* خصائص أدب المنفى :
– الحنين إلى الوطن
– ذكر مآثر الوطني
– الإهتمام بالصورة الشعرية
– البكاء على فراق الأهل والمحبة
– طغيان مسحت (ظاهرة الحزن على القصيدة)
– النزعة الإنسانية
* مظاهر التجديد في القصيدة العربية المعاصرة:
– بناء القصيدة أو النص على وحدة التفعيلة دون تقيد بعدد التفعيلات في السطر
– تجلي الوحدة العضوية (الترابط بين وحدات النص أي أبيات النص ترابطا يستحيل معه التقديم أو التأخير)
– شيوع ظاهرة الرمز
– التعبير بالصورة الشعرية التي حلت محل البيان والبديع التقليدي
– الإهتمام أكثر بالمضمون أو المحتوى
– المزج بين بساطة اللغة والعمق الدلالي للألفاظ (إستخدام الألفاظ الموحية)
– شيوع النزعة التفاؤلية أو التشاؤمية
– النزعة الإنسانية
* خصائص أسلوب البشير الإبراهيمي:
– محافظ متأثر بمدرسة الصنعاء اللفظية التي تعني بإختيار الألفاظ وتزيين العبارة بألوان البيان والبديع دون إهمال المعنى
* أسلوب إبن خلدون:
– أسلوبه في الكتابة هو الأسلوب العلمي التأدب ومن أسسه إختيار الألفاظ والدقة
– الموضوعية
– الإكثار من المصطلحات
– الإجمال
– التفصيل
* مميزات أسلوب البوصيري:
– الرصانة والجزالة وحسن إستعمال البديع
– الإقتباس من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف
– صدق العاطفة والإحساس
– بساطة الإفكار وتكرارها في بعض الأحيان
– إعتماده على وحدة البيت
– كثرة التضمين والبديع نتيجة عن توليد المعنى
* مميزات أسلوب إبن نباتة المصري:
– التقليد على مستوى الشكل والمضمون
– إعتماده على وحدة البيت (وهي استقلال كل بيت شعري بمعنه عما قبله ومن بعده من الأبيات)
– كثرة التضمين والبديع نتيجة عن توليد المعنى
* مميزات أسلوب القزويني:
– إعتماد أسلوب علمي مباشر
– إعتماد المصطلحات العلمية المناسبة لطبيعة الموضوع
– الإطالة والتفضيل وتكثيف مادة (المعلوت والإستشهادات نتيجة إتباعه طريقة الجمع
– خلو أسلوبه من الجمال الفني وغلبة الطابع السردي عليه
* مميزات أسلوب عبد الرحمن بن خلدون:
– إعتماد الطريقة العلمية في طرح الألإكار ومناقتها
– وضوح المعاني وترابطها
– سلامة التركيب وخلوه من الركاكة التي شاعت في عصره
-الإستعنة بألوان البيان والبديع بالقسم الذي يخدم الفكرة
* مميزات أسلوب محمد سامي البارودي:
– المزج ين التجربة الشعورية الصادقة وخاصية المعاكاة والتقليد وذلك لكونه متأثرا بفعول الشعراء
– وضوح الألفاظ وخلوها من العامية التي شاع ذكرها عند الشعراء السابقين خلال مرحلة الضعف كما أنها إمتداد للقاموس اللغوي القديم
– عباراته جزلة محكمة النسيج ليس فيها غموض أو إلتواء
– توظيف الصور بالقدر الذي يخدم المعنى
* مميزات أسلوب أحمد شوقي:
– محاكاة الشعراء القدامى في الشكل والمضمون
– إعتماد اللغة الراقية
– التجديد في الوزن والقافية
– سهولة اللغة والتراكيب
– إعتماد الوحدة الموضوعية (أي عدم المزوج من الموضوع الواحد)
– جودة المعاني
– تبنيه كمبادئ المدرسة الكلاسيكية
* مميزات أسلوب إيليا أبو ماضي:
– تبنيه لمبادئ الإتحاد الرومنسي الذي يدعوا إلى التجديد شكلا ومضمونا
– سهولة اللغة والبعد عن الغموض والتعقيد
– بروز النزعة الفاؤلية عنده
– بروز النزعة الإنسانية عنده
– توظيف عناصر الطبيعة لخدمة تجربة الشعورية
– ترابط أجزاء القصيدة من خلال الوحدة العضوية والموضوعية
– النظرة الفلسفية للإنسان والكون
* مميزات أسلوب صلاح عبد الصبور:
– التجديد في الشكل والمضمون
– إعتماد الرموز وحسن إنتقائها وإعطائها بعدا تراثيا
– توظيف الأسطورة
– إعتماد التكرار الذي يسهم في ترابط المعاني وجعلها نسيجا واحدا
* مميزات أسلوب أمل دنقل:
– السمو بالكلمات المألوف إلى متوى الكلمات المؤثرة
– إعتماد الرموز وذلك بتوظيف التاريخ الأدبي والسياسي إعطائها أبعادا جديدة
– الميل إلى التجديد العروض كتوظيف أكثر من بحر في قصيدة واحدة
– توفير الحياة العضوية والموضوعية في قصائده
* مميزات أسلةوب رشيد سليم الخوري:
– تبنيه لمبادئ الرابطة القلمية
– إستمد موضوعاته من الواقع السياسي والإجتماعي
– بروز النزعة القومية
– إعتماد الرمز كأداة التعبير
– صدق الشعور
– توهج العاطفة وبراعة التصوير
– التكرار سواء كان ذلك على مستوى الشكل أو المضمون
– إعتماد الصور والمحسنات في غير التكلف (وسائل لا غايات)
* مميزات محمود درويش:
– بساطة العبارة وعمق الفكرة
– توظيف الرموز الأدبية والتارخية
– إعتماد الصور البيانية التي توحي بالمعنى وتزيده جمال
– إحياء العبارة وغلبة مسجه الحزن عليها
* مميزت أسلوب محمد الصالح الباوية:
– تخطي الحدود الضيقة للغة وتحويلها من كونها مجرد آداب للتواصل إلى جمال فني مفعم بالتحدي
– توظيف الرموز اللغوية
– الإستعانة بألوان البيان التي يساهم في بناء المعاني
– شيوع ظاهرة التكرار لديه وهي ظاهرة مرتبطة بالحالة النفسية لديه
* مميزات أسلوب نزار قباني:
– بروز النزعة القومية لديه
– المزج بين الأدب والسياسة والتاريخ مذمة الموضوع
– الميل إلى التكرار في المعاني والألفاظ
– استعمال الألفاظ الموحية
– إعتماد الرموز وتنويعه بين التاريخي والديني
– توظيف الألوان البيانية بصورة عفوية لتخدم المعنى
* مميزات أسلوب نازك الملائكة:
– التعبير عن المواقف من خلال بناء شعري تصويري سردي
– المزج بين اللغة البسيطة والعميقة ذات الولالات الموحية
– البناء الموسيقي الخادم للموقف والمتفاعل معه
– ترابط أجزاء القصيدة من خلال إعتماد الوحدتين بين العضوية والموضوعية
– إعتماد الرادف والتضاد لتوضيح المعنى وتأكيده
