[align=center]تجربة المتدربة نوف شمسان في دورة التدريبات العقلية و انعاش العقل
منقولة من موقع التدريبات العقلية إشراف الدكتور علي الربيعي
عظيم الشكر والثناء لله تعالى الذي مَنْ علي وسخر لي هذه الدورة المباركة وجمعني بهذا الجمع الطيب من أخوات وأخوان وأمهات وآباء بالنسبة لي ،
ومن ثم جزيل الشكر وصادق الدعاء للشيخ والدكتور الفاضل والأستاذ والمعلم /الدكتور علي الربيعي أسأل الله العظيم أن يجعله رفيق للنبيين والصديقين والشهداء والصالحين .
نبذة عني:
الاسم : نوف خالد شمسان الجنسية: يمنية مقيمة في مدينة جدة
العمر: 27 سنة المستوى الدراسي : بكالريوس حاسب آلي/نظم معلومات
حياتي ماقبل دخولي لدورة تنشيط العقل ::
فتاة عادية من بيئة عادية وسطية لم ادخل إلى حلقات تحفيظ القرآن سوى مرة واحدة بعد الصف السادس الابتدائي تم الحفظ حينها جزء تبارك …
حفظي للقرآن كان لايتجاوز جزأي (عم وتبارك) وسورة البقرة ويس
وعلاقتي مع القرآن لا استطيع القول انها جيدة كنت اراها علاقة زائر ..الحمد لله كان لي ورداً بسيطا قبل النوم او بعد الفجر او قبل الذهاب لدراستي ..أحيانا كان الشيطان يحيط بي فيجعلني أقرأ دون تركيز او يشغل تفكيري ببعض الامور فأقوم بتركه حينها استحياء من الله واحتراما له ..
كنت أحاول في رمضان أن تكون هناك أكثر من ختمة وغالبا ً كانت اثنتان والثالثة لاتكتمل
ربما هو قلة معرفة بأجر حفظ القرآن وبمنزلة حافظة القرآن ..وربما المدارس العادية التي درست بها والتي كلما كبرنا قل وقت القرآن ولم يُعطى سوى مرة واحدة في الأسبوع كانت بمثابة استراحة وفرصة لإستكمال الناقص من الدروس ربما هو المجتمع من حولي الذي لايوجد به حافظ او حافظة للقرآن بالرغم من اهتمامهم كثيراً بالدين من الجوانب الاخرى من صلاة وصيام نوافل واذكار وقراءة قرآن ولكن ليس الحفظ .. ربما مراكز تحفيظ القرآن التي تطول فيها المدة في الحفظ فلم ألتحق بها … وربما هو تقصيــري ولاشئ مما ذكر
كان دائما ً تراودني فكرة حفظ القرآن ولكن بدأ التفكير جدياً قبل أكثر من 3 سنوات بعد رؤية رأيتها وأثرت بي كثيراً بل جعلتني أبحث عن أي شي فيه تغيير لي وإضافة لصحائفي …
كانت دائماً تراودني أحلام ورؤى في حفظ القرآن وأني ابحث عن طريقة للحفظ ..كان لي صديقة مقربة اُخبرها دائما انه يجب أن نحفظ ولكنها لم تشجعني بل أن الشيطان زين لها بعض الظروف من حولها ..
