لا شيئ في هدا الكون اغلى من الام و اكثر حنانا من المرأة لدلك استحقت المرأة في هدا المجتمع التبجيل و التكريم
لعل ان المرأة كل شيئ في مجتمعنا فالام هي كل شيئ في هدا الوجود هي التعزية في الحزن و الرجاء في اليأس لدا يقال ..الجنة تحت اقدام الامهات . و لعل ان هده المرأة تتعب في حياتها اليومية اكثر مما يتعبه شخص أخر فهي محبة للعمل فلا فرق بين الام العاملة او الماكثة في البيت لان في النهاية كلاهما فردان مهمان للاسرة و بالتالي شخصان مهمان في المجتمع
فالمرأة هي ينبوع الحنان و الرأفة و الشفقة و الحب و الغفران خاصة ادا فقدها المجتمع فقد شيئ مهما كما ادا فقد واحد منا أمه فقد عينا تحرسه.
بوركت على هذا الموضوع فالمراة العاملة اصبتحت تضطهد من قبل البعض وانا ضد هذا فالمراة العاملة والماكثة تاديان نفس الدور وهو خدمة المجتمع والعائلة وشكرا
العفو ياصديقتي و اتمنى ان تنال اعجابك هده الفقرة
.
وورقها الصدق والرجاء …. وبريدها الطهر والنقاء ….
إلى كل أخت مسلمة …. إلىكل أخت عفيفة ….. إلى كل أخت غيورة .
أختاه أنت جوهرة مصونة …. أنت لؤلؤة مكنونة …..
أختاه هل تعلمين كم من المخططات الماكرة ….. وكم من المؤامرات السافرة..
التي أقيمت ضدك …إن الأعداء شرقوا حينما علا الحجاب …. حينما تكلم العفاف ….وغار الحياء.
فأعلنوها حربا على الفضيلة … ودعوة إلى الرذيلة …..
أختاه آه لو تعلمين كم أنت مستهدفة من الداخل والخارج….
أختي الغالية …. : أقول والأسى يقطع قلبي …. حذار حذار من الذئاب البشرية!!
احذري من ذلك الشاب الذي لم يعرف معنى الإيمان ….ولم يذق طعم الأخلاق …
أختاه قبل أن تقومي بأي خطوة في عالم الإنترنت _ هذا العالم المجهول _ فكري
لا أقول مرة بل ألف مرة ….وتذكري قول ربنا
( يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور )
السعيد من وعظ بغيره ….كم من أخت مسكينة غافلة ذهبت ضحية مؤلمة لعلاقات
المنتديات والشات وغرف المحادثة والدردشة …آه لو تعلمين كم من مجرم متربص بالفتيات الغافلات …
كم من علاقة ظاهرها الرحمةوباطنها العذاب …لا تقولي أختي الغالية العلاقةشريفة والقلوب طاهرة …فإن الشيطان عدو متربص
( ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن إيمانهم وعن شمائلهم )….
أختاه احذري من أساليب الذئاب البشرية ….كلمات الحب !! ووعود الزواج !! وردودالحنان !! وعبارات الشكر !!
فالله الله أختي الغالية في دينك وشرفك…… أنت عزيزة عند الله ولك مكانة إذا
حافظتي على نفسك من الشهوات والشبهات
أسال الله أن يحفظك من كل سوء ومكروه….
والسلام عليكم ورحمةالله
دور المرأة في الأسرة و المجتمع
تعد المرأة مجرد متلقية سلبية لما يقدمه الرجل من وسائل لتحقيق الرفاه لها وللأسرة، بل بدأت تلعب دورا فعالا ونشطا في التغير والتطور الاجتماعي، وتشكل قوة ديناميكية داعمة للتحولات الاجتماعية التي يمكن أن تغير حياة المرأة والرجل على حد سواء.فتشير الدلائل إلى أن تعليم المرأة وتمكينها يساهم في خفض معدلات الوفيات بين الأطفال، فالأم المتعلمة تستطيع أن توفر عناية اكبر لأطفالها، وذلك بمعرفة أنماط التغذية الصحية السليمة، والمحافظة على النظافة، والوقاية من الأمراض، والعناية بطفلها في حالة المريض بشكل صحيح.
وعندما تعمل المرأة، فإن عملها يدر عائدا له نتائج ايجابية على دورها في الأسرة، والذي يتمثل بمزيد من الاهتمام والرعاية للأطفال، بتوفير المواد الغذائية، والرعاية الصحية.ونظرا لأن معظم الرجال يرغبون عن المشاركة بالأعمال البيتية الروتينية، فإن هذا يصعب مهمتها، ويجعلها ترزح تحت وطأة أعمال البيت، بالإضافة إلى عملها خارج البيت.
