التصنيفات
المواضيع العامة

اسماء الله الحسنى

اسماء الله الحسنى


الونشريس

اسماء الله الحسنى

العزيز
المهيمن
المؤمن
السلام
القدوس
الملك
الرحيم
الرحمن
الوهاب
القهار
الغفار
المصور
الباري
الخالق
المتكبر
الجبار
المعز
الرافع
الخافض
الباسط
القابض
العليم
الفتاح
الرزاق
الحليم
الخبير
اللطيف
العدل
الحكيم
البصير
السميع
المذل
الحسيب
المقيت
الحفيظ
الكبير
العلي
الشكور
الغفور
العظيم
الباعث
المجيد
الودود
الواسع
المجيب
الرقيب
الكريم
الجليل
المحصي
الحميد
الولي
المتين
القوي
الوكيل
الحق
الشهيد
الماجد
الواجد
القيوم
الحي
المميت
المحيي
المعيد
المبدئ
الأول
المؤخر
المقدم
المقتدر
القادر
الصمد
الأحد
الواحد
المنتقم
التواب
البر
المتعالي
الوالي
الباطن
الظاهر
الآخر
الغني
الجامع
المقسط
ذو الجلال والإكرام
ملك الملك
الرؤوف
العفو
الباقي
البديع
الهادي
النور
النافع
الضار
المانع
المغني

الصبور
الرشيد
الوارث




رد: اسماء الله الحسنى

الونشريس




التصنيفات
القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة

سلسلة أسماء الله الحسنى و صفاته الفضلى

سلسلة أسماء الله الحسنى و صفاته الفضلى ( الشـــاكــــر )


الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

إن الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، ونستغفره ، ونعوذ بالله

من شرور انفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له

ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً

عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم

بإحسان الى يوم الديـــن وسلم تسليما كثيرا ،

اما بعد :

قال الله تبارك تعالى في كتابه العزيز:

***64831; وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا

وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ***64830;

(سورة الأعراف/180)،

وقال سبحانه ايضا:

”.. قُلِ ادْعُواْ اللهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى.. ”

(سورة الإسراء/110)،

هي رحلة مباركة سأبدأها معكم في رحاب اسماء الله الحسنى الجليلة
فالحديث عن هذه الاسماء ممتع وشيق لانه ليس فيه كلام عن حرام او حلال وليس بها تفصيل لاي تكاليف بل هي رحله نسافر فيها متنقلين بين جواهر اسماء الله الحسنى وصفاته العلا تبعا للسنة النبوية المطهرة حيث روى البخاريُّ ومسلمٌ عن رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أنه قالَ:
"إن لله تعالى تسعةً وتسعينَ اسمًا , مائةً إلا واحدًا من أحصاها دَخَلَ الجنةَ ".
وهو وتر يحب الوتر

وأحصاها هنا بمعنى رددها واستيقن بها وعمل بمقتضاها

الونشريس

لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ

هو الله الذي لا إلــه الا هو:

الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ

الخَالِقُ البَارِئُ المُصَوِّرُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ البَاطِنُ السَّمِيعُ البَصِيرُ المَوْلَى النَّصِيرُ العَفُوُّ القَدِيرُُ

اللَّطِيفُ الخَبِيرُ الوِتْرُ الجَمِيلُ الحَيِيُّ السِّتيرُ الكَبِيرُ المُتَعَالُ الوَاحِدُ القَهَّارُ الحَقُّ المُبِينُ القَوِيُِّ المَتِينُ الحَيُّ القَيُّومُ

العَلِيُّ العَظِيمُ الشَّكُورُ الحَلِيمُ الوَاسِعُ العَلِيمُ التَّوابُ الحَكِيمُ الغَنِيُّ الكَرِيمُ الأَحَدُ الصَّمَدُ

القَرِيبُ المُجيبُ الغَفُورُ الوَدودُ الوَلِيُّ الحَميدُ الحَفيظُ المَجيدُ الفَتَّاحُ الشَّهيدُ

المُقَدِّمُ المُؤخِّرُ المَلِيكُ المُقْتَدِرْ المُسَعِّرُ القَابِضُ البَاسِطُ الرَّازِقُ

القَاهِرُ الديَّانُ الشَّاكِرُ المَنانَّ القَادِرُ الخَلاَّقُ المَالِكُ الرَّزَّاقُ الوَكيلُ الرَّقيبُ

المُحْسِنُ الحَسيبُ الشَّافِي الرِّفيقُ المُعْطي المُقيتُ السَّيِّدُ الطَّيِّبُ

الحَكَمُ الأَكْرَمُ البَرُّ الغَفَّارُ الرَّءوفُ الوَهَّابُ الجَوَادُ السُّبوحُ الوَارِثُ

الرَّبُّ الأعْلى الإِلَهُ ذي الجلال و الاكرام…

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

(فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ *وَلَهُ الْكِبْرِيَاء فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ

وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ*)

الونشريس

الونشريس

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته




رد: سلسلة أسماء الله الحسنى و صفاته الفضلى ( الشـــاكــــر )

الونشريس




التصنيفات
English Forum

أسماء الله الحسنى باللغةالانجليزيه

أسماء الله الحسنى باللغةالانجليزيه


الونشريس

أسماء الله الحسنى باللغةالانجليزيه

Translation of the 99 Names of Allah

ALLAH (الله)

