الإعلام لغة مصدر من أعلم يعلم أي أخبر يخبر واصطلاحاً :هو عملية نقل الخبر أو وجهة النظر أو كلاهما من طرف إلى طرف آخر.
وهذا التعريف يشمل كل صور العلام المتداولة في وسائل الإعلام-التي سنتطرق لها لاحقاً-ولتوضيح التعريف لا بد من ذكر صور العلام المتداولة وهي على النحو التالي:
1-نقل خبر بدون هدف من ورائه باستثناء الرغبة في نقلها واستجابة لرغبة المستمع وهذه الصورة هي الدارجة في التعاملات العادية وهي نادرة في وسائل الإعلام الحديثة.
2-نقل خبر حدث فعلاً وتوظيفه لخدمة جهة معينة من خلال تحليله بما يتناسب وتوجهات تلك الجهة أو إضافة أحداث وشخصيات غير واقعية للخبر أو إظهاره في توقيت معين أو إظهاره مع خبر أو مجموعة أخبار لفرض نتيجة تحليلية لا شعورية على المتلقي وهذه الصورة موجودة في وسائل الإعلام الحديثة بصورة ملفتة للنظر.
3-افتعال حدث معين من خلال تهيئة الظروف الموضوعية للتصديق به ومن الطبيعي أن يكون ورائه هدف معين تتوخاه الجهة الناقلة ونفي الخبر إذا لم يحقق أهدافه أو انتفت الحاجة له وهذه الصورة موجودة بكثرة في وسائل الإعلام الحديثة.
4-نقل وجهة نظر إلى المتلقي ومحاولة إقناعه بها من خلال عدة أساليب أهمها اختيار الآلية المناسبة للطرح والتوقيت المناسب أيضاً واختيار المؤثرات المناسبة لتقبل وجهة النظر_كما في وسائل الإعلام المرئية-ومحاولة حشد التأييد –ولو الكاذب_لوجهة النظر تلك.
5-محاولة تغيير واقع موجود وفرض واقع جديد من خلال الضغط الإعلامي المكثف المؤيد لوجود الواقع المفتعل.
6-نقل صورة كاذبة عن الواقع وذلك لتغييره أو الحصول على مكاسب معينة أو الضغط على جهة معينة من خلال التحليلات والتقارير والأفلام والمسلسلات.
7-تكذيب خبر صحيح وتجميع القرائن ضده لكونه لا يتناسب وتوجهات الجهة المتبنية لوسيلة العلام.
8-تكذيب وجهة نظر صحيحة والترويج ضدها لنفس السبب السابق.
9-غض الطرف عما يحدث في الواقع وتجاهل بعض الأحداث والشخصيات بهدف إلغاء آثارها.
10-تضخيم بعض الأخبار ووجهات النظر والشخصيات وذلك لتحقيق عدة مآرب من وراء هذا التضخيم وخاصة من تضخيم الشخصيات حيث قد يكون المراد من ذلك التمهيد لضرب تلك الشخصيات والقضاء عليها.
11-تصوير المستقبل بما يخدم توجهات الجهة المتبنية لوسيلة الإعلام حيث يتم تصوير المستقبل استناداً إلى أمور غير واقعية.
12-محاولة الهروب من الواقع من خلال وسائل الترفيه والتسلية التي توفرها وسائل الإعلام وهذا الأمر لا يدخل في صلب وظيفة وسائل الإعلام ولكنه قد ينفع كوسيلة للتخفيف عن المتلقي ولكنها في الغالب تأخذ حيزاً مبالغ فيه من وسائل الإعلام وتتخذ صوراً شاذة في أغلب الأحيان كالأغاني والأفلام والمسلسلات الإباحية.
13-الترويج لسلعة معينة من خلال وسائل الإعلام.
14-نقل صورة واقعية عن ما يحدث في الواقع ونقل الأخبار بصورة دقيقة ونقل التحليلات الموضوعية للأخبار ووجهات النظر وإعطاء الصورة الواقعية للشخصيات والتصورات الموضوعية عن المستقبل ومحاولة تغيير الواقع نحو الصورة الأحسن وتوظيف العلام لخدمة المجتمع وهذه الصورة غير موجودة في الواقع الإعلامي أو موجودة ولكن بصورة مصغرة جداً وخاصة إذا كان ما ذُكر يخدم مصالح الجهة المتبنية لوسيلة الإعلام.
وسائل الإعلام:
1-النقل الشخصي:-ونقصد به التداول الاعتيادي بين الناس للأخبار ووجهات النظر عن طريق المحادثة المباشرة وهذه الوسيلة لا تخلو من سلبيات حيث نجد إن الأعم الأغلب من الناس يتلقون الأخبار ووجهات النظر دون تدقيق ويتبنونها ويدافعون عنها ويعطون للخبر ووجهة النظر من الاهتمام أكثر مما تستحق علماً إن الناس هم الهدف الرئيسي لوسائل الإعلام الأخرى حيث يقاس مدى نجاح وسيلة إعلام من خلال تداول الأخبار ووجهات النظر التي تنقلها بين الناس وعلماً إن غالبية الناس يتجاوبون مع وسائل الإعلام لا شعورياً ولا يدركون ما وراء الأخبار و التحليلات من مقاصد وهذا أمر خطير جداً.
