أريد حلا لهذا السؤال
هل القول بحرية الإنسان يتنافى وروح الشريعة الإسلامية؟
لا يوجد حل لهذه المقالة ؟
يمكن الاجابة عن هذا الموضوع بالطريقة الجدلية بالراي الاول القائل بتعارض الحرية و الشريعة الاسلامية و المتمثل في راي الجبرية كفرقة اسلامية تقر بالقضاء و القدر و ترفع الحرية في الفعل عن الانسان وفي المقابل كموقف معارض المتمثل في راي المعتزلة المبني على العقل و المسؤولية القائمة على حرية الانسان التي تقرها الشريعة لكي تتحقق المسؤولية و الثواب والعقاب و صفة التمييز للعقل التي يمتاز بها الانسان دون سائر المخلوقات
القول بالحرية لا يتنافى مع الشريعة الإسلامية السمحة لان :
هناك موقف للاشاعرة يعرف بنظرية الكسب التي يقرون فيها بحرية العبد غير المطلقة ، ونفس الموقف نجده عند الوليد ابن رشد
يمكن التوفيق بين الحرية والشريعة الإسلامية بموقف إبن رشد وموقف الأشاعرة في نظرية الكسب.
شكرا لك استاذي الفاضل على البراعة و الدقة
طرائق المقالة الفلسفية
مقالة جالية
1/المقدمة
2/(تمهيد-طرح الاشكال)
3/وجود رائيين متناقضين
4/ عرض الاطروحة (موقف الاول+الحجج ونفيها)
(نقيض الموقف الاول+الحجج والبراهين ونفيها)
5/التركيب تركيب بين الموقفين
6/الخاتمة
الفصل في المشكلة
مقالة مقارنة
1/ المقدمة
2/التوسع في موضوع المطروح
3/ العرض وجود مواطن الاتفاق ومواطن الاختلاف واوجه التداخل(طبيعة العلاقة بينهما)
4/الخاتمة (نسبة الترابط بينهما)
مقالة استقصاء بالوضع
1/ مقدمة
2/دفاع عن راي يبدو غير سليم
3/العرض/لراي.الادالة
4/تدعيم الاطروحة با الحجج
5/نقد خصوم الاطروحة(راي – نقد-الادالة)
6/تاكيد على مشروعية الدفاع
شكررررررا جزييييييللللللللللللللا
ولا شكرا على وجب عزيزتي اشراقة الامل واي شئ تريديه انا هنا
الصديقة اميرة
أي شعبة أنت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا شعبة ادب وفلسفة وانتي
وأنا كذلك عندي الآن نص لعضوة سوف نحلةه في قسم الفلسفة إذا أردتي تحليله معنا
هل هذا العام تفوتي الباك
نعم لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنا في قسم الفلسفة تعالى وناقشي معنا نص فرويد عن اللاشعور صفحة35/36من كتاب النصوص
شكرااااااااااااااااا لك عزيزتي
ولا شكرا على واجب وانا هنا لافادتكم والاستفادة منكم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
***********************
سلالم تنقيط المقالات الفلسفية المقالة الجدلية – مقالة المقارنة – مقالة الاستقصاء بالوضع – مقالة حول النص – مقالة الاستقصاء بالرفع
***********************
لكم مني أجمل تحية
لاتنسونا من الدعاء
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiii
اريد المساعدة في هذه المقالة جدلية " هل تعتبر الفلسفة الاسلامية مجرد تكرار للفلسفة اليونانية ؟
مما لاشك فيه أن الفكر الإنساني المنظم قد بدأ عند اليونانيين الذين تناولوا مشاكل العالم و الألوهية وناقشوها بأسلوب منطقي عقلي فاتخذوا بصددها مواقف خاصة أي مذاهب،غير أن هذا التفكير لم يقتصر على اليونانيين بل انتشر وامتد إلى مجتمعات أخرى ومنها المجتمع الإسلامي .هذا الأخير الذي يستند في قراراته إلى الإيمان المطلق بصدق الوحي .ونتيجة لبحث المفكرين في عوامل نشوء التفكير الفلسفي الإسلامي تضاربت آرائهم واختلفت بين من يرجع هذا النشوء إلى عوامل خارجية متمثلة أساسا في الفلسفة اليونانية وبين من يرجعها إلى عوامل داخلية تتمثل أساسا في العقيدة الإسلامية العبقرية العربية وأمام هذه الوضعية نتساءل أي العوامل كانت سببا في نشوء الفلسفة الإسلامية ؟
العرض : (وهذا كيما تقول استاذة هيكل عظمي لازم تعمريه اللحم من عندك )
الموقف الأول : العوامل الخارجية المتمثلة في الفلسفة اليونانية المسؤولة عن نشأة الفلسفة الإسلامية .