ويساهم تعليم وتمكين المرأة في تقليل ظاهرة التمييز بين الجنسين (تفضيل الذكور)، ففي بعض المجتمعات التي تمارس هذا التمييز بشكل كبير ترتفع أعداد حالات الوفيات بين الرضع والأطفال (0-4سنوات) من الإناث، وذلك بسبب التمييز ضدهن في المعاملة، وعدم توفر الرعاية اللازمة.كما يساهم تعليم المرأة وحصولها على عمل في توسيع أفق رؤيتها الخاصة بتنظيم الأسرة، فالمرأة المتعلمة والعاملة تنزع إلى أن تتمتع بحرية أكبر لتتمكن من ممارسة فعالياتها، وزيادة عدد
الأطفال وحاجتهم المستمرة للرعاية تزيد من أعباءها، ويشكل تكرار الأحمال وتقاربها استهلاكا لصحتها، وعاملا ضاغطا على أعصابها.
ويمتلك الزوجان من خلال الحياة الزوجية مصالح متطابقة ومتصارعة تؤثر في حياة الأسرة، لذلك فان اتخاذ القرارات المتعلقة بالأسرة يتخذ شكل التعاون، لأن الالتزام بأنماط سلوكية معينة ومتفق عليها يحقق مكاسب للطرفين.والصراع بين
المصالح المتفاوتة يتم حسمها بناء على أسس متفق عليها، والتي يمكن أن تكون متساوية، او غير متساوية، إلا أن طبيعة حياة الأسرة والاشتراك في البيت والحياة تقتضي عدم تأكيد وإظهار عناصر الصراع، لأن ذلك يعني بالضرورة فشل
الوحدة (الأسرة).
وقد لا تستطيع المرأة تقييم مقدار الحرمان النسبي الذي تعاني منه، وقد يكون لدى كل من الزوجين تصورا واضحا عن: من الذي يعمل، وكم ينجز، او من يسهم، وكم يسهم في ضمان رخاء الأسرة؟؟؟ إلا أن هذه القضايا نادرا ما تناقش صراحة
لا تبخلوني بالردود
جزاك الله كل الخير
ششششششششششكككككككككررررررررررررراااااا
mmmmmmmmmeeeeeeeeeeerrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrcccccc ccccccccccciiiiiiiiiiiiiiiiiiiibcp
نظرة المجتمع للمطلقة
بسم الله لقد ترددت كثيرا فى كتابة هذا الموضوع لكن ساروى لكم القصة ولكم الحكم………
القصة لقريبة لى وهى كالاتى …..تزوجت من قريب لها و لم تكن راغبة فى ذلك ولكن امها الحت عليها كثيرا والظروف كانت ضدها ..وهذه الظروف هى
_امها كانت مريضة جدا وقد اعتقد الاطباء بل اكد بعضهم ان معها سرطان ولم يبقى لها للعيش الا شهور قليلة قال بعضهم 6شهور فارادت الفتاة تحقيق رغبة امها الاخيرة
_ الفتاة هى الانثى الوحيدة لدى والديها وهى من النوع الخجول جدا فالام عملت على تربيتها تربية صارمة ممنوع الخروج ….ممنوع الذهاب الى اى مكان عرس او غيره لا صديقة لها …
_ والداها يفضلان الذكور عليها فى كل شىء رغم انها الوحيدة عملها التنظيف الطبخ الغسيل وغير ذلك اما شىء اخر فلا …..اقسم بالله كانت تلبس اقل منا جميعا والله حتى اليتيمات يلبسن احسن منها
_تربت على الانعزال لا تجد من تكلم فهى لا تخرج ابدا وكل كلام امها صراخ فى صراخ وكان نتيجة ذلك ان اخوتها عاملوها بنفس الطريقة لا اقول ان امها لا تحبها ولكن كانت تعتقد ان هذه الطريقة الصحيحة فى التربية صحيح انها نجحت فى انشاء امراة دات اخلاق عالية والكل يشهد على ذلك حتى طليقها و عائلته
_زوجتى اخويها سامحهن الله فقد عملن فيها وعملن …احداهن قامت حتى بضربها ولولا ستر الله لعمتها فالضربة كانت على العين كل هذا لانها قالت لست خادمة كل شىء فى البيت اقوم به لوحدى ولكن امها هى من جرات عليها فقد قالت لها احداهن صراحة _ لو احترمتك امك لاحترمك الناس_
ان حاولت ان اختصر لان الكلام يطول………….