2-المنشورات والملصقات:-وهذه الوسيلة تمتاز بكونها سريعة التداول ويمكن الاحتفاظ بها وتفيد في الحملات الانتخابية مثلا وخاصة إذا أضيفت لها مؤثرات مناسبة تساعد على سرعة التلقي كالتلوين والصور واختيار العناوين الجذابة وهذه الوسيلة متداولة في العراق أكثر من أي مكان آخر وذلك لرخص تكلفتها وقد استغلت هذه الوسيلة استغلالاً خاطئاً حيث باتت تستخدم لنشر الأخبار الكاذبة ووجهات النظر الخاطئة وتستخدم في الحملات التسقيطية .
3-الندوات والمحاضرات والمؤتمرات:-وهذه الوسيلة تفيد في نقل وجهات النظر التفصيلية واهم شيء فيها اختيار التوقيت المناسب وأسلوب الطرح المناسب .
4-الصحف والمجلات:-حيث تعتبر وسيلة إعلامية فاعلة والفارق بينهما إن الصحف تنقل الأخبار والتحليلات السريعة والمجلات عادةّ ما تتناول الدراسات والتحليلات المطولة.
وعادةً ما تعنون الوسائل الثلاث الخيرة بعنوان وسائل العلام المقروءة.
5-البث الإذاعي:-لا زالت الإذاعة أو العلام المسموع تعتبر وسيلة فاعلة وتعتبر مصدر تلقي الإعلام الوحيد أو المهم للكثير من الأفراد وهو كغيره من وسائل العلام ابتلي بأمراض الكذب والتزوير وعدم الحيادية وكثرة فترات للهو الفارغة.
6-البث التلفزيوني: بكلا نوعيه الأرضي والفضائي والأخير أخطر ويعتبر التلفزيون من أخطر وسائل الإعلام على الإطلاق فهو يمتلك الكثير من جوانبي التأثير على المتلقي من مؤثرات فيديوية وصوتية وغيرها تجعل المتلقي يتبنى بسهولة الرأي الذي يتم طرحه أو على الأقل يتأثر لا شعورياً به وإضافةً لوجود الكثير من السلبيات كالكذب والتزوير وغيرها فقد بات التلفزيون يأخذ حيزاً كبيراً من حياة الأفراد وبالتالي يمنعهم من أداء دورهم الصحيح في خدمة المجتمع.
7-الانترنيت:-وهذه الوسيلة لا تقل خطورة عن البث التلفزيوني وهي في نمو مستمر ومخيف واخطر ما فيها فقدان الرقابة وتختلف عن سابقتها في إمكانية دخول المنافسة فيها دون تكلفة مادية ضخمة.
وتسمى الوسيلتين الأخيرتين بوسائل الأعلام المرئية.
هذه هي وسائل الأعلام المتداولة في الوقت الحاضر باختصار ولا ننسى أن نضيف لها وسائل أخرى تؤدي الوظيفة الإعلامية كالسينما والمسرح والكاسيتات الصوتية والفيديوية والأقراص الليزرية وغيرها.
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
علامات رفع الفعل المضارع.rar | 11.3 كيلوبايت | المشاهدات 30 |
الذرة
ونظراً لاحتواءالدرس على تفاصيل موسعة نوعاً ما والكثير من الصور الجديدة والمفيدة فسيكون الدرسعلى عدة أجزاء .
أولاً :
منذ القدم حاول الانسان التعرف على ماهية المادة ، وبما أن كل العلوم كانت بيد الفلاسفة فقد كان لهم السبق في البحث والتفكير عن ماهيتها فهم كما يقال يعرفون كل شيء ، وكانت كل محاولاتهم بالطبع مجرد تفكير عقلي بعيداً عن أي تجارب عملية ، فمنهم من قال بأن المصدر الأولي للمادة هو الماء ومنهم من ذكر بأن المادة تتألف من أربعة عناصر ماء وهواء وتراب ونار ، ومنهم من ذكر بأن المادة تتألف من دقائق صغيرة تدعى الذرات ( atoms ) وخلال هذه الفترة من العصور الإنسانية المبكرة ظهرت العديد من الأفكار والتصورات الغريبة التي بنيت على هذه المفاهيم مثل فكرة حجر الفلاسفة ونظرية الفلوجستون والقوة الحيوية وأكسير الحياة . وكانت كل تلك الرؤى والتصورات التي سادت في تلك الحقب منبثقة من نظريتين مشهورتين في تلك الفترة وهما النظرية المتصلة والنظرية المنفصلة .
النظرية المتصلة تنص على أن التقسيم المطرد ( المتتالي ) للمادة سيتصل ويستمر ولن ينتهي بمعنى أننا لن نصل في النهاية إلى أجزاء دقيقة غير قابلة للانقسام بينما النظرية المنفصلة تنص على أن التجزئة المتتالية للمادة ستنفصل في النهاية بالحصول على دقائق غير قابلة للانقسام .