للأسف اني كــ إقدام فعلي للحفظ لم أقدم وكنت دائما ً أتقاعس وأتكاسل
بعض التصورات التي كانت في عقلي قبل التحاقي بدورة انعاش العقل ومضاعفة الحفظ ::
كنت ارى ان من يحفظ القرآن والاحاديث ومتنوع العلوم والادب هو يمتلك عقل وذهن صافي نشط ويختلف عن عقلي او انه عبقري وذكي ..وكان الخوف من النسيان يجعلني دائما ً انسى ..كنت اكره المواد الدراسية التي فقط فيها حفظ .. وكان حفظي بطيئا ً جدا ً وأكرر كثيرا ً وأكتب كي أحفظ .. كان يصيبني الخوف من أي حفظ جديد لأي مجال من مجالات العلوم المختلفة
كنت أظن ان من يحفظ القرآن ثم ينسى اكثر عقاباً ..وحقيقة هو لايوجد آية او حديث يدل على هذا .. كان مجرد تصور او مقولة ربما سمعتها لذا كنت أخاف من الإقدام وكنت اظن ان بعض السور في القرآن صعبة جداً واستحالة ان تـُحفظ .. وهذا كله تصورات لاصحة لها.
معرفتي بدورة انعاش العقل ::
علمت عبر تويتر وبعد متابعة لحساب الشيخ علي الربيعي ، مؤسس علم العقليات ..ولم أكن اعلم انه يوجد في الوجود مثل هذا الشيء ..قمت بمراسلتهم لمعرفة التفاصيل وقامو بالرد مباشرة ..قرأت في الموقع التجارب والطريقة .. وفكرت جديا ً بالالتحاق ..أخبرت أختي بها وفرحت كثيرا ً أنها من المنزل ، قمت بالاستخارة ثم سجلت اسمي …
الظروف والصعوبات من حولي::
في بداية الأمر لم ألقى تشجيعا ً من احد ممن حولي ولاحتى من أهلي لأن الامر كان غريباً عنهم كان يكون حفظ للقرآن بواسطة الكمبيوتر والانترنت.. ولكني أصررت على خوض هذه التجربة وكنت أقول حينها في نفسي أنها تسخير من الله واستجابة للدعاء حين دعوت الله أن يسخر لي طريقة أحفظ بها كتابه العزيز
في بعض الأحيان كنت أحزن عندما لا اجد اهتماماً ممن حولي بما انا فيه ولكن تغلبت على هذا الأمر بعد كلمات بسيطة كان يقولها الدكتور في المحاضرات ..
بعد أسبوعين من بداية الدورة قدر الله لأختي ان تمر بظرف صحية أن تعمل عملية وتبقى في منزلنا مع أطفالها مدة شهر ونصف
أبناء أختي أكثر تعلقاً بي من والدتي ..
و أعمارهم متقاربة(4 سنوات /سنتين/سنة) في تلك الفترة انا لهم أما ً ثانية .. وليس بالسهل ان تكون مسؤولاً عن 3 أطفال فجأة ومسؤولا عن كل مايخصهم ..والجميع يلاحظ ان الاطفال هذه الايام اكثر إشغالا ً من ذي قبل ..
كان اغلب وقتي ممتلئا ً.. ومسؤلياتي كثيرة ونوعا ما 90% من مسؤليات وامور المنزل هيا من نصيبي ..لايوجد عندي خادمة ولكن انظم وقتي قدر الاستطاعة ..كانت تلك الفترة في وسط الدورة وهي أخصب المراحل حين بدأت تتغير التصورات والأفكار والتخلص من الأوهام
كان غالبا ً الحفظ والقيام بالواجبات وكتابة التلخيص مقسم بين 3 ساعات في اليوم ..قبل صلاة المغرب وقبل الفجر وبعد الفجر في كل وقت ساعة ..لأني وقت كان ممتلئا .. دون ارادتي
أثناء دورة انعاش العقل وما لمسته من تقدم ::
في بداية الدورة وعندما تحدث الدكتور عن مراحل ومحطات التعلم العقلي كنت أجد نفسي في (مرحلة بناء العلاقة والتواصل) كان الخوف من عدم التقدم يراودني ..وكنت ألوم نفسي كثيراً لماذا انا في هذه المرحلة ولست في مرحلة الكلف أو العشق أو الخلة .. ولكني تقدمت ولله الحمد وأصبح القرآن هو فقط ماافكر فيه .. ومن كان همه الدنيا أتته الدنيا راغمة .. اصبح الحفظ متعة .. تحدي .. زيادة غذاء للعقل والروح ..