Al Rahman (الرحمن) The All Beneficent

Al Rahim (الرحيم) The Most Merciful

Al Malik (الملك) The King, The Sovereign

Al Quddus (القدوس) The Most Holy

Al Salam (السلام) Peace and Blessing

Al Mu’min (المؤمن) The Guarantor

Al Muhaymin (المهيمن) The Guardian, the Preserver

Al ‘Aziz (العزيز) The Almighty, the Self Sufficient

Al Jabbar (الجبار) The Powerful, the Irresistible

Al Mutakabbir (المتكبر) The Tremendous

Al Khaliq (الخالق) The Creator

Al Bari’ (البارئ) The Maker

Al Musawwir (المصور) The Fashioner of Forms

Al Ghaffar (الغفار) The Ever Forgiving

Al Qahhar (القهار) The All Compelling Subduer

Al Wahhab (الوهاب) The Bestower

Al Razzaq (الرزاق) The Ever Providing

Al Fattah (الفتاح) The Opener, the Victory Giver

Al Alim (العليم) The All Knowing, the Omniscient

Al Qabid (القابض) The Restrainer, the Straitener

Al Basit (الباسط) The Expander, the Munificent

Al Khafid (الخافض) The Ar

Al Rafi’ (الرافع) The Exalter

Al Mu’izz (المعز) The Giver of Honor

Al Mudhill (المذل) The Giver of Dishonor

Al Sami’ (السميع) The All Hearing

Al Basir (البصير) The All Seeing

Al Hakam (الحكم) The Judge, the Arbitrator

Al ‘Adl (العدل) The Utterly Just

Al Latif (اللطيف) The Subtly Kind

Al Khabir (الخبير) The All Aware

Al Halim (الحليم) The Forbearing, the Indulgent

Al ‘Azim (العظيم) The Magnificent, the Infinite

Al Ghafur (الغفور) The All Forgiving

Al Shakur (الشكور) The Grateful

Al ‘Ali (العلى) The Sublimely Exalted

Al Kabir (الكبير) The Great

Al Hafiz (الحفيظ) The Preserver

Al Muqit (المقيت) The Nourisher

Al Hasib (الحسيب) The Reckoner

Al Jalil (الجليل) The Majestic

Al Karim (الكريم) The Bountiful, the Generous

Al Raqib (الرقيب) The Watchful

Al Mujib (المجيب) The Responsive, the Answerer

Al Wasi’ (الواسع) The Vast, the All Encompassing

Al Hakim (الحكيم) The Wise

Al Wadud (الودود) The Loving, the Kind One

Al Majid (المجيد) The All Glorious

Al Ba’ith (الباعث) The Raiser of the Dead

Al Shahid (الشهيد) The Witness

Al Haqq (الحق) The Truth, the Real

Al Wakil الوكيل The Trustee, the Dependable

Al Qawiyy (القوى) The Strong

Al Matin (المتين) The Firm, the Steadfast

Al Wali (الولى) The Protecting Friend, Patron, and Helper

Al Hamid (الحميد) The All Praiseworthy

Al Muhsi (المحصى) The Accounter, the Numberer of All

Al Mubdi’ (المبدئ) The Producer, Originator, and Initiator of all

Al Mu’id (المعيد) The Reinstater Who Brings Back All

Al Muhyi (المحيى) The Giver of Life

Al Mumit (المميت) The Bringer of Death, the Destroyer

Al Hayy (الحي) The Ever Living

Al Qayyum (القيوم) The Self Subsisting Sustainer of All

Al Wajid (الواجد) The Perceiver, the Finder, the Unfailing

Al Majid (الماجد) The Illustrious, the Magnificent

Al Wahid (الواحد) The One, the All Inclusive, the Indivisible

Al Samad (الصمد) The Self Sufficient,the Impregnable,the
Eternally Besought of All, the Everlasting

Al Qadir (القادر) The All Able

Al Muqtadir (المقتدر) The All Determiner, the Dominant

Al Muqaddim (المقدم) The Expediter, He who brings forward

Al Mu’akhkhir (المؤخر) The Delayer, He who puts far away

Al Awwal (الأول) The First

Al Akhir (الأخر) The Last

Al Zahir الظاهر The Manifest; the All Victorious

Al Batin (الباطن) The Hidden; the All Encompassing

Al Wali (الوالي) The Patron

Al Muta’al (المتعالي) The Self Exalted

Al Barr (البر) The Most Kind and Righteous

Al Tawwab (التواب) The Ever Returning, Ever Relenting

Al Muntaqim (المنتقم) The Avenger

Al ‘Afuww (العفو) The Pardoner

Al Ra’uf (الرؤوف) The Compassionate, the All Pitying

Malik al Mulk (مالك) (الملك) The Owner of All Sovereignty

Dhu al Jalal wa al Ikram (ذو الجلال و الإكرام) The Lord of Majesty and Generosity

Al Muqsit (المقسط) The Equitable, the Requiter

Al Jami’ (الجامع) The Gatherer, the Unifier

Al Ghani (الغنى) The All Rich, the Independent

Al Mughni (المغنى) The Enricher, the Emancipator

Al Mani'(المانع) The Withholder, the Shielder, the Defender

Al Darr (الضار) The Distresser, the Harmer

Al Nafi’ (النافع) The Propitious, the Benefactor

Al Nur (النور) The Light

Al Hadi (الهادئ) The Guide

Al Badi (البديع) Incomparable, the Originator

Al Baqi (الباقي) The Ever Enduring and Immutable

Al Warith (الوارث) The Heir, the Inheritor of All

Al Rashid (الرشيد) The Guide, Infallible Teacher, and Knower

Al Sabur (الصبور) The Patient, the Timeless




رد: أسماء الله الحسنى باللغةالانجليزيه

شكرا أختـ حبيبة على الموضوع…

ننتظر جديدك…




رد: أسماء الله الحسنى باللغةالانجليزيه

MERCi beaucoupالونشريس




رد: أسماء الله الحسنى باللغةالانجليزيه

i like english and ilove who like it
this is v.nice




رد: أسماء الله الحسنى باللغةالانجليزيه

thank you every body .i want to give informations about our religion specially about allah and his names in engish




التصنيفات
القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة

أسماء الله الحسنى بالفرنسية

أسماء الله الحسنى بالفرنسية


الونشريس

بعض أسماء الله الحسنى بالفرنسية لكل المهتمين

Les Noms d’Allah
Le Très-Haut

Allah, Le Dieu Absolu qui se révèle

Ar-Rahman, Le Très-Miséricordieux

Ar-Rahim, Le Tout-Miséricordieux

Al-Malik, Le Souverain, Le Roi, Le suzerain

Al-Qouddous, L’Infiniment Saint

As-Salam, La paix, la Sécurité, le Salut

Al-Mou’min, Le Fidèle, le Sécurisant, le confiant

Al-Mouhaymin, Le Surveillant, le Témoin, le Préservateur, le Dominateur

Al-‘Aziz, Le Tout Puissant, l’irrésistible, Celui qui l’emporte

Al-Djabbar, Celui qui domine et contraint, le Contraignant, le Réducteur

Al-Moutakabbir, Le Superbe, Celui qui se magnifie

Al-Khaliq, Le Créateur, le Déterminant, Celui qui donne la mesure de toute chose

Al-Bari‘, Le Créateur, le Producteur, le Novateur

Al-Mousawwir, Le Formateur, Celui qui façonne ses créatures de différentes formes

Al-Ghaffar, Le Tout-Pardonnant, Il pardonne les péchés de Ses serviteurs encore et encore

Al-Qahhar, Le Tout et Très Contraignant, le Dominateur Suprême

Al-Wahhab, Le Donateur gracieux, généreux

Ar-Razzaq, Celui qui pourvoit et accorde toujours la subsistance

Al-Fattah, Le Conquérant, Celui qui ne cesse d’ouvrir et d’accorder la victoire

Al-‘Alim, Le Très-Savant, l’omniscient

Al-Qabidh, Celui qui retient et qui rétracte

Al-Basit, Celui qui étend Sa générosité et Sa miséricorde

Al-Khafidh, Celui qui abaisse

Ar-Rafi‘, Celui qui élève

Al-Mou’izz, Celui qui donne puissance et considération

Al-Moudhill, Celui qui avilit

Al-Basir, Le Voyant, Celui qui voit absolument toute chose

Al-Hakam, Le Juge, l’arbitre, Celui qui décide, tranche ou prononce

Al-‘Adl, Le Juste, l’équitable, Celui qui rétablit l’équilibre

Al-Latif, Le Subtil-Bienveillant, le Bon

Al-Khabir, Le Très-Instruit, le Bien-Informé

Al-Halim, Le Long anime, le Très Clément

Al-‘Adhim, L’immense, le Magnifique, l’éminent, le Considérable

Al-Ghafour, Le Tout-Pardonnant

Ash-Shakour, Le Très-Reconnaissant, le Très-Remerciant, Celui qui accroît infiniment

Al-‘Aliyy, Le Sublime, l’e levé, le Très-Haut

Al-Kabir, L’infini ment Grand, plus élevé en Qualités que Ses créatures

Al-Hafidh, Le Préservateur, le Conservateur, Celui qui garde

Al-Mouqit, Le Gardien, le Puissant, le Témoin, Celui qui produit la subsistance

Al-Hasib, Celui qui tient compte de tout, Celui qui suffit à ses créatures

Al-Djalil, Le Majestueux, qui s’attribue la grandeur du Pouvoir et la Gloire de Sa dignité

Al-Karim, Le Tout-Généreux, le Noble-Généreux, pur de toute abjection

Ar-Raqib, Le Vigilant, Celui qui observe

Al-Moudjib, Celui qui exauce, Celui qui répond au nécessiteux et au désireux qui Le prie

