دعواتكم الصالحة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
عبد القادر الجزائري أو الأمير عبد القادر1.doc | 96.0 كيلوبايت | المشاهدات 593 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
عبد القادر الجزائري أو الأمير عبد القادر1.doc | 96.0 كيلوبايت | المشاهدات 593 |
مشكور أخى على المجهود
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
عبد القادر الجزائري أو الأمير عبد القادر1.doc | 96.0 كيلوبايت | المشاهدات 593 |
بارك الله فيك
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
عبد القادر الجزائري أو الأمير عبد القادر1.doc | 96.0 كيلوبايت | المشاهدات 593 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
عبد القادر الجزائري أو الأمير عبد القادر1.doc | 96.0 كيلوبايت | المشاهدات 593 |
شكرا اخي على الموضوع ومرحبا بك معنا
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
عبد القادر الجزائري أو الأمير عبد القادر1.doc | 96.0 كيلوبايت | المشاهدات 593 |
شكرا كثير وبورك فيك ان شاء الله[IMG]file:///E:/photo/photo/2%D8%AE%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D8% B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9/%D8%AC%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D9%83.gif[/IMG]
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
عبد القادر الجزائري أو الأمير عبد القادر1.doc | 96.0 كيلوبايت | المشاهدات 593 |
التحميل من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
المقاومات الـــــــشعبية.doc | 50.5 كيلوبايت | المشاهدات 554 |
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااا
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
المقاومات الـــــــشعبية.doc | 50.5 كيلوبايت | المشاهدات 554 |
شكرا جزيلا
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
المقاومات الـــــــشعبية.doc | 50.5 كيلوبايت | المشاهدات 554 |
شكرااااااااااااااااااااااااااا
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
المقاومات الـــــــشعبية.doc | 50.5 كيلوبايت | المشاهدات 554 |
شكرااااااااااااا جزيلاااااااااااااااااا لك لك جزيل الشكر
مع تحياتي أخوك أميـــ،ـن
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
المقاومات الـــــــشعبية.doc | 50.5 كيلوبايت | المشاهدات 554 |
هي نوع من أنواع القصة وهي قصة طويلة تعالج جانبا من جوانب الحياة و تتميز بالطابع الإنساني ، وفق تصميم فني قائم على خصائص مميزة تشترك من خلالها مع أنواع القصة لكنها أكبرها طولا و تتنوع بتنوع موضوعاتها و هي فن حديث في الأدب العربي نجم عن احتكاك الأدباء العرب بالرواية الغربية و إعجابهم بهذا النموذج الغربي الذي ترجموه أولا ثم اقتبسوا منه ثانيا ثم أبدعوا فيه ثالثا و من أشهر كتاب الرواية العربية نجد توفيق حكيم ، نجيب محفوظ ، رشيد بوجدرة ، الطاهر وطار ،عبد الحميد بن هدوقة ، الطيب صالح ، وسيني الأعرج .
*
1القضية التي يعالجها هذا المقتطف من رواية الأمير هي: قضية مقاومة الأمير عبد القادر الجزائري للاحتلال الفرنسي من خلال معركة الونشريس
2سرد وقائع الحدث الذي سجله النص :
• نزول القائد الفرنسي بوجو على جبال الونشريس
• خروج الأمير عبد القادر بجيشه لمواجهة الجيش الفرنسي بقيادة بوجو
• عودة الأمير إلى منحدرات الجبال بعد احتلال أغلب مناطق الونشريس
3 -الشخصيات المحركة لهذا الحدث هي: شخصية الأمير و الجنرال الفرنسي بوجو
أ) شخصية الأمير : أحد رموز و رواد المقاومة الشعبية الجزائرية ضد الاحتلال الفرنسي فشخصيته عسكرية ذات خبرة و دراية بفنون الحرب تنشد الحرية تدافع عنها بالسلاح و هو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ، متوقع لنتائج الحرب و مصر على الثبات لمواجهة الاحتلال و الحفاظ على الحد الأدنى من الدولة المنهارة مؤمن بأن الحرب سجال.
ب) جنرال بوجو : قائد الجيش المحتل الفرنسي ، نموذج للإستدمار و الظلم و الاستغلال للشعوب الضعيفة
ج) شخصية سيدي لعربيي : نموذج للخيانة و العمالة يقاتل بجانب بوجو
_ يعد المقطع ( كانت رياح الخريف ……….. على رأس الونشريس صعب) أولى عتبات هذا النص و هذه العتبة النصية لها دلالة على الأحداث اللاحقة باعتبارها تلميحا لما سيقع فهي بالعناصر الطبيعية الواردة فيها تشير إلى ما سيقع على الأرض من عراك بين الأمير و جيشه المحتل الفرنسي بقيادة (بوجو )
_ الزمن الروائي قسمان : الزمن الذي جرت فيه الأحداث وهو هنا زمن احتلال فرنسا للجزائر وزمن الحكاية و هو زمن كتابة الرواية و هو : ما بعد استرجاع السيادة
– **الخصائص الفنية للعمل القصصي الروائي هي
تمهيد: تعريف بالبيئة الزمنية و المكانية (الخريف و الونشريس) أو( ببعض الشخصيات.)