المبررات :
– تاريخيا الفلسفة اليونانية أسبق ظهورا من الفلسفة الإسلامية .
– ترجمة المنتوج الفكري الفلسفي اليوناني للعربية .
نفذ:
الخصوصية التي تتميز بها الفلسفة الإسلامية وهي انها قائمة على الإيمان يبطل هذا الرأي.
الموقف الثاني :
العوامل الداخلية تتمثل في القرآن الكريم ،السنة النبوية ،اللغة العربية المسؤولة عن نشوء الفلسفة الإسلامية .
المبررات :
– دعوة القرآن الكريم والسنة النبوية إلى إعمال العقل من خلال آيات قرآنية وأحاديث نبوية (استشهاد بآيات قرآنية وأحاديث)
– عبقرية اللغة العربية لأنها لغة القرآن الكريم.
– علم الكلام ما يميز الفلسفة الإسلامية ويخصها لوحدها .
نقذ:
لايمكن إعتبار القرآن الكريم والسنة النبوية كعوامل لظهور الفلسفة لأن هناك تعارض بين الفلسفة والدين لأن الدين لا يقبل إعمال العقل في الأمور والقضايا الغيبية التي هي جوهر الفكر الفلسفي .
التركيب:
الفلسفة الإسلامية مرجعية عالمية لأي فلسفة بما فيها الإسلامية لا يمكن اعتبارها وحدها عامل نشوءها فالعوامل الداخلية أثر كبير في ذلك لما تحمله هذه العوامل من تشجيع على التخلق وإعمال العقل .
الخاتمة :
لكل من العوامل الداخلية والداخلة فضل في نشأة الفلسفة الإسلامية
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
إليكم طرق كتابة المقالة الفلسفية مع الشرح المبسط
بالتوفيق
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى وعلى آله وصحبه ومن بهديهم اقتفى وبعد ..
انتشرت مقالة بعنوان (الآية التي أبكت إبليس) في الشبكة العنكبوتية بشكل كبير وهذا نصها :
الاية التي ابكت ابليس نعم بكى إبليس لما سمعها ويحق لك أن تأنس إذا سمعتها .. لكن قبل أن تستأنس بها وتطير فرحاً معها .. لا بد أن تأخذ على نفسك العهد – وهذا دينك – أن تعمل بها حتى تكون سعيداً ولا تفرط بما يسعدك ويسليك … فإليكم القصة ..
قال تعالى : {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} [آل عمران:135]
القضية باختصار أخي الشاب قرار جرئ وشجاع تتخذه , وبعد ذلك يتغير مجرى حياتك تلقائياً , ويهون ما بعده فهل تعجز عن اتخاذ هذا القرار ؟ لا أخالك كذلك وأنت الشاب الجريء في حياتك كلها .. إن الوقت المناسب لاتخاذ هذا القرار هو هذه اللحظة .. إن أي تأخير في اتخاذ القرار الذي تجدد به حياتك وتصلح به أعمالك يعني بقائك على الشقاء والظلام .. إن هذا القرار نقلة كاملة من حياة إلى حياة من الظلام إلى النور من التعاسة إلى السعادة من الضيق إلى السعة .. فبادر باتخاذ قرار التوبة وبسرعة لتبكي إبليس وحزبه…
فالحقيقة هي أن بكاء إبليس حين نزول هذه الآية الكريمة لا يُعرف في المرفوع أي ليس من كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، إنما رُوي ذلك في آثار عن بعض التابعين وغيرهم ، وإليكم بيان حالها بحول الله وقوته :
1. عن التابعي الجليل ثابت البناني قال: "لما نزلت: (ومن يعمل سواء أو يظلم نفسه) بكى إبليس فزعاً من هذه الآية" .
