حب المرأة أوفى من حب الرجل ..
ولكن احذر أن تخونها..
فخيانتها أقوى !
قلب المرأة به غرفة واحدة وحيدة ..
يدخلها رجل واحد فقط ..
وإن خرج منها ..
لايدخل أي كان بها !!
ولكن قلب الرجل فندق ..
به عدد لامتناهي من الغرف!
ولكن من هي التي تسكن جناحه الخاص؟إن قالت أحبك وابتسمت..
ونزلت دمعة فرح فصدقها .. واحضنها ..
لتجمد دموعها الغالية..
ولاتجعلها تهل هدراً..
وإن قالت احبك وابتسمت..
فلا تقابلها بعبارات..جارحة
(أنت كاذبة وغيرها..)
فتندم علىحبها الصادق تجاهك..
وتجعل جرحها مزمن..
لأنك حبها الأول !
ربما لن تكون أنت حبها الأول ولكن كيف ستعرف..!!
إذاً خذ الحيطة والحذر!!
فالمرأة لا تذكر تلك الكلمة..
إلا بعد تفكير عميق.. وشوق عريق ..
وبعد حب المرأة لك..
لاتذهب عنها كثيرا ولاتغب فدموعها تنهمر كالأمطار لاعدد لها ..
فما تعانيه في غيابك لايستطيع من بالكون وصفه ولو بقرن كامل !!
وإن أردت التأكد..
ارجع لها وستجدها تبكي لك شوقا واحتياجا !!
عندها ذق دمعة من دموعها ..
وستعلم مرارة غيابك عنها !
قلب المرأه كائن مثل كنز غالي لايقدر بثمن ..
فإن ملكته فقد ظفرت بكنوز الأرض وغاليها..
وجنه الدنيا أيضاًً..
ولتعلم أن قلب المرأة وردة لايفتحها الا الحب !
أنت تقود المرأة في كل شيء..
إلا السعادة والحب والحنان..
فهي من تقودك إليه !
تقول المرأة عن رجل بأنه فارس أحلامها..
ليس إن أتى علىحصان..
أو إن وسامته جعلتها تهيم به !
ولكن تقول ذلك إن اتصف بصفات الكمال في مخيلتها ..
من رجولة.. وكلمة صادقة.. وحب .. وروعة مشاعر..
وأن يكتفي بها.. ولاينظر إلى غيرها ابتسامة المرأة كالربيع ..
تفتح الزهور..
وتجعل الدنيا مشرقة وجميلة..
أنت أيها الرجل..
قل لي ماذا يحصل لك إن ابتسمت المرأة..
كثير منكم يصاب بالجنون والرعشه والارتباك..
(أليس كذلك؟؟)..
فلا تستنكر ماذكرت !!
النساء.. هن منّة منّها الله على الرجال ..
فليت الرجال يقدرون ذلك !!
قلبها اتصف بالحنان والعطف ..
ولكن احذر غيرتها..
فلسانهاهو عبارة عن قصف !!
انت محق في كل كلمة قلتها فيليت الرجال يفهمون ذلك, وانصح كل شاب اياك وان تسيئ لفتاة ما وتجرحها واضيف ايضا حتى وان لم تحترم الفتاة نفسها فلا تسئ لها وانما ارشدها وانصحها بدلا من استغلالها .
انت محق في كل كلمة قلتها فيليت الرجال يفهمون ذلك, وانصح كل شاب اياك وان تسيئ لفتاة ما وتجرحها واضيف ايضا حتى وان لم تحترم الفتاة نفسها فلا تسئ لها وانما ارشدها وانصحها بدلا من استغلالها .
|
ولكن يقال أن قلبها اتصف بالحنان والعطف ..
ولكن احذر غيرتها..
فلسانهاهو عبارة عن قصف !!
شكرا لك اخي هديدو على الموضوع الجميل
قلب المرأه كائن مثل كنز غالي لايقدر بثمن ..
فإن ملكته فقد ظفرت بكنوز الأرض وغاليها..
وجنه الدنيا أيضاًً..