* مميزات أسلوب ميخائيل نعيمة:
– البساطة والوضوح
– الإعتماد على المقارنة والتعليل والمناقشة الخالية من التكلف
– الإطناب في المعاني والألفاظ
– توظيف الخيال لخدمة المعنى
– إصدار الأحكام
* مميزات أسلوب توفيق الحكيم:
– القدرة على توظيف اللغة العربية توظيفا ذرابيا
– البراعة في إدارة الحوار الذي يعطي من خلاله إنسجاما وتماسكا عضويا
– تحكمه في شخصياته وعدم ترك حرية التصرف لها
– براعته في توظيف اللغة المناسبة لكل شخصية
* مميزات أسلوب شفيق الكمالي:
– بروز النزعة الإنسانية التفاؤلية لديه
– إعتماد الرمز
– التذكير بالبطولات والوقائع التاريخية مع اسقاط الشخصيات التاريخية القديمة على الحديثة
– إستخدام الألفاظ الموحية
– إعتماد التكرار الذي يسهم في اتساق النص وترابطه
– البراعة في تصوير المواقف
* مميزات أسلوب البشير الإبراهيمي:
– التأنق في الأسلوب بلاغة ومعجما
– إعتماد الإقتباس والتضمين كثرة وذلك بسب تشبعه بالثقافة العربية والإسلامية
– توظيف الصور البيانية والمحسنات البديعية بكثرة ولكن ليس من باب التكلف وإنما بإعتبار أن أسلوبه إمتداد لمدرسة الصنعة اللفظية
– إنتقاء الألفاظ من القاموس اللغوي القديم
– الوحدة الموضوعية
* مميزات أسلوب طه حسين:
– أسلوبه من السهل الممتنع
– ميله إلى الإطناب والتكرار الفني الذي يهدف من خلاله إلى الإلحاح على المعنى
– كثرة إستعمال الروابط اللفظية المختلفة
– دقة التصوير الفني
– التأثر بأسلوب القرآن الكريم (الإقتباس)
* مظاهر التجديد في الشعر العربي الحديث:
– اتخذت الحركات التجديدية مظهران:
1/ مظهر فردي كمحاولة أحمد شوقي في الفن المسرحي
2/ مظهر جماعي كمدرسة الديوان جماعة أبولو ومدرسة الشعر الحر وقد تجلت أبرز دعواتهم للتجديد في: *توسيع دائرة الموضوعات الشعرية وعدو الوقوف عند الأغراض التقليدية التي طرحها الشعراء القدماء إذ إن كل شيئ لديهم يصلح أن يكون موضوعا شعريا مهما كان بسيطا
* ضرورة توفير الوحدة العضوية في بناء القصيدة حتى تكون أجزائها متلاحمة
* توزيع في الاوزان والقوافي حتى تتلائم والحالات الشعورية الذي يعبر عنها الشعر وعدم التقيد بالإظافة لأنها في نظرهم قد تدفع الشاعر إلى إستخدام الكلمات الغير مناسبة مضطرا إليها تحت قيود القافية
* خصائص أدب المهجر:
– التجديد في الموضوعات
– الصدق في التعبير
– الميل إلى إستخدام الرمز أحيانا
– الإهتمام بالمعاني
– التنويع في الاوزان والقوافي
التساهل في اللغة والتصرف قواعدها
مع تمنياتي بالنجاح للجميع
جعلهـ اللهـ فيـ ميزانــ حسناتكـ
جزيل الشكر على مرورك الطيب……بالتوفيق ان شاء الله
الملف مرفق
ربطوا الأحزمة
..مهمة سرية شبه مستحيلة في انتظاركم
البلدية في إنتظاركم :
– شهادة ميلاد من نوع 12
– شهادات إقامة
– شهادات عائلية
– شهادة عدم العمل
– l’égalisation وحد الـ 50 ورقة بالاك
– دار الضرائب : 6 نسخ 2 ليك و 4 لوالديك
– المصور : 10 صورة على الأقل
– la poste : أجرو علا الشاك حتا تعرقوا مليح
نصيحة هامة : أشرو كرطاب كبير باش تعمرو فيه الورق.
والي ماعندوش المعرفة في الجامعة حللو بالاكم تغلطو في اختياراتكم .
على خاطر إذا كنت مليح في الفرونسي معنتها ماكش مليح و العكس صحيح
….. كولو مليح يطيح منكم النص هذا ليام
هذا هو صيفكم
تمتعوا عطلة ممتعة ان شاء الله
لازم تلبسوا حاشاكم صباط plat باه ما تعياوش، وما تنساوش jيريكة ماء
الله يكون في العون
الله يكون في عونهم
مررت بهده المرحلة و صراحة رايح تنقصوا 6 كيلو
ههههههه امزح لكن هناك تعب
بالتوفيق
مررت بهده المرحلة و صراحة كتير متعبة
بالتوفيق ان شاء الله
شكرااااااااا على افادتنا اختي ربي يكون معانا
ايه وكي نزيد ننقص شويا فالوزن مايبقا فيا والو ههههه
تقليص المراقبين لتسهيل الغشّ في البكالوريا!
الملاحظون من 13 إلى 3 والحراس من 10 إلى 5 فقط
قلصت وزارة التربية الوطنية في عدد الملاحظين في بكالوريا دورة جوان 2022 من 13 إلى 3 ملاحظين فقط بكل مركز إجراء، مع التخفيض في عدد الحراس الاحتياطيين من 10 إلى 5 بكل مركز إجراء، في حين أبقت على نفس تعداد الحراس الرئيسيين في الامتحانات الرسمية الثلاثة، في الوقت الذي وصف المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع قرار التقليص بالصائب جدا، على اعتبار أن ذلك سيرفع من معنويات الأساتذة الحراس بأنهم قادرون على تحمل المسؤولية لوحدهم.
وأوضحت، مراسلة الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات الحاملة لرقم 21، التي بعث بها إلى مديريات التربية بالولايات، بخصوص الإجراءات الواجب اتخاذها لإنجاح الامتحانات الرسمية الثلاثة دورة ماي وجوان 2022، أوضحت بشأن امتحان شهادة البكالوريا بأنه تم الإبقاء على نفس تعداد الحراس الرئيسيين، وهو 3 حراس بكل قاعة بالنسبة للمترشحين المتمدرسين، و 4 حراس بالنسبة للمترشحين الأحرار و 4 حراس بمراكز إعادة التربية، مع التقليص أيضا في عدد الحراس الاحتياطيين من 10 إلى 5 حراس فقط في كل مركز امتحان، كما تم التقليص أيضا في عدد الملاحظين من 13 ملاحظا إلى ملاحظين اثنين فقط و5 ملاحظين مساعدين.
وفيما يتعلق بامتحان شهادة التعليم المتوسط، فإنه سيتم تجنيد 3 حراس في كل قاعة امتحان بالنسبة للمترشحين النظاميين، و 4 حراس بالنسبة للمرشحين الأحرار، بالإضافة إلى تجنيد 5 حراس احتياطيين بدل 10 حراس كما كان معمول به في السابق، فيما تم التقليص في عدد الملاحظين من 3 بكل مركز إجراء إلى ملاحظ واحد فقط بكل مركز امتحان، مع تجنيد 3 ملاحظين بمراكز إعادة التربية.
