إلى تلك اللحظات التي يحلو فيها العناق ، حين يذوب فؤادي وأنا أضمك إلى صدري العاجز عن البوح بما فيه من مكنون حبي.
حين تفتح ذراعيك وترتمي بين جوانحي متناسياً كل ما حولك .
إلى تلك الأوقات التي أراك مرتمياً على سريرك تداعب نسمات الهواء أطراف شعرك فتحركه أمام ناظري فلا أتمالك نفسي حين أهوي إليك لأزرع قبلة بين عينيك .
إلى كل حرف تنطق به شفتاك إلى كل كلمة تخرج من فمك تناديني “أبي . أبي” .
إلى حبيبي وبهجة نفسي كم اشتقت إليك إلى بسمتك البريئة إلى لثغة لسانك إلى تردد خطواتك اليك انت ياحبيبي .
كانت هذه الكلمات في احدى الرحلات التي كنت فيها بعيداً عن أسرتي وقد اشتقت إليهم جميعاً ولكن أسامة كان في عامه الثاني وفي هذه السن يبلغ التعلق بالابناء ذروته
– تحياتي –
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أين هو؟
تحميل كتاب الزكاة خاص للأطفال
إليكم في هذا الموضوع تحميل كتاب:
الزكاة
خاص للأطفال
التحميل من الملفات المرفقة
حقيبة القصص التعليمية للاطفال
عناوين القصص كلها موجودة على الواجهة وهي كالتالي قصة الاشقاء الاربعة قصة ابناء المد قصة عائلة التاء قصة تمهيد للتاء المفتوحة والمربوطة قصة عائلة التنوين قصة تنوين الفتح والهمزات الثلاث قصة سوبر شدة قصة عائلة أل التعريف قصة حدثان في حياة أل التعريف قصة الاخوة حروف الجر مع عائلة أل التعريف قصة الشقيقان أ أ قصة غادة واسماء الاشارة قصة ليلى الذكية والالف المقصورة قصة رحلات الهمزات المتطرفة قصة الاميرات الاربعة الهمزات المتوسطة التحميل من الرابط
التصنيفات
أكبر مجلة عن أميرات ديزني
| أكبر مجلة عن أميرات ديزني
أكبر مجلة عن أميرات ديزني أرجو التثبيت الأميرة ياسمين و علاء الدين كان هناك شاباً أسمه علاء الدين وكان له عم يبحث عن الكنوز وكان علاء الدين من عائلة تشتهر بالسرقة وذات يوم طلب منه عمه أن يبحث معه عن كنز مدفون في باطن الارض في مغارة طلب العم من علاء الدين أن ينزل الى المغارة ليحضر له مصباح موجود داخل المغارة لانه كان خائفا من أن يغلق عليه المغارة وعندما نزل علاء الدين الى المغارة وجد كثير من الذهب لكنه لم يأبه له بل ذهب مباشرة الى المصباح ولكنه واجه عددا من المشاكل لكنه تعداها وعندما أخذ المصباح أنغلقت المغارة عليه وعمه لم يسرع الى أنقاذه بل كان يهتم لامر المصباح فقط وعندما أشعل علاء الدين المصباح صدر صوتا من المصباح فخاف علاء الدين من المارد الذي ظهر من المصباح فقال المارد لعلاء من أنت فقال أنا علاء الدين فقال المارد له شكرا لانك أخرجتني من هذا المصباح الذي كنت نائم فيه لمئات السنين فقال المارد لعلاء الدين سأنفذ لك كلما تأمر فقال علاء للمارد أريد أن أخرج من هنا وأذهب الى البيت فنفذ له المارد ما طلب وفي هذا الوقت ذهب عم علاء الدين ليبحث عن كنز في مكان بعيد وكان يظن أن علاء قد مات في المغارة ولكنه لم يحزن على علاء لانه كان شرير وكان هناك سلطان اسمه قمر الدين وكانت له بنت اسمها الأميرة ياسمين وكانت هذه الاميرة مشهورة بجمالها وكانت الاميرة ذات أخلاق وكان علاء الدين قد رآها وهي تعزف الموسيقى فأعجبته الاميرة وقد رأته الاميرة وقد أعجبها لانه كان وسيم وخجول وقد أراد إن يتقدم لها ولكنه كان فقير ولم يستطع ذلك ، وكان وزير السلطان لديه ابن واتفق مع الملك لان يزوج الاميرة من ابنه الذي كان يهتم لمظهره أكثر من اللازم وكان غبي ، وبعد أن وجد علاء الدين المصباح وذهب الى البيت وأخبر أمه بكل شيء وعنده طلب علاء الدين من المارد أن يحضر له خاتم سليمان السحري فأحضره له وطلب علاء الكثير من المال والهدايا وذهب علاء الدين الى السلطان ليطلب يد الاميرة ياسمين للزواج فقال السلطان لعلاء الدين أن ابنته مخطوبه لابن الوزير فحزن علاء الدين وذهب الى منزله وفي يوم زواج الاميرة طلب علاء من المارد أن يجعل ابن الوزير أحمق أمام الاميرة فنفذ له ما