التصنيفات
التنمية البشرية

إدارة الوقت وفن التعامل مع الضغوط

إدارة الوقت وفن التعامل مع الضغوط (protic for training )


الونشريس

تتشرف شركة بروتيك لحلول التدريب والإستشارات
بدعوة سيادتكم لحضور دورة تدريبية عنوانها

إدارة الوقت وفن التعامل مع الضغوط لشاغلى الوظائف الإدارية العليا

مكان إنعقاد الدورة : اسطنبول – تركيا
تـاريـخ الإنـعـقــاد :29ديسمبر 2022ملـمـدة5 ايام
مـلحـوظـة :الدورة مؤكدة التنفيذ ونرحب بالتسجيل بها
كـمـا تعقـد الــدورة بكـل مـن دبى ومصـر ومـاليزيا وتركيا بتواريخ
اخـرى ( فـى حـال رغبتكم بـرجـاء الإستفسار )
للتسجيل بالدورة ومعرفة المحتوى أو الإستعلام رجاء التواصل(213)

بروتيك لحلول التدريب والإستشارات

Mobile:
Mobile :




التصنيفات
مادة الرياضيات في التعليم الثانوي

طريقة حديثة لمن لا يجيد التعامل مع الدوال الدورية

طريقة حديثة لمن لا يجيد التعامل مع الدوال الدورية


الونشريس

الونشريس




رد: طريقة حديثة لمن لا يجيد التعامل مع الدوال الدورية

شكرا لكي على الموضوع المميز




التصنيفات
القضايا و المشاكل الإجتماعية

التعامل مع المراهق

التعامل مع المراهق


الونشريس

مامعنى المراهقة
المراهقه هى مرحلة حرجه والمراهقه هى عباره على تحول الفيزيولوجى التى يمكن للجيد والعقل بنمو
وفى هده المرحله تاتى بعد التغيرات الجسديه سوى عند الذكر او الانثى وكذلك يصبح الجسم فى التطور
ومرحله المراهقه تبدئ من سن 10 سنوات الى 20 سنه مرحله المراهقه ليست صعبه كما يظنها بعض الاشخاص فالمراهقه هى مجرد مرحلة عاديه تاتى عند كل انسان وفى هده المرحله تختلف التربيه من تربيه الطفل الى تربيه مراهق وهناك عدة انواع المراهقه منها

1مراهقه الطائشه

2 المراهقه العاقله

3 المراهقه المعقده او الانطوائيه فهانك عده انواع مراهقه وكل واحده لها تعامل او تربيه مختلفه فهنا

كالعاده ياتى دور الاباء لتكوين شخصية جديده لدلك يجب على الاباء ان يتعاملو مع المراهق بهدوء

واهم الاشياء التى يجب على الام والاب الالتزام بها

1 الاستماع للمراهق

2 تحميلهم المسؤليه انفسهم

3 اعتبرى ابنتك او ابنك كصديق وليس كابن

4 اعطائهم الحنان والوفاء

5 اعطاء الاب والام التقه للابنائهم

وبذلك سوف تكون المرحله المراهقه سهله بنسبه الاباء والامهات وبدلك سوف تكون اسرتك خاليه ممن غموض او المشاكل

للأسرة دور حيوى ومؤثر على المراهق دينيا ونفسيا واجتماعيا فعلى الأباء ادراك مدى حاجة أبنائهم لهم فى مرحلة المراهقة حيث انها أخطر مرحلة يمر بها الأبناء.

ففى تلك المرحلة تزيد درجة حساسيتهم ويزيد احتياجهم للحب والحنان والتفاهم مع الغير وخاصة مع افراد الأسرة فعلى الأباء توفير المناخ النفسى الملائم للابناء فى بيئة طيبة ومسلمة تغرز فيهم قواعد ومبادىء الدين الاسلامى.

فالاسرة لها دور فى التقرب من ابنائها وعدم تباعدها عنهم فلابد من مناقشة الأهل للأبناء وتوعية الأباء فى مشكلات أبنائهم وتقبلهم لأسئلتهم ومناقشتهم فى جميع المشاكل التى تراوضهم كالمشكلات الجسمية مثلا المرتبطة بصورة عامة بمرحلة المراهقة وما يعانيه من تعب ونمو الجسم والعضلات وصورة جسمه تحتاج من القائمين على تنشئتة الى تدعيم لصورة الجسد الايجابية وهذا لا يمكن أن يتم الا بالتفاهم والتوجيه النفسى، اذا لابد من تدخل الأباء فى مشكلات المراهق المدرسية من توتر وعدم القدرة على الاستذكار بالطريقة السليمة مثلا وكذلك المشكلات النفسية التى يواجهها المراهقات فى هذة المرحلة اذا لم يتفاهم ويتنبه لها الأبوين ويكونوا على وعى ودراسة بهذه المرحلة ويعيشوها مع ابنائهم ليمروا منها بسلام وامان فقد يحدث الخطر مثلما يحدث فى بعض المجتمعات التى ساد فيها الزواج السرى وهو ما يسمى بالزواج العرفى وهو الزواج الذى يفتقر اهم شروط الزواج الشرعى الصحيح كالولى.. وغيرها من الشروط وهذا يعتبر خروج عن المعايير والقانون والدين. فعلى الأباء ان يغرزوا اولا ومنذ الطفولة المبادىء والقيم وقواعد الدين الاسلامى والتى امرنا الله بها فلابد ان تنتبه الأم لتربية اولادها بمشاركة الأب ايضا معها ويدركوا مخاطر هذه المرحلة فيقوم الأباء بارشادهم وتوجيههم بصورة محددة لفهم الأثار التى يمكن ان تلحق بالشباب الذى يتردى فى هذا المستنقع الخطير فتحول دون احترامه لذاته واحترامه لقيمه ومبادئه الدينيه والأخلاقية والاجتماعية المتفق عليها هذا من جهة، ومن جهة اخرى فقد يقع المراهقون فى مشكلة لا تقل فى خطورتها عن الزواج العرفى وهى مشكلة الادمان وهى من المشاكل الاجتماعية الخطيرة التى تهدد زهرة شباب المجتمع و تهدد النمو الاقتصادى وتعطل عجلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وهذا كله يعود بدوره على المجتمع فاذا كان الشباب سليم النفسية والجسم فهذا يؤثر فى المجتمع وفى بناءه وتقدمه.