Al-Hakim, L’infini ment Sage

Al-Wadoud, Le Bien-Aimant, le Bien-Aimé

Al-Madjid , Le Très Glorieux, doté d’un Pouvoir parfait, de Haute Dignité, de Compassion, de Générosité et de Douceur

Il n’y a de Puissance ni de Force qu’en Allah




رد: أسماء الله الحسنى بالفرنسية

شكرا جزيلا لك




رد: أسماء الله الحسنى بالفرنسية

ميررررررررررسي
الله يجعل مثواك الجنة




رد: أسماء الله الحسنى بالفرنسية

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii bcp HADIDO




رد: أسماء الله الحسنى بالفرنسية

شكرا جزيلا أخي ويبقى نطقها بالغة العربية الفصحي هو الأهم لغة ديننا الاسلامي




التصنيفات
English Forum

أسماء الله الحسنى باللغة الإنجليزية رائعة

أسماء الله الحسنى باللغة الإنجليزية رائعة


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

1-القدوس .. The Holy
..
2-الملك The Sovereign Lord
..
3-الرحيم The Merciful
..
4-الرحمن The Beneficent
..
5- الله The Name Of God
..
6- الجبار The Compeller
..
7- العزيز The Mighty
..
8- المهيمن The Protector
..
9- المؤمن The Guardian Of Faith
..
10-السلام The Source Of Peace
..
11- الغفار .. The Forgiver
..
12- المصور The Fashioner
..
13- البارئ The Evolver
..
14 – الخالق The Creator
..
15- المتكبر .. The Majestic
..
16- العليم The All Knowning
..
17- الفتاح .. The Opner
..
18- الرازق .. The Provider
..
19- الوهاب The Bestover
..
20- القهار The Subduer
..
21- المعز .. The Honourer
..
22- الرافع .. The Exalter
..
23- الخافض .. The Abaser
..
24- الباسط .. The Expender
..
25- القابض .. The Constrictor
..
26- العدل .. The Just
..
27- الحكم .. The Judge
..
28- البصير .. The All Seeing
..
29 – السميع .. The All Hearing
..
30 – المذل .. The Dishonourer
..
31 – الغفور .. The All-Forgiving
..
32-.العظيم . The Great One

33- الحليم .. The Forbearing One
..
34 – الخبير .. The Aware
..
35- اللطيف .. The Subtle One
..
36 – المقيت .. The Maintainer
..
37 – الحفيظ .. The Preserver
..
38 – الكبير .. The Most Great
..
39- العلى .. The Most High

40 – الشكور .. The Appreciative
..
41 – المجيب .. The Responsive
..
42 – الرقيب .. The Watchfull
..
43- الكريم .. The Generous One
..
44- الجليل .. The Sublime One
..
45 – الحسيب .. The Reckoner
..
46 – الباعث .. The Resurrector
..
47 – المجيد .. The Most Glorious One
..
48 – الودود .. The Loving
..
49 – الحكيم .. The Wise
..
50- الواسع .. The All-Embracing
..
51- المتين .. The Firm One
..
52 – القوى .. The Most Strong
..
53 – الوكيل .. The Trustee
..
54- الحق .. The Truth
..
55 – الشهيد .. The Witness
..
56 – المعيد .. The Restorer
..
57 – المبدئ .. The Originator
..
58 – المحصى .. The Reckoner
..
59 – الحميد .. The Praiseworthy
..
60 – الولى .. The Protecting Friend
..
61 – الواجد .. The Finder
..
62 – القيوم .. The Self-subsisting
..
63 – الحى .. The Alive
..
64 – المميت .. The Creator Of Death
..
65 – المحيي.. The Giver Of Life
..
66- القادر .. The Able
..
67 – الصمد .. The Eternal
..
68 – الأحد .. The One
..
69 – .الواحد .. The Unique
..
70 – المجيد .. The Noble
..
71 – الأخير .. The Last
..
72 – الأول .. The First
..
73- المؤخر .. The Delayer
..
74 – المقدم .. The Expediter
..
75 – المقتدر .. The Powerful
..
76 – البار .. The Source Of All Goodness
..
77 – المتعالى .. The Most Exalted
..
78- الوالى .. The Governor
..
79 – الباطن .. The Hidden
..
80 – الظاهر .. The Manifest
..
81 – مالك الملك ..The Eternal Owner Of Sovereignty
..
82 – الرءوف .. The Compassionate

83 – العفو .. The Pardoner
..
84 – المنتقم .. The Avenger
..
85 – التواب .. The Acceptor Of Repentance
..
86- المغنى .. The Enricher
..
87 – الغنى .. The Self-Sufficient
..
88- الجامع .. The Gatherer
..
89 – المقسط .. The Equitable
..
90 – ذو الجلال و الإكرام .. The Lord Of Majesty and Bounty
..
91 – الهادى .. The Guide
..
92 – النور .. The Light
..
93 – النافع .. The Propitious
..
94 – الضار .. The Distresser
..
95 – المانع.. The Preventer
..
96 – الصبور .. The Patient
..
97 – الرشيد .. The Guide To The Right Path
..
98 – الوارث .. The Supreme Inheritor
..
99 – الباقى .. The Everlasting
..
100- البديع .. The Incomparable..




رد: أسماء الله الحسنى باللغة الإنجليزية رائعة

شكرا لك وردة وجزاك الله كل خير

أشكر لك مجهودك المبذول من أجل طرح مواضع مميزة
أعانك الله على ما تقومين به ، وأحاطك برعايته وحفظه

تقبلي مني وردة اسمى عبارت المحبة والتقدير




رد: أسماء الله الحسنى باللغة الإنجليزية رائعة

thankyou
the god protect you




التصنيفات
القرآن الكريم و السنّة النبويّة الشريفة

اسماء الله الحسنى

اسماء الله الحسنى


الونشريس

اسماء الله الحسنة من حفضها دخل الجنة :

ان اسماء الله الحسنى هي اسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد الله وصفات كمال الله ونعوت جلال الله , وافعال حكمة ورحمة و مصلحة و عدل من الله يدعى بها الله و المدح والثناء بنفسها .

الله , الرحمن , الرحيم , الملك , القدوس , السلام , المؤمن , المهين , العزيز , الجبار , المتكبر , الخالق , البارىء , المصور , الغفار , القهار , الوهاب , الرزاق , الفتاح , العليم, السميع , البصير , الحكم , العدل ,

اللطيف , الحليم , العظيم , الغفور , الكبير , الحفيظ , الحسيب ………………………………………….. …… الخ

( هل تعلم ان اسماء الله الحسنى ليس لها عدد محدد )




التصنيفات
العلوم الشرعية في التعليم الثانوي

معانى اسماء الله الحسنى

معانى اسماء الله الحسنى


الونشريس

لله : هو الاسم الذى تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه واضافها كلها اليه ولم يضفه الى إسم منها ، فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،وهو إسم يدل دلالة العلم على الإله الحق وهويدل عليه دلالة جامعة لجميع الأسماء الإلهية الأحادية .هذا والاسم (الله) سبحانه مختص بخواص لم توجد فى سائر أسماء الله تعالى .