طلب فألغى زواج الاميرة من ابن الوزير فقرر علاء الدين أن يتقدم مرة أخرى الى السلطان لطلب يد الاميرة ياسمين وطلب السلطان من علاء الدين أن يبني قصر للأميرة فوافق علاء الدين وذهب الى المارد ليبني له قصر فبناه وتزوج علاء الدين من الأميرة وعاش في القصر مع زوجته الأميرة ياسمين وأمه وكان علاء الدين سعيد مع زوجته جدا ، وفي هذا الوقت أتى عم علاء الدين من البلاد البعيدة وعرف أن علاء الدين لم يمت بل وجد المصباح وعاش وكان يستخدم المصباح ففكر في أن ياخذ المصباح من علاء الدين فتنكر في زي بائع مصابيح ليبدل القديمة بالجديده وعندما رئت الأميرة ياسمين المصباح القديم الموجود عند علاء فأخذته الى البائع ليستبدله لها بأخر جديد وذهب البائع الى مكانه وعندما عاد علاء الدين الى بيته وجد أن الأميرة قد أستبدلت مصباحه بأخر وقد زعل علاء الدين جدا ، وعندما أخذ عم علاء الدين المصباح فأصبح المارد يخدم علاء الدين ف طلب منه أن يخفي قصر علاء الدين فأخفاه ، وعندما اختفى كل شيء سألت الأميرة علاء الدين عن الأمر فقال لها الحقيقة فطلب علاء الدين من الخاتم الذي معه أن يظهر الجني الذي فيه وبع أن ظهر الجني حصلت معركة بين المارد والجني وكان الجني خائفا من ابن عمه المارد لانه كان سحر المارد اقوى من سحر الجني فحول المارد الجني الى فار وتحول هو الى قطة وهاجم الجني ولكن تحول الجني الى ممنوعـةممنوعـةممنوعـةممنو عـة* وخاف المارد وتحول الى تنين وهاجم الجني ولكن الجني تحول الى جمل فاطفء نار التنين فتحول المارد الى فيل ليهزم الجني ولكن الجني تحول الى فار فخاف المارد من الفار فتحول الى جبن فذهب الفار الى الجبن لأكلها وكنه وقع في مصيدة وفاز المارد بالمعركة فذهب علاء الدين الى عمه ليستسمحه أن يعفي عن أمه وزوجته الأميرة ياسمين فلم يرض فضحك علاء الدين من عمه وقال له إن المارد أصبح له لانه سرق المصباح منه بينما كان يرجوه وحول المارد عم علاء الدين الى حجر وعندها سئلت الأميرة علاء الدين أن حبه لها هل كان وهم أم كان حقيقة فقال لها أني أحبك من كل قلبي وعندها أعطى علاء الدين الجني حريته وعندما أعطاها الى المارد رفض المارد حريته ليخدم علاء الدين وقال المارد الى علاء الدين أنه من أنبل الناس الذين عرفهم في حياته وعاش علاء الدين في سعادة مع زوجته وأمه في القصر الذي أعاده المارد مرة أخرى وعاش حياة سعيدة . قصة بل والوحش يحكى أنه في قديم الزمان كان هناك أميراً فرنسياً أنانياً لا يهتم إلا بنفسه، كان يعيش في قلعة كبير ويقوم على خدمته عدداً كبيراً من الخدم والحشم، وفى ليلة من ليالى الشتاء قارصة البرودة طرقت باب القلعة سيدة عجوز دميمة الشكل، ترجت الأمير لتقضى الليلة في قلعته، ولكن الأمير رفض، فحاولت إقناعه بإهداءه وردة حمراء مقابل بياتها لديه في قلعته، ولكن الأمير إحتقر الهدية، عندها حذرته قائلة أن الجمال لا يكمن في الشكل الخارجى فقط، ولكن يمكن إيجاد الجمال في مضمون الشئ، إلا أنه لم يستمع إليها وطردها، عندها تحولت السيدة العجوز إلى ساحرة باهرة الجمال، وعقاباً للأمير على فظاظته وأنانيته قامت بتحويله إلى وحش قبيح، وحولت خدم القلعة إلى أدوات منزلية، وأعطت الأمير الوردة الحمراء، وقالت أن أوراقها ستستمر في التساقط إلى أن يبلغ الأمير عامه الواحد والعشرين، عندها ستذبل الوردة ويثبت السحر على الأمير وخدمه، ولكنه إن تمكن من محبة شخصاً وبادله هذا الشخص نفس القدر من الحب، فإن تأثير السحر سيزول، ويعود الأمير وخدمه إلى طبيعتهم البشرية، كما أعطته مرآة سحرية تمكنه من رؤية ما يرغب فيه، وتمر السنون وتقترب ذكرى ميلاد الأمير المُحول الحادية والعشرون، ويفقد الأمير ***** ويصيبه اليأس من أن يعود لطبيعته. وعلى مقربة من القصر وفى إحدى القرى البسيطة بالريف الفرنسي تعيش بل الفتاة الذكية المُحبة للقراءة، خرجت للذهاب لمكتبة القرية لإعادة آخر كتاب