الوسم: المتوسط

البناء الفني:
1- استخراج من النص أسلوب خبري وآخر إنشائي
أسلوب خبري: الحاسوب آلة العصر.
أسلوب إنشائي:وماذا لو أني لم أتعلم استخدامه ولا عرفت استعمال أزراره ومفاتيحه؟
2-الصورة البيانية في عبارة: أداعب أزرارها, استعارة مكنية حيث شبه الكاتب الحاسوب بطفل صغير يٌمكن أن نداعبه وحذف المشبه به وأبقى على لازم من لوازمه وهو الفعل يداعب على سبيل الاستعارة المكنية.

البناء اللغوي:
1-الإعراب:
تشجيعا: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
لعبة: مفعول به ثان للفعل حسب منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
2- محل الجملتين الواقعتين بين قوسين في النص:
أن مزاياه عديدة: جملة اسمية منسوخة في محل نصب مفعول به للفعل أدرك
تستخدم في جميع المجالات: جملة فعلية في محل نصب خبر أصبح
3- لا نستطيع صياغة أسلوب تعجب بصيغة ما أفعله من الفعل استمتع مباشرة لأنه فعل غير ثلاثي ويمكننا التعجب منه بالاتيان بمصدر الفعل مسبوقا بصيغة تعجب مستوفية للشروط فنقول:
ما أكثر استمتاع الأطفال بطفولتهم!

اما بعد
اردت ان افتح هاته الصفحة المتواضعة ..
لتشجيع جميع الممتحنين المقبلين على

شهادة التعليم المتوسط

وتذكرو انكم باذن الله ناجحون جميعكم..
الا من ابى …ومن ابى في قصدي هنا ..هو من فقد ثقته في نفسه..
فلا تترك في نفسك مقدار ذرة من الشك بنجاحك المؤكد
وليكن تفكيرك منصبا على المعدل اللذي ستنجح به..
لانكم في نظري ستنجحون جميعا..

وكما اثبتم تفوقكم هنا في هاذا المنتدى..من خلال مواضيعكم..
انتم قادرون على اثبات ذاتكم ايضا في شهادة التعليم المتوسط من خلال نجاحكم

وما يفرقكم عن بعضكم هو معدلات نجاحكم لاغير
ومن هنا
اوجه دعائي هاذا الى كل عضو او عضوة
في هاذا الصرح الغالي
النجاح حليفكم .والثانوية في انتظاركم
كل امنياتي في فوزكم بها..
والى كل من مر على صفحات هاذا الموضوع المتواضع
لا تغادر من دون ان تترك دعاءا لاخوانك الممتحنين
ونصيحتي هي "تغلب على الخوف فهذا العامل الاساسي للنجاح لا أقول باني اضمن نجاحك بل باذن الله ناجحين نعم ها انا اكررها نااااااااااجحين"

وأوضح علي بن زينة، رئيس اتحاد أولياء التلاميذ لشرق ولاية الجزائر، أنه تم تسجيل أخطاء في سلم التنقيط الذي لم يتم إعداده إلا عند انطلاق عملية تصحيح أوراق إجابات المرشحين لامتحان شهادة التعليم المتوسط، والذي من المفروض أن يكون جاهزا مباشرة بعد انتهاء إجراء الامتحان، مضيفا بخصوص اختبار مادة التربية الإسلامية، بأنه قد طلب من الأساتذة أن يمنحوا 3.5 ونصف للسؤال الأول بالنسبة للمرشحين الذين لم يجيبوا بطريقة صحيحة على السؤال الخاص بالآيات من سورة فصلت، -على اعتبار أنه قد تم تنقيط السؤال بـ6 نقاط-، دون احتساب النقطتين والنصف المتبقيتين، وعليه فقد تم التنقيط على 17.5 على 20 وليس على 20، في الوقت الذي كشف فيه عن الخطأ الذي سجل في الأجوبة النموذجية لمادة الإنجليزية، ومن ثمة فقد شوش على عملية التصحيح وعلى المصححين في تقييمهم لأوراق المرشحين.

وأكد علي بن زينة، أنه قد تمت ملاحظة بمركز التصحيح وريدة مداد، أن سؤال مادة التربية المدنية قد احتوى درسا عن النقابات، في حين أن معظم الأساتذة لم يدرسوه للتلاميذ، في حين تم اكتشاف حالات للغش بسبب وجود تطابق وتشابه في أجوبة المرشحين في اختبار مادة الرياضيات، ومع ذلك فقد تم تنقيط هذه الأوراق، وبخصوص اختبار مادة العلوم، أشار محدثنا أن التمرين الخاص بالوضعية الإدماجية يعد مفتوحا ويحتمل العديد من الإجابات، بحيث واجه المصححون مشكلة في كيفية تنقيط التلاميذ.

وندد المسؤول الأول عن الاتحاد، بالوضعية التي شهدها مركزا التصحيح مصطفى الأشرف بباب الزوار ووريدة مداد بالحراش، بحيث وجد الأساتذة المصححون أنفسهم أمام مهمة الإشراف على التأطير بسبب تغيب رؤساء لجان المواد الذين هم في الأصل مفتشون و يتواجدون حاليا بمعاهد التكوين.

المصححون أكدوا أن التمرين الأخير خارج برنامج شهادة التعليم المتوسط

أغلب التلاميذ تحصلوا على "علامة صفر" في مادة الإنجليزية بور***1700;لة

سجل تمرين مادة اللغة الإنجليزية فضيحة، في شهادة التعليم المتوسط بمركز التصحيح بور***1700;لة، عقب انتهاء الاثنين، من عمليات التصحيح النهائي حسب توضيحات عدد من الأساتذة المصححين في اتصالهم بـ"الشروق"، حيث لم يتمكن معظم التلاميذ من الحصول، ولو على جزء من علامة التمرين الأخير، وهي 6 من 20 وتحصل أغلبهم على "صفر" .

وكشف عدد من الأساتذة عن تذمرهم وعدم رضاهم عن وضعية الامتحان المصيري، وأكدوا لمفتش المادة الذي كان متواجد بالمركز ما وقع، مشيرين أن الضحية يبقى التلميذ، مشددين على عدم تحملهم المسؤولية أو محاسبتهم على النتائج الهزيلة والمخيب للآمال التي ستظهر الأيام القادمة، موضحين أن تعبهم خلال سنة كاملة ذهب في مهب الريح.

القضية حركت الأساتذة المصححين لكشف المستور مؤكدين "للشروق" بالشرح المفصل، أن هذا التمرين لا علاقة له بالبرنامج، وما استفاد منه التلاميذ من دروس خلال هذا العام بعد عجزهم في الإجابة عن التمرين الأخير، الذي وصفه الأساتذة بالمحير والتعجيزي بالنسبة لهم، فما بالك بالتلاميذ!

ونعت الأساتذة طريقة طرح التمرين بغير المنطقية، والتي دوختهم أثناء مراحل التصحيح، وتشير معلومات مؤكدة أنه ولا تلميذ تمكن من حل هذا التمرين بصيغة صحيحة، بما في ذلك النجباء، كون غالبيتهم تحصلوا على علامة "الصفر" في انتظار النتائج النهائية لاحقا.