التصنيفات
فقه العبادات

الحكمة من الأذان في أذن المولود

الحكمة من الأذان في أذن المولود


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أمرنا الرسول –صلى الله عليه وسلم- بأن نؤذن في أذن المولود اليمنى ونقيم الصلاة في الأذن اليسرى، ونحن كمسلمين نقوم بذلك وبعضنا قد لا يعي الفائدة والحكمة من ذلك.
فمن المعروف أن الأذان تتبعه الإقامة وتتبعهما بعد ذلك الصلاة، ولكن المولود لا يصلي، فالصلاة تكون عند وفاته وهذا ليتعلم المسلمون أن الحياة بين الولادة والوفاة قصيرة جدا، ليكون هذا محفزا ليستغل هذا الوقت القصير في التقرب إلى الله وعبادته




رد: الحكمة من الأذان في أذن المولود

بعد التحية و السلام
بارك الله فيك على هدا الموضوع القيم الدي يستحق منا كل الشكر و السلام




رد: الحكمة من الأذان في أذن المولود

مشكووووووووووور اخي صيام علي مواضيعك المميزة
بارك الله فيك
تحياتي لك




رد: الحكمة من الأذان في أذن المولود

موضوووووووووووووووع مميز ج




رد: الحكمة من الأذان في أذن المولود

مشكوووووور اخي كثييرا
على المعلووماات القيمة




التصنيفات
القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة

الإعجاز العددي في الأذان

الإعجاز العددي في الأذان


الونشريس

نقدم لكم إخوتي وأخواتي في السطور القادمة تأملاً للأذان منم الناحية الرقمية، وكيف نظم الله حروفه وكلماته بنظام عجيب، وبخاصة حروف اسمه (الله). وسوف نرى في هذا الأذان مزيجاً من العداد الأولية الفردية تتناسق مع كلماته وحروفه، بما يشهد على وحدانية الله تعالى.
يتألف الأذان من عدد من المقاطع كما يلي:
1- الله أكبر الله أكبر
2- الله أكبر الله أكبر
3- أشهد أن لا إله إلا الله
4- أشهد أن لا إله إلا الله
5- أشهد أن محمداً رسول الله
6- أشهد أن محمداً رسول الله
7- حيَّ على الصلاة
8- حيَّ على الصلاة
9- حيَّ على الفلاح
10- حيَّ على الفلاح
11- الله أكبر الله أكبر
12- لا إله إلا الله
والآن إلى هذه الحقائق المبهرة:
* إذا علمنا بأن عدد أشهر السنة هو 12 شهراً، وأن هذا الأذان يُرفع على مدار السنة فإن عدد المقاطع التي يتألف الأذان كما نرى هو 12 مقطعاً بعدد أشهر السنة.
كما نلاحظ أن الأذان يتألف من 12 مقطعاً وقد خُتم ب (لا إله إلا الله) وهذا المقطع يتألف من 12 حرفاً، فتأمل هذا التناسق.
* بدأ الأذان باسم (الله) وخُتم بنفس الاسم (الله). وفي ذلك إشارة إلى أن هذا الأذان لا يجوز أن نبتغي منه غير وجه الله تعالى.
* نحن نعلم أن الأذان يتكرر خمس مرات، والحسنة بعشر أمثالها، ولذلك إذا قمنا بعد كلمات الأذان وجدناها 50 كلمة (5 × 10)، فسبحان الله!
* لو عددنا حروف اسم (الله) في هذا الأذان نجد أن عدد هذه الحروف 112 حرفاً (ورقم سورة الإخلاص في القرآن هو 112 وهذه السورة هي سورة التوحيد)، وتتوزع هذه الحروف كما يلي:
عدد حروف الألف عدد حروف اللام عدد حروف الهاء
47 45 20
إن مجموع هذه الحروف هو 47+45+20 ويساوي 112 وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
112 = 7 × 16
وحتى لو قمنا بصف هذه الأعداد أي 47 45 20 نجد عدداً جديداً هو 204547 من مضاعفات السبعة كذلك:
204547 = 7 × 29221
* نحن جميعاً نعلم أن عدد الركعات المفروضة في اليوم والليلة هو 17 ركعة، ولو قمنا بإحصاء الحروف التي يتألف منها الأذان (دون المكرر) وجدناها 17 حرفاً وهي:
ا ل هـ ك ب ر ش د ن م ح س و ي ع ص ف
* من عجائب القرآن أن كلمة (أذَّنَ) تكررت مرتين، وكلمة (مؤذِّنٌ) تكررت مرتين، وكلمة (أَذِّنْ) وردت مرة واحدة ويكون المجموع خمس مرات بعدد مرات الأذان، فلا نملك إلا أن نقول: الله أكبر!!