قامت بقراءته، وأثناء عودتها لمنزلها يقطع طريقها الشاب المتعجرف جاستون، والذي يرغب في الزواج منها رغم عدم موافقتها على الزواج منه، ويحدثها محاولاً إقناعها بالخروج معه، وترفض بل متحججة برغبتها في مساعدة والدها المخترع موريس، وعندما يسخر جاستون وصديقه ليفو من والد بل فتقوم بنهرهما مطالبة إياهم بعدم الحديث عنه بهذه الطريقة، عندها تسمع صوت انفجار يأتى من منزل والدها فتجرى مسرعة نحو المنزل للإطمئنان عليه مع تصاعد ضحكات جاستون وصديقه ليفو، وما أن تدخل بل المنزل حتى يعترضها دخانٍ كثيف، ويظهر من خلاله والدها وقد علاه الغبار الناتج عن الإنفجار، ويقوم موريس بتعريف اختراعه الأخير لبل، كان عبارة عن آلة لقطع الأخشاب أوتوماتيكياً واصفاً إياه بأنه سبيلهما للنجاح عندما يتقدم به لمسابقة لعرض الإختراعات المفيدة، وتشجعه بل على المضى قدماً وتقوم بتجهيز حصانهما المخلص فيليب لتعد والدها لرحلته إلى المدينة التي تقام فيها المسابقة، وفى أثناء سفره يحاول موريس اختصار الطريق ليصل لمبتغاه في وقت أقصر، ويخوض طريقاً مظلماً موحشاً، وفيه يشعر الحصان فيليب بالخوف بعد أن هاجمته مجموعة من الخفافيش، فينطلق مسرعاً للهروب من هذا الموقف إلا أن موريس يسقط من العربة، فتعترضه مجموعة من الذئاب الجائعة التي ترغب في إلتهامه، ويجرى موريس مسرعاً محاولاً النجاة بحياته، ويسقط متعثراً أمام بوابة ضخمة لقلعة عملاقة، ألا وهى قلعة الأمير المُحول، فيسرع إلى الدخول إليها قبل أن تحاول الذئاب مهاجمته والنيل منه، وفيه يكتشف أن أهل القلعة من الأدوات المنزلية المتكلمة، ويقوم لوميير (الشمعدان) بإستضافة موريس وإدخاله إلى حجرة الأمير، ويقوم باقى خدم القلعة بخدمته في حين كان كوجوورث (الساعة) يحاول منع موريس من الاستمرار في التواجد في القلعة خشية غضب الأمير، هنا يقتحم الأمير الغرفة، ويحدث خدمه أن هناك غريباً في غرفته، ويواجه الأمير موريس ويظن أنه قد آتى لمشاهدته، فيقوم بإحتجازه في أحد سجون القلعة. في هذه الأثناء كان جاستون يستعد للتقدم لخِطبة بل، فقام بدعوة كافة أهل القرية لحضور احتفال خطبته، ولكن بل ترفض طلبه وتصرفه بعيداً عن منزلها، فيتوعد جاستون بل، ويُحدث صديقه ليفو أنه سيتزوج بل تحت آى ظرف، ويأمره بالاهتمام بالأمر. في هذه الأثناء يعود فيليب إلى المنزل وحيداً، وتسأله بل عن والدها المفقود، وتمتطيه للذهاب إلى المكان الذي إنفصل فيه موريس عن فيليب، ويقودها فيليب إلى القلعة، وتتأكد بل من تواجد والدها بداخلها بعدما وجدت قبعته في الممر المؤدى إلى بوابة القلعة الرئيسية، تدخل بل لقصر وتنادى على والدها ولكن من دون جدوى، إلا أن لوميير وكوجوورث يقودون بل من دون أن تراهما إلى سجن القلعة والذي يتواجد فيه موريس والد بل، فتحتضنه وتسأله عن الشخص الذي سجنه بهذا الشكل، ويطالبها موريس بسرعة الهرب قبل أن يكتشف الوحش وجودها ويقوم بإحتجازها، ولكنها تجيبه بالرفض وبأنها لن تتركه في محنته. هنا يدفعها الوحش بعيداً وتسقط الشعلة في بقعة من الماء فتنطفئ، ويعم الظلام على المكان، وتتسائل بل عن هوية الشخص الذي هاجمها، فيجيبها الوحش أنه صاحب القلعة وسيدها، فتطالبه بل بالإفراج عن والدها المحتجز كونه مريضاً ولا يحتمل قسوة السجن، فأجابها أنه إقتحم قلعته من دون إذنه وأنها لا تستطيع فعل شيء لتحرير والدها، ولكنها إستوقفته، وقايضت حريتها مقابل حرية والدها، ولكن والدها قاطعها محدثاً إياها بالعدول عن طلبها، ولكن الوحش يطالب بل بأن تعده بألا تغادر القلعة إذا ما أرادت الحرية لوالدها، وهنا تعطى بل كلمتها للوحش ويقوم بإخراج موريس من حبسه ويأمر إحدى المركبات المسحورة بإعادته إلى قريته مع توسلات موريس بإطلاق سراح بل، وأثناء صعود الوحش لبل يحدثه لوميير بضرورة توفير مكاناً أكثر راحة لبل، ويوافق الوحش على الطلب ويصطحب بل لإحدى غرف القلعة، وقبل أن يتركها فيها، يأمرها بعدم الإقتراب من الجناح الغربي للقلعة وبضرورة تناول الغداء معه، فتبكى بل على ما أصابها من فقدان لحريتها ووالدها في يومٍ واحد. وبعد عودة موريس لقريته، يجرى مسرعاً نحو الحانة التي يتواجد فيها رجال القرية محاولاً إقناعهم بضرورة مساعدته لتحرير بل من قبضة الوحش، ولكنهم يسخرون منه ويطردونه خارج الخانه محدثين بعضهم البعض بجنون موريس، ويظل موريس يتسائل هل من معين له في محنته؟ في هذه الأثناء وبينما تبكى بل تسمع طرقاً على الباب من سيدة لطيفة، وعندما إتجهت بل لفتح الباب تجد أن السيدة ما هي إلا إبريقاً للشاى، أتت لتضيف بل وتقدم لها كوباً من الشاى يحويه إبنها الفنجان الصغير تشيب، وتصطدم بل بأحد الدواليب والتي تكتشف أنه سيدة أخرى من الخدم المتحولين إلى أدوات منزلية وأثاث، والتي تحاول إقناع بل بضرورة النزول لتناول الغداء مع الوحش وتعرض عليها مجموعة من الملابس لترتديها في هذه المناسبة، ولكن بل تشكرها للطفها وتخبرها أنها لن تذهب لتناول الغداء مع الوحش. في هذه اللحظة ينتظر الوحش بل، ويصرخ في خدمه مطالباً بحضورها، ولكنهم يطالبونه بضرورة التعامل معها بهدوء علها تكون الفتاة التي يقع الوحش في حبها وتقع في حبه، ولكنه الوحش يوضح صعوبة الأمر للفارق البيِّن بينهما، ولكنه عندما يعلم برفض بل تناول الغداء معه، ثار جنونه وانطلق مسرعاً لغرفتها، وقام بطرق الباب بقوة مطالباً إياها بالخروج والنزول لتناول الغداء معه، ولكنها ترفض، ويحاول الخدم تهدئة الوحش ويطالبونه بضرورة التعامل بهدوء مع بل، فيطالبها الوحش للغداء بلطف، ولكنها ترفض مرة أخرى، فيأمر الوحش الخدم بأنها إذا لم تتناول الطعام معه، فلا يقدم لها آى طعام، ويسرع الوحش إلى غرفته لرؤية بل في المرآة السحرية التي بحوزته، فيرى بل فيها تصر على رفض مشاركته آى نشاط، هنا يحبط الوحش، ويظن أنه لا أمل في وقوع الحب بينهما. ولكن بل وما أن يساورها الجوع حتى تخرج لخدم الوحش وتطلب منهم إطعامها، فيستجيب لها الخدم بقيادة لوميير مع معارضة كوجوورث كيلا يشعر بهم الوحش ويقوم بعقابهم، وبعد تناول العشاء وانتهاء الإحتفال تطلب بل من لوميير وكوجوورث اصطحابها في جولة لتفقد القلعة، وأثناء مرورهما بأحد الأطرقة تجد بل سلماً كبيراً فتسأل كلٍ من لوميير وكوجوورث عن المكان الذي يؤدى إليه هذا السلم، فيخبراها أن هذا هو الجناح الغربي الذي أمرها الوحش بعدم الإقتراب منه، ولكن بل تحرقت شوقاً لمعرفة الشئ الذي يخفيه الوحش عنها، فصعدت أدراج السلم من دون علم لوميير وكوجوورث، ولكنها وما أن دلفت الحجرة حتى وجددت كل الأثاث محطماً، والستائر ممزقة، وجذبتها إحدى اللوحات الممزقة والتي تظهر فيها عينتان زرقاوان. وأثناء محاولتها إعادة الجزء الممزق إلى مكانه إذ بضوء أحمر ساطع يجذبها، فإذ ببل تتجه إليه لتكتشف أنها وردة حمراء تشع نوراً غاية في الجمال، فرفعت الأناء المحيط بها وأثناء محاولتها لمس الوردة إذ بالوحش يمنعها، ويخاطبها منفعلاً عن سبب تواجدها في الجناح الغربي، وبالرغم من اعتذار بل إلا أن الوحش قام بطردها من الحجرة، فانطلقت بل مسرعة إلى خارج القلعة هاربة خوفاً من بطش الوحش بها، ولكنها تصادف وجود عدداً كبيراً من الذئاب التي تبعتها بغية إلتهامها، وبينما شرع أحد الذئاب للإنقضاض على بل إذ بالوحش يردعه ويرمى به بعيداً، وتشهد الغابة معركة ضارية بين الوحش ومجموعة الذئاب الكبيرة والتي نجح في النهاية الوحش في إخافتها وإبعادها بالرغم من الأضرار الكبيرة التي لحقت به جراء المعركة. وسقط الوحش مغشياً عليه من آثار الجراح التي أصابته، ولم تجد بل مخرجاً من الموقف سوى بإصطحاب الوحش على ظهر الحصان فيليب عائدة إلى القلعة، وهناك قامت بتطهير جراحه والإعتناء به، وقام الوحش بعاتبها على هروبها وعدم حفظ وعدها، ولكن بل قاطعته قائلة أنها هربت بسبب إخافته لها، ويقاطعها بأنها لم يكن ينبغى لها