بعد التحية والسلام : إخواني و أخواتي الأعضاء: من مشرفين , مراقبين, أعضاء, المدير العام: هل من الممكن أن تنتظر من شخص كره الجزائر و شعبها أن يبادلك عبارات الحب و الشكر والإحترام و التقدير و الإمتنان ؟ ثم هل من المعقول أن يتقمص شخص ما ؟ بشخصية من كرهه؟
السؤال يشغل بالي كثيرا فأرجوا إيجاد الحل و الحل لا يكون إلا بمساعدتكم إخواني :
إن العظو المدعو : هيثم الوزير المصري . هل من الممكن أن يكون مصري حقا ؟ إذا كان نعم, فمرحبا , لأن الجزائري لا يحمل حقدا في قلبه مهما كان , و إذا كان العكس أي ليس مصري حقيق و هذا ما أتوقعه ؟ فمن يكون يا ترى ؟
إذا كان هناك جزائري يتقمص دور البطولة ؟ فماذا يمكن القول عنه .
إن الأمر محير ؟؟؟.
أرجوا أن أجد منكم ردودا طيبة عسى أن توصلنا إلى الحقيقة و كشف الغموض.
أتمنى ذالك .
تقبلوا تحياتي .
إلى اللقاء.
شكك في محله أخي
أخي من رأيي أن ذلك العضو و حسب ما رأيناه منه من مشاركات أنه حقا مصري
و أنه لا يحمل حقدا للجزائريين بل العكس
كما من الجزائريين من هم يساندون الاخوة المصريين
و لو أنه جزائري فلم يبدل جنسيته
و ميزة الجزائريين أنهم يعترفون بوطنهم و يعتزون كونهم جزائريون
لذلك لا داعي للشك أنه جزائري و متقمص شخصية مصري
و زيادة على ذلك أنه سجل بالمنتدى في وقت تلك المباراة التي أورثت عداوة للشعبين مما يدل على أنه ليس جزائري حيث ان كان جزائريا لا يمكن ان يتقمص شخصيته نظيره المصري
و اذا كان جزائري متقمص فالقول عنه أنه لا يحمل مميزات الجزائرية
هذا رأيي و الله أعلم
بعد التحية والسلام : الأخت راحيل 7 مشكورة على الرد الطيب .
لكن مازال هناك شك يراودني في مصداقية العضو.
على كل حال شكرا على التفاعل .
إلى اللقاء .
هيثم الوزير المصري هو فعلاً مصري
و يوجد بالمنتدى أعضاء غيره من مصر
ترجمة : جمال خطاب
أنت على الطريق الصحيح إذا كانت تحقَّقت فيك بحق وبأمانة العناوين الرئيسة التالية، (وإذا كنت لا تستطيع أن تعترف أنها تحققت فحاول أن تحقِّقها):
1– أنأ أتَّبع قلبي وفراستي :
لا تترك قيادة نفسك لمشكلاتك، سلم قيادتها لأحلامك، عش الحياة التي تريد أن تعيشها، كن الشخص الذي تريد أن نتذكره بعد سنوات من الآن، اتخذ قراراتك وتصرف بناء عليها، ارتكب الأخطاء، واسقط وحاول مرة أخرى، حتى لو كنت ستقع ألف مرة، على الأقل لن تضطر إلى التساؤل عما كان يمكن أن يكون، على الأقل سوف تتأكد من قلبك أنك أعطيت أحلامك أفضل ما لديك من فرص. كل واحد في قلبه جذوة من النار المضيئة، ونحن مسؤولون عن اكتشاف هذا النور وإبقائه مضاء، هذه هي حياتك، والحياة قصيرة، لا تدع الآخرين يطفئون القبس المشتعل في داخلك. جرب ما تريد تجريبه، واذهب إلى حيث تريد أن تذهب، اتبع حدسك وفراستك الخاصة. احلم وأنت مفتوح العينين حتى تعرف بالضبط من أنت وكيف تبدو، ثم نفِّذ ولو شيئاً واحداً كل يوم حتى تحقِّق الحلم. وفي أثناء السعي لتحقيق أهدافك، يمكنك أن تواجه بعض خيبات الأمل الكبيرة والصغيرة على الطريق، لا تدع شيئاً يثبطك، الطريق لتحقيق أحلامك لن يكون مهمة سهلة، واعلم أن هذه الإحباطات والتحديات ما هي إلا اختبارات الثبات والشجاعة، ففي نهاية الطريق، في أكثر الأحيان، نأسف على ما لم نفعل أكثر بكثير من أسفنا على ما عملنا.