رواه الطبري في تفسيره "جامع البيان عن تأويل آي القرآن" (6229) قال : حدثنا ابن حميد قال حدثنا يحيى بن واضح قال حدثنا جعفر بن سليمان عن ثابت البناني فذكره .
وهذا الأثر ضعيف جداً فيه : ابن حُميد وهو : محمد بن حميد الرازي ضعيف جداً بل اتهمه بعض الأئمة بالكذب ، وكان لا يتقن حفظ القرآن الكريم ويخطئ في الآيات ، كما أخطأ هنا في الآية المذكورة
2. عن التابعي الجليل ثابت البناني قال : "بلغني أن إبليس حين نزلت هذه الآية : (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم) بكى عدو الله" .
رواه عبد الرزاق في التفسير (1/133) وعنه ابن جرير في تفسيره "جامع البيان عن تأويل آي القرآن" (6229) ، قال : أخبرنا جعفر بن سليمان عن ثابت البناني فذكره .
هذا الأثر من بلاغات التابعي الجليل ثابت البناني رحمه الله تعالى ، ولا ندري من الذي بلّغه بهذا الأمر ، فهو في أحسن أحواله منقطع الإسناد ، ومثل هذا الأثر لا يثبت به حكمٌ ما ولا يعتدّ به ، لأنه من المسائل الغيبية التي لا تُعلم إلا من الوحيين الكتاب والسنة .
تنبيه : وقع في تفسير الحافظ ابن كثير (2/105) ما يلي : (وقد قال عبد الرزاق أنبأنا جعفر بن سليمان عن ثابت [عن أنس بن مالك رضي الله عنه] قال : بلغني أن إبليس حين نزلت هذه الآية " والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم " الآية بكى)ا.هـوهذه الزيادة [عن أنس بن مالك رضي الله عنه] غير صحيحة ربما زادها أحد النساخ ، فهذا عبد الرزاق جعل الرواية في تفسيره من قول التابعي ثابت البناني لا من قول الصحابي أنس بن مالك رضي الله عنه ، وهو الموافق لما في التفاسير الأخرى كجامع البيان للطبري ومعالم التنزيل للبغوي والدر المنثور للسيوطي وفتح القدير للشوكاني وغيرها .
3. عن عطاف بن خالد قال: بلغني أنه لما نزل قوله تعالى: ( ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا…) صاح إبليس بجنوده، وحثا على رأسه التراب، ودعا بالويل والثبور حتى جاءته جنوده من كل بر وبحر، فقالوا: مالك يا سيدنا؟ قال: آية نزلت في كتاب الله لا يضر بعدها أحد من بني آدم ذنب. قالوا: وما هي؟ فأخبرهم. قالوا: نفتح لهم أبواب الأهواء فلا يتوبون ولا يستغفرون، ولا يرون إلا أنهم على الحق. فرضي منهم ذلك)
ذكر الحافظ السيوطي في "الدر المنثور في التفسير بالمأثور" (4/30) أن الحكيم الترمذي أخرجه عن عطاف بن خالد ولم يسق سنده ، ولو صحّ السند إليه فإن هذا الأثر من بلاغات عطاف بن خالد ، وهو من طبقة تابع التابعين ، والكلام فيه مثل الذي قبله ، بل هذا أشد انقطاعاً ولا يُعرف تمام سنده .
