سلام عيكم و رحمة الله و بركاته
انا اضع موضوع بنات الجامعة للنقاش لأنه موضوع مجتمع اليوم و هو ايضا موضوع للنقاش
كل شخص يقول ان بنات الجامعة منحرفات
حسب رأي العامة الكل يكره الزواج ب بنات الجامعات لماذا ….. هل تستطيع الفتاة تبرئة نفسها من التهم الموجها لها
شباب شو رايكم في بنات الجامعه …..بصراحه…..هل ينفعون للزواج ….و لا ما ينفعوش ….وشو الاسباب الي تخليهم ما ينفعوش …..
أفول هذا الكلام من منطلق
***1575;***1604;***1587;***1604;***1575;***1605; ***1593;***1604;***1610;***1603;***1605; ***1608;***1585;***1581;***1605;***1577; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1608;***1576;***1585;***1603;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1575;***1578;***1607;
***1610;***1575; ***1571;***1582;***1610; ***1575;***1604;***1581;***1575;***1580; ***1604;***1582;***1590;***1585; ***1605;***1608;***1604; ***1575;***1604;***1593;***1605;***1575;***1585;***1577; ***1604;***1602;***1583; ***1578;***1591;***1585;***1602;***1578; ***1604;***1605;***1608;***1590;***1608;***1593; ***1580;***1600;***1600;***1583; ***1581;***1587;***1575;***1587; ***1604;***1604;***1594;***1600;***1600;***1600;***1600;***1600;***1575;***1610;***1577; ***1608;***1571;***1585;***1580;***1608;***1575; ***1571;***1606; ***1578;***1603;***1608;***1606; ***1575;***1604;***1605;***1606;***1575;***1602;***1588;***1577; ***1605;***1606; ***1591;***1585;***1601; ***1575;***1604;***1601;***1578;***1610;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1605;***1593;***1606;***1610;***1575;***1578; ***1576;***1575;***1604;***1605;***1608;***1590;***1608;***1593; ***1608;***1581;***1587;***1576; ***1585;***1571;***1610;***1610; ***1571;***1606; ***1607;***1606;***1575;***1603; ***1606;***1587;***1576;***1577; ***37;90 ***1604;***1575; ***1610;***1606;***1601;***1593;***1608;***1606; ***1604;***1604;***1586;***1608;***1575;***1580; ***1608;***1584;***1604;***1603; ***1605;***1606; ***1571;***1580;***1604; ***1582;***1585;***1608;***1580;***1607;***1606; ***1605;***1593; ***1576;***1593;***1590; ***1575;***1604;***1585;***1580;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1584;***1610;***1606; ***1604;***1575; ***1610;***1593;***1585;***1601;***1608;***1606;***1607;***1605; ***1573;***1591;***1604;***1575;***1602;***1575; ***1608;***1575;***1582;***1578;***1610;***1575;***1585; ***1571;***1589;***1581;***1575;***1576; ***1575;***1604;***1587;***1610;***1575;***1585;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1601;***1582;***1605;***1577; ***1608;***1575;***1604;***1605;***1576;***1610;***1578; ***1582;***1575;***1585;***1580; ***1575;***1604;***1573;***1602;***1600;***1600;***1575;***1605;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1580;***1575;***1605;***1593;***1610;***1577; ***1608;***1581;***1590;***1608;***1585; ***1576;***1593;***1590; ***1575;***1604;***1581;***1601;***1604;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1604;***1610;***1604;***1610;***1577; ***1575;***1604;***1578;***1610; ***1604;***1575; ***1578;***1593;***1606;***1610;***1607;***1606; ***1608;***1608;***1608;………… , ***1608;***1607;***1606;***1575;***1603; %10 ***1610;***1606;***1601;***1593;***1608;***1606; ***1604;***1604;***1586;***1608;***1575;***1580; , ***1604;***1584;***1604;***1603; ***1606;***1585;***1609; ***1593;***1586;***1608;***1601; ***1575;***1604;***1588;***1576;***1575;***1576; ***1593;***1606; ***1575;***1604;***1586;***1608;***1575;***1580; ***1604;***1589;***1593;***1608;***1576;***1577; ***1608;***1580;***1600;***1600;***1600;***1608;***1583; ***1601;***1578;***1575;***1577; ***1571;***1581;***1604;***1575;***1605;***1607; ***1604;***1604;***1593;***1610;***1588; ***1605;***1593;***1607;***1575; ***1581;***1610;***1575;***1577; ***1587;***1593;***1610;***1583;***1577; ***1582;***1575;***1604;***1610;***1577; ***1605;***1606; ***1575;***1604;***1605;***1588;***1575;***1603;***1604;. ***1606;***1581;***1606; ***1601;***1610; ***1575;***1606;***1578;***1592;***1575;***1585; ***1605;***1606;***1575;***1602;***1588;***1575;***1578;***1603;***1605; ***1608;***1570;***1585;***1575;***1574;***1603;***1605; ***1581;***1578;***1609; ***1606;***1587;***1578;***1601;***1610;***1583; ***1605;***1606; ***1585;***1571;***1610; ***1575;***1604;***1593;***1575;***1605;***1577; .