الذهاب للجناح الغربي وعدم إطاعة أمره، فتغلبه بل بتوجيهه لعدم فقدان أعصابه مرة أخرى، وتشكره على إنقاذ حياتها. في هذه الأثناء يتجه جاستون بصحبة ليفو إلى مشرف مشفى الأمراض العقلية لعقد صفقة يقوم بمقتضاها بإحتجاز موريس والد بل حتى يجبرها على الزواج منه مقابل إطلاق سراحه مرة أخرى، ويوافق المشرف الجشع على الأمر مقابل حفنة من العملات الذهبية، ولكنهم وعندما يذهبون إلى بيت موريس لاعتقاله يجدونه قد رحل، فيأمر جاستون ليفو بالبقاء أمام المنزل ريثما يعود موريس وبل، إلا أن موريس كان قد عزم على العودة إلى القلعة وحده محاولاً إنقاذ بل بعد أن رفض الجميع تصديقه. وفى صباح اليوم التالى وفى القلعة يشعر الوحش بشعور غريب وجديد تجاه بل لم يشعر به قط تجاه آى شخص في السابق، ويرغب في تقديم شيئاً لبل يدخل السعادة في قلبها، فيخبره لوميير بالفكرة المثالية ألا وهى إهداء بل مكتبة كاملة تحوى الآلاف من الكتب، وبالفعل تسعد بل بالهدية وتشكر الوحش عليها كثيراً، في هذه الأثناء تشعر بل بشئ ما بداخلها تجاه الوحش، فلاحظت أن الوحش يملك قلباً طيباً رغم ملامحه البشعة، بالإضافة إلى تغير طباعه بشأنها، وكونه أصبح أكثر مودة من ذى قبل. ويحاول الخدم الاستمرار على هذه الشاكلة محاولين التأثير على كلاً من بل والوحش ليقعوا في حب بعضهم البعض قبل حلول المساء وانتهاء الفترة المحددة ومعها أملهم في العودة إلى أشكالهم البشرية مرة أخرى، فيقومون بتنظيف القلعة وتهيئتها لحفل يُقام آخر الليل، ويشرفون على ظهور الوحش في أبهى صورة مرتدياً ثيابه الأنيقة ليقضى سهرة حالمة مع بل. ومع نهاية السهرة يلاحظ الوحش السعادة على وجه بل إلا أنه كان يشوبها حالة من الحزن لاستمرار حالة الفراق بينها وبين والدها موريس وعدم رؤيتها له منذ أن إفترقا، فيشعر الوحش بالذنب، ولكن تخطر على باله فكرة استخدام مرآته السحرية للإطلاع على موريس والد بل والإطمئنان عليه، فيعطى الوحش بل المرآة وتطلب بل منها رؤية والدها، فتفاجأ أنه مفقود وسط الغابة ساقطاً على الأرض من فرط التعب، فتصرخ بل وتخبر الوحش أنه مريض ولا يجاوره أحد في محنته، فيزداد إحساس الوحش بالذنب ويخبر بل أنه حررها وأن بإمكانها أن تذهب لوالدها، فشكرته بل وأثناء مغادرتها يخبرها الوحش أنه بإمكانها الإحتفاظ بالمرآة لتكون السبيل الوحيد لتتمكن من رؤيته مرة أخرى، وهكذا ومع تعالى صيحات الآسى من الوحش تنطلق بل على صهوة حصانها فيليب لتبدأ البحث عن والدها، وتجده في الطريق المؤدى إلى القلعة مغشياً عليه، فتصطحبه إلى المنزل لمداواته، فيراهما ليفو المُكلف بمراقبتهما فيسرع لجاستون لإخباره بأن كلاً من بل وموريس في المنزل، ويفيق موريس من غيبوبته ويحتضن بل سائلاً إياها عن كيفية هروبها من الوحش، ولكنها تخبره أنه تغير وصار أكثر مودة من ذى قبل. في هذه اللحظة يخرج تشيب الفنجان الصغير من حقيبة بل، فقد تسلل إليها محاولاً إقناع بل بالعودة إلى القلعة، وأثناء حديثه مع بل يطرق الباب طارق، فتفتح بل الباب وإذ به مشرف مركز الأمراض العقلية قد أتى لاعتقال موريس وإصطحابه إلى مركز مرضى الأمراض العقلية بحجة أنه مجنون وأنه حدث الناس عن وحشٍ كاسر طليق، تمنعه بل ولكنه يأمر معاونيه بالقبض عليه بعد تأكيد أهل القرية المجتمعين على جنونه التام، ويحاول جاستون الظهور في الصورة بأن ينهى هذه المشكلة بشرطٍ واحد، ألا وهو أن تقبله بل زوجاً لها، ولكن بل ترفض وتدفعه بعيداً، وأثناء استنجاد موريس ببل تصعد مسرعة إلى منزلهما وتحضر المرآة وتأمرها أن تعرض للحاضرين صورة الوحش فيهلع أهل القرية من رؤيتهم الوحش، ولكنها تخبرهم أنه ليس بوحشٍ وأنه صديقاً لها، إلا أن جاستون يرفض تصديقها ويشعر بعمق المشاعر بينها وبين الوحش، فيخطف المرآة منها محدثاً أهل القرية بضرورة التخلص من الوحش الطليق كيلا يشكل خطراً داهماً عليهم، فينطلق أهل القرية تجاه القلعة