وأما بخصوص امتحان شهادة نهاية المرحلة الابتدائية، سيتم تجنيد حارسين اثنين في كل قاعة امتحان، و5 حراس احتياطيين بدل 10، بالإضافة إلى تخصيص ملاحظ في كل مركز إجراء.
ووصف المجلس الوطني للتعليم الثانوي والتقني الموسع، على لسان أمينه الوطني المكلف بالإعلام والاتصال مسعود بوديبة، قرار التقليص في عدد الملاحظين في الامتحانات الرسمية الثلاثة خاصة امتحان شهادة البكالوريا بالصائب جدا، مؤكدا بأن الكناباست قد رفضت في عهد الوزير السابق قرار تعيين 10 ملاحظين بكل مركز إجراء وبررت رفضها كون عددهم الكبير سيساهم في كثرة الحركة داخل المركز، وبالتالي التشويش على السير العادي للامتحان وكذا التشويش على الممتحنين، كما ساهم أيضا في وجود تداخل في الصلاحيات، واتهام الأطراف المشرفة على الامتحان بأنها ليست محل ثقة، وبالتالي فإن قرار التقليص سيرفع من معنويات الأساتذة الحراس والإداريين بأنهم قادرون على تحمل المسؤولية وبإمكانهم الإشراف على السير الحسن للامتحان.
أكثر من 14 ألف مترشح لشهادة البكالوريا بمديرية شرق العاصمة
ضبطت مديرية التربية لشرق ولاية الجزائر قوائمها النهائية للمترشحين الأحرار والنظاميين والنزلاء وكذا ذوي الاحتياجات الخاصة المقبلين على امتحانات نهاية الموسم الدراسي، وتم تسخير أكثر من 10 آلاف مؤطر بين تربوي وإداري للإشراف على الامتحانات.
وفي لقاء بـ"الشروق اليومي" كشف محمد الصالح عوار الأمين العام بمديرية التربية لشرق ولاية الجزائر عن رزنامة الامتحانات المشتركة لنهاية الموسم الدراسي 2022 / 2022، والمتضمنة عدة ترتيبات هامة من شأنها وضع المتر شح في حالة نفسية جيدة وتوفير كافة الإمكانات لمساعدة الممتحنين على تخطي الخوف والضغط النفسي.
وضعت مديرية التربية لشرق ولاية الجزائر اللمسات الأخيرة لامتحانات التعليم الابتدائي التي تنطلق رسميا في 28 ماي، حيث تم تسجيل 20243 مترشح عبر كامل مدارس المقاطعة.
من جهة أخرى تمّ تحديد قوائم المترشحين لشهادة التعليم المتوسط الذين وصل عددهم إلى 19830 مترشح.
وكشف محمد الصالح أن عدد الإناث في هذه المرحلة قد تزايد مقارنة بالتعليم الابتدائي الذي كان عدد الذكور المترشحين فيه أكثر من عدد الإناث، حيث تقلص عدد الذكور بشكل ملحوظ مقارنة بالإناث في التعليم الثانوي، كما تم ضبط قائمة المترشحين من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تم تسجيل 03 حالات من بينها إعاقة بصرية واحدة ومترشحين اثنين إعاقة حركية. ويقوم هؤلاء بالإجابة عن أسئلة الامتحانات بواسطة البراي الذي توفره المديرية.
وانتهت مديرية التربية لشرق ولاية الجزائر، حسب محمد الصالح عوار، من وضع القائمة النهائية للمترشحين في شهادة البكالوريا دورة 02 جوان 2022، حيث سجل 14138 مترشح، منهم 5843 ذكور و 8295 إناث، إلى جانب 06 مترشحين من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب فئة الطلبة المترشحين الأحرار، الذين وصل عددهم هذا العام إلى3162 مترشح، إضافة إلى 91 مترشحا من مركز إعادة التربية بالحراش، منهم 89 ذكور و02 إناث، وخُصّص لهذه الفئة مركز واحد داخل المؤسسة العقابية بالحراش، فيما تمّ تجنيد نحو 3738 مؤطر تربوي وإداري موزعين على 43 مركز إجراء و43 مركزا آخر للاحتياط.
وأعطى رشيد بولقرون مدير التربية لشرق ولاية الجزائر تعليماته إلى كافة رؤساء مراكز الإجراء للأطوار الثلاثة للتكفل الأمثل بالممتحنين، لا سيما مراعاتهم نفسيا وإبعادهم عن القلق والتوتر من أجل الوصول إلى السير الحسن لهذه الامتحانات.
.
رغم أن غالبية الأحرار الذين بلغ تعدادهم 175072 مترشح من الطلبة الجامعيين ومن المتفوقين في النسخ السابقة، طمعا في الحصول على شهادة البكالوريا بمعدل يسمح لهم بدخول المعاهد التي حُرموا منها في السنوات الماضية، إلا أن المجتمع أفرز مجموعة من الأفراد الذين تحدوا الزمن، وحتى العمر والظروف، وصار مطلبهم الأول هو بلوغ الجامعة بحثا عن شهادة جامعية تفكّ عقدتهم.
وعلمنا أمس الأحد، أن برلمانية من ولاية شرقية تمكنت بطرقها الخاصة من تحويل مركز امتحانها إلى عاصمة الشرق الجزائري قسنطينة، حيث اجتازت منذ صباح أمس، شهادة البكالوريا في شعبة آداب وفلسفة وخرجت فرحة في الفترة الصباحية بأسئلة الأدب العربي، بعيدا عن ولايتها وبلديتها الصغيرة أيضا، وكانت هذه البرلمانية ضمن الناجحين في الامتحانات التشريعية رغم أنها من ذوات المستوى النهائي فقط.
ولكن السؤال عن مستواها عقّدها فباشرت التحضير وفضّلت الامتحان بعيدا عن أنظار معارفها، وعندما تُحقق النجاح قد تنتسب لمعهد دون أن تحضر الدروس، وسيكون لقب جامعية رتبة أخرى تضاف إلى امتيازات التواجد في المجلس الشعبي الوطني، البكالوريا بالرغم من العواصف التي هبّت عليها في السنوات الأخيرة مازالت شهادة محترمة من كل الجزائريين، بدليل أن كهولا جاوزوا سنّ الخمسين شاركوا مع طلبة في أعمار أبنائهم، ومن بين هؤلاء رجال أعمال صار تنقلهم إلى الخارج وتقديم سيرهم الذاتية ضروريا، وهو ما جعلهم يصرّون على النجاح لأن كلمة جامعي أو كلمة حاصل على ليسانس في أي علم كان مهمة جدا، كبريستيج عاجل في بلدان لا تعترف سوى بالعلم.