الرحمن الرحيم: الرحمن الرحيم إسمان مشتقان من الرحمة ، والرحمة فى الأصل رقة فى القلب تستلزم التفضل والإحسان ، وهذا جائز فى حق العباد ، ولكنه محال فى حق الله سبحانه وتعالى، والرحمة تستدعى مرحوما .. ولا مرحوم إلا محتاج ، والرحمة منطوية على معنين الرقة .. والإحسان ، فركز تعالى فى طباع الناس الرقة وتفرد بالإحسان . ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى ، إذ هو الذى وسع كل شىء رحمة ، والرحيم تستعمل فى غيره وهو الذى كثرت رحمته ، وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة ، وذلك أن إحسانه فى الدنيا يعم المؤمنين والكافرين ، ومن الآخرة يختص بالمؤمنين ، اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم ، والرحمن نوعا من الرحمن ، وأبعد من مقدور العباد ، فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا .. وبالهداية الى الإيمان وأسباب السعادة ثانيا .. والإسعاد فى الآخرة ثالثا ، والإنعام بالنظر الى وجهه الكريم رابعا . الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد ، والرحيم هو المنعم بما يتصور صدور جنسه من العباد

الملك: الملك هو الظاهر بعز سلطانه ، الغنى بذاته ، المتصرف فى أكوانه بصفاته ، وهو المتصرف بالأمر والنهى ، أو الملك لكل الأشياء ، الله تعالى الملك المستغنى بذاته وصفاته وأفعاله عن غيرة ، المحتاج اليه كل من عداه ، يملك الحياة والموت والبعث والنشور ، والملك الحقيقى لا يكون إلا لله وحده ، ومن عرف أن الملك لله وحده أبى أن يذل لمخلوق ، وقد يستغنى العبد عن بعض اشياء ولا يستغنى عن بعض الأشياء فيكون له نصيب من الملك ، وقد يستغنى عن كل شىء سوى الله ، والعبد مملكته الخاصة قلبه .. وجنده شهوته وغضبه وهواه .. ورعيته لسانه وعيناه وباقى أعضائه .. فإذا ملكها ولم تملكه فقد نال درجة الملك فى عالمه ، فإن انضم الى ذلك استغناؤه عن كل الناس فتلك رتبة الأنبياء ، يليهم العلماء وملكهم بقدر قدرتهم على ارشاد العباد ، بهذه الصفات يقرب العبد من الملائكة فى صفاته ويتقرب الى الله

القدوس: تقول اللغة أن القدس هو الطهارة ، والأرض المقدسة هى المطهرة ، والبيت المقدس :الذى يتطهر فيه من الذنوب ، وفى القرآن الكريم على لسان الملائكة وهم يخاطبون الله ( ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ) أى نطهر انفسنا لك ، وجبريل عليه السلام يسمى الروح القدس لطهارته من العيوب فى تبليغ الوحى الى الرسل أو لأنه خلق من الطهارة ، ولا يكفى فى تفسير القدوس بالنسبة الى الله تعالى أن يقال أنه منزه عن العيوب والنقائص فإن ذلك يكاد يقرب من ترك الأدب مع الله ، فهو سبحانه منزه عن أوصاف كمال الناس المحدودة كما أنه منزه عن أوصاف نقصهم ، بل كل صفة نتصورها للخلق هو منزه عنها وعما يشبهها أو يماثلها

السلام: تقول اللغة هو الأمان والاطئنان ، والحصانة والسلامة ، ومادة السلام تدل على الخلاص والنجاة ، وأن القلب السليم هو الخالص من العيوب ، والسلم (بفتح السين أو كسرها ) هو المسالمة وعدم الحرب ، الله السلام لأنه ناشر السلام بين الأنام ، وهو مانح السلامة فى الدنيا والآخرة ، وهو المنزه ذو السلامة من جميع العيوب والنقائص لكماله فى ذاته وصفاته وأفعاله ، فكل سلامة معزوة اليه صادرة منه ، وهوالذى سلم الخلق من ظلمه ، وهوالمسلم على عباده فى الجنة ، وهو فى رأى بعض العلماء بمعنى القدوس . والأسلام هو عنوان دين الله الخاتم وهومشتق من مادة السلام الذى هو اسلام المرء نفسه لخالقها ، وعهد منه أن يكون فى حياته سلما ومسالما لمن يسالمه ، وتحية المسلمين بينهم هى ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ) والرسول صلى الله عليه ةسلم يكثر من الدعوة الى السلام فيقول : السلام من الاسلام.. افشوا السلام تسلموا .. ثلاث من جمعهن فقد جمع الأيمان : الأنصاف مع نفسم ، وبذل السلام للعالم ، والأنفاق من الأقتار ( أى مع الحاجة ) .. افشوا السلام بينكم .. اللهم أنت السلام ، ومنك السلام ، واليك يعود السلام ،فحينا ربنا بالسلام

المؤمن: الإيمان فى اللغة هو التصديق ، ويقال آمنه من الأمان ضد الخوف ، والله يعطى الأمان لمن استجار به واستعان ، الله المؤمن الذى وحد نفسه بقوله ( شهد الله أنه لا اله إلا هو ) ، وهو الذى يؤمن أولياءه من عذابه ، ويؤمن عباده من ظلمه ، هو خالق الطمأنينة فى القلوب ، أن الله خالق أسباب الخوف وأسباب الأمان جميعا وكونه تعالى مخوفا لا يمنع كونه مؤمنا ، كما أن كونه مذلا لا يمنع كونه معزا ، فكذلك هو المؤمن المخوف ، إن إسم ( المؤمن ) قد جاء منسوبا الى الله تبارك وتعالى فى القرآن مرة واحدة فى سورة الحشر فى قوله تعالى ( هو الله الذى لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون ) سورة الحشر

المهيمن: الهيمنة هى القيام على الشىء والرعاية له ، والمهيمن هو الرقيب أو الشاهد ، والرقيب اسم من أسماء الله تبارك وتعالى معناه الرقيب الحافظ لكل شىء ، المبالغ فى الرقابة والحفظ ، أو المشاهد العالم بجميع الأشياء ، بالسر والنجوى ، السامع للشكر والشكوى ، الدافع للضر والبلوى ، وهو الشاهد المطلع على افعال مخلوقاته ، الذى يشهد الخواطر ، ويعلم السرائر ، ويبصر الظواهر ، وهو المشرف على أعمال العباد ، القائم على الوجود بالحفظ والأستيلاء

العزيز: العز فى اللغة هو القوة والشدة والغلبة والرفعة و الأمتناع ، والتعزيز هو التقوية ، والعزيز اسم من أسماء الله الحسنى هو الخطير ،( الذى يقل وجود مثله . وتشتد الحاجة اليه . ويصعب الوصول اليه ) وإذا لم تجتمع هذه المعانى الثلاث لم يطلق عليه اسم العزيز ، كالشمس : لا نظير لها .. والنفع منها عظيم والحاجة شديدة اليها ولكن لا توصف بالعزة لأنه لا يصعب الوصول الي مشاهدتها . وفى قوله تعالى ( ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون ) فالعزة هنا لله تحقيقا ، ولرسوله فضلا ، وللمؤمنين ببركة إيمانهم برسول الله عليه الصلاة والسلام

الجبار: اللغة تقول : الجبر ضد الكسر ، واصلاح الشىء بنوع من القهر ، يقال جبر العظم من الكسر ، وجبرت الفقير أى أغنيته ، كما أن الجبار فى اللغة هو العالى العظيم
والجبار فى حق الله تعالى هو الذى تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد ، ولا تنفذ قيه مشيئة أحد ، ويظهر أحكامه قهرا ، ولا يخرج أحد عن قبضة تقديره ، وليس ذلك إلا لله ، وجاء فى حديث الإمام على ( جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها ) أى أنه أجبر القلوب شقيها وسعيدها على ما فطرها عليه من معرفته ، وقد تطلق كلمة الجبار على العبد مدحا له وذلك هو العبد المحبوب لله ، الذى يكون جبارا على نفسه ..جبارا على الشيطان .. محترسا من العصيان
والجبار هو المتكبر ، والتكبر فى حق الله وصف محمود ، وفى حق العباد وصف مذموم

المتكبر: المتكبر ذو الكبرياء ، هو كمال الذات وكمال الوجود ، والكبرياء والعظمة بمعنى واحد ، فلا كبرياء لسواه ، وهو المتفرد بالعظمة والكبرياء ، المتعالى عن صفات الخلق ، الذى تكبر عما يوجب نقصا أو حاجة ، أو المتعالى عن صفات المخلوقات بصفاته وذاته
كل من رأى العظمة والكبرياء لنفسه على الخصوص دون غيره حيث يرى نفسه أفضل الخلق مع أن الناس فى الحقوق سواء ، كانت رؤيته كاذبة وباطلة ، إلا لله تعالى

الخالق: الخلق فى اللغة بمعنى الإنشاء ..أو النصيب لوافر من الخير والصلاح . والخالق فى صفات الله تعالى هو الموجد للأشياء ، المبدع المخترع لها على غير مثال سبق ، وهو الذى قدر الأشياء وهى فى طوايا لعدم ، وكملها بمحض الجود والكرم ، وأظهرها وفق إرادته ومشيئته وحكمته .

