبغى تكرير ( لا ) فنقول : لا الطالب في الفصل ولا المعلم .
3- ألا يفصل بينها وبين اسمها فاصل ، فإذا فصل فاصل ألغي عملها ووجب تكريرها ، فتقول : لا بيننا كسول ولا خبيث .
وفي هذه الحالة تكون ( لا ) نافية فقط ويعرب الاسم : مبتدأ مؤخر مرفوع ، ولا يجوز أن نقول : ( لا بيننا طالب ) ، ولكن ينبغي تكرير ( لا ) فنقول : ( لا بيننا طالب ولا طالبة ) .
مثال : أنت بلا شكًّ محترم ( لا : نافية للجنس / شك : اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة )
يتوقف إعراب اسمها على نوعه ، فاسم لا النافية للجنس ثلاثة أنواع هي :
لا يصلح أن يكون المضاف إليه معرفة لأن المضاف يكتسب التعريف من المضاف إليه المعرفة وسبق أن عرفنا أن من شروط عمل ( لا ) عمل ( إن ) يكون اسمها نكرة ، ولذلك لا يجوز أن نقول 🙁 لا طالع الجبل كسول ) ولكن نقول : ( لا طالع الجبل كسول ولا ضعيف ) .
أولاً : اسم لا النافية للجنس المفرد يكون مبنيًّا على ما يُنْصَب به ، فإذا كانت علامة نصبه الفتحة يكون مبنيًّا على الفتح ، مثل ( لا طالب فاشل ) ، وإذا كانت علامة نصبه الياء يكون مبنيًّا على الياء ، مثل ( لا معلمين منافقون ) ، وإذا كانت علامة نصبه الألف يكون مبنيًّا على الألف ، مثل ( لا ذا عقلٍ جاهلاً ) ، وإذا كانت علامة نصبه الكسرة يكون مبنيًّا على الكسر ، مثل ( لا معلماتِ غائباتً ) .
طالب : اسم لا النافية للجنس مبني على الفتح .
فاشل : خبر لا النافية للجنس مرفوع .
معلمات : اسم لا النافية للجنس مبني على الكسر .
غائبات : خبر لا النافية للجنس مرفوع وعلامة رفعه الضمة .
معلمين : اسم لا النافية للجنس مبني على الياء .
منافقون : خبر لا النافية للجنس مرفوع وعلامة رفعه الواو .
أنواع خبر لا النافية للجنس هي نفس أنواع خبر المبتدأ وخبر كان وإن ، وهي ثلاثة أنواع :
1- خبر جملة :
أ – اسمية ، مثل : ( لا طالب عقله غبي ) .
ب – فعلية ، مثل : ( لا مخلص يضر صديقه ) .
مثل : لا كسول بيننا ، لا رجل في البيت .
مثل : لا طالب غبي .
- قد يحذف خبر ( لا ) ويفهم من سياق الكلام ، مثل : ( أنتم لا شَّك محترمون ) أي لا شك في ذلك .
1- لا في البيت ولد ولا بنت .
2- لا حق ضائع .
3- لا الكافر محبوب ولا الكافرة .
4- بلا جدال نحن مخلصون .
5- لا طالبِين علمًا ضعاف .
6- لا قائل صدق مذموم .
7- لا شيء محال .
1- لا هبة غائبة ولا إسلام .
2- لا بيننا كسول ولا ضعيف .
منقول للفائدة
مشكوووووووووووووورة
المحتوى
النصوص الأدبية
وصايا و توجيهات
في الطبيعة و النفس الإنسانية
أنا
أخي
ثورة الشرفاء
حالة حصار
الإنسان الكبير
الفراغ
منزلة المثقفين في الأمة
الطريق إلى قرية الطوب
كابوس في الظهيرة
"لالة فاطمة نسومر" المرأة الصقر
المطالعة الموجهة
إنسان ما بعد الموحدين
مثقفونا و البيئة
التسامح الديني مطلب إنساني
ثقافة أخرى
رصيف الأزهار لا يجيب
الصدمة الحضارية متى نتخطاها ؟
إشكالية التعبير في الأدب الجزائري
المجتمع المعلوماتي و تداعيات العولمة
الأصالة و المعاصرة: ازدواجية مفروضة أم اختيار ؟
من رواية الأمير
اللغة و الشخصية
العلامة "محمد أبو شنب"
النصوص التواصلية
نشأة الشعر التعليمي
حركة التأليف في عصر المماليك
النزعة الإنسانية في الشعر العربي المعاصر
الثقافة العربية
الالتزام في الشعر العربي الحديث
فلسطين في الشعر الجزائري
الأوراس في الشعر العربي
الأدب و قضايا المجتمع المعاصر
المقالة و الصحافة و دورهما في تطور الفكر و الأدب
القص الفني القصير في مواجهة التغيير الاجتماعي
النص التواصلي افاضل الناس اعراض
المسرح في الأدب العربي
المسرح الجزائري: الواقع و الآفاق
التحميل
http://www.ouarsenis.com/vb/attachme…1&d=1361555163
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
ArabCompo2term_2.pdf | 44.1 كيلوبايت | المشاهدات 595 |
أهلا وسهـــلا بكم ضيوفنا وأعضاءنا الكـــرام
تحيــة طيــبة لأساتذتنا الكرام وبعـــد :
إرتقى مدونة الونشريس إلى وضع هذا السرح بين ايديكم ليكون عون ومنبر لإنشغالاتــكم التربوية والعلميـــة
وبكل ما هو ممكن ومتاح عبر بوابة الونشريـــــس
ونهدي لكم الحقيبة الشاملة للاستاذ في مادة الأدب العربي للسنة 1 تخصص جذع مشترك آدابـــ
ويظم الملف نحو 68 محتوى من…
نماذج مذكرات
دروس
ملخصات
وكذا عرضاَ باور بوانت [powerpoint]
هذا بالإضافة إلى التوزيع السنوي لكل المستويات
…..ملاحظة: مجموعة المذكرات والدروس وغيرها تمى تجميعها من طرف أساتــذة ومفتش التربية والتعليم لمادة الأدب العربي لولايـــة الشلف جزاهم الله كل خيــــر…..
