علامة 20 في التقويم المستمر هل هذا مستحيل؟
السلام عليكم
هناك بعض الاساتذة يقولون بانهم مستحيل يعطون للتلميذ علامة 20 في التقويم المستمر مهما كان يشارك ويدرس ومتخلق ويقولون ان التلميذ ليس عالما حتى نعطيه علامة 20
-هل توافق هؤلاء الاساتذة في هذا؟
-في رايك هل اعطاء علامة 20 في التقويم المستمر مستحيل كما يقول بعض الاساتذة؟ ولماذا؟
– وكيف يمكن اقناع هؤلاء الاساتذة بان علامة 20 ممكنة في التقويم لمن يستحقها
وشكرا
انتظر تفاعل الاعضاء الكرام
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أما بعد
أختي الفاضلة نعم إن حصول التلميد على علامة 20 في التقويم المستمر من المستحيلات لأاني أنا كنت أدرس في الثلاث السنوات الماضية ولم أقدم فيها علامة 20 في التقويم المستمر بالرغم من أنه كان لدي بعض التلاميذ إن لم أكن أبالغ يكتبون الحل قبل أن أنهي كتابة التمرين على اللوح ومع ذللك لم أعطهم العلامة الكاملة في التقويم االمستمر ياترى لمذا لانقدم العلامة الكاملة في التقويم المستمر ؟
01 التقويم المستمر ليس إمتحان بل هو مرحلة مراقبة للتلميذ خلال فترة معينة وتلك الفترة يتغير فيها سلوك التلميذ من الحسن إلى الأحسن أو من الأحسن إلى السيء لذلك لاتقدم العلامة الكاملة
02 لو قدمنا العالمة الكاملةللتلميذ فقد يصاب بالغرور أو يصاب بالكسل ولكن إدا قدمت له قريب من العلامة الكاملة كأن تعطيه 18.5 أو 19 أو 19.5 فإنه يبقى يعمل من أجل بلوغ مابقى له من النقاط
وإن شاء الله تدرسين وتعرفين السسب أكثر فالمتفرج ليس كالاعب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أما بعد
أختي الفاضلة نعم إن حصول التلميد على علامة 20 في التقويم المستمر من المستحيلات لأاني أنا كنت أدرس في الثلاث السنوات الماضية ولم أقدم فيها علامة 20 في التقويم المستمر بالرغم من أنه كان لدي بعض التلاميذ إن لم أكن أبالغ يكتبون الحل قبل أن أنهي كتابة التمرين على اللوح ومع ذللك لم أعطهم العلامة الكاملة في التقويم االمستمر ياترى لمذا لانقدم العلامة الكاملة في التقويم المستمر ؟ 01 التقويم المستمر ليس إمتحان بل هو مرحلة مراقبة للتلميذ خلال فترة معينة وتلك الفترة يتغير فيها سلوك التلميذ من الحسن إلى الأحسن أو من الأحسن إلى السيء لذلك لاتقدم العلامة الكاملة 02 لو قدمنا العالمة الكاملةللتلميذ فقد يصاب بالغرور أو يصاب بالكسل ولكن إدا قدمت له قريب من العلامة الكاملة كأن تعطيه 18.5 أو 19 أو 19.5 فإنه يبقى يعمل من أجل بلوغ مابقى له من النقاط وإن شاء الله تدرسين وتعرفين السسب أكثر فالمتفرج ليس كالاعب |
مشكور اخي الفاضل على الرد المميز و الهادف جزاك الله كل خيرا