***1606;***1602;***1608;***1604;***1608;***1575; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1594;***1575;***1604;***1576; ***1605;***1575; ***1593;***1583;***1606;***1575; ***1605;***1575; ***1606;***1583;***1610;***1585;***1608; ***1610;***1575; ***1571;***1582;***1610;
شكرا على مرورك وننتظر الردود من الأعضاء .
salam vous avez thor franchement ça na rien avoir avec la fac vous pouvez trouvé des fille machi mlah é machi fla fac .ce n’est pas une régle ok j’espér que vous allez changer l’idée sure les fille et surout les étudiantes .
hadido 10% فقط ينفعو للزواج و 90% ماينفعوش؟ راك ظلمتنا بزاف.. هذا يعني أنك لما تجي تتزوج تخمم ألف مرة قبل أن ترتبط بجامعية..
كاين بنات نعرفهم مليح و قاعدين في الإقامة و الله غير محترمات و متدينات و ملتزمات.. يا أخي كونوا منصفين بعض الشيئ, و في كل مكان و كل زمان كاين الصالح و كاين الطالح..
هذه المفارقة بين ظروف الحياة وسن الزواج المثالي، تفرض بشدة سؤالاً ملحاً وهو: الفتاة الجامعية هل تتزوج وسط كل هذه المتغيرات مع تجاوزها السن المثالي؟
* الجامعية أفضل
في رأي لينا العبد الله، خريجة الجامعة(علم نفس) تعتبر الحياة الجامعية بكل أبعادها وسيلة للرقي بالإنسان وزيادة معارفه في جميع النواحي الثقافية والاجتماعية والنفسية، فهي تساهم في تطوره عبر العلاقات المتبادلة بين الأصدقاء، والتفاعل المستمر بين الطالب والمدرسين وتمنح الشباب عموماً والفتاة خاصة التفتح والانطلاق.
وتضيف لينا: المرأة في مجتمعاتنا تعاني من أشكال الاحتقار والاستلاب الثقافي والفكري، ويمارس المجتمع الشرقي تحديداً على الفتاة ضروباً من الكبت النفسي، لذلك فالحياة الجامعية تعطيها حرية في اختيار الأصدقاء إلى جانب الحرية الفكرية والمعرفية وتجد الفتاة متنفساً مناسباً لأفكارها وتزداد انفتاحاً وثقة بقدراتها، وتصبح نظرتها إلى ذاتها والآخرين أكثر إيجابية.
هذه المسائل مجتمعة تدعم عملية اختيار الشريك المناسب، لأن الفتاة – والحديث متصل مع لينا- كلما زادت ثقافة وعلما يزداد أيضاً وعيها لأهمية ودور الرجل المناسب في حياتها، وتزداد دراية في اختيار الشخص المسؤول الواعي القادر على بناء أسرة وتحمل أعباء تربية الأطفال.
والمسألة تمس الفتاة في الصميم لماذا؟ تجيب لينا- لأن متطلبات الفتاة الجامعية مختلفة عن متطلبات الفتاة التي لم تكمل تعليمها.
من جهة أخرى فالدراسة الجامعية بكل أبعادها تسهم في تأخر سن الزواج فقد يصبح عمر الفتاة خمسة وعشرين عاماً عندما تنتهي دراستها، وبالتالي تتعقد المشكلة أكثر لأن الشاب الشرقي يبحث دائماً عن زوجة دون العشرين من العمر، مما يقلل من فرص زواج الفتاة الجامعية من شاب مقتدر.