تحياتي
كتبت فصدقت وأبدعت بارك الله فيك
يخطىء الزوج الذي يعتقد أن بإمكانه تغيير عادات زوجته بين ليلة و أخرى، كذلك تخطىء الزوجة التي تعتقد أنها بضغطها و إلحاحها الشديدين تستطيع إعادة تشكيل الزوج و تغيير عاداته التي تراها سلبية فى وقت قصير
فالعلاقة الزوجية تفاعل حر طويل الأمد قائم على التأثير و التأثر، و إذا كنتِ تَشْكين من عادات زوجك السيئة، فليس أمامك إلا اتباع مهاراتك و ذكائك و حكمتك لتغيير طباعه
و ستنجحين حتما، و لكن بالتقسيط الممل
:: و الوصفة كما يلى ::-
قليل من الحب ،، مع شيء من سعة الصدر ،، و مقدار من الصبر و الاحتمال
امزجِ كل ذلك فى إطار الحوار الهادىء الذي يراعي ما نشأ عليه الرجل من مفاهيم موروثة و عادات سلوكية و ستحصلين على ما تريدين
ابحثي عن نقاط الاتفاق بينك و بينه ، تجاهلي نقاط الاختلاف ثم غيري قدر الامكان عاداتك السلبية التي يرفضها حتى يشعر بحبك له و بأنك تضحين من أجله
لعل ذلك يشكل حافزا له لكي يغير من عاداته السيئة في نظرك
لا تتذمري، و لا تقلقي فبقدر توافر المشكلات ثمة حلول لا حصر لها
المهم أن تستخدمي مواهبك التي حباك بها المولى في ابتكار وسائل التأقلم و طرق ايجاد الحلول .. و حاولي أن تتعرفي على أسباب العادات التي ترينها سيئة في زوجك، من أجل أن تساعدية على التخلص منها
تغيير الذات إذاً هي المدخل لتغيير الآخر و لكن لماذ يتوجب على المرأة أن تكون دائما هي الطرف البادىء بالتغيير الذاتى ؟؟
(( أمانة عليك فى حالة إحباط ، أو حزن .. أما خطر ببالك هذا التساول ؟
لماذا يتوجب على المراة التنازل ؟؟ ))
إنه ليس تنازل عزيزتى
و لكن هي سفينة قبطانها الرجل خارجيا
و لكن لو تمعنتي لوجدتي بأنكِ أنت القبطان في تسيير تلك السفينة إلى بر الأمان
و في الواقع لا أحد يشترط أن تكون البداية من المرأة و لكن حتى لو حدث ذلك فليكن من أجل عيون العلاقة الأحب إلى قلبك، أليس استمرار الحياة الهانئة جدير بالقليل من التضحية ؟؟
لا تتطلعي أبداً لما حبى به المولى غيرك من نعم
فقد حباك بنعم لا ترينها و لكن إذا رأيتي من هو محروم منها عندها ستفكرين الآلاف المرات كيف تحافظين على نعمة المولى لك
منقول للفائدة
الله عليك… أختي أم كلثوم انت ملمة بكل خفااايا الرجااال ..
تقديري واحترامي
دمتي بود
التي تحدثت عن عدة المرأة المطلقة في الإسلام.
حيث تأكد له بعد أبحاث مضنية
أن بصمة الرجل تزول بعد ثلاثة أشهر. بمصر واستشاري الطب التكميلي:
إن العالم روبرت جيلهم، زعيم اليهود في معهد ألبارت أنشتاين، والمختص في علم الأجنة،
أعلن إسلامه بمجرد
معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن في سبب تحديدعدة الطلاق للمرأة، بمدة 3 أشهر .
عنه ترك الرجل
لبصمته الخاصة لدى المرأة، وأن كل شهر من عدم الجماع يسمحبزوال نسبة معينة تتراوح بين 25 إلى 30 بالمئة،
وبعد الأشهر الثلاثة تزول البصمة كليًا، ما يعني أن المطلقة تصبح قابلة لتلقي بصمة رجل آخر.
بأمريكا،
تبين منه أن كل النساء يحملن بصمات أزواجهن فقط، فيما بينت التحريات العلميةفي حي آخر لأمريكيات متحررات
أنهن يمتلكن بصمات متعددة من اثنتين إلى ثلاث،ما يوضح انهن يمارسن العملية الجنسية خارج الأطر الشرعية
المتمثلة في الزواج.بصمات، ما يعني أنها كانت تخونه،
وذهب به الأمر لحد اكتشاف أن واحدًا منأصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه، وعلى إثر ذلك اقتنع أن الإسلام يضمن حصانة المرأة
وتماسك المجتمع، وأن المرأة المسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض.
