السلام على من اتبع الهدى اما بعد مند اشهر و الوزارة الوصية تتغنى بقرار تقليص الحجم الساعي فحمدنا الله واستبشرنا خيرا الا اننا صدمنا اثر دخولنا الدراسي بالتوقيت المغاير تماما لما كانت تنادي به الوزارة فالتوقيت الاسبوعي يصل الى 30 ساعة زيادة على دلك مساء يوم الثلاثاء الدي خصص لما سمي بالنشاطات الاصفية فمتى ايها الوزير سيراجع التلاميد دروسهم ومتى سيرتاحون فاين هدا التقليص الدي تتحدثون عنه
متى يتم ألأعلان عن التوقيت ألأسبوعي بالنسبة الى التعليم التحضيري…
رزنامة امتحانات الطور الابتدائي تثير الفوضى
أثارت برمجة امتحانات الطور التعليمي بتاريخ 16 من جوان، استياء شديدا من قبل المعلمين وأولياء التلاميذ بدعوى أن البرنامج تم الانتهاء من تدريسه فما الجدوى من احتجاز التلاميذ للعب والمرح إلى غاية 16 جوان، مطالبين بإعادة برمجت الامتحانات لأجل ضمان تحقيق نتائج إيجابية للتلاميذ.
برمجت وزارة التربية الوطنية، امتحانات تلاميذ السنة الأولى إلى غاية الرابعة ابتدائي بتاريخ 16 من جوان القادم، وهو الموعد الذي آثار حفيظة الأسرة التربوية، حيث كانت الامتحانات تجرى سابقا بتاريخ الثاني من جوان، وهو ما آثار حفيظة الأسرة التربوية معتبرة أن احتجاز التلاميذ داخل الأقسام دون مبرر ولا جدوى، بحجة الانتهاء من استكمال دروس المواد، وهو ما سيؤثر على المستوى التعليمي والنتائج النهائية.
وطالبت الأسرة التربوية بمراجعة برمجة الامتحانات، مؤكدة أن تأخير الامتحانات إلى غاية 16 من جوان، يعني أن معلمي الطور الابتدائي سيكونون ملزمين بالبقاء في المؤسسات التربوية إلى غاية بداية شهر جويلية، في الوقت الذي انتهت فيه عملية استكمال الدروس. كما استغربت الأسرة التربوية الفارق الرهيب بين الدورة العادية لامتحانات الطور الابتدائي المبرمجة في 28 من الشهر الحالي، وبرمجت الدورة الاستدراكية إلى غاية 25 من جوان، وهو ما يعني أن المدة الفاصلة في حدود شهر كامل، سيبقى فيها التلاميذ الراسبون على أعصابهم، كما أن نتائجهم لن تظهر إلا بعد نتائج شهادة البكالوريا أو بالتزامن معها.
وفي الموضوع أكد أحمد خالد، رئيس جمعية أولياء التلاميذ في تصريح للشروق، أن تأخر برمجت إمتحانات السنوات الأولى والثانية والثالثة والرابعة، سيؤثر سلبا على مستواهم الدراسي، سيما بالنسبة لتلاميذ الجنوب باعتبار ارتفاع درجات الحرارة في هذا الشهر.
نرجو ممن اقر هدا ان يحل بولاية من ولايات الجنوب ليس داخل قسم لاداء امتحات وانما في زيارة رسمية حيث تهياء له جميع الظروف من وساءل نقل مكيفة وقاعات مكيفة باحدى الوسائل الحديثة
فما بل من يمتحن فقاعة بها اكثر من 45 تلميدا ودرجة حرارة 50 في الظل
مابلك في الطرريق
اعد حساباتك ياهدا
هذا العجب بعينه لماذا هذا التاخير فالمقرر انتهى فلماذا نحجز الاطفال شهرا اخر لاجراء الامتحان و الله هذا ظلم و انا فى الميدان فى السنة الماضية عندى عدة اطفال تعرضوا لضربات شمس و قد اصبح نزيف الانف امر عادى
الله يهدى المسؤولين اااااااااااااااااااااااامين