وللأسف فإن غالبية رجال الأعمال عندنا لا يتقنون اللغات الأجنبية ولا يملكون من الشهادات سوى شهادات الميلاد وكشف النقاط الذي أرسله إلى الحياة العملية، وامتحان الأحرار صار لوحده امتحانا قائما بذاته بعد أن كان عدد الأحرار لا يزيد عن العشرات في القرن الماضي، ليصل الآن إلى 175000 مترشح ومترشحة منهم من يريد الشهادة بمعدل منتفخ حتى يتمكن من تحقيق أمنيته في دراسة التخصص الذي يحلم به، ومنهم من يحاول دخول الجامعة أو أن يعيش فرحة التفوّق بعد أن حرمته أيام الدراسة من ذلك. ويختار غالبية الأحرار المغامرة ضمن المراكز الجهوية للتعليم والتكوين عن بعد، التي يبلغ تعدادها 22 عبر الوطن توفّر لهم الدروس والدعم الإداري من استدعاءات وغيرها، وتوفر هذه المراكز الأجواء التي تسمح للأم بمشاركة ابنتها في الامتحان، حيث تمضيان العام كله في المطالعة سويّا والسهر سويا، وتفتح أبواب المغامرة في السر والكتمان للكثير من كبار السن، وكما قال أحدهم: "بدأت حياتي المهنية بدون شهادة جامعية وأريد أن أنهيها بشهادة جامعية".
ويبقى حال نبيل خضور، من مدينة سطيف يستحق التوقف عنده وأخذ العبرة منه، حيث دخل السجن في (لامبيز) بمدينة باتنة لمدة فاقت العشر سنوات بعد ارتكابه زلّة العمر في قتله لآنسة، ولكنه بين الأسوار حطّم كل الأرقام القياسية في الحصول على البكالوريا فنال 11 مرة شهادة البكالوريا، وكان آخرها في الدورة السابقة 2022 داخل المؤسسة العقابية، السيد نبيل ينعم الآن بالحرية وبرقم يوازي فريق الكرة في البكالوريا وأيضا بختمه لكتاب الله، أحلام الأحرار تكاد تكون أكبر من أحلام النظاميين الذين اختصر غالبيتهم هدفهم في بلوغ الجامعة، بينما يريد بعض الأحرار فكّ عقدهم وتحدّي العمر المتقدم.
بابا أحمد: سننظر في إمكانية العودة إلى تطبيق معدل 9 . 99 للنجاح في البكالوريا
أعطى وزير التربية الوطنية عبد اللطيف بابا أحمد، أمس، من ولاية ور***1700;لة إشارة انطلاق امتحانات شهادة البكالوريا.
وصرح الوزير أن المرسوم التنفيذي الخاص بمنحة الجنوب لفائدة موظفي وعمال قطاع التربية، سيتم الإمضاء عليه في غضون الأيام القليلة القادمة، مؤكدا أن نسبة النجاح في شهادة البكالوريا على مستوى ولايات الجنوب في "تحسن مستمر"، وذلك بفضل المجهودات المبذولة من طرف الأساتذة والتلاميذ وأوليائهم.
منعوا من اجتياز امتحان العمر 5 سنوات كاملة
"غشّاشون" يصابون بانهيار عصبي كلما عادت البكالوريا
.. حالة من الحسرة والندم ممزوجتين بالقنوط، تلك التي تلوّن حياة كثير من التلاميذ هذه الأيام، الذين ضبطوا متلبسين بالغش في امتحانات البكالوريا الماضية، حيث سلّطت عليهم عقوبة المنع من اجتياز هذه الامتحانات لمدة 5 سنوات كاملة، ما ولّد لديهم عقدا نفسية جعلتهم ينطوون على أنفسهم، ويحاولون تجنب كل من يذكّرهم بـ"امتحان العمر" الذي فرّطوا فيه، عندما سلكوا "طريق الغش" من أجل النجاح.
"كان عليّ أن أجتهد وأراجع دروسي.. الامتحان كان سهلا.. ما كان ينبغي أن أغش.. لقد فشلت ومرّغت سمعة عائلتي في الوحل"، هي عبارات امتزجت فيها الحسرة بتأنيب الضمير، يلوم فيها أولئك الذين غشّوا في امتحان البكالوريا بالأعوام الماضية أنفسهم، حيث وقفت "الشروق" على حالات بغرب البلاد، لتلاميذ سقطوا في فخ الغش فكانت النتيجة منعهم من اجتياز البكالوريا 5 سنوات كاملة. هذه العقوبة صنعت مأساة حقيقية لدى كثير من العائلات التي تعرض أبناؤها إلى صدمات نفسية، في حين أنها لدى الفتيات أشدّ وطأة، حيث يتكرر هذا المشهد الدراماتيكي مع كل موعد للبكالوريا، في غياب تكفل نفسي بهؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم ضحايا للتوتر والخوف الذي انتابهم يوم الامتحان، خاصة وأن بعضا منهم حقق نتائج جد مرضية في امتحانات الفصول الدراسية، وكان بإمكانهم الظفر بشهادة العمر دون اللجوء إلى الأساليب غير المشروعة.
آية الكرسي لتبديد "رعب" الامتحانات في سعيدة
لعل أبرز ما سجلته "الشروق" أمس، من خلال استجوابها لعدد كبير من الممتحنين، عبر عدة مراكز لامتحانات شهادة البكالوريا في سعيدة، هو الارتجاف الظاهر للعيان على ملامح الممتحنين والخوف الذي انتاب البعض الأخر، خاصة منهم الممتحنون الجدد، وما شد انتباهنا هو ما سجلناه صباحا قبل انطلاق الامتحانات عند مدخل ثانوية عبد المومن لدى فئة الممتحنين كانوا يرددون آية الكرسي لمواجهة الخوف.
أساتذة تلقوا استدعاءات ثم أعفوا من الحراسة بسور الغزلان
عرفت متقنة سور الغزلان، عمليات إعفاء أساتذة من الحراسة بطريقة لا تتماشى والقانون المعمول به، حيث ورغم حصول بعض الأساتذة على استدعاءات حراسة إلا أنهم تفاجؤوا في نهاية الأمر بإعفائهم بحجّة وجود قرابة بينهم وبين بعض الممتحنين في المركز، وهذا بمجرد وجود تشابه في اللقب، على الرغم أن القانون يعفي الأستاذ من الحراسة في حال إمتحن الأخ، الأخت، الإبن، الأبنة، الزوج أو الزوجة في نفس المركز، ليكون بهذا قرار متقنة سور الغزلان الممارس على بعض الأساتذة بمثابة قرارات إنفرادية، مما جعل بعض الأساتذة الذين طبّق عليهم هذا القانون يناشدون الجهات المعنية لإنصافهم.
سمّاعات من تلمسان إلى الأغواط
زار مترشحان من ولاية تلمسان مدينة الأغواط، لأجل اقتناء سماعة أذن لا سلكيه لا يمكن رؤيتها داخل الأذن لصغر حجمها وملاءمة لونها للبشرة، وهي تستخدم بشكل واسع في عدة مجالات للتواصل غير المرئي، من أبرز مواصفاتها استقبال جميع الأجهزة التي تحتوي خاصية البلوتوث.
وأما غير العادي في المسألة أن أصحابنا ـ حسب ناقلي الخبرـ لم تثنهم مسافة الطريق ولا صعوبتها ولا حتى الثمن الذي زاد عن 70 ألف دينار، ببساطة لأن الجهاز بات مطية آمنة لاجتياز عقبة البكالوريا، وعلى ما يبدو فإن السمّاعة المقصودة لم تعد متوفرة بالشكل الكافي في مناطق الغرب، ما جعل الاثنين ينزلان إلى بوابة الصحراء التي ما زالت ـ على ما يبدو ـ بمنأى من مثل هذه الممارسات العصرية إلى أن يثبت العكس.. "وعيش تشوف".