استاذي الفاضل انا وضعت الموضوع بناء على ما الاحظه فالكثير لا يحصل على علامة 20 ففربما كما قلت استادي قد يصاب بالغرور او الكسل لكن اخي الفاضل انا كنت اتحصل على علامة 20 في التقويم المستمر و تقريبا في كل المواد لكن لم الحظ على نفسي اي شيء ( لا اقصد ان اتفاخر بنفسي ) لكن بالرغم من ذلك في المواد المتبقية كان الاسااتذة الكرام يقولون لي ان علامة 20 لا تعطى مع انها كانت تعطى لي في بعض المواد
لدا هنا تولدت لدي اشكالية جديدة لمادا بعض الاساتذة يعطون 20 و البعض الاخر لا ؟؟؟؟
العفو منك اخي خالد
و مشكور
ارجوك سامحني
هناك نقطة أقوله لك وهي أن بعض الأساتدة تغلب عليهم العاطفة فلا يعرفون كيف يقيمون التلاميذ وهذا أكبر سلبيات العلم والتعليم
أدكر عندما كنت في الجامعة وطلبت من الأستاذ أن يضيف لي نقطة حتي لا أدخل الإمتحان الشامل فقال لي لاتوجد عاطفة في العلم وإذا وجدت فلماذا نضع الإمتحانات إذا
هناك نقطة أقوله لك وهي أن بعض الأساتدة تغلب عليهم العاطفة فلا يعرفون كيف يقيمون التلاميذ وهذا أكبر سلبيات العلم والتعليم
أدكر عندما كنت في الجامعة وطلبت من الأستاذ أن يضيف لي نقطة حتي لا أدخل الإمتحان الشامل فقال لي لاتوجد عاطفة في العلم وإذا وجدت فلماذا نضع الإمتحانات إذا |
اه حسنا قد فهمت اخي
و ارى انه الصواب بعينه في عبارة **** لاتوجد عاطفة في العلم وإذا وجدت فلماذا نضع الإمتحانات إذا ؟؟؟ ******
مشكور اخي رد مقنع فقد اقنعتني 100/100 الحمد لله و اخيرا وجدت جوابا مقنعا
لكنيي لم اعتقد يوما انه لا توجد عاطفة في العلم
جزاك الله خيرا استاذي الفاضل الله يخليك
قال النبي صلى الله عليه وسلم " من كتم علماً الجمه الله بلجامٍ من نارٍ يوم القيامة " أسأل الله أن لا نكون منهم
اللهم امين اخي
مشكور مجددا و مشكور على كل شيء
جزاك الله الفردوس الاعلى
اختي هذي علاحساب المادة مثلا كاين لي يحسبو الاستجوابات يعني اتجيبي 20 تحطلك 20
و كما التربية الاسلامية يعطيني 20
الطريقة تختلف من استاذ لاخر
اختي هذي علاحساب المادة مثلا كاين لي يحسبو الاستجوابات يعني اتجيبي 20 تحطلك 20
و كما التربية الاسلامية يعطيني 20 الطريقة تختلف من استاذ لاخر |
وجهة نظر صحيح
مشكورة اختي الغالية جزاك الله خيرا
باركالله فيك
حسنا اختي اية
انا طوال الاعوام التي درستها
رايت مرة استاذ وضع العلامة الكاملة بالتقويم المستمر في مادة الرياضيات
واغلب الاساتذة لا يمنحون العلامة الكاملة
ربما للاسباب التي ذكرها استاذنا هنا* الاخ الكاسر*
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إليكم في هذا الموضوع التقويم الشخصي في مادة اللغة العربية لشهر أكتوبر للسنة الأولى من التعليم الثانوي جذع مشترك آداب للموسم الدراسي 2022/2011
مؤسسة مرواني الجيلالي بالشطية – الشلف
التحميل من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
takwiim.pdf | 539.6 كيلوبايت | المشاهدات 495 |
شكرا على الموضوع بارك الله فيك
تقرير حول تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي
الموضوع : تقرير حول تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي .
الموضوع الرابع :عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري . بطاقة منهجية لسير الجلسات وتصميم التقارير . -جوانب التدعيم : 3- اقتراحات وإجراءات المعالجة والتحسين :
|
رد: تقرير حول تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي
الشكر الجزيل لك على هذا الإنجاز الرائع
| مذكرات الاسبوع الأول للسنة الخامسة 5 ابتدائي التقويم التشخيصي
تحميل مذكرات الاسبوع الاول الخامسة ابتدائي س5
اسبوع التقويم التشخيصي http://www.ouarsenis.com/up/download82376.html
|
رد: مذكرات الاسبوع الأول للسنة الخامسة 5 ابتدائي التقويم التشخيصي
سنة لي راح نقوم بيها شهادة الابتدائية
| مواضيع التقويم النقدي في اللغة العربية لطلبة البكالوريا
خاص بالتقويم النقدي
* خصائص أدب المنفى : – الحنين إلى الوطن – ذكر مآثر الوطني – الإهتمام بالصورة الشعرية – البكاء على فراق الأهل والمحبة – طغيان مسحت (ظاهرة الحزن على القصيدة) – النزعة الإنسانية * مظاهر التجديد في القصيدة العربية المعاصرة: – بناء القصيدة أو النص على وحدة التفعيلة دون تقيد بعدد التفعيلات في السطر – تجلي الوحدة العضوية (الترابط بين وحدات النص أي أبيات النص ترابطا يستحيل معه التقديم أو التأخير) – شيوع ظاهرة الرمز – التعبير بالصورة الشعرية التي حلت محل البيان والبديع التقليدي – الإهتمام أكثر بالمضمون أو المحتوى – المزج بين بساطة اللغة والعمق الدلالي للألفاظ (إستخدام الألفاظ الموحية) – شيوع النزعة التفاؤلية أو التشاؤمية – النزعة الإنسانية * خصائص أسلوب البشير الإبراهيمي: – محافظ متأثر بمدرسة الصنعاء اللفظية التي تعني بإختيار الألفاظ وتزيين العبارة بألوان البيان والبديع دون إهمال المعنى * أسلوب إبن خلدون: – أسلوبه في الكتابة هو الأسلوب العلمي التأدب ومن أسسه إختيار الألفاظ والدقة – الموضوعية – الإكثار من المصطلحات – الإجمال – التفصيل * مميزات أسلوب البوصيري: – الرصانة والجزالة وحسن إستعمال البديع – الإقتباس من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف – صدق العاطفة والإحساس – بساطة الإفكار وتكرارها في بعض الأحيان – إعتماده على وحدة البيت – كثرة التضمين والبديع نتيجة عن توليد المعنى * مميزات أسلوب إبن نباتة المصري: – التقليد على مستوى الشكل والمضمون – إعتماده على وحدة البيت (وهي استقلال كل بيت شعري بمعنه عما قبله ومن بعده من الأبيات) – كثرة التضمين والبديع نتيجة عن توليد المعنى * مميزات أسلوب القزويني: – إعتماد أسلوب علمي مباشر – إعتماد المصطلحات العلمية المناسبة لطبيعة الموضوع – الإطالة والتفضيل وتكثيف مادة (المعلوت والإستشهادات نتيجة إتباعه طريقة الجمع – خلو أسلوبه من الجمال الفني وغلبة الطابع السردي عليه * مميزات أسلوب عبد الرحمن بن خلدون: – إعتماد الطريقة العلمية في طرح الألإكار ومناقتها – وضوح المعاني وترابطها – سلامة التركيب وخلوه من الركاكة التي شاعت في عصره -الإستعنة بألوان البيان والبديع بالقسم الذي يخدم الفكرة * مميزات أسلوب محمد سامي البارودي: – المزج ين التجربة الشعورية الصادقة وخاصية المعاكاة والتقليد وذلك لكونه متأثرا بفعول الشعراء – وضوح الألفاظ وخلوها من العامية التي شاع ذكرها عند الشعراء السابقين خلال مرحلة الضعف كما أنها إمتداد للقاموس اللغوي القديم – عباراته جزلة محكمة النسيج ليس فيها غموض أو إلتواء – توظيف الصور بالقدر الذي يخدم المعنى * مميزات أسلوب