استمر هذا التخلف الكيميائي والذي كان نتاجاً طبيعياً لاستخدام التفكير العقلي المجرد في البحث إلى القرن السادس عشر حتى جاء دالتون ووضع أول نظرية علمية عن الذرة في عام 1808 للميلاد واستطاع من خلالها تفسير بعض القوانين المعروفة في ذلك الوقت مثل قانون حفظ الكتلة وقانون النسب الثابتة وغيرهما .
والنظرية تتألف باختصار من ثلاثة فروض وهي :
1-
تتألف المادة من دقائق صغيرة غير قابلة للانقسام تدعى الذرات .2-الذرة أصغر جزء في العنصر وتختلف العناصر باختلاف ذراتها وأن ذرات العنصر الواحد متشابهة في كل الخواص .
3- عندما تتحد العناصر لتكوين المركبات فإنها تتحد بأعداد صحيحة من الذرات .
وهنا وضع دالتون تصوره للذرة وقال بأن الذرة عبارة عن جسيم كروي مصمت ( غير فارغ ) ذوكثافة عالية يشبه كرة البلياردو .
والحقيقة أن هذه القفزة الكبيرة في نوعية التفكير( من تفكير عقلي مجرد إلى تفكير نابع عن مشاهدة قوانين طبيعية ومحاولة تفسيرها ) والتي انتهجها دالتون في بحثه شجعت العلماء في ذلك الوقت على السير قدماً في البحث والتنقيب عن ماهية المادة ومحاولة الكشف عن المزيد حول تركيب الذرة .
تجارب التحليل الكهربي ودورها في تطور مفهوم تركيب المادة
من خلال تجارب فارادي في التحليل الكهربي تم الإشارة ولأول مرة إلى وجود علاقة بين الماده والكهرباء واحتواء ذرات العناصر على جسيمات سالبة الشحنة .
تجارب التفريغ الكهربائي ودورها فيتطور مفهوم تركيب المادة
كانت لتجارب التفريغ الكهربي دور انقلابي في تاريخ الذرة عندما أثبتت وجود جسيمات سالبة الشحنة في ذرات العناصر عرفت بالالكترونات ، وتتألف أنبوبة التفريغ الكهربي من أنبوبة زجاجية تحتوي على قطبين معدنين في طرفيها ويتصل القطبان من الطرف الأخر بمصدر كهربي عالي الجهد ، وعندما تكون الأنبوبة مملوءة بالهواء عند الضغط الجوي العادي فلا يلاحظ أي شيء ولكن إذا فرغت الأنبوبة من الهواء وعرضت إلى فرق جهد كهربي مرتفع ( 10000 فولت ) وتم طلاء الأنبوب ببعض المواد الكيميائية مثل كبريتيد الخارصين يلاحظ إشعاع ضوء من الأنبوب .
وبالبحث عن مصدر هذا الضوء ومحاولة التعرف على ماهيته وجد أن المصدر هو القطب السالب ( المهبط ) في الأنبوب لذلك سميت هذه الأشعة بأشعة المهبط وهي في الحقيقة ليست أشعة بل عبارة عن جسيمات ذات كتلة تحمل شحنة سالبة ، وقد تم التعرف على كونها جسيمات ذات كتلة بوضع عجلة صغيرة في مسار الأشعة فلوحظ بأنها تتحرك وبتعريض هذه الأشعة لمجال مغناطيسي لوحظ انحرافها بطريقة تشير إلى أنها تحمل شحنة سالبة ، واتضح أن هذه الجسيمات متشابهة مهما كانت المادة المصنوع منها القطب السالب ومهما كان نوع الغاز في الأنبوب .
وقد أدت التجارب التي أجراها أولاً أويجن جولد شتاين في 1886 م إلى اقتراح أن الجسيمات الموجبة تتكون أيضاً في أنابيب التفريغ حيث يوجد القطب الموجب في أحد طرفي الأنبوب والقطب السالب الذي يتكون من قطعة من المعدن المحفور بها ثقب في الطرف الأخر ويتم وضع حاجز كاشف خلف القطب السالب وعند التشغيل يلاحظ خيط مضيء يمكن أن ينحرف بواسطة مغناطيس في اتجاه مضاد للانحراف الذي يحدث لأشعة المهبط في أنبوب التفريغ الكهربي والاستنتاج هو أن هذا الخط المضيء ما هو إلا حزمة من الجسيمات الموجبة ، ويمكن تفسير هذه الظاهرة بأن الالكترونات المنبعثة من المهبط ( أشعة المهبط ) تصطدم بذرات الغاز المتعادلة الموجود في الأنبوب الزجاجي فتؤدي إلى طرد بعض الالكترونات الموجودة بذرات الغاز وتؤينها لتكون أيونات موجبة ومن ثم ستنجذب هذه الأيونات الموجبة بطبيعة الحال نحو القطب السالب للتعادل بعض الذرات عليه بينما تنفذ بعض هذه الجسيمات من خلال الثقب الموجود بالمهبط وترتطم بالانبوب مكونةً حزمة من الجسيمات الموجبة ، وقد وجد أن هذه الجسيمات تكون أثقل من الالكترونات وتعتمد كتلتها على نوع الغاز الموجود في الأنبوب ، وبهذا كانت هذه التجربة أول تجربة تشير إلى وجود جسيمات تحمل شحنة موجبة في ذرات العناصر .