2- أنا فخور بنفسي :
أنت أفضل صديق لنفسك وأكبر ناقد لها، وبغض النظر عن آراء الآخرين، فلن تجد في نهاية اليوم إلا هي التي تنعكس إليك وتحدق لك من خلال مرآتك، تقبل كل شيء عن نفسك.. كل شيء! أنت هو أنت وهذا هو البداية والنهاية، وهذا الأمر لا يحتمل لا الاعتذار، ولا الندم. الذين يفتخرون بأنفسهم يميلون إلى حب الحياة، ويشعرون بالقناعة، ويكونون قدوة للآخرين ومثالاً يحتذي، وهذا يتطلب منك أن تتصور الشخص الذي تود أن تكونه، وبذل أقصى ما تستطيع من مجهود لتنميته. والشعور بالفخر لا يعني الغطرسة بحال، بل يعني معرفة قدر نفسك، وأنك تستحق أن تكون أفضل، وليس معناه أنك وصلت للكمال؛ لأنه لا أحد يصل للكمال، ولكن معناه العلم أنك جدير بأن تكون محبوباً ومقبولاً، كل ما عليك فعله هو أن تكون نفسك، وتعيش قصتك التي لن يستطيع أن يعيشها غيرك.. قصة الحياة الفريدة الخاصة بك، كن فخوراً بنفسك، كن واثقاً، لا يمكن أن تعرف الذين ينظرون إليك وهم يأملون أن لو كانوا أنت.
3- أنا قادر على التغيير :
تصرف وكأن ما تقوم به يُحدث فرقاً، وهو كذلك.. هل صحيح أننا نعيش جميعاً للخدمة؛ وذلك أننا نصنع مصيرنا من خلال مساعدة الآخرين؟ الجواب ببساطة: نعم.. عند إحداث تأثير إيجابي في حياة شخص آخر، فأنت أيضاً تُحدث تغيير أثر إيجابي في حياتك الخاصة، افعل شيئاً أكبر منك؛ كأن تساعد شخصاً آخر ليكون سعيداً أو لتقلل معاناته. أنت واحد فقط، ولكنك واحد، لا يمكنك أن تفعل كل شيء، ولكن يمكنك أن تفعل شيئاً، ابتسم واستمتع بحقيقة أنك يمكن أن تُحدث فرقاً.. فرقاً يمكن أن يُذكر لك إلى الأبد.
4- أنا سعيدٌ ومُمتنّ :
السعادة تكمن في داخلك، في طريقة تفكيرك، في كيفية رؤيتك لنفسك وللعالم الذي تعيش، وفي خيارات، وعاداتك، العدسة التي تختارها لترى الأشياء من خلالها هي التي تحدد كيف تحس بنفسك وبكل ما يحدث من حولك، فإذا كنت مُمتنّاً فلسوف تكون دائماً سعيداً، وإذا كنت تجد صعوبة في أن تكون ممتناً لشيء ما، فاجلس وأغمض عينيك، وخذ نفَساً طويلاً بطيئاً وكن ممتناً للأكسجين، كل نفس تأخذه لا يشاركك فيه أحد.
5- أنا أنمّي أفضل نسخة مني :
«جودي جارلاند» قال ذات مرة: «كن دائماً نسخة من الدرجة الأولى من نفسك بدلاً من أن تكون نسخة من الدرجة الثانية من شخص آخر».. عش بهذا القول المأثور، فليس هناك أسوأ من أن تلبس حذاء شخص آخر، الحذاء الوحيد الذي تلبسه هو حذاؤك الخاص، إذا كنت لا ترغب في أن تكون نفسك، فأنت لا تعيش وإن كنت موجوداً. تذكر أنك تضيِّع شخصك عندما تحاول أن تكون شخصاً آخر، احتضن هذا الشخص الذي يكمن في داخلك؛ فلديه من الأفكار ونقاط القوة والجمال ما لا يوجد في شخص آخر، كن الشخص الذي تعرفه جيداً، كن نفسك – أفضل نسخة من نفسك – بشروطك أنت، واعمل على التحسين المستمر، ورعاية جسمك وصحتك، وقم بإحاطة نفسك بكل ما هو إيجابي، حينها تصبح أفضل إصدار من نفسك ومن شخصك.