..||..صورة عن الملف المفتوح المصدر..||..
…
..
..
تم رفع الملفات بمركز خاص لمنتدى الونشريس :
حجم الملف المحمل: 6.39 ميقا
الحجم بعد فك الضغط: 33.1 ميقا
عدد الملفات : 68 ملف [منوع]
التوزيع السنوي: 1 ملف بحجم 446 كيلوبايت
…
للتحميــــل إضغط على الروابط بالأســفل
..
الحقيبة الشاملة للسنة 1 أدب عربـــي {ج.م.آ}
…
التوزيع السنوي لكل المستويات أدب عربي
…
وســـلام الله عليــــكم ….
باااااااااااااااااارك الله فيك ياااااااا ~~~~~~~~~~~أخي الفاضل ~~~~~~~~~
تبوأت من الجنة مقعدااااااااااااا إن شااااااااااااااااااء الله
بسم الله الرحمن الرحيـــم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتـــهـٌ
اللهم آميــــن
ولك ان شاء الله جنة الفردوس ولكل المسلمين
تقبلوا خالص التحية والتقديــــر
كريـــم
merci ami pour ce traveil
merci pour les efforts
شكرا جزيلا على ما تقدمونه لنا من عون و مساعدة و جزاكم الله عنا ألف ألف خير ، و لقد كان عملكم عملا متقنا نتمنى أن يكلل من الله سبحانه و تعالى بالثواب و منا بجزيل الشكر
شكككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككرررررررر ررررررر اااا
بارك الله في هذا العمل وجعله في ميزان حسناتك
باااااااااااااااااارك الله فيك اخي الكريم وجزااااااااااااااااااك عنا كل خيييييير الله يفرحك ويهنيك ويحققلك اللي في باااااااااالك ربي يحفظك ويزيدك نوور على نوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ربي يخليييييييييييييييييييييييك ليناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا خويا العزيز
السلام عليكم إخواني الكرام أريد كود قك الضعط عن الملفات وصح فطوركم وياك اللبه فيكم
مائة قاعدة تعين على ضبط النحو ومعرفة الإعراب
الشرح الميسر على ألفية ابن مالك
الدكتور عبدالعزيز الحربي
قال في مقدمته :
لاأعرف كتاباً عُني بذكر القواعد النحوية وتدوينها على طريقة القواعد الفقهية أو قريب منها.. وفي جمع القواعد الصحيحة بجمل مختصرة فائدة عظيمة يضبط بها المتعلم فروع المسائل ونظائرها وحكمها وتيسّر له المعرفة على طريقة أثبت ومنهج أقوم.. ومن ثم فقد بدا لي أن أذكر بين يدي الشرح الميسر عددا من القواعد والجمل المختصرة التي تعينه إذا ذكر وتذكره إذا نسي وتثبت فؤاده حين التردد.. وكل من القواعد والشرح إنما كتبته تذكرةً للعالم وتعجيلاً بنفع المبتدي.. والقواعد المائة التي اجتهدت في وضعها .. منها ماهو خاص ومنها ماهو عام.. وقليل منه مستعار من القواعد الفقهية.. وهذه القواعد هي :
1- كلّ لفظٍ مفيدٍ كلام
2- كلُّ كلمةً أو جملةٍ أو كلامٍ فهو قول وكل قول لفظ
3- الفعل مرتبط بزمان
4- الأصل في الأسماء الإعراب
5- كلُّ حرف مبنيٌّ
6- كل مضمرٍ مبنيُّ
7- الأصلُ في البناء السكون
8- الحركات هي الأصل في الإعراب
9- قد يكون الإعراب بالحرفِ أو بالحذف
10- المعارف سبعة فقط
11- الضمائر والإشارة والموصول :ألفاظ محصورة
12- الأصل في (أل) أن تكون للتعريف
13- النيابة في الحركاتِ والحروفِ والكلماتِ
14- كلُ اسم مرفوع_ليس قبله شيء_فهو مبتدأُُ أو خبر
15- المبتدأ وخبره،والفاعل ونائبه،مرفوعات
16- الأصل في الأخبار أن تؤخر
17- حذف ما يعلم جائز
18- الحذف بلا دليل ممتنع
19- الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة
20- لا يجوز الابتداء بالنكرة مالم تُفد
21- " كان " وأخواتها ولواحقها رافعةٌ للمبتدأ ناصبةٌ للخبر