الأولياء لا يتركون أبناءهم بالبويرة
رافق صباح اليوم الأول، من امتحان البكالوريا العشرات من الأولياء أبناءهم المترشحين لذات الشهادة التي هي أملهم في الحصول على تأشيرة نهاية المرحلة الثانوية ودخول الجامعة، وقد اصطف العشرات منهم أمام مداخل مراكز الامتحان في كل من ثانوية كريم بلقا سم وعبد الرحمان ميرة والحسن بين العلوي، لتوديع فلذات أكبادهم سيما منهم المترشحات وتشجيعهم على العمل والصبر والمثابرة، "الشروق" وخلال جولتها الميدانية استرقت السمع من الأولياء، الذين ظلوا يرددون "حظا سعيدا" و"إن شاء الله ستنجحون" وبلغة فولتير،"courage" ولم يغادر الأولياء المراكز حتى دق جرس انطلاق الامتحان، ومعه زادت دقّات قلوبهم خوفا من الأسئلة، وأملا في الاجابة الصحيحة والنجاح بعد سنة من الكد والعمل.
تتحجّب من أجل الغش بعين تموشنت
تفاجأ زملاء إحدى التلميذات المرشحات لاجتياز شهادة البكالوريا بثانوية مغني صنديد محمد بعين تموشنت، بارتداء زميلتهم للحجاب وهي التي لم تعرفه سنوات الدراسة كاملة، ما أثار الكثير من التساؤلات حول التلميذة، خاصة وأنها كانت تحمل "كيتمان" للغش في الامتحان.
طوابير لاستنساخ وريقات الغش أو الزوم
كانت الساعة السابعة صباحا من يوم أمس، توجهنا لاقتناء جريدة "الشروق" بالصدفة وجدنا أكثر من 10 مترشحين في طابور غير عادي في أحد محلات بيع الجرائد والاستنساخ طبق الأصل، فإذا به يخرج بعض التلاميذ كراريس في الأدب لاستنساخ بعض المقالات وتراجم الشعراء والكتاب، وبدون مقدمة سألنا أحدهم فقال "الحروز يا الشيخ وبالك ربي يجيبها في الصواب".
سبحان الله وبحمده
علامات ضعيفة لممتحني البكالوريا في الفسلفة رغم اعتماد تنقيط جديد
الأساتذة يحمّلون الوزارة مسؤولية الغش الجماعي لتكليف متقاعدين بتحضير المواضيع
تستمر ومنذ السبت الماضي عملية تصحيح أوراق الامتحانات الخاصة بشهادة البكالوريا لدورة جوان 2022، من قبل 34 ألف أستاذ في أوضاع استثنائية ميزها رفض هؤلاء المصححين التصحيح الذي اعتمده الديوان الوطني للمسابقات والامتحانات، خاصة فيما تعلق بمادة الفلسفة بعد أن اعتبروا أن السلم المخصص لذلك صارم، ويمنع الممتحنين من الحصول على نتائج ولو متوسطة. ورغم تغيير سلم التنقيط إلا أنهم أجمعوا على أن المعدلات كانت كارثية مع بداية التصحيح الأولي.
كشفت مصادر مطلعة لـ”الفجر” أن عملية التصحيح الأولية التي باشرها مصححو البكالوريا حملت نقاط كارثية خاصة في مادة الفلسفة شعبة الآداب، وهي المادة التي أحدثت شغبا كبيرا في عشرات مراكز الامتحان عبر الوطن، وصلت إلى حد محاولة الانتحار في إحدى مراكز العاصمة، والتعدي بالضرب على الحراس مع تكسير الطاولات، احتجاجا على صعوبة المواضيع المطروحة التي اعتبروها “خارج المقررات الدراسية وأنها ليست في مستواهم”.
وأكدت مصادرنا أن النقاط الهزيلة سجلت في ظل اعتماد الديوان الوطني للمسابقات والامتحانات رفقة وزارة التربية سلم تنقيط صارم، وهو الذي رفضه بعض المصححين وحتى رؤساء مراكز التصحيح، قبل أن يخرجوا باتفاق بقرار اعتماد سلم مغاير يكون أكثر مرونة، ومع ذلك ظلت العلامات “ضعيفة”، تضيف المصادر ذاتها.
وحول حقيقة صعوبة المواضيع المطروحة في مادة الفلسفة، أكد الأساتذة الحراس الذين تحدثت معهم “الفجر” وجود بعض الصعوبة، زادها حدة النص المطروح الذي كان جدا معقدا، وإعطاء موضوع لم يدرس، محملين وزارة التربية المسؤولية التي لازالت تستدعي أساتذة متقاعدين لتحضير مواضيع البكالوريا.
ورغم هذا، تفاءلت مصادرنا بنقاط مترشحي شعبة الآداب واللغات الذين كانت نقاطهم جيدة مقارنة بالكارثة التي كانت بالنسبة لشعبة آداب وفلسفة، كما توقعت المصادر ذاتها عدم تسجيل جيدة أيضا في الرياضيات بالنسبة للشعب العلمية باعتبار أن الأسئلة كانت طويلة وصعبة، وفق تصريحات الأساتذة.
تشابه أوراق الإجابات وأساتذة يشتكون من مشقة تصحيح موضوعين
وفي هذا الشأن، تحدث المكتب الولائي لثانويات الجزائر في بيان – تسلمت “الفجر” نسخة منه – عن “تذمر الأساتذة المصححين من تشابه الأوراق بالإضافة إلى المشقة في تصحيح موضوعين في أن واحد والظروف التي تجري فيها عملية التصحيح كانعدام مياه الشرب، في ظل الحرارة الشديدة في بعض المراكز،وانعدام النظافة، ونوعية الأكل الرديئة، بالإضافة إلى نقص المصححين رغم تنديد مجلسنا بالإقصاء للأساتذة وفق الانتماء النقابي”.
وأكد البيان ذاته أن مجلس أساتذة الثانويات الجزائرية يساند كل الأساتذة الذين رفضوا تزكية الغش أو صرحوا به، طالبا في السياق ذاته من كل الأساتذة “محاربة ظاهرة الغش بكل أنواعه وممارسة سلطتهم البيداغوجية، والنضال من أجل افتكاكها، لأنها السبيل الوحيد لتحقيق تكافؤ الفرص بين التلاميذ وتثمين العمل وخلق جو تنافسي نزيه.
وأضاف “نحن اليوم نجني مرة أخرى سياسة صم الآذان من خلال الغش الجماعي في البكالوريا والجدل الذي أثاره الموضوع، والكل يحاول التنصل من مسؤولياته،ويقف عاجزا عن تطبيق القوانين بكل حزم”.
وحسب المجلس ذاته، فما يحدث اليوم في قطاع التربية هو “نتيجة منطقية لما آلت إليه مؤسساتنا التربوية من تسيب، ويعتبر هذا امتدادا لما تعيشه ثانوياتنا طوال السنة من أمور قد نبهنا إليها طويلا ومنذ 10 سنوات، ويحذر من تفاقم الوضع في المستقبل إذا لم يتدارك الأمر من طرف السلطات المعنية”.
