الجريمة الفرنسية في حق الهوية الجزائرية
أو بعبارة أخرى
تحريف الاستعمار الفرنسي لألقاب العائلات الجزائرية
بموجب "قانون الألقاب" الصادر في 23 مارس 1882 الموثق من طرف الإدارة الاستعمارية الفرنسية تم تغيير الآلاف من الألقاب الجزائرية إلى ألقاب غير لائقة كـ: "حمار" أو "بوذيل" أو "مجنون"… غصبا عن أهاليها وأجبروا على حملها, ورغم استقلال البلاد ومرور 128 سنة على إصدار هذا القانون لا تزال الوثائق الرسمية تشهد على هذا الخلاف في حق الهوية الجزائرية, ناهيك عن الشعور بالمهانة اليومية لمن يحملون ألقاب كالمذكورة مسبقاً.
وتعد هذه الحالة من المحاولات التي تهدف لطمس الهوية الجزائرية.
ومن أهم ملامحها إجبار الأهالي على تسجيل المواليد الجدد وعقود الزواج لدى مصالح الحالة المدنية الفرنسية, بعدما كانوا يقصدون القاضي الشرعي أو شيخ الجماعة. إذ نجد أن الألقاب الجزائرية قبل هذا القانون كانت ثلاثية التركيب (الابن والأب والجد), وفي حالات أخرى خماسية التركيب, بحيث تضاف لها المهنة والمنطقة, مثال: أحمد بن أحمد بن موسى البناي الوهراني. وكانت ألقاب الجزائريين, في أغلبها ذات دلالة دينية (محمد, إبراهيم), ودلالات طبيعية (الربيع, وردة, فله), ودلالات تاريخية (الأمير عبد القادر).
لكن رغبة المستعمر في طمس الشخصية الجزائرية العربية والإسلامية وتعويضها بهوية هجينة, دفعه لإطلاق ألقاب غريبة ومهينة يتحشم حتى التلفظ بها, وهي مأساة يعيشها آلاف الجزائريين حتى اليوم. وأمثلة من هذه الألقاب: "خاين النار", "بومعزة", "كناس", "بومنجل"…… وغيرها.
وخيار مثال على ذلك شخصية يعرفها كل الجزائريين إنه لقب وزير الثقافة السابق "محمد العربي دماغ العتروس"؛ وكلنا نعرف أن التيس في لغتنا هو العتروس أي يقصد بدماغ العتروس " رأس التيس".
والغاية من كل هذا ليس منح الجزائريين ألقاب, وإنما رغبة في تحطيم معنوياتهم, من خلال جعلهم يرددون أسمائهم بطريقة مشينة طول الوقت وعلى مرِّ الأزمان.
ويقول الدكتور جمال اليحياوي –وهو أستاذ جامعي ورئيس المركز الوطني للدراسات في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر- في كشفه عن الجريمة الثقافية في حق الهوية الجزائرية:<< الاستعمار ألصق ألقاباً بالجزائريين نسبة لأعضاء الجسم والعاهات الجسدية فيه, وألقاباً أخرى نسبة للألوان وللفصول ولأدوات الفلاحة وللحشرات وللملابس وللحيوانات ولأدوات الطهي>>
الأهداف الجهنمية
يرى يحياوي أن هناك سبعة(7) أهداف جهنمية وراء استبدال ألقاب الجزائريين الثلاثية والخماسية وتعويضها بألقاب مشينة ولا ترتبط بالنسب:
1- الاستيلاء على الأراضي,
2- تفكيك نظام القبيلة ,
3- إبراز الفرد كعنصر منعزل لإرساء دعائم الملكية الفردية,
4- تغيير أساس الملكية إلى أساس النسب بدلا من أساس القبيلة,
5- القضاء على الشخصية الإسلامية من خلال تغيير الأسماء ذات الدلالة الدينية,
6- إحلال الفرد في المعاملات الإدارية والوثائق مكان الجماعة,
7- تطبيق النمط الفرنسي الذي يخاطب الشخص بلقبه وليس باسمه.