سبحان الله ————–الحمد الله على نعمة الاسلام —–
بارك الله اخي
سبحان الله العظيم اللهم اعز الاسلام و المسلمين
مشكور اخي فاروق
بارك الله فيك
مشكور موضوع راااااااااااااااااااااائع بارك الله فيك
بارك الله فيكم على الردود الطيبة فعلا الخبر يثبت معجزة من معجزات ديننا الحنيف
سبحان الله نحمده ونشكره على نعمة الاسلام وشكرا على الموضوع الرائع
سبحان الله ولاحول ولا قوة الا بالله
تباركتم على هذا الموضوع الرائع
مشكورين وجزاكم الله خيرا
– الحمـــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــد لله –
و كالعـــــــــــــــــــادة تفرحـــــــــــــــــــنا باخبـــــــــــــــــــارك التـــــــــــــــــــي تثلـــــــــــــــــــج القلـــــــــــــــــــوب . . . فلك منـــــــــــــــــــي خيو فـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــاروق جزيـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل الشكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر علـــــــــــــــــــى هذا الخـــــــــــــــــــبر الســــــــــــــــــــــــــــــــــــــار . . . مرســـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــي . تحياتــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــي
سبحان الله العظيم اللهم اعز الاسلام و المسلمين
شكرا اخي فاروق
بارك الله فيك…….. حياك الله اخي العزيز
مصافحة المرأة الرجل
قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ قال علم التشريح : هناك خمسة ملايين خلية في الجسم تغطى السطح .. كل خلية من هذه الخلايا تنقل الأحاسيس فإذا لامس جسم الرجل جسم المرأة سرى بينهما اتصال يثير الشهوة وأضاف قائلا علم التشريح : حتى أحاسيس الشم فالشم قد ركب تركيبا يرتبط بأجهزة الشهوة فإذا أدرك الرجل أو المرأة شيئا من الرائحة سرى ذلك في أعصاب الشهوة وكذلك السماع وأجهزة السمع مرتبطة بأجهزة الشهوة فإذا سمع الرجل أو سمعت المرأة مناغمات من نوع معين كأن يحدث نوع من الكلام المتصل بهذه الأمور أو يكون لين في الكلام من المرأة فإن كله يترجم ويتحرك إلى أجهزة الشهوة ! وهذا كلام رجال التشريح المادي من الطب يبينونه ويدرسونه تحت أجهزتهم وآلاتهم ونحن نقول سبحان الله الحكيم الذي صان المؤمنين والمؤمنات فأغلق عليهم منافذ الشيطان وطرقه فساده قال تعالى : ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ )
المرأة وأفة اللسان
من هي المسلمة التي على درجة الإسلام ويضمن الله لها الوفاة على الإسلام ويلحقها بالمسلمين والمسلمات أجمعين يوم الزحام؟وكانوا قد سألوا حضرة النبي وقالوا له :يا رسول الله من المسلم؟ وبالطبع فإن كلمة المسلم تعنى المسلم والمسلمة من المسلم؟ونحن جميعاً نحفظ أن المسلم هو من يقول:"لا إله إلا الله محمد رسول الله" لكن إذا قال ذلك ولم يفعل أي شيء من تعاليم الإسلام هل يأخذ بذلك حكم المسلم؟ لا ولكنه بذلك يكون فقط قد دخل في الإسلام لكن المسلم هو الملتزم بأوامر الله ووصايا رسول الله ولذا عندما سألوا النبي من المسلم؟قال {المُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسانِهِ وَيَدهِ والمهاجِرُ مَن هَجرَ ما نَهى اللّهُ عنه}[1]ونحن نحفظ كلمات هذا الحديث كلام ولكن يجب علينا أن نحفظه قولاً وعملاً وهذا هو المهم من ينفذه فعلاً وعملاً يصبح هو المسلم عند الله ومن يحقق كلمة مسلم
تعني أنه عندما يخرج من الدنيا تكون الملائكة في استقباله وعندما يوضع في القبر يقول الله لهم : افتحوا له باباً من الجنة وافرشوا له فراش من الجنة يأتيه منه الروح والريحان إلى يوم القيامة لأن الله ضمن له السعادة الأبدية في الحياة البرزخية وفي يوم الدين إن شاء الله يكون من الآمنين ولا يأتيه خوف و لا فزع عند البعث ومستقره جنات النعيم وسكنه بجوار النبيين والصديقين والشهداء والصالحين و حسن أولئك رفيقاً إذاً المسلم هو من سلم المسلمون من لسانه ويده فماذا يخرج من اللسان الذي يجب أن يسلم منه الناس؟