والله الخالق من حيث التقدير أولا ، والبارىء للإيجاد وفق التقدير ، والمصور لترتيب الصور بعد الأيجاد ، ومثال ذلك الإنسان .. فهو أولا يقدر ما منه موجود ..فيقيم الجسد ..ثم يمده بما يعطيه الحركة والصفات التى تجعله إنسانا عاقلا

البارئ: تقول اللغة البارىء من البرء ، وهو خلوص الشىء من غيره ، مثل أبرأه الله من مرضه .

البارىء في اسماء الله تعالى هو الذى خلق الخلق لا عن مثال ، والبرء أخص من الخلق ، فخلق الله السموات والأرض ، وبرأ الله النسمة ، كبرأ الله آدم من طين

البارىء الذى يبرىء جوهر المخلوقات من الأفات ، وهو موجود الأشياء بريئة من التفاوت وعدم التناسق ، وهو معطى كل مخلوق صفته التى علمها له فى الأزل ،وبعض العلماء يقول ان اسم البارىء يدعى به للسلامة من الأفات ومن أكثر من ذكره نال السلامة من المكروه

المصور: تقول اللغة التصوير هو جعل الشىء على صورة ، والصورة هى الشكل والهيئة
المصور من أسماء الله الحسنى هو مبدع صور المخلوقات ، ومزينها بحكمته ، ومعطى كل مخلوق صورته على ما أقتضت حكمته الأزلية ، وكذلك صور الله الناس فى الأرحام أطوارا ، وتشكيل بعد تشكيل ، ، وكما قال الله نعالى ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين ، ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ) ، وكما يظهر حسن التصوير فى البدن تظهر حقيقة الحسن أتم وأكمل فى باب الأخلاق ، ولم يمن الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم كما من عليه بحسن الخلق حيث قال ( وإنك لعلى خلق عظيم ) ، وكما تتعدد صور الابدان تتعدد صور الأخلاق والطباع

الغفار : فى اللغة الغفر والغفران : الستر ، وكل شىء سترته فقد غفرته ، والغفار من أسماء الله الحسنى هى ستره للذنوب ، وعفوه عنها بفضله ورحمنه ، لا بتوبة العباد وطاعتهم ، وهو الذى اسبل الستر على الذنوب فى الدنيا وتجاوز عن عقوبتها فى الآخرة ، وهو الغافر والغفور والغفار ، والغفور أبلغ من الغافر ، والغفار أبلغ من الغفور ، وأن أول ستر الله على العبد أم جعل مقابح بدنه مستورة فى باطنه ، وجعل خواطره وارادته القبيحة فى أعماق قلبه وإلا مقته الناس ، فستر الله عوراته .

القهار: القهر فى اللغة هو الغلبة والتذليل معا ، وهو الإستيلاء على الشىء فىالظاهر والباطن .. والقاهر والقهار من صفات الله تعالى وأسمائه ، والقهار مبالغة فى القاهر فالله هو الذى يقهر خلقه بسلطانه وقدرته ، هو الغالب جميع خلقه رضوا أم كرهوا ، قهر الانسان على النوم

واذا أراد المؤمن التخلق بخلق القهار فعليه أن يقهر نفسه حتى تطيع أوامر ربها و يقهر الشيطان و الشهوة و الغضب . روى أن أحد العارفين دخل على سلطان فرآه يذب ذبابة عن وجهه ، كلما طردها عادت ، فسارف : لم خلق الله الذباب ؟ فأجابه العارف : ليذل به الجبابرة ال الع




رد: معانى اسماء الله الحسنى

الوهاب : الهبة أن تجعل ملكك لغيرك دون عوض ، ولها ركننان أحدهما التمليك ، والأخر بغير عوض ، والواهب هو المعطى ، والوهاب مبالغة من الوهب ، والوهاب والواهب من أسماء الله الحسنى ، يعطى الحاجة بدون سؤال ، ويبدأ بالعطية ، والله كثير النعم

الرزاق : الرزاق من الرزق ، وهو معطى الرزق ، ولا تقال إلا لله تعالى . والأرزاق نوعان، " ظاهرة " للأبدان " كالأكل ، و " باطنة " للقلوب والنفوس كالمعارف والعلوم ، والله اذا أراد بعبده خيرا رزقه علما هاديا ، ويدا منفقة متصدقة ، وإذا أحب عبدا أكثر حوائج الخلق اليه ، وإذا جعله واسطة بينه وبين عباده فى وصول الأرزاق اليهم نال حظا من اسم الرزاق

الفتاح : الفتح ضد الغلق ، وهو أيضا النصر ، والاستفتاح هو الاستنصار ، والفتاح مباغة فى الفتح وكلها من أسماء الله تعالى ، الفتاح هو الذى بعنايته ينفتح كل مغلق ، وبهدايته ينكشف كل مشكل ، فتارة يفتح الممالك لأنبيائه ، وتارة يرفع الحجاب عن قلوب أوليائه ويفتح لهم الأبواب الى ملكوت سمائها ، ومن بيده مفاتيح الغيب ومفاتيح الرزق ، وسبحانه يفتح للعاصين أبواب مغفرته ، و يفتح أبواب الرزق للعباد

العليم : العليم لفظ مشتق من العلم ، وهوأدراك الشىء بحقيقته ، وسبحانه العليم هو المبالغ فى العلم ، فعلمه شامل لجميع المعلومات محيط بها ، سابق على وجودها ، لا تخفى عليه خافية ، ظاهرة وباطنة ، دقيقة وجليلة ، أوله وآخره ، عنده علم الغيب وعلم الساعة ، يعلم ما فى الأرحام ، ويعلم ما تكسب كل نفس ، ويعلم بأى أرض تموت .

والعبد إذا أراد الله له الخير وهبه هبة العلم ، والعلم له طغيان أشد من طغيان المال ويلزم الأنسان الا يغتر بعلمه ، روى أن جبريل قال لخليل الله ابراهيم وهوفى محنته ( هل لك من حاجة ) فقال أبراهيم ( أما اليك فلا ) فقال له جبريل ( فاسأل الله تعالى ) فقال ابراهيم ( حسبى من سؤالى علمه بحالى ) . ومن علم أنه سبحانه وتعالى العليم أن يستحى من الله ويكف عن معاصيه ومن عرف أن الله عليم بحاله صبر على بليته وشكر عطيته وأعتذر عن قبح خطيئته

القابض : القبض هو الأخذ ، وجمع الكف على شىء ، و قبضه ضد بسطه، الله القابض معناه الذى يقبض النفوس بقهره والأرواح بعدله ، والأرزاق بحكمته ، والقلوب بتخويفها من جلاله . والقبض نعمة من الله تعالى على عباده ، فإذا قبض الأرزاق عن انسان توجه بكليته لله يستعطفه ، وإذا قبض القلوب فرت داعية فى تفريج ما عندها ، فهو القابض الباسط

الباسط : بسط بالسين أو بالصاد هى نشره ، ومده ، وسره ، الباسط من أسماء الله الحسنى معناه الموسع للأرزاق لمن شاء من عباده ، وأيضا هو مبسط النفوس بالسرور والفرح ، وقيل : الباسط الذى يبسط الرزق للضعفاء ، ويبسط الرزق للأغنياء حتى لا يبقى فاقة ، ويقبضه عن الفقراء حتى لا تبقى طاقة .