في عام 1895 للميلاد اكتشف ( ويليم رنتجن ) الأشعة السينية (X rays )عندما لاحظ صدور اشعاعات عالية الاختراق قد نتجت من اصطدم أشعة المهبط بالفلزات ، كما اكتشف بيكريل أن اشعاعاً مشابهاً تقريباً قد انبعث تلقائياً بواسطة خام اليورانيوم في عملية تعرف حالياً بالتحلل عن طريق النشاط الاشعاعي .
وبدراسة طبيعة هذه الاشعاعات الناتجة من العناصر المشعة كاليورانيوم مثلاً تم التعرف على مكوناتها وهي :
1- اشعة الفا وهي الحقيقة جسيمات وليست أشعة ( أيونات عنصر الهيليوم الموجبة ) .
2- جسيمات بيتا وهي عبارة عن الكترونات .
3- جسيمات متعادلة أشعة جاما وهي عبارة عن أشعة شبيه بالأشعة السينية
وهناك مصادر مشعة أخرى تعطي نوعاً رابعاً من الاشعاع يشتمل على بوزيترونات والبوزيترونات جسيمات تشبه الالكترونات الا أنها تحمل شحنة موجبة .
والجدير بالذكر هنا أن عملية الاشعاع يصحبها اختفاء تدريجي للعنصر الأساسي وظهور عنصر جديد وتعرف هذه العملية بالتحول فمثلاً ذرات اليورانيوم تتحول إلى الثوريوم ، والصورة التالية توضح تحولاً مصطنعاً لليورانيوم إلى عنصري الزينون والسترونشيوم .
ثانياً : الذرة منذ عصرطمسون وحتى عصر نيلز بور.
في عام 1897 م تمكن طومسون من تحديد نسبة شحنة الالكترون إلى كتلته مستخدماً أنبوبة تفريغ كهربي معدلة كما يتضح من الصورة التالية :
حيث يتم فيها إمرار حزمة من أشعة المهبط ( الالكترونات ) في داخل أنبوب التفريغ من خلال ثقب صغير مابين صفيحتين معدنييتين مشحونتين وفي نفس الوقت تم تعريض الأشعة لمجال مغناطيسي وفي النهاية تسقط هذه الحزمة من الأشعة على حاجز كاشف في نهاية الأنبوب ، فالذي يحدث أن الأشعة سوف تنحرف تحت تأثير المجال المغناطيسي وكذلك سيحدث انحراف مضاد بسبب الصفيحتين المعدنيتين المشحونتين ، ثم بقياس قوة المغناطيس والجهد الواقع على الصفيحتين ومقارنتها بالمعلومات المعروفة من عملية إمرار الاشعة في عدم وجود المغناطيس والصفائح امكن حساب نسبة الشحنة إلى الكتلة الخاصة بالجسيمات .
وهنا وضع طمسون تصوره للذرة فقال بأن الذرة عبارة عن جسيم كروي موجب الشحنة تتخلله الكترونات سالبة الشحنة .
وقد تمكن مليكان في عام 1909 م من قياس شحنة الالكترون عن طريق تجربة قطرة الزيت الشهيرة ومنها امكن حساب كتلة الالكترون
وبنفس الطريقة تم قياس نسبة شحنة أيون الهيدروجين إلى كتلته ( البروتون ) وباستخدام جهاز معدل للجهاز المستخدم في حالة الالكترون تم تعيين كتلة ( البروتون) .
في عام 1911م أجرى رذرفورد تجربة أدت إلى اكتشاف النواة حيث قام باسقاط جسيمات الفا ( أنوية ذرات عنصر الهيليوم He++ ) والتي مصدرها عنصر البولونيوم المشع على صفيحة رقيقة جداً من الذهب وقام بتتبع هذه الجسيمات بعد سقوطها على الصفيحة باستخدام لوح مطلي بمادة كبيريتيد الخارصين ( كبريتيد الخارصين مادة تتوهج عند سقوط جسيمات الفا عليها ) فوجد التالي :
معظم الجسيمات نفذت دون ان تعاني أي انحراف وهذا شيء متوقع وبعض الجسيمات نفذت ولكنها عانت انحرافاً ما بين انحراف بسيط وانحراف شديد ، والمفاجأة أن جزء قليل من الجسيمات انعكس وارتد عن مساره للخلف .
