إليكم وثيقة تخفيف مناهج مادة التربية العلمية و التكنولوجية للسنوات الخمس من التعليم الإبتدائي
للتحميل إضغط على محتوى الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
2presentation allégement1.rar | 50.2 كيلوبايت | المشاهدات 49 |
مشكور ادام الله العافية لكم
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
2presentation allégement1.rar | 50.2 كيلوبايت | المشاهدات 49 |
بارك الله فيك كلثومة لاعلامنا بكل جديد
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
2presentation allégement1.rar | 50.2 كيلوبايت | المشاهدات 49 |
شكرا لكم على الموضوع
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
2presentation allégement1.rar | 50.2 كيلوبايت | المشاهدات 49 |
إليكم مذكرات في مادة التربية العلمية للسنة الرابعة ابتدائي
للتحميل إضغط على محتوى الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
تربيــــــة علميــــــــــة.rar | 75.8 كيلوبايت | المشاهدات 650 |
شكرا جزيلا أخي الفاضل على كل الجهود المبذولة، جعلها الله في ميزان حسناتك
شكرا جزيلا أخي الفاضل على كل الجهود المبذولة، جعلها الله في ميزان حسناتك
هل يوجد رابط تحميل؟
شكرا جزيلا أخي جعلها الله في ميزان حسناتك
ولكن لا يوجد رابط تحميل
كيف التحميل المتميز رجاءا
شكرا لكم على المساعدة
شكرا جزيلا أخي الفاضل
Mais ou est le lien vous moquez de moi
تعريف مختصر لصاحب النص :*بديع الزمان الهمذاني*
هو أبو الفضل حمد بن الحسين الملقب بالهمذاني، ولد بايران سنة 358 هـ، تلقى تعليمه الأول بمسقط رأسه ثم كثرت رحلاته الأدبية كان مولعا بالأدب و استطاع أن يبرز في مجال المقامات.من أهم مؤلفاته: المقامات العلمية و الأدبية الى جانب النثر الأدبي و القصصي.
إكتشاف معطيات النص:
جرت أحداث هذه القصة في احدى مطارح الغربة وعالج فيها العلم، فبين لنا الكاتب أهم صفات العلم، فهو صعب المنال لا يصطاد لا يورث و لايرى، كما أشاد بأهم مراحل العلم منها ادمان السهر، اصطحاب السفر و اعمال الفكر وكثرة النظر، ثم ختم قصته بالاستفادة من ادراك العلم.
مناقشة معطيات النص:
عالج الكاتب مقامة واقعية مستعملا حقيقة علمية وهي كيفية ادراك العلم ومن خصائصها:
– حقيقة علمية.
– توظيف السجع في النص.
– الألفاظ الدقيقة الملائمة للغرض.
اتبع الكاتب النمط السردي الوصفي حيث اتبع طريقة موضوعية علمية ،والعبرة من هذا النص هي : القدرة والبراعة في ادراك العلم.
استثمار معطيات النص:
مراحل اكتساب العلم:
-ادمان السهر
-اصطحاب السفر
– اعمال الفكر
-كثرة النظر
تدل العبارة *فسمعت من الكلام ما فتق السمع* على أنه عندما سمع هذا الكلام أدرك قيمة العلم.
الإعراب:
إذا امتحن الدنيا
إذا: أداة شرط غير جازمةن ظرف لما أستقبل من الزمن مبني على السكون في محل نصب على الظرفية.
امتحن: فعل ماض مبني على الفتح
الدنيا: مفعول به منصوب عل الفتحة المقدرة على الألف.
مذكرة مقدمة لنيل شهادة الماجيستير في تاريخ المغرب الاسلامي
كلية العلوم الانسانية والاجتماعية ، قسم التاريخ وعلم الاثار – جامعة ابي بكر بلقايد – تلمسان
http://www.ouarsenis.com/up/download78878.html
ارجوا لكم الاستفادة
مشكوررررررررررة جدا،بارك الله فيك،موضوع المدكرة رائع.