يذكر اسم القابض والباسط معا ، لا يوصف الله بالقبض دون البسط ، يعنى لا يوصف بالحرمان دون العطاء ، ولا بالعطاء دون الحرمان

الخافض: الخفض ضد الرفع ، وهو الانكسار واللين ، الله الخافض الذى يخفض بالأذلال أقواما ويخفض الباطل ، والمذل لمن غضب عليه ، ومسقط الدرجات لمن استحق
وعلى المؤمن أن يخفض عنده ابليس وأهل المعاصى ، وأن يخفض جناح الذل من الرحمة لوالديه والمؤمنين

الرافع : الرافع سبحانه هو الذى يرفع اوليائه بالنصر ، ويرفع الصالحين بالتقرب ، ويرفع الحق ، ويرفع المؤمنين بالإسعاد

والرفع يقال تارة فى الأجسام الموضوعة إذا أعليتها عن مقرها ، كقوله تعالى ( الذى رفع السموات بغير عمد ترونها ) ، وتارة فى البناء إذا طولته كقوله تعالى ( وإذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت واسماعيل ) ، وتارة فى الذكر كقوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرا " ) ، وتارة فى المنزلة اذا شرفتها كقوله تعالى ( ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات )

المعز : المعز هو الذى يهب العز لمن يشاء ، الله العزيز لأنه الغالب القوى الذى لا يغلب ، وهوالذى يعز الأنبياء بالعصمة والنصر ، ويعز الأولياء بالحفظ والوجاهه ، ويعز المطيع ولو كان فقيرا ، ويرفع التقى ولو كان عبد حبشيا

وقد اقترن اسم العزيز باسم الحكيم ..والقوى..وذى الأنتقام ..والرحيم ..والوهاب..والغفار والغفور..والحميد..والعليم..والمقتدر..والجبار . وقد ربط الله العز بالطاعة، فهى طاعة ونور وكشف حجاب ، وربط سبحانه الذل بالمعصية ، فهى معصية وذل وظلمة وحجاب بينك وبين الله سبحانه، والأصل فى اعزاز الحق لعباده يكون بالقناعة ، والبعد عن الطمع

المذل : الذل ما كان عن قهر ، والدابة الذلول هى المنقادة غير متصعبة ، والمذل هو الذى يلحق الذل بمن يشاء من عباده ، إن من مد عينه الى الخلق حتى أحتاج اليهم ، وسلط عليه الحرص حتى لا يقنع بالكفاية ، واستدرجه بمكره حتى اغتر بنفسه ، فقد أذله وسلبه ، وذلك صنع الله تعالى ، يعز من يشاء ويذل من يشاء والله يذل الأنسان الجبار بالمرض أو بالشهوة أو بالمال أو بالاحتياج الى سواه ، ما أعز الله عبد بمثل ما يذله على ذل نفسه ، وما أذل الله عبدا بمثل ما يشغله بعز نفسه ، وقال تعالى ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين

السميع : الله هو السميع ، أى المتصف بالسمع لجميع الموجودات دون حاسة أو آلة ، هو السميع لنداء المضطرين ، وحمد الحامدين ، وخطرات القلوب وهواجس النفوس ،و مناجاة الضمائر ، ويسمع كل نجوى ، ولا يخفى عليه شىء فى الأرض أو فى السماء ، لا يشغله نداء عن نداء، ولا يمنعه دعاء عن دعاء

البصير : البصر هو العين ، أو حاسة الرؤية ، والبصيرة عقيدة القلب ، والبصير هو الله تعالى ، يبصر خائنة الأعين وما تخفى الصدور ، الذى يشاهد الأشياء كلها ، ظاهرها وخافيها ، البصير لجميع الموجدات دون حاسة أو آلة

وعلى العبد أن يعلم أن الله خلق له البصر لينظر به الى الآيات وعجائب الملكوت ويعلم أن الله يراه ويسمعه وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تره فإنه يراك ) ، روى أن بعض الناس قال لعيسى بن مريم عليه السلام: هل أجد من الخلق مثلك ، فقال : من كان نظره عبرة ، ويقظته فكره ، وكلامه ذكرا فهو مثلى

الحكم : الحكم لغويا بمعنى المنع ، والحكم اسم من السماء الله الحسنى ، هو صاحب الفصل بين الحق والباطل ، والبار والفاجر ، والمجازى كل نفس بما عملت ، والذى يفصل بين مخلوقاته بما شاء ، المميز بين الشقى والسعيد بالعقاب والثواب . والله الحكم لا راد لقضائه ، ولا راد لقضائه ، ولا معقب لحكمه ، لا يقع فى وعده ريب ، ولا فى فعله غيب ، وقال تعالى : واتبع ما يوحى اليك واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين

قال الرسول عليه الصلاة والسلام : ( من عرف سر الله فى القدر هانت عليه المصائب ) ، وحظ العبد من هذا الاسم الشريف أن تكون حاكما على غضبك فلا تغضب على من أساء اليك ، وأن تحكم على شهوتك إلا ما يسره الله لك ، ولا تحزن على ما تعسر ، وتجعل العقل تحت سلطان الشرع ، ولا تحكم حكما حتى تأخذ الأذن من الله تعالى الحكم العدل

العدل : العدل من أسماء الله الحسنى ، هو المعتدل ، يضع كل شىء موضعه ، لينظر الأنسان الى بدنه فإنه مركب من أجسام مختلفة، هى: العظم.. اللحم .. الجلد ..، وجعل العظم عمادا.. واللحم صوانا له .. والجلد صوانا للحم ، فلو عكس الترتيب وأظهر ما أبطن لبطل النظام ، قال تعالى ( بالعدل قامت السموات والأرض ) ، هو العدل الذى يعطى كل ذى حق حقه ، لا يصدر عنه إلا العدل ، فهو المنزه عن الظلم والجور فى أحكامه وأفعاله ، وقال تعالى ( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل ) ، وحظ العبد من اسم العدل أن يكون وسطا بين طرفى الأفراط والتفريط ، ففى غالب الحال يحترز عن التهور الذى هو الأفراط ، والجبن الذى هو التفريط ، ويبقى على الوسط الذى هو الشجاعة ، وقال تعالى ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ) الآية

اللطيف : اللطيف فى اللغة لها ثلاث معانى الأول : أن يكون عالما بدقائق الأمور ، الثانى : هو الشىء الصغير الدقيق ، الثالث : أطيف إذا رفق به وأوصل اليه منافعه التى لا يقدر على الوصول اليها بنفسه . واللطيف بالمعنى الثانى فى حق الله مستحيل ، وقوله تعالى ( الله لطيف بعباده ) يحتمل المعنين الأول والثالث ، وإن حملت الآية على صفة ذات الله كانت تخويفا لأنه العالم بخفايا المخالفات بمعنى قوله تعالى ( يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور ) . والله هو اللطيف الذى اجتمع له الرفق فى العقل ، والعلم بدقائق الأمور وإيصالها لمن قدرها له من خلقه ، فى القرآن فى أغلب الأحيان يقترن اسم اللطيف باسم الخبير فهما يتلاقيان فى المعنى