22- " إنّ " وأخواتها و" لا " النافية للجنس ناصبةٌ رافعةٌ
23- " ظنّ " وأخواتها تنصب الجزئين
24- الاسم المرفوعُ بعد الفعلِ فاعلٌ أو نائبه
25- " أرى " وأخواتها الست تنصب ثلاثة
26- كلُّ موجود يصح جعله فاعلاً أو مفعولاً به
27- اجتمع في الاشتغال الأحكام الخمسة،ومثله المفعول معه
28- الأصل في الفاعل أن يتصل بفعله ،ويتقدم على مفعوله
29- اللازم من الأفعال ماتعدّى بواسطة
30- الأقرب هو الأولى عند التنازع
31- المفاعيل خمسةٌ منصوبة
32- الظرف مضمّن معنى " في "
33- المفعول من أجله يصح أن يقع جواب " لماذا؟ "
34- الحال جواب " كيف؟ " غالباً
35- التمييز جواب " ماذا " غالباً
36- الأصل في الاستثناء النصب
37- مابعد " غير " و " سوى " مجرور غالباً
38- يتوسع في معاني حروف الجر ،ولاينوب بعضها عن بعض
39- الباء أوسع حروف الجر معنى
40- لابد للظروف والحروف من التعلّق
41- المضاف إليه مجرور أبداً
42- لا يجتمع التنوين والإضافة
43- بعض الأسماء مضاف أبداً
44- المصدر يعمل عمل فعله، وكذلك اسم الفاعل
45- المقرَّر لاسم الفاعل يعطى لاسم المفعول
46- المصادر مقيسةٌ أو منقولة
47- تصاغ الصفة المشبهة من لازم لحاضر
48- التعجبُ: ما أجملَه،وأجمل به
49- " نِعم " و" بئس " فعلان جامدان
50- يصاغ التفضيل مما صِيغ منه التعجب
51- تابعُ التابعِ تابعٌ
52- التابع يتبع ما قبله في الإعراب
53- الجمل بعد النكرات صفات
54- الجمل بعد المعارف أحوال
55- التوكيد لفظي ومعنوي
56- الصالح لعطف البيان صالح للبدلية إلا في مسألتين
57- عطف الفعل على الفعل يصح
58- الأصل المحلّى بـ " أل " بعد الإشارة بدل
59- الأصل في النداء بـ " يا "
60- ما استحقه النداء استحقه المندوب
61- الترخيم حذف آخر المنادى
62- التحذير والإغراء متفقان في العمل ،مختلفان في المعنى
63- اسم الفعل ك " صَه " واسم الصوت ك " قَب "
64- للفعل توكيدٌ بالنون
65- الماضي لايؤكد بالنون
66- الصرف هو التنوين
67- المضارع معربٌ مالم تباشره نون التوكيد،أوتتصل به نون الإناث
68- " لَم " وأخواتها تجزم فعلاً ، و" إِن " وأخواتها تجزم فعلين
69- " إِن " تجزم ولاتجزم ،و " إذا " لاتجزم وتجزم
70- الواحد ليس بعدد
71- العدد يخالف معدوده من ثلاثة إلى عشرة
72- تمييز المائة والألف مجرور
73- الاسم لا يزيد على خمسة أصول،والفعل أربعة
74- جموع القلة " أَفعِلَة " و " أفعُل "و " أفعال "و" فِعلة "
75- حروف العلة "واي"
76- حروف الزيادة " سألتمونيها "
77- لاتبتدىء بساكن ،وقف به
78- أحرف الإبدال " هدأت موطيا "
79- التصغير " فُعَيل " و " فُعَيعِل " و" فُعيعيِل "
80- ماقبل ياء النسب مكسور
81- الإمالة في الألف والفتحة
82- الحرف بريء من التصريف
83- ليس في اللغة ماهو على وزن " فِعُل "
84- مالزم الكلمة هو الأصلي من الحروف
85- همزة الوصل لاتثبت في الوصل
86- اللبس بلاقصد محذور
87- التخفيف مقصد من مقاصد اللغة
88- الهمز ثقيلٌ يعالج بالملاينة
89- كل ماجاز قراءةً جاز لغةً
90- الأيسر في الاستعمال هو الأشهر
91- لاتنقض القواعد بمفاريد الشواهد
92- عليك بالأشباه والنظائر
93- المشقة تجلب التيسير
94- العبرة بالغالب لابالنادر
95- إعمال الكلام أولى من إهماله
96- الإعراب فرع عن المعنى
97- عدم التقدير أولى من التقدير
98- الضرورة في الشعر تقدر بقدرها
99- الأصل بقاء ماكان على ماكان
100- العبرة في الإعراب بالخواتيم
بارك الله فيك
و البركة فيك اخي شكرا لمرورك
شكرا لك حيزية you are the best
thanks alot