*الرجل وشعوره بالتفوق
وجهة نظر أخرى تعرضها نهى (جامعية) حيث تقل فرص الزواج كثيراً بالنسبة للفتاة الجامعية، فالشاب في رأيها يبحث دائماً عن فتاة أقل منه عمراً وثقافة، مما يزيد من إحساسه بتفوقه ورجولته، فمعظم الرجال لا يبحثون عن المرأة المكملة لهم ثقافياً ولكن عن الأدنى منهم، وذلك بسبب التربية التي نشأ عليها الشاب، فالأم والأب يغرسان في الطفل النزعة الذكورية بتميزه عن أخته، وبقوله المستمر له (أنت رجل، أنت الأقوى).
وتضيف نهى " التفكير السائد في المجتمع ونمط التربية الوالدية للأبناء يلعب دوراً كبيراً في نظرنا إلى الزواج كفكرة وإلى الزواج وما يخلفه من عادات وتقاليد وأعراف".
*الزوجة الخادمة
والمسألة أكثرتعقيداً من توافر فرص للزواج بالنسبة للفتاة الجامعية، حيث ترى الطالبة نوال أنها إشكالية صراع دائم تسعى فيه الفتاة ضمن مجتمعنا العربي لتنال هامشاً أوسع وأرحب من الحرية والحياة في حين يسعى الرجل فيه ليحافظ على سلطته وتفوقه على المرأة.
وتضيف نوال بأن" الرجل الشرقي يبحث دائماً عن فتاة صغيرة السن، مطيعة، مسلوبة الإرادة، يصفها المجتمع بـ ربة المنزل الصالحة، وأعتقد أن العبارة الأنسب ضمن هذا الوصف (الزوجة الخادمة) التي تعلن جاهزيتها الدائمة لتلبية رغبات زوجها ومتطلبات الأسرة من طعام وشراب ورعاية معنوية قبل العينية لإرضاء الرجل الشرقي.
بينما الفتاة الجامعة- والحديث لا يزال لنوال- التي وصلت لمرتبة معينة من الوعي لذاتها وللمجتمع، ولأهمية دورها فيه ترفض بأن يقزم دورها إلى مجرد (الزوجة الخادمة) فهي تعلمت وارتقت وتريد فرصة لتثبت ذاتها وأحقيتها في الحياة، وتسعى لذلك بالحوار العقلاني والنقاش والجدل البناء سواء في قضايا العمل أو في الشؤون الشخصية البحتة، أو في الشؤون العامة ذلك لأن لها طريقتها الخاصة ومنهجها وفكرها المستقل غير التابع لظل الرجل أو غيره، وأعتقد بأن هذا من أبسط حقوقها.
لكن المجتمع يصف الفتاة التي تمتلك هذه النظرة بأنها (مسترجلة) بعيدة عن الحياء وكأنه يقول: " مالها ولأفعال الرجال فلتلهي بعطورها وبتربية أولادها" إلى جانب نظرات الاستهجان والازدراء والاستخفاف التي تلحق بها في كثير من الأحيان، وتؤكد نوال أننا بحاجة إلى تغيير كبير في العديد من المفاهيم السائدة في مجتمعنا.
القطة المغمضة
أما الطالبة ماجدة فقد نظرت إلى الأمر من وجهة نظر مختلفة عن سابقاتها إذ قالت: إن نظرة الشاب إلى خبرة الفتاة الجامعية يخالطها بعض الشك في سلوكها أثناء الجامعة أو العمل، لما توفره الحياة الجامعية المختلطة من فرص لخروج الفتاة من المنزل دون عين الرقيب ونظراته، وقد تخوض تجربة عاطفية مع زميل لها في الجامعة أو العمل، وهو طبعاً لن يرضى بأن يكون الرجل الثاني في حياتها، وهنالك بالفعل بعض الفتيات المستهترات اللواتي بسلولكهن يسئن التصرف ويستخدمن الجامعة كستر وغطاء لأعمال مشينة، وقد تلجأ بعض الفتيات إلى التلاعب بعواطف الشباب واستغلالهم، مما يسئ إلى نظرتهم إلى الفتاة الجامعية وإلى خبرتها في الحياة ليأخذها من جانب ضيق، لذا فهو يرغب في الزواج من فتاة مغمضة العينين كالقطة تماماً لأن ذلك يشعره بالأمان وعدم الخوف من ماضي الفتاة.
* لنكن واقعيين
ناقشنا هذه الأراء مع الدكتور حسان المالح فأوضح أن المرأة تبحث عن رجل أكثر منها قوة والرجل يبحث عن امرأة أضعف منه عموما، مما يجعل الفتاة الجامعية في وضع حرج من حيث فرص الزواج، مالم تتعدل النظرةالشائعة التي تؤكد على ضعف المرأة وتفوق الرجل الكامل، فلا بد للرجل والمرأة من التعاون على أمور الحياة ومتغيراتها وظروفها، فيمكن للرجل أن يقبل بامرأة أكثر قوة من الفتاة الصغيرة الضعيفة الخائفة التي لا تعرف شيئاً عن الحياة أو تعرف أشياء قليلة.
كذلك لا بد للمرأة أن تقبل برجل أقل عظمة وتفوقاً من شهريار أو الفارس صاحب الجواد الأبيض الذي يعرف كل شيء ويستطيع أن ينثر تحت قدميها الورود والمجوهرات، ويؤمن لها كل متطلباتها.
ويوضح د. حسان أن هناك تنوعاً كبيراً في مواصفات حالات الزواج الناجحة في الواقع الذي نعيشه من حيث العمر والشهادة الجامعية والصفات الشخصية وغير ذلك، حيث تتزوج الفتاة الجامعية من يفوقها علماً وعمراً، وأيضاً تتزوج من هو أقل منها شهادة وأحيانا تتزوج من يتشابه ويتقارب معها في هذه النقاط.
يضيف د. حسان أن القلق المرتبط بزواج الفتاة الجامعية له ما يبرره من حيث انتشار النظرات الضيقة إليها من المجتمع ومن الرجل، ويمكن أن يؤدي هذا القلق إلى التسرع بالموافقة على أول خاطب دون تعقل وصبر، وبعض الفتيات يندمن على إكمال التعليم ويحسبن أن العمر قد ضاع دون زواج، لكن الجامعة تصقل قدرات الفتاة مما يعينها في حياتها الأسرية أو الزوجية وتربية الأبناء.
والله يا أخي لقد أثرت موضوعا شائكا كثرت حوله التساؤلات, و اختلفت الآراء بين مؤيد و معارض, هل تفضل الفتاة الدراسة على الزواج أم العكس؟
في رأيي أن الفتاة تبقى مزاولة للدراسة و إذا جاءها عريس مناسب متفهّم ترضى به و تحاول إقناعه بإكمال دراستها, إذا وافق كان بها و إذا رفض تحاول معرفة الأسباب و الدوافع, و تتحاور معه حتى يقنعها أو تقنعه..
و أنا أعرف فتاة في الجامعة سنة ثانية اتفقت مع عريسها على أن تكمل دراستها بعد شهرالعسل مباشرة, و أقامت عرسها في آخر يوم من الدراسة قبل هذه العطلة, وهي الآن تقضي شهر العسل, نقول لها ألف مبروك و عقبال الأولاد..
تنظم جامعة أدرار مسابقة ماجستير وتتابعون التخصصات المفتوحة أسفله:
http://www.univ-adrar.dz/index.php?o…mid=89&lang=ar
كلنا كبشر تأتي علينا لحظات نفكر فيها بعمق أو نسرح أو نبدع أو … مما يجعل أناملنا تخط بعض الخربشات والشخابيط
هذا كله عادي ومعقول ومطلوب، غير العادي أن تجد مثل هذه الخربشات على طاولة المفروض أنك تستخدمها في طلب العلم
وإذا كنت من تلاميذ الإبتدائي فقد نجد لك عذراً وهو الجهل وصغر السن وعدم تقدير الأمور وعواقبها
أما إذا كنت من تلاميذ المتوسطة فأنت في بداية مرحلة البلوغ وقد تتصرف من منظور "خالف تُعرف" أو بدافع جلب الإنتباه … أي أن الأمر نفسي أكثر من أي شيء وبهذا لك عذرك
ونأتي إلى مرحلة الثانوية وما يقصد به طلبتها بخصوص الخربشات، أنت شاب أو فتاة في مرحلة المراهقة وتمر عليك تغيرات فيسيولوجية ونفسية وتعليمية و… كلها تغيرات في تغيرات فلابد أن تغير كل ما يحيط بك حتى شكل طاولة قسمك
لكن أن ترى طاولة في مدرج في كلية في جامعة عليها خربشات وشخابيط لطلبة يدرسون عليها كأنها من أطفال فهذا ينافي كل معقول ومنطقي
تابعوا معي هذه العينات وحصرياً على منتديات بوابة الونشريس
حتى اسم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لم يسلما من صبيانتهم أقصد صبيانيتهن
فهل من تعليق؟
شكرا لك اختي ام كلثوم
ربي يهدي الجميع هدا لي نقولوه على خاطر مشي تلاميذ الابتدائي كيما قلتي شباب الجامعة غير معقول هذا والله غير معقول
ربي يهدينا الى الطريق المستقيم
أمين
والله غير عيب
يا اخي او اختي اذا كانت هوايتك الرسم او التعبير بالتخلاط لماذا لا تاخذ ورقة وتكتب فيها ما تشاء
الا تعلم ان هذه الطاولات ليست ملكا لك وحدك بل هي ملك للمجتمع كاملا
هنا فعلا نلاحظ المستوى الحقيقي للطالب
شكرا اختي ام كلتوم
ههههههههههه مالا ما نلوموش الصغار
يقولو الشخص كي يكون مقلق بدوم ما يشعر يلقى روحو يكتب
خليهم يفرغو مواهبهم باش تصبح لوووحات فنية
شكككككرا لك على الموضوع اختي الغالية و ربي يهديهم
والله أختنا الفاضلة هذه الشخابيط والرسومات هي الواقع تأتي لا إرادية في الإبتدائي والمتوسط أما في الثانوية والجامعة فتدخل في العادات السيئة والسلوكات غير أخلاقية
للأسف هذه طاولة بنات أم كلثوم أليس كذلك
يبدو انها ما شبعتش لعب في صغرها مازال قلبها تلعب عرائس
شكرا لك اختي ام كلثوم
بدون تعليق هدا في اجامعة مالا حنا منتلاموش !
……… و الله عيب ربي يهدينا جميعااااا
نديروها في لقطة الخبر بدون تعليق ونقولولهم هذا هو جيل المستقبل والشباب المتخرج
فما ذنب الطاولة اذاكانو هم في حالة نفسية !!!
ههههه راني شايفهم في الجامعة
على كل اختي هو سلوك غير سليم ولكن في رايي كلها تعبير عن النفس او حتى عن الضغوط النفسية وحدة راسمة عروسة حابة تتزوج وووو
هي امور نفسية لكن ربما لم يجدو مكان يرسمون ويعبرون عن ما يجوب خاطرهم ويرى الناس هذا التعبير ………
الله يصلح احوالنا مشكورة على الالتفاتة
شكرا على هذا الموضوع لاننا لم ننتبه له من قبل حقا كل منا لديه طريقته في التعبير عن حالته النفسية خلال تلقيه الدرس و هذا نجده متجسدا على طاولات المدرجات.
نقدم للطلبة الناجحين في شهادة البكالوريا لهذه السنة 2022 الملف المطلوب تكوينه للالتحاق الجامعة الجزائرية
¨ الشهادة الأصلية للبكالوريا .
¨ بطاقة التوجيه الواردة الوزارة.
¨ نسخة من شهادة الميلاد .
¨ ظرفان بطابعين عليهما عنوان الطالب .
¨ 03 صور شمسية تعريفية للطالب .
¨ 01 حوالة لدفع حقوق التسجيل..
¨ استمارة معلوماتية
فألف ألف مبروك للجميع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوتي لدي مشكلة في التسجيل فعند ملأ خانة رقم التسجيل والرقم السري تظهر رسالة خطأ مع انني متأكد من صحة المعلومات
تحديد سن التعليم بالجامعة
سادتى الاعزاء بادرت بعض الجامعات فى تحديد سن اجتياز الماجستير ب35 سنة منها جامعة المسيلة جامعة تبسة كليتى الحقوق فيهما هل هدا الاجراء دستورى ام لا وهل قيام بعضها بوضع الشروط يحد من حق المواطن فى التعلم فالسوءال لمادا لم يحدد سن فى البكالوريا سادتى ان الدراسات العليا يجب ان تفتح للجميع وليس هناك حواجز متعلقة بالجنس اوالسن
نظمت وزارة التربية بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي أبوابا مفتوحة، على الجامعة بداية من 30 افريل للمترشحين للبكالوريا 2022، وفي مراسلة للوزارة الوصية موجهة لمديريات التربية تضمنت، ضرورة توعية المترشحين بالفروع والاختصاصات الموجودة بمختلف الجامعات وشروط الالتحاق بالمراكز الجامعية ومدارس التكوين.
وقصد تبليغ الرسالة التوعوية برمجت وزارة التربية محاضرات يتناول فيها دكاترة مختصون مختلف انشغالات المترشحين للحديث عن آفاق كل الفروع والاختصاصات لإزالة كل لبس وغموض لدى المقبلين على هذا الامتحان الرسمي حتى يتسنى لهم عقب صدور نتائج البكالوريا الشروع في التسجيلات الأولية، مباشرة تفاديا لتجارب السنوات الفارطة التي ترتب عنها عدة مشاكل واجهها الناجحون خلال عملية التسجيل. وقد أخذت وزارة التربية بعين الاعتبار الولايات البعيدة عن المراكز الجامعية وأمرت بتعليق نشريات حائطية لمختلف التخصصات الجامعية عبر الثانويات.
نظمت شعبة الإتحاد العام للطلابي الحر بجامعة هواري بومدين للعلوم والتكنولوجيا بباب الزوار أياما مفتوحة لطلبة البكالوريا على الجامعة، وهذا بهدف تمكينهم من الإطلاع على مختلف مرافق الجامعة وطبيعة الدراسة في المدرجات والأعمال التطبيقية بالإضافة إلى ربط الثانويين بالجامعيين بهدف تبادل التجارب فيما يتعلق بالتحضير المثالي لامتحان البكالوريا.
وفي هذا الإطار أكد رئيس شعبة الإتحاد بالجامعة السيد خالد خرور لـ"الشروق اليومي" أن هذه الخطوة تنظم كل سنة قبل شهر من امتحانات البكالوريا بهدف تقريب الطلبة من الجامعة حتى يتحمسوا أكثر للالتحاق بها، خاصة وأن جامعة باب الزوار تعتبر فضاءً متميزاً لما تتوفر عليه من تخصصات مهمة ومرافق بيداخوجية متنوعة وتصميم غاية في الجمال والرحابة، وأضاف المتحدث أن الطلبة لدى زيارتهم الجامعة يستفيدون من محاضرات حول خطوات التحضير الجيِّد للامتحان النهائي تتضمن أساليب المراجعة السليمة وكيفية التعامل مع أيام الامتحان، وأكد أن الطلبة انبهروا بواقع الدراسة في الجامعة والتي تتميز بالحرية والمسؤولية، وإمكانية التعرف على أصدقاء من مختلف ولايات الوطن، وتعتبر هذه الخطوة تعزيزا لاختيار الطلبة بعد النجاح في البكالوريا خاصة لأصحاب التخصصات العلمية والتقنية، وتأتي هذه المبادرة بالتنسيق مع عدد من الثانويات والتي ستستمر إلى غاية الأسبوع الأخير قبل الامتحان النهائي.
مختصون يجمعون على أن خفض معدلات الإلتحاق ببعض التخصصات بالجامعة خطأ كبير
قال، بن زاغو بن علي، رئيس جامعة هواري بومدين والمشرف على إصلاح المنظومة التربوية في عهد الوزير السابق أبو بكر بن بوزيد، إن ما حصل في امتحان شهادة البكالوريا من غش جماعي هو بمثابة كارثة حقيقية، وأن على المشرفين على القطاع تطبيق القوانين الصارمة لمعاقبة المتسببين فيها حتى لا تتكرر الفضيحة التي هزت المنظومة التربوية.وقد استغلت ”النهار” أمس، وجود المشرف الأول على إصلاح المنظومة التربوية، الذي لاقت إصلاحاته الكثير من الجدل وسألته عن واقع المنظومة التربوية ورأيه فيما حدث في امتحان شهادة البكالوريا، فقال : ”إن ماحدث لا يمكن استيعابه وهو تصرف غير محترم”.وحول الإصلاحات التي ذهب إليها الوزير الحالي عبد اللطيف بابا أحمد المتعلقة بالتعليم الإلزامي، قال بن زاغو إن الوزير حر في الإصلاحات التي يقوم بها لكن يجب الاهتمام بالتعليم الثانوي الذي يعرف العديد من الاختلالات.من جانب آخر اعتبر العديد من رؤساء الجامعات، أن اعتماد وزارة التعليم العالي تخفيض معدلات القبول ببعض التخصصات على غرار الطب والصيدلة والإعلام الآلي خطأ كبير، وفي هذا الصدد قال بوعبورة أحمد نائب رئيس المركز الجامعي بغليزان والباحث في المركز النووي، إن اعتماد الوزارة هذا الإجراء يعتبر خطأ كارثيا مؤكدا على ضرورة الحفاظ على المعدل المعتمد منذ سنوات ”وإذا لم يستطع أي طالب الولوج إلى كلية الطب فمن الأجدر تركها دون طلبة وعدم إدخال طلبة معدلاتهم ضعيفة”. وفيما يخص الغش الجماعي الذي صاحب امتحان مادة الفلسفة قال المتحدث إنه ”لا ينبغي أن نلوم التلميذ لأن كل الفاعلين سواء الأساتذة والأولياء مساهمون في هذا الفساد الذي نخر التلاميذ، معتبرا أن السبب الأساسي يعود إلى الأستاذ الذي يعمل على تعويد التلاميذ على الحفظ دون الفهم وهذا ما يعتبر خطأ فادحا نجني ثماره اليوم”. من جانبه قال علي بوقرورة رئيس جامعة ميلة، إن معدلات القبول في التخصصات تعود إلى المناصب المطلوبة والمعدل ينخفض كلما قل عدد المناصب البيداغوجية.
المصدر جريدة النهار
سبحان الله وبحمده.
التسجيلات الجامعية تنطلق هذا الأحد في ظل انهيار نسبة النجاح
تخصصات المتفوقين بالجامعة "تتخلّص" من 30 ألف ناجح بتقدير في البكالوريا
التراجع يدحرج معدلات القبول في الطب والصيدلة والمدارس التحضيرية
تنطلق التسجيلات الجامعية الجديدة الأحد المقبل، في ظل تراجع نسبة الناجحين في بكالوريا هذا الموسم، مقارنة بالموسم الماضي بفارق51 ألف ناجح، وتراجعت معها أيضا نسبة الناجحين بتقدير بفارق 30 ألف طالب مقارنة بالموسم الماضي، لتتدحرج من81 ألف ناجح بتقدير الموسم الماضي إلى 50 ألف الموسم الحالي بأغلبية للشعب التقنية واللغات والتسيير والاقتصاد.
هذه الأرقام ستجعل المنافسة على تخصصات الطب والصيدلة والمدارس التحضيرية في متناول الطلبة الحائزين على معدلات 13 فما فوق، مقارنة بالموسم الماضي، حيث أدت المنافسة إلى رفع معدلات الإلتحاق بالطب إلى 15.75 والمدارس التحضيرية إلى نحو 14.15، حيث سيكون بمقدور الحائزين على بكالوريا علوم تجريبية بمعدل 13 من 20 التسابق للحصول على تخصصات الطب والصيدلة وجراحة الأسنان والمدارس التحضيرية.
ومن مجموع 50 ألف ناجح بتقدير احتل أصحاب الشعب تقني رياضي والرياضيات واللغات الصدارة مقارنة بمترشحي العلوم التجريبية، حيث لم تزد نسبة نجاح هؤلاء عن 38 بالمئة، وهو ما سيعطي متنفسا للتسابق على تخصصات الطب والصيدلة وجراحة الأسنان .
هذه الأرقام أيضا ستجعل الحائزين على تقدير في تخصص اللغات، في تنافس غير محتدم على تخصصات المدارس العليا للأساتذة، على أن تتساوى الفرص للحصول على تخصصات الآداب والحقوق والصحافة والعلوم الاجتماعية والإنسانية، حيث سيكون بمقدور الحائزين على معدل مقبول الحصول على هذه التخصصات.
وسيرفع الحائزون على البكالوريا في شعبة تقني رياضي، المضاربة على بعض التخصصات التقنية، حيث احتلوا المرتبة الأولى بـ61.34 بالمئة، تليها شعبة الرياضيات بـ58.65 بالمئة، ثم شعبة تقني رياضي، هندسة كهربائية بـ57.62 بالمئة، على غرار تخصصات الهندسة والإعلام الآلي والأشغال العمومية، حيث ستشتد المنافسة عليها، بما سيرفع معدلات القبول في هذه المعاهد والمدارس. فيما سيكون التنافس على تخصصات (المدارس التحضيرية للعلوم التجارية والمدرسة التحضيرية للتجارة وإدارة الإعمال) بالنظر إلى نسبة النجاح الكبيرة التي حققها المترشحون في شعبة التسيير والاقتصاد بـ51.21 بالمئة.
تراجع عدد الناجحين بتقدير بـ30 ألف طالب
وقدر عدد الناجحين في هذه الدورة بـ171397 ناجح من بينهم 61727 ناجح و109670 ناجحة، مما يكرس للموسم الثالث على التوالي تغلب الإناث على الذكور في نسبة النجاح، فيما قدر عدد المتفوقين بـ51023 ناجح متوفق.
وبالمقارنة مع الموسم الماضي، قدر عدد الناجحين في بكالوريا 2022 بـ230989 ناجح، وقدر عدد الحاصلين عليها بتقدير 88761 مترشح، أي بنسبة 38.43 بالمئة أي أن عدد الناجحين لهذا الموسم يكاد يتساوى مع عدد الناجحين في الموسم الماضي بتقدير، وهو ما يعكس أيضا تراجع رهيب في عدد الناجحين من حيث النوعية وليس الكم فقط.
وتكشف أرقام السنة الماضية، أن عدد الناجحين من الإناث قدر بـ151021 مقارنة بـ79968 من فئة الذكور، أي ما يعادل الضعف تقريبا، وهو ما يعكس أيضا أن عدد الناجحين من الإناث فقط للموسم الماضي، يكاد يعادل عدد الناجحين إناث وذكور لهذا الموسم، بالرغم من تساوي العدد الإجمالي في المترشحين للبكالوريا بين الموسم الحالي والموسم الماضي.
المصدر الشروق أون لاين.
سبحان الله وبحمده.
الأنترنت سبب تقهقر الجامعة الجزائرية في التصنيف العالمي
قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي رشيد حراوبية، الخميس، التصنيفات التي تطلقها بعض الهيئات الدولية على الجامعات الجزائرية، لا يعكس حقيقة الجهود المبذولة وأن المستوي الحقيقي للمؤسسات الجامعية الجزائرية ليس ذالك الذي تعكسه هذه التصنيفات، مشيرا إلى أن الضعف الحاصل مسجل في مجال الأنترنت وهو السبب في تقهقر الجامعة الجزائرية على سلم التصنيفات الدولية.
وأوضح حراوبية في لقاء صحفي عقب زيارته لولاية معسكر أن المعايير المعتمدة من قبل تلك الهيئات والتي تجعل الجامعات الجزائرية في مراتب ليست جيدة لا تعكس جودة التعليم المقدم علي مستوي هذه الأخيرة لاعتماد هيئات التصنيف علي معايير ليست أساسية في التعليم الجامعي .
وأضاف الوزير في هذا السياق أن "عددا من تلك الهيئات تعتمد علي مدي استغلال الجامعات للأنترنت والمواقع الإلكترونية وسهولة الدخول إليها وهو مؤشر مهم ولكن ليس أساسي بالنظر إلي المجهودات الكبيرة التي تبذلها الدولة بالجزائر سواء من حيث إنجاز الهياكل أو تحسين مستوي التأطير البيداغوجي ومع ذلك تولي الوزارة أهمية لربط الجامعات بالأنترنت واستعماله من قبل الإدارة والأساتذة والطلبة".
وأشار حراوبية أن الجزائر أنجزت في قطاع التعليم العالي منذ سنة 1999 ما يعادل ثلاث مرات ما أنجزته قبل هذه الفترة. كما أن عدد الأساتذة من المصف العالي وصل إلي 13 ألف ناهيك عن توفير خدمات اجتماعية و ثقافية و رياضية لم تكن متوفرة للطلبة الجامعيين قبل هذا التاريخ.
وسعيا لتحسين التأطير البيداغوجي وتطوير البحث العلمي يقول حراوبية وضعت الوزارة آليات لتطوير التعليم العالي منها البرنامج الوطني للتكفل بالطلبة النجباء والبرنامج الخاص بالأساتذة المعيدين لتفريغهم لإتمام رسائل الدكتوراه والبرنامج الخاص بأساتذة التعليم العالي.
كما تم إنشاء خلية بكل جامعة تهتم بالجودة وتنصيب لجنة وطنية تختص بتقييم عمل الجامعات ومجلس أعلي لتقييم البحث العلمي يضيف الوزير.
وللإشارة فقد أشرف حراوبية خلال هذه الزيارة علي تدشين 32 قاعة دراسة بالقطب الجامعي القديم تتوفر علي 1000 مقعد بيداغوجي وكذا 50 مسكنا وظيفيا بالقطب الجامعي بحي "سيدي سعيد" وقاعة كبري للمحاضرات تتسع ل 600 مقعد و مكتبة مركزية بطاقة 1000 مقعد.
كما وضع الوزير بالقطب الجامعي حجر الأساس لمقر جديد لرئاسة جامعة معسكر كما عاين مشاريع لإنجاز 130 مسكن وظيفي ينتظر إستلامها بداية السنة المقبلة وإقامتين جامعيتين تضم كل واحدة 2000 سرير ومبنيين لكليتي اللغات والعلوم الإنسانية.
وينتظر أن تكون هذه الهياكل جاهزة للإستلام مع الدخول الجامعي 2022-2015 حسب تصريح والي معسكر أولاد صالح زيتوني.
المصدر الشروق أون لاين.
سبحان الله وبحمده.