6- أنا قادر على الاعتماد على وقتي والاستفادة منه :
الوقت هو أثمن ما في الحياة، قم من اليوم باستغلال وقتك على خير وجه، قم من هذه اللحظة، بإيجاد العاطفة التي تجعلك تحب الحياة، وتقوم برؤية نفسك ورؤية العالم من حولك على حقيقته كفرد من شعب عظيم، تؤدي أعمالاً عظيمة، مستمتعاً بالحياة بكل ما فيها كبيرها وصغيرها. وتذكر أن وقتك ثمين لا يقدر بثمن، لكنه حر متحرك، لا يمكنك تملّكه، ولكن يمكنك أن تستخدمه، يمكنك أن تنفقه، ولكن لا يمكن الاحتفاظ به، وعندما تفقده لا يمكن أن تحصل عليه مرة أخرى، وحياتك بحق حياة قصيرة، لذلك اجعل أحلامك أكبر من مخاوفك وأفعالك أعلى صوتاً من أقوالك، استغل واستفد من وقتك.
7- أنا صادق وأمين مع نفسي :
كن صادقاً بخصوص ما هو حق، وكذلك مع ما يحتاج إلى تغيير، كن صادقاً بخصوص ما تريد تحقيقه، وماذا تريد أن تكون، كن صادقاً في كل جانب من جوانب حياتك دائماً؛ لأنك أنت الشخص الوحيد الذي يمكنك الاعتماد عليه إلى الأبد. ابحث عن روحك، عن الحقيقة، حتى يتسنى لك معرفة من أنت حقاً، بمجرد القيام بذلك، سيكون لديك فهم أفضل لـ«أين أنت الآن، وكيف وصلت إلى هنا»، وسوف يكون لك مستعداً ومجهزاً بشكل أفضل لتحديد أين تريد أن تذهب وكيف تصل إلى هناك.
8- أنا متميز في علاقاتي بمن ينبغي أن أهتم بهم :
المسافة في العلاقات الإنسانية لا تقاس بالميل، ولكن بالمودة، ولذلك يمكن أن يكون هناك شخصان بجوار بعضها بعضاً، ولكن المسافة بينهما تقاس بالأميال، لذلك لا تتجاهل الشخص الذي يهمك؛ لأن عدم الاهتمام يضر بالعلاقة أكثر من بعض الكلمات الغاضبة، ابقَ على اتصال مع أولئك الذين يهمونك، ليس فقط لأن في ذلك راحة وطمأنينة لك، ولكن لأنهم يستحقون ذلك الجهد المضاعف. متى كانت آخر مرة قمت فيها بإخبار عائلتك وأصدقائك الذين تربطك بهم علاقات شخصية وثيقة أنك تحبهم؟ مجرد قضاء القليل من الوقت مع شخص ما يظهر أنك تهتم به، ويبين أنه مهم بالنسبة لك بما فيه الكفاية لكونك اخترته، رغم انشغال جدولك وأوجدت وقتاً للعناية به، تحدث معهم، استمع إليهم، افهمهم، وكثيراً ما تكون أعمالنا، وليست فقط كلماتنا، هي التي تتحدث حقاً وتُشعر الآخر بما في قلوبنا.
9- أعرف ماذا يعني الحب غير المشروط :
إذا كان حبك لطفل، لحبيب، أو لأحد أفراد العائلة، اعلم أن مشاعر الحب والعطاء بلا توقع أي شيء في المقابل هو ما ينبغي أن يكمن في قلب يحب حباً بلا شروط، الحياة من خلال الحب غير المشروط مغامرة جميلة ومثيرة تثير جوهر وجودنا وتضيء طريقنا بالفرح والبهجة، هذا الحب طاقة وقوة حيوية ترتفع بنا فوق العقبات في أصعب الأوقات. الحب شيء جميل ولا يمكن التنبؤ به، ويبدأ الأمر مع أنفسنا، لأنه بدون حب الذات، لا يمكننا أن نعرف ماهية الحب الحقيقي، وبمحبتنا لأنفسنا نسمح بتوليد ذلك الشعور الجميل داخلنا، ومن ثم يمكننا تقاسمه مع كل من حولنا، وعندما تحب دون قيد أو شرط، فإن ذلك ليس لأن الشخص الذي تحبه على ما يرام، ولكنك تراه متكاملاً.
