التعليم بواسطة منتديات النقاش
لمنتديات النقاش فائدة كبيرة فهي تعلم من يريد ان يتعلم بدون ان نعرف هويته و من هو حتى لا يخجل.
و انا دائما اسجل في المنتديات التعليمية لاتعلم منها
فشكرا للمنتديات
نقف اليوم من أجل النظر الى الوراء وتقييم البرامج الاصلاحية التي مر عليها عشر سنوات حيث نجد أنها أعطت الأهمية القصوى للمعلم و المتعلم كونهما اساس العملية التعليمية بمراعاتها لكل الجوانب أي الجانب النفسي والصحي و الاجتماعي وسنحاول توضيح الأمر الإيجابي و السلبي وكذا المقترحات التي نرى انها تفيد وذلك في النقاط و العناصر التالية.
01الوضعية الميدانية
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجيه في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف الى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم التقييم المستمر
ـ ب ـ جوانب للتدعيم:
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة
ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2022 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية)
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي الى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ صعوبة تطبيق بعض المواد كالسنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية)
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الاسلامية)
ـ مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
ـ قلة الملاعب والوسائل والمطاعم وقاعة المعلمين وقسم خاص للتدعيم
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
ـ الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية
ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة:
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعات الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة الى أخرى ( المدينة الريف الصحراء)
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى الى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد
ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على التلاميذ و أوليائهم ومع بداية كل فصل يأخذ كتاب جديد كما هو الحال في السعودية
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم)
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ـ تكوين المدراء بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة
ـ النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
——————————————————————————————————————————————
–
التوقيت : فيما يخص التوقيت الرجوع الى ستة ايام في الاسبوع عوض خمسة ايام اي انطلاقا من يوم السبت الى يوم الخميس مع تخصيص فترتي الاثنين والخميس مساءا لان التعليم ليس مثل الادارة او القطاعات الاخرى وبهذا يتسع الحجم الساعي الاسبوعي ويصبح بمقدور الطفل متابعة دروسه داخل المدرسة وخارجها ( البيت) شئنا او ابينا لا يكون الاصلاح الا بالرجوع الى الحجم الساعي الخاص بالمادة الضرورية والمفيدة وهي التربية الاسلامية حصتين في الاسبوع لا تكفي–
في ما يخص الانشطة في مادتي اللغة والرياضيات: ان يكون التدرج متسلسل مع تقليص بعض التطبيقات التي لا تخدم بعض الدروس المقدمة في المادتين مثل سنة خامسة الاسماء الخمسة في كتاب القراءة يكاد يخلوا من هذه الاسماء–
الابتعاد في التكوين عن الروتين والرجوع الى التكوين في الندوات كما ذكرنا سابقا وان تمس جل المواداسناد بعض المواد الى مختصين مثل مادة التربية البدنية والتربية الموسيقية والرسم والتربية التشكيلية لانها تكون في بعض الاحيان عائق لبعض الاساتذة لان ليس لهم رغبة مع توفير الوسائل اللازمة لهذه المواد
–
بالنسبة للتوقيت تخصيص وضروري تخصيص فترة راحة بين الصباح والمساء مع حذف فترة الراحة المسائية التي ليست الا لبعض الصدامات لابنائنا لانهم بلا شك يتشوقون للرجوع الى البيت خاصة في سن الابتدائي–
ان شاء الله يشاطرني البعض بالرجوع لاسترجاع السنة السادسة اي بقضاء 6 سنوات ابتدائي هنا يكتمل نمو الجسم والعقل والرسول صلى الله عليه وسلم قال : (علموهم لسبع واضربوهم لعشر)–
الابتعاد عن التوظيف المباشر والمؤقت وخاصة اذا كان مؤقتا قد يؤثر بل يؤثر على ابنائنا تعليما وتعلما والتخلص من حصة نشاطات اللاصفية الا اذا توفرت وسائلها من المعلم الى الوسيلة الخاصة بها–
بالنسبة للتدرج السنوي والشهري ترك المجال للفوج التربوي تسطير التدرج السنوي لكل الاقسام لمراعاة المناسبات فيها وبهذا نكون قد ربطنا المعلم والمتعلم بما يقدم خلال سنة دراسية اما ان يكون التدرج بالشكل الذي نراه فاصبح الجميع يتخبط الا ذاك الماهر والذكي الذي يمشي معه تماما–