الخبير : الله هو الخبير ، الذى لا يخفى عليه شىء فى الأرض ولا فى السماء ، ولا تتحرك حركة إلا يعلم مستقرها ومستودعها . والفرق بين العليم والخبير ، أن الخبير بفيد العلم ، ولكن العليم إذا كان للخفايا سمى خبيرا . ومن علم أن الله خبير بأحواله كان محترزا فى أقواله وأفعاله واثقا أن ما قسم له يدركه ، وما لم يقسم له لا يدركه فيرى جميع الحوادث من الله فتهون عليه الأمور ، ويكتفى بأستحضار حاجته فى قلبه من غير أن ينطق لسانه

الحليم : الحليم لغويا : الأناة والتعقل ، والحليم هو الذى لا يسارع بالعقوبة ، بل يتجاوز الزلات ويعفو عن السيئات ، الحليم من أسماء الله الحسنى بمعنى تأخيره العقوبة عن بعض المستحقين ثم يعذبهم ، وقد يتجاوز عنهم ، وقد يعجل العقوبة لبعض منهم وقال تعالى ( ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ) . وقال تعالى عن سيدنا إبراهيم ( إن ابراهيم لحليم آواه منيب ) ، وعن إسماعيل ( فبشرناه بغلام حليم ) . وروى أن إبراهيم عليه السلام رأى رجلا مشتغلا بمعصية فقال ( اللهم أهلكه ) فهلك ، ثم رأى ثانيا وثالثا فدعا فهلكوا ، فرأى رابعا فهم بالدعاء عليه فأوحى الله اليه : قف يا إبراهيم فلو أهلكنا كل عبد عصا ما بقى إلا القليل ، ولكن إذا عصى أمهلناه ، فإن تاب قبلناه ، وإن أصر أخرنا العقاب عنه ، لعلمنا أنه لا يخرج عن ملكنا

العظيم : العظيم لغويا بمعنى الضخامة والعز والمجد والكبرياء ، والله العظيم أعظم من كل عظيم لأن العقول لا يصل الى كنة صمديته ، والأبصار لا تحيط بسرادقات عزته ، وكل ما سوى الله فهو حقير بل كالعدم المحض ، وقال تعالى ( فسبح باسم ربك العظيم ) وقد كان النبى صلى الله عليه وسلم يدعو عند الكرب : ( لا إله إلا الله العظيم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السماوات ورب العرش العظيم ) . قال تعالى : ( ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) وحظ العبد من هذا الاسم أن من يعظم حرمات الله ويحترم شعائر الدين ، ويوقر كل ما نسب الى الله فهو عظيم عند الله وعند عباده




رد: معانى اسماء الله الحسنى

مشكور اخي على الموضوع الرائع وجعله الله لك في ميزان حسناتك.




رد: معانى اسماء الله الحسنى

العفو شكرا لك على المرور




رد: معانى اسماء الله الحسنى

merciiiiiiii




التصنيفات
الأحكام و الفتاوى الإسلامية

حكم العلاج بأسماء الله الحسنى " مايسمى بطاقة الشفاء ".

حكم العلاج بأسماء الله الحسنى .." مايسمى بطاقة الشفاء ".


الونشريس

سم الله الرحمن الرحيم

سـئل الشــيـــخ اللحيـــــدان

يسأل الشيخ عبدالله اللحيدان اللجنة الدائمة بقوله : ارفع
لسماحتكم ما وصل الي .. و يتداول حاليا بين الناس عامة و خاصة في بعض
المدارس و بعض المواقع من ان …… اسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية كبيرة
لعدد ضخم من الأمراض .
و أن لكل اسم من اسماء الله الحسنى طاقة تُحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة
مُثلى في عضو معين بجسم الإنسان .

و يذكر مثال على نجاح ذلك (الدكتورإبراهيم كريم ) على ابنه بترديد اسماء معينة لمدة عشر دقائق و عدد كبير من المتطوعين. و يذكر ايضا … ان نفس اسماء الجلالة التي تعالج يمكن الإستفادة منها في الوقاية ايضا . إن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة ايات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى . و يطلب كذلك ناشرها من الناس التجريب و الإفادة .

علية نأمل من سماحتكم حفظكم الله توضيح الأمر و تجليته للناس ليكونوا على هُدى من امر ربهم .

اللـجنـــة الدائمـــة تُجـــيـب
بعد دراسة اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء للإستفتاء أجابت بما يلي :

قال الله تعالى ( و لله الأسماء الحسنى فادعوه بها و ذروا الذين يلحدون في اسماءه سيجزون ما كانوا يعملون ) ،

و قال النبي صلى الله علية و سلم : " إن لله تسعة و تسعون اسما من احصاها دخل الجنة " ..

و منها اسم الله الاعظم الذي إذا دُعي به اجاب و إذا سُئل به اعطى ،

فاسماء الله جل و علا لا يعلم عددها إلا هو سبحانة و تعالى ، و كُلها حُسنى ، و يجب اثباتها و إثبات ما تدل علية من كمال الله و جلاله و عظمته ،

و يحرم الإلحاد فيها بنفيها أو نفي شيء منها عن الله او نفي ما تدل عليه من الكمال أو نفي ما تتضمنه من صفات الله العظيمة .

و من الإلحاد في اسماء الله ما زعمه المدعي كريم سيد و تلميذه و ابنه في ورقة يوزعونها على الناس من ان اسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الامراض ،

وأنه بواسطة اساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان اكتشف ان لكل اسم من اسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين في جسم الإنسان ،

وان الدكتور ابراهيم كريم استطاع بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف ان مجرد ذكر اسم من اسماء الله الحسنى يؤدي الى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية في جسم الإنسان .

و قال : و المعروف ان الفراعنة أول من درس و وضع قياسات لمسارات الطاقة الحيوية بجسم الإنسان بواسطة البندول الفرعوني .

ثم ذكر جملة من اسماء الله الحسنى في جدول و زعم أن لكل اسم منها فائدة للجسم او علاج لنوع من امراض الجسم ، و وضح ذلك برسم لجسم الإنسان و وضع على كل عضو منها اسما من اسماء الله .

و هذا العمل بـاطــــل لأنه من الإلحاد في اسماء الله و فيه إمتهـــــــــان لها . لأن المشروع في اسماء الله دعاؤه بها كما قال تعالى : ( فادعوه بها ) و كذلك اثبات ما تتضمنه من الصفات العظيمة لله ….

لأن كل اسم منها يتضمن صفة لله جل جلالة … لا يجوزأن تُستعمل في شيء من الأشياء غير الدعــــــــــــــاء بها ، إلا بدليل من الشرع .

ومن يزعم بأنها تُفيد كـذا و كـذا أو تُعالج كـذا و كـذا بدون دليل من الشرع فإنه قول على الله بلا علم. .

و قد قال تعالى : ( قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها و ما بطن و الإثم و البغي بغير الحق و ان تشركوا بالله مالم ينزل به سلطانا و أن تقولوا على الله مالا تعلمون ) .

فالواجب اتلاف هـــــذه الورقة .
والواجب على المذكورين وغيرهم التوبة الى الله من هذا العمل و عــــــدم العـــودة إلى شيء منه مما يتعلق بالعقيدة و الاحكام الشرعية . و بالله التوفيق




رد: حكم العلاج بأسماء الله الحسنى .." مايسمى بطاقة الشفاء ".