إنه الكلام والكلام وكلمات أو حتى كلمة واحدة فقط وهذا في الحقيقة يقودنا إلى إبراز مشكلة خطيرة جداً ظهرت في العصر الحاضر ولم تكن موجودة في عصر سيدنا رسول الله والسلف الصالح أن الناس لم تعد تهتم بالكلام الذي يردده اللسان بل تعتبر هذا الكلام شيئاً عادياً لا عليه حساب ولا مسائلة ولا أي حاجة أبداً ولذلك نجد الناس يكذبون ولا الضمير يتأثر لأنها كذبت ولا تعتقد أنها عملت ذنباً وكأن هذا أمر عادي أننا نذكر الآخرين بالسوء في المنزل أو في العمل يعني فلانه كذا وكذا وفلان كذا وكذا من الذي يعتبر هذه الأشياء ذنب من الذنوب في المجتمع الآن؟ لا يوجد وهذه ظاهرة مرضية حدثت في الزمن الذي نحن فيه لم تكن على أيام الرسول لماذا؟لأنهم كانوا يعلمون والإسلام عرفّنا أن كل كلمة تقال فعليها حساب {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}
[COLOR="O****"]الرقيب هو الله وعتيد يعني شديد في المراقبة وفي المحاسبة على كل كبيرة وصغيرة يحاسب المرء عليها أي كلمة الإنسان يقولها لازم يحاسب عليها حتى لو كانت لهو أو مداعبة أو مزاحاٍ ورسول الله يعلمنا خطر الكلمة فيقول {إن الرجل ليتكلم الكلمة لا يرى بها بأساً يهوى بها سبعين خريفا في النار}[2] المرأة لو تصلى طوال الليل من بعد العشاء إلى صلاة الفجر وتظل صائمة طوال النهار يمكن كلمة واحدة غيبة أو نميمة أو كذبة لا تساوي هذه العبادة لماذا؟لأن هذه العبادة لله والمشكلة أن هذا الكلام في حق خلق الله {وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ}فيأتي الله يوم القيامة ويأخذ لها حقها فيأتي بعدما يحاسب الإنسان وينتهي من الحساب ويقرر له الجنة ويتوجه إلى طريق الجنة ينادى مناد الله: من كان له مظلمة عند فلان فليخرج؟فيخرج الناس من الموقف منهم من يقول كذب عليَّ والذي يقول اغتابني والذي يقول سبني والذي يقول شتمني والذي يقول سرقني كل واحد له مظلمة والكل يقول: يا رب خذ لي بمظلمتي من هذا فيقول الله:وعزتي وجلالي لا تدخل الجنة حتى ترضي خصمائك أي اجلس معهم وأحضر لي محاضر صلح موقعة منهم:أين يحدث ذلك ؟ يحدث ذلك في مكان بين الجنة والنار اسمه "الأعراف" يتعارف فيه الناس ربما تكون تكلمت في حق واحدة[/COLOR]
لا تعرفك ولا تعرفيها ولكنها سوف تعرفك هناك – في هذا المكان – لتأخذ حقها وقد قال ربنا {وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ} بالعلامات الموجودة فيهم فنجلس مع بعض نساوم بعض وتحدث المساومة ويا له من موقف يا فلانة سامحيني في هذا الذنب ؟ فتقول لكِ :كم تدفعين من الحسنات؟إذا كنت تكلمت في حق واحدة تقولي:حتى لو هي لو لم تكن تعرف أنك تكلمت عليها في الدنيا ستعرف ساعتها وتتعرف عليكِ حتى ولو لم تكن قد رأتك في الحياة الدنيا تنازلي يا فلانة عن الحق ؟فتقول لكي:كم ستدفعين؟ وهنا لا مجال للنقود ولكن الدفع يكون شيك بالحسنات وذلك لكي تتنازل والشيك هذا تدفعينه من رصيد حسابك من الحسنات مثلاً بناتنا الصغار عندما تكلمها أمها فَتضايق ولن أقول هنا عمن تشتم منهن أو تتكلم كلام غير طيب ولكن فقط تقول:"أف" هذه الكلمة يسجلها المكان ويسجلها الملك في السجل كل كلمة نقولها حتى لو ضحك فتأتي يوم القيامة فتقول: يا أمي سامحيني عما بدر مني؟ فتقول الأم كم ستدفعين؟ وذلك لأن كل واحد هناك يبحث عما يثقل الميزان ويجعله يعبر إلى جنة النعيم وهناك تساوى كلمة "أف" كما قيل في الأثر الوارد{كلمة "أف" تعدل يوم القيامة عمل سبعين سنة}فلن تتنازل الأم إلا إذا أخذت عمل سنوات وسنوات
فعندما أعطي كل هذا على كلمة أف فماذا أعطي في غيرها ومن أين آتى بكل هذا العمر؟ويظلوا كذلك إلى أن يحدث اتفاق وبعده محضر الصلح هذه أخذت جزءاً من الحسنات وهذه أخذت جزءاً وعندما ينتهي رصيدك من الحسنات الذي تدفعين منه لأصحاب الحقوق عليكِ تقول لك الواحدة منهن :احملي من الذنوب عني ولذلك حضرة النبي قال لنا {أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ؟» قَالُوا: الْمُفْلِسُ فِينَا مَنْ لاَ دِرْهَمَ لَهُ وَلاَ مَتَاعَ فَقَالَ:إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلاَةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ} ما شاء الله في العبادات تمام التمام ويمكن بعضهم توعظ لما تجلس في المجلس وتأتى بأحاديث وقصص وبعد ذلك لا مانع أن تجلس تغتاب