يجب العمل ثم العمل على ربط السلسة التربوية في اطوارها الثلاثة وهذا باشراك الطور الاول الابتدائي والطور الثاني المتوسط والطور الثالث الثانوي بلجنة مصغرة تكون في المأمن حتى يطلع الاستاذ في الابتدائي على ما يقدم في المتوسط وكذا هذا الاخير يكون له الاطلاع مع الثانوي لننشا متعلمين قادرين لاننا اصبحنا نقول ان يقدر على حل مشكل او غير قادر على انجاز وحل المشكلينبغي اعادة النظر في الكتاب المدرسي الخاص بالطور الإبتدائي بشكل يتماشى وسن التلميذ من حيث : الحجم ، الوزن الذي يعيق قدرة التلاميذ على حمل هذه الكتب ، التصميم ، درجة التعقيد و الوضوح ، الخط ، الرسومات ، الكثافة و نأخذ على سيبل المثال لا الحصر كتاب التربية العلمية التكنولوجية للسنة الأولى ابتدائي، من الأفضل ان تكون كتب السنة الأولى صغيرة الحجم و الوزن كبيرة الخط ذات تصميم و رسومات بسيطة مشايهة لكتاب التربية الإسلامية . فمثل هذا الكتاب
و مما تم الوقوف عليه أيضا هــو:
سلسلة التخفيفات و الحذف التي توالت في السنوات الفارطة ، حيث أضحى الكتاب غير مجد في كثير الأحيان مما خلق تشويشا و خلطا لدى المعلم و المتعلم نظرا لعدم ملائمتها و التدرج البيداغوجي، و بالله عليكم لماذا يشتري تلميذ كتاب لايستعمله ؟
اشراك جميع الفاعلين في اعداد الكتاب : اكاديمين _ مفتشين _ مداراء _ معلمين..
تحييد المدرسة عن كل التجاذبات السياسية وذلك بإسنادها الى مجلس أعلى للتربية.
إعادة فتح المعاهد التكنولوجيا .
نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي طويلة و بعضها بعيد كل البعد عن الثقافة الجزائرية الإسلامية مع كثرة الأخطاء
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس
فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل
ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح
ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
توفير الملاعب والوسائل والمطاعم
كثرة الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
اعادة الإعتبار للسنة السادسة ابتدائي لفك الضغط وتخفيف البرنامج الكثيف
النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد
فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية – أدبية و …..تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين
تفعيل دور نائب المدير الذي هو الآن حبر على ورق
حذف الدورة الثانية في شهادة التعليم الإبتدائي و الا حذف الشهادة و ليقم مقامها الإنتقال
العمل بالتخصص ( لغة عربية و مواد علمية) في الطور الثاني
تكوين أساتذة خاصين بمواد النشاط و الإيقاظ ( رسم تربية موسيقية و تربية بدنية )
تخفيف الحجم الساعي الأسبوعي الى 18 ساعةأو 20
تفريغ نصف يوم الثلاثاء مساء لراحة التلميذ
جعل الدعم داخل التوقيت الزمني الرسمي كما هو معمول به في المتوسط و الثانوي
فتح باب الساعات الإضافية كما هو معمول به عند غيرنا
الرجوع الى البرنامج السابق ( الأساسي فيما يخص التاريخ و الجغرافيا و دراسط الوسط لأنه كان مثمرا و يتماشى و مستوى التلميذ )
أرى أن يقلص حجم الحصص الى 30 د كما كان معمول به سابقا
احترام التوافق بين التدرج و الكتاب المدرسي لأنه أشعل فتنة بين المعلم و المتعلم و ولي التلميذ
ان تعدد الفروض و الإختبارات أفقدها قيمتها و أصبحت لا تجدي نفعا عكس ما كانت عليه سابقا
لذا نطلب اعادة النظر فيها و تخصيص اختبار فصلي واحد
نطالب بقانون يحمي المعلم و يعيد له مكانته الحقيقية ف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا جزيلا على هذه الغيرة الوطنية وعلى روح حب العمل ان شاء الله مثل هذه الاراء من شانهاان تداوي الجراح التي أصيب بها المعلم والمتعلم ووالله اني لأراها عين الصواب فمن جهة امر جميل ان نسعى للرقي والازدهار والاصلاح فكرة رائعة ومهمة بين الحين والاخرى ومن جهة اخرى لابد من مراعاة هذا الاصلاح وفق كل مجتمع وقد وفقتم الى حد كبير في مساهمتكم الى تشخيص الوضعية الحالية للمنظومة التربوية ووضع بعض الحلول المناسبة وكانها صدى لافكار معظم المعلمين والمتعلمين أرجو ان تؤخذ هذة الاقتراحات بعين الاعتبار فمؤخرا بعث استبيان للمدارس قصد اشراك الهئة المدرسية في الاصلاح الذي تبنته الوزارة مؤخرا الاانني الاحظ ان هذا الاستبيان يمس جوانب دون أخرى
فيبقى الاصلاح ناقصا وقد حدد مصير السنة السادسة بعدم ادراجها وهو من اهم مستلزمات الاصلاح على الاطلاق وقد بدأت العملية على مستوى المدارس ثم على مستوى المفتشيات ثم على مستوى امديرات التربية لتخرج بنقاش وطني نامل هذه المرة ان يؤخذ بعين الاعتبار مصلحة المتعلم و المعلم ومايناسبهما في هذا المجتمع
لك منــــــــــــي جزيل الشكر على الإفادة.