وقد سئل مركز الفتوى عن هذا الأثر فأجاب ما يلي:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالسورة التي بكى الشيطان عندما أنزلت هى سورة الفاتحة ، فقد أخرج الطبراني في الأوسط من طريق مجاهد عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: ( رنَ إبليس حين أنزلت فاتحة الكتاب). وهناك آيات يبكي الشيطان عند تلاوتها، فقد أخرج مسلم وابن ماجه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد اعتزل الشيطان يبكي ويقول: ياويله أمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة، وأمرت بالسجود فأبيت فلي النار" ووردت روايات ضعفها بعض أهل العلم في أنه بكى عند نزول بعض الآيات. فقد أخرج عبد الرازق وعبد بن حميد وابن جرير عن ثابت البناني قال: بلغني أن إبليس عندما نزلت هذه الآية بكى: ( والذين إذا فعلوا فاحشة…) [آل عمرآن:135] وأخرج الحكيم الترمذي عن عطاف بن خالد قال: بلغني أنه لما نزل قوله تعالى: ( ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا…) صاح إبليس بجنوده، وحثا على رأسه التراب، ودعا بالويل والثبور حتى جاءته جنوده من كل بر وبحر، فقالوا: مالك يا سيدنا؟ قال: آية نزلت في كتاب الله لا يضر بعدها أحد من بني آدم ذنب. قالوا: وما هي؟ فأخبرهم. قالوا: نفتح لهم أبواب الأهواء فلا يتوبون ولا يستغفرون، ولا يرون إلا أنهم على الحق. فرضي منهم ذلك)
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S…Option=FatwaId
وقد صحّ بكاء إبليس كلما مرّ القارئ بسجدة تلاوة فسجد فيها ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد ، اعتزل الشيطان يبكي يقول : يا ويله –وفي رواية أبي كريب يا ويلي–أُمِرَ ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة ، وأمرتُ بالسجود فأبيت فلي النار) .
[أخرجه الإمام مسلم في صحيحه (81) ]
قال الإمام الآجري رحمه الله تعالى في كتابه "أخلاق حملة القرآن" (ص198) :
(وأحب للقارئ أن يأخذ نفسه بسجود القرآن كلما مر بسجدة سجد فيها، وفي القرآن خمس عشرة سجدة، وقد قيل أربع عشرة سجدة، وقد قيل إحدى عشرة سجدة، والذي أختار له أن يسجد كلما مرت به سجدة، فإنه يرضي ربه عز وجل، ويغيظ عدوه الشيطان)ا.هـوهنا تجدون أحكام سجود التلاوة :http://www.islam-qa.com/index.php?cref=448&ln=ara
هذا والله تعالى أعلم .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً .
العربية أكثر لغات المجموعة السامية متحدثينَ، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة،1 ويتوزع متحدثوها في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كالأحواز وتركيا وتشاد ومالي والسنغال وإرتيريا. اللغة العربية ذات أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة مقدسة (لغة القرآن)، ولا تتم الصلاة (وعبادات أخرى) في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلماتها. العربية هي أيضا لغة شعائرية رئيسية لدى عدد من الكنائس المسيحية في الوطن العربي، كما كتبت بها الكثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى. وأثّر انتشار الإسلام، وتأسيسه دولاً، في ارتفاع مكانة اللغة العربية، وأصبحت لغة السياسة والعلم والأدب لقرون طويلة في الأراضي التي حكمها المسلمون، وأثرت العربية، تأثيرًا مباشرًا أو غير مباشر على كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي، كالتركية والفارسية والكردية والأردوية والماليزية والإندونيسية والألبانية وبعض اللغات الإفريقية الأخرى مثل الهاوسا والسواحيلية، وبعض اللغات الأوروبية وخاصةً المتوسطية منها كالإسبانية والبرتغالية والمالطية والصقلية. كما أنها تدرس بشكل رسمي أو غير رسمي في الدول الإسلامية والدول الإفريقية المحاذية للوطن العربي.
العربية لغة رسمية في كل دول الوطن العربي إضافة إلى كونها لغة رسمية في تشاد وإريتيريا وإسرائيل. وهي إحدى اللغات الرسمية الست في منظمة الأمم المتحدة.