رد: الإعجاز العددي في الأذان

الله أكبر الله أكبر
– الله أكبر الله أكبر
– أشهد أن لا إله إلا الله
– أشهد أن لا إله إلا الله
– أشهد أن محمداً رسول الله
– أشهد أن محمداً رسول الله
– حيَّ على الصلاة
– حيَّ على الصلاة
– حيَّ على الفلاح
– حيَّ على الفلاح
– الله أكبر الله أكبر- لا إله إلا الله




رد: الإعجاز العددي في الأذان

الونشريس




رد: الإعجاز العددي في الأذان

الله أكبر الله أكبر




رد: الإعجاز العددي في الأذان

سبحان الله و بحمده




التصنيفات
القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة

القرآن والأذان والدعاء هل شرعهم الله للعبادة أم لنغمات الجوال ؟؟

القرآن والأذان والدعاء هل شرعهم الله للعبادة أم لنغمات الجوال ؟؟


الونشريس

***1769; ***1758; ***1769; القرآن والأذان والدعاء هل شرعهم الله للعبادة أم لنغمات الجوال ؟؟؟ ***1769; ***1758; ***1769;

كما هو واضح من العنوان..
وبعيدا عمن يبيح مثل هذه الأمور..
دعونا نناقش أنفسنا..
ففي النفس شيء من أمور كثيرة..

والنبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم يقول: " استفت قلبك, البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب, والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر, وإن أفتاك الناس وأفتوك "
والحديث صحيح ورواه أحمد.

فهل الله عز شأنه أنزل القرآن الكريم من فوق سبع سموات من أجل أن نجعله في نغمات الجوال..
هل بعث محمد صلى الله عليه وسلم من أجل إبلاغ كتاب الله والدين أم من أجل أن يجعل القرآن نغمة في الجوال..

وهل شرع الله تعالى لعباده الدعاء ليتضرعوا إليه وينيبوا إليه أم ليجعلوه نغمة للجوال..؟؟

وهل شرع الله الأذان للعبادة أم شرعه نغمة للجوال..؟؟

إن ما يحصل من كثير من الناس غفلة أو بسبب فهم خاطئ لهو أمر خطير..

فيا عباد الله.. إن الله لم ينزل القرآن لنغمة جوال ولا لنغمة إنتظار..
القرآن أعظم وأجل وأشرف وأسمى من أن يجعل في أمور كهذه..

يقول الله تعالى: ( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله )
(خاشعا متصدعا)..
ونحن نجعله بكل بساطة نغمة للجوال..
والله ما قدرنا الله حق قدره..
( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه)

كيف نقدر الله حق قدره ونحن نجعل كلامه في أتفه الأمور..
ترى الواحد فينا جعل آيات من القرآن نغمة لجواله, فإذا رن جواله سارع إلى الرد وربما الآية لم تنتهي..
أو في بعض الأحيان يضغط على زر الصامت..
وكل هذا يفعل بكلام من.؟؟
بكلام الله يا عباد الله..!!

القرآن أنزله الله لتلاوته والتعبد به ونورا لؤلي الأبصار وحجة على الكفار..
بلغه رسول الله في ثلاثة وعشرين سنة..
وعانا وصبر واحتسب وجاهد وأوذي من أجل تبليغه..
ونحن نجعله بكل بساطة نغمة..!!

تكلم الله به جل شأنه وأخبر بأنه لو أنزله على الجبل لرأيناه خاشعا متصدعا من خشيته سبحانه..
ونحن بكل بساطة نجعله نغمة..!!؟؟

فهل قلوبنا أصبحت أشد صلابة من الجبال مع كلام ربنا..؟؟
فلنتق الله في أنفسنا..

ثم الأذان هل شرعه الله لدخول وقت العبادة أم لنجعله نغمة..؟؟
يقول المؤذن الله أكبر الله أكبر..
يكبر الله ليقول حان وقت الصلاة والفلاح..
ونحن نجعله يقول الله وأكبر ليقول هذا متصل يتصل بك..

والدعاء شرعه الله لعبادته ومناجاته والتضرع إليه أم لنجعله بكل بساطة نغمة..!!

فلنتق الله..

فالقرآن لم ينزله الله للهزل والجوال..
والأذان والدعاء لم يشرعهما الله للنغمات والجوالات..

ولا أحد يقول هذا من البديل..
هذا ليس من البديل.؟؟
البديل متوفر وهي الرنات العادية أو الأصوات الطبيعية..

هذا من الإستهانة بكلام الله وعبادته..
وأي إستهانة أعظم من جعل العبادات في غير موضعها..
وأشد من ذلك أن نرى البعض وهو في دورات المياه وجواله يصدر صوت القرآن أو الأذان أو الدعاء..

اللهم اعف عنا.. اللهم أعف عنا.. اللهم أعف عنا..
ولا تؤآخذنا بما فعل السفهاء منا..
اللهم اهدنا إلى الصراط المستقيم نعمة منك وفضلا..
.