ب )الأحداث : الوقائع. ونعني بها سرد الأحداث في تسلسل منطقي يخدم الهدف المسرحي من خلال الحبكة الفنية. ويبين ثناياها تتأزم الأحداث لتصل إلى العقدة ثم تعود شيئا فشيئا نحو الانفراج ليأتي الحل وتصل الأحداث إلى نهايتها فيكون الحل .سواء بفوز البطل أو انتصاره فتكون النهاية سعيدة وإما بانهزام البطل أو موته وانتحار فتكون النهاية حزينة أو تظل مفتوحة.
ج الشخصيات وهم الشخوص الدين يؤدون أدوارهم كما رسمها الروائي لهم ويختلفون باختلاف المواقف والأدوار إما أبطالا أو ثانويين .
د بيئة الرواية : المكان والزمان اللذان من خلالهما تجري الأحداث وتتبادل الشخصيات الأدوار في إطار فني ( الحبكة)
*2* نعم أسهم الخيال في دفع الكاتب للتصرف في واقع الأحداث التاريخية حيث أضفى على الواقع خياله فلم يكتف بالسرد التاريخي وسيرة البطل الجزائري الأمير عبد القادر بل قدمها كما تصورها من خلال خياله الأدبي.
3* الكلمات الدالة على المقاومة : الجبال,/تقاوم / يقاتل / لاشيء يستوجب التردد-/ امضي أكثر من ليلة يفكر -/ تخطيطات الأمير الذي لم ينم طول الليل/ عاودوا الكرة / استرجعتها بالبارود .
4* لعبت ألفاظ المقاومة دورا كبيرا في خدمة العمل الروائي لتنقل صورة المعركة بين الحق والباطل ومقاومة الشعب للاستعمار الفرنسي وظلمه.
1***السرد والحوار من أهم الخصائص الفنية للعمل الروائي .
من أمثلة السرد توغل الأمير وخيالته في عمق منحدرات مدودكة وعميقة)
( بعد آن اجبر على الدخول عميقا فيها بين الشقوق الجبلية )
(وهنا تظهر ملامح الشخصية البطلة فالأمير قائد لجيش شجاع .
2 من أمثلة الحوار: ( المر يزداد صعوبة يا مولاي..)
(كل ذلك كنت أتوقعه —مازال لدينا الزمالة لحماية الحد الأدنى.
إن الأمير عبد القادر -وهو يشهر سيفه- في وجه الإستعمار الفرنسي ممتطيا صهوة الأدهم ببرنس يصفق جناحه مع الريح .
أنه- وهو يرتل هذه البطولة شعرا- ويخلدها قصائد ،إنه في كلا الموقفين – من الناحية – تاريخ الفروسية العربية بمفهومها الحسي والمعنوي ومضهريها المترابطين المادي والأدبي . ومن ناحية أخرى – يفتح صفحة جديدة من هذه البطولة الشعب عاش يتوارثها أبا غن جد، وفيا لها أمينا عليها حتى طوى أعنف أسطورة استعمارية بأروع صفحة بطولية .
كام الأمير فارسا عربيا حقا بأوسع مفهوم تنطوي عليه لفظة (الفروسية العربية ) إذ لم ينقنع بالجانب الحسي من بطولته مهما علا كعبه وطار صيته ،لم ينقنع بفروسية عاطلة من حلاها ، فطلب لها جمالها في الشعر ، وأجهد نفسه في الطلب وحلاها بالقصيدة ، وأغلى في التحلية ليضع في الفروسية العربية في إطارها الذي لا يختلف عنها ، وليربط عروبته بأجداده العرب الأوائل بأعز رباط وأقدس تراث بالفروسية سلاحا وأدبا
والأمر ماكان الأمير يردد في غير موقف قول الشاعر:
إذا جهلت مكان الشعر من شرف فأي مفخرة أبقيت للعرب
الأمير عبد القادر
ولد عبد القادر بالقطنة قرب معسكر عام 1808 م، تلقى تربيته بالزاوية التي كان يتكفل بها أبوه محي الدين ثم تابع دراسته بأرزيو و وهران على يد علماء أجلاء حيث أخذ منهم أصول العلوم الدينية، الأدب العربي، الفلسفة، التاريخ، الرياضيات، علم الفلك و الطب. وكان على علم و دراية تامين بعلماء أمثال أفلاطون، أرسطو، الغزالي، ابن رشد كما تبينه كتاباته. وقد تفانى طوال حياته في تجديد علمه و إثراء ثقافته.
عام 1826، في عمر لم يتعد الثامنة عشر، يقوم بمعية والده برحلة نحو البقاع المقدسة لأداء فريضة الحج ليتجه بعدها لبغداد قصد زيارة ضريح الولي عبد القادر الجيلاني، مؤسس جمعية القادرية التي تضم زاوية القطنة. مما يسمح لهما بالابتعاد عن سيطرة باي وهران الذي كان متخوفا من النفوذ العقائدي الذي كان يتسم به كل من محي الدين و ابنه عبد القادر.