وقد استطاع رذرفورد تفسير هذه المشاهدات كالتالي :
مرور جزء كبير من جسيمات ألفا يعني أن هناك فراغ كبير في الذرة وجسيمات الفا المرتدة عن مسارها لابد وأن تكون قد صادفت جزء في الذرة صغير الحجم عالي الكتلة وموجب الشحنة فاصطدمت به وارتدت للخلف ، وهذا معناه أن البروتونات متجمعة في جزء صغير في وسط الذرة .
أما الجزء الذي انحرف فانحرف نتيجة مروره بالقرب من هذه النواة بحيث يكون مقدار الانحراف متناسباً مع مدى قرب أو بعد الجسيمات عن النواة عند مرورها .
وهنا وضع رذرفورد تصوره عن الذرة وذكر بأن الذرة عبارة عن جسيم يتألف من نواة صغيرة الحجم ثقيلة الوزن موجبة الشحنة تحوي البروتونات الموجبة وحولها يوجد فراغ كبير يحوي الالكترونات السالبة .
ولم يستطع رذرفورد توضيح وضع الالكترونات في الفراغ الموجود حول النواة . هل الالكترونات ثابتة أم متحركة ؟ فاذا كانت ثابتة فلماذا لا تنجذب نحو النواة وتنغمس فيها ؟ واذا كانت متحركة فلماذا لا تشع الذرة ضوءاً ؟ والمعروف وقتها أن أي جسيم مشحون يتحرك تحت قوى جذب لابد وأن يشع ضوءاً .
لذلك وصفت ذرة رذرفورد بأنها غير مستقرة .
كان موزلي يدرس طاقة الأشعة السينية في ( 1913 م ) المنبعثة من فلزات مختلفة عندما تصطدم بها الالكترونات ، وباستخدام أنبوبة الأشعة السينية مثل الموضحة بالصورة والتي تتألف من أقطاب أنودية (+) من فلزات يمكن تبادلها مع بعضها لتصطدم بها الكترونات صادرة من مهبط (-) مقوس ثم تقاس طاقتها وقد لوحظ انتظام مطرد جدير بالاهتمام ورسمت علاقة بيانية بين الجذر التربيعي للطاقة مقابل الوزن الذري ( الكتلة الذرية ) حيث كان المخطط الناتج عبارة عن خط مستقيم ولكن كان هناك بعض الفراغات في الخط ( تخص عناصر لم تكتشف بعد في ذلك الوقت ) كما كان يوجد أيضاً قليل من عدم الانتظام ولكي يمكن التخلص من عدم الانتظام هذا اقترح موزلي أن الوزن الذري لم يكن الخاصية الأساسية للذرة التي تحدد طاقة أشعة المهبط ولكن كان هناك مدلولاً أخر أكثر أهمية .
وفي زمن موزلي تنص الفكرة التي كانت سائدة وقتها عن الذرة أنها تتكون من مركز موجب تنجذب إليه الالكترونات السالبة عن طريق تجاذب كهربي عادي ولكي يمكن الحصول على اتفاق كمي بين ملاحظاته الخاصة بالأشعة السينية والطاقة التي تربط الالكترونات بالنواة فقد اقترح موزلي أن مقدار الشحنة الموجبة على النواة يتزايد تدريجياً بالنسبة لجميع العناصر وتعتبر الخطوة التالية بسيطه وهي اعتبار هذا العدد بأنه عدد البروتونات في النواة .
ومع ذلك فقد بقيت المشكلة الخاصة بكتلة النواة دون حل فكيف يمكن الحصول على كتل مختلفة لذرات مختلفة من نفس العنصر بمعنى كيف يمكننا الحصول على نظائر للعنصر ؟
وكان الرد على ذلك هو افتراض وجود شيء أخر في النواة فظهر نموذج البروتون – الكترون الذي يفترض احتواء النواة على الكترونات سالبة تعادل الشحنات الموجبة بحيث يكون عدد البروتونات في النواة ثابتاً .
لم يلق هذا النموذج العناية الكافية فقد قوبل باعتراض شديد عندما تم التعرف على خواص الالكترون، إذ لايمكن لجسيم في مثل خفة الالكترون أن يكون حبيساً في حجم صغير مثل النواة كما أن طاقة الحركة تكون هائلة لدرجة أنه لا يمكن أن يكون مقيداً في النواة .
وظل السؤال المحير قائماً ، كيف يمكن تفسير النظائر ؟
وجاءت الاجابة سريعاً عندما اكتشف جيمس شادويك النيوترونات في 1932م وذلك حين قذف ذرة البريليوم بجسيمات الفا فلاحظ انطلاق أشعة ذات سرعة عالية تساوي تقريباً عشر سرعة الضوء وقدرة عالية على الاختراق ووجد أن هذه الأشعة لا تتأثر بالمجالين المغناطيسي أو الكهربي وكتلتها تساوي تقريباً كتلة البروتونات وبعدها صوب هذا الشعاع النيتروني على قطعة من البارافين حيث تفاعلت النيترونات مع الهيدروجين في البارافين لتولد حزمة من البروتونات التي يمكن كشفها باستخدام تقنية الانحراف المغناطيسي .