وذكر مجلس أساتذة الثانويات أن كان من المنبهين إلى “ضياع السلطة البيداغوجية للأستاذ وكيفية تسيير الإخفاق المدرسي من طرف مسؤولي القطاع، وإعادة دراسة معايير التوجيه المدرسي، وهيمنة العمل الإداري على البيداغوجي، وصرخنا عاليا من تفشي ظاهرة العنف المدرسي والفراغ الذي يعيشه التلميذ ونفوره من الدراسة وتخلي الكثير من الأولياء عن مهامهم، ونقص الكفاءة الإدارية في تسيير المؤسسات التربوية نتيجة سياسة والكوطات”.
ارتفاع صوت المنادين بوضع حد للعابثين بالبكالوريا
ويأتي هذا في الوقت الذي وجه الأساتذة المصححون في البكالوريا رسالة إلى وزير التربية الوطنية يطالبونه فيها بالتدخل فور للوقوف بحزم في وجه كل من ساهم من قريب أو بعيد في تشويه صورة امتحان شهادة البكالوريا وتحويله إلى ساحـة غش وذلك من خلال معاقبة كل المتسببين.
وجاء في الرسالة التي وقعها الأساتذة المصححون في مجلس “الكناباست” الموسع وفق الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال بوديبة مسعود “نحن الأساتذة المصححين بالمركز من الذين اختاروا مهنة التعليم لشرفها ونبلها وليس من أجل كسب الرزق وفقط، إذ نعتبر أيام التصحيح أيام جـني وحصاد لزرعنا، فإننا اليوم نحصد حصادا لوثه رذاذ الغش في سائر الاختبـارات وأحاله امتحان الفلسفة شعبة الآداب وفلسفة إلى محصول اختلط نقيه بهجينه، ومبرمه بسحيلـه، وجادّه بهزله وهزيله، فتعالت صرختنا أيام الإجراء أننا نرفض ريّ زرعنا النقي بماء الغشّ، واليوم نجدّد صرختنا ونعلن توقفنا عن تصحيح أوراق لا نعلم ما إذا كانت صناعة أصيلة أم مقلّدة وما درجة تقليدها”.
ونقلت الرسالة جملة من المطالب لإنصاف التلاميذ الجادّين المثابرين طيلة مسارهم الدراسي والمدرسة الجزائرية والمجتمع عامّة “ضحايا هذا الجوّ المفعم بالعنف والغش والدخيل على امتحـان من أقدس الامتحانات الرسمية، والتي على رأسها الوقوف بحزم في وجه كلّ من ساهم من قريب أو بعيد في تشويه صورة امتحان شهادة البكـالوريا وأحاله الى ساحـة غشّ وذلك من خلال معـاقبة كل المتسببين، وتمكين الأساتذة عبر مجالس الأقسام من سلطة بيداغوجية تحميهم وتلاميذهم الجادّين من عبث العابثين”.
ومن بين الطالب أيضا، اعتماد البطاقة التركيبية كآلية لإبقاء التلميذ داخل المؤسسة التعليمية ضمانا لتكويـن علمي بمقاييس بداغوجية تؤهّله معرفيا ومنهجيّا للتفاعل مع موضوعات البكالوريا، وكآليّة إنقاذ تشفع للجادّين من التلاميذ، وتسجيل المترشحين في البكالوريا تسجيلا أوّليا خلال شهر نوفمبر من العام الدراسي، ثمّ تأكيد التسجيل في النصف الأوّل من شهر أفريل للمتابعين دروسهم بانتظام وإقصاء من لم يدرس برنامج السنة النهائية، علاوة على أن يكون امتحان شهادة البكالوريا بمختلف اختباراته مجالا لقياس الكفاءات الختامية المحصّل عليها من طرف المترشحين خلال السنة الدراسية لا أن يكون مناسبة لاجترار المعارف والمعلومات.
وجاء في الرسالة ذاتها “إن المنافسة والتحفيز بلغة ترتيب المؤسسات التعليمية والولايات لتكريم الصفوف الأولى ومعاقبة الأخيرة أدخل في مركّب الغشّ “إطـارات” تحرض عليه من بعيـد خشية العقاب وطمعا في التكريم، ولذلك وجب التفكير في آليـات فعّـالة وناجعة لا يرتئيها زيف الطمع في التكريم والخوف من العقاب بل تكشف نبل التكوين ونجاعته”.
واعتبرت الرسالة أن ما حدث خلال امتحان شهادة البكالوريا 2022 هو” حلقة في سلسلة ما تشهده المؤسسات التعليمية من بروز لظاهرة الهمجيّة،وكأنّنا في مفترق طرق إما التربيـة أو الهمجية”، مضيفة “أنه بعد هذا لم يعد أمامكم إلا اعتماد المقاربات الفاعلة لا المنفعلة بعيدا عن المعالجة الوعظية المتهرّبة من المعاناة الفكرية والعمل العلمي الصبور بمراحله الموضوعية لنجعل المدرسـة الجزائرية نموذج النجاح الحقيقي لا النجاح الوهمي حتّى تفرّخ المدرسة إطارات تحارب سرطان الغشّ والفساد الذي بدأ ينخر جسد مؤسّساتنا ونعتبر أنّ إحلال الشفقة محلّ عقاب المتسبّبين في الغشّ يلحق بمؤسّساتنا التعليمية ضررا بيداغوجيا وبمجتمعنا اختلالا في التوازن. والعقاب ليس انتقاما بل به وحده يتحقق الردع العام والخاص”.
تخوفات من المساس بهيبة الامتحانات الرسمية
ومن جانبه، شدد الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين “إنباف” على ضرورة عدم المساس بهيبة شهادة البكالوريا ومختلف الامتحانات الرسمية وذلك خلال أشغال الدورة السادسة لمجلسه الوطني المنعقدة بمقره بالجزائر العاصمة، والذي تزامن حسب بيان صادر عنه – اطلعت “الفجر” على نسخة منه – مع موعد تصحيح امتحان شهادتي والتعليم المتوسط و البكالوريا التي “نريد المحافظة على مصداقيتها وطنيا ودوليا”.
وأضاف البيان نفسه “وإذ نتمنى بالمناسبة النجاح والتوفيق لأبنائنا التلاميذ لا يفوتنا أن نحيي جميع الأساتذة والأستاذات وكل الساهرين على تأطير الامتحانات الرسمية عموما وامتحان شهادة البكالوريا خصوصا تحية إكبار وتقدير لصمودهم أمام محاولات الغش رغم الاعتداءات عليهم، ولعملهم الدءوب والدور الريادي الذي يقومون به في أقسامهم عموما وفي مراكز الامتحانات خصوصا وتحملهم بكل أمانة المسؤولية الملقاة على عاتقهم من أجل النهوض بالمدرسة الجزائرية”.
المصدر صحيفة الفجر.
سبحان الله وبحمده.