بعد الاستيلاء على مدينة الجزائر عام 1830 م من طرف الفرنسيين، شارك محي الدين و ابنه عبد القادر المقاومة الشعبية التي خاضها الأهالي الجزائريون. و قد أثبت خلالها عبد القادر شجاعة
و حنكة نادرتين. تجتمع بعدها قبائل المناطق الغربية لاختيار قائد لها يدافع و إياهم على البلاد حيث يقع اختيارهم على محي الدين. غير أن هذا الأخير يعتذر بسبب سنه المتقدمة و يقترح، بدلا منه، ابنه عبد القادر الذي و بإقبال كبير يبايع أميرا عليهم في تجمع ضخم بتاريخ 21 نوفمبر 1832.
يتعهد الأمير بقيادة المقاومة ضد المستعمر، فيقوم بتنظيم الإمارة، يعين خلفاء لتسيير الأقاليم و المقاطعات و يقوم بتعبئة المقاومين فيكون جيشا قويا متماسكا. يقوم بعدها بتنظيم الجباية و يحكم بالعدل. بعد أن قوت شوكته، يجـبر الفرنسيين إمضاء معاهدة ديميشال في 24 فبراير 1834 م. تقر هذه المعاهدة سلطته على الغرب الجزائري و الشلف. بعد المصادقة عليه من طرف الحكومة الفرنسية، يساء تطبيقه. يبرهن الأمير طوال ثلاث سنوات على قوته و تمكنه فيرغم الفرنسيين على العودة إلى طاولة المفاوضات حيث يمضي و الجنرال بيجو معاهدة التافنة الشهيرة بتاريخ 30 مايو 1837م.
يستطيع الأمير بحكم هذه المعاهدة السيطرة على الغرب الجزائري، منطقة التيطري و جزء من منطقة الجزائر. انطلاقا من هذه النقطة، يبدأ عملا شاقا يتمثل في تقوية الدولة، بناء و تحصين المدن و تأسيس ورشات عسكرية و يعمل على بعث روح الوطنية و المواطنة
و إطاحة و إضعاف المتعاونين مع المستعمر الفرنسي.
ولكن المعاهدة تحمل في طياتها مرة أخرى أوجها للمعارضة الفرنسية و سوء التطبيق من طرف الحاكم فاليه حيث تندلع الحرب مرة أخرى في نوفمبر 1839 م.
بيحو، و بعد تعيينه حاكم، يحاول السيطرة على كل البلاد فيطبق سياسة ‘الأرض المحروقة’ مدمرا بذلك المدن، المحاصيل
و المواشي… يستطيع الأمير مقاومة بيجو حيث يسجل انتصارات جلية مثل انتصار سيدي ابراهيم (23 سبتمبر 1845). و لكن كلفة الحرب و سياسة التدمير المتبعة من طرف المستعمر تنهك البلاد سيما بعد تخلي المساندة المغربية.
تبعا لهذه الوضعية، يوقف الأمير المعارك و يستسلم في ديسمبر 1847م حيث ينقل الأمير إلى سجون فرنسا (تولون، بو و أمبواز) ثم يقرر نابليون الثالث إطلاق سراحه فينفى إلى تركيا أين يمكث قليلا في بروسيا ثم يقرر الإقامة بصفة نهائية في دمشق حيث يستقبل استقبالا استثنائيا.
يقوم الأمير بعدها بأسفار قليلة و يحج إلى البيت الحرام مرة ثانية. بعده، لا يبرح دمشق و يخصص بقية حياته إلى الدراسة و التدريس، العبادة و التصوف و الأعمال الخيرية. في عام 1860 م، و تبعا لأحداث دمشق، يبرهن الأمير إنسانيته الواسعة فينجي آلاف المسيحيين من مجازر أكيدة و يوقف المتمردين فيحظى باعتراف و عرفان عدة قادة و ملوك منهم ملوك إنكلترا، روسيا
و فرنسا.
توفي الأمير في المنفى بدمشق بتاريخ 26 مايو 1883م أين شاركت جماهير غفيرة في مراسيم تشييع جنازته.
كتابات الأمير:
1- ذكرى العاقل (طبع بالجزائر) الذي ترجم عام 1856 و أعيدت ترجمته عام 1877 حيث عرف حينها تحت إسم "رسالة إلى الفرنسيين" أين برهن من خلاله الأمير على تمكنه و ثقافته الواسعين.
2- المقرض الحاد (طبع بالجزائر) حيث يدين الأمير أولئك الذين يتهجمون على الإسلام.
3- السيرة الذاتية (طبع بالجزائر) .
4- المواقف (طبع بدمشق و الجزائر).
شكرا لمروركم الكريم
قصة الأمير الضفدع للصغار
إليكم:
" ديوان المهلهل و ابن الأمير "
للتحميل إضغط على محتوى الملفات المرفقة