مدججون بالأسلحة، ويقومون بإحتجاز بل ووالدها في إحدى المخازن، وبعد إقتحامهم للقلعة يقوم الخدم بمنعهم وتلقينهم درساً قاسياً كيلا يعاودوا زيارة القلعة، إلا أن جاستون يتسلل لأعلى القلعة محاولاً العثور على الوحش ومن ثم قتله، في هذه الأثناء يقوم تشيب الفنجان الصغير وبمساعدة اختراع موريس القاطع للخشب بتحرير بل ووالدها من حجزهما، وينطلقان صوب القلعة. ويعثر جاستون على الوحش الذي آثر الاستسلام فأطلق عليه جاستون سهماً من قوسه أصاب ظهره، ودفعه خارج حجرته محاولاً إسقاطه من فوق برج القلعة، في هذه اللحظة تصل بل وتحاول إقناع جاستون بالعدول عن نيته، ولكن الوحش وما أن يرى بل ويدرك أنها عادت من أجله حتى يقوم للعراك مع جاستون، ويتمكن الوحش من التغلب عليه ويأمره بالرحيل عن قلعته. ويصعد الوحش للقاء بل، فإذ بطعنة غادرة من جاستون في ظهره، ولكن جاستون لم يتمالك توازنه فوقع من فوق برج القلعة ميتاً، وقبل أن يسقط الوحش تنقذه بل وتجذبه من ملابسه إلى داخل شرفة البرج، وفيها يُطلعها الوحش بسعادته لعودتها، وتخبره بل أنها قد عادت من أجله وأنه سيشفى وتعود الأمور لطبيعتها، إلا أنالوحش يلفظ أنفاسه الأخيرة بين يديها، فتبكيه بل وهى تتلفظ (إنى أحبك). عندها يتحقق وعد الساحرة صاحبة اللعنة، فتُفك اللعنة وتهبط أضواءاً غريبة على جسد الوحش وتعيده إلى صورته الطبيعية كإنسان، وتتعرف عليه بل بالنظر إلى عينتاه الزرقاوان، ويعود كافة الخدم إلى صورهم الطبيعية وتعود القلعة إلى صورتها الأولى المشرقة، وتنتهى القصة بزواج الأمير من بل وعيشهما في سعادة دائمة. قصة حورية البحر في قديم الزمان وفي أعماق البحر السحيقة عاشت حورية البحر(اريل) صاحبة الصوت الساحر ابنة ملك ولكن ولشدة تعلق (اريل) بهذه الرغبة جازفت وصعدت إلي سطح الماء بجوار سفينة كانت تمر من ذلك المكان فرأت ولأول مرة مخلوقات من بني البشر على ظهر هذه السفينة ولكن الأمير لم يرضى بهذا وحارب الساحرة بكل ما يستطيع من قوة قصة سنو وايت قصه سنو وايت والاقزام السبعه (بياض الثلج والاقزام السبعه ) http://www.polyvore.com/cgi/img-thin…e=l&tid=125199 الأميرة سندريلا قصة سندريلا كان في قديم الزمان ملك و ملكة يعيشان في قصر فخم حياة سعيدة,و في احد الايام تمنت الملكة ان ترزق بطفلة جميلة و بعد سنوات تحققت امنية الملكة وولدت طفلة صغيرة فاقام لها حفلة كبرى بهذه المناسبة دعي اليها سبع جنيات,و عندما شاهدت الجنيات الطفلة تمنت كل واحدة منهن امنية للاميرة الصغيرة فتمنت الجنية الاولى لالميرة:ان تكون اجمل فتاة في العالم اما الثانية ان تملك عقل ملاك و الثالثة ان تكون رشيقة و الرابعة ان تكون راقصة و الخامسة ان تغني بصوت جميل و السادسة ان تعزف على كل الالات الموسيقية.و لكن عندما بدات الجنية السابعة تتمنى امنية للاميرة الصغيرة دخلت جنية عجوز الى القاعة. و هي في حالة غضب شديد لان الملك و الملكة نسيا ان يدعواها الى الحفلة وتنبات بموت الاميرة من جراء و خزة باصبعها من الة الغزل عندما يصل عمرها الى السادسة عشر,ثم اختفت العجوز الشريرة بعد ان تركت الجميع يبكون و يتالمون. و في نفس اللحظة دخلت جنية طيبة و خففت من روع الملك و الملكة و قالت لهماابنتكما لن تموت)بل ستنام مدة طويلة..و انا لا املك قوة كافية لابطال مفعول الذي صنعته الجنية الشريرة ان الاميرة فعلا ستخز اصبعها بالة الغزل و لكنها لن تموت بل ستبقى نائمة مدة طويلة عام يوقظها امير شاب. فاصدر الملك حالا قرارا لكي يحمي ابنته من الاذى و هو ان يسلم جميع دواليب الغزل الى الملك. فقامت حاشية الملك و طافت ارجاء المملكة و جمعت كل المغازل فاحرقها الملك و لم يبقى في المملكة اية ال غزل فاطمان الملك على حياة ابنته.. و لكن بعد مرور خمسة عشر عاما كبرت الاميرة و اصبحت اجمل فتاة في المملكة كما تمنت لها الجنية الطيبة و عندما جاء ميلادها السادس عشر دهبت