لكل هذه الاسباب قبلت ولكن ….هل تعلمون ماذا كانت دعواها ليلة زفافها وهى تضع الحنة فى بيت والديها _فى الليل بعد ان نام الناس بكت عندما رات فستان الزفاف الذى تحلم به كل فتاة ورفعت يديها الى الذى لا ينام وقالت ( ربى تعلم حالى ان رفضت الان سيخوض الناس فى سمعتى ربى ليمضى هذا الزواج وبعده اعدنى بسبب لا يلومنى عليه احد) وفى تلك اليلة لات ان والدتها اشترت لها خاتما لم يعجبها فلبسته مدة ثم رمته وقالت فى المنام 5 سنوات يكفى _انتهى الحلم_ طبعا هى اخبرت خالتها بالحلم بعد مدة
المهم تم الزواج وما زاد الطين بلة انها لم تجد رجلا كما كانت تتمنى …………….مرت الايام والشهور وقررت المشاركة فى البكالوريا _احرار_ وفعلا نجحت وسجلت فى الجامعة هنا….
كشف المستور وما كانت تعانيه فى صمت رفضت ام زوجها ان تدرس فى الجامعة وحاولت ان تؤثر فى ابنها لكن هذه المسكينة صممت على الدراسة وام الزوج ترفض …..وبدات المشاكل من كل جهة وكان المسكينة ستقوم بجريمة فاصبحت حديث العام والخاص اعتقدوا انها ستتخلى عن زواجها بسبب الدراسة
وقبل نهاية التسجيل بيوم او يومين سجلت المسكينة وقيل لها اى امراة انت تتخلين عن زواجك لاجل ماذا كان عليها ان تكشف الامر لام زوجها وعائلته فلم تكن تعش حياة زوجية عادية ككل الازواج فزوجها اصيب بعد مدة من الزواج بعجز جنسى وبعد شهر او شهرين اصبحا يعيشان كالاخوة …فاى زواج ستخسر
اتفقا على الطلاق وبموافقة العائلتين وعادت الى بيت والديها هل تتذكرون الحلم ففى ليلة عودتها اكتملت 5 سنوات على قراءة فاتحتها ووضعها لخاتم طليقها
درست وتخرجت وهى تعمل الان لكن الكل ينظر اليها مطلقة فضلت الدراسة على زواجها فلا يعلم سبب طلاقها الا المقربون وعندما تسئل عن سبب طلاقها تقول المكتوب
لقد مر على طلاقها 10 سنوات لا يرغب فيها احد والله تسمع الكلام الجارح ولا تتكلم ولا تشكو راضية بنصيبها لكن الناس لا تتركها فى حالها من هن فى مثل عمرك بناتهن نساء فلانة فى مثل عمرك ابنها فى المتوسط وهى لا ترد مرة واحدة رايتها تبكى بحرقة عندما سمعت صغيرا ينادى ماما قالت كم اتمنى ان اسمعها وبكت ….
والان توفى والدها وتزوج اخوتها لم يبقى الااثنين ووالدتها كبرت وهى تعانى عدة امراض والمسكينة بدات تفكر ان ماتت والدتها قبلها مع من ستعيش فهى غير مرغب فيها عند اخوتها رغم انها تعبت لاجلهم كثيرا
هى الان فى 39 من العمر تموت كل يوم ببطء من كلام الناس واستهزائهم اعتزلت الاعراس لان بعضهم اعتبر حضورها ندير شؤم على ابنته
كلما سالها احد اليس هناك خاطب وانا فعلت ذلك مرة تقول تبتسم ابتسامة تخفى الكثير وتقول كل شىء من عند ربى خير
لقد كتبت هذه القصة لانى اسمع كلام النلس عن المطلقة وكانها مجرمة او عار فانا اعمل مدرسة وللاسف حتى المثقفين لهم اراء العامة لا كما قال الله( لا تزر وازرة وزر اخرى)
فى الاخير ارجو ان تدعوا لها بزوج صالح يعوضها الحنان الذى لم تجده لا عند والدتها ولا اخوتها ولا مجتمعها وان يرزقها الذرية الصالحة عاجلا فقد بلغت من الكبر عتيا لا تنسوا
نصيحتى لكم لا تجرحوا احدا بالكلام فمن الرصاص نشفى ومن الكلام لا
مشكووووورة ياقمر عالموضوع الحلوو
فرج الله كربها
وحماها من كل جرح و عين
أسأل الله العظيم أن يهب لها زوجا يليق بقلبها وصبرها
وخلقها وبرها بأهلها
…
بوركت أخية
حماك الله
شكرا اخياتى على ردودكن فمع بعض قد نستطيع تغيير هذه النظرة السلبية
فالظلم ظلمات يوم القىامة شكرا لكل من تفاعل
شرح المفردات:
الحفيد:ابن الابن أوابن البنت
آيات:دلالات وعبر
مفهوم الأسرة:ماهي الأسرة ؟
الأسرة هي المكان الطبيعي لرعاية الأطفال وهي أساس بناء المجتمع ومنشأ العمران ومصدر الاستقرار ومبعث لمشاعر المودة والرحمة.