لقد عملت هذه الألقاب على تفريق الكثير ممن كانوا إخوة بالنسب وينتمون لأب واحد, وأهم هدف من كل هذا هو الاستيلاء على الأراضي الجزائرية, كما حدث "للشيخ الحاج البخاري بن أحمد بن غانم" وله أربعة أولاد: محمد, عبد القادر, أحمد, ومحمد الحبيب, فقد خسر هذا الشيخ أرضه بعد رحيله إلى سوريا, وبعدما قامت الإدارة الفرنسية بتغيير لقب أولاده:
فسمي محمد باسم عسّال لأنه كان يشتغل في تربية النحل وجني العسل,
أما عبد القادر فسمي بووشمة نظراً لوجود وشم على جبينه,
أما أحمد فسمي بحري لأنه كان يستقبل الجهة البحرية ويتأمل,
أما محمد الحبيب فسمي نداه أنه كان نداه أي منادي أو سريع الاستجابة للأمر,
وكل منهم صار أبناءه إلى حد الآن يسمون بلقبه الذي وضع له.
وأمام هذه المأساة, وجه الدكتور جمال يحياوي نداء للسلطات الرسمية باتجاه تسهيل إجراءات تصحيح الألقاب, خصوصاً وأن العملية معقدة ولا تتم إلا عبر بوابة القضاء, رغم وجود تشريع صادر عام 1971 يعطي الحق في تغيير الأسماء والألقاب القبيحة.
ولكن ماذافعلت الدولةجراءهذاالوضع
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله نعالى وبركاته
شكراً لك أخي على تفاعلك مع الموضوع
لكن للأسف الدولة لم تفعل أي شيء حيال ذلك
إن صح القول إن الدولة قد إكتفت بالقانون الصادر سنة 1971.
إن صح القول إن الدولة قد إكتفت بالقانون الصادر سنة 1971.
|
لقد عملت هذه الألقاب على تفريق الكثير ممن كانوا إخوة بالنسب وينتمون لأب واحد, وأهم هدف من كل هذا هو الاستيلاء على الأراضي الجزائرية, كما حدث "للشيخ الحاج البخاري بن أحمد بن غانم" وله أربعة أولاد: محمد, عبد القادر, أحمد, ومحمد الحبيب, فقد خسر هذا الشيخ أرضه بعد رحيله إلى سوريا, وبعدما قامت الإدارة الفرنسية بتغيير لقب أولاده:
فسمي محمد باسم عسّال لأنه كان يشتغل في تربية النحل وجني العسل,
أما عبد القادر فسمي بووشمة نظراً لوجود وشم على جبينه,
أما أحمد فسمي بحري لأنه كان يستقبل الجهة البحرية ويتأمل,
أما محمد الحبيب فسمي نداه أنه كان نداه أي منادي أو سريع الاستجابة للأمر,
وكل منهم صار أبناءه إلى حد الآن يسمون بلقبه الذي وضع له.