فيقول{وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَـذَا وَقَذَفَ هَـذَا وَأَكَلَ مَالَ هَـذَا وَسَفَكَ دَمَ هَـذَا وَضَرَبَ هَـذَا فَيُعْطَى***1648; هَـذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ وَهَـذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى***1648; مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ}[3]وهذه المصيبة التي لم يحسبها الناس في عصرنا هذا:أنه ليس هناك كلمة واحدة يتكلمها المرء إلا وملك يكتبها لك أو عليك فإذا كانت الكلمة خيراً فالملك على اليمين يحرر له شيكاً ويحول للرصيد وإذا كانت الكلمة شر فالملك على الشمال يحرر له محضرا على حسب الجريمة إما جنحة وإما جناية{مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}فحتى الواحدة لو حافظت على الفرائض وفقط ستدخل الجنة لو كانت غير مدينة لكن لو حافظتي على الفرائض و الواحدة منكن تجلس على سجادة الصلاة طول النهار وتقرئين القرآن وتقومن الليل وتصومين ولكن كنت تتكلمين في حق هذه وتلك أو حتى اغتبت مرة واحدة أو نقلت كلمة مرة واحدة في الليل أو النهار فقد ضيعت عمل سنين سيصبح عليك ديون
لأنه أصبح عليكِ حق من حقوق العباد هذا الحق أو هذه الديون موكولة لأصحاب الديون فإما أن يسامحوا وإما أن يطالبوا بحقوقهم فمن يريد أن يجوز عليه أن يخرج من هنا بدون ديون للخلق واسمعوا للحديث المشهور والرسول يوضح ذلك عندما قالوا له:يا رسول الله {إِنَّ فُلاَنَةً تَصُومُ النَّهَارَ وَتَقُومُ اللَّيْلَ وَتُؤْذِي جِيرَانَهَا (في رواية بلسانها) قَالَ: هِيَ فِي النَّارِ قَالُوا:يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ فُلاَنَةً تُصَلي المَكْتُوبَةَ وَتَصَّدَّقُ بِالأَثْوَارِ مِنَ الأُقْطِ وَلاَ تُؤْذِي جِيرَانَهَا قَالَ: هِيَ فِي الْجَنَّةِ}[4] أي صدقة قليلة جداً فإذا كان اللسان يورد الإنسان موارد الهلاك فكيف نسلم إذاً من آفات اللسان حتى نكون من أهل الجنان وقد سأل سيدنا أبو ذر سيدنا رسول الله وقال: يا رسول الله أريد أن أدخل الجنة فماذا أفعل؟ فقال {أَمْسِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ}[5] فكيف نسلم من آفات اللسان فلا نكب على وجوهنا في النيران : اسمعوا إلى النبي العدنان الذي بين مجيبا على رجل من أصحابه بين له الكثير من شرائع الدين فلم رأى أنها قد كثرت عليه أجابه بالحكمة البالغة والنصيحة الغالية وأشار إلى لسانه الشريف وقال {أَلاَ أُخْبِرُكَ بِمَلاَكِ ذ***1648;لِكَ كُلهِ:كُفَّ عَلَيْكَ هََذا قَالَ:يَا نَبِيَّ اللَّهِ وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ ؟قَالَ: ثَكَلَتْكَ أُمُّكَ يَا مُعَاذُ وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلاَّ حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ}[6]
[1] صحيح البخاري عن عبدِ اللّهِ بن عَمْرٍو [2] سنن الترمذى – الحامع الصحيح عن أبى هريرة[3] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ صحيح البخارى ومسلم[4] عن أَبي هُريرةَ (ابن النَّجَّار)[5] رواه أبو داود والترمذي وابن أبي الدنيا. عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ وتمامه: قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! مَا النَّجَاةُ؟ قَالَ: {أَمْسِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ، وَلْيَسْعَكَ بَيْتُكَ، وَ***1649;بْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ}[6] أحمد فى مسنده والترمذي والحاكم فى مستدركه وابن ماجه والبيهقي فى الشعب عن معاذٍ (جامع الأحاديث والمراسيل)
منقول من كتاب [المؤمنات القانتات]
http://www.fawzyabuzeid.com/table_bo…CA&id=12&cat=2
بعض الصفات الايجابية التي توجد في المرأة تثير خوف الرجل وقلقه من الارتباط بها، فهو لا يطيق مثل هذه الايجابيات دوما، ويتمنى أن تتحول هذه الصفات الحسنة إلى العكس كي يستطيع التعامل مع شريكته، وهذه الايجابيات هي:
الاستقلالية
جميل أن تكون المرأة مستقلة في رأيها وعملها وقادرة على قيادة سفينة الحياة وحدها، لأن هذه المرأة القوية لا تشغل الرجل بهمها وتكون بمثابة رجل آخر في الحياة تشيل عنه وتخفف من عليه.