الجسيمات الرئيسية المكونة للذرة مع توضيح نسبة حجم النواة إلى حجم الذرة
بور يكشف عن كيفية وجود الالكترونات في ذرات العناصر .
وجاء دور السير نيلز بور ليضيف الجديد حول مفهوم الذرة وعن وضعية الالكترونات في الفراغ حول النواة .
في أواخر القرن السابع عشر أثبت اسحاق نيوتن أن الضوء المرئي يتحلل باستخدام منشور إلى سبعة ألوان هي ألوان الطيف ويعرف هذا النوع من الأطياف بالطيف المتصل لان هناك تداخل تدريجي من لون إلى أخر .
ولو استبدلنا الضوء المرئي بمصدر للضوء أضيف إليه ملح يمكن تحويله إلى بخار فإن الطيف الناتج لا يكون مستمراً ومتصلاً بل نحصل على طيف خطي مكون من ألوان على هيئة خطوط ضيقة ومنفصلة عن بعضها البعض وكل خط يرادف ضوء ذي طاقة محددة وهذا معناه ان ذرات العناصر يمكنها أن تشع ضوءاً ذي طاقة محددة بمعنى أن الطاقة المنبعثة من الذرات ليست مجرد طاقة ولكنها محددة وذات قيم ثابته ومتميزة .
وإذا استعملت مركبات لعناصر مختلفة على هيئة مصادر للضوء نلاحظ أن كل عنصر يعطي طيفه الخطي المميز له .
وبناءً على هذه المشاهدات تمكن نيلز بور من تفسير طيف عنصر الهيدروجين وأعلن عن انطلاق علم جديد وهو علم ميكانيكا الكم الذي يقوم على افتراض أن الجسيمات الصغيرة في الكتلة مثل الالكترونات لا تتبع قوانين نيوتن عن الحركة ولا تتبع أيضاً بقية القوانين التقليدية للديناميكا الكهربية التي تصف التعاملات بين الشحنات المتحركة ولكنه علم له مباديء وأسس وقواعد مختلفة من خلالها يمكن تفسير كيفية وجود الالكترونات في الذرة .
ومن ثم طرح بور نظريته الشهيرة والمكونة من عدة فروض والتي تتحدث عن كيفية وجود الالكترونات في الفراغ حول النواة وبالرغم من أن بور لم ينجح في تفسير أطياف بقية العناصر غير الهيدروجين نظراً لتعقد تركيبها ولكنه كان واثقاً كل الثقه من صحة تفسيره الذي افترضه وأبدى تأكيده بأنه سيأتي بالتأكيد مستقبلاً من يفسر أطياف بقية العناصر
فروض نظريةبور :
1- تتحرك الالكترونات في الفراغ حول النواة داخل الذرة في مسارات ( مدارات ) دائرية لكل مدار طاقة ثابته ومحددة . ويبلغ عدد هذه المدارات سبعة مدارات اعطيتها الأرقام من 1 إلى 7 حسب قربها من النواة فالمدار رقم 1 هو الأقرب إلى النواة والمدار 2 أبعد وهكذا ، كما أني رمزت لكل مدار بحرف وهي ( ك ، ل، م ، ن ، هـ ، و ، ز )
2- في الحالة الطبيعية فإن الذرة لا تشع ضوءً ولكن عند انتقال الكترون من مدار ذي طاقة أقل إلى مدار ذي طاقة أعلى ثم عودته فإنه يشع ضوأً عند رجوعه إلى مداره الأقل في الطاقة .
العيوب التي وقع فيها بور وضعت اسس النظرية الحديثة
النظرة للالكترون علي انة مجرد جسيم مادي سالب لم تفسر جميع خصائص الالكترون
وهنا نشأت الطبيعة المزدوجةللاالكترون
كما ان بور قال بامكان تحديد مكان وسرعة الالكترون وهذا بستحيل عمليا
وهنا نشأ مبدأ عدم التأكد لهيزنبرج
وكان لابد وصف مكان الالكترون في الذرة عن طريق المعادلة الموجية لشرودنجر
جبران خليل جبران
جبران خليل جبران
"
جبران خليل جبران بن ميخائيل بن سعد، من أحفاد يوسف جبران الماروني البشعلاني، شاعر لبناني امريكي، ولد في 6 يناير 1883 م في بلدة بشري شمال لبنان وتوفي في نيويورك 10 ابريل 1931 م بداء السل، سافر مع أمه وإخوته إلى أمريكا عام 1895، فدرس فن التصوير وعاد إلى لبنان، وبعد أربع سنوات قصد باريس ماكثا فيها ثلاث سنوات، وهناك تعمق في فن التصوير. عاد إلى الولايات الامريكية المتحدة مرة أخرى وتحديدا إلى نيورك، وأسس مع رفاقه "الرابطة القلمية" وكان رئيسها. جمعت بعض مقالاته في كتاب "البدائع والطرائف".
أدبه
كان في كتاباته اتجاهين، أحدهما يأخذ بالقوة ويثور على العقائد والدين، والآخر يتتبع الميول ويحب الاستمتاع بالحياة.