10- لقد سامحت وغفرت لأولئك الذين آذوني :
كنا جميعاً يجرح بعضنا بعضاً في وقت ما، وكنا نعامل بشكل سيئ؛ فاهتزت الثقة، وجرحت القلوب، وعلى الرغم من هذا الألم أمر طبيعي، أحياناً يبقى الألم لفترة طويلة جداً، علينا القيام بتخفيف الألم أكثر وأكثر، وعدم السماح له بالعيش بدون إيجار في رؤوسنا وتركه يتسبب في كثير من المعاناة. الضغائن مضيعة للسعادة الكاملة، وهي التي تفوت علينا الاستمتاع بجمال الحياة، التسامح تحرير للسجين ليكتشف أي سجن كان يعيش فيه.
11- أنا المسؤول عن حياتي مسؤولية تامة :
امتلك اختياراتك وأخطاءك، وكن على استعداد لاتخاذ الخطوات اللازمة لإجراء التحسينات عليها، فإما أن تتحمل المسؤولية عن حياتك، أو أن يتحملها أي شخص آخر، وعند ذلك فسوف تصبح عبداً لأفكاره وأحلامه بدلاً من أن تصبح قائداً لنفسك. أنت الشخص الوحيد الذي يستطيع السيطرة على حياته بشكل مباشر، وهذا لن يكون دائماً سهلاً، كل شخص لديه كومة من العقبات أمامه، ولكن يجب أن تتحمل المسؤولية عن وضعك وتتغلب على هذه العقبات، اختيار ألا تكون كذلك هو نوع من التخلي عن الحياة الحقيقية واختيار أن تكون مجرد موجود.
12- لا أشعر بأي ندم:
هذا مجرد تتويج للعناوين الأحد عشر السابقة.. اتبع قلبك، كن صادقاً مع نفسك، افعل ما يجعلك سعيداً، كن مع من يجعلك تبتسم، ابتسم بقدر ما تتنفس، أحب طالما أنت على قيد الحياة، قل ما تريد قوله، قدِّم يد العون إذا كنت قادراً، قدِّر وثمِّن كل ما لديك، ابتسم، احتفل بانتصاراتك الصغيرة، تعلَّم من أخطائك، اعلم أن كل شيء عبارة عن درس ينبغي تعلُّمه، تسامح، ودع الأشياء التي لا يمكنك السيطرة عليه
بوركتي على ما قدمتي أخيتي
من فضلك الا ترين ان القسم المناسب لما قدمتي هو التنمية البشرية…؟؟
شكرا لك لكن لم اعرف ان استطعتي تبديله
الكمال لله … لكن هذه الوسائل تجعل الانسان يصل الى قمة النجاح والكمال
بارك الله فيك على الموضوع الجميل حلا ..
وبارك الله فيك على المرور العطر
موضوع في القمة مشكورة يالغالية
وردك هو الاروع شكرا
لكن الزمن الذي نعيش فيه نحن الان لايسمح لك ان تضعي الثقة التامة في نفسك او في غيرك لانه لايملك قبول الثقة التي تضعيها وانا يا اختي العزيزة صدقيني اقسمت بالله ان لااضع الثقة في احد بعدما تحطم قلبي نهائيا فانا صرت لا انصح حالي على ان اضع الثقة حتى ولو كانت في اختي واصبحت الان مشردة الذهن لا اعرف الصحيح من الصواب فارجو منك ان تساعديني على مدى جرح و الم قلبي و في الاخير اشكرك على كلامك العسل
حتى انا مثلك لان اصبح قلبي مجروح جرح كبير وقد انجرح مرتين وانا مثلك لااضع ثقة في احد لكن بتاكيد اضع ثقتي بربي وفي نفسي
بارك الله فيك
و أثابك الفردوس