كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك ! شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته:
لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به. وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ،
كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل،
الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .
حاول أن تصنع شيئاً جديد ومفيد … وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية .
يسمى داء الفيل أيضا بالفيلاريا الليمفاوية lymphatic filariasis. وهو يصف المتلازمة التي يتضخم فيها الأرجل والذراعين والأعضاء التناسلية بصورة واضحة للعين إلى أحجام تشبه الأحجام في الفيل
والمرض موجود منذ قرون عديدة وفق ما تشير إليه كتابات فارسية وهندية قديمة, ويقدر عدد الإصابات بالمرض نحو 120 مليون شخص على مستوى العالم وفي أكثر من 83 دولة
وبالرغم من الأبحاث التي استغرقت قرون من الزمان إلا أن العدوى بالمرض مازالت تحدث, ويكون المرض أقل في شدته عند سكان المناطق الاستوائية عنه في سكان المناطق الأخرى عند الإصابة به
ويرجع العلماء ذلك إلى أسباب مناعية, ومع استخدام الدواء تتحسن الحالات المعتدلة وخاصة مع الإستخدام المبكر, أما في الحالات الشديدة فتكون النتائج أقل, ويسبب المرض مجموعة من الديدان الخيطية أو الأسطوانية nematodes تسمى الفيلاريا, تصيب الجهاز الليمفاوي, والذي يعمل كجزء من الجهاز المناعي الذي يحمي الجسم من العدوى, كما يعمل على سحب السوائل الزائدة من أنسجة الجسم.
مناطق وجود داء الفيل – الفيلاريا:
ويوجد المرض في أمريكا الجنوبية، وسط أفريقيا، وآسيا، وجزر المحيط الهادي، والكاريبي
ما هو سبب داء الفيل – الفيلاريا:
يسببها عدة أنواع مختلفة من الديدان الطفيلية وتشمل: واشيريريا بانكروفت
Wuchereria bancrofti, و بروجيا ملاي Brugia malayi, وبروجيا تيموري Brugia timori, وهذه الديدان موجودة في المناطق الإستوائية, و تحت الإستوائية و تسبب الواشيريريا بانكروفتي حوالي 90% من الحالات.
الحشرة الناقلة لداء الفيل – الفيلاريا:
تشترك بعوضة الكيولكس Culex, و بعوضة الإيدز Aedes, و بعوضة الأنوفيليس Anopheles في نقل الواشيريريا بانكروفتي, و بعوضة الأنوفيليس هي الناقل للبروجيا تيموري, و بعوضة المانسوني mansoni و بعوضة الإيدز هما الناقل للبروجيا ملاي.
دورة الحياة:
تتغذى أنثى البعوضة الحاملة للعدوى على دم الإنسان وهي أثناء العض تحقن في دمه اليرقات larvae من نوع الطفيل الذي تحمله, وهذه الديدان ترحل إلى الأوعية الليمفاوية, ثم ترحل إلى أماكن متعددة من الجهاز الليمفاوي, ثم تسكن بالغدد الليمفاوية أو قريبا منها, ثم تتطور وتنمو لتصل إلى الطور البالغ أو الناضج على مدى عامين ويصبح طولها يتراوح من 8 إلى 10 سم بالنسبة للإناث و4 سم بالنسبة للذكور .
و الديدان البالغة من الممكن أن تعيش من 3-8 سنوات, و البعض يعيش 20 سنة, و في أحد الحالات 40 سنة, وهي تتزاوج, و تلد الدودة البالغة الأنثى كائنات مجهرية عديدة تسمى بالميكروفيلاريا microfilariae, والتي تهاجر إلى مجرى الدم, وعندما تتغذى بعوضة على دم الشخص المصاب فإنها تبتلع الميكروفيلاريا, التي تستمر في مواصلة النضج لتصبح يرقات على مدى أسبوع, و تكتمل دورة الحياة عندما تأتى بعوضة لأخذ وجبة من دم شخص فتحقن اليرقات من خلال الثقب الذي تحدثه بجلده أثناء العض. أما في حالة عدم ابتلاع الميكروفيلاريا بواسطة بعوضة فإنها تموت خلال حوالي 12 شهر.
* نلاحظ من دورة الحياة أنه يوجد طور معدي وهو اليرقات larvae التي تحقنها البعوضة بدم الشخص أثناء تناول وجبة من دمه, وأيضا طور تشخيصي Diagnostic وهو الميكروفيلاريا والتي يتم فحصها مجهريا عند سحب عينة من دم المصاب.
