التصنيفات
العلوم الإقتصادية

من فضلكم ساعدوني

من فضلكم ساعدوني


الونشريس

ارجو مساعدتي في اقرب وقت
بحثي بعنوان السيولة الدولية




رد: من فضلكم ساعدوني

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anahid
ارجو مساعدتي في اقرب وقت
بحثي بعنوان السيولة الدولية:emppack3_8:

السُّيولة.. وضبط إيقاع السوق
مغاوري شلبي

من المعروف أن عِلْم الاقتصاد لا يعترف بالأماني أو الرغبات فقط ولكن ما يهُمُّ عِلْم الاقتصاد – وبالتحديد في جانب الطلب – هو الأماني أو الرغبات التي تدعمها قوة شرائية ويطلق عليها ما يعرف باسم " الطلب الفعَّال" أي الفرد الذي لديه رغبة في شراء السلعة ويدعم هذه الرغبة قوة شرائية في صورة نقود، هذه القوة الشرائية اختلفت من زمن إلى آخر ومن بلد إلى آخر، ولكنها تُعْرف في النهاية بأنها السيولة النقدية المتوفرة لدى الفرد أو الاقتصاد ككل.

والسيولة لدى الفرد هي عبارة عمَّا يتوفر لديه من قوة شرائية في صورة نقود سائلة، أما السيولة في الاقتصاد ككل فتنقسم إلى ثلاثة أقسام – حسب درجة سيولتها – وهي:

القسم الأول : يتضمن النقود البنكنوت (النقود الورقية) + النقود المساعدة المتداولة (تصدرها وزارة المالية وتكون في صورة كسور للعملة الرئيسية) + الودائع الجارية الخاصة (ودائع الأفراد الجارية لدى الجهاز المصرفي)، وهى نقود عالية المستوى وتعرف في علم الاقتصاد بالرمزm1 .

القسم الثاني : ويشمل جميع مكونات القسم الأول m 1 + الودائع الآجلة (الودائع الموجودة لدى الجهاز المصرفي لآجال قصيرة وطويلة) + ودائع صندوق توفير البريد + الشيكات السياحية (شيكات سريعة التحويل لنقود) ويعرف هذا القسم بالرمز m 2 .

القسم الثالث : وهو عبارة عن القسم الثاني m2 + الودائع الحكومية لدى الجهاز المصرفي، وهذا القسم هو إجمالي السيولة المحلية في الاقتصاد القومي وتعرف بالرمز m3.

التوازن بين السيولة والسلع في السوق

ومن البدهي في الاقتصاد أن يكون إجمالي السيولة أو النقود في الاقتصاد معادلاً للسلع والخدمات فيه، أي أن إجمالي السيولة المحلية يعادل الناتج المحلِّي الإجمالي حتى لا يكون في الاقتصاد قوى شرائية أو نقود لا يقابلها سلع، وهو ما يؤدى إلى زيادة الأسعار وارتفاع معدلات التضخم، وأيضًا لا يجب أن يكون هناك سلع وخدمات في الاقتصاد القومي لا يقابلها قوة شرائية حتى لا يقل الطلب بسبب نقص السيولة وتنخفض الأسعار، وضبط هذه العملية يتم من خلال السلطة النقدية في الدولة، وهي في الغالب البنك المركزي الذي يتحكم في عرض النقود والسيولة في الاقتصاد من خلال تحديد حجم النقود المتداولة في الاقتصاد ككل، وكذلك تحديد حجم النقود المتداولة خارج الجهاز المصرفي والمتداولة داخله، ويستخدم البنك في ذلك عدة أدوات منها: سعر الفائدة على القروض أو الودائع، والاحتياطي القانوني الذي يفرضه على البنوك التجارية، وغيرها من الأدوات، وإذا حدث اختلال في هذه العلاقة وتأثرت السيولة في الاقتصاد القومي فإن البنك المركزي يتدخل لضبط هذه العلاقة، فقد يتبع سياسة نقدية انكماشية أي يمتص جانب من السيولة المتداولة في الاقتصاد؛ ليعمل على خفض الأسعار والسيطرة على التضخم وقد يتبع سياسة تنشيط السوق بضخ مزيد من السيولة في التداول، وفى الواقع العملي الأمر ليس بهذه البساطة لأن هناك العديد من المتغيرات المتداخلة والتي قد يؤدى إصلاح أحدها إلى تدهور الآخر.

ويزداد الأمر تعقيدًا إذا كان الاقتصاد منفتحًا على الاقتصاد العالمي، حيث يكون هناك تدفقات للأموال من الخارج إلى داخل الاقتصاد أو العكس، وهو ما يجعل مهمة راسمي السياسة النقدية والاقتصادية أكثر صعوبة وتحتاج إلى أخذ كل هذه المتغيرات في الاعتبار.