التصنيفات
القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة

قصة الأذان

قصة الأذان


الونشريس

قصة الأذان
كان المسلمون في أول عهدهم بالإسلام يجتمعون للصلاة في مواعيدها، من غير دعوة، فلما كثروا، وزاد عددهم، فكر الرسول -صلى الله عليه و سلم- في طريقةيدعو بها الناس إلى الصلاة، فاقترح عليه بعض المسلمين أن يرفع راية في موعد الصلاة، فإذا رآها المسلمون أقبلوا، فلم يعجبه ذلك، فقال بعضهم : نستعمل البوق لننادى به على الصلاة كما تفعل اليهود، فلم يعجبه ذلك أيضًا .
فقال آخرون : نستعمل الناقوس (الجرس)، فندقه ليعلم المسلمون أن موعد الصلاة قد حان .
وكان أحد الصحابة وهو "عبد الله بن زيد"- رضى الله عنه- موجودا بينهم ، وكان مسلمًا مؤمنًا، يحب الله ورسوله، ويتقى الله في أعماله .
سمع "عبد الله بن زيد" هذا الكلام، وانصرف إلى بيته، ونام وهو يفكر في حل لهذه المسألة .
وفى منامه رأى رؤيا عجيبة، وعندما طلع الصباح أسرع إلى الرسول -صلى الله عليه و سلم- وقص عليه تلك الرؤيا ، وقال إنه رأى رجلاً يلبس ملابس خضراء، يحمل ناقوسًا في يده، فقال له :
هل تبيعني هذا الناقوس ؟

فقال الرجل صاحب الملابس الخضراء : وماذا تصنع به ؟
قال "عبد الله بن زيد" : ندعو به إلى الصلاة .
قال الرجل : هل أدلك على خير من ذلك ؟
قال "عبد الله بن زيد" : وما هو ؟
قال الرجل ذو الملابس الخضراء : تقول :
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر ..
أشهد أن لا إله إلا الله .. أشهد أن لا إله إلا الله ..
أشهد أن محمدًا رسول الله .. أشهد أن محمدًا رسول الله ..
حي على الصلاة .. حي على الصلاة ..
حي على الفلاح .. حي على الفلاح ..
الله أكبر .. الله أكبر ..
لا إله إلا الله ..
الونشريس
فلما سمع رسول الله
-صلى الله عليه و سلم- هذه الرؤيا . قال :

– إنها لرؤيا حق .. إن شاء الله ..
وطلب الرسول من "عبد الله بن زيد" أن يقوم مع "بلال" – رضى الله عنه- ويخبره بهذه الكلمات ليؤذن بها .. ففعل .
وأذن "بلال" رضى الله عنه – فسمعه "عمر بن الخطاب" – رضى الله عنه- وهو في بيته، فخرج إلى الرسول -صلى الله عليه و سلم- ، وقال له :
– يا نبي الله . والذي بعثك بالحق، لقد رأيت مثل الذي رأى، فقال الرسول -صلى الله عليه و سلم-: فلله الحمد على ذلك .
والأذان فى اللغة العربية معناه : الإعلام بالشىء.
و"الأذان" غير "الآذان" التى هى : جمع "أذن" عضو السمع المعروف .
و"الأذان" فى الاصطلاح الفقهى : الإعلام بدخول وقت الصلاة، وفيه إظهار لشعائر الإسلام، ودعوة لإقامة صلاة الجماعة، وهو فرض كفاية
وعبارات الأذان على قلة كلماتها وإيجازها تتضمن المعانى الآتية :
– الشهادة لله تعالى بالعلو والكبرياء .
– الشهادة بوحدانيته تعالى وبرسالة محمد -صلى الله عليه و سلم-، وهما جوهر دين الإسلام .
– الدعوة إلى الصلاة، وهى ثانى أركان الإسلام وعموده .
– التنبيه إلى معنى الفلاح، وهو الفوز بخيرى الدنيا والآخرة .
§ سماع الأذان :
إذا سمع المسلم الأذان فإنه يردد خلف المؤذن ويجيبه ، ومعنى إجابة المؤذن أن يقول مثل ما يقول ، إلا عند قوله "حى على الصلاة" و"حى على الفلاح"، فإنه يقول " "لا حول ولا قوة إلا بالله § الصلاة على النبى -صلى الله عليه و سلم- عقب الأذان على المسلم أن يصلى على النبى -صلى الله عليه و سلم- عقب الأذان بإحدى الصيغ الواردة، ثم يسأل الله له الوسيلة، وقد قال صلى الله عليه وسلم : "من قال حين يسمع النداء، اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقامًا محمودًا الذى وعدته حلت له شفاعتى يوم القيامة" (صحيح البخارى)
الونشريس
§
الأذان من خير الأعمال : والأذان من خير الأعمال وأفضلها وقد جاء فى فضله أحاديث كثيرة، منها قوله -صلى الله عليه و سلم- : "لو يعلم الناس ما فى النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا … " . (صحيح البخارى) وقوله -صلى الله عليه و سلم-: "المؤذنون أطول الناس أعناقًا يوم القيامة" . (صحيح مسلم) . الونشريس




رد: قصة الأذان

شكرا لك اخي على هذه المعلومات القيمة جعلها الله في ميزان حسانتك




رد: قصة الأذان

بــــــــــارك الله فيك اخي*هديدو* على هذا الموضوع المميز وجعله الله في ميزان حسناتك
*مزيدا من التالق*




رد: قصة الأذان

موضــــــــــــــــــــــوع رائــــــــــع
غفر الله لك وجعلك في جنته جنة النعيم