السلام عليكم ’
اقتراحات جيدة. و99% منها متفقون عليها’
اقترح حصص اللغة و الرياضيات ساعة لكل حصة , )حصية للدرس صباحا ومساءٍ للتمرين هذا للرياض
شكرا جزيلا على المجهودات المبذولة ، أضم صوتي لاقتراحاتكم وأتمنى أن تنال النور في الموسم الدراسي المقبل .
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
قيام المؤسسة بنشاطات ترفهية و خلق فضاءات تكون المتنفس لرعبات التلاميذ
فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية – أدبية و …..تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين
شكرا وبارك الله فيك
موضوع جد قيم بارك الله فيكم
اعتقد اني ساستفيد منه كطثير فجعله الله في ميزان حسناتكم
موضوع قيم وله ابعاد تقييم الاصلاح التربوى اللتى بدات اثاره الاجابية او السلبية تظهر في السنوات الاخيرة
اقيمت ندوة تربوية تبحث في منهجية تدريس الرياضيات بمدرسة ابن تيمية الابتدائية بشار الجديد
الاشراف للسيد مفتش المقاطعة
محتواها كان كالتالي
1 –المقدمة
2 -الكفاءات المستهدفة في نهاية التعليم الابتدائي
3 – مراحل تدريس الرياضيات
4 -طرائق تدريس الرياضيات:
*الطريقة الالقائيةالمحاضرة
*طريقة المناقشة
*طريقة المهام والبحث
*طريقة حل المشكلة
5 – الكفاءات المستهدفة في نهاية السنة الرابعة ابتدائي
*الأعداد والحساب
*الفضاء والهندسة
*القياس
6 – الوسائل التعليمية
*انتقاء الوسائل التعليمية
*تصنيف الوسائل التعليمية
7 -أهم الوسائل التعليمية لنشاط الرياضيات في السنة الرابعة
8 – سيرورة حصة تعلميّة في مادة الرياضيات انطلاقا من وضعية مشكل
9 – الخاتمة
توجيهات تربوية و بيداغوجية
1-المقدمــــــــــة:
لقد نظر الكثير من الناس إلى أن الرياضيات وسيلة لحل بعض مشكلات حياتهم وقد تعدّت ذلك في الوقت الحاضر إلى استخدامها في حل الكثير من المشكلات مما أدى بالباحثين إلى التوجه نحو تحليل طبيعة الرياضيات ذاتها والبحث عن حلول رياضية ويعرّف الدكتور حسن علي سلامة الرياضيات فيقول:[الرياضيات هي ذلك العلم الذي يتعامل مع الكميات المجردة مثل:العدد والشكل والرموز والعمليات…………………..]
2 -الكفاءات المستهدفة في نهاية مرحلة التعليم الابتدائي:
إن تطوير كفاءة حل المشكلات بمكوناته المتمثلة في البحث والتفكير والتجريب والتبرير والتعميم يستمر طول المرحلة الابتدائية.
أنواع المشكلات:
– مشكلات للاستكشاف أو لإدخال معرفة جديدة.