الفرد والسيولة

في الغالب يقوم الفرد بعد استلام دخله بإنفاقه على شراء مستلزمات حياته فيما يعرف "بالاستهلاك"، وأي جزء يتبقى من هذا الدخل بعد الاستهلاك يُعْرَف "بالادِّخار"، وطالما كان دخل الفرد منتظمًا أي يستلمه بانتظام والأمور مستقرة فإن الفرد لا يحتفظ بنقود سائلة لديه، ولكن في الواقع العملي كلنا يحتفظ بسيولة لديه، ويرجع تفضيل الفرد للاحتفاظ بالسيولة إلى ثلاثة عوامل هي:

ـ تفضيل السيولة بغرض المعاملات : حيث يلجأ الفرد إلى الاحتفاظ بجزء من دخله في صورة سائلة لإتمام تعاملاته اليومية، ولكن قد يقوم بزيادة كمية السيولة التي يحتفظ بها بسبب ارتفاع الأسعار أو زيادة استهلاكه؛ لأن ارتفاع الأسعار يعني أن القوة الشرائية للنقود التي يحتفظ بها تنخفض؛ ولذلك لا بد من زيادة كميتها حتى يحافظ على نفس مستوى الاستهلاك السابق، أي أن هذه الكمية من السيولة التي يحتفظ بها الفرد لغرض المعاملات تتأثر بالأسعار وحجم الاستهلاك.

ـ تفضيل السيولة من أجل الاحتياط : حيث يفضل الفرد الاحتفاظ بجزء من السيولة بغرض الاحتياط للمستقبل وتأمين حياته ولمواجهة أي تغيرات غير متوقعة مثل المرض أو التعطل عن العمل، واحتفاظ الفرد بالسيولة من أجل أن الاحتياط يتأثر بعدة عوامل منها تفاؤل أو تشاؤم الفرد وتوقعاته المستقبلية فكلما زاد تشاؤم الفرد بالنسبة للمستقبل احتفظ بكمية أكبر من السيولة، وأيضًا يؤثر فيها الدخل المتوقع للفرد فإذا كان الفرد يتوقع بأن هناك دخلا متوقعا مرتفعا فلن يحتفظ بسيولة كبيرة والعكس صحيح.

ـ تفضيل السيولة بغرض المضاربة : حيث يحتفظ الفرد بالأرصدة النقدية السائلة؛ ليقوم بعمل بعض المضاربات للحصول على عائد مثل شراء الأسهم والسندات، ويتأثر هذا الدافع لدى الفرد بسعر الفائدة، فإذا كان الفرد يتوقع سعر فائدة مرتفعا من المضاربة فإنه يزيد كمية السيولة التي يحتفظ بها والعكس صحيح.

والملاحظ أن تفضيل الأفراد للسيولة قد يؤثر على الاقتصاد، حيث يدفع ذلك البنوك إلى التنافس لجذب هذه الأموال من خلال رفع أسعار الفائدة، وهذا يؤثر بالسلب على الاستثمار حيث ترتفع تكاليف الاقتراض والتمويل، ولأن الحكومة عادة ما تكون أكبر مستثمر وأكبر مقترض؛ لذا تصبح أكثر تأثرًا بارتفاع سعر الفائدة، وهذا يجعل الحكومة تتدخل لوضع سقف لسعر الفائدة يلتزم به البنوك والأفراد.

متى تحدث أزمة في السيولة ؟

تظل السيولة تتدفق في الاقتصاد القومي دون مشاكل حتى يحدث خلل ما يؤثر على هذا التدفق، وتبدأ أزمة السيولة في الظهور إذا زادت أو انخفضت السيولة المتداولة في الاقتصاد عن المستوى المطلوب، فإذا زادت السيولة في الاقتصاد يقال بأن هناك حالة من " الإفراط في السيولة " أو " الإفراط النقدي "، مما يؤدي إلى زيادة الأسعار وارتفاع معدلات التضخم ويجد الفرد العادي أن لديه كمية كبيرة من النقود ولكن لا تشتري إلا القليل من السلع، وهنا يقع الأفراد فيما يعرف " بخداع النقود " أي أن كمية النقود لا تعبر عن قيمتها، أما إذا قلَّت السيولة في الاقتصاد فإن هذا يخلق نوعًا من الركود يؤثر على النشاط الاقتصادي للأسواق، ولا يجد الفرد النقود التي يشترى بها السلع رغم أن أسعارها منخفضة.

وتنقسم أزمات السيولة إلى نوعين هما:

ـ أزمات طويلة الأجل : وتحدث عندما تعجز الدولة عن تمويل نفقاتها العامة أو تكون طموحاتها ومشروعاتها أكبر من القدرة الاستيعابية للاقتصاد على تمويل هذه الطموحات والمشروعات، وفي الغالب تضطر الدولة إلى الاقتراض من الخارج وهو ما يجعلها تقع في مصيدة الديون.