تحتوي العربية على 28 حرفًا مكتوبًا. ويرى بعض اللغويين أنه يجب إضافة حرف الهمزة إلى حروف العربية، ليصبح عدد الحروف 29. تكتب العربية من اليمين إلى اليسار – مثلها اللغة الفارسية والعبرية وعلى عكس الكثير من اللغات العالمية
بارك الله فيك اسامة على المقال الرائع
شكرا لك على الموضوع
شكرا لك على المعلومات المتالقة والرائعة اخي الكريم
شكرا على المرور
– الأسباب التي أهلتها هي: تنوع مادتها و رخص أسعارها
– أقبل القراء على الصحافة لرخص أسعارها و بعرضها كل مادتها الغنية بطرق فنية مختلفة
– المراحل التي مرت بها الصحافة: مرحلة تهتم فيها بالمقالة أكثر من الخبر – مرحلة التكافؤ – مرحلة الاهتمام بالخبر على حساب المقالة
مناقشة معطيات النص:
– رغم بروز وسائل إعلام جديدة حلت مكان الصحافة كالتلفزة و الانترنت إلا أن دور الصحافة لا يزال كبيرا لأنها في متناول الجميع
الاستخلاص و التسجيل:
إن الصحافة الجيدة هي التي ترفع الجمهور و لا تنزل إليه ….. إنها أداة إرشاد و تثقيف و تعليم …. و لن يتم لها ذلك إلا إذا عنيت بالقيم الحقيقية و باللباب دون القشور و قد لعبت الصحافة دورا رئيسيا في الارتقاء بفن المقالة و نشرها منذ فجر النهضة إلى يومنا هذا متخذة في ذلك مسارات متعددة و مارة بأطوار مختلفة
طرق كتابة المقال الفلسفي :
إن المقالات عندنا، ما تزال تتمسك ببعض الطرائق المنهجية دون غيرها، ولا تنفتح على الجديد والتغير، وكأن ما سطر لها، هو المنهج الأصل، والقول الفصل. لقد أصبحت مقالاتنا تزُجُّ بنفسها، في عالم التحجر، لتكون فريسة للآليات، ومصدرَ تصلبِ ذهنيات ضيقة جدا. وعليه، فإن المقاربة بالكفاءات تبيح لنا تفعيل بعض الطرائق وتبنيِّ أخرى، وفتح المجال للمبادرات الشخصية. ومن هنا وفي هذا السياق الجديد، نقدم ست طرائق، الخمس الأولى تناسب الموضوعين: السؤال المشكل والوضعية المشكلة؛ والسادسة خاصة بالنص المشكل، وهي كما يأتي:
• الطريقة الجدلية ،
• طريقة المقارنة ،
• الطريقة الاستقصائية :
– الاستقصاء بالوضع ؛
– الاستقصاء بالرفع ؛
– الاستقصاء الحر ،
• وطريقة المعالجة الخاصة بالنصوص المشكلة .
أولا: الطريقة الجدلية :
1- تحديد المعنى:
إنّ الجدل في الأصل هو فن الحوار والمناقشة قال “أفلاطون” الجدلي هو الذي يحسن السؤال والجواب…”
أما “هيجل” فقد أقر أن الجدل هو التطور المنطقي الذي يوجب ائتلاف القضيتين المتناقضتين واجتماعهما في قضية ثالثة، ولهذا التطور، الذي هو تطور الفكر، ثلاث أركان: الأول هو الأطروحة أو الإيجاب والثاني هو نقيض الأطروحة أو السلب والثالث هو التأليف أو التركيب.
2- ثوابت الطريقة :
تقتضي الطريقة الجدلية عرض الأطروحة (+)، ومقابلتها بنقيضها (-) للوصول إلى تركيب [(+)×(-)] أو تجاوز [(***8593] كرأي شخصي. ويمكن التعبير
3- الموضوع المقترح / موضوع : الوضعية المشكلة
إذا كنت أمام موقفين متعارضين ، يقول أولهما ” إن معيار الحقيقة هو الوضوح ” ، ويقول ثانيهما ” إن معيار الحقيقة هو النفع “، مع العلم أن كليهما صحيح في سياقه ،
ويدفعك القرار إلى أن تفصل في الأمر فتصف المعيار السليم الذي يرشد إلى الحقيقة ،
فما عساك أن تصنع ؟
المحطات الغرض منها النقاط
طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة”
هل القضية هي (+) أو (–)، وإذا لم تكن لا (+) ولا (-)، فماذا ستكون ؟
محاولة حل الإشكالية
تحليلها
الجزء الأول أ – عرض الأطروحة: (+)
– منطقها و منطلقاتها (أو مسلماتها)؛
– بناء الأطروحة على أساس هذه المسلمات: الاستدلال والبرهنة؛
– الفكرة الأساسية التي تدافع عنها الأطروحة.