لا شكر على واجب انوار ………..اتعرفين لان المذكرة بعيدة كل البعد عن تخصصي – علم النفس – لم يجذبني عنوان الموضوع ولم اشعر باهميته
التحميل
http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=b8f4ae2ab5
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiii
[COLOR="O****"]بارك الله فيك[/COLOR]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إليكم اختباراً في مادة التربية العلمية و التكنولوجية للسنة الرابعة من التعليم الابتدائي
التحيل من الملفات المرفقة
منقلو للفائدة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
اختبار رقم 01 في التربية العلمية و التكنولوجية القصل الثاني.doc | 26.0 كيلوبايت | المشاهدات 872 |
نمط النص: إخباري , حواري .
موضوع النص : يتحدث النص عن دور القدوة في تعليم الطفل فن تنظيم المكتبة وعن استعمال الحاسوب في ذلك .
محتوى النص (الأفكار):
1 ـ تعلم الابن أول تقنية من تقنيات تنظيم المكتبة .
2 ـ تعلم الولد حسن النطيم من خلال مراقبة عمل أبيه .
3 ـ غدراك الولد أهمية الحاسوب في عملية التنظيم والترتيب .
4 ـ ابتكار الولد لطريقة علمية لترتيب المعلومات وتخزينها .
أهمية النص (المغزى):
القدوة أحسن معلم للولد .
سوسيولوجيا المعرفة العلمية
) إلا أن العديد من المهتمين بسوسيولوجيا العلم ، لم يتقبلوا الكثير من أفكار ميرتون ، حيث يذهب بورديو ، إلى أن [[التحليل السوسيولوجي للعلم كما مارسه ميرتون ، يقوم بتبرير اللامساواة العلمية ، فهو يرى أن توزيع الجوائز والمنح يتلاءم مع العدالة العلمية ، لأن المجال العلمي يوزع الحصص على العلماء وفقا لدرجة استحقاقها . وعليه فإن ميرتون يرى الحقل العلمي مثاليا وخاليا من الصراع]] (2) ولذلك فقد تعرض النموذج الأمريكي لسوسيولوجيا العلم الذي تطور على يد ميرتون وأتباعه للتفنيد والنقد ، في إطار حركة نقد واسعة للبنائية الوظيفية ، على وجه العموم ، ومن أهم نقاد هذا النموذج الأمريكي : بيرى بارنيز B. Barnes ، وديفيد بلور D. Bloor ، وهاري كولنز H. Collins ، وبيير بورديو P. Bourdieu. ولم يعد علم اجتماع العلم بعد ميرتون – وبفضل الأوربيون- يهتم بفكرة الاستقرار في المجال العلمي المبني على فكرة الحوافز ، بل أصبح ينتقدها من حيث هي فكرة محافظة لا تمثل إلا جزء من الواقع [[وأصبح الاهتمام ينصب على الأفراد بوصفهم فاعلين نشطين ، وأصبح التركيز منصبا على هذا النشاط الإنساني بهدف فهمه وتفسيره ، ويتوازى مع هذا الاهتمام ، اهتمام آخر بقضية التغير ، وكيف تؤدي النماذج العلمية المختلفة دورها في التغير الاجتماعي والثقافي بصفة عامة]] (3) ولكن القفزة الحقيقية في سوسيولوجيا العلم لم تحدث إلا بفضل إسهامات توماس كون ، ويقر بذلك ، أهم المنظرين في سوسيولوجيا العلم في المرحلة الراهنة ، حيث يذهب كل من بيرى بارنيز وديفيد بلور وجون هنري ، إلى أن كتابات توماس كون تعتبر : [[علامة فارقة في سوسيولوجيا العلم ، لأن تفسيره للعلم ، يمكن استخدامه مباشرة كنموذج قياسي في علم اجتماع العلم ، ودون حاجة لتحليله أو إعادة قراءته]] (4) ، كما يقر بيير بورديو بفضل الأفكار التي طرحها توماس كون ، بقوله : إنني أنسب الفضل لتوماس كون ، في أهم جزء قدمته فيما يتعلق بمنطق الممارسة والديناميات التي تحتويها(5) ويقدم توماس كون نظرية في الممارسة العلمية تثير أكثر