ـ أزمات مؤقتة : وهي تحدث بسبب معدلات النمو العالية والسريعة في الاستثمارات التي تمتص السيولة من الأسواق، وخاصة إذا كانت هذه الاستثمارات في مشروعات تحتاج إلى وقت طويل حتى تدر عائدًا.

وقد تحدث أزمات السيولة بصفة عامة بسبب سياسات اقتصادية غير ملائمة، مثل السياسات الانكماشية الجائرة التي تمتص السيولة من الأسواق بحجة تحقيق التوازن المالي والنقدي وتخفيض معدلات التضخم وعجز الموازن.

التجارب الدولية والحلول التقليدية لأزمة السيولة

وَقَعَت دول كثيرة في مشكلة السيولة وانعكست هذه الأزمة في الغالب في ظهور حالة من الركود في الاقتصاد، ومن هذه الدول دول جنوب شرق آسيا ودول أمريكا اللاتينية وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية نفسها، وقد أدت هذه الأزمة إلى زيادة العجز في موازين المدفوعات والموازين التجارية في هذه الدول وارتفعت معدلات البطالة وانكمشت الصادرات، وهذا جعل البنك الدولي ودول العالم تتحرك للتغلب على هذه المشكلة حتى لا تضر بالاقتصاد العالمي ككل، وفي هذا السياق قام البنك الدولي بتقديم دعم للعديد من هذه الدول للخروج من هذه المشكلة، حيث قدَّم 17 مليار دولار لكوريا الجنوبية و32 مليارًا لإندونيسيا، في نفس الوقت قامت حكومات هذه الدول باتباع سياسات توسعية تتمثل في تخفيض أسعار الفائدة لتشجيع الاقتراض والاستهلاك، وقد خفَّضت الولايات المتحدة سعر الفائدة مرتين وقامت اليابان بتخفيض سعر الفائدة حتى وصلت إلى ما يقرب من الصفر. أيضًا أدَّت هذه الأزمة في السيولة إلى تمرد بعض دول العالم على قواعد العولمة وخاصة فيما يتعلق بحرية حركة رؤوس الأموال قصيرة الأجل والتي تعرف بالأموال الساخنة.

وفي الغالب – ومن واقع التجارب الدولية ومن النظرية الاقتصادية – فإن هناك حلولاً قد تكون تقليدية للخروج من مشكلة السيولة هي:

ـ تنشيط الدورة الاقتصادية والأسواق من خلال زيادة الصادرات وفتح أسواق جديدة وتنشيط الحركة السياحية.

ـ اتباع سياسة توسُّعِيَّة من خلال خفض سعر الفائدة لتشجيع الاقتراض والإنفاق الاستهلاكي.

ـ وضع سياسات لتحقيق مزيد من العدالة في توزيع الدخول لمنع الازدواج في الاقتصاد وتنشيط الطلب الفعال.

ـ زيادة وخلق فرص للعمل للتغلب على البطالة ولتحقيق دخول للمتعطلين حتى يقبلون على الاستهلاك.

ـ ضبط تدفُّقات رأس المال بين الاقتصاد والعالم الخارجي.




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

رسالة دكتوراه


الونشريس

السلام عليكم من يريد مذكرات ورسائل تخرج


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
السياسة المالية ودورها في تحقيق التوازن الاقتصادي –أ.دراوسي.pdf‏  2.30 ميجابايت المشاهدات 42


رد: رسالة دكتوراه

رسالة دكتوراه حول السياسة المالية ودورها في تحقيق التوازن الاقتصادي


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
السياسة المالية ودورها في تحقيق التوازن الاقتصادي –أ.دراوسي.pdf‏  2.30 ميجابايت المشاهدات 42


التصنيفات
العلوم الإقتصادية

حصري ملف دراسة حول التنمية المستدامة

حصري ملف دراسة حول التنمية المستدامة


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
إليكم هذه الدراسة حول التنمية المستدامة
للتحميل اضغط هنا

ان شاء الله بالفائدة للكل وبالتوفيق
لاتنسونا من صالح دعائكم بظهر الغيب
منقول من مجلة الجيش العدد 536




رد: حصري ملف دراسة حول التنمية المستدامة

السلام عليكم
لم نتمكن من تحميل موضوع الدر اسة حول التنمية المستدامة فلا ندري أين الخلل ……………….عذرا




رد: حصري ملف دراسة حول التنمية المستدامة

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ب نجاح 10
السلام عليكم
لم نتمكن من تحميل موضوع الدر اسة حول التنمية المستدامة فلا ندري أين الخلل ……………….عذرا