أدبه
كان في كتاباته اتجاهين، أحدهما يأخذ بالقوة ويثور على العقائد والدين، والآخر يتتبع الميول ويحب الاستمتاع بالحياة.
مؤلفاته
ألّف باللغة العربية:
• دمعة وابتسامة.
• الأرواح المتمردة.
• الأجنحة المتكسرة.
• العواصف.
• البدائع والطرائف: مجموعة من مقالات وروايات تتحدث عن مواضيع عديدة لمخاطبة الطبيعة ومن مقالاته "الأرض". نشر في مصر عام 1923.
ألّف باللغة الانجليزية:
• النبي (بالانجليزية The Prophet) مكون من 26 قصيدة شعرية وترجم إلى ما يزيد على 20 لغة.
• المجنون .
• رمل وزبد (بالانجليزية Sand and Foam).
• عيسى ابن الانسان (بالانجليزية Jesus, The Son of Man).
• حديقة النبي.
• أرباب الأرض.
طلب ساعدوني بسرعة
سلام
ارجوكم ساعدوني في تحضير نص المطالعة الموجة 2 متوسط وحدة التواصل
انجاز بطاقة النص
اهلين اختي اعذريني لقد تاخرت لقد حاولت فيه مع اننا لم نلحق اليه بعد.
العنوانالتواصل.
المرجع هادي نعمان الهيتني – الات1ال و التغيير الثقافي.
نوعه نثري.
طبيعته علمي.
نمطه اخباري.
موضوعه التواصل هو التفاعل الايجابي الناتج عن استعمال الحواس من جهة المرسل و المستقبل، النابع من رغبته في الصلة، المنطلق إرادة معرفة الحق.
محتواه – التعريف بالتوا صل و كيف يكون.
– فوايد التواصل و اهميته.
– كيفية التوا صل بين الاع4ا و دوره.
اهمية النص قد نكون منعزلين وحيدين لكن لما يكون هناك تواصل لا يجري كل هذا.
شكرااااااااااااااااااا لك
عفوا انا في الخدمة
طلب يا احباء
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اود منكم يا احبائي البحث عما يلي من مختلف المواضيع لمشروع القسم
*مختلف النصوص التي تتناول موضوع الشجرة .
*الاشجار المثمرة
*الحرائق و تدمير الثروة
*تقلص المساحات في بالدنا
*سلوكات ايجابية تجاه الشجرة
تمكّن أستاذ علوم في ولاية كاليفورنيا من تحديد مكان وجود أطول وأقدم شجرة معروفة في العالم يبلغ ارتفاعها حوالي 3791 قدماً ما يعادل 1251 متراً" في حديقة ردوود الوطنية بشمالي كاليفورنيا .
وكان عالمان طبيعيان قد اكتشفا الشجرة لدي قيامهما بمسح أشجار الصبغ الأحمر العملاقة واتصلا بأستاذ العلوم الطبيعية بجامعة هامبولت بولاية كاليفورنيا البروفسور ستيف سيليت الخبير العالمي الرائد في علم البيئة والمظلات الشجرية . وذكرت صحيفة التايمز أن سليت قام بقياس الشجرة من الأعلي إلي الأسفل.
وأكّد أن الشجرة التي أطلق عليها اسم هيبريون هي أطول بحوالي 9 أقدام "حوالي 2.7 متر" من شجرة ستراتوسفير العملاقة التي كانت تحمل الرقم القياسي العام السابق وكانت أطول شجرة في العالم تم قياسها في القرن التاسع عشر ميلادي وبلغ ارتفاعها 414 قدماً "حوالى 136 متراً" في وادي لين بولاية بريتيش كولومبيا في كندا، لكنها لم تعد موجودة الآن ورفض المسؤولون في حديقة ردوود العامة في كاليفورنيا تحديد المكان الدقيق لوجود الشجرة خوفاً من تعريضها للتخريب أو أن يؤدي تسلّق الأطفال أو الهواة عليها إلى إلحاق الضرر بها.
1- تلطيف الجو عن طريق النتح وتلطيف المناخ .
2- حماية المدن والقرى والمناطق الزراعيه من الرياح الشديده وكسر حدتها .
3- ايقاف زحف الرمال
4- منع تعرية التربه وانجرافها .
5- تقليل التلوث حيث تعمل الاشجار على زيادة نسبة الاكسجين في الجو .
6- استغلال اخشابها في وقت الازمات .
7- اقامة بعض الصناعات المحليه الخفيفه .
8- توفير بعض الاعلاف للحيوانات .
9- توفير مناطق ترويح لافراد المجتمع .
تعتبر الغابات من الأنظمة البيئية المتطورة المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحياة الإنسان وتغطي الغابات حوالي 10% من مساحة الكرة الأرضية إن تدهور الغابات أو زوالها انعكاسات خطيرة على حياة الإنسان
فيما يلي خصائص الغابات الطبيعية وفوائدها:
1- للغابات دور هام في رفع مستوى التنوع الحيوي.