ولكن ما هو ليس جميلا أن هذه الصفة تضايق الرجل حين يشعر أن زوجته قادرة على البعد عنه في أي وقت، وأنها لا تحتاج له بالشكل الكامل مثل باقي الزوجات، ويشعر وقتها برجولة ناقصة وبعدم بسط جناحيه تماما عليها، وإمكانية تركه في أي وقت.
الجرأة
الناس تحاسب الرجل دائما على كلامه وكلام زوجته معا، أي أنه لا يمكن أن يتنكر لكلام زوجته ويعرب عن أن رأيها مخالف لرأيه وأنها حرة في ذلك، وهنا نجد المرأة توقع زوجها في المشكلات لو كانت جريئة وصريحة وتقول رأيها في الناس دون خجل، مما يسبب له بعض المشكلات مع أهله وأصحابه ومحيطه الاجتماعي، على الرغم من إيجابية هذه الصفة الفريدة وهي "الجرأة".
الكبرياء والكرامة
بالتأكيد كل رجل يرغب في الارتباط بامرأة لديها كبرياء وكرامة لا حدود لهما، ولكنه لا يحب هذه الصفة عندما يتخانق معها وينفعل عليها وقد يهينها أو حتى يضربها دون عمد، فالرجل يحب هذا الكبرياء ولكنه يتخوف من الارتباط بزوجة تضع كرامتها قبل أي شيء، لأن هذه المرأة تدفعه لمعاملتها بالشوكة والسكين كي لا تغضب وتنفصل عنه لو عاملها بقسوة ولو قليلة.
الثقة في النفس
هل يمكن لرجل أن يتحمل أن تقول له زوجته "أنظر للأخريات براحتك …. أنا واثقة من نفسي جدا" بالتأكيد هذه الجملة لا يتحملها أحد، فعلى الرغم من أن الرجل يدعي أنه يريد امرأة واثقة من نفسها، إلا أنه يخاف من الارتباط بهذه المرأة لو وجد أنها واثقة بزيادة لدرجة أنها لا تغير عليه مطلقا
أحببت هذا الموضوع ، وشكرا لك .أختي ملاك و أرحب بك لأنك أخترت أن تكوني صديقة لي وان شاء الله سا اكون عند حسن ظنك. سؤالي أي واحدة تتمنين أن تكوني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لا عليك أنا امازحك فقط…..
شكرا لك ملاك موضوع رائع
قد تكون كل النقاط المذكورة صحيحة إلى أبعد الحدود لكن تأكدي أن الرجل الواعي
ذو الشخصية المهيبة يحترم المرأة الواثقة بنفسها
مزيدا من التألق والتميّز
شكرا لك ملاك موضوع رائع
قد تكون كل النقاط المذكورة صحيحة إلى أبعد الحدود لكن تأكدي أن الرجل الواعي ذو الشخصية المهيبة يحترم المرأة الواثقة بنفسها مزيدا من التألق والتميّز |
بالتأكيد هناك هدا النوع من الرجال الي أتمنى من الله ان يكثر من امثالهم
شكرا الاخ فاروق على الرد الجميل والصريح
أحببت هذا الموضوع ، وشكرا لك .أختي ملاك و أرحب بك لأنك أخترت أن تكوني صديقة لي وان شاء الله سا اكون عند حسن ظنك. سؤالي أي واحدة تتمنين أن تكوني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لا عليك أنا امازحك فقط…..
|
ولا يهمك سؤال عادي أختي ام سعد
أنا سوف أقول لك ما أتمنى أن أكون ليس ما الدي سأختاره فهدا ما ينقصني حقا الثقة بالنفس
شكرا لرحابة صدرك ولمرورك الكريم
شكرا على الموضوع الرائع
موضوع مميز اختي ملاك
شكراااااااااااااااااااااااالك
شكرا لك حبيبتي كلها نقاط صحيحـــة .
دمت مبدعة
هذا قلب الرجل وهذا قلب المرأة ؟؟!
كلاهما بنفس المواصفات .. والصفات…
خارطتهما تتوزع على جغرافيا الجسم بنفس الشكل…
مع ذلك يبقى فرق….
الفرق هو في الحجم…
قلب الرجل اكبر…..
وقلب المرأة صغير…
لكن العبرة ليست في الحجم….
قلب الرجل فندق لا حدود لحجراته .. وغرفه وقاعاته…
يفتحها جميعا أمام كل إنسان .. يحمل اسم امرأة….
هو فندق يتسع لكل الزائرات . العابرات منهن والمقيمات… يدخلنه ساعة يشأن .. ويخرجن منه ساعة يشاء هو….
كل نزيلة في الفندق تعتقد انه لها وحدها……
تظنه حجرة واحدة فقط .. أو قاعات متعددة لها وحدها … فقط
لكن الفندق للجميع .. لها .. ولغيرها….