أختي لا يوجد أي خلل في الرابط والرابط يعمل مية الميةحاولي مرة أخرى أو ضغطي على الرابط أدناه
ملف دراسة حول التنمية المستدامة.rar




رد: حصري ملف دراسة حول التنمية المستدامة

بارك الله فيك وأكثر من أمثالك




رد: حصري ملف دراسة حول التنمية المستدامة

بارك الله فيك شكرا




رد: حصري ملف دراسة حول التنمية المستدامة

بارك الله فيك اخي الكريم موضوع هام وان بحاجة له ربي ينور ك شكرا




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

طلب مساعدة

طلب مساعدة


الونشريس

انا طالبة سنة 2 ل م د علوم اقتصادية اريد القواعد المطبقة في رياضيات المؤسسة واجركم على الله




رد: طلب مساعدة

بسم الله الرحمن الرحيم انا ايمن طالب السنة2 تسيير واقتصاد ابحث عن الكتاب الجديد
لاكن لم افهم سؤالك جيدا ؟




رد: طلب مساعدة

كنت نقصد القوانين اللي نطبقوها في التمارين على خاطر اني مافاهما والو فهذا الموديل لاكان فاهم فهمني
واش تقصد بالكتاب الجديد؟
وشكرا




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

اريد مساعدة

اريد مساعدة


الونشريس

أريد معرفة تخصصات مسابقة الماجستير لهدا الموسم




رد: اريد مساعدة

شاريع الماجستير المقبولة في الندوة الجهوية لجامعات الغرب وفق الدورة العادية(تخصص الحقوق والعلوم السياسية):
عنوان مشروع الماجستير المؤسسة الجامعية المعنية عدد المقاعد البيداغوجية
علم الإجرام و العلوم الجنائية جامعة وهران 15
القانون الخاص الاسايسي جامعة تلمسان 15
القانون العام المعمق جامعة تلمسان 15
قانون المنازعات جامعة بلعباس 15
القانون الإجرائي جامعة تيارت 10
القانون الاقتصادي جامعة تبارت 10
قانون الأسرة جامعة بشار 20
السياسات المقارنة(علوم سياسية ) جامعة سعيدة 15
العلاقات الدولية و الأمن الدولي (علوم سياسية) جامعة وهران 12

ملاحظة: تعتبر هذه المشاريع مقبولة بشرط موافقة الوزارة عليها في شكل قرار وزاري.
-اغلب مشاريع الماجستير لهذه السنة في القانون الخاص.
-فتح مشروعي ماجستير في العلوم السياسية سيعطى أكثر تغطية للنقص الموجود على مستوى جامعات الغرب في هذا التخصص.
-بعد عدة سنوات تم فتح أكثر من مشروع في جامعة تيارت لطلبة الحقوق الذين لا يحالفهم الحظ في جامعات أخرى مما سيعطي الفرصة لهم هذه السنة.

ماجستير كلية الحقوق – العاصمة
تعلن كلية الحقوق بجامعة الجزائر1 عن تنظيم مسابقة الماجستير للسنة الجامعية: 2022- 2022،
أتمنى التوفيق لك




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

بحث حول العولمة

بحث حول العولمة


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إليكم هذا البحث حول:

العولمة
التحميل من الملفات المرفقة

منقول للفائدة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
11_1224345161.rar‏  139.5 كيلوبايت المشاهدات 114


رد: بحث حول العولمة

شكرا لكي اختي الغالية ام كلثوم


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
11_1224345161.rar‏  139.5 كيلوبايت المشاهدات 114


التصنيفات
العلوم الإقتصادية

أثر التضخم على النمو الإقتصادي

أثر التضخم على النمو الإقتصادي


الونشريس

أثر التضخم على النمو الإقتصادي
التحميل
ملف doc

http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=ba2fccca5b

عرض ppt

http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=47aa020df5




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

بحث حول كيفية إعداد الموازنة العامة

بحث حول كيفية إعداد الموازنة العامة


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
إليكم هذا البحث حول كيفية اعداد الموازنة العامة




رد: بحث حول كيفية إعداد الموازنة العامة

meeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeerci




رد: بحث حول كيفية إعداد الموازنة العامة

مشكوور جدا هذا ما كنت ابحث عنه




رد: بحث حول كيفية إعداد الموازنة العامة

الرابط الملف الذي طلبته غير صالح.ارجوكم ساعدوني لم يتحمل لي




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

نظام المعلومات أولى ماجستر

نظام المعلومات أولى ماجستر


الونشريس

نظام المعلومات أولى ماجستر


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
secg-sys_info-haikal_nidam_ma3lomat.ppt‏  416.0 كيلوبايت المشاهدات 24


التصنيفات
العلوم الإقتصادية

ماهو الاقتصاد ؟؟؟؟

ماهو الاقتصاد….؟؟؟؟


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله تعال وبركاته
ماهو الاقتصاد….؟؟؟؟