هذا المنقول عني
فانا معاشو بووشمة المدعو محمد البوخاري
وقد قام السيد الدكتور بسرقة هذا الكلام ونسبه إلى نفسه
فمن اين جاء بقوله ان الشيخ الحاج البوخاري(وليس البخاري-بدله ليبدو من انتاجه) هاجر الى سوريا
وهذا كلام نشرته في منتديات مختلفة واتحداه ان يقول لنا اين يسكنون
هذه جهودي وكتاباتي ليس له الحق في ان يتسبها لنفسه ويكذب على الموتى
فهذه جريمة ابشع من جريمة فرنسا مع القابنا كما يقول
ثم جريمة في حق مبادئ ثورة نوفمبر الذي يراس مركز بحثه
وقولوا له انت تتعامل مع شخص أذكى منك بكثير
ولكي اكون واضحا هذا الكلام كتبته على النت باسم معاشو بووشمة وباسم
maachou abdelkader
bouchema
محمد البوخاري
وكان عليه ان يذكر المصدر ولان القوم في منطقة جبلية لم يرها في حياته ولايعرفها اصلا اين تقع
ونحن نكتب البوخاري رغم اننا نعرف ان الاصح هو البخاري لان جدنا كان يحفظ صحيح البخاري وكان موثق نسابة وقاضي بلدته وقد ذهب للحج وعاد وهو دفين بلدته وقبره معروف مشهود له
واتحداه ان يقول لنا اين مادام قد اجرى بحثا ينسب لمركز وطني معروف
ويسموننا الغوالم البواخرة اولاد الحاج البوخاري بن احمد الادارسة الاشراف
عذرا أخي على أخذك للموضوع وكأنني قد اقتحمت ممتلكات منزلك
أنا لم أقصد سوى نشر الفكر للجزائريين فأنا أيضا قد تم التلاعب بلقب عائلتي وغيروه من بن يحكم إلى يعقوب يعني التالي والأخير
وإن كان ذلك قد ضايقك حقا فأنا أعتذر وأعدك لن أكتب أي موضوع منقول ولو كان مسليا أو مهما كهذا
سأطلب من المشرفين حذف موضوعي
أعتذر مجددا
هذا كتاب رائع لتعلم اللغة الفرنسية
و المهم فيه أنك لا تحتاج الى من يساعدك.
كن عصاميا و تعلم الفرنسية
4shared.com – online file sharing and storage – download أأ¦أ‡أڑأڈ أ‡أ،أأ‘أ¤أ“أ*أ‰.rar
مشكورة منيرة جزائرية على الموضوع
لقد تم التحميل
بانتظار هكذا مواضيع مفيدة و قيمة منك دائماً
بارك الله فيك اختي
مشكوووووووورة
شكرا على المجهود واتمنى كل من له دروس عن 2 متوسط ان لايبخل بهم وشكرا
بارك الله فيك على الموضووع القيم
شكرا جزاك الله خيرا
بارك الله فيك أختي منيرة جزائرية على الموضوع المميز .
شكرا جزيلا
merci beaucoup
شكرا لك اختي الكريمة على هذه المشاركة القيمة لكني لم أستطع التحميل كيف يتم ذلك ساعديني من فضلك لأني بحاجة لمثل هذه الكتب وجزاك الله ألف خير
حجم الملف 15.19 م.ب
صورة الغلاف
فهرس الكتاب
نماذج من الاطباق
الرابط
توقع نسبة نجاح أقل من 64 بالمائة في شهادة التعليم المتوسط
كشفت نتائج عملية تصحيح أوراق امتحانات شهادة التعليم المتوسط التي انتهت بغالبية مراكز التصحيح عبر الوطن حسب النقابة الوطنية لعمال التربية، عن تسجيل نقاط ضعيفة جدا في مواد اللغات الأجنبية في المناطق الداخلية والجنوبية، إضافة إلى نتائج ضعيفة في مادة الفيزياء، ما جعلها تتوقع أن نسبة النجاح في دورة جوان 2022 لن تتجاوز 64 بالمائة.
وحسب تصريح رئيس النقابة الوطنية لعمال التربية، بوجناح عبد الكريم، في تصريح لـ”الفجر”، فإن عملية تصحيح أوراق ما يزيد عن 523 ألف و834 تلميذ امتحنوا في شهادة التعليم المتوسط، في الخامس من جوان الجاري، قد انتهت في غالبية المراكز، حيث بقي عدد ضئيل جدا من الأوراق تتم عملية مراجعتها، واستدعت التصحيح الثالث، نظر للفارق الكبير بين التصحيح الأول والثاني، حيث أكد أن عملية الكشف عن النتائج ستكون قبل تاريخ 28 من الشهر الجاري، أي في غضون هذين اليومين.
