الوسم: quot;

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السكري… داء مزمن منتشر بكثرة في العالم حيث يحتل المرتبة الرابعة من بين الأمراض الفتاكة بحياة الإنسان، يصيب جميع الأشخاص بمختلف أعمارهم وتزداد معدلات الإصابة به مع تقدم السن كما تعتبر عوامل البيئة الاجتماعية وتغير نمط المعيشة وحتى الوراثة من إحدى مسبباته…

إحدى ضحاياه السيدة " مريم " بنت ولاية " بومرداس"، سمعنا قصتها على لسان والدها الذي يروي لنا

" منذ سنة تقريبا و ابنتي تعاني من السكري إذ لمحت عليها سابقا إرهاقها الدائم و شربها للماء بكميات كبيرة تصل إلى 12 لتر يوميا و غيرها من الأعراض المزعجة التي أثرت سلبا على حياتها الأسرية و على أدائها لواجباتها المنزلية، فطلبت منها أن تجري التحاليل الطبية و بعد إجراء " مريم " لهذه الأخيرة وجدت إرتفاعا كبيرا في نسبة السكري لديها فلجأت للطبيب الذي نصحها بتناول الدواء لكنها لم تقتنع بأخذه…

جاءت ابنتي عندي تبكي و تشكو همها و قالت لي بالحرف الواحد:" سأموت يا أبي و أترك أبنائي"… فأخبرتها أن هذا ما هو إلا قدر من عند الله تعالى و امتحان و على الإنسان في مثل هذه الحالات الصبر و الصبر و ذكرتها بالآية الكريمة: " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا "…

تشجعت و تناولت دواءها بانتظام و أنقصت من أكل السكريات لكن لا تغير يذكر… بل و كانت لما ترى نفسها في المرآة تزداد سوءا فقد أصبحت شاحبة اللون و نقص وزنها من 80 كيلوغرام إلى 40 كيلوغراما…

تفاجئنا جميعا لما حلّ بـ"مريم" و دعوت الله أن يشفيها من هذا المرض الذي كاد أن يقضي عليها، فلقد تحطمت نفسيا و أضحت تبكي ليلا و نهارا…

وقفنا جميعا مع فلذة كبدي " مريم " في محنتها المرضية و توكلنا على القادر الذي لا يموت و من يتوكل على الله فهو حسبه…

سمعت عن الشيخ محمد الهاشمي و عن منتجاته الطبيعية عبر قناة الحقيقة الفضائية و قد شاهدت حالة شدتني كثيرا و هي امرأة عمانية كانت تعاني من مرض مستعصي عجز الأطباء عن علاجها لكنها شفيت بإذن الرحمن بسبب مكملات الهاشمي الغذائية…

فنصحت ابنتي بتجريب هذه المنتجات.. فذهبت للمركز و رحبوا بها و شجعوها و أعطوها المكمل الغذائي المناسب لوضعها الصحي ووضحوا لها طريقة الاستعمال، و بعد أيام قليلة من تناولها تلك الخلطات الطبيعية تحسنت قليلا لكني نصحتها بعدم التوقف و بمواصلة العلاج حتى تشفى نهائيا…

أجرت بعدها التحاليل الطبية، ففرحت "مريم" و تشجعت لما وجدت أن نسبة السكري انخفضت قليلا فجلبت المكمل الثاني و نفس الشيء واظبت على أخذه كما دون لها في العلب و القارورات و أجرت التحاليل مرة أخرى والتي بينت لها أن معدل السكر انخفض أكثر على ما كان عليه من قبل…

فجلبت المنتج الثالث و الرابع و الخامس إلى أن وصلت للمكمل السادس الذي شفيت معه نهائيا من مرض السكرى و هذا الذي التي بينته النتائج الطبية و لتتأكد أكثر ذهبت للطبيب الذي كانت تعالج عنده، فذهل للنتيجة و قال لها "…إن شفاءك معجزة فكيف لنسبة السكري أن تنخفض من 5 غرامات إلى معدلها الطبيعي في هذه الفترة الوجيزة…" فأخبرته أنها تناولت منتجات الهاشمي الغذائية هنا زالت دهشت المعالج و أخبرها أنه على معرفة سابقة بتلك المكملات و أنه هو كذلك ينصح مرضاه بتناولها لفعالتها المحققة…"

السيد بن عمرة و عائلته اليوم فرحون جدا بشفاء ابنتهم مريم التي استرجعت صحتها المفقودة و الأهم أنها عادت لفلذات أكبادها الذين ترجوا الله أن يشفي أمهم الحنون…

كما ينصح والد مريم كل مريض و مصاب أن يتصل بمراكز الهاشمي للأعشاب الطبيعية عبر الوطن العربي بأسره كما لم يفته أيضا رفع أكف الدعاء داعيا الله سبحانه و تعالى أن يطيل في عمر الشيخ محمد الهاشمي و يثبته على الحق ويجعله مصباحا مضيئا لهذه الأمة الإسلامية أمين يا رب العالمين.