الاقتصاد هو فرع من فروع العلوم الاجتماعية ، ويهتم بدراسة عملية إنتاج، توزيع، واستهلاك السلعوالخدمات. ومصطلح (اقتصاد) لغوياً يعني التوسط بين الإسراف والتقتير (جاء في مختار الصحاح: "القَصْدُ بين الإسراف والتقتير يقال فلان مُقْتِصدٌ في النفقة"). تعددت التعاريف لمصطلح (اقتصاد) إلا أن التعريف الأعم والأشمل لخصائص الاقتصاد الحديث المعاصر هو تعريف (ليونيل روبنز) في مقالة نشرها عام 1932 حيث يقول: "الاقتصاد هو علم يهتم بدراسة السلوك الإنساني كعلاقة بين الغايات والموارد النادرة ذات الاستعمالات". (الوسائل النادرة) أو الندرة: تعني عدم كفاية الموارد المتاحة لإشباع جميع الإحتياجات والرغبات الإنسانية. وغالباً ما يشار إلى الندرة بأنها (المشكلة الإقتصادية). وبمعنى آخر نجد أن المشكلة الاقتصادية هنا تدور حول الاختيار Choice وما قد يؤثر بانتقاء هذا الخيار من محفزات وموارد.

يمكن تقسيم الاقتصاد أو تصنيفه إلى أنواع عدة،أهمها:

  • اقتصاد جزئي و اقتصاد كلي
  • اقتصاد إيجابي"وصفي" و اقتصاد معياري
  • أنواع أخرى من مدارس الأفكار الأقتصادية

أحد استعمالات الاقتصاد هي شرح كيفية عمل النظم الاقتصادية، وما الذي يربط أطراف هذه النظم من علاقات ضمن إطار المجتمع. تطبق أساليب التحليل الاقتصادي بشكل متزايد على المجالات التي تتعلق بالأفراد (بما فيهم الرسميون) الذين يقومون باختياراتهم ضمن إطارالمجتمع، كمثال على ذلك، الجريمة، التعليم، الأسر، الصحة، القانون، السياسة، الدين، مؤسسات المجتمع المدني، وصولاً إلى الحرب
بدايات تبلور علم الاقتصاد
على الرغم من أن النقاشات حول عمليات الإنتاج والتوزيع دارت منذ بدايات التاريخ، إلا أن الاقتصاد أخذ بالتبلور في صيغته الحالية كفرع علمي مستقل منذ أن قام آدم سميث بنشر كتابه الشهير ثروة الأمم The Wealth of Nations عام 1776. ويعرّف آدم سميث في كتابه مصطلح الاقتصاد السياسي بأنه أحد فروع علم السياسة والتشريع، ويهدف إلى أمرين أساسيين: الأول، تزويد الأفراد بكمية كافية ومستمرة من المنتجات، أو العمل على جعلهم قادرين على توفير هذه المنتجات بشكل متواصل، والثاني، تزويد الدولة أو إثراء كل من الأفراد والحكومات. وفي كتابه ثروة الأمم يشير آدم سميث إلى الاقتصاد بمصطلح (الاقتصاد السياسي – Political Economy) إلا أن هذا المصطلح استبدل تدريجياً في الاستعمال العام بمصطلح (الاقتصاد Economics) وذلك بعد عام 1870
مجالات الاقتصاد
يمكن تصنيف المجالات التي يبحث فيها علم الاقتصاد بشكل متنوع ومتعدد، إلا أنه بشكل أساسي يهتم بنوعين من التحليل الاقتصادي هما الاقتصاد الجزئي و الاقتصاد الكلي

الاقتصاد الجزئي

يدرس التحليل الاقتصادي الجزئي السلوك الاقتصادي للعناصر الاقتصادية (بما فيهم الأفراد والشركات) وطريقة تفاعلهم من خلال الأسواق الفردية، وندرة الموارد، والأنظمة الحكومية. السوق هنا قد تشمل السلعة المنتجة كالذرة على سبيل المثال، وقد تكون خدمة من عوامل الإنتاج كالبناء مثلاً. هذا التحليل يقوم على نظرية دراسة مجموع كميات الطلب من قبل المشترين وكميات العرض من قبل البائعين عند كل نقطة سعر محتمل للوحدة المنتجة. وانطلاقاً من دراسة كل من العرض والطلب بشكل غير منفصل يتوصل التحليل الاقتصادي الجزئي لتوصيف الكيفية التي تصل بها السوق إلى حالة التوازن الإقتصادي للسعر والكمية، أو الاستجابة لمتغيرات السوق عبر الزمن. وهذا ما يطلق عليه في الشائع تحليل دراسة العرض والطلب.
هيكلية السوق مثل سوق المنافسة الكاملة وسوق الاحتكار تعتبر هنا من العوامل المؤثرة على درجة كفاءة السوق. هذا وينطلق مفهوم التحليل من فرضية مبسطة بأن سلوك الأسواق الأخرى يبقى ثابتاً وهذا ما يطلق عليه تحليل التوازن الجزئي، أما نظرية تحليل التوازن العام تسمح بالتغيرات في مختلف الأسواق بما فيها حركة السوق وتفاعلها تجاه التوازن الاقتصادي.