تلك شريعة قلوب الرجال.. أن تكون فندقا لكل أنثى ….
تقيم فيه ساعة أو يوما.. شهرا أو دهرا.. ثم يأتي الرحيل….
قلوب النساء أصغر ….
هي حجرة واحدة….
ينزل فيها رجل واحد.. فهي لا تتسع لاثنين…
من يدخلها يقيم فيها للأبد.. وان تركها إلى فندق آخر
هذا هو الفرق …
كلاهما فندق .. لكنه عند المرأة حجرة.. وعند الرجل حجرات…
حتى في الرحيل هناك فرق…
تقيم الأنثى في فندق الرجل .. ثم ترحل .. تترك دمعة .. أو وردة..
ويقيم الرجل في فندق الأنثى .. ثم يرحل .. يترك جرحا .. أو شوكة
ملاحظه :
ليست قلوب الرجال كلها واحده هناك من فيها لا يسع سوى حجرة واحده والمرأه العكس
ليس الرجال كلهم واحد ولا النساء كلهن واحد
ارجو الرد
بارك الله فيك اخـــــــي موضوع مميز
صحيح هدا الكلام هو عين العقل
مشكووووووووووووور على الموضوع الجميل
في الانتضار الداءم للمزيـــــــــــــــــــــــــــــد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رغم أن العلم الحديث أثبت أن حجم مخ الرجل أكبر من حجم مخ المرأة مما يعني زيادة الخلايا الدماغية لدى الرجل…الا أنه
يحرص دائما كل الحرص على أن تكون زوجته اقل منه في الذكاء والمركز الاجتماعي ..؟؟؟ و يشعر بالقلق إذا حدث العكس… !!
هل المرأة المتفتحة الذكية تقف حجر عثرة أمام الرجل فيما يخص عالمه الخاص داخل البيت وخارجه ..؟؟؟.
هل تفوق المرأة وإظهار قدراتها أمام شريك حياتها يشعره بالضآلة والنقص بجانبها….؟؟؟
وهل السبب الرئيسي لارتفاع نسبة العنوسة بين السيدات المتميزات إبداعيا و عدم الإقبال على تلك المرأة من طرف الرجال للزواج منها هو ذكائها وتميزها…؟؟؟
لماذا لا يفتخر الرجل بكون شريكة حياته أفضل منه مثلما يريدها أن تفخر بتفوقه ؟؟؟؟
وهل يخاف الرجل من ذكاء المرأة أم من دهائها الفطري …؟؟!!
وهل يحق للزوجة أن تقول أريده ذو دين وخلق ..وعلم…….؟؟؟…وهل العلم شرط أساسي ام ثانوي في الزواج…؟؟؟ وهل يكفي توفر شرط واحد من الثلاث لعقد القران….؟؟؟
أرجو منكم التفاعل
تحية عطرة….أزفها اليكم جميعا……عاشقة الأزهار…
السلام عليكم..
موضوع رائع ويستحق المناقشه
في البداية اخالفك قول بأن الرجل اكبر مخ فكلاهما نفس المخ لكن يختلف من حيث القدرات فقط فكل من الرجل والمرأة لديه قدرات خاصة ولكن الله وضع القوامة للرجل
والرجل الشرقي في مجتمعنا العربي يفهم القوامه بمعنى اخر كأي القوة والافضليه له ..
وكون المرأة افضل منه او اعلى منزله منه فأنه يعتبر نفسه ناقص امامها..
و العلم مطلوب للطرفين للرجل والمرأة خصوصا في وقتنا الحاضر..
يعتمد على موضع الذكاء ومكانه ..
فإن كان في زوجها وأهلها وبيتها وتربيتها لأبنائها لم يكن ذلك مخيفا أو بالأصح يكون مطلوبا ..
وأما إن كان ذكائها في موضع مال وعمل ودنيا فانية .. بات الأمر مكروها منه ( أقصد الرجل العاقل بالطبع ) .. فهي مجاراة للرجال وطموح المرأة عدو الرجال ..
وهذا من منظور فطرة المرأة
وبانتظار رد الجنس الناعم على ذكاء الرجل وليس المرأة . .
اولا شكرا على الموضوع اخي الاخضر
– انا اظن ان شرط الثقافةو المستوى التعلمي يكون ضروريا في وقتنا هذا
كما ان الدين والخلق يبقى الشرط الاول والاساسي كما قال رسولنا الكريم
– تقبلو مروري
اsalam chokran 3ala mawdo3 lmodo3
اليوم أنا سأقوم بحملة ضد المراة
لكم مني يا رجال أبسط طريقة لتحطيم المرأة أعرف أن هذا يعجبكم ويجعلكم تتلذذون بتعذيبها
إليكم الخطوات:
انظر إليها ببرود.. وهي في قمة سخطها وثورتها.. !!