أسس بناء الأسرة في الإسلام:ماهي مقومات بناء أسرة صالحة؟
·حسن الاختيار
·الكفاءة في الدين والخلق
·إباحة النظر للزوجين قبل إبرام العقد
·الرضا
·أداء كل طرف لواجباته مثل النفقة وحسن المعاشرة على أساس المودة والرحمة ورعاية الأبناء
تعريف الزواج وبيان أركانه:ماهو الزواج شرعا ؟ ما أركانه؟
1 ـ الزواج هو عقد شرعي بين رجل وامرأة خاليين من الموانع الشرعية لتكوين أسرة على أسس صحيحة وقوية.
2 ـ أركان الزواج هي:
·الزوجان
·ولي الزوجة
·الصداق
·الصيغة[ألفاظ الإيجاب والقبول الدالة على رضا الطرفين]
· شاهدا عدل عند العقد أو قبل دخول الزوج بزوجته
اهمية المراة في المجتمع
أهمية دورالمرأة في إصلاح المجتمع:
إن إصلاح نصف المجتمع أو أكثر يكون منوطاً بالمرأة.
السبب الأول:
أن النساء كالرجال عدداً، إن لم يكن أكثر، أعني أن ذرية آدم أكثرهم من النساء، كما دلت على ذلك السنة النبوية، ولكنها تختلف من بلد إلى بلد ومن زمن إلى زمن، فقد تكون النساء في بلد ما أكثر من الرجال، وقد يكون العكس في بلد آخر، كما أن النساء قد يكن أكثر من الرجال في زمن، والعكس في زمن آخر.
وعلى كل حال فإن للمرأة دوراً كبيراً في إصلاح المجتمع.
السبب الثاني:
أن نشأة الأجيال أول ما تنشأ إنما تكون في أحضان النساء، وبه يتبين أهمية ما يجب على المرأة في إصلاح المجتمع.
مقومات إصلاح المرأة في المجتمع:
لكي تتحقق أهمية المرأة في إصلاح المجتمع، لا بد للمرأة من مؤهلات أو مقومات لتقوم بمهمتها في الإصلاح.. وإليكم جانباً من هذه المقومات:
المقوم الأول: صلاح المرأة:
أن تكون المرأة نفسها صالحة، لتكون أسوة حسنة وقدوة طيبة لبنات جنسها، ولكن كيف تصل المرأة إلى الصلاح؟ لتعلم كل إمرأة أنها لن تصل إلى الصلاح إلا بالعلم، وما أعنيه هو العلم الشرعي الذي تتلقاه، إما من بطون الكتب – إن أمكنها ذلك – وإما من أفواه العلماء، سواء أكان هؤلاء العلماء من الرجال أو النساء.
وفي عصرنا هذا يسهل كثيراً أن تتلقى المرأة العلم من أفواه العلماء، وذلك بواسطة الأشرطة المسجلة، فإن هذه الأشرطة – ولله الحمد – لها دور كبير في توجيه المجتمع إلى ما فيه الخير والصلاح، إذا استعملت في ذلك.
إذن فلا بد لصلاح المرأة من العلم، لأنه لا صلاح إلا بالعلم.
المقوم الثاني: البيان والفصاحة:
أي أن يمن الله عليها – أي على المرأة – بالبيان والفصاحة، بحيث يكون عندها طلاقة لسان وتعبير بيان تعبر به عما في ضميرها تعبيراً صادقاً، يكشف ما في قلبها وما في نفسها من المعاني، التي قد تكون عند كثير من الناس، ولكن يعجز أن يعبر عنها، أو قد يعبر عنها بعبارات غير واضحة وغير بليغة، وحينئذٍ لا يحصل المقصود الذي في نفس المتكلم من إصلاح الخلق.
وبناءً على ذلك نسأل: ما الذي يوصل إلى هذا؟ أي يوصل إلى البيان والفصاحة والتعبير عما في النفس بعبارة صادقة كاشفة عما في الضمير؟
نقول: الطريق إلى ذلك هو أن يكون عند المرأة شيء من العلوم العربية: نحوها، وصرفها، وبلاغتها، وحينئذٍ لا بد أن يكون للمرأة دروس في ذلك ولو قليلة، بحيث تعبر عما في نفسها تعبيراً صحيحاً تستطيع به أن توصل المعنى إلى أفئدة النساء اللاتي تخاطبهنّ.
نعم للمراة دور هام في المجتمع
أنا أيمن عضو جديد بالمنتدى أريد مساعدة ما هي المشاكل الناتجة عن شيخوخة المجتمع الأوروبي وحدد حلول ممكنة
pleasssssssssssssssse
وجزاكم الله خيرا
المشاكل الناتجة عن شيخوخة المجتمع الاروبي هي..
عدم وفرة اليد العاملة الفنية
عدم تقدم اروبا لكثرة الشيوخ و قلة الشباب
الحلول الممكنة هي ..
تحديد النسل
الزواج المبكر