الاقتصاد الكلي

يهتم التحليل الاقتصادي الكلي بدراسة الاقتصاد ككل، ليوضح تأثير العوامل الاقتصادية على اقتصاد البلدان، كتأثير الدخل القومي ومعدلات التشغيل (معدلات التوظيفوتضخم الأسعار، ومعدل الاستهلاك الكلي ومعدل الإنفاق الإستثماري ومكوناته. كما يدرس التحليل الاقتصادي الكلي تأثيرات كل من السياسة النقديةوالسياسة المالية المتبعة في البلد. ومنذ ستينات القرن العشرين، أخذ التحليل الاقتصادي الكلي يأخذ منحى أكثر تكاملاً، وبرزت فيه نماذج جديدة كتحليل القطاعات على أساس جزئي، رشد اللاعبين الاقتصاديين، الاستخدام الكفء لمعلومات السوق، المنافسة غير الكاملة. التحليل الاقتصادي الكلي يهتم أيضاً بالعوامل ذات التأثيرات طويلة الأجل على الاقتصاد ونمو الدخل القومي. وكمثال على هذه العوامل نذكرن تراكم رأس المال، التطور التكنولوجي (التقني)، ونمو قوة العمالة.
المحاولات للتوحيد بين هذه الفرعين أَو إلغاء التمايز بينهما كَانَ مُحَفّزاُ مهماُ في مُعظم الفكر الاقتصادي في المرحلة الأخيرةِ، خصوصاً في اواخر السبعينات وأوائِل الثمانينات. توجد اليوم وجهة تجمع على ضرورة أن يكون الاقتصاد الكلي الجيد مؤسس على بنى الاقتصاد الجزئي الصلبة. بكلمة أخرى، هيكلية الاقتصاد الكلي يَجِبُ أَنْ تكون مدعمة بشكل واضح من قبل الاقتصاد الجزئي.

الأساليب الاقتصادية والأساليب الرياضية الاقتصادية الكمية .

يعتمد الاقتصاد كمادة أكاديمية بشكل أساسي على الأساليب الرياضية، إلى جانب اعتماده على الأساليب الأدبية. يتم اعتماد الأساليب الرياضية والكمية لأغراض تحليل اقتصاد ما بدقة، أو لتحليل مناطق بعينها داخل الاقتصاد. وكأمثلة على هذه النماذج والأساليب في التحليل نذكر:

الاقتصاد الرياضي

يطلق مصطلح "اقتصاد رياضي" على تطبيق المناهج الرياضية للشرح وتفسير النظرية الاقتصادية بطرق رياضية أو لحل المسائل الاقتصادية المطروحة. ويستخدم الاقتصاد الرياضي أساليب تحليل التفاضل والتكامل و مناهج المصفوفات الجبرية. وأشاد الكتّاب الاقتصاديون بالفوائد الكبيرة لهذا الأسلوب والمتمثلة بإتاحة صياغة واشتقاق مفتاح العلاقات في النموذج الاقتصادي بوضوح، وصرامة، وبساطة. وقد حدد (بول سامويلسون) في كتابه "أساسيات التحليل الاقتصادي" عام 1947، البنى الرياضية العامة في عدة مجالات اقتصادية

الاقتصاد القياسي
تطبق في الاقتصاد السياسي الأساليب الرياضية والإحصائية لتحليل البيانات المنبثقة من النماذج الاقتصادية. مثال، قد تفترض نظرية ما أن الشخص المتعلم يكسب دخلاً –بالمعدل- أعلى من الدخل الذي يكسبه شخص مشابه له بجميع الخصائص إلا أنه غير متعلم (أو اقل مستوى تعليمي). هنا يأتي الاقتصاد القياسي فيقيس قوة العلاقة وأهميتها الإحصائية. ويستعمل أسلوب الاقتصاد القياسي لاستنتاج تعميمات كمية، كإيجاد علاقة بين معطيات موجودة مسبقاً والتنبؤ بما ستكون عليه الحال في المستقبل.