* نلاحظ أيضا أن البعوض يمتص الميكروفيلاريا مع وجبة من دم المصاب لتتحول داخل البعوضة – في بحر أسبوع – إلى يرقات تحقنها البعوضة في جلد شخص أثناء تناول وجبة أخرى من الدم .
طريقة العدوى:
تنتقل عدوى داء الفيل عن طريق عض إناث البعوض الحامل للعدوى, فعندما تعض هذه البعوضة إنسان تحقن في مجرى دمه يرقات الدودة المسببة للمرض, و تنمو هذه اليرقات و تصل إلى الطور الكامل الذي يكون لديه القدرة على الحياة لسنوات.
أمراض أخرى تسبب حالات مشابهة لداء الفيل:
– الدرن tuberculosis .
– مرض الجذام leprosy .
– مرض الليشمانيا leishmaniasis والذي يسببه طفيل وحيد الخلية protozoan disease
– العدوى المتكررة بالميكروب السبحي repeated streptococcal infection
– التعرض لبعض العناصر مثل ثاني أكسيد السيليكا silica .
– إزالة الغدد الليمفية أثناء الجراحة بغرض منع انتشار الأورام الخبيثة .
– عيب وراثي خلقي .
– في بعض الحالات لا يعرف السبب idiopathic cause .
أعراض داء الفيل – الفيلاريا:
قد يظل المريض المصاب بالميكروفيلاريا بدون أعراض داء الفيل الحادة و المزمنة لسنوات, و تظهر الأعراض بعد التعرض المتكرر و الشديد لعض البعوض الناقل للعدوى في أماكن استيطان المرض endemic areas, وأيضا تظهر الأعراض بعد حدوث أورام حبيبية حادة ومزمنة acute and chronic inflammatory granulomas كنتيجة ثانوية لتحطم الطحال.
و الديدان البالغة – التي تسكن بالجهاز الليمفاوي الذي يشمل الأوعية الليمفاوية و الغدد الليمفاوية و السائل الليمفاوي – من الممكن أن تسبب انسدادا, وهذا الإنسداد يسبب تجمع بسوائل الجسم وتشوه بالأوعية الليمفاوية lymphedema و يسبب ذلك تضخم للأعضاء و يصبح القدم في حجم القدم الأمامي للفيل, ويكون بذلك من الأمراض التي تسبب تشوه و إعاقة, و أغلب أعراض المرض ترجع إلى حدوث انسداد, كما ترجع إلى الإفرازات التي تطلقها الديدان.
و أعراض الإصابة الحادة بداء الفيل هي:
– ألم إربي ( بالمنطقة أسفل الحوض ) inguinal pain.
– وجود رعشة.
– وجود عرق.
– صداع وقيئ و آلام
– تورم بالمنطقة المصابة.
– قرح بالجلد.
– ألم بالعظام والمفاصل.
– شعور بالتعب.
– قد تحدث خطوط حمراء على الذراع أو الساق.
– قد تظهر خراريج Abscesses على الجلد أو بالغدد الليمفاوية.
و أعراض الإصابة المزمنة بداء الفيل هي:
– قيلة مائية حول الخصية أو انتفاخ الخصية المائي hydrocoele, والتي تكون شائعة في حالات العدوى بالواشيريريا بانكروفتي, و نادرة في الأنواع الأخرى.
– وجود إفراز مبيض مع البول chyluria.
– تضخم الكبد.
– تضخم الطحال.
الإعتلالات والوفيات التي يسببها داء الفيل – الفيلاريا:
نادرا ما يسبب هذا المرض وفيات, لكنه يسبب مشقة شخصية, و مشقة اقتصادية اجتماعية لهؤلاء الذين تأثروا به, وقد وضعت منظمة الصحة العالمية هذا المرض في الترتيب الثاني بعد مرض الجذام, كمسبب لعجز دائم وطويل المدى.
تشخيص داء الفيل – الفيلاريا:
– فحص البول أو عينات من الجلد.
– فحص الأجسام المضادة للفيلاريا.
– عد الدم النوعي الذي يكشف عن زيادة نوع من كرات الدم البيضاء وهو الأيوزينيات Eosinophilia.
– الفحص بالأشعة فوق الصوتية ultrasound من الممكن أن يكشف عن انسداد الأوعية الليمفاوية الإربية والموجودة بالصفن inguinal and scrotal lymphatics.
– قد يستخدم اختبار يسمى اختبار مازوتي Mazzotti test لتشخيص الفيلاريا بالجلد, وذلك عندما تكون نتيجة فحص عينة من الجلد سلبية وذلك بحقن 50–100 مج من مادة ثنائي إثيل كاربا مازين والتي تسبب تفاعل التهابي وحكة شديدة في موضع الحقن في الحالات الإيجابية.