الاندماج فيها
الجزء الثاني ب- عرض نقيض الأطروحة: (-)
– نقد الأطروحة؛
– منطقها و منطلقات نقيض الأطروحة أو مسلماتها؛
– بناء نقيض الأطروحة على أساس هذه المسلمات: الاستدلال والبرهنة؛
– الفكرة الأساسية التي يدافع عنها نقيض الأطروحة.
الجزء الثالث ج- التركيب [(+)×(-)] أو التجاوز [(***8593]
– نقد نقيض الأطروحة؛
– إبراز المشكلة أمام الأطروحتين المتعارضتين؛
– تحديد الرأي الجديد ومبرراته.
حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة”
ما هي المشكلة، وما هي حدود الأطروحتين، وما هو التصور المقترح والمؤسس؟
طريقة المقارنة : التي تقتضي عادة عرض مواطن الاختلاف بين مفهومين أو طرفين (***8800، ثم مواطن الاتفاق بينهما (***8776، وأخيرا، طبيعة العلاقة بينهما [***8596;].
الموضوع المقترح / موضوع : السؤال المشكل
قارن الأطروحة التالية بأخرى قابلة للمقارنة :
” إن الذاكرة هي مجرد ظاهرة اجتماعية ”
مرتبا مواطن الاختلاف ومواطن الاتفاق ترتيبا يتماشى مع طبيعة المشكلة
المحطات الغرض منها النقاط
طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة”
إذا كانت بين (س) و(د) اختلافات (***8800 ، فهل هناك ما يقرّب الواحد إلى الآخر (***8776؟ وإذا كان الأمر كذلك، يكون معنى هذا، أن بينهما علاقةً (***8596؛ فما طبيعة هاته العلاقة؟ (جدلية؟ تكاملية؟ تلازمية؟ تذاوتية؟ تضمنية؟ تضايفية؟…)
محاولة حل الإشكالية
تحليلها
الجزء الأول أ- عرض مواطن الاختلاف، (***8800 و البدء بهذه المواطن في الاختلاف هو الأقرب إلى المنطق والحدس، نظرا إلى وضوح نقاط الاختلاف وبروز منطلق القضية.
– مستويات الاختلاف: من حيث التعريف، الهدف، الوظيفة، الطبيعة…
– طبيعة الاختلاف: تضاد، تقابل، تعاكس، تناقض…
الاندماج فيها
الجزء الثاني ب- عرض مواطن الاتفاق (***8776 وهو عرض يتلو مواطن الاختلاف، لأنه هو مصدر المشكلة، و يبدو غير بديهي وأصعب في التشخيص.
– مستويات الاتفاق: من حيث مصدرهما؟ أو نشاطهما؟…
– طبيعة الاتفاق: لزومية، نشوئية، غائية…
الجزء الثالث ج- طبيعة العلاقة: (***8596
– بين الاتفاق تارة، والاختلاف تارة أخرى، تظهر علاقة تناقضية؛
– ومع ذلك، فإنهما لا يرتفعان معا، لأن لعلاقتهما طبيعة أخرى، هي جدلية؟ لزومية؟ تكاملية؟…
حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة”
الفصل النهائي للمشكلة التذكير بطبيعة العلاقة بينهما، كفصل نهائي للمشكلة المطروحة
طرائق الاستقصاء: إن منهج الاستقصاء هو أم المناهج ومصدرها والأساس الملهم للمقالات؛ خرجت منه، ألوان من الطرائق المختلفة للكتابة الفلسفية. نحاول في هذا السياق، توجيه عنايتنا إلى طريقة الاستقصاء، كما مارسها رجال الفكرـ أمثال أبي حامد الغزالي وأبي الوليد بن رشد، وغاستون بشلار ـ وكما يقتضيه العقل الحي، والخروجَ من الفهم التقليدي والفهم الرتيب لهذه الطريقة، والسعي إلى تجاوز غموض بعض المصطلحات التي عبروا بها عنها، ولم تحسم بعد، ميدانيا.