الحسابات القومية

تعد الحسابات القومية (المحاسبة القومية) وسيلة لتلخيص النشاطات الاقتصادية للبلاد. ويعتمد الاقتصاديون في دراسة الحسابات القومية على نظام القيد المحاسبي المزدوج الشهير. تتضمن الحسابات القومية الفروع التالية: حسابات الدخل القومي والإنتاج (NIPA) وينتج عنها تقديرات للقيمة النقدية لمخرجات ومدخلات الاقتصاد خلال سنة أو ربع سنة، وتمكن حسابات الدخل القومي المسؤولون من تتبع أداء الاقتصاد ومكوناته خلال الدورات الاقتصادية أو فترات أطول. وتشمل الحسابات القومية أيضا رأس المال ، الثروه القومية ، وتدفقات رأس المال الدولي..

تطور مدارس الفكر الاقتصادي

الأفكار الاقتصادية البدائية

ولدت الأفكار الاقتصادية مع ولادة الحضارات القديمةكالإغريقية، والرومانيةوالهندية مروراً بالصينية والفارسية والحضارة العربية. وقد اشتهر عدة كتاب ينتمون إلى هذه الحضارات من أبرزهم أرسطو الفيلسوف الإغريقي المشهور، وشاناكيا Chanakya (340 – 293 ق. م) رئيس وزراء الإمبراطور الأول لإمبراطورية (موريا) في شرق آسيا، والفيلسوف العربي المعروف ابن خلدون صاحب (مقدمة ابن خلدون) الذي عاش في القرن الرابع عشر الميلادي. ويعتقد الكاتب التشيكي (جوزيف شومبيتير) أن الباحثين المتأخرين ما بين القرنين الرابع عشر والسابع عشر هم المؤسسون الحقيقيون لـ "علم الاقتصاد". ووصف جوزيف شومبيتير (ابن خلدون) بالرائد السباق في مجال الاقتصاد المعاصر، حيث أن العديد من نظرياته الاقتصادية لم تكن معروفة في أوروبا حتى وقت قريب نسبياً. لاحقاً قامت مدرستان أقتصاديتان هما المدرسة الطبيعية (الفيزيوقراطيةوالمدرسة التجارية (المركنتلية)، بتطوير وإضافة مفاهيم إقتصادية جديدة، حيث ساهمتا في قيام "القومية الاقتصادية" و"الرأسمالية الحديثة" في أوروبا.

الاقتصاد الكلاسيكي
كما هو معلوم فإن نشر كتاب ثروة الأمم للكاتب آدم سميث اعتبر بمثابة نقطة البداية لولادة علم الاقتصاد كفرع علمي منفصل ومتخصص، وقد حدد كتاب ثروة الأمم عوامل الإنتاج بكل من الأرض، قوة العمل، ورأس المال، واعتبر أن هذه العوامل الثلاث هي التي تشكل جوهر الثروة التي تمتلكها الأمة.
ومن وجهة نظر آدم سميث، فإن الاقتصاد المثالي، هو نظام سوق ذاتي التنظيم (Self- Regulating Market System) حيث يقوم هذا النظام بإشباع حاجات الأفراد الاقتصادية تلقائياً "أوتوماتيكياً". وقد وصف "سميث" آلية عمل السوق بـ"اليد الخفية" التي تحث الأفراد على العمل على إشباع حاجاتهم الشخصية وبالتالي تحقيق أكبر منفعة ممكنة للمجتمع ككل. في كتاباته، أخذ "آدم سميث" بعض أفكار ونظريات المدرسة الطبيعية في الاقتصاد "الفيزيوقراطية" ودمجها مع نظرياته، إلا أنه رفض الفكرة التي نادى بها الفيزيوقراطيون والقائلة بأن الأرض (الزراعة) فقط هي مصدر الإنتاج والثروة.

الاقتصاد الماركسي

أسسه المفكر الاقتصادي كارل ماركس الذي نادى بضرورة القضاء على مظاهر الملكية الفردية من خلال ثورة الطبقة العاملة والمستغلة على الأقطاعيين والطبقة الأرستقراطية، وتحقيق المساواة في توزيع الموارد والناتج القومي على الناس كافة، وهذهِ أحد ركائز قيام الفكر الشيوعي في روسيا. ولقد ثبت فشل هذهِ النظرة الشيوعية بعد تفكك الإتحاد السوفيتي.
الاقتصاد الكينزي

مدارس وفروع اقتصادية أخرى

  • يُمْكِنُ أيضاً أَنْ يُقسّمَ الاقتصاد إلى فروع جزئية عديدة و هذا لا يُلائمُ دائماً بعناية التصنيفِ الدقيقِ الكبيرِ. هذه الفروع الجزئية تتضمّنُ:

اقتصاد دولي، اقتصاديات عمل، اقتصاديات رفاهية، اقتصاديات عصبية، اقتصاد معلوماتِ، اقتصاديات موارد، اقتصاد بيئي، اقتصاد إداري، اقتصاد مالي، اقتصاد منزلي، اقتصاديات تنمية، وجغرافية اقتصادية.