أهملها.. في شدة حاجتها إلى صدرك الحنون وحضنك الدافئ .. !!
اضحك بأعلى صوتك … بينما هي تغرق في دوامة الحزن والاكتئاب .. !!
أشعرها بشدة ضيقك وانزعاجك .. كلما حاولت التقرب إليك .. !!
تفنن في التغزل بفلانة وعلانة … بينما تقف هي أمامك ملكة جمال ..!!
لا تتردد في إهانتها وتوبيخها .. حتى من دون أن تخطئ..!!
وهكذا..
هكذا فقط ..
تكون قد أعطيتها الإذن المسبق في التخلص منك دون رحمة أو شفقة !
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
لكن مهلاً..
قبل أن تفعل ذلك كله..
تذكّر..
أن تلك المرأة داست على ذاتها إكراماً لك..
وخبّأت أحلامها تحت بساط قدميك..
وألقت بنفسها في بحر حبك دون طوق نجاة..
لا تعرف منقذاً لها من الغرق سواك..
تلك المرأة..
باعت قلبها ودفعت مشاعرها وأحاسيسها ثمناً لنيل حبك وإخلاصك..
إنها تفعل كل ذلك.. من أجلك أنت..
نعم أنت فقط ..
فلماذا تبخل عليها بكلمة حب ولمسة حنان ونظرة عطف ؟!!
أهكذا يكون جزاء الإحسان؟!
المرأة .. كائن ضعيف.. خلقتَ أنت لتكون سندها ومصدر قوتها..
(ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك)
أما سمعت قول سيد الخلق صلى الله عليه وسلم يقول: "رفقاً بالقوارير" يعني النساء..
ويقول في حديث آخر: "استوصوا بالنساء خيراً"
وحديث ثالث: "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي"
أفلا يجدر بك بعد كل هذا أن تكون مثالاً للعطف والحنان ورمزاً للوفاء والإخلاص ؟!!
تعلم.. كيف تحتوي مشاعرها وأحاسيسها الفياضة بكلمات رقيقة شفافة.. تشعرها بالدفء والأمان…
انظر إليها بشوق .. ضمها إلى صدرك الحنون .. اهمس في أذنها "أحبكِ" ..
فما أحوجها إلى تلك النظرة وذلك الحب..
فالمرأة.. ليست سوى أمك أو أختك أو ابنتك أو زوجتك…
وكلهن بحاجة إلى الدفء والأمان.. والعطف والحنان…
فإن أنت لم تمنحهن ذلك الشعور.. وترعاهن حق الرعاية ..
فلا تلمهن في انحراف سلوكهن.. في غياب الوازع الديني..
فإما أن تتخطفهن الطير… أو تهوي بهن الريح في مكان سحيق
*
*
ملاحظه هامة
(( حاول أن تعذِّب المرأه في كيفية إيفائها حباً عظيماً لك فتكسب حياتك وحياتها … ولا تحاول أن تعذِّبها بإستغلال حبها لك فتخسر حياتك وحياتها ))
شكراً لمروركم على الموضوع
المرأة و الرجل
*المرأة دفئاً وحناناً وسكن …. الرجل أماناً وقوةً وعطف *
*المرأة كالبحر مطيعة لمن يقوى عليها … جبارة على من يخشاها *
*المرأة نصف المجتمع …. وهي التي تلد وتربي النصف الآخر *
*بيت بلا إمرأة كجسد بلا روح *
*المرأة كالنحلة تُهبكَ العسل …. لكنها تلسعك *
*عندما تسمع المرأة كلمات الغزل تُغمض عينيها لتستمتع بمعناها …. فإذا سمعت بعض النصائح أغمضت عينيها لتنام *
يقال في الرجال
*الرجل العاقل لا يقول كل ما يسمع …. ولكن يعرف كل ما يقول *
*الرجل البخيل يموتُ جوعاً ليقتل وريثهُ بالتُخمة *
*الرجل يُصبح شاعراً إذا مسّهُ الحب *
*عندما يشعر الرجل بالأمان في بيته يتمنى لو أنهُ قامَ بمغامرة وعندما يقوم بمغامرة يتمنى لو أنهُ عاد إلى بيتهِ ليعيش بأمان *
*والرجل يُريد أن يكون أول من يدخل قلب المرأة …. والمرأة تُريد أن تكون آخر من يدخل قلبَ الرجل *
*لا يوجد في الحياة رجل فاشل ولكن …. يوجد رجل بدأ من القاع وبقيَ فيه *
*والرجل يُريد أن يكون أول من يدخل قلب المرأة …. والمرأة تُريد أن تكون آخر من يدخل قلبَ الرجل