البيئة لفظة شائعة الاستخدام يرتبط مدلولها بنمط العلاقة بينها وبين مستخدمها فنقول:- البيئة الزرعية، والبيئة الصناعية، والبيئة الصحية، والبيئة الاجتماعية والبيئة الثقافية، والسياسية…. ويعنى ذلك علاقة النشاطات البشرية المتعلقة بهذه المجالات…
هل يوجد في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة أي نص عن إدراك الإنسان لما يحدث حول
نعم هناك احاديث عن هذا قول النبي عندما كان يكلم كفار بدر في البئر وقيل له يارسول الله اتكلم جيف قال والله انهم اسمع مني منكم اي يسمعون اكثر مما يسمعه الصحابه وهناك احاديث عن خروج الروح الي السماء ثم نزولها لحضور الجنازه ثم ردتها للميت وجلوسه وبعدها يأتي الملكين ورؤيه انسان في القبر ويكون العمل الصالح هو يدافع ويرد عندك ويثبتك وبعد ذلك اما حفره من نار والعياذ بالله واما روضه من الجنه ويقول الكافر اللهم اخر قيامتي ويقول المؤمن الله عجل بيوم القيام وهناك ان الميت يستأنس بمن يذوره ويعرف اخبارهم وهناك حديث عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ان نجلس بعد الدفن ساعه اي مده حتى يستأنث بكم وهناك حديث سمعت انه غير متواتر من شيخ يقول سيدنا محمد عذاب أمتي في القبور
اما بقى الشهيد وربنا يجعلنا واياك من الشهداء فالمراحل دي كلها ما بيعدي عليها ولكن بيكون حي من أول لحظه وفي نعيم من أول لحظه ولقوله بل احياءا عند ربهم يرزقون ومالوش هوه دعوه بموضوع القبر ولا يسأله الملكين وبيعيش حياته لحد قيام الساعه في نعيم وهو حي ويستبشر بالذين كانوا معه أي يقول أن شاء الله صاحبي فلان يستشهد وسوره يسن بها مشهد كهذا قيل ادخل الجنه قال ياليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وكان قومه قد قتلوه لامانه وعند موته دعا لهم وتمنى ان يعلموا ما هو فيه وربنا يجعلنا من الشهداء لان ده طريق سريع للجنه وحياه تانيه
اللهم أرزقنا بالشهاده
رد: هل يوجد في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة أي نص عن إدراك الإنسان لما يحدث
هات من القران الكريم و السنه الشريفه ما يدل على اهمية العمل اهمية العمل للانسان واهمية العمل للانسان اهمية العمل والاتعاد عن الكسل واهميه العمل لحياة الانسان أحد يشك في أهمية العمل سواء للفرد أو المجتمع أو الدول، والدول والمجتمعات تقاس جديتها وتقدمها باهتمامها بالعمل، والدول المتقدمة في العصر الحاضر لم تصل إلى هذا المستوى من التقدم في العلوم والفضاء والتقنية إلا بجدية أبنائها في العمل، وأسلافنا المسلمون السابقون لم يبنوا حضاراتهم الإنسانية الكبيرة إلا بإخلاصهم في العمل، ولقد حصل التراجع والتأخر للمسلمين في الوقت الحاضر لعدم جديتهم في العمل مع أن الدين الإسلامي يحث على العمل الجاد، فالإسلام اعتبر العمل حق لكل مسلم، وحارب البطالة لآثارها السلبية على المجتمعات والأسر، بل إنه ذهب إلى أبعد من ذلك عندما جعل العمل المفيد من أسباب الثواب وزيادة الحسنات، وقد ورد في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تتعلق بهذه المعاني ومن ذلك {هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ} وقوله تعالى {وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ} كما أن السنّة الشريفة تضمنت العديد من النصوص التي تحث على العمل والكسب الحلال (ما أكل أحد طعاماً خيراً من أن يأكل من عمل يده).. وقوله صلى الله عليه وسلم (من أمسى كالاًّ من عمل يده أمسى مغفوراً له). والإسلام لا يفرق بين أنواع العمل بحيث يكون نوع منها لفئة معينة ونوع آخر لفئة أخرى، وقد أشار القرآن الكريم إلى بعض الأعمال والصناعات المفيدة بدون أن يقصرها على فئة محددة، فقد نوه القرآن الكريم بمادة الحديد التي لها دور اليوم في مجال الصناعة {وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ} كما أشار إلى أن صناعة اللباس في قوله {وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ} وبصناعة السفن {وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا}.. كما