– فحص عينة من الغدد الليمفاوية المصابة يبين وجود تليف بها.
علاج داء الفيل – الفيلاريا:
– الأشخاص المصابون بالميكروفيلاريا دون ظهور أعراض يمكن علاجهم بالمنزل.
– قد يعطى المريض المضادات الحيوية للتغلب على العدوى الميكروبية الثانوية, و مضادات الهستامين, و مسكنات الألم, و مستحضرات الإستيرويدز steroids وذلك حسب حالته. – يمكن علاج داء الفيل باستخدام الأدوية, و الدواء المفضل في علاجها هو ثنائي إثيل كاربا مازين diethylcarbamazine – DEC. وتكون الجرعة هي 2 مج / كجم / يوم. لمدة ثلاث أسابيع و يعطى الدواء في صورة أقراص, وهو يقتل الميكروفيلاريا بسرعة وقد يقتل الدودة البالغة ببطء, وإذا لم تمت الديدان البالغة ويظل منها ذكور وإناث فإن استمرار إنتاج الميكروفيلاريا يستمر, ولذلك يجب تكرار إعطاء الدواء على المدى الطويل للتخلص من الطفيل, وقد لوحظ أن هذا الدواء يقلل من تضخم العقد الليمفاوية,
وفي الهند يعطى الدواء ضمن ملح طبي للتقليل من انتشار المرض, و تعود التأثيرات الجانبية بعد إعطاء الدواء إلى تفاعلات الجسم الطبيعية مع الديدان الميتة أكثر من التفاعل مع الدواء نفسه, و للتقليل من هذا الأثر الجانبي ولقتل الديدان ببطء تعطى جرعات صغيرة خلال الأيام الأولى قبل إعطاء الجرعة التي تستمر لثلاثة أسابيع, كما يمكن إعطاء الإستيرويدز steroids لتقليل تفاعل الجسم مع الديدان الميتة.
– دواء آخر هو أيفرمكتين Ivermectin والأبحاث التي أجريت على هذا الدواء بينت أن تأثيره ممتاز كقاتل للميكروفيلاريا, و لكن تأثيره على الديدان البالغة مازال تحت البحث والتحقق.
– يكون الدواء مؤثر عند استخدامه عقب حدوث العدوى مباشرة .
– من طرق العلاج استخدام الأربطة الضاغطة pressure bandages لتطويق الساق المنتفخ, و استخدام الجوارب الطبية compression stockings ذات الضغط المتدرج – والذي يقل كلما اتجهنا إلى أعلى – للمساعدة في تقليل تجمع السوائل بالساق, و كذلك عمل تمارين للساق المربوطة بالأربطة الضاغطة, كما أن رفع الساق يساعد على التقليل من حجمها.
– في الحالات الشديدة قد نحتاج للتدخل الجراحى, وذلك لإزالة النسيج الدهني و الليفي الزائد, و سحب السوائل في موضع التورم, و إزالة الديدان الميتة, و أيضا لعلاج القيلة المائية حول الخصية.
– قد يحتاج المريض للتدخل الجراحى مرات متعددة, وكذلك قد يحتاج لعمل ترقيع جلد skin grafting.
الوقاية من داء الفيل – الفيلاريا:
– إعطاء دواء (ثنائي إثيل كاربا مازين) بجرعات وقائية والذي ثبت كفاءته.
– تجنب عض البعوض باستخدام المواد الطاردة للحشرات insect repellents, و المبيدات الحشرية, و ارتداء ملابس واقية, و استخدام ناموسية.
– القضاء على أماكن تكاثر البعوض مثل البرك و المستنقعات في الأماكن القريبة من البيوت, وفي الأماكن التي يوجد بها داء الفيل.
– قبل زيارة الأماكن التي يوجد بها داء الفيل يجب أخذ المشورة الطبية بخصوص طرق الوقاية.
منقول للفائدة
عجبا لك ايها الفيل
تعيش الذكور والإناث منفصله معظم وقتها بينما تعيش الإناث وصغارها في وحدات أسريه
مجتمعه بمعدل 10 أعضاء في كل وحده وتتكون العائله الواحده من ثلاث إلى أربع إناث مكتملة
النمو ومن صغارها التي تتراوح بين الصغار حديثة الولادة هوالصغار التي تبلغ أعمارهم 12 سنة.