بوتفليقة يعفو عن المقصيين في امتحانات البكالوريا
سلال يأمر بابا أحمد بعقد ندوة صحافية للإعلان عن العفو وحذف عقوبة الإقصاء على آلاف التلاميذ
أمر رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، بتمكين التلاميذ المقصيين من شهادة البكالوريا، من اجتياز امتحانات ”الباك” خلال السنة القادمة، وهو ما يعني رفع العقوبة عليهم، كما أكد الوزير الأول عبد المالك سلال خلال اجتماع الحكومة، أمس، على ضرورة إبقاء عقوبة الرسوب وتليين عقوبة الإقصاء، الأمر الذي من المنتظر أن يعلنه وزير التربية عبد اللطيف بابا أحمد بعد يومين خلال ندوة صحفية. وحسبما أكدته مصادر رسمية لـ”النهار”، فإن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة منح تعليمة إلى الوزير الأول عبد المالك سلال، تتضمن ضرورة السماح للتلاميذ المقصيين من شهادة البكالوريا لهذه السنة بسبب حالات الغش من اجتياز الشهادة السنة القادمة، وعدم تنفيذ عقوبة الخمس سنوات إقصاء التي أعلنت عنها وزارة التربية في حق 3180 تلميذ.الوزير الأول عبد المالك سلال وخلال اجتماعه بحكومته، أمس، أوصى وزير التربية الوطنية عبد اللطيف بابا أحمد بضرورة إعادة النظر في القرارات التي اتخذت في حق الطلبة الغشاشين والتي تضمنت إقصاءهم لمدة تتراوح بين 3 سنوات و5 سنوات، مست أكثر من 3 آلاف تلميذ، حيث أكد ذات المصدر أن الوزير بابا أحمد وخلال تطرّقه لعرض نتائج شهادة التعليم المتوسط وشهادة البكالويا لسنة 2022 على مجلس الحكومة، تلقى تعليمة غير مباشرة من الوزير الأول تعلقت بتخفيف العقوبة على التلاميذ المقصيين والاكتفاء بإجراء الرسوب الذي طبق في حقهم.
سلال: ”عاقبناهم بالرسوب وهذا يكفي لردعهم”
وحسب ذات المصادر، فإن رد فعل الوزير الأول عبد المالك سلال على طبيعة العقوبة التي اتخذت في حق الطلبة المقصيين كانت تحوي عددا من الرسائل التي وجهها إلى وزير القطاع، وفي مضمونها، أن كل غشاش يجب أن يعاقب كونها شهادة مصيرية يجب عدم العبث بنتائجها ولا بمصداقيتها، وهي إشارة إلى تثمين الوزير الأول عقوبة الرسوب التي اتخذتها الوزارة في تقاريرها، إلا أن سلال أبدى بعض المرونة في القرار المتعلق بالإقصاء لمدة 3 سنوات و5 سنوات، أين أكد لوزير التربية أن عقوبة الرسوب تكفي في حقهم ويجب النظر في عقوبة الإقصاء والتي يجب أن يتضمنها السماح لهم باجتياز البكالوريا السنة المقبلة، وهو ما يعني أن الحكومة ومن خلال تعليمة من رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة أطلقت عفوا عاما لجميع تلاميذ البكالوريا الذين صدر في حقهم حكم الإقصاء من اجتياز البكالوريا. وأضافت مصادر ”النهار” أن الوزير الأول عبد المالك سلال، أعطى تعليمة لوزير التربية بابا أحمد تتضمن عقد ندوة صحافية بعد يومين يتطرّق فيها إلى جميع الأحداث التي واكبت عملية إجراء امتحانات نهاية السنة، والكيفية التي تمت من خلالها، بالإضافة إلى الحصيلة العامة لهذه الامتحانات، مضيفا أنه خلال ذات الندوة التي من المزمع أن تعقد على هامش اختتام الدورة الربيعية للبرلمان السبت القادم، سيتطرق بابا أحمد إلى الإعلان عن العفو الشامل مع إبقاء عقوبة الرسوب في حق الغشاشين.ومن جهتها كشفت مصادر”النهار” أن وزير التربية عبد اللطيف بابا أحمد، سيصدر هذا العفو على شكل تعليمة وزارية يتم إبلاغها بداية الأسبوع القادم، إلى جميع مديريات التربية عبر القطر الوطني، تتضمن نص العفو على الإقصاء مع تثبيت الرسوب.
صحيفة النهار.
سبحان الله وبحمده.
الحمد لله
يا ربي يخليلنا رئيسنا ويطوللو في عمرو
مشكور اخي
المهم انهم ابقوا على عقوبة الرسوب
والعاقبة نسمع العقوبة التي تصدر في حق الحراس والمحرضين على الغش
نشكرك اخي على هذا الاهتمام وعلى موافاتنا بهذه الاخبار
مشكوووور على الخبر
الكناباست تؤكد أن استدراك الدروس سيكون "صعبا"
الأساتذة يواصلون الإضراب والعتبة حتمية في البكالوريا
اتفق المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، على مواصلة الإضراب المفتوح ابتداء من الغد، للأسبوع الثاني على التوالي، متبوعا بتنظيم اعتصام أمام مقر الوزارة يوم الأربعاء المقبل. في الوقت الذي عبّر عن امتعاض من التهديدات التي أطلقها وزير التربية الوطنية، بابا أحمد عبد اللطيف، وتلويحه باللجوء لخيار الخصم من الراتب.
أوضح الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال، بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، مسعود بوديبة، في تصريح لـ"الشروق" أن المجلس الوطني المنعقد في دورة طارئة أول أمس الخميس بولاية البليدة، قد اختتم في ساعة متأخرة من الليل بحيث دام 12 ساعة، والذي تميز بنقاش حاد ومعمّق بين أعضائه، حيث تم الاتفاق على مواصلة الإضراب المفتوح بدء من يوم غد الأحد، أين سيعود الأساتذة لشل المؤسسات التربوية على المستوى الوطني، مؤكدا في ذات السياق، بأن الاجتماع قد خلص أيضا إلى تسجيل هزالة النتائج المتوصل إليها في لقاء السبت الماضي، مع وزارة التربية الوطنية، أين انكشفت النية السيئة للوزير، من خلال تصريحه الذي اتهم فيه الأساتذة بالحصول على أكثر مما يستحقون، واستعماله لغة التهديد والوعيد ضدهم. في الوقت الذي شدد أن الأمور المتعهد بها لم تكن مقرونة برزنامة محددة لمعالجتها، بل تركت "للمستقبل المطلق"، وهو ما يذكر بالمحاضر السابقة التي احتوت على نفس الالتزامات ولم تر النور إطلاقا.
وأضاف محدثنا أن المجلس الوطني، قد تذمر من تمسك الوزير بعدم إعادة عضو المجلس الوطني المسرح إلى منصب عمله، بحجّة أن العفو من صلاحيات رئيس الجمهورية، كأن هذا النقابي قد حوكم بجناية، في حين يتعلق الأمر بتصحيح سلسلة أخطاء في الإجراءات اقترفها مديره للتربية. في حين عبّر محدثنا عن امتعاض المجلس الوطني من تصريحات الوزير، بالتهديد باستعمال الخصم من الراتب، في حين أن القانون 90 / 02 ينص صراحة أن مصير أيام الإضراب تخضع للتفاوض.