– مشكلات بسيطة أو مركبة للتدريب والاستثمار.
– مشكلات للبحث ترمي إلى تعلم البحث والهتمام بسيرورة حل المشكلات.
– حل مشكلات في ميدان الأعداد والحساب.
– حل مشكلات في ميدان التناسبية وتنظيم المعلومات.
– حل مشكلات في ميدان الفضاء والهندسة.
– حل مشكلات في مجال القياس.
3 – منهجية تدريس الرياضيات
ينقسم درس الرياضيات بالمرحلة الابتدائية إلى أربعة مراحل أساسية: مرحلة البناء ،مرحلة الترييض، مرحلة التقويم ثم مرحلة الدعم.
مرحلة البناء:
تتميز هذه المرحلة بتقديم وضعية يواجه فيها المتعلمون مشكلة مصاغة في صورة وضعية مسألة محفزة معبر عمها بلغة مكتوبة أو صورة أو رمز أو هما معا
تشرح الوضعية للمتعلمين للتعرف على ماهو مطلوب منهم ثم ينتقلون (إما بشكل فردي أو ثنائي او رباعي..)و في مدة زمنية معقولة إلى البحث عن حل لها بطرقهم و أساليبهم الخاصة
و الهدف من هذه المرحلة هو بناء المفهوم الرياضي (أو المهارة المطلوبة)و الذي يتم من خلال مختلف الحلول التي يتوصل إليها المتعلمون، و التي يتم تنظيمها و تصحيحه من خلال نقاش و حوار جماعي بين المعلم و تلامذته يقد في شكل خلاصة قد تكون :
تعبيرا
أو صيغة
أو قاعدة
وذلك بالانتقال مما هو تلقائي إلى ما هو معقلن
مرحلة الترييض:
تعتبر هذه المرحلة مرحلة أساسية لكونها تعد بمثابة استثمار و تطبيق مباشر للمعرفة الجديدة نم بناؤها في المرحلة السابقة، و تكتسي الوضعية المقدمة في هذه المرحلة أنشطة مختلفة ومتدرجة في الصعوبة يسمح للمتعلمين بتوظيف الأدوات المفهومية المكتسبة في إطار نموذج البناء.
مرحلة التقويم:
يضبط المعلم في هذه المرحلة مدى تحقيق الأهداف و الكفايات المتوخاة من الدرس،ومن حصيلة مكتسبات المتعلمين في المرحلتين السابقتين،وأداة هذا التقويم مجموعة من الوضعيات(تمارين أو مسائل) تغطي مختلف المعارف المكتسبة
و تعتبر مرحلة التقويم بهذا التصور تقويما إجماليا جزئيا ووظيفته تشخيصية(إذ يتم تحديد الخطأ أو نوع الصعوبة)و امتداداته تموينية (إذ يؤخذ بنتائجه في مرحلة الدعم)
مرحلة الدعم:
تعتبر هذه المرحلة مرحلة تثبيت و تركيز لمكتسبات المتعلمين وإغناؤها في مجالات أخرى،و تتكون هذه المرحلة من وضعيات تعالج الأخطاء و الصعوبات و الثغرات التي أبانت عنها مرحلة التقويم لدى المتعلمين
وجدير بالذكر بأن الأنشطة و التمارين المبرمجة في هذه المرحلة يجب أن تستجيب لخصوصيات كل فئة من المتعلمين مراعاة لطبيعة الفروق الفردية بين المتعلمين في درجة تعلمهم
وبناء على ما سبق فإن المراحل السابقة الذكر لا تخضع للحصص الزمنية الأربعة (التي مدة كل واحدة منها 45 دقيقة) و إنما لنوعية الممارسات التي تفرضها كل مرحلة
4 – طرائـــــــــــــــــــق تدريس الرياضيات:
يرتكز العمل التربوي على ثلاث ركائز أساسية وهي المعلم والمتعلم والمادة العلمية.وليحدث التفاعل بينها لا بد من طريقة ينتهجها المعلم لإيصال الحقائق لأذهان المتعلمين ومن أهم هذه الطرق مايلي:
** الطريقة الإلقائية (المحاضرة )
تعتمد الطريقة الإلقائية على الإلقاء اللفظي فيكون فيها المدرّس ملقيا أو مرسلا والمتعلم مستمعا أو مستقبلا وهذه الطريقة يعاب عليها كثيرا لمن يستخدمها في وقتنا الحالي.