وهي على ثلاقة أنواع: طريقة الوضع وطريقة الرفع، وهما طريقتان متقابلتان؛ وطريقة حرة؛ الأوليان تتضمن كلتاهما في مسار التحليل، ثلاث عمليات؛ والحرة ترعاها مبادرة الشخص المختبَر.
ثالثا: طريقة الاستقصاء بالوضع التي تقتضي عرض (منطق) الأطروحة (+)، ثم الدفاع عنه بحجج شخصية خاصة بالمختبَر (+)، لتنتهي إلى عرض منطق الخصوم (+) ونقده (-).
الموضوع المقترح / موضوع : السؤال المشكل
إذا افترضنا أن الأطروحة القائلة ” إن الإنسان خالق لأفعاله ، حر يختار بينها ” ، أطروحة فاسدة ،وتَقرَّرَ لديْك الدفاعُ عنها وتبنيها ،
فما عساك أن تفعل ؟
المحطات الغرض منها النقاط
طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة”
طرح فكرة شائعة وطرح نقيضها، وهو الموضوع، ثم التساؤل: كيف يمكن الدفاع عن هذا الموضوع و تبنيه والأخذ به؟
محاولة حل الإشكالية
تحليلها
الجزء الأول أ- عرض منطق الأطروحة
ـ ضبط الموقف من حيث إنه فكرة
ـ عرض مسلماته وما تستوجبه من برهنة ونتائج .
الاندماج فيها
الجزء الثاني ب- الدفاع عن منطق الأطروحة من حيث الشكل، ومن حيث المضمون
– بحجج شخصية جديدة؛
– على ضوء بعض المذاهب الفلسفية المؤسسة .
الجزء الثالث ج- نقد منطق الخصوم
ـ عرض منطقهم
ـ نقده شكلا ومضمونا
حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة”
يُستنتَج أن الموضوع، هو قابل للدفاع عنه، وقابل للأخذ به.
المجموع
طريقة الاستقصاء بالوضع
رابعا: وطريقة الرفع التي تقتضي: عرض (منطق) الأطروحة (+)، ثم إبطاله من طرف المختبر (-)، لتنتهي إلى عرض منطق المناصرين للأطروحة (+) ودحضه (-).
الموضوع المقترح / موضوع : السؤال المشكل : إذا افترضنا أن الأطروحة القائلة ” إن العقل هو المصدر الوحيد للأخلاق ” ، أطروحة صحيحة ، وتَقرَّرَ لديْك ردّها ودحضها ، فما عساك أن تصنع ؟
المحطات الغرض منها النقاط
طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة”
طرح فكرة شائعة وطرح نقيضها، وهو الموضوع، ثم التساؤل: كيف يمكن الرد على هذا الموضوع ودحضه ورفضه؟
محاولة حل الإشكالية
تحليلها
الجزء الأول أ- عرض منطق الأطروحة
ـ ضبط الموقف، من حيث إنه فكرة
ـ عرض مسلماته، وما تستوجبه من برهنة ونتائج
الاندماج فيها
الجزء الثاني ب- رفع الأطروحة من حيث الشكل، ومن حيث المضمون
– بحجج شخصية؛
– على ضوء بعض المذاهب الفلسفية المؤسسة.
الجزء الثالث ج- نقد منطق المناصرين للأطروحة
ـ عرض منطق المناصرين
ـ نقد منطقهم
حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة”
حيث يستنتَج أن الموضوع مدحوض، وهو غير قابل للدفاع عنه، وغير قابل للأخذ به.