الاميرة لتلعب مع كلبها المدلل و اثناء سيرها سنعت صوتا غريبا ات من اعلى البرج فصعدت ادراجه حتى وصلت الى غرفة امراة عجوزة مع الة غريبة. و سالت الاميرة العجوزة عن تلك الالة كحب استطلاع فقالت العجوزانها ال غزل اذا اردتي ان تغزلي مثلي فتعالي و جربي, و دفع حب الفضول الاميرة ان تتقدم من الة الغزل و جلست بالقرب من العجوز لتغزل و لكنها وخزت اصبعها و سقطت على الارض و كانت هذه الامراة العجوز نفسها الجنية الشريرة و عندما شاهد الملك ابنته ممدة على الارض بدون حراك حزن حزنا عميقا و خشي موتها و لكن الجنية الطيبة طمانته و قالت لهلا تحزن ايها الملك ان الامية لم تمت بل ستنام لمدة مئة عام و ساجعلكم تنامون معها في بفس الفترة حتى لا تخاف الاميرة عندما تستيقظ,فقامت الجنية الطيبة بتحريك عصاها السحرية فنام جميه من في القصر نوما عميقا. و اصبحت الحياة في القصر هدوء تام بعد نوم الجميع و نمت حول جدرانه نباتات كثيفة و انتشرت اشاعات و اقاويل بين الناس على انه يوجد تنين متوحش داخل القصر الصامت. و بعد مرور مئة عام صادف ان كان امير يتجول في المدينة و شاهد رجلا عجوزا فساله عن اخبار القصر و الاشاعات التي سمعها من الناس فاجاب العجوز(منذ خمسين عاما اخبرني والدي انه سمع من جده انه هناك اميرة نائمة في هذا القصر),فاندهش الامير بشدة و اتجه الى القصر ليرى بنفسه ما سمعه من العجوز.و اثناء دخوله الى القصر وجد الامير صعوبة كبيرة في شق طريقه فالنباتات كانت كثيفة جدا بحيث انه كلما قطع غصنا ازداد نموه بشكل عجيب فصاح:لم ارى او اسمع من قبل بنبات كهذا,و فجاة جاءت جنية شابة طيبة و اعطته سيفا كبيرا و له اشارة صليب في مقبضه. و بفضل هذا الشيف استطاع الامير ان يقطع اغصان النبات و ان يصل الى القصر..و لكنه فوجئ بوجود تنين له لهب ناري و عندما امسك الامير سيفه ليرد عنه اللهب فانبعث ضوء من اشارة الصليب و تحول الى شعاع قوي اعمى الضوء القوي التنين فاستطاع ان يضع سيفه في رقبة التنين فتحول مباشرة الى جنية شريرة سرعان ما ماتت و عندما دخل الامير صالة القصر فوجد الملك و الملكة و الحراس و جميع من في القصر نيام,و عندما وصل الى الغرفة الخاصة بالاميرة وجدها في غاية الجمال امسك بيدها و قبل جفونها فاستيقظت الاميرة و في نفس اللحظة ابطل مفعول السحر و استيقظ كل من فب القصر. اقام الملك وليمة كبرى و شكر الامير و قال له اطلب مني ما شئت فقال الامير(اريد ان اتزوج من الاميرة)فوافق الملك فورا و بارك جميع من في المملكة زواج الامير من الشاب الشجاع و الاميرة الجميلة. و جاءت الجنيات السبعة ليحتفلن بالزواج و كانت امنيتهن هذه المرة ان ينجب الزوجان طفلا جميلا و عاشا حياة سعيدة ملؤها الهناء. في 1607 قام الانجليز بإنشاء مستعمرة في جيمس تاون في ولايه فيرجينيا . وبسبب برد الشتاء القارس وقله المواد الغذائيه اصبح وجودهم في هذا المكان خطر للغايه . في يوم من ايام 1608 تم اعتقال الكابتن جون سميث و بعض رجاله بواسطه الهنود الحمر بينما كان الكابتن سميث ورجاله في رحله بحث عن الغذاء . تم قتل كل رجال الكابتن سميث , بعد ذلك نقل سميث الى زعيم القبيله . أمر الزعيم بقتل جون سميث ولكن في اللحظه الاخيرة تأتي ابنه الزعيم والتي كانت تبلغ من العمر 13 عاما -بوكاهانتس- وناشدت والدها و تم انقاذ حياه الكابتن سميث . وبعد سنوات قليله قامت بوكاهانتس بإنقاذ حياه الكثيرين في جيمس تاون عن طريق تحذير المستوطنين بالهجوم الهندي وقامت بتكوين صداقات عديدة مع المستوطنين و سرعان ما اصبحت مصدر ثقه لهم . في عام 1618 عندما كانت تبلغ من العمر 18 عاما تحولت الى المسيحيه . وبعد تعميدها وقعت بوكاهانتس في الحب وتزوجت من مستوطن آخر في جيمس تاون واسمه جون رولف وانجبت منه طفلا -توماس– . قام جون وريبيكا – اسمها الجديد – و توماس بالسفر الى انجلترا ومقابله الديوان الملكي هناك . كانو على