والقائد الناجح هو ذلك الطفل الذى تم اعداده فى الصغر فى مرحلة طفولته ومراهقته وهى اساس فى تكوين شخصيته السليمة السوية ولذلك فلابد من :

– توفير التربية الدينية والخلقية الصالحة للمراهقين منذ الصغر .

– العمل على تنمية الثقة بين الأبناء و الآباء و التفاهم معهم و مصاحبتهم فمن الممكن تدريب هؤلاء الشباب منذ الصغر على الاعمال المهنية والعمل على الوحدة المتكاملة بين الابناء وتنمية روح التعاون .

– يجب احترام اراء وافكار ابنائنا .
– لابد أن يشب الأبناء فى اسرتهم اولا على أسس دينية ومبادىء سليمة وتستمر معهم هذه المبادئ حتى يصيروا شباب ناجح بعيد كل البعد عن أى مرض نفسى أو اجتماعى و بعيدا عن أى خطر يهدد حياة أبنائنا و بالتالى يهدد المجتمعات العربية و الاسلامية كلها. بل ولابد من أن ننهض بهذا الشباب بالندوات الدينية و الثقافية و الاجتماعية و التربية الرياضية فاذا شب الطفل على مبادىء دينية و نفسية سليمة فيصبح انسانا متفائلا و سوف ينجح فى عمله و يحقق أهدافه و بالعكس اذا كان متشائما فانه سيفشل .

اذا فمرحلة الطفولة و المراهقة هى أساس فى تكوين الشخصية السليمة فيصبح المجتمع بالتالى سليما .

و لكى يصبح الأبناء أسوياء و يتخطوا هذة المرحلة الخطيرة و هى مرحلة المراهقة فعلى الآباء :

* احترام آراء و أفكار أبنائنا .

* توفير التربية الدينية و الخلقية الصالحة للمراهقين منذ الصغر سواء فى المنزل أى الأسرة أولا ثم المدرسة و عن طريق وسائل الاعلام .

* لابد من ان يشبوا على أسس دينية و مبادىء سليمة اسلامية و تستمر معهم حتى يصيروا شباب ناجح بعيد كل البعد عن اى مرض نفسى أو اجتماعى كما قال تعالى فى كتابه العزيز :
بسم الله الرحمن الرحيم ***64831; يابنى أقم الصلاة و أمر بالمعروف و انه عن المنكر و اصبر على ما أصابك ان ذلك من عزم الأمور***64830; سورة لقمان الآية (17)

مراهقة البنات .. مشاكل وحلول
إليكِ عزيزتي الأم بعض المشكلات التي من الممكن أن تواجهك مع ابنتك المراهقة، وبعض النصائح التي تساعدك على التعامل معها:

ارتداء ملابس غير مناسبة:
1- التحدث مع الفتاة عن الحياء والحشمة، وضرورة التحلي بتلك الصفات التي تعتبر سر جمالها وانجذاب قلوب المحبين لها.

2- استغلال مشهد على التلفاز أو فتاة متبرجة في السوق للتحدث عما يعيبها من جرأة في اللبس، فبذلك توجه الأم رسالة غير مباشرة لابنتها..وسيكون لها أثر طيب عليها.

3- حث الفتاة على التشبه بالنساء الصالحات في اللبس المحتشم، وبالمقابل عدم التشبه بالمطربات والممثلات.

4- التدرج في النصح والإرشاد، والحوار اللطيف الهادئ الحاني كي تجني أطيب الثمار.

5- التعرف على صحبة الفتاة، فللصحبة تأثير كبير على سلوكياتها وأخلاقياتها.

6- القدوة المتمثلة فيك-عزيزتي الأم- في الملبس .. والحشمة داخل المنزل أو خارجه.

7- توعية الفتاة ومساعدتها في انتقاء الملابس التي تناسب سنها، وتضفي على مظهرها بهاء وجمالاً دون تكلف.

الانعزالية والهروب من الأجواء الاجتماعية:

1- محاولة جذب الفتاة إلى الأجواء الاجتماعية بالخروج مع الأم إلى الأقارب والجيران، ومن ثم الأجواء الأكثر اجتماعية.