2- للغابات دور وتأثير كبير في تكوين الترب والمحافظة عليها
3- الغابة مصدر للأخشاب والمواد الأخرى
4- تلعب الغابة دور مصفاة طبيعية للغبار والدخان وغيرها
5- تخفض الغابة من الانسيال السطحي لمياه الأمطار وتؤمن تغذية الموارد المائية وانتظام تدفق مياه الينابيع والأنهار
6- تخفف من الضجيج
7- تشجيع السياحة
8- حماية المحاصيل والمزروعات وبالتالي زيادة الإنتاج
تهدد الغابات الكثير من المخاطر ومنها القطع والرعي الجائر لكن أكثر المخاطر هي الحرائق هذه المخاطر هي الحرائق حيث أكثر من 95% من حرائق الحراج تعتبر ناجمة الممارسات السلبية للسكان لذلك الدولة تعمل على رفع مستوى الوعي البيئي والحراجي لدى مختلف فئات المجتمع للمساعدة على خفض عدد الحرائق ومساحة الضرر الناتجة عنها ولذلك لحماية الغابات
1- كسر الأراضي الحراجية
2- السياح والمتنزهون وإهمالهم
3- القطارات وعوادم السيارات
4- حرق مخلفات الأراضي بالقرب من الغابة واللامبالاة بالتعامل مع النار بكافة صورها بسبب الإهمال
5- خطوط التوتر العالي
1- تجنب رمي السجائر في الطبيعة أو على الطرقات
2- التخلص من مخلفات الاستثمار
3- توعية السياح وسكان الغابات لأهمية الغابة وضرورة المحافظة عليها
4- وضع حراس للوقاية من الحرائق
5- تجنب إشعال القمامة بشكل عشوائي
6- التأكد من إخماد النار بشكل جيد عند الانتهاء من استخدامها في الغابات
7- إغلاق بعض الغابات الحساسة للحرائق في الأوقات الحرجة
8- تجهيز كادر حراجي وتدريبه بشكل جيد على إطفاء الحرائق
9- الإبلاغ عن أي حريق و المساهمة الشعبية في إطفائه………….
شكرا لك على الموضوع
ولو شكرا على الواجب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بدون اطالة اليكم الرابط
http://www.zshare.net/download/5826624737cf72d2/
ارجو الافادة
شكرا جزيلا لك اختي على هذا الرابط وجازاك الله خيرا
لا شكر على واجب حبيبتي نحن دائما في الخدمة
بالتوفيق
تشكري على المجهودات القيمة ……………….بالتوفيق
ممكن مساعدة؟
السلام عليكم
من فضلكم اريد دروس او قواعد او اي شيئ يخص السنة الاولى ثانوي .وشكرا
في طور الانجاز
شكراااااااااا
صراحة انا الان ثانية جامعي و نسيت المقرر لكن ما هي شعبتك ؟ انا كنت علمية
ان اردت سانصحك عن كيفية الدراسة التي تعتمدينها حتى في الباك
******انا علمية*********
شوفي اختي اول شيئ انصحك به هو ان تجعلي الدراسة شئء مهم في حياتك و بسيط كالتنفس
لا تصعبي الدراسة ابدا فهي اسهل ما يكون
البداية من البداية نظمي وقتك و لا تفضلي مادة على مادة لكن يوجد الاهم اولا ثم المهم و اتبعي قاعدة ان كل ما ادرسه مهم لا تتجاهلي شيئا
لا يكون اغلب وقتك دراسة فالنفس تحتاج للاهتمام
انت كعلمية لديك رياضيات علوم فيزياء هدا الاهم و المهم باقي المواد
انصحك بعمل ملخصات للقوانين القواعد…… و قبل بدء اي مراجعة لتلك المادة اقرئي هده الملخصات فتصبح عندك بديهية
خير مرجع لك هو الكتاب المدرسي اعتمد عليه اكثر ثم المراجع
حاولي ان تفهمي قبل اللجوء الى الحفظ فهدا اهم سبب للاحتفاظ بالمعلومة
التكرار
الدراسة الجماعية احيانا مهمة
السؤال عند الحاجة
اعتمدي قاعدة يا انا يا التمرين كي تتمكني من حله
ان اردت المزيد فانا هنا اطلبي فقط
بصح انا حبيت تحميل دروس مثل الرياضيات او العربية ملخصات مادة الاجتماعيات……….الخ
ارجوكم ساعدوني
من فضلكم اريد وصف لشخصية معينة كممثل او مطرب او مغني وغيرهم
من فضلكم اريد وصف لشخصية معينة كممثل او مطرب او مغني وغيرهم
|
لم تذكر لنا البحث بأي لغة تريده
على كل حال إذا كنت تريده بالفرنسية فإليك هذا:
http://www.ouarsenis.com/vb/showthread.php?t=19356
أما إذا كنت تريده بالإنجليزية فإليك هذا:
http://www.ouarsenis.com/vb/showthread.php?t=19353
http://www.ouarsenis.com/vb/showthread.php?t=19350
بالتوفيق