وأضاف بوجناح أن عملية التصحيح عبر مختلف المراكز المخصصة لذلك والبالغ عددها 59 مركز تصحيح، والتي أشرف عليها ما يزيد عن 30 ألف مصحح، أثبتت أن غالبية تلاميذ المناطق الجنوبية تحصلوا على نتائج جد كارثية تأرجحت بين الصفر والواحد من عشرين، ونفس الشيء في مادة الإنجليزية، والتي مست أيضا المناطق الداخلية من الوطن على غرار النعامة.
ويأتي هذا في الوقت الذي سجل على المستوى الوطني نتائج بين ضعيفة ومتوسطة في مادة الفيزياء، حسب بوجناح، مؤكدا أن التلاميذ وجدوا صعوبة في حل المسائل المطروحة في هذه المادة، ما حال دون تحقيق نتائج إيجابية على غرار ما حدث في مادة اللغة العربية، والتاريخ والجغرافيا، وغيرها من المواد الأخرى.
وأكد المتحدث أنه بناء على نقاط هؤلاء الممتحنين فإن نسبة النجاح في امتحانات شهادة التعليم المتوسط لدورة جوان 2022 في حدود 63 إلى 64 بالمائة، قائلا “لن يتم تجاوز هذه النتيجة، إلا في حالة واحدة وهي التلاعب في عملية توزيع النقاط، من خلال تخصيص نقاط عالية للأجوبة التي تمت الإجابة عليها من قبل التلاميذ”.
وتجدر الإشارة إلى أن وزارة التربية الوطنية، أكدت اعتماد الإنقاذ هذه السنة، لتمكين الراسبين في امتحانات شهادة التعليم المتوسط من الانتقال إلى السنة الأولى من التعليم الثانوي، وذلك بجمع المعدل السنوي (معدل النقاط المحصل عليها في السنة الرابعة متوسط) ومعدل النقاط المحصل عليها في امتحان شهادة التعليم المتوسط.
هذا غير جيد
اتمنى الفوز للجميع و كي راهم يقولو كاين الانقاض ما تخموش كامل
والي تعب في هذه السنة ربي ما يخليش تعبوا يضيع
انا سمعت انو ربحوا 70 بالمئة
انا سمعت بلي 72 بالمئة من الناجحين وهدا العام النجاح اكبر من العام ليفات
مع تمنياتي كل تلاميذ شهادة التعليم المتوسط والباكلوريا النجاح ان شاء الله
تمنياتي للجميع التوفيق و النجاح في شهادة التعليم المتوسط
شككرا على الخبر
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أنا أتمنى للجميع من كل قلبي النجاح و التفوق في السنوات الدراسية القادمة و لكن يا شباب إن نسبة النجاح يتحكم فيها الوزير أي أنه يعدلها حسب الظروف حتى يثبت أن إصلاحاته ذات مفعول جيد على الطلاب , مع جزيل الشكر لكم
العناصر:
——–
– مقدمة. Introduction
– استغلال الأطفال في العالم.Exploitation des enfants dans le monde
– نتائج هذا الاستغلال على الطفل والمجتمع Les conséquences
– حقوق الطفل.Droits de l’enfant
– واجبات الطفل. Devoirs de l’enfant
– خاتمة. Conclusion
——–
Le mot enfant nous vient du latin "infans" qui signifie : "celui qui ne parle pas." On voit déjà fidèlement se refléter dans cette origine du mot une conception bien particulière de l’enfant : "soit sage et tais toi !"
Ainsi les pères gaulois, avaient droit de vie et de mort sur les enfants.
Les lois romaines autorisaient les hommes à accepter ou refuser un enfant à sa naissance.
Se sont les philosophes du XVIIIe siècle qui fondèrent notre réflexion actuelle de l’éducation et l’épanouissement de chacun.
Arrive alors la Révolution Française avec l’abolition des privilèges (nuit du 4 août 1789) et surtout l’adoption, le 26 août de la Déclaration des droits de l’homme et du citoyen.