هناك أيضاً منهجيات مستعملة من قبل الاقتصاديين الذي يصنفون وفق النظرياتِ المهمة.

  • المثال الأهمّ قَدْ يَكُون الاقتصاد القياسي، الذي يُطبّقُ التقنياتَ الإحصائيةَ على دراسةِ البيانات الاقتصادية. الاقتصاد الرياضي الذي يَعتمدُ على الطرقِ الرياضيةِ، يتضمن ذلك الاقتصاد القياسي.
  • اتجاه آخر أكثرُ حَداثةً، وأقرب إلى الاقتصاديات الصغيرة microeconomics، وهو يَستعملَ من علم نفس اجتماعي مفاهيم مثل (اقتصاد سلوكي) وطرق (اقتصاد تجريبي) لفَهْم الإنحرافاتِ عن تنبؤاتِ الاقتصادِ neoclassical.

الاقتصاد التطوّري يشكل نظرية مبتكرة تتماشى مع التوجهات التي تُريدُ فَهْم دورِ ‘ الروتينات في قيادة تطور السلوك.
يمكن اعتماد تصانيف أخرى أيضا. مالية كَانتْ تقليدياً تعتبر جزء من الاقتصاد بما أن كنتائجه الأساسية تظهرُ طبيعياً مِنْ الاقتصاديات الصغيرة ؛ لكن أَسّسَ اليوم كعلم مستقل عملياً ، مع أنه وثيق الصلة بالفروع الأخرى للاقتصاد .
لقد كَانَ هناك اتجاهُ متزايدُ للأفكارِ والطرقِ في الاقتصادِ التي يمكن تطبيقها في السياقاتِ الأوسعِ. بما أن التحليلَ الاقتصاديَ يُركّزْ على إتّخاذ القراراتِ، فيُمْكِنُ أَنْ يُطبّقَ، بدرجاتِ متفاوتة من النجاحِ، على أيّ حقل يتضمن أناسا يُواجهونَ بدائلِ أو خيارات ؛ تعليم، زواج، صحة، الخ. فهو يشكل نظرية الخيار العام تدرس أيضا كيف يمكن للتحليل الاقتصادي أَنْ يُقدّمَ حلولا إلى تلك الحقولِ التي اعتبرتْ تقليدياً خارج الاقتصادِ. تَتداخلُ مناطقُ البحث في الاقتصادِ مع مناطق تابعة لعلومِ الاجتماعيات الأخرى، بما فيها العلوم السياسية وعلم اجتماع. الاقتصادَ السياسيَ الأكثر شيوعا يُدْعَى غالبا بشكل غير دقيق رأسمالية.
انظر اقتصاد سياسي لدراسةِ الاقتصادِ ضمن سياق عِلْمَ السياسة، واقتصاد اجتماعي لدراسةِ الاقتصادِ ضمن سياق عِلْمَ الاجتماع.
أهم نواحي الاقتصاد التي تسترعي الإنتباه : تخصيص مصدرِ، الإنتاج، التوزيع، التجارة، والمنافسة.
يمكن لللاقتصاد أن يطبق من حيث المبدأ على أيّ مشكلة تَتضمّنُ الاختيارَ ضمن شروط الندرةِ أَو شروط اقتصاديةِ حاسمةِ . انظر قيمة.
بَعْض الاقتصاديين يَستعملونَ السعر والعرض والطلب لخَلْق نماذج اقتصادية تَتوقّعَ نتائجَ القراراتِ أَو الأحداثِ.
كما تسند للنماذج مهام أخرى حيث يُمْكِنُ لها أَنْ تُحلّلَ سلوكَ المجتمعاتِ الكاملةِ أيضاً. (انظر أيضاً علم اجتماع، اقتصاد سياسي، تاريخ)
تقليدياً يرتكز الاقتصاد على إرضاءِ الحاجات الماديةِ وهذا يَبْقى بؤرةَ الاقتصادِ. بما أن جوهر الاقتصادِ يَدْرسُ الحوافزَ، أَو جْعلُ الاختيار محصورا بقيودِ، قإن المواضيع المدروسة واسعة، كما توسع الاقتصاديين في دراسة كافة المواضيع المتراوحة مِنْ الزواج إلى عقوبةِ الموت والنظم السياسية المثاليةِ.




رد: ماهو الاقتصاد….؟؟؟؟

شكرا اختي غالية على الموضوع

بارك الله فيك

تحياتي




رد: ماهو الاقتصاد….؟؟؟؟




رد: ماهو الاقتصاد….؟؟؟؟

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hizia95
شكرا اختي غالية على الموضوع

بارك الله فيك

تحياتي

وفيك بارك الله يا حيزية شكرا لك




رد: ماهو الاقتصاد….؟؟؟؟

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marouan.com

شكرا أخي على المرور وإن شاء الله بالفائدة للكل