لقد استدعى (الموضوع الذي طرح علينا) اهتماما كثيرا من الفلاسفة والمفكرين لما له من اهمية معرفية من جهة والسلوك الانساني من جهة اخرى فتضاربت الاراء حول اختلاف هذا (الموضوع)باختلاف وجهات النظر .الامر الذي شغل الاذهان ولفت الانتباه وبدات معالم الاشكالية ترتسم في شكلها الاتي ونطرح الاشكالية)
ارجوا التفاعل وابداء الاراء حول الموضوع
شكرررررااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااا
مرسي سمية
جزاك الله خيرا
مشكووووووووووووووة
مشكورة فعلا انها مقدمة تصلح لكل المقلات الجدلية
اتمنا لكي التوفيق
merci bqc mon ami
صحيتي اختي ربي يهنييك شكرا
في الحقيقة ان امقدمة اسهل شيئ في المقالة (هذه المقدمة قد ينال التلميذ فيها 2,5 لكن ساحاول ان اقدم لكم مقدمة احصل يها دائما على 3,5 )
كما يعلم الكثير ان المقدمة في المقاله عليها 4نقاط يناله التلميذ اذا كانت المقدمة تحتوي على المعطيات المطلوبه
فمثلا المقدمة في المقاله الجدلية سهلة ما على التلميذ سوى طرح الموضوع والاختلاف الدائر بين الفلاسفة والتوصل الى صياغة الاشكالية بطريقة تخالف الصيغة التي طرح بها السؤال مثلا ساعطيكم مقدمة عن الذاكره .السزال المجروح هو . اذا كان لكل فرد ذكرياته التي تخصه فهل في ذلك استبعاد للاثر الاجتماعي في تكوينها.؟
ا(ختلف الفلاسفة فيما يتعلق بطبيعة الذاكره وحفظ الذكريات حيث ادى البحث فيها الى طهروا تفسيرات واطروحات متعارضه من بينها نظريات ترى ان الذكريات خبرات ذات طابع فردي ولكل فرد ذكرياته التي تخصه ,غير ان هذا الطرح رفضه اليعض الاخر وربط الطاكرة بالمجتمع ,الامر الذي يدعونا الى طرح المشكلة التالية, هل الذاكرةه ذات طابع اجتماعي ام فردي فيزيولوجي’؟
شكرااااااا اختي سمية
جزاك الله خيرا
انا اردت فقط ان الفت انتباه بعض زملائي لكيفية اعداد النقد في المقالة
في البداية يجب ان نبدا بالنقد الايجابي كان نقول صحيح ومم لاشك فيه ان ( ونذكر الموضوع _ ناخذ الذاكرة على سبيل المثال _ صحيح ومما لا شك فيه ان الدماغ يلعب دورا اساسيا في حفط الذكريات وتكوينها ) _ثم نتلوه بالنقد السلبي _ونذكر سلبيا الموقف الاول كان نقول _ان انصار الموقفا لاول بالغووافي كذا _ او تجاهلوا كذا _ ونذكر باقي سلبيات الموقفا الاول _ كان نقول _ نعود الى اخذ الذاكرة على سبيل المثال _ نحن هنا ننقد الماديين ( نقول _ ولكن النظرية المادية لا تدل على وجود علاقة مباشرة بين الدماغ والخلاياا لعصبية كما اننا قد نفقد الذكريات بسبب ظروف نفسية وما نلاحظه هو اننا لا نحتفظ بجميع الحوادث بل نقوم بانتقائها والدماغ لا يفسر هذه العملية ) وبعدها نختم النقد بنتيجة صعيره ونقول _ونبقى دائما مع الذاكره _ وعليه فالذاكرة ليستمادة جامدة بل كيفيات شعورية تحمل تاريخا بانفعالاته ومشاعره وبالتالي لايمكن انكا ر البعد النفسي وطذا الاطر الاجتماعي في تكوين وبناء الذكريات _ ولاننسى امرا اخر وهو المقولة _ هناك الكثير من التلاميذ يعتقدد ان النقد لا يحتوي على مقوله _ وفي هذا السايق يقول برغسون ( التذكر في جوهره يحمل تاريخا)
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
***********************
سلالم تنقيط المقالات الفلسفية المقالة الجدلية – مقالة المقارنة – مقالة الاستقصاء بالوضع – مقالة حول النص – مقالة الاستقصاء بالرفع
***********************
لكم مني أجمل تحية
لاتنسونا من الدعاء
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiii
اريد المساعدة في هذه المقالة جدلية " هل تعتبر الفلسفة الاسلامية مجرد تكرار للفلسفة اليونانية ؟
مما لاشك فيه أن الفكر الإنساني المنظم قد بدأ عند اليونانيين الذين تناولوا مشاكل العالم و الألوهية وناقشوها بأسلوب منطقي عقلي فاتخذوا بصددها مواقف خاصة أي مذاهب،غير أن هذا التفكير لم يقتصر على اليونانيين بل انتشر وامتد إلى مجتمعات أخرى ومنها المجتمع الإسلامي .هذا الأخير الذي يستند في قراراته إلى الإيمان المطلق بصدق الوحي .ونتيجة لبحث المفكرين في عوامل نشوء التفكير الفلسفي الإسلامي تضاربت آرائهم واختلفت بين من يرجع هذا النشوء إلى عوامل خارجية متمثلة أساسا في الفلسفة اليونانية وبين من يرجعها إلى عوامل داخلية تتمثل أساسا في العقيدة الإسلامية العبقرية العربية وأمام هذه الوضعية نتساءل أي العوامل كانت سببا في نشوء الفلسفة الإسلامية ؟
العرض : (وهذا كيما تقول استاذة هيكل عظمي لازم تعمريه اللحم من عندك )
الموقف الأول : العوامل الخارجية المتمثلة في الفلسفة اليونانية المسؤولة عن نشأة الفلسفة الإسلامية .
المبررات :
– تاريخيا الفلسفة اليونانية أسبق ظهورا من الفلسفة الإسلامية .
– ترجمة المنتوج الفكري الفلسفي اليوناني للعربية .
نفذ:
الخصوصية التي تتميز بها الفلسفة الإسلامية وهي انها قائمة على الإيمان يبطل هذا الرأي.
الموقف الثاني :
العوامل الداخلية تتمثل في القرآن الكريم ،السنة النبوية ،اللغة العربية المسؤولة عن نشوء الفلسفة الإسلامية .
المبررات :
– دعوة القرآن الكريم والسنة النبوية إلى إعمال العقل من خلال آيات قرآنية وأحاديث نبوية (استشهاد بآيات قرآنية وأحاديث)
– عبقرية اللغة العربية لأنها لغة القرآن الكريم.
– علم الكلام ما يميز الفلسفة الإسلامية ويخصها لوحدها .
نقذ:
لايمكن إعتبار القرآن الكريم والسنة النبوية كعوامل لظهور الفلسفة لأن هناك تعارض بين الفلسفة والدين لأن الدين لا يقبل إعمال العقل في الأمور والقضايا الغيبية التي هي جوهر الفكر الفلسفي .
التركيب:
الفلسفة الإسلامية مرجعية عالمية لأي فلسفة بما فيها الإسلامية لا يمكن اعتبارها وحدها عامل نشوءها فالعوامل الداخلية أثر كبير في ذلك لما تحمله هذه العوامل من تشجيع على التخلق وإعمال العقل .
الخاتمة :
لكل من العوامل الداخلية والداخلة فضل في نشأة الفلسفة الإسلامية