أحمد شوقي: – محاكاة الشعراء القدامى في الشكل والمضمون – إعتماد اللغة الراقية – التجديد في الوزن والقافية – سهولة اللغة والتراكيب – إعتماد الوحدة الموضوعية (أي عدم المزوج من الموضوع الواحد) – جودة المعاني – تبنيه كمبادئ المدرسة الكلاسيكية * مميزات أسلوب إيليا أبو ماضي: – تبنيه لمبادئ الإتحاد الرومنسي الذي يدعوا إلى التجديد شكلا ومضمونا – سهولة اللغة والبعد عن الغموض والتعقيد – بروز النزعة الفاؤلية عنده – بروز النزعة الإنسانية عنده – توظيف عناصر الطبيعة لخدمة تجربة الشعورية – ترابط أجزاء القصيدة من خلال الوحدة العضوية والموضوعية – النظرة الفلسفية للإنسان والكون * مميزات أسلوب صلاح عبد الصبور: – التجديد في الشكل والمضمون – إعتماد الرموز وحسن إنتقائها وإعطائها بعدا تراثيا – توظيف الأسطورة – إعتماد التكرار الذي يسهم في ترابط المعاني وجعلها نسيجا واحدا * مميزات أسلوب أمل دنقل: – السمو بالكلمات المألوف إلى متوى الكلمات المؤثرة – إعتماد الرموز وذلك بتوظيف التاريخ الأدبي والسياسي إعطائها أبعادا جديدة – الميل إلى التجديد العروض كتوظيف أكثر من بحر في قصيدة واحدة – توفير الحياة العضوية والموضوعية في قصائده * مميزات أسلةوب رشيد سليم الخوري: – تبنيه لمبادئ الرابطة القلمية – إستمد موضوعاته من الواقع السياسي والإجتماعي – بروز النزعة القومية – إعتماد الرمز كأداة التعبير – صدق الشعور – توهج العاطفة وبراعة التصوير – التكرار سواء كان ذلك على مستوى الشكل أو المضمون – إعتماد الصور والمحسنات في غير التكلف (وسائل لا غايات) * مميزات محمود درويش: – بساطة العبارة وعمق الفكرة – توظيف الرموز الأدبية والتارخية – إعتماد الصور البيانية التي توحي بالمعنى وتزيده جمال – إحياء العبارة وغلبة مسجه الحزن عليها * مميزت أسلوب محمد الصالح الباوية: – تخطي الحدود الضيقة للغة وتحويلها من كونها مجرد آداب للتواصل إلى جمال فني مفعم بالتحدي – توظيف الرموز اللغوية – الإستعانة بألوان البيان التي يساهم في بناء المعاني – شيوع ظاهرة التكرار لديه وهي ظاهرة مرتبطة بالحالة النفسية لديه * مميزات أسلوب نزار قباني: – بروز النزعة القومية لديه – المزج بين الأدب والسياسة والتاريخ مذمة الموضوع – الميل إلى التكرار في المعاني والألفاظ – استعمال الألفاظ الموحية – إعتماد الرموز وتنويعه بين التاريخي والديني – توظيف الألوان البيانية بصورة عفوية لتخدم المعنى * مميزات أسلوب نازك الملائكة: – التعبير عن المواقف من خلال بناء شعري تصويري سردي – المزج بين اللغة البسيطة والعميقة ذات الولالات الموحية – البناء الموسيقي الخادم للموقف والمتفاعل معه – ترابط أجزاء القصيدة من خلال إعتماد الوحدتين بين العضوية والموضوعية – إعتماد الرادف والتضاد لتوضيح المعنى وتأكيده * مميزات أسلوب ميخائيل نعيمة: – البساطة والوضوح – الإعتماد على المقارنة والتعليل والمناقشة الخالية من التكلف – الإطناب في المعاني والألفاظ – توظيف الخيال لخدمة المعنى – إصدار الأحكام * مميزات أسلوب توفيق الحكيم: – القدرة على توظيف اللغة العربية توظيفا ذرابيا – البراعة في إدارة الحوار الذي يعطي من خلاله إنسجاما وتماسكا عضويا – تحكمه في شخصياته وعدم ترك حرية التصرف لها – براعته في توظيف اللغة المناسبة لكل شخصية * مميزات أسلوب شفيق الكمالي: – بروز النزعة الإنسانية التفاؤلية لديه – إعتماد الرمز – التذكير بالبطولات والوقائع التاريخية مع اسقاط