وتقود الأنثى الأكبر سنا العائله وتبقى بمثابة كبيرة العائله، بينما تترك الفيلة الذكور العائلة عند اكتمال
النمو وتبقى على علاقات ضعيفه مع ذكور العائلة الأخرى وقد تزور العائلة من حين لآخر.
هنا تتجسد صلة الرحم عند الفيلة
ليس كحالنا اليوم ؟؟؟؟؟؟؟؟
وتتكون عشيرة الفيله في منطقة ما من أفراد العائلات والذكور المستقله التي تشترك معها في الحياة
بالمنطقه نفسها ويتراوح عدد أفراد المجموعة بين عدة مئات وعدة آلاف تعيش معا فوق رقعه من الأرض
بحثا عن الغذاء وتنتقل الفيله إلى مسافات بعيدة بحثا عن الغذاء في المناطق الجافة شبه الصحراويه .
يا الله على التسامح و التفاهم بين اخوانها الفيلة
تبلغ فترة حمل أنثى الفيل سنتين أو 22 شهراً وهي تحن على ولدها كثيراً وتدافع الأنثى الكبيرة
قائدة القطيع عن جميع الصغار في حالة تعرضهم للخطر وبالأحرى فإن الصغار مسئولية القطيع
بأكمله يدافعون عنهم حتى لو لم يكونوا أولادهم وقد تنجب الفيلة توأماً ففهي هذه الحالة تحتاج دعم
جميع أفراد القطيع لرعاية الصغيرين.
تدافع عنهم و هم ليسوا اولادها
سبحان الله
و لله في خلقه شؤون
اما البشر انظر ماذا يفعل بها و يقول عنها عدوانية
نشرت منظمة "National Geographic Society" برنامجاً عن غضب الفيلة و هياجها ، و الخلاصة أن الفيلة تقتل ما بين 300 – 400 إنسان في السنة ، و بعد البحث و الدراسة ، شخَّص العلماء ذلك بأنه مرضٌ نفسي يُسمّى "Post-traumatic Stress Disorder" (اضطراب ما بعد المآسي أو الصدمات) ، و وجد العلماء أن هذه الحالة النفسية (و التي شُخِّصَت لغير البشر لأول مرة) هي بسبب إساءة معاملة البشر للفيلة في القرن الماضي ، و من ذلك:
– البشر يغيرون تنظيم قطيع الفيلة إذا كبر القطيع كثيراً ، و يبيعون الصغار للسيركات.
– في البرنامج ، بُثَّ مشهدٌ لفيل أنثى قتلت شخصين و أراعت الجمهور ، و بعد البحث في ماضيها ، و جدوا أنها الناجي الوحيد من عملية التنظيم هذه ، و قد كانت عُزِلَت عن أهلها و قطيعها ، و أثناء عرض السيرك تذكّرَت كابوسها الذي عاشته و هي صغيرة.
– من الأسباب أن البشر يقتلون الفيلة لعاجها أو حتى للمتعة أحياناً.
– في البرنامج نفسه ، يوجد مشهد لأنثى فيل صغيرة تُقتَل بقسوة من قِبَل البشر ، مما يثير هياج قطيع كامل من الفيلة و تجتاح المدينة و تدمر ما في طريقها.
– من أسباب هياج الفيلة هو أن البشر يدمّرون بيئتها أثناء نمو حضارتهم.
– للفيل ذاكرة بالغة القوة ، و لا ينسى أشياءاً قد حصلت منذ عقودٍ بعيدة.
لا تسمح لاحد بانتهاك حقوقها و هي اسرة واحدة و يد واحدة
و اخيرا اقول بدون تعليق
سبحان الله ……………شكرا لك اختي على الموضوع
لا شكر على واجب
كما اشكرك على مرورك بمواضيعي
بارك الله فيك اختي
الفنك.
الفكرة العامة .
1 تعريف الكاتب للفنك واهم مميزاته.
العناصر الاساسية .
1-وصف الفنك ودكر صفاته.
2-الفصيلة التي ينتمي اليها الفنك.
3-تكييف الفنك مع المناخ الصحراوي .
الفهد.
الفكرة العامة.
تعريف الكاتب للفهد الافريقي ومميزاته وطريقة عيشه.
العناصر الاساسية .
1- مميزات الفهد الايفريقي بصفة عامة .
-2 الفصيلة التي ينتمي اليها الفهد.
-3 مميزات انثى الفهد وخصائصها .
الفيل
الفكرة العامة الفيل اضخم الحيوانات جسما واهدى سلوكا واكثرهم معاشرة .
ممكن تلخيصهم انا احتاجهم يوم الاحد
مشكوووووووور لكن ممكن التلخيص احتاجهم غدا