أشار إلى الزراعة {أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ} ولقد كرم الإسلام العاملين ولم يستعيب أي نوع من العمل الشريف، فقد رفع الزكاة عن آلات المحترفين وخفف الجزية عن ذوي الصناعة والزراعة.. وقد كان أنبياء الله ورسله يعملون في مهن مختلفة، فقد كان آدم عليه السلام يعمل في الزراعة وداود عليه السلام في الحدادة ونوح عليه السلام في التجارة وموسى عليه السلام في الكتابة وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في الرعي والتجارة، كما أن من الصحابة الكرام من امتهن التجارة كأبي بكر الصديق، والحدادة كحباب بن الإرت والرعي كعبدالله بن مسعود، وصناعة الأحذية كسعد بن أبي وقاص والخدمة كبلال بن رباح والخياطة كالزبير بن العوام، وفي هذا المجال يقول الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (أني لأرى الرجل فيعجبني فأقول أله حرفة فإن قالوا لا سقط من عيني).. وفي الإسلام يعتبر العمل ضرورياً إذا كان القصد منه اكتساب الرزق، وذلك لأن المحافظة على سلامة البدن أمر واجب لكون ذلك وسيلة للبقاء والذي يؤدي للغاية التي خلق الإنسان لها، وهي عبادة الله التي تؤدي إلى رضاء الله وثوابه {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} أما إذا كان الهدف من العمل هو الاكتساب لقضاء دين أو للإنفاق على العائلة فإنه يعتبر واجباً لأن أداء حقوق الإنسان والإنفاق على الزوجة والأولاد والوالدين ونحوهم ممن هم تحت إعالته أمر واجب {لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ}.. أما إذا كان الهدف من العمل هو الزيادة من الكسب الحلال أو التعفف عن سؤال الناس فهو أمر مستحسن، وفي ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (رحم الله امرءاً اكتسب طيباً وقوله (نعم المال الصالح للرجل الصالح) كما يقول عليه الصلاة والسلام (السؤال آخر كسب العبد).من ناحية أخرى يعتبر عمل الفرد في نظر الإسلام فرض كفاية بالنسبة للمجتمع فالعمل في مجالات النفع العام كالصناعة والزراعة والتجارة والحدادة والكهرباء ونحو ذلك يعتبر خدمة للمجتمع بأكمله يأثم الجميع إذا ترك العمل في هذه المجالات ونحوها. وكما أن الإسلام قد أكد على أهمية العمل وضرورته للفرد والمجتمع فقد اهتم بحقوق العاملين وواجباتهم، فمن ناحية الحقوق كان هناك حرص على أن يعطي العامل أجراً مناسباً ومجزياً وأن يصرف هذا الأجر فور استحقاقه، ففي السنّة (اعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه)، كما تم وضع الأسس اللازمة التي من شأنها المحافظة على صحة العامل ومنحه الرعاية الصحية بما في ذلك حفظ النفس والعقل، وكذلك إتاحة الفرصة له للراحة لأن لكل إنسان طاقة محددة ينبغي عدم تجاوزها، {لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا} وفي السنّة (روحوا القلوب ساعة بعد ساعة فإن القلوب إذا كلت عميت)، كما اعتنى الإسلام بالأحداث والنساء في مجال العمل، فهو وإن كان قد أجاز تشغيل الحدث من أجل بعث روح التحفز والكسب وتشجيعه على الاعتماد على النفس إلا أنه قيد ذلك بأن يكون العمل الذي يمارسه ملائماً له وأن يكون عملاً مشروعاً وأن يكون العمل باختيار ولي أمره.. أما بالنسبة للمرأة فقد جعل لها الإسلام ذمة مالية مستقلة وأجاز لها العمل الذي يناسب قدراتها بشرط الاحتشام والوقار. أما عن واجبات العامل فقد أكد الإسلام على ضرورة قيام العامل بأداء عمله بالدقة والإخلاص وحذر من خيانة الأمانة {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ} ولذلك فإن العامل يكون مسؤولاً عن الأخطاء الناشئة بسبب تقصيره أو خيانته
رد: هل يوجد في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة أي نص عن إدراك الإنسان لما يحدث
ادن منك اختي ما هو اسمك الحقيقي اسف ان كان سوالي مزعج