كان التدريب بالنسبة لي تحدي للمعتقدات ..تحدي للخوف ..تحدي لمن حولي
كنت أرى ان الحواجز تنكسر متى ما أردت ومتى ماتخيلت اني امام باب الجنة وان ما سأحفظه هو من سيفتح لي الباب ،، متى ما تخيلت أني في القبر أجدني أكثـِر من الصفحات .. وحقا ً المحاضرة التي ذكر فيها (د.علي) البعث والحساب والاهداف ، وتجارب المتدربين السابقين دفعتني الى الامام كثيراً وجعلتني لا ألتفت الى وساوس الشيطان .. بل جعلتني أقول (أنا أول من سيختم)
لازلت أتذكر صوت الأستاذ القدير المتدرب ( بدر يوسف الأحمد ) الذي ختم حفظ القرآن كاملا ولأول مرة في دورة انعاش العقل ، عندما ذكر في ذاك اليوم انه يسمعنا وهو على سرير المرض في المستشفى .. تلك اللحظة وجدت نفسي صغيرة أمام كلامه وهمته وإرادته وان الله أنعم علي بأمور كثيرة لا تحصى .. وكلما صادفني ضيق او تكاسل او نتابع تجربة المتدرب بدر يوسف الأحمد
وم والله الذي لااله الا هو تذكرت الاستاذ (بدر الاحمد) وقمت إلى القرآن ..
ومن ثم عندما حدثنا الاخ المتدرب ( تركي محمد ) عن تجربته في حفظ القرآن وأنه شخص عادي وجدت اني انطلق و لن اسمح لشئ يقيدني مادمت على الطريق الصحيح ..
تابع تجربة المتدرب تركي محمد
ومن ثم تجربة الدكتور المتدرب ( محمد الظاهري ) الذي ختم حفظ القرآن بالدورة ، عرفت فيها معلومات كثيرة وعرفت فيها ماهي قراءة الحدر .. أول مرة اعرف هذا النوع من القراءات ..وأستفدت منها كثيرا ً
ومن ثم جاء ختم الاخ المتدرب الفاضل ( خالد سويلم ) الذي ختم حفظ القرآن بالدورة أيضا ، وحديثه ووصفه عن لحظة الختم ..كان كلامه مؤثر جدا وتجربته عن بعض الصوارف جعلتني أركز أكثر عن أي شئ يحدث ليصرفني عن القرآن ..
تابع تجربة المتدرب خالد سويلم
ومن ثم كلام الشيخ الفاضل المتدرب ( علي الساير ) احد تلامذة الإمام ابن عثيمين رحمه الله ، كان دعم قوي ومطمئن لي حين قال لاتلتفت لأي خطأ اثناء القراءة ..ولاتخاف وستصل ..حين تحدث عن الخير والابواب التي تفتح مع القرآن .. ومن ثم كلام الاستاذ القدير (عبدالله بن حامد) وكلام الدكتورة (منى الحبر) ونصائحها في المعاهدة بإستمرار .. ايضا ً كلام الاخ المتدربوات دائما في الواتساب وهممهم العالية ونصائحهم
تابع تجربة المتدرب على الساير الدهاسي
تعلمت من كل كلمة قالها الشيخ تعلمت من الاخوة المتدربون في نقاشاتهم قبل المحاضرة الشئ الكثير وخاصة مداخلات الاخ المتدرب الفاضل ( محمد المقبل ) كانت مداخلاته مفيدة جدا ً لمن هم غير متعمقي ببعض المسائل أمثالي
كان رغم الضغوط من حولي الا ان الالتزام بالواجب كان اكثر ما يشغلني وكان في كل يوم اجعل نصيباً من الحفظ التدريبي والاستدلالي والمعاهدة وهذا بترتيب الوقت لأنه من الاستحالة ان لاتجد وقتا ً