استعداد للعودة الى جيمس تاون ولكن اصابها المرض ودفنت في انجلترا . بوكاهانتس سوف تذكر دائما كما الاميرة الهنديه التي جازفت بحياتها لإنقاذ الكابتن جون سميث و المستوطنين في جيمس تاون . الأميرة تيانا في قديم الزمان كانت هناك أميرة لديها كرة ذهبية تحب أن تلعب بها قرب بحيرة الحديقة. One day, the ball bounced into the pool and sank in to the bottom. She started to cry. في احد الأيام تدحرجت الكرة إلى البحيرة و غرقت إلى أسفل و أصبحت الأميرةتبكي. Suddenly, she heard a voice saying, "why are you crying, dear princess? " she look up and saw ugly frog. فجأة سمعت صوتا يناديها لماذا تبكي أيتها الأميرة ؟! فلتفتت الأميرة لتجد أن الذييخاطبها لم يكن الا ضفدعا قبيحا . She told hem about her ball. The frog said, "I can get it for you if you grant me my wish." روت الأميرة للضفدع سبب حزنها فقال: لها الضفدع سيحضر لها الكرة إن هيحققت له أمنية. "What do you want from me?" she ask, "my jewels or my crown?" سالت الأميرة: ماذا تريد مني هل تريد مجوهراتي ؟ أم تاجي الذهبي ؟ "No dear princess," said the frog, "I only ask you that you let me eat with you and sleep in your bed." اجب الضفدع لا أيتها الأميرة كل ما اريدة أن تدعيني أكل معك و أن أنام في فراشك. The princess thought the frog was joking, so she said, "Yes, I promise." ظنت الأميرة أن الضفدع يمزح معها فأجابت : نعم أعدك بذلك The frog dived into the water and soon come up with the golden ball. The princess it and ran a way. غطس الضفدع في البحيرة وسرعان ما عاد بالكرة الذهبية. أخذت الأميرة الكرةوفرت هاربة. The frog called out, "Wait, take me whit you!" She did not even look back at him. صاح الضفدع: انتظري خذيني معك؟ ولكنها لم تلتفت إلى الوراء! . That evening, when she was having dinner with her father, there was a knock at the door. She opened the door and there was the frog! وفي المساء عندما كانت تتناول العشاء مع والدها سمعت طرقا على الباب. فتحتالباب فإذا بها تجد الضفدع !!. She quickly shut the door but the king asked about the visitor. She had to tell him what happened that. أغلقت الباب بسرعة , ولكن والدها الملك تساءل عن الضيف فاضطرت لاخبارة بماحدث لها ذلك اليوم! . "You must keep your promise," said her father. "Let him in."ف قال لها والدها: عليك أن تحفظي وعدك ! و ادخليه إلى الداخل . The frog followed her to the table and ate from plate! تبعها الضفدع إلى الطاولة و أكل من طبقها . After that, she took him to her bed. As he touched the pillow, he changed into a prince! بعد ذلك أخذته إلى فراشها و ما أن لمس الوسادة حتى تحول الضفدع إلى أمير وسيمالشكل! واخبرها أن ساحرا قد سحرة على هيئة ضفدع وانه يمكن لابنة الملك أن تعيده إلىحالته أن هي حققت له امنيتة. طلب منها الأمير أن تتزوجه فوافقت وعاشا في سعادة و هناء. بلي من فرنسا سنووايت ساندريلا الأميرة النائمة
|
رد: أكبر مجلة عن أميرات ديزني
شكرا جزيلا لك
التصنيفات
كتاب قصص الأطفال العالمية
| كتاب قصص الأطفال العالمية (12قصة مصورة)
|
رد: كتاب قصص الأطفال العالمية (12قصة مصورة)
بارك الله في جهدكم
| "حصرياً" تحميل فيديو تعليم الوضوء للأطفال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم وحصرياً على منتديات بوابة الونشريس تحميل فيديو تعليم الوضوء للأطفال
تحميل الفيديو من الملفات المرفقة
|
رد: "حصرياً" تحميل فيديو تعليم الوضوء للأطفال
شكرا جزيلا
|
رد: "حصرياً" تحميل فيديو تعليم الوضوء للأطفال
شكر ا جزي لا جزاك الله خير ا
|
رد: "حصرياً" تحميل فيديو تعليم الوضوء للأطفال
شكرررررررررررررا
|