((الموضوع باللغة الانجليزية))

"Miriam" breathes a sigh of relief after healing from diabetes
D
iabetes … a chronic disease that widespread all over the world, it occupies the fourth place among the deadly diseases to human life, it affects all people of all ages, and its infection rates increases with age, social environment factors and the lifestyle changing, and even genetics is considered as one of the causes…
"Mrs. Miriam" from "Boumerdes" is one of its victims; we heard her story on the lips of her father, who told us this:
"almost a year ago, my daughter suffered from diabetes, I noticed on her Permanent fatigue and drinking large quantities of water up to 12 liters per day, and other negative symptoms which; impacted negatively on her family life and the performance of her home works, I asked her to conduct medical tests and after listening to my advice, "Miriam" found a huge increase in the rate of sugar, so she went to the doctor, who advised her to take the medicine, but she was not convinced about eating it…
my daughter came to me crying and complaining, she told me and I quote: "Dad am going to die and leave my children" … I told her that this is only the wish of Almighty God, and in such cases the person have to patient and I mentioned to her what Allah said in his holly Quran: " Nothing will happen to us except what Allah has decreed for us, He is our protector and on Allah let the Believers put their trust"
She encouraged and ate her medicine regularly and cut down eating sugars but no changed to mention … and even when she saw herself in the mirror things get worse, she became with a pale color and suffered from lack of weight from 80 kg to 40 kg…
We were all surprised about what happened to "Miriam" and I asked God to heal her from this disease that almost killed her, she has crashed psychologically and cried day and night…
We stood all with my precious "Miriam" in her ordeal and we counted on Allah, "and whoever trusts in Allah, He is sufficient for him".
I heard about Sheikh Mohammed Al-Hashimi and his natural products through the channel of Truth TV, and has watched a case that surprised me which is for an Omani woman who was suffering from incurable disease that doctors were unable to treat, but she recovered with permission of Allah the merciful and because of Al-Hashimi dietary supplements…
I advised my daughter to try those products… So I went to the centre where they welcomed and encouraged her and they gave her the appropriate dietary supplement to her medical case as they clarified to her its method of use, and after a few days of eating those natural mixtures she improved a little, but I advised her not to stop and to continue the treatment until she cured definitely…
She conducted after that some medical tests, and here "Miriam" rejoiced and encouraged since she found that the proportion of sugar decreased slightly, so she brought the second complement and maintain eating it as it was mentioned in the cans and bottles, until she conducted tests again which showed her that the rate of sugar fell more on what it was before.
She brought the third product and the fourth and fifth until she reached the VI complementary, who cured her definitely from diabetes and this was demonstrated by medical results and to make sure more she went to the doctor who had treated her, he was amazed to the results and said to her, here I quote, "… your recovery is a miracle how come the proportion of sugar reduced from 5 grams to normal rates in this short period of time …" she told him that she ate Al Hashimi natural product, the doctor became unsurprisingly and told her that he has previous knowledge of such supplements and he also advise his patients to try it because of its miracle results.."
Mr. Ben Amra and his family are very happy today as a result to the healing of their daughter Miriam, who regained her lost health and more importantly, she returned to their loved livers who prayed to God so that he heal theme tender and hearted mother…
The father of Miriam also advised every patient to contact Al Hashimi centres for natural herbs across the Arab world, he also did not forget to raise his hands praying to Almighty Allah to lengthen the life of Sheikh Mohammed Al-Hashimi, guide him on the right path and make him a shining lamp to this Islamic nation. Amen O Lord of the Worlds.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1 – يعذب المرأة كثيرا صمت الرجل ..إنها لاتدري لماذا يصمت ..ذاك لأنها لاتصمت إلا عندما تكون غاضبة أو محبطة أو حزينة ..أما حينما ترتاح فهي تثرثر …

مالا تعرفه المرأة عن الرجل ..
هو أن الصمت هو الحالة الطبيعية لديه .. فهو يصمت لأنه ببساطة ليس لديه مايقوله …
وتحاول المرأة أن تستجره للكلام ..لأنها تعرف أنها إذا صمتت ..

فهي تنتظر منه أن يسألها .. عن سر صمتها ..ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ذرعا ..ويعتبرها تحقيقا .

.ويصاب بالحيرة أمامها لأنه ببساطة ..لايعرف ماذا يقول ..