بارك الله فيك موضوع كتييييييييير حلو انتضر المزيد منك
الونشريس




رد: حكم العلاج بأسماء الله الحسنى .." مايسمى بطاقة الشفاء ".

merci c interessant




رد: حكم العلاج بأسماء الله الحسنى .." مايسمى بطاقة الشفاء ".

بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
شكرا على الموضوع
تحياتي




التصنيفات
العقيدة الإسلامية و الإيمان

كتاب أسماء الله الحسنى لمحمود عبدالرازق الرضواني

كتاب أسماء الله الحسنى لمحمود عبدالرازق الرضواني


الونشريس

كتاب أسماء الله الحسنى لمحمود عبدالرازق الرضواني
http://hulkload.com/nnauq9ozou35.html




التصنيفات
العقيدة الإسلامية و الإيمان

المجادلة بالحسنى

المجادلة بالحسنى


الونشريس

المجادلة بالحسنى
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن نبينا محمد عبده ورسوله – صلى الله عليه وسلم – وآله،
رضي الله عن صحابته والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
هذا المقطع في درس من دروس العقيدة لعله يكون نافعا لأعضاء هذا المنتدى المبارك
المجادلة أولا:
هي النصيحة في الدين، أن تنصح لأحد فتبين له وجه الدليل، وتفهمه ما لم يفهمه إذا كنت فقيه
شروطها:
-أن يكون ذلك على مقتضى الكتاب والسنة
-أن يكون ذلك بقصد حَسْن أن تقصد الحق قصد الحق
-أن تتجرد من الهوى ومن الرأي وتتمثل قاعدة الإمام الشافعي -رحمه الله- وهي قاعدة ذهبية عظيمة هي مقتضى الكتاب والسنة يقول: "والله ما جادلت أحدا إلا تمنيت أن يجرى الله الحق على لسانه"
أقسم أنه تمنى أن يجري الله الحق على لسان خصمه لماذا؟ لأنه طالب حق يتمنى أن ينقذه الله من رأي خاطئ أو اجتهاد خاطئ.
هكذا يجب أن تكون المجادلة، تكون بالكتاب والسنة بقصد الحق والتجرد من الهوى والتسليم والإذعان للدليل، إذا قال خصمك: قال الله عز وجل، وفهمت قول الله وعرفت أنه حجة في هذا الباب فتتوقف وتقول آمنا بالله، وإذا قال عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وجاءك الدليل وأنه حجة، تقول: قوله -صلى الله عليه وسلم- في قلبي وبصري وسمعي لا أحيد عنه، تترسم ذلك قبل النقاش قبل المجادلة،
-عدم التعصب أيا كان، ألا تتعصب وألا تنتصر لنفسك، وألا تحرص على هزيمة خصمك
-لا تحرص على التشفي كما يفعل بعض المجادلين، وإذا رأيت من خصمك استعدادا لقبول الحق فشجعه على ذلك، لا تفرح عليه لا تشعره بأنك انتصرت فتنتفخ وتنتفش، فربما يؤدي ذلك إلى رده عن الحق وحجبه عن قبول الحق.
-فليتق الله المجادل وليلتزم أيضا أدب الحوار: يتكلم برفق النبي -صلى الله عليه وسلم- فقد قال (ما كان الرفق في شيء إلا زانه، ولا نزع من شيء إلا شانه) والرفق يشمل: الرفق في العبارة، والرفق في التعامل، والرفق مع الخصم والرفق خلال عرض الحجة، الرفق أيضا بالصيغة والأسلوب، فلا يؤدِ بك الخصام إلى رفع الصوت أو اللجاجة أو التكرار لغير حاجة، وعليك بالحلم والتأدب
-أن يكون رائدك في المجادلة النصيحة، سواء للمسلم أو لغير المسلم، يكون رائدك النصيحة وهداية الآخرين، تكون حريص على الهداية
-ثم تاج ذلك كله أن تكون المجادلة بعلم وفقه، لا تجادل وأنت لا تعلم.
ومن هنا أنبه إلى ظاهرة خطيرة انتشرت خاصة عبر وسائل الإعلام والإنترنت، وهي أن كثيراً من شبابنا تأخذهم الغيرة للدفاع عن الدين إلى أن يجادلوا بغير علم، وأن يخاصموا المخالفين بغير حجة ولا فقه ولا عمق، فأحيانا بل كثيرا ما يقولون على الله بغير حق، وكثيرا ما يوقعون الحق في حرج، يقولون أشياء ليست حق، يظنون أنها حق؛ لأنهم ليس عندهم فقه في الدين يستفزهم الخصم، يقعون في المهاترات، هذا كله؛ لأنهم لم يدخلوا بعلم، ظناً منهم أنه لا بد أن يدافعوا عن الدين غيرة
ونقول لهم:
لا
فمن شرط الدفاع عن الدين أن تكون على علم وبصيرة والله عز وجل نهاك عن أن تتحدث بلا علم والله سبحانه وتعالى يقول: ***64831;وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا***64830;[الإسراء: 36]، أما أن يهلك بعض الناس أن يقعوا في شبهات وبدع فالله يتولاهم، ***64831;لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ***64830;[البقرة: 727]، وثق أن الله عز وجل سيسخر من أهل العلم و الفقه والعمق في العلم من يقوم بالحجة، لكنك يجب أن تصبر وأن تحلم وأن تهيأ نفسك.
ثم أخيراً في هذه القاعدة أقول:
يجب أن يكون المسلم متجرداً، لا عن الحق كما يفهم كثير مع الأسف من الكتاب والباحثين الذين ظنوا أن التجرد تجرد عن الحق، لا، الذي يملك الحق وهو المسلم لا يجوز أن يتجرد على الحق، لكن يتجرد عن الهوى، وهذه مسألة مهمة جدا؛ لأن بعض الناس يظن معنى التجرد ألا يكون له عقيدة ولا رأي، لا هذا خطير قد يوقع في الردة، بل يجب أن تلزم عقيدتك ومسلمات دينك ويكون المحتكم هو الشرع في جميع أمورك فلا تتخلى عن دينك بدعوى التجرد، إنما المقصود بالتجرد التجرد من الهوى بالتزام ثوابت الحق ومسلماته، التجرد من الرأي المسبق، البحث عن الحق من خلال الدليل، ولا تبحث عن الدليل الذي يؤيد ما في نفسك، فتقع في التهلكة
الكثير ممن يجهلون هذه القاعدة تجده في نفسه شيء يميل إليه، عنده رأي يقلد جماعة أو حزب أو شيخ أو عالم يؤسس في نفسه هذا التقليد فيذهب ليستدله، هذا خطأ بل انحراف، بل يجب أن يكون رائدك البحث عن مواطن الحق في ثنايا الدليل، وأن تتجرد تجردا كاملا عن أي فكرة سابقة إلا الثوابت نتكلم الآن عن الاجتهاديات إلا الثوابت الثوابت لا نتجرد منها أما ما عدا ذلك فيجب أن يكون البحث عن الحق من خلال الدليل لا البحث عن الدليل الذي يؤيد الرأي فإن الإنسان يهلك في هذا، الله عز وجل يقول ***64831;وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ***64830;[ص: 26]، يضلك حتى ولو بحثت عن الدليل لأن الله عز وجل يقول ***64831;فأمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ***64830;[آل عمران:7 ]، وهو القرآن قد يكون كما هو هدى وعصمة لمن وفقهم الله عز وجل لمن واتبعوا السبيل الرشيد كذلك هو عمل وهلاك لمن أخذه على غير وجهه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته




رد: المجادلة بالحسنى

جزاك الله خيرا