حاليا ً وصلت في الحفظ الاستدلالي (الجزء 17) وهذا خير عظيم من الله أحمد الله عليه .. لأني كما ذكرت لم اكن احفظ سوى جزأي عم وتبارك وسورتي البقرة ويس
حالياً .. أكرس وقت أكثر من ذي قبل للحفظ والإتقان والمعاهدة
حاليا .. اهلي ومن حولي بدأو يهتمون بما انا فيه ..اخي ألتحق بالدورة التالية وبعض من قريباتي
في كسر الحواجز .. وصلت في آخر يوم الى دقيقة للوجه الواحد بالرغم أني كنت دائما ً أشكي من عدم التقدم .. فــ إني الآن تقدمت بفضل الله .. وثم بفضل (د.علي) وبالالتزام بالتدريبات
الصوارف من حولي ::
أغلب الصوارف كانت تعلق أبناء أختي بي تلك الفترة وأيضا مناسبات واجتماعات عائلية كثيرة وفي كل يوم الخميس ولكني كنت أحرص على الانعزال لمدة ساعتين .. ولا ألتفت لأي شيء ..كانت ايضا ً بعض العبارات ممن حولي (لاتـُجهدي نفسك ستحفظين بكل الأحوال) (متى ستنتهين) (أراك تهتمين وكأنها شهادة دكتوراه) وغيرها تزعجني ولا التفت لها
التغيير الإيجابي وما لمسته خلال هذه الدورة من تغيير ::
في مرات كثيرة عند قراءة القرآن كان يصيبني الشيطان بالضيق والشرود فيجعلني اتركه ولكن من خلال هذه الدورة وما عرفته فيها من قصص وأمور وحقائق وأحاديث كثيرة كانت جديدة بالنسبة إلي وذلك (فضل الله يؤتيه من يشاء)
الايام ماقبل الدورة مررت بعض التجارب وعشت بعض الأمور التي جعلتني سلبية نوعاً ما في تفكيري وكلامي وخوفي من القادم ولكن أجدني رجعت اكثر إيجابية وإقبالاً على الحياة ..وهذه الدورة كانت بمثابة اعادة تأهيل وبناء للعقل
ختــاما ً ::
[color="green"]كل الشكر وخالص التقدير للدكتور الفاضل /علي الربيعي على ما يبذله معنا من مجهود .. و صبره أسأل الله العظيم أن يكتب له عظيم الأجر
واسأل الله العظيم أن يبلغنا جميعا ً حفظ كتابه العزيز في اقرب وقت وأن يرفعنا بالقرآن في الدنيا والاخ المتدربرة ..وأن يجعلنا ممن يحبون لقاءه ويحب لقاءهم .. اسأل الله أن يفرحني بختم كتابه قبل شهر رمضان ..[/color][/align]
لتحميل الكتاب
http://www.eyesfile.net/17593mcjoows…D8%A9.rar.html
انعاش العقل ، التدريبات العقلية ، علي الربيعي ، google
ربما يبدوا العنوان غريبا بعض الشيئ والكلمات غير مرتبطه ببعضها ، لكن في الحقيقه هو ما قصدته ، اعتقد ان محرك البحث google هو أذكى محرك بحث موجود الآن وهو في أذكى صوره ومستوياته وتحديثاته، هل تعلمون أن هناك محرك أقوى منه وأكثر قدرة وأيسر استخداما ، ولست هنا بصدد انشاء مقارنه بين google وهذا المحرك ولكني فقط انوه لهذا الاكتشاف القديم العظيم ، وأيضا أدلكم على الطريق للحصول على امكانيات هذا المحرك البديع العملاق .
قبل ان يعرف الانترنت والتواصل الاجتماعي بل قبل ان يكون هناك وسائل اتصالات كما الآن ، يعني أيام الحمام الزاجل والأحصة وممكن قبلها كمان ، كان هناك محرك للمعلومات يبحث ويحلل ويعطي نتائج دقيقة جدا جدا جدا .
سأروي لكم هنا بعضا من نماذج البحث في هذا المحرك وسترون بأنفسكم أن google ليس بالشيء الذي يستحق المقارنه بهذا المحرك ، إذا قمنا باستخدمه الاستخدام الأمثل .
تخيل معي تعطيه كلمه فيقوم بإعطائك كل مايتعلق بها ليس لفظا فقط وإنما لفظا ومعنى ، ولديه امكانيات لخيارات اخرى بحسب الطلب ، وربما يعطيك اكثر مما تطلب
هناك ميزه في محرك البحث google أبهرت الكثير من المتصفحين له وجعلتهم يكيلون له عبارات المدح والثناء ، كانت تلك الميزه هي توقع كلمات البحث وتصحيح الخطأ الإملائي لكلمات البحث
أتدرون أن محركنا هذا يقوم بهذه العمليات قبل أن تولد الدولة التي ولد فيها مخترع googe بل يقوم بعمليات أكثر تعقيدا من عمليات google
تخيلوا معي انكم تعطون google جمل خاطئه يقوم بتفكيكها وتحليلها و يخبرك ان هذه خطأ ومكانها الصحيح في كذا وهذا كذلك خطأ والصواب هو في هذه الجملة .
اظنكم قد توصلتم إلى اننا نقصد بهذا المحرك البديع هو العقل البشري ، والسؤال الذي يلح على اذهانكم والسنتكم هو : كيف نجعل عقلنا أفضل من محرك البحث google
الإجابة بالطبع هو من الأساس أفضل منه والسؤال الآن هو كيف نستخدم عقولنا بفاعلية ؟
في الحقيقة إن من أسوأ الأشياء التي تحدث للإنسان هي تحطيمه لعقله بجهل او بقصد ، ويحدث هذا التحطيم دوما بالاعتقادات والافعال والأقوال السلبية لكن هناك محطم خفي لهذا العقل ربما لا ينتبه إليه الكثير ألا وهو عدم الفعل أي الاهمال وعدم تفعيل امكانيات العقل ، هناك الكثير من المهتمين بالبحث في العقل البشري وإمكانياته وقدراته ، لكن قليلون منهم من وصلوا إلى الحقائق التي توصل إليها مخترع علم العقليات الدكتور علي الربيعي مؤسس علم العقليات ، والمشرف على موقع التدريبات العقلية وهو الأن يقوم بالتدريب في برنامج انعاش العقل ومضاعفة الحفظ إلى 100 ضعف ، والمدهش أيضا أنك عندما تدخل إلى الموقع تجد الكثير من التجارب التي تتحدث عن تحقق حلمها ومضاعفة حفظها وكثير من المتدربين والمتدربات قاموا بنقل تجاربهم للآخرين ليوضحوا للعالم أنه لا مستحيل مع برنامج انعاش العقل ، فكل الأوهام ستهدم ، وستقوم ببناء عقلك بناءا إيجابيا صحيحا يمكنك من فهم كيف يعمل عقلك و كيف تظهر كل امكانياته وتستخدمها وكيف تزيد من قدراته وتنميها
إن المشترك في برنامج انعاش العقل وبرامج التدريبات العقلية سيدرك كم هو عقله عظيما أعظم من كل التكنولوجيا والحواسيب فائقة القدرات ، وسيستطيع ان ينعش عقله ليعمل بكل كفائته .
انعاش العقل، التدريبات العقلية، علي الربيعي، google
ثقوا ان الله سبحانه خلق الإنسان في أحسن تقويم فطرة استعدادا كما قال في كتابه وهو أصدق القائلين في سورة التين (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4 ، وأن الإنسان هو خليفة الله في أرضه ، يجب أن نكون على قدر هذا الإستخلاف .
م ن ق ول