التعرف على صاحب النص: * *ولد الشاعر باوية في المغير سنة 1930 درس الطب بعد الاستقلال وتحصل على الشهادة في بلغراد وشهادة الاختصاص من الجزائر سنة 1979 ، اهتم بالشعر فقرضه وكان متميزا من أوائل الجزائريين الذين كتبوا القصيدة الحرة. * *من دواوينه أغنيات نضالية الذي تغنى فيه بالقضايا الوطنية والقومية منها قضية الثورة الجزائرية التي يعالجها في هذا النص
تحليل النص: الحقل المعجمي الذي ينتمي إلى حقل القيم: القيم الإنسانية:* السلام الحب ، الحياة الابتسام، الشوق، الإنسان القيم التاريخية: وحدنا المصير التاريخ ، بطولات شهيد ، أنا حدث ثر، الطواغيت ُ الثورة الحقل الدلالي الأبكار: ج بكر العذراء* * البِكر: أول مولود لأبويه ، أو أول كل شيء البكور:الاستعجال في الاستيقاظ باكرا البَكَر: التعجيل والإسراع
اكتشاف معطيات النص: -* يوجه الشاعر القصيدة إلى كل مسكون بالثورة الجزائرية والقضية العربية بصفة عامة في موقف تاريخي لما أعلنت تجربة الوحدة المصرية السورية في قمة تأجج الثورة الجزائرية وكانت تحقق أكبر الانتصارات الداخلية والخارجية* سنة 1958 مما كان يثير اعتزاز كل الشعوب العربية. -* فالشاعر يفتخر بما يحققه العرب آنذاك -في زمن الانتصارات- على الأعداء وخاصة الوحدة المصرية السورية التي كانت أمنية الشعوب العربية في تحقيق الوحدة العربية بعد طرد المستعمر الغربي منها فرمز للعربي المنتصر بقيمه الإنسانية بالإنسان الكبير وهي البنية الدلالية التي يحملها العنوان* -* النص(شعر حر)* من الشعر السياسي التحرري لأنه يتغنى بقضايا سياسية جمع فيه بين الإشادة ببطولات الشعب الجزائري والوحدة العربية اللتين كانتا الشغل الشاغل في زمن نظم القصيدة . – فضاء النص ينطلق من حقائق واقعية كأحداث الثورة والوحدة : وحدنا المصير من خطى طفل يحمل المدفع في أرض الجزائر، بطولات شهيد. كما ينطلق من قاموس الشاعر في المخيال مثل الاستعارات والرموز التي يوظفها في التعبير وهي أغلب النص
مناقشة معطيات النص: -* معجم الشاعر عكس طبيعة الثورة الجزائرية التي استلهمت القيم الإنسانية في مواجهة المستعمر من حب وتسامح وعدالة والتفاؤل بغد مشرق ، لأنها ليست ثورة خبز فحسب وإنما الطموح لاسترجاع كرامة الإنسان* – ولهذا ليس من الصدفة أن يمثل الشاعر ويستلهم هذه المبادئ في النص فيجمع بين قيم السلم والحرب . – ففي رأيه أن الثورة علمته قيما سامية جميلة أصبح بفضلها كغيره ممن تعلم منها إنسانا كبيرا. تحديد بناء النص – اللغة أدت وظيفة جمالية كبيرة بانزياحاتها ورموزها، وهو خروج جميل عن المألوف في التعبير عن الأفكار لإثارة الذهن والمتلقي. – كما أن لغة النص سايرت مضمونه المتحدث عن الثورة بما لازمها من حدة في الفعل فكانت لغة النص مزدوجة بين اللين والقوة حسب سياق الفكرة. -* كما اعتمد النص على التكرار للإلحاح على فكرة معينة في مواقف كثيرة مثل (قال شعبي ، يا جراحي ، أوقفي التاريخ، إنسان كبير) وهذه المعطيات المتكررة هي الرسائل التي يحملها الشاعر بإلحاح إلى القارئ المتلقي. – في النص صور كثيرة تعكس طابع الحرب: مثل في دمي كنز السنابل ، من ضلوعي من دمي عبر الجزائر ، طفل يحمل المدفع ) -* الرموز الواردة في النص تحيل إلى ثلاثة فضاءات * * فضاء المستعمر: أساطيل عتيقة، أصنام غبية، … * * فضاء الثورة: قلب بركان* ثورة بكر* حزمة مصلوبة… * فضاء المستقبل والاستقلال: صوت المناجل، شوقا إلى قبلة طفلي وزغاريد ..
تفحص الاتساق والانسجام: – وردت في النص أفعال الأمر وهي ذات دلالة نفسية تتمثل في انفعال الشاعر مع الأحداث(بطولات الثورة) وافتخاره بها . – ولهذا فالنص ممزوج بين النمط الانفعالي(الجملة الإنشائية المتكررة) والنمط السردي سرد الأحداث لأن النص أشبه بقصة رمزية ( مر بك خصائصهما) للطبيعة حضور متنوع* قوي وربما هو انعكاس لتأثر الشاعر بطبيعة وطنه المتنوعة بين الشمس السخية، الربى، الزهر، هنا بحر وأمطار.. – لغة الشعر في العادة تتراوح بين اللغة الجاهزة وهي التقليد في التعابير السابقة وبين التجديد في التجربة الشعرية بخلق صور جديدة من التراكيب والتعابير وهو دأب الشاعر في هذا النص الذي أنشأ فيه معجما