**طريقة المناقشة:
إنّ أغلب مدرسي الرياضيات يفضلون أسلوب الحوار المبني على توجيه الأسئلة للمتعلمين حسبما ذكر الدكتور حسن علي سلامة خصوصا أنها تحتاج إلى مهارة .فاستخدام وصياغة وتوجيه الأسئلة يحتاج إلى تنمية القدرة عند المتعلمين على التفكير وزيادة الدافعية لديهم نحو الدّرس.
مثلا يفضل بعض المدرسين تكليف المتعلمين بدراسة موضوع الدّرس بأنفسهم قبل حضور الحصّة وتتم مناقشته حول ما تحصلوا عليه من معلومات واستنتاجات وهنا يشعر كل متعلّم بدوره المحوري في العملية التعليمية لأنهم احترموا شخصيته في اشراكه واقحامه في النقاش الجاد والمنتج لمختلف الأفكار،ويعتقد الكثير من المدرسين أنّ هذه الطريقة تمكنهم من التحكم في القسم وضبطه.
** طريقة المهام والبحث:
كل مدرّس يرغب أن يكتشف تلامذته المعلومة بأنفسهم ولتحقيق ذلك تعتمد هذه الطريقة التي يطلب فيها من المتعلم أن يبذل الجهد والنشاط الذاتيين الكافيين وفي هذا الإطار يشير[ديكورت]إلى عنصرين :
-عنصر الاكتشاف الموجّه الذييوجه فيها المدرس أعمال تلامذته.
-عنصر الاكتشاف الذاتي والذي يكون التلميذ فيها مستقلا في أعماله.
ويلاحظ في هذه الطريقة الصعوبة التي يتلقاها المدرس بسبب اكتظاظ الأقسام وكثافة المقررات بالإضافة إلى نوع تكوين المدرسين.
**طريقة حل المشكلة:
صاحب هذه الطريقة هو الأمريكي [جــــــــــون ديـــــــــوي]الذي كان يرى أنّ الإنسان يتعلّم عن طريق حل المشكل لذلك ركزت المناهج الحديثة للرياضيات على ذلك وبالأخص على أسلوب حل المشكل ويقول [برونـــــر]في هذا الصدد مايلي ليس المهم حلّ المشكلة بل الأهمّ هو طريقة الحــــــــــل). وكون أن الإتجاه الجديد نحو التدريس بالمقاربة بالكفاءات تعتبر عملية التعلم انتاج المجهود الخاص بالمتعلمين الذي يرتكز على سيرورة من العمليات المتعلقة بحل المشكلة المطروحة على مجموع المتعلمين.
**الطريقة الحيـــــــــــــــــــــة:
هـــــــــي مزج بين طريقتي الإلقاء والمناقشة وقد يعتمد بعض المدرسين هذه الطريقة لأنهم يجدون مللا في أسلوب التقليد فيلجأون إلى اعتماد أسلوب المناقشة والحوار الذي يذهب ببعض المتعلمين إلى التعوّد والاشراف والمساعدة المستمرة من طرف المعلم .وبالتالي هذه الطريقة موازنة بين الملل والإتكالية.
**طريقة التعلم بواسطة المشروع:
إنّ مقاربة التدريس المعتمدة حاليا تركز على العمل الإدماجي الذي يعطي كامل الفرصة للمتعلمين كي يتدربوا على استثمار مكتسباتهم السابقة .وأنّ الطريق الأمثل لتحقيق هذه الغاية الإدماجية هو المشروع ومنه كما سلف الذكر يعتبر المتعلم هو المحور الأساسي في العملية التعليمية فيخطط ويفكر في كل مراحل الفعل التعليمي قبل الإنجاز مرورا بالإنجاز وامتدادا إلى ما وراء الإنجاز.
5 -الكفاءات المستهدفة في نهاية السنة الرابعة ابتدائي:
حل مشكلات خاصة بكل مجال من المجالات الواردة فيمايأتي:
**الأعدادوالحساب:
-تعيين الأعداد الطبيعية وترتيبها والتعرف على بعض العلاقات الحسابية بينها واستعمالها.
– التعرف على أعداد جديدة [الكسور والأعداد العشرية] وتعيينها وكتابتها وتسميتها وترتيبها واستعمال العلاقات بينها.