2- التعرف على الأسباب النفسية التي تدعوها إلى الانعزالية، ومحاولة معالجتها أسريًّا.

3- الإكثار من محاورة الفتاة من قبل أفراد الأسرة جميعًا، واجتذابها للجلسات الأسرية.

4- إهداؤها كتابًا يختص بفن التحاور، أو أسباب الانعزالية وسبل علاجها.

5- تعريف الفتاة بملامح الشخصية الاجتماعية..كيف أنها محبوبة..بينما الشخصية الانعزالية لا يتقبلها الآخرون.

6- احتواء الفتاة وإشعارها بالحب والاهتمام، ومحاولة بث الثقة في نفسها.

7- مدح الفتاة أمام إخوتها وأقاربها وزملائها؛ كي تتشجع على الخروج وتنبذ الانعزال.

الخروج من المنزل بكثرة:

1- الملل والفراغ القاتل يدفع الفتاة للخروج من المنزل كثيرًا..فلتملأ الأم وقت الفراغ ببرامج يومية مختلفة ومنوعة ومفيدة.

2- تحديد يومين في الأسبوع للخروج برفقة الأسرة تارة، وزميلاتها تارة أخرى، ولتحرصي- عزيزتي الأم- على التعرف عن قرب بكل زميلات ابنتك.

3- التحدث مع الفتاة بأنها تختلف عن أخيها في موضوع الخروج من المنزل، كي لا تشعر بالظلم.

4- توضيح الأسباب التي تدفع الأم لمنع ابنتها من الخروج كي تشعر بالرضا، وتقتنع بتلك الأسباب.

5- وضع حدود واتفاقات بين الأم وابنتها، وما هو شبيه بالقوانين التي تسمح أو تمنع من الخروج؛ لتجنب الخلافات بينهما.

كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟
وتسأل كثير من الأمهات: كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟ لقد تعبت منها ومن شخصيتها الغريبة، ونحن نقول: إن هذه المسالة تحتاج لفهم وتحتاج إلى التدريب، وأخيرًا تحتاج إلى الصبر ثم الصبر ثم الصبر، مع مزيد من الحب والاحتواء.

وإليك عزيزتي الأم هذه النصائح الهامة في التعامل مع الابنة الحبيبة في ضوء ما اتفق عليه علماء النفس، وفي ضوء شرعنا الحنيف:
1ـ تقبلي سخط المراهقة وعدم استقرارها:
على الوالدين ـ وخاصة الأم ـ التحمل وطول البال والتسامح مع الابنة، وعليهما التغاضي عما تعبر به عن مشاعر السخط وعدم الراحة التي تبديها في بعض الأحيان، وعليهما احترام وحدتها وتقبل شعورها بالسخط وعدم الرضا عن بعض الأشياء،وهنا لا بد أن نفرق بين التقبل والتأييد، فينبغي أن تكون استجابتنا دائمًا محايدة، نفرق فيها بين تقبلنا لها وتأييدنا لما تفعل أو تقول، وهي تحتاج أساسًا للتقبل، وأن تشعر بأنها محبوبة، وأن ما تقوم به لا غبار عليه دون الدخول معها في مصادمات، ويجب أن يفهم الوالدان أن محاربة المراهقة مسألة مهلكة بالنسبة لها.

2ـ لا تتصرفي بفهم شديد ولا تجمعي الأخطاء:
إن التدقيق في كل تصرف تقوم به الابنة، وإبداء الفهم الشديد لتصرفاتها؛ إن التصرف بهذه الكيفية صعب للغاية، وقد قالت لنا دكتورة الصحة النفسية في إحدى المحاضرات: ‘ينبغي التفويت للمراهق’، أي لا نعلق على كل صغيرة وكبيرة من تصرفاته إن تعثر فوقع، أو وقع شيئًا من يده أو من الأمور البسيطة اليومية، وعلى الوالدين تقدير متى يجب الفهم، ومتى يجب التغاضي.
ومن الأفضل ألا نتوقع من المراهق الكمال؛ فنتعقب أخطاءه لكي نصوبها دائمًا، وليس من المفيد البحث والتدقيق في كل صغيرة وكبيرة بهدف الوصول إلى الكمال.

ودور الكبار يتحدد في مساعدة المراهق على التغلب على ما يمر به من أزمات، دون الدخول في تفاصيلها، والقاعدة الشرعية في ذلك ‘كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون’.

واعلمي عزيزتي الأم أن التنويع مسلك الناجحين، فمعالجة الأخطاء تكون تارة بالتلميح، وتارة بالقدوة، وتارة بالتصريح كل ذلك يتم حسب الموقف.
3ـ ابتعدي عما يضايق الابنة المراهقة:
أحيانًا لا ينتبه الكبار لمدى الأذى الذي يصيب المراهق من ذكر نقائصه أو عيوبه، والشيء الذي نؤكد عليه أن إهانة الوالدين للمراهق عميقة الأثر وبعدية المدى، وقد ينتج عنها متاعب نفسية مدى العمر، ومما يضايق المراهق معاملته كطفل، أو تذكيره بما كان يفعل وهو طفل؛ مثل التبول الليلي في الفراش، أو التكلم عنه أمام الآخرين بما يزعجه، ونتذكر هنا قول الله تعالى: {لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ} [الحجرات:11]، وينبغي هنا التمييز بين الابنة والتلميذة، فإذا كان عند الابنة انخفاض في المستوى الدراسي؛ فعلينا أن نتذكر مزاياها الأخرى، ولا نجعل أحاديثنا مقصودة فقط على المسائل المدرسية والدرجات.
وهذا هو التفريق بين الذات والصفات، وهو أن نفرق بين الابنة الحبيبة وبين صفاتها وسلوكها.