En ce qui concerne les droits des enfants, la Révolution laisse aussi une trace indélébile. Les relations parents/enfants évolue et la mère y prend toute sa place
Le droit de l’enfant à l’instruction a pour obilt de lui garantir, d’une part, l’acquisition des instruments fondamentaux du savoir, des connaissances de base, des éléments de la culture générale (…) et d’autre part, l’éducation lui permettant de développer sa personnalité, d’élever son niveau de formation initiale et continue, de s’insérer dans la vie sociale et professionnelle et d’exercer sa citoyenneté…
L’exploitation des enfants dans le monde : un problème toujours d’actualité
Dans le monde plus de 250 millions d’enfants entre 5 et 14 ans sont contraints au travail. Ils vivent pour la majorité dans les pays du Tiers-monde où parfois la scolarité n’est pas obligatoire par manque de développement de certains pays. Leurs secteurs d’emploi sont très variés et les conditions de travails sont difficiles et dangereuses. Dans certains cas les enfants travaillent plus que leurs parents et ne gagnent que la moitié de leur salaire. Ils sont d’ailleurs exposés à de dangereux produits comme les produits chimique ou les pesticides. Le marxisme, par le Manifeste du parti communiste, fut l’un des premiers courants politiques à prôner l’interdiction du travail des enfants. La législation du travail des enfants protègent et règlemente le travail des enfants. Cette législation proclame un âge minimum fixé pour l’admission à l’emploi c’est-à-dire à environ 15 ans, une réglementation appropriée des horaires de travail et des conditions d’emploi, un nombre d’année minimum où l’enfant doit obligatoirement suivre un programme scolaire, que tous est une éducation. L’enfant doit avoir son temps de repos et de loisir. L’exploitation de l’enfant peut nuire à sa santé aussi bien morale que physique et à une bonne croissance. Cette législation est souvent bafouée au niveau des horaires de travail, du travail de nuit et sur le non-respect de la durée des congés ainsi qu’à la rémunération.
Quelles conséquences à ça??i
Des enfants analphabètes n’ayant pas à l’école, n’ayant pas d’éducation et mettant en danger leur vie pour faire survivre leur famille. Leur croissance est perturbé, leur santé morale et physique… La prostitution est dangereuse et les rapports sexuels qui sont le plus souvent non protéger donne suite à de grave maladie mortelle.
Dans les armées de guerre il risque de se faire abattre…
Certains se battent et vise l’élimination progressive du travail des enfants et réclame le droit au travail pour les enfants dans de bonnes conditions.
En 1998, La Marche Mondiale a été créée à l’initiative d’une ONG indienne qui avait pour but de sensibiliser les populations du monde entier sur cette exploitation d’enfants dans le monde du travail.
Il y aurait beaucoup trop de choses à dire en détaillant vraiment le sujet, tellement de pays touchés et des millions d’enfants concernés
Droits de l’enfant
Tout enfant a un droit inhérent à la vie, et les ***201;tats assurent au maximum la survie et le développement de l’enfant.
Tout enfant a droit à un nom et à une nationalité dès sa naissance.
Lorsque les tribunaux, les institutions de protection sociale ou les autorités administratives prennent des décisions qui concernent les enfants, la considération primordiale doit toujours être l’intérêt supérieur de l’enfant, l’opinion de l’enfant doit être dûment prise en considération.
Les ***201;tats s’engagent à garantir à chaque enfant la jouissance de ses pleins droits sans discrimination ni distinction d’aucune sorte. En particulier, les filles doivent jouir des mêmes droits que les garçons.
Les ***201;tats prévoient pour les enfants qui sont sans famille une protection de remplacement convenable. La procédure d’adoption doit être soigneusement réglementée et les ***201;tats s’efforcent de conclure des accords internationaux pour assurer des garanties et la légalité de la procédure lorsque les parents adoptifs ont l’intention d’emmener l’enfant à l’étranger.