الشخصيات التاريخية القديمة على الحديثة – إستخدام الألفاظ الموحية – إعتماد التكرار الذي يسهم في اتساق النص وترابطه – البراعة في تصوير المواقف * مميزات أسلوب البشير الإبراهيمي: – التأنق في الأسلوب بلاغة ومعجما – إعتماد الإقتباس والتضمين كثرة وذلك بسب تشبعه بالثقافة العربية والإسلامية – توظيف الصور البيانية والمحسنات البديعية بكثرة ولكن ليس من باب التكلف وإنما بإعتبار أن أسلوبه إمتداد لمدرسة الصنعة اللفظية – إنتقاء الألفاظ من القاموس اللغوي القديم – الوحدة الموضوعية * مميزات أسلوب طه حسين: – أسلوبه من السهل الممتنع – ميله إلى الإطناب والتكرار الفني الذي يهدف من خلاله إلى الإلحاح على المعنى – كثرة إستعمال الروابط اللفظية المختلفة – دقة التصوير الفني – التأثر بأسلوب القرآن الكريم (الإقتباس) * مظاهر التجديد في الشعر العربي الحديث: – اتخذت الحركات التجديدية مظهران: 1/ مظهر فردي كمحاولة أحمد شوقي في الفن المسرحي 2/ مظهر جماعي كمدرسة الديوان جماعة أبولو ومدرسة الشعر الحر وقد تجلت أبرز دعواتهم للتجديد في: *توسيع دائرة الموضوعات الشعرية وعدو الوقوف عند الأغراض التقليدية التي طرحها الشعراء القدماء إذ إن كل شيئ لديهم يصلح أن يكون موضوعا شعريا مهما كان بسيطا * ضرورة توفير الوحدة العضوية في بناء القصيدة حتى تكون أجزائها متلاحمة * توزيع في الاوزان والقوافي حتى تتلائم والحالات الشعورية الذي يعبر عنها الشعر وعدم التقيد بالإظافة لأنها في نظرهم قد تدفع الشاعر إلى إستخدام الكلمات الغير مناسبة مضطرا إليها تحت قيود القافية * خصائص أدب المهجر: – التجديد في الموضوعات – الصدق في التعبير – الميل إلى إستخدام الرمز أحيانا – الإهتمام بالمعاني – التنويع في الاوزان والقوافي التساهل في اللغة والتصرف قواعدها مع تمنياتي بالنجاح للجميع
|
رد: مواضيع التقويم النقدي في اللغة العربية لطلبة البكالوريا
جعلهـ اللهـ فيـ ميزانــ حسناتكـ
|
رد: مواضيع التقويم النقدي في اللغة العربية لطلبة البكالوريا
جزيل الشكر على مرورك الطيب……بالتوفيق ان شاء الله
| التقويم الذاتي للمعلم
التقويم الذاتي للمعلم
| بطاقة المتابعة والتقويم لأطفال قسم التحضيري
الســـــــــــــــلام عليكـــــــــــــــــم
أتمنى أن يكون الجميع بخير وعافية أقدم لكم ملف: بطاقة المتابعة والتقويم لأطفال قسم التحضيري منظمة ومرتبة = جاهز للطباعة=
الرابط الأول الرابط الثاني أتمنى أن ينال الموضوع رضاكم لاتنسونا من دعواتكم
|
رد: بطاقة المتابعة والتقويم لأطفال قسم التحضيري
شكراااااااااااااااا
| تحميل ملخصات التقويم النقدي للسنة الثالثة اداب
| التقويم وانواعه في المقاربة في الكفاءات
التقويم وانواعه..
يصنف التقويم إلى أربعة أنواع :-
وسوف أتعرض في هذا البحث لأنواع التقويم السابقة بشيء من التفصيل ثم أوضح دور كل منها في تحسين التعلم لدى التلاميذ ….. أولاً : التقويم القبلي … يهدفالتقويم القبلي إلى تحديد مستوى المتعلم تمهيداً للحكم على صلاحيته فيمجال من المجالات ، فإذا أردنا مثلاً أن نحدد ما إذا كان من الممكن قبولالمتعلم في نوع معين من الدراسات كان علينا أن نقوم بعملية تقويم قبليباستخدام اختبارات القدرات أو الاستعدادات بالإضافة إلى المقابلات الشخصيةوبيانات عن تاريخ المتعلم الدراسي وفي ضوء هذه البيانات يمكننا أن نصدرحكماً بمدى صلاحيته للدراسة التي تقدم إليها . وقد نهدف من التقويم القبلي توزيع المتعلمين في مستويات مختلفة حسب مستوى تحصيلهم . وقديلجأ المعلم للتقويم القبلي قبل تقديم الخبرات والمعلومات للتلاميذ ،ليتسنى له التعرف على خبراتهم السابقة ومن ثم البناء عليها سواء كان فيبداية الوحدة الدراسية أو الحصة الدراسية . فالتقويم القبلي يحددللمعلم مدى توافر متطلبات دراسة المقرر لدى المتعلمين ، وبذلك يمكن للمعلمأن يكيف أنشطة التدريس بحيث تأخذ في اعتبارها مدى استعداد المتعلم للدراسة . ويمكن للمعلم أن يقوم بتدريس بعض مهارات مبدئية ولازمة لدراسة المقررإذا كشف الاختبار القبلي عن أن معظم المتعلمين لا يمتلكونها ثانياً : التقويم البنائي …. وهوالذي يطلق عليه أحياناً التقويم المستمر ، ويعرف بأنه العملية التقويميةالتي يقوم بها المعلم أثناء عملية التعلم ، وهو يبدأ مع بداية التعلمويواكبه أثناء سير الحصة الدراسية . ومن الأساليب والطرق التي يستخدمها المعلم فيه ما يلي : المناقشة الصفية .* ملاحظة أداء الطالب . * الواجبات البيتية ومتابعتها . * النصائح والإرشادات . * حصص التقوية .* والتقويمالبنائي هو أيضاً استخدام التقويم المنظم في عملية بناء المنهج ، فيالتدريس وفي التعلم بهدف تحسين تلك النواحي الثلاث وحيث أن التقويمالبنائي يحدث أثناء البناء أو التكوين فيجب بذل كل جهد ممكن من أجلاستخدامه في تحسين تلك العملية نفسها . وعند استخدام التقويم البنائيينبغي أولاً تحليل مكونات وحدات التعلم وتحديد المواصفات الخاصة بالتقويمالبنائي ، وعند بناء المنهج يمكن اعتبار الوحدة درس واحد تحتوي على مادةتعليمية يمكن تعلمها في موقف محدد ، ويمكن لواضع المنهج أن يقوم ببناءوحدة بأداء بوضع مجموعة من المواصفات يحدد منها بشيء من التفصيل المحتوى ،وسلوك الطالب ، أو الأهداف التي ينبغي تحقيقها من جراء تدريس ذلك المحتوىوتحديد المستويات التي يرغب في تحقيقها ، وبعد معرفة تلك المواصفات يحاولواضعي المادة التعليمية تحديد المادة والخبرات التعليمية التي ستساعدالطلاب على تحقيق الأهداف الموضوعة ، ويمكن للمعلم استخدام نفس المواصفاتلبناء أدوات تقويم بنائية توضح أن الطلاب قد قاموا بتحقيق الكتاباتالموضوعة وتحدد أي نواح منها قام الطلاب فعلاً بتحقيقها أو قصروا فيها . إن أبرز الوظائف التي يحققها هذا النوع من التقويم هي :- * توجيه تعلم التلاميذ في الاتجاه المرغوب فيه . * تحديد جوانب القوة والضعف لدى التلاميذ ، لعلاج جوانب الضعف وتلافيها ، وتعزيز جوانب القوة . تعريف المتعلم بنتائج تعلمه ، وإعطاؤه فكرة واضحة عن أدائه . * إثارة دافعية المتعلم للتعلم والاستمرار فيه .* مـراجعة المتعلم في الـمواد التي درسهـا بهدف ترسيخ المعلومات المستفادة منها . * تجاوز حدود المعرفة إلى الفهم ، لتسهيل انتقال أثر التعلم .* تحليل موضوعات المدرسة ، وتوضيح العلاقات القائمة بينها . * وضع برنامج للتعليم العلاجي ، وتحديد منطلقات حصص التقوية .* * حفز المعلم على التخطيط للتدريس ، وتحديد أهداف الدرس بصيغ سلوكية ، أو على شكل نتاجات تعلمية يراد تحقيقها . كماأن تنظيم سرعة تعلم التلميذ أكفأ استخدام للتقويم البنائي فحينما تكونالمادة التعليمية في مقرر ما متتابعة فمن المهم أن يتمكن التلاميذ منالوحدة الأولى والثانية مثلاً قبل الثالثة والرابعة وهكذا …. ويبدو ذلكواضحاً في مادة الرياضيات إلا أن الاستخدام المستمر للتقويمات القصيرةخاصة إذا ما صاحبتها تغذية راجعة يرتبط بمستوى تحصيل الطلاب . ثالثاً : التقويم التشخيصي …. يهدفالتقويم التشخيصي إلى اكتشاف نواحي القوة والضعف في تحصيل المتعلم ،ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالتقويم البنائي من ناحية وبالتقويم الختامي منناحية أخرى حيث أن التقويم البنائي يفيدنا في تتبع النمو عن طريق الحصولعلى تغذية راجعة من نتائج التقويم والقيام بعمليات تصحيحية وفقاً لها ،وهو بذلك يطلع المعلم والمتعلم على الدرجة التي أمكن بها تحقيق مخرجاتالتعلم الخاصة بالوحدات المتتابعة للمقرر . ومن ناحية أخرى يفيدناالتقويم الختامي في تقويم المحصلة النهائية للتعلم تمهيداً لإعطاء تقديراتنهائية للمتعلمين لنقلهم لصفوف أعلى . وكذلك يفيدنا في مراجعة طرق التدريسبشكل عام . أما التقويم التشخيصي فمن أهم أهدافه تحديد أسباب صعوباتالتعلم التي يواجهها المتعلم حتى يمكن علاج هذه الصعوبات ، ومن هنا يأتيارتباطه بالتقويم البنائي ، ولكن هناك فارق هام بين التقويم التشخيصيوالتقويم البنائي أو التكويني يكمن في خواص الأدوات المستعملة في كل منهما . فالاختبارات التشخيصية تصمم عادة لقياس مهارات وصفات أكثر عمومية مماتقيسه الأدوات التكوينية . فهي تشبه اختبارات الاستعداد في كثير منالنواحي خصوصاً في إعطائها درجات فرعية للمهارات والقدرات الهامة التيتتعلق بالأداء المراد تشخيصه . ويمكن النظر إلى الدرجات الكلية في كلمقياس فرعي مستقلة عن غيرها إلا أنه لا يمكن النظر إلى درجات البنودالفردية داخل كل مقياس فرعي في ذاتها . وعلى العكس من ذلك تصمم الاختباراتالتكوينية خصيصاً لوحدة تدريسية بعينها ، يقصد منها تحديد المكان الذييواجه فيه الطالب صعوبة تحديداً دقيقاً داخل الوحدة ، كما أن التقويمالتشخيصي يعرفنا بمدى مناسبة وضع المتعلم في صف معين . والغرض الأساسي إذاً من التقويم التشخيصي هو تحديد أفضل موقف تعلمي للمتعلمين في ضوء حالتهم التعليمية الحاضرة . تشخيص مشكلات التعلم وعلاجها : قديرى المعلم كل فرد في الفصل كما لو كان له مشكلته الخاصة ، إلا أنه فيالواقع هناك مشكلات كثيرة مشتركة بين المتعلمين في الفصل الواحد مما يساعدعلى تصنيفهم وفقاً لهذه المشكلات المشتركة ، ولمساعدة المتعلمين لابد أنيحدد المعلم مرحلة نموهم والصعوبات الخاصة التي يعانون منها ، وهذا هوالتشخيص التربوي ، وكان في الماضي قاصراً على التعرف على المهاراتوالمعلومات الأكاديمية ، أما الآن فقد امتد مجاله ليشمل جميع مظاهر النمو . ولذلك فإن تنمية المظاهر غير العقلية في شخصيات المتعلمين لها نفس أحقيةتنمية المهارات والمعرفة الأكاديمية . ولا يمكن أن يكون العلاج ناجحاًإلا إذا فهم المعلمون أسس صعوبات التعلم من حيث ارتباطها بحاجات المتعلمالخاصة وأهمية إشباعها . والتدريس الجيد هو الذي يتضمن عدة أشياء هي :- مقابلة المتعلمين عند مستواهم التحصيلي والبدء من ذلك المستوى . * * معرفة شيء عن الخبرات والمشكلات التي صادفوها للوصول لتلك المستويات . إدراك أثر الخبرات الحالية في الخبرات المدرسية المقبلة . * ويرتكز تشخيص صعوبات التعلم على ثلاثة جوانب :- أولاً : التعرف على من يعانون من صعوبات التعلم .. هناك عدة طرق لتحديد المتعلمين الذين يعانون من صعوبات التعلم ، وأهم هذه الطرق هي :- إجراء اختبارات تحصيلية مسحية . الرجوع إلى التاريخ الدراسي لأهميته في إلقاء الضوء على نواحي الضعف في تحصيل المتعلم حالياً .* البطاقة التراكمية أو ملف المتعلم المدرسي .* ثانياً : تحديد نواحي القوة والضعف في تحصيلهم … لاشك أن الهدف من التشخيص هو علاج ما قد يكون هناك من صعوبات ، ولتحقيق ذلكيستطيع المعلم الاستفادة من نواحي القوة في المتعلم وأول عناصر العلاجالناجح هو أن يشعر المتعلم بالنجاح والاستفادة من نواحي القوة في التعلمتحقق ذلك . ويتطلب تحديد نواحي القوة والضعف في المتعلم مهارات تشخيصية خاصة لابد للمعلم من تنميتها حتى ولو لم يكن مختصاً . وهناك ثلاثة جوانب لابد من معرفتها واستيعابها حتى يستطيع المعلم أن يشخص جوانب الضعف والقوة في المتعلم وهذه الجوانب هي :- فهم مبادئ التعلم وتطبيقاتها مثل نظريات التعلم وتطبيقاتها في مجالالتدريس ، وعوامل التذكر والنسيان ومبادئ انتقال أثر التعلم . القدرةعلى التعرف على الأعراض المرتبطة بمظاهر النمو النفسي والجسمي التي يمكنأن تكون سبباً في الصعوبات الخاصة ، وقد يحتاج المعلم في تحديد هذهالأعراض إلى معونة المختصين وهؤلاء يمكن توفرهم في الجهات المختصة . القدرة على استخدام أساليب وأدوات التشخيص والعلاج بفهم وفاعلية ، ومنأمثلة هذه الأدوات الاختبارات التحصيلية المقننة إذا كانت متوفرةوالاختبارات والتمرينات التدريبية الخاصة بالفصل . ثالثاً : تحديد عوامل الضعف في التحصيل … يستطيعالمعلمون الذين لهم دراية بالأسباب العامة لضعف التحصيل الدراسي للمتعلمووضع فروض سليمة حول أسباب الصعوبات التي يعاني منها تلاميذهم . فقد يكونالضعف الدراسي راجعاً إلى عوامل بيئية وشخصية كما يعكسها الاستعدادالدراسي والنمو الجسمي والتاريخ الصحي وما قد يرتبط بها من القدراتالسمعية والبصرية والتوافق الشخصي والاجتماعي . العــلاج .. إلىجانب معرفة ما يحتاج الأطفال إلى تعلمه لابد أن يعرف المعلمون أفضلالوسائل التي تستخدم في تعليمهم . ويمكن للعلاج أن يكون سهلاً لو كانالأمر مجرد تطبيق وصفة معينة ، ولكن هذا أمر غير ممكن في مجال صعوباتالتعلم والعجز عن التعلم فالفروق الفردية بين المتعلمين أمر واقع مما يجعلمشكلة آخرين إلى عيوب في التدريس وهكذا . وصعوبات التعلم متنوعة وعديدةولكل منها أسبابها . وقد ترجع مشكلة الكتابة الرديئة مثلاً إلى نقص النموالحركي بينما ترجع لدى طفل آخر إلى مجرد الإهمال وعدم الاهتمام . ورغماختلاف أساليب وطرق العلاج إلا أن هناك بعض الإرشادات التي تنطبق علىالجميع ويمكن أن تكون إطاراً للعمل مع من يعانون من مشكلات في التحصيلالدراسي وهي :- أن يصحب البرنامج العلاجي حوافز قوية للمتعلم .* أن يكون العلاج فردياً يستخدم مبادئ سيكولوجية التعلم . أن يتخلل البرنامج العلاجي عمليات تقويم مستمرة تطلع المتعلم على مدىتقدمه في العلاج أولاً بأول ، فإن الإحساس * بالنجاح دافع قوي علىالاستمرار في العلاج إلى نهايته . رابعاً : التقويم الختامي أو النهائي …. ويقصدبه العملية التقويمية التي يجري القيام بها في نهاية برنامج تعليمي ، يكونالمفحوص قد أتم متطلباته في الوقت المحدد لإتمامها ، والتقويم النهائي هوالذي يحدد درجة تحقيق المتعلمين للمخرجات الرئيسية لتعلم مقرر ما . ومنالأمثلة عليه في مدارسنا ومؤسساتنا التعليمية الامتحانات التي تتناولمختلف المواد الدراسية في نهاية كل فصل دراسي وامتحان الثانوية العامةوالامتحان العام لكليات المجتمع . والتقويم الختامي يتم في ضوء محدداتمعينة أبرزها تحديد موعد إجرائه ، وتعيين القائمين به والمشاركين فيالمراقبة ومراعاة سرية الأسئلة ، ووضع الإجابات النموذجية لها ومراعاةالدقة في التصحيح
|
رد: التقويم وانواعه في المقاربة في الكفاءات
بارك الله فيك وجعل جميع أعمالك في ميزان الحسنات
|