-ممارسة الحساب بكل أنواعه متمعن فيه وآلي وأداتي.
**التناسبية وتنظيم المعلومات:
-تنظيم معلومات من جداول أو مخطّطات بسيطة.
– التعرّف على وضعيات تناسبية وتمييزها.
**الفضاء والهندسة:
-قراءة مخطط أو تصميم أو خريطة واستعمالها للتعليم أو التنقل.
-التعرف على بعض الخواص والعلاقات الهندسية المتمثلة في:
الإستقامة والتوازي والتعامد و تساوي طولين والتناظر المحوري للتحقق منها واستعمالها.
-التعرف على أشكال مستوية ومجسمات ووضعها وتسميتها ونقلها وإنشاؤها.
-استعمال الأدوات الهندسية للرسم والنقل والإنشاء والتحقق من بعض الخواص.
-تكبير وتصغير الأشكال.
**القياس:
-اختيار الأدوات المناسبة لقياس الأشياء و إنشاؤها.
-معرفة وحدات قياس من النظام المتري واستعمالها.
-معرفة وحدات قياس المدد واستعمالها لحساب مدة أو تعليم حوادث.
-تصنيف سطوح وترتيبها حسب مساحاتها.
-قياس مساحة بواسطة التبليط أو باستعمال المرصوفة .
-حساب مساحة المستطيل.
-مقارنة زوايا ونقل زاوية.
6 -الوسائل التعليمية:
جاء في معجم علوم التربية (الوسائل التعليمية هي الأدوات والأشياء والمعينات والأجهزة والمطبوعات والرسوم التي نختارها انطلاقا من أهداف محددة نريد بلوغها بواسطة هذه الوسائل………….)
**انتقاء الوسائل التعليمية:
كــــــــــــــــــل معلم مطالب باختيار وسائل وأدوات تناسب أهداف التعلم والكفاءات القاعدية أو المرحلية المستهدفة بالبناء أو التطوير وفق معايير منها:
-الملائمة———-هي مدى تناسب الوسائل المختارة للوضعيات والمهام المراد إنجازها.
-درجة الصعوبة———-هي خلو الوسائل المنتقاة من أي صعوبة أو تعقيد يصعب على المتعلم استعمالها استعمالا مناسبا.
-التكلفة————ويتعلق بثمن الوسيلة أي ما يعادل النتائج المحصّل عليها.
-الوفرة————هي ضرورة توفر هذه الوسائل حين استعمالها.
**تصنيف الوسائل التعليمية:
لقد صنف العديد من علماء التربية والباحثين الوسائل التعليمية حسب معايير مختلفة منها:
-التصنيف على أساس الحواس (سمعية ،بصرية،
-التصنيف على أساس عدد المستفيدين (فردية،جماعية،أفواج،
-التصنيف على أساس الخبرات التي تهيئها (مباشرة،غير مباشرة،معدّلة
7 -أهم الوسائل التعليمية لنشاط الرياضيات في السنة الرابعة ابتدائي:
**الوسائل الجماعية:
وهـــــــــــــــــــــــ ي الوسائل التي يجب توفرها في حجرة الدرس ومنها:
الحاسبة،المسطرة،الكوس،الم دور،المنقلة،المتر الشريطي،المتر المنكسر،الديكامتر،الميزان ذو الكفتين والعيارات،آنية قيس السعات [اللتر،الديسلتر،الديكالتر]،نماذج بلاستيكية لمختلف المجسمات [الكرة،المكعب،متوازي المستطيلات،الأسطوانة،الهر م،رسوم مكبرة للأشكال الهندسية المختلفة[المربع، المثلث،المستطيل ،القرص،قوالب زوايا……….]اللوحة المغنطيسية،تمثيلات حسية علىالورق المقوى لبعض الكسور [1/2، 1/3، 1/4 1،/5………….]الساعة الرقمية وذات العقارب.
**الوسائل الفردية:
وهـــــــــــــي الوسائل التي يجب توفرها عند كل تلميذ منها:
المسطرة(ضعف الديسمتر)،الكوس ،المدور،المنقلة،بطاقات وأعمدة من الورق المقوىلتمثيل الكسور[تنجز من طرف التلاميذ أنفسهم بإشراف المعلم]………..