4ـ احترم خصوصيات الابنة المراهقة:
لا بد أن تحترم خصوصيات المراهق ما دام أنها لا يشوبها شائبة، مع الاحتفاظ بمبدأ المراقبة غير المباشرة، واحترام خصوصيات المراهق يتطلب بناء مسافة معينة بين الوالدين وبين ابنهما، مع الاحتفاظ بصداقة ومحبة، والاحترام يشعر المراهق بأنه شخص متميز فريد.

5ـ ساعدي ابنتك على اكتساب الاستقلال:
فكلما شجعنا صور ومواقف الاكتفاء الذاتي؛ كلما ساعدنا في بناء شخصية الابنة، وكسبنا أيضًا صداقتها واحترامها، والأم المتفهمة تتيح لابنتها فرصة الأعمال المنزلية؛ مثل دخول المطبخ والعمل فيه وطريقة الإنفاق وحسن التصرف في الادخار والإنفاق، وعلى الأم أن تثني عليها وتتقبل خطأها بنفس راضية، وتشجعها إن أحسنت وتنصحها إن أخطأت، فإن حسن التوجيه واللباقة هنا لها تأثير السحر، وبالتالي تتقبل الابنة توجيهات الكبار بنفس راضية.




رد: التعامل مع المراهق

شكرا على هذه النصائح




التصنيفات
الأسرة و الحياة الزوجية

تحميل كتاب فن التعامل مع الزوج العنيد والزوجة العنيدة ، د. ياسر نصر ، حصريا

تحميل كتاب فن التعامل مع الزوج العنيد والزوجة العنيدة ، د. ياسر نصر ، حصريا


الونشريس

الونشريس

سلسلة صناعة السعادة الزوجية
فن التعامل مع
الزوج العنيد والزوجة العنيدة
للإستشاري التربوي
د. ياسر نصر

هذا الكتاب
إلى كل زوج يشتكي عناد زوجته وصعوبة التواصل معها ..
إلى كل زوجة تعاني من تصلب رأي زوجها أو عدم اعتباره لأرائها .
إلى كل من يجهل طبيعة شريك حياته .. أو لا يُقدِر اهتماماته الشخصية .
هذا المتاب عبارة عن رسائل مفيدة ونصائح قيمة تمس تلك المشكلة .
وللوقوف على أسبابها التي تعاني منها بيوتنا وبيان الحلول الناجحة المستمدة من واقع التجارب الحياتية

الونشريس




رد: تحميل كتاب فن التعامل مع الزوج العنيد والزوجة العنيدة ، د. ياسر نصر ، حصريا

شكرا جزيلا




رد: تحميل كتاب فن التعامل مع الزوج العنيد والزوجة العنيدة ، د. ياسر نصر ، حصريا

السلام عليكم
لا يمكن تحميل الكتاب .




رد: تحميل كتاب فن التعامل مع الزوج العنيد والزوجة العنيدة ، د. ياسر نصر ، حصريا

رائع ومهم لأجل حياة سعيدة




التصنيفات
المواضيع العامة

آداب التعامل مع المسنجر

آداب التعامل مع المسنجر


الونشريس

من خلال تصفحي لصفحات النت لفت نظري هذا الموضوع المهم
واحببت ان انقله لمنتدانا العزيز لتعم الفائدة على الجميع

————————————————————————-
اذا اردت استعمال المسنجر
احترم الحالة التي عليها الطرف الآخر ( مشغول – في الخارج – … ) فمن غير اللائق أن ترى الطرف الآخر في حالة لا تسمح له بالدخول معك في محادثة ثم تدخل عليه فجأة وفي أمرٍ تافه لا يعدو كونه ( كيف حالك وش أخبارك ) .

لا تدخل في محادثة بدون سبب معين ولا بأس من السلام على بعض الإخوة بين وقت وآخر , ولكن أن يكون ديدن البعض ما أن يرى اسمك دخلت إلا وينقض عليك مباشرة في محادثة طويلة عن ماذا جرى لفلان وأين فلان ؟ ثم لا يبقى لك وقت لترى بريدك ولا أن ترى ما أضيف في موضوعك ولا أن ترى ما كتبه الآخرون ولا أن تناقش موضوعاً جديداً .

إن الكلام إذا طال مُل آخره ونُسي أوله , فلا تطيل المحادثة وحسبك من القلادة ما أحاط بالعنق .