لذا فعلى حواء حينما يصمت وترغب في أن يتكلم ..ألا تلاحقه بالأسئلة ..وإنما تسترسل في الحديث عن موضوع يحبه ..بطريقة سلسة ناعمة .. وسوف يتجاوب معها …جربي

2 تقدم المرأة الكثير للرجل ..وتصدم حينما تطلب منه شيئا ثم يصيح في وجهها أنه لايستطيع ..

مع أنه طلب تافه جدا …

مالاتعرفه المرأة عن الرجل هو أنه شديد التركيز فيما حوله ..
وأي تشويش يثير أعصابه ..

حتى وإن كان يحبها …

لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ماتريد حينما يكون منهمكا في أي شيء ..أي شيء .. حتى لو كان شيئا تافها في نظرها …

3 تنتظر المرأة من زوجها أن يكون فارسها الذي يحنو عليها ويرق لشكواها ..

ولكنها تصدم حينما تشتكي له ..بأنه يقول ( الموضوع تافه ولا يستحق منك هذا القلق )..

وتظنها لامبالاة منه بها

ومالا تعرفه المرأة هو أن الرجل يقدم لها مايحتاجه هو ظنا منه أنه حل سيريحها مثل مايريحه ..فهو يحتاج ممن حوله إلى الثقة بقدراته ..وقدرته على حل الصعاب …. وعند الرجال ..

فمثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا ..أنه يعني أنت قوي بما فيه الكفاية .. لتتجاوز هذا الأمر بسهولة …
ولكن المسكينة تغرق في حزنها وتتهمه باللامبالاة …….

4- وإلحاقا بهذه النقطة فإن المرأة تستغرب من الرجل عصبيته وعدم تقديره لاهتمامها به …
وردوده الفظة على أسئلتها التي توحي بالقلق عليه . .إنها تحتاج الاهتمام والحنان ..وتظن أنه يحتاجه ..هو يحتاجه ولكن ليس بهذه الطريقة … ويحتاج منها أكثر إلى أن تحسسها بثقتها .. وإكبارها وتقديرها …

5 تستغرب المرأة حينما تذهب مع زوجها للسوق أنه يصبح عصبيا ويستعجلها ..فيما تريد هي أن تختار على مهل … وكثيرا ماينتهي التسوق بمشكلة ..

مالا تعرفه المرأه هو أن التسوق ليس مشكلة عند الرجل .. بل المشكلة في أن الرجل يميل دائما إلى التركيز في نظراته .. تفكيره .. كلماته ..

لذا يتعبه التشويش الموجود في السوق .. كثرة البضائع .. والمحلات .. والبائعين .. فيما تستمتع المرأة بهذا التنوع .. وهي لاتفهم ,, لم هو عصبي هكذا

( للمعلومية .. تستطيع المرأة أن تتحدث بالهاتف وهي تحمل طفلها .. وتراقب طبق العشاء على النار .. بكل يسر .. بينما يعتبر الرجل مثل هذا تعذيبا )

6 ماأن يبدي الرجل ملاحظته على المرأة في زيها ..طريقة كلامها .. حتى تبادر بالتغيير إرضاء له .. ولكن يحترق قلبها المسكينه حينما لاترى منه هذا التجاوب .. بل تراه عنيدا أحيانا ..

في إجابتها لما تريده من تغيير
المرأة ببساطة تسعى لأن ترضي زوجها .. أما هو فيعتبر محاولة التغيير تحديا صارخا لشخصيته ..

فيقاوم .. مالا تعرفه المرأة هو أن الرجل لابد من أن يحس بالقبول من المرأة ، إذا أحس بالقبول ارتاح كثيرا ولم تعد مسألة التغيير حساسة بالنسبة له …

وأكبر خطا تقترفه المتزوجات حديثا في حق أزواجهن هو أن تدخل بيت زوجها وفي رأسها فكرة

( سأغيره نحو الأفضل )

بعدما تحسس المرأة الرجل بالقبول … تستطيع لفت انتباهه إلى ماتريد بغير النصح

( أحبك كثيرا حينما تجلس بجانبي وأنا متضايقة )

(أنت كبير في عيني وتكبر أكثر حينما تحتويني وأنا أشتكي لك )

7 أحيانا تلاحظ المرأة .. رغم أنها لم تقصر في شيء .. إلا أن الرجل صار عصبيا فظا سهل الاستثارة .. ينتظر حدوث أدنى مشكلة .. ليخرج من المنزل … تغضب هي .. وبعد يومين ..

يعود أبو الشباب إلى وضعه الطبيعي .. وكأن شيئا لم يكن .. تنتظر منه أن يعتذر .. وهو لايفهم لماذا تعامله بهذه العجرفة … مما يزيد الأمور سوءا