الأسئلة إشكالية بالنسبة لسوسيولوجيا العلم ، والمتعلقة بالتغير ، كيف يحدث وما هي آلياته ، وما هي الشـروط التي ينشأ فيها العلم الجـديد أو النموذج الجديد ، وما هي التأثيرات الخارجية المفروضة على المجال العلمي ، وقد تكفل توماس كون بالإجابة على بعضها ، ويظل البعض الآخر محلا للدراسة في ميدان سوسيولوجيا العلم في المرحلة الراهنة. وتعتبر العلاقة بين النموذج القديم ونقيضه الجديد ، من أوضح الأفكار التي قدمها كون لدراسة التغير داخل المجال العلمي ، ويصفها كون بأنها علاقة التوتر الجوهري The essential tension ولأهمية هذه العلاقة جعلها كون عنوانا رئيسيا لأحد مؤلفاته المنشورة عام 1977. فالعلم التقليدي ، يقدم للمشتغلين به قائمة بالمعايير المطلوب إتباعها لحل الألغاز ، وطالما يستطيع النموذج حل المعضلات فإنه يستمر في الوجود ، ولكن كيف يتقدم العلم إذن ؟ يحدث ذلك بسبب التوتر الذي ينشأ عندما تفشل المعايير السائدة في حل لغز علمي ، ويطلق على هذا اللغز في البداية ( لغز شاذ ) ورويدا .. رويدا تدخل هذه الألغاز في تناقض صريح ومكشوف لا لبس فيه مع المبادئ الأساسية لمعتقدات العلم القائم، وعندما تنضم الألغاز الشاذة في حزم معرفية ذات معايير جديدة ، يولد النموذج الجديد . ولكن هذه الألغاز الشاذة ما كان يمكن التعرف عليها إلا في إطار العلم القياسي ، ومع أنها تمثل بذرة علم جديد ، إلا أنها تنمو على أرض العلم التقليدي ، وتعاني مخاض صعب ، حتى تنبت هذه البذرة ، هذا المخاض هو التوتر الجوهري بين القديم والجديد. وبالمثل فإن بورديو يقدم إعادة قراءة لمقولة التوتر بين العلم الثوري والعلم التقليدي التي قدمها كون وينتهي بورديو إلى أن هذا التوتر ، ناشئ من أن العَالِم المُجَدِدْ ، لا ينطلق مهما كانت أصالته وإبداعاته من لاشيء ، وليس أمامه إلا العلم التقليدي نقطة للانطلاق ، ثم القطيعة معه ، ليتأسس نموذج جديد ، وبتعبير بورديو فالعالم الثوري هو بالضرورة شخص ما يمتلك رأسمال علمي تقليدي هو الثمن المدفوع مقدما لدخول المجال العلمي (6) مما سبق يتضح أن سوسيولوجيا العلم ، قد خرجت من عباءة سوسيولوجيا المعرفة ، ويرجع فضل التأسيس إلى ميرتون ، بينما ازدهار وتطور هذا الفرع قد تم على يد مجموعة من العلماء الأوربيين ، وعلى رأسهم بيير بورديو ، وقد تأثرت سوسيولوجيا العلم ما بعد ميرتون ، بنظرية توماس كون بدرجة عميقة . وقد انتهى بيرى بارنيز و ديفيد بلور وجون هنري إلى أن [[موضوع سوسيولوجيا العلم هو وصف البحث العلمي كفعل ، وفهم المعرفة العلمية بوصفها متضمنة في هذا الفعل ومنتجة بواسطته … وأن البحث العلمي : هو ما يقوم به جماعة الباحثين ، وليس المقصود البحث الفردي ، فعلم الاجتماع يهتم بما يقوم به الناس بشكل جمعي ، ويهتم بكيفية هذا الفعل الجماعي وأهدافه وعواقبه]] (7) وأصبح البحث العلمي نشاط اجتماعي مرتبط بالأفعال والمؤسسات والعلاقات الاجتماعية والجماعات والتجمعات العلمية.
] المراجع
(2)Pierre Bourdieu, (2004), Science of Science and Reflexivity, Translated by Richard Nice, Chicago, The Chicago university Press, P.13.
(4)Ibid. P. 112
(5)Pierre Bourdieu, (2004), Science of Science and Reflexivity, Op.Cit, P. 15.
(6)Ibid.p.15
(7)Barry Barnes (et.al)(1996), Scientific Knowledge – A Sociological Analysis, Op.Cit, P.110