8 -سيرورة حصة تعلميّة في مادة الرياضيات انطلاقا من وضعية مشكل
8 – 1 -فترةتقديم النشاط والتعليمات
النشاط يكون مختارا بحيث يثير عند المتعلمين الرغبة في البحث و يسمح لهم بالخوض فيحل المشكلة. كمايرتكزعلى وسائل مناسبـة تكــون موضوعة تحت تصرفهم ، و تبعا لطبيعة النشاط و ووظيفتها فـي التعلم ، يمكن جعـل المتعلمين يعملون فرديا أو في أفواج صغيرة يوزع الأستاذ الوسائل، ويسأل المتعلمين شفهيا عن طبيعة الأعمال المطلوبة منهم و يتأكد من فهم الجميع للتعليمة ، يعمل على إعادة صياغتها من قبل بعضهم
8 – 2 – فترة البحث
: تحتل هذه الفترة مكانة هامة في نشاط التعلم ، و ينبغـي
أن تـدوم الوقت الكافي حتى يتمكن كل متعلم ( أو كل فوج ) من القيام بالمـهمة
المقترحــة و ذلك باستعمال إجراء شخصي و الهدف ليس أن يصل المتعلمون
من البداية إلى حل مثالي للمشكل المطروح ، و لكن أن يتمكن كل واحد من إنهاء عمله
.يمر الاستاذ بين الصفوف دون أن يتدخل إلا لتشجيع المتعلمين ، و يراقب و
يسجل الاجراءات المختلفة المستعملة، و كذلك الأخطاء المرتكبة ، و
هذا ما يسمح له باستباق تنظيم مرحلة العرض و الإشراك
8 -3 – فترة العرض و المناقـــشـــة
الغرض من هذه الفترة يتمثل في
: إحصاء الإجراءاتالمختلفة المستعملة ، وعرضها على اللوح (السبورة) حث التلاميذ على التصريح بإجراءاتهم
و شرح ما سمح لهم بالوصول إلى نتائجهم(تصديق أعمالهم ) سواء توصلوا إلى النتيجة أم لا
. حث التلاميذ على التبادل حول الإجراءات المختلفة و مقارنتها ، بإظهار نقائص بعض الإجراءات
و كذا الأخطاء المرتكبة فيها ،والصعوبات المعترضة . هذه الفترة تكون حساسة بالنسبة إلى
الأستاذ إذ يُطلب منه في نفس الوقت تسيير إجراءات المتعلمين التي ينبغي ألا تكون مملة ،
و تنظيم التبادل بينهم دون التعليق على الإجراءات المقترحة.و لتحقيق ما ينتظر من هذه الفترة
، على الأستاذ أن يحسن اختيارترتيب استقدام المتعلمين بحيث لا يبدأ بالذين تمكنوا من إيجاد
الإجراء الأكثروجاهة . فالأستاذ يقوم بدور الوسيط دون أحكام تقييميه ، فاسحا المجال
أمام المتعلمين لإدراك أخطائهم بأنفسهم ، و استدراجهم إلى حواريثبتون فيه تشابه بعض
الإجراءات المقترحة أوفعالية بعضهــا بالنسبة للأخرى من حيث الذكاء أو السرعة في الإنجاز
، كما ينبغي تخصيص وقت كـاف لتسييـرالأخطاء : فللمتعلمين الحق في الخطأ و لكن يجب
الوصول بهم إلى فهم و إدراك أخطائهم بالنسبة إلى الحلول المقبولة .
8 -4 – فتـرةالحوصلـة
ينبغي أن تسمح هذه الفترة للمعلم بالوصول بالتلاميذ
إلى حوصلة الأعمال المنجزة و تحديد المعرفة موضوع التعلّم ، ومن أهدافها
كذلك تحقيق تجانس المعارف داخــل القسـم و تقديم مثال سريع يوضح
المفهوم المستهدف يكون مفيدا لذلك .
8 – 5 – فترة إعادة الاستثمار
يرجى في هذه الفترة قطف الثمار من حيث أن
المتعلم ترسخت لديه أفكار معرفية جديدة كمثال :يدرك أن المشكلات
المعروضة يمكن أن تحتمل أكثر من إجراء أو أكثر من طريقة للحل و
أن زميله يفكر تفكيرا مغايرا لتفكيره و أن أساليب البحث و التقصي متنوعة
و التقنيات معروضة وهي كثيرة بمكان وهكذا يمكن