Les enfants handicapés ont droit à un traitement, une éducation et des soins spéciaux.
Les enfants ne doivent pas être séparés de leurs parents sauf en vertu d’une décision prise par les autorités compétentes dans l’intérêt des enfants.
Les ***201;tats doivent faciliter la réunification des familles en autorisant l’entrée ou la sortie de leur territoire.
La responsabilité d’élever l’enfant incombe d’abord aux parents, mais les ***201;tats leur accordent l’aide appropriée et assurent la mise en place d’institutions qui veillent au bien-être des enfants.
Les ***201;tats, la collectivité et les parents protègent les enfants contre les brutalités physiques ou mentales, la négligence ou l’abandon y compris contre la violence et l’exploitation sexuelle.
Les ***201;tats protègent les enfants contre l’usage illicite des drogues et contre l’utilisation des enfants pour la production ou le trafic de drogues.
Les enfants appartenant à des populations minoritaires ou autochtones pourront avoir leur propre vie culturelle, pratiquer leur religion et employer leur langue librement.
Tout doit être mis en oeuvre pour empêcher l’enlèvement et la traite des enfants.
L’enfant a le droit de jouir du meilleur état de santé possible. Les ***201;tats assurent l’accès aux soins médicaux à tous les enfants, en mettant l’accent sur la prévention, l’éducation sanitaire et la réduction de la mortalité infantile.
L’enseignement primaire est gratuit et obligatoire, la discipline scolaire doit respecter la dignité de l’enfant.
L’éducation a pour but de préparer l’enfant à la vie dans un esprit de compréhension, de paix et de tolérance.
Les enfants doivent avoir du temps pour le repos et le jeu ainsi que l’accès aux activités culturelles et artistiques dans des conditions d’égalité.
Les ***201;tats protègent l’enfant contre l’exploitation économique et tout travail susceptible de compromettre l’éducation ou de nuire à leur santé ou leur bien-être.
Aucun enfant de moins de 15 ans ne peut participer à des hostilités, les enfants touchés par un conflit armé doivent bénéficier d’une protection spéciale.
Les enfants victimes de mauvais traitements, de négligence ou ayant été mis en détention doivent bénéficier d’un traitement ou d’une formation appropriée en vue de leur guérison et de leur réadaptation.
Ni la peine capitale ni l’emprisonnement à vie ne doivent être prononcés pour les infractions commises par des personnes âgées de moins de 18 ans.
Les enfants impliqués dans des infractions à la loi pénale ont droit à un traitement qui contribue à développer leur sens de la dignité et de la valeur personnelle et vise à faciliter leur réinsertion sociale.
Les enfants en détention doivent être séparés des adultes, ils ne doivent subir ni tortures ni traitements cruels ou dégradants.
Les ***201;tats doivent faire largement connaître les droits énoncés dans la Convention, aux adultes comme aux enfants.
يتبع ../..
بالتوفيق يارب للجميع
Les devoirs, c’est ce que nous sommes obligés de faire et que nous devons accepter de faire.
Nous avons le devoir de bien travailler à l’école, d’être polis avec notre entourage, de participer aux travaux de la maison et de la communité, de respecter la loi, de respecter les autres et de protéger notre environnement.
Un enfant doit apprendre à respecter ses parents et ses maîtres.
L’obéissance est un apprentissage.
Il doit savoir écouter et respecter la parole de l’autre
Il doit respecter les différences de l’autre
Il doit apprendre à solutionner les problèmes sans violence
Il doit donner une bonne image de soi (Tenue, hygiène)
Il doit participer et s’investir dans la formation humaine, sociale et professionnelle.
Il doit mériter la confiance en évitant de tricher, de mentir ou de se mentir
Il ne doit pas fumer ni droguer
Il ne gaspille pas la nourriture et il ne détériore pas les lieux publics.
Il doit respecter les handicapés mentaux et physiques.