كثرة تغيير اسمك في الماسينجر , ففي كل مرة لك اسمٌ يختلف عن السابق , وإذا لم يعرفك صاحبك عتبت عليه وقلت ( أفاااااااا يا فلان ) , يا أخي الكريم ابق باسم واحد ولا تغيره , فصاحبك يتذكر اسمك ولا يتذكر بريدك , فليس لديه وقت لحفظ هذا الكم الهائل من العناوين البريدية . (( صراحه لا أأيده في هذه النقطه لأني لا اضل على اسم واحد ))

جرب أن ترسل رسالة بريدية للطرف الآخر تستأذنه في المحادثة ولتكن هكذا على سبيل المثال ( إن كان وضعك ملائماً فافتح معي صفحة محادثة وإن كان غير ملائم فلا , وأنا لا أنتظر منك الرد على رسالتي هذه ) ثم دع له الأمر ولا يكن في نفسك غضاضة إن لم يبدأ معك في محادثة , فقد يكون :
1- مشغولاً بقراءة موضوع معين .
2- غير موجود على الجهاز فقد تركه يحمل برنامجاً وذهب هو في حال سبيله .
3- ليس هو الذي على الجهاز وإنما امرأته أو أخته وقد جعل الماسينجر يعمل بشكل تلقائي مع الاتصال بالانترنت .
4- في غمرة الرد على موضوع فكري أو أدبي مطروح وقد استجمع كامل قواه الفكرية والعقلية , ثم تدخل عليه أنت فجأة وبكل برود ( كيف حالك ؟؟ )
5- مستعجلاً ويريد أن يرى رسالةً أو موضوعاً بشكل سريع فتعطله أنت .

——————————————————————-

بعض الآداب في برنامج الـ Messenger

1- الإضـــــافــــــة :
عندما تريد أن تضيف شخصا ما إلى قائمة أصدقائك فإن عليك أن تنتبه لأمرين مهمين : الأمر الأول : أن يكون من تضيفه رجلا إذا كنت رجلا ، وامرأة إذا كنتِ امرأة .. فإنه لا يحسن بالرجل أن يتحدث مع المرأة في الماسنجر وذلك درء للفتنة التي قد تحدث بسبب ذلك . وإن كانت هناك حاجة ملحة لهذه المحادثة فلتكن على قدر الحاجة فقط . الأمر الثاني : البعض يتضايق من الإضافة التي لا يسبقها استئذان ، ولهذا يفضل أن ترسل رسالة لمن تريد إضافته معك فتستأذنه في إضافته إلى قائمتك .

2- الســــــــــــلام :
كثيرا ما ننسى أن نبدأ من نحدثه بـ " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته " ! وهذا ليس من أدب المسلم ، فإن من الأدب أن تبدأ من تحدثه بتحية الإسلام .. وإن كنت صديقا لم تحدثه منذ فترة فلا بد أيضا من السؤال عن حاله .بعض الاخوة يدخل علي في الماسنجر وأكون لم أحدثه منذ شهر أو أكثر ، فيبدأ كلامه بـ " هل قرأت ما كتبه فلان ؟ " , أو " هل أجد عندك الموقع الفلاني ؟ " وينسى أن يبدأ بالسلام . وكذلك عند إنهاء المحادثة يفضل أن تختتم بالسلام أيضا ، وإن كانت في الليل فإنه من الأفضل أن تضيف للسلام عبارة " تصبح على خير " وغير ذلك من عبارات المجاملة التي تسر من تخاطبه بها .

3- عـدم التطويل في السلام :
قلنا أنه من الأدب أن نسلم على من نتحدث معه , ولكن من الأدب أيضا أن يكون السلام بطريقة معقولة . بعض الاخوة يدخل علي فيقول : – " السلام عليكم " – وعليكم السلام – " كيف الحال " – الحمد لله – " وش الأخبار" – الحمد لله تمام – " وش العلوم " – تمام – " وشلون الدنيا بكم " – الحمد لله – " وش أخبار الشباب عندكم " – الحمد لله – " وشلون المشايخ عندكم " طيبين – " وشلون الشباب في المنتديات " – ما عليهم .. ماشيين – " وشلونك أنت " – الحمد لله – " وكيف الأهل ؟! " – والله طيبين ما عليهم خلاف – " وشلون … كيف … وش أخبار …………..إلخ " وهكذا سيل من الأسئلة التي تذكرك بالتحقيقات العسكرية والتي لا تجد عليها ردا سوى أن تقول " الحمد لله " ، " تمام " ، " بخير " . وهذا السلام بهذه الطريقة يدخل السآمة على نفس من تكلمه فلا تطل في سلامك بهذه الطريقة . فلا الأول الذي لا يسلم فعله صحيح , ولا هذا أيضا فعله صحيح . فالسؤال عن الأحوال يكفيك فيه عبارة أو عبارتين فقط .

4- لا تضيع وقت محدثك :
بعض الشباب أوقاتهم من ذهب والبعض الآخر أوقاتهم من تراب أو أقل من ذلك . والمفترض بالمسلم ألا يضيع وقته فالوقت من ذهب ، وبدلا من إضاعة الوقت فيما لا فائدة منه فإنك تستطيع أن تستفيد من وقتك في الآخرة ، وإن لم تفعل فلا أقل أن تستفيد منه في أمور الدنيا . فإن دخلت على أحد إخوانك في برنامج الماسنجر : إذا كان عندك موضوع معين فاطرحه .. وناقش أو خذ رأي محدثك فيه , أما أن يكون الماسنجر بالنسبة لك أداة لتضييع الوقت …. فعليك حينئذ أن تبحث عن شخص مثلك لا يقدر ثمن هذا الوقت المهدر ليضيع وقته معك . ولا أعني أن تكون جميع المحادثات جدية ، فهذا شاق على النفس .. إنما أعني بهذا أن لا تكون عادتك أن تستخدم هذا البرنامج لمجرد إضاعة الوقت .. وأن تسأل من تحدثه إن كان عنده وقت يضيعه معك أم لا ، فربما يكون محدثك ممن يخجل من التصريح بأنه مشغول .