وكما حمّل الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال بـ"الكناباست"، وزارة التربية الوطنية، مسؤولية التأخر في الدروس وتبعاته في المستقل، على اعتبار أن الوصاية في هذه الحالة ستضطر لا محالة إلى اللجوء إلى تحديد عتبة الدروس لفائدة تلاميذ السنة ثالثة ثانوي المقبلين على اجتياز امتحان شهادة البكالوريا، وهو الإجراء الذي رفضته وترفض النقابة تطبيقه على أرض الواقع، لما له من تأثير سلبي على التحصيل العلمي للتلاميذ.
4 أسابيع ضائعة.. والمقرر الدراسي في مهب الريح
كشفت نقابة "الكناباست" أن عدد الأسابيع الضائعة من المقرر السنوي بسبب الإضراب المفتوح، الذي دخلت فيه النقابة منذ تاريخ الـ7 أكتوبر الجاري، قد بلغت أسبوعين، بالإضافة إلى أسبوعين آخرين قد ضاعا من البرنامج، جراء المشاكل التي رافقت الدخول المدرسي الجاري.
أعلن مسعود بوديبه، المكلف بالإعلام والاتصال بنقابة المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، أن استدراك الدروس الضائعة بسبب الإضراب المفتوح سيكون "صعبا"، لأن عدد الأسابيع الواجب تعويضها هي 4 أسابيع، أسبوعان اثنان قد ضاعا من المقرر السنوي بسبب الحركة الاحتجاجية، وأسبوعان آخران قد ضاعا بسبب المشاكل والصعوبات التي تميّز بها الدخول المدرسي، ويتعلق الأمر بمشكل الاكتظاظ في الأقسام، حيث بلغ عدد التلاميذ في القسم الواحد 60 تلميذا، نقص التأطير البيداغوجي وكذا نقص حجرات التدريس.
وزير التربية يلتقي نقابة "لونباف" غدا
ملفات عالقة ومشاكل متجددة على مكتب بابا أحمد
يلتقي، وزير التربية الوطنية بابا احمد عبد اللطيف، غدا بنقابة الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، بمقر الوزارة الكائن بالمرادية، حيث سيتم فتح النقاش حول عدة ملفات عالقة أهمها تطبيقات القانون الخاص، طب العمل، منحة الامتياز، منح المناطق.
يواصل المسؤول الأول عن القطاع سلسلة لقاءاته مع الشركاء الاجتماعيين، للبحث في المشاكل المطروحة والملفات العالقة، حيث أوضح رئيس نقابة عمال التربية الصادق دزيري في تصريح لـ"الشروق"، أن الهدف من الاجتماع بالدرجة الأولى الوقوف على مدى التزام الوزارة فيما تم الاتفاق عليه في المحضر الموقع شهر ديسمبر 2022، مضيفا بأنه سيتم التطرق لتطبيقات القانون الخاص، حيث ستظل لونباف متمسكة بضرورة تعديله، لأنه بمثابة القانون الذي يضبط مسار الموظف وكيفية ترقيته من سنة لأخرى، وبالتالي فمادامت الاختلالات موجودة يستلزم الوقوف عندها الآن قبل الغد، خاصة وأن الوصاية قد أقرت بأحقية إعادة النظر فيها، لأن القانون ليس بمثابة "القرآن"، وبالتالي فالنقابة تبحث عن استقرار لقطاع التربية لعشرية كاملة من الزمن.
وأضاف محدثنا، بأن لونباف ستفتح مع الوزير ملف طب العمل، ملف الأساتذة الآيلون للزوال، ملف الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين، بالخوض في ظروفهم المهنية والاجتماعية المزرية، وكذا قضية اللجنة الحكومية التي تعطل تنصيبها مدة سنتين كاملتين، على اعتبار أنه كان من المقرر تأسيسها قبل انتخابات اللجنة الوطنية واللجان الولائية سنة 2022. كما سيتم التطرق أيضا لمنحة الامتياز ومنح المناطق وملف إصلاح المنظومة التربوية بعد مرور 10 سنوات من تاريخ تطبيقه، مستجدات السنة الدراسية، قضية الأنشطة اللاصفية في الطور الابتدائي، المواقيت الجديدة في التعليم المتوسط بعد ما تم إدراج الأعمال الموجهة في تدريس المواد الأساسية، باعتماد نظام "التفويج" بتقسيم القسم إلى فوجين منفصلين، ومما ترتب عنه التزام الأساتذة بالتدريس أيام العطل "السبت والثلاثاء" بسبب نقص الهياكل التربوية والقاعات.
المصدر الشروق أون لاين.
سبحان الله وبحمده.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
متى ينتهي الاضراب؟
اعلن الوزير فيما يبق عن عدم وجود العتبة لهذا العام لكن الضغوطات ستجبره على اقرارها
بالتوفيق للكل
وجزاك الله خيرا على الموضوع المقدم
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني المقبلين على شهادة البكالوريا وشهادة التعليم المتوسط اتمنى لكم جميعا النجاح في نيل الشهادة التي تعتبر حاجزا صعبا في وجه الجزائريين
انصح بالثقة بالنفس ووضع برنامج منظم مع الالتزام به و عدم التفكير في النتيجة لانك تضيع وقت المراجعة في حين ستكون لك 2 اسبوع للتفكير فيها
و هذه بعض الادعية سوف تحسون بالراحة و الاطمئنان
دعاء قبل الحفط:
اللهم لا سهل الا ما جعلته سهلا فانت ان شئت جعلت الصعب سهلا. اللهم انى اسئلك فهم النبيين و حفظ المرسلين والملائكه المقربين .اللهم اجعل السنتنا عامره بذكرك وقلوبنا بخشيتك واسرارنا بطاعتك يا ارحم الراحمين.
دعاء بعدالحفظ:
اللهم انى استودعك ما حفظت وما قرات وما فهمت وما تعلمت فردّه اليّ عند حاجتي اليه انك على كل شئ قدير .
دعاء التوجه الى الامتحان:
اللهم انى توكلت عليك وسلمت امرى اليك لا ملجأ ولا منجى منك الا اليك
دعاء دخول اللجنة:
ربى ادخلنى مدخل صدق واخرجنى مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا.
دعاء عند بداية الاجابه:
ربى اشرح لى صدرى ويسر لى امرى واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى ..بسم الله الفتاح اللهم لا سهل الا ما جعلته سهلا وانت ان شئت جعلت الصعب سهلا يا ارحم الراحمين.
دعاء تعسّر الاجابه:
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين يا حى يا قيوم برحمتك استغيث ان يمسنى الضر وانت ارحم الراحمين ..
دعاء النسيان:
اللهم يا جامع الناس في يوم لا ريب فيه اجمع بيني وبين ضالّتي … والاكثار من الاستغفار ..
دعاء نهاية الاجابه:
الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا ان هدانا الله.
—–
اتمنى ربنا يستجيب لدعواتنا .. ويسهل علينا امتحان الدنيا وامتحان الاخر
و الله الموفق
شكرا zahra28
بارك الله فيكي واضيف الى ميزان حسناتك انشاء الله