Il ne doit pas brutaliser les autres par des coups et des mots blessants
Il n’utiliserait pas les autres dans le but de son bien-être.
Il serait fidèle envers ses amis.
Il a le devoir d’être à l’heure et de justifier son
absence au retard.
Il a le devoir de se présenter auprès des responsables.
L’élève doit faire preuve d’assiduité et de ponctualité.
L’élève est obligé de faire ses devoirs et le travail donné par l’enseignant L’élève doit respecter les règles do fonctionnement de l’établissement et connaître le règlement intérieur : apprendre le respect d’autrui.
Les parents ou l’élève s’il est majeur doivent signer le règlement intérieur.
il est interdit à l’élève de tricher lors des examens
Il a le devoir de respecter les personnes et le matériel qui s’est confié
Il dois faire son travail d’élève et partager toute information susceptible de favorise les bonnes relations
Il doit faire confiance sans idée préconçue au personnel de l’établissement
Pour affronter la vie et la société, un enfant a besoin de bases solides, Il doit savoir apprendre de ses aînés et pour cela, il est indispensable qu’il sache respecter et obéir.
Savoir mettre des limites aux enfants est une nécessité. Ainsi il sera structuré.
Conclusion
Tu es membre à part entière d’une famille et un grand nombre de tes droits sont exercés par tes parents ou avec leur assistance. Tes parents, comme tes éducateurs, ont un rôle de guides pendant ton enfance et ton adolescence.
Etre un enfant, ce n’est pas encore être un adulte, ni même un citoyen (tu le deviendras à ta majorité). En exerçant tes droits personnels, tu dois respecter les droits des autres et ceux de la société à laquelle tu appartiens.
Tu réponds de tes actes, mais comme cela est prévu pour les enfants.
FIN
بالتوفيق يارب للجميع
شكرااااااااااااااااا
جزاك الله خيرا على الموضوع المفيد
السلام عليكم
لاشكـر على واجب ، وجزاكم معنا كل خير في الخدمة إن شاء الله
شكراااااااا جزيلاااااااااا على الموضوع الممتاز
لقد انقذتني ……………………………….:lau gh24:
مشكووووووووووووووورة
merci à tous merci boucoup
Nous espérons que davantage de vous et vous souhaitons le meilleur discussions que vous offrez et vous remercie
شكرا جزيلا
I/ COMPREHENSION DE L’ECRIT
1) on raconte la légende du « coucou » en Laponie
2) je Complète le tableau suivant
–
Les personnages Relation familiale Comment ils sont décrits
une femme-Mére de famille-fatiguée, malade
quatre enfants-Des frères-désobéissants ,méchant
3) Dans cette légende le « coucou » est: un oiseau.
4) Recopie les phrases puis réponds par vrai ou faux.
a/ En Laponie, il fait chaud en été. Faux
b/ Une femme vivait seule dans une yourte. . Faux
c/ La pauvre femme travaillait dur et se fatiguait beaucoup Vrai
d/ Les enfants ont perdu leur mère à cause de leur désobéissance. Vrai
5. Dans la dernière partie du texte, on explique la légende.
Cette explication est : légendaire.
6) Relève le connecteur (l’articulateur) qui marque la fin de l’histoire. l’articulateur est :et c’est depuis ce temps.
7) Recopie les verbes transitifs.
« vivait, appelle, peinait , , courent, élève. »
8) Complète à l’aide d’un Groupe Prépositionnel complément de nom.
« La mère des enfants travaillait jour et nuit. »
II/ SITUATION D’INTEGRATION : 7
J’imagine une autre fin à cette histoire
شكرا وبارك الله فيك
العفو اخي انا في الخدمة دائما شكرا عل المرور وبالتوفيق
merci beaucoup
travail qui aides les parent merci vraiment
merci beaucoup
إليكم حروف اللغة الفرنسية في كلمات و بصور للحيوانات للسنة الثالثة من التعليم الإبتدائي