خامسا: طريقة الاستقصاء الحر التي تناسب نسبيا الموضوع الثاني، والتي تصاغ في وضعية مشكلة. ويمكن التعبير عنها بالإشارات التالية: (***8592(***8596; ***8596; ***8596;…)(***8594 أي المنطلق (***8592 وحلقات
المسار أي محاولة الحل (***8596; ***8596; ***8596;…) والمنتهى(***8594.
الموضوع المقترح / موضوع الوضعية المشكلة
إن المنهج التجريبي هو أساس الدراسات العلمية . غير أنه ـ كما تعلم ـ يختلف تطبيقه الميداني باختلاف أصناف العلوم ، وخاصة في مجال الدراسات الإنسانية ؛ والمشكلة الأساسية هنا ، ليست في الخطوات المنهجية النظرية بقدر ما هي في ممارسة المنهاج ممارسة ميدانية .
اكتب مقالا لصديق لك منشغل بالبحث في الحوادث التاريخية ، يطلب منك أن تنوره فيه بما تعلم في هذا المجال ، فتصف له الطريقة العلمية التي تناسب دراسة الحوادث التاريخية وصفا عمليا بعيدا عن الكلام النظري المجرد ، وصفا يساعده على الممارسة الفعلية للبحث وبلورة نتائجه .
يمكن التطرق في المقال لمحاور ثلاثة :
1. وصف إجمالي ونظري لخطوات المنهج التجريبي الخـاص بالعلوم الطبيعية ؛
2. الصعوبات التي تواجه العلوم الإنسانية في تطبيق المنهـج التجريبي ، باختصار ؛
3. وصف ميداني لدراسة الحادثة التاريخية مع الإلحاح على ضرورة احترام خصوصيات طبيعة هاته الحادثة .
.سادسا: وطريقة المعالجة الخاصة بالنصوص المشكلة، التي تقتضي تحليل النص باعتباره أطروحة مقترحة (+)، ثم تقويمه للدفاع عنه (+) أو لانتقاده (-) أو لاكتشاف الإيجابيات والسلبيات، وصولا إلى بناء رأي شخصي: قد يكون تدعيما للأطروحة (+) أو رفعا لها (-) أو تركيبا [(+)×(-) أو تجاوزا (***8593]. ملاحظة : يشفع النص بالعبارة الآتية: أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص
المحطات الغرض منها النقاط
طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة” الواردة في النص
1- التمهيد : أ) المدخل : ما هو موضوع النص؟ – الانطلاق من مسلمات يأخذ بها الحس المشترك ؛
ب) المسار : مخالفة المسلمات إثارة للدهشة ( انطلاقا من موضوع النص ).
2 – طرح المشكلة (السؤال) : ما هي المشكلة التي يعالجها صاحب النص؟
صياغة المشكلة في سؤال رئيسي يتفرع إلى أسئلة جزئية إذ اقتضت الضرورة المنهجية ذلك .
محاولة حل الإشكالية
تحليلها
الجزء الأول 1- الموقف : منطق أطروحته: ما هو الحل الذي يقترحه صاحب النص ؟
2- مسلماته و براهينه : ما هي البراهين التي يؤسس عليها صاحب النص موقفه ؟
تحليل أفكار النص : عرض أفكار النص وتحليلها .
الاندماج فيها
الجزء الثاني تقييم:
1- هل وفق صاحب النص في حل المشكلة؟ ( عرض الآراء التي تؤيد موقف المؤِلف )
2- ما هي قيمة استدلالاته؟ وهل الاستنتاج الذي انتهى إليه صاحب النص يعد منطقيا؟
3- وهل هناك حل آخر للمشكلة؟ ( عرض الآراء التي تعارض موقفه )
الجزء الثالث ما هو الحل الذي تقترحه؟ – الموقف الشخصي
حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة”
1- حوصلة : ما هي النتائج التي يمكن الوصول إليها أو الحلول الممكنة ؟
2- فتح الأفاق : ربط المشكل بفكرة أكثر عمومية أو بمشكل آخر.