5- احترم رغبة الطرف الآخر :
كثيرا ما تجد أن بعض الاخوة قد وضع علامة " مشغول " , وبعض الشباب هداهم الله لا يحترمون رغبة هذا الأخ فتجد الواحد منهم يدخل عليه ويقول : – " أعرف أنك مشغول ولكن عندي موضوع أريد أن أخبرك به " – " أنت مشغول صحيح ، ولكني أريدك دقيقة " وهكذا ..فأين نحن من قوله تعالى { وإن قيل لكم ارجعوا فارجعوا } ؟؟!!! وهل نفترض أن من وضع علامة " مشغول " وضعها لكي تدخل عليه وتتحدث معه أم حتى يقول لك : لا تزعجني لو سمحت ؟! والغريب في الموضوع أن بعض الاخوة ( قد ) يغضب ويعاتب إذا لم ترد عليه ، ولكنه لا يلوم نفسه على عدم احترامه لوقتك !

6- أحسن الظن باخوتك :
في بعض المرات يقول لي أحد الاخوة : " بالأمس تحدثت معك أكثر من مرة ولكنك لم ترد علي " ، أو غير هذا من التعليقات التي لم تفعلها أنت عامدا .

والعجيب أن البعض يجزم بأنك عرفت ماذا يريد وأن كلامه وصلك , وأنك لم تُرِدْ أن تَرُد عليه ! لماذا لا نحسن الظن بإخواننا خصوصا وأن خطوط الهاتف بطيئة جدا ، وكثيرا ما تحصل مثل هذه الحالات ؟ وكثيرا ما تخرج من هذا البرنامج ولكن اسمك يبقى وكأنك ما زلت متصلا بالإنترنت . ولهذا علينا أن نحسن الظن بالاخوة وبدلا من أن تقول : " كلمتك ولم ترد علي " … قل : " هل وصلك كلامي أم لم يصل ؟ " .

7- استأذن قبل أن تدخل ثالثا :
تكون في بعض المرات تتكلم مع أحد الاخوة , وفجأة وإذا بثالث معكم في المحادثة .. فهل هذا تصرف صحيح من هذا الأخ ؟؟
أرى أن الاستئذان هنا واجب , فقد يكون أخوك الذي تحدثه لا يريد الأخ الثالث .. بل ربما قد ينحرج وتضعه في موقف لا يحسد عليه إن كان الأخ الأول قد وضع الأخ الثاني في قائمة " المحظورين " .. ولهذا استأذن قبل إدخال ثالث معكما في نفس المحادثة .

8- للناس خصوصيات فلا تتدخل في خصوصياتهم :
وأعني بهذا أن لا يكون الواحد منا فضوليا يحب أن يعرف كل شيء , سواء أكان هذا مهما أو تافها .. فلا تسأل محدثك عن مهنته أو بلده أو عمره أو اسمه أو غير هذا وتكرر وتلح عليه بالطلب فقد يكون لا يريد أن يعرفه أحد .. أما إن رأيت أنه موافق أو غير مهتم فهنا لا بأس ..
أخيرا أقول : أرجو أن تعلم أخي القارئ أنني لا أعني بكلامي الصداقات الخاصة التي لا تتقيد بهذه القيود أو أغلبها ، فللصداقة بعض التجاوزات التي تخرج عما ذكرناه سابقا . ثم إن الخطأ والزلل يحدث من الجميع ، و " من طلب أخا بلا عيب صار بلا أخ " .

منقووووووول




التصنيفات
الأمومة و الطفولة

طرق التعامل مع الطفل الخجول؟؟

طرق التعامل مع الطفل الخجول؟؟


الونشريس

طرق التعامل مع الطفل الخجول؟؟

الطفل الخجول، طفل يعاني من عدم المقدرة على التعامل مع زملاء اللعب لظروف عدة، تجعل لديه خوفا من نظرات الآخرين، ويزيد تنبيه الأهل للطفل بوجود هذه المشكلة من انطوائه.
لذا يجب على كل أم وكل أب معرفة الظروف المسببة لهذا الشعور حتى يتجنبوها.

ما هي أضرار الخجل؟
أشد أضرار الخجل عند الطفل أنه يجعله لا يقوى على الاندماج في الحياة مع زملائه ويمنعه من التعلم من تجارب الحياة كما يجعل سلوكه يتصف بالجمود والخمول في وسطه المدرسي، و يتجنب الاتصال بالأطفال الآخرين ولا يرتبط بصداقات دائمة كما أنه يبتعد عن كل طفل أو شخص يوجه له لوما أو نقدا ولذلك يتسم الطفل الخجول بمحدودية الخبرة والدراسة مما قد يجعله عالة على نفسه، أسرته، ومجتمعه.

أسباب الخجل:
1- من أبرز اسباب الخجل شعور الطفل بأن صفاته أفضل من أقرانه، وتلعب البيئة التي نشأ فيها دورا كبيرا في ذلك: كالاعتقاد الخاطئ في الاسرة بالخرافات والدجل وأن ابنهم يجب أن لا يظهر على الناس خوفا من الحسد والعين، أو عدم رغبة أقرانه في اللعب معه لكثرة حديثه عن نفسه.
2- شعور الطفل بأنه اقل من أقرانه(مثلا: قلة مصروفه مقارنة بزملائه نظرا لوضع ذويه المادي، أو كونه أقل جمالا من زملائه واخوته)، يجعل لدى الطفل رغبة في الانسحاب وعدم الاندماج مع الآخرين

3- لجوء بعض أهالي ذوي الاحتياجات الخاصة الى حجب أبنائهم عن الآخرين يولد لدى الطفل الخجل ورفض الاندماج في بيئته.

4- تدليل الطفل الوحيد:الذكر الوحيد بين أخواته و الأنثى الوحيدة بين اخوتها في الأسرة يجعل من الصعب اندماجه-ها مع الأطفال الآخرين نظرا للحماية الزائدة التي يتعرض لها الطفل، وقد يلجا الطفل في تلك الحالة الى الهروب والانطواء على نفسه.

5- الطريقة القاسية التي يوبخ بها الأب أبناؤه على مرأى من الآخرين تجعل الطفل يلجأ الى الغياب عن أعين الآخرين، خاصة اذا وبخ أمام أقرانه من نفس العمر.

شكرا على المرور…




رد: طرق التعامل مع الطفل الخجول؟؟

TQNK YOU qbbes




التصنيفات
المواضيع العامة

كيفية التعامل مع اللحظات المحرجة

كيفية التعامل مع اللحظات المحرجة


الونشريس

اللحظات المحرجة تمر بالجميع وسعيد الحظ منا الذي يمر بها بنوع من الخصوصية وليس علي مرآي ومسمع من الناس ، وحدوث أي خطأ يجلب الاحراج لك هو نتيجة الشعور أن في داخل دائرة الضوء وأن العالم كله يراقبك ، وهذا ما يجعل بنات حواء يحمرون خجلا عند التعرض للمواقف المحرجة.

وإذا كنت عزيزتي حواء تريدي التخلص من الموقف المحرج عليكي بسرعة البديهة والتصرف الذكي لتدارك الموقف ،وليس عليكي تجنب العيون الفضولية والبحث عن مكان للإختباء.

والنقطة الثانية لتدارك المواقف المحرجة هو التغيير السريع لشعورك بالاحراج من خلال التصرف الصحيح ، وإدراك أن الاختباء لن يعالج هذا الشعور بالاحراج لدي المراة بل علي العكس قد يزيده ولفترة طويلة ، والان اليكي عزيزتي حواء ن تعملي علي خطوات بسيطة لتعزيز الثقة بالنفس وتغيير الشعور بالاحراج الذي ينتابك في المواقف المحرجة.

تحديد التصرف الخاطئ الباعث علي الشعور بالحرج
أول شئ لتدارك الاحراج هو تحديد التصرف المحرج كمثال حين تقيأ الرئيس كلينتون علي رئيس وزراء اليابان ، وهذا من أشهر المواقف المحرجة التي سجلها التاريخ ، وهنا كان السبب أن الرئيس مريضا وهذا السبب كبداية لتدارك الشعور بالاحراج.

تجنب الاختباء
عند الشعور بالحرج عزيزتي حواء لا تلجأي إلي الاختباء بل عليكي بتدارك السلوك السيئ أو بالمبادرة بالاعتذار وبذل المجهود لإصلاح ما يمكن أصلاحه ومواجهة الامر وتحمل مسئولية الخطأ خاصة الخطأ دون قصد ، والتأكد من أن الهرب لا يصلح أي موقف بل قد يزيد الامور تعقيدا.

الاعتذار بجدية
تدارك الموقف بالاعتذار ومحاولة أصلاح الخطأ يجعل المغفرة للنفس تكون بصورة أسهل وأبسط مما لو تركنا الموقف المحرج يؤثر فينا ونفر بالهرب من أمام الناس وهذا ما تفعله كثير من بنات حواء عند التعرض للمواقف المحرجة .

لا يمكن تجنب المواقف المحرجة
إدراك أن المواقف المحرجة في الحياة لايمكن تجنبها أمر يساعد علي الخروج منها بدون زعزعة الثقة في النفس وليس الاعتزار دائما هو الحل الوحيد والامثل بل يمكن فقط شرح ما كنا نحاول أن نفعل كما فعل الرئيس الامريكي جورج بوش عندما حاول الخروج من مؤتمر صحفي ووجد نفسه أمام باب مغلق فاستدار إلي الحشد وقال كنت أحاول الهرب ولكني لم أنجح وعلي وجه ابتسامة بسيطة ، وقد يكون هذا كل ما يتطلبه الأمر للخروج من المواقف المحرجة.
منقول




التصنيفات
الأمومة و الطفولة

بطاقات أخلاقية للطفل في التعامل مع من حوله

بطاقات أخلاقية للطفل في التعامل مع من حوله


الونشريس


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بطاقات أخلاقية للطفل المسلم في التعامل مع من حوله.

من هنا بارك الله فيكم




رد: بطاقات أخلاقية للطفل في التعامل مع من حوله

الونشريس




رد: بطاقات أخلاقية للطفل في التعامل مع من حوله

وفيك بركة الله….




التصنيفات
المواضيع العامة

كيفية التعامل مع عصبية الاطفال

كيفية التعامل مع عصبية الاطفال


الونشريس

اولا علينا ان نعرف شخصية الطفل من خلال حركاته مثلا مشاكس حنون مدلل
ويجب التكلم مع الطفل و تنبيهه
تجنب الضرب والشتم
و التعامل معه بلطف
ولاتنسي فالطفولة من اجمل مراحل العمر فلا تحرموا اطفالكم من تذكر الطفولة الجميلة بسبب قساوة هذه المرحلة




التصنيفات
الأمومة و الطفولة

التعامل مع الطفل العنيد

التعامل مع الطفل العنيد


الونشريس

العناد مشكلة تعانيها اكثر الأمهات، وهو مصدر تعب ونكد وهم، والام تحرص دوماً على طاعة ولدها لها، ولهذا تظل حائرة حيال رفضها لما تريد منه، ولا تدري كيف تتصرف ازاء عناده؟ ومع ان العناد ليس غريزة تولد مع الطفل كما تتصور بعض الأمهات، بل هو مؤشر على خلل في نفسيه الطفل نتيجة سوء التعامل مع غرائزه الفطرية النامية في المرحلة الأولى من عمره .
لا تفعل وافعل: كيف تتصرف الام مع طفل يمارس عملاً لا ترضاه؟ ان الطلب منه ان لا يفعل هذا لا يجدي معه شيئاً ما دام معانداً، وسيرفض حتماً كل ما تريده منه، والاولى في مثل هذه الحالة ان تستبدل الام ( كلمة لا تفعل ) حتماً كل ما تريده منه ان تستبدل الام كلمة ( لا تفعل ) بكلمة ( افعل ) حتى تخرجه من العناد باسلوب لطيف مثلاً: حين تجد الام طفلها يكتب على الحائط فبدل ان تقول له (لا تكتب على الحائط ) تقول له: تعال وارسم بهذه الأقلام الملونة على هذه الورقة بحيث ان لا يظهر على وجه الأم اية علامة رفض لفعله بل لابد من ان تتظاهر بعدم اهتمامها بما يقوم به من عبث وان كانت في قلبها مذعورة مما يفعل، كذلك حين تريد الأم المحافظة على حاجة ثمينة تقول له: لا تلعب بهذه الحاجة لأنها خاصة بي ، انها في مثل هذه الحالة تغريه على العبث بها من دون ان تشعر.
ذكر عناد الطفل امام الآخرين :
ان ذكر مساوئ الطفل امام الآخرين خطأ فادح تقوم به بعض الامهات في محاولة لتفريغ شحنات غضبهن وألمهن من عناد اطفالهن المؤذي، ان سماع الطفل لمثل هذه الاحاديث تزيد عقدة الحقارة عنده، الامر الذي يزيده عناداً.
سخرية الام من قدرات طفلها تدفعه لعدم طاعتها وحقداً على من حوله ولذا تجد الام طفلها اكثر اصراراً وعبثاً وعناداً بعد سماعه ذكر تصرفاته السيئة للآخرين.
حاجة الطفل المعاند الى مزيد من الاستقلالية والحرية: ان الطفل الذي يفتقد الى الحرية في المرحلة الاولى من طفولته يكون للنيات الفاقد للهواء النقي فينمو ضعيفاً مصفراً لا يعجب الناظرين.
والاجدر بالوالدين ان يتحليا بالصبر امام عبث الطفل المعاند وطريقة اكله ولعبه ومشيه ما عدا ايذائه للآخرين.
ان التصرفات غير المرضية في حركته وسلوكه نتيجة طبيعية لفقدانه الحرية الكافية لنمو غرائزه في جو سليم، لذا يكون علاجه بالسكوت عن سلوكه وعدم التحذير والتدخل في شؤونه ريثما يرجع الى الوضع الطبيعي وان الاصرار عليه بتغيير سلوكه يزيد الطين بلة، لأن الاصرار يعني سلب حريته في الحركة لذا يزيده عناداً بشكل لا ينفع معه بعدئذ أي علاج.
استخدام المنافسة :
ان الطلب من الطفل المعاند في مرحلة الطفولة الاولى في ان يعمل كذا يواجه عادة بالرفض وعدم الاستجابة، وحتى نحمل الطفل على انجاز بعض الأعمال الضرورية ينبغي استخدام اسلوب المنافسة، فمثلاً: اذا ارادت الام من صغيرها ان يسرع في مشيه معها في الشارع وطلبها منه ذلك لا معنى له ما دام معانداً، والاولى ان تقول له: لنرى من يصل الى البيت اولاً أنت أم أنا؟ وحين تريد الاسراع في تناوله الطعام تقول له: لنرى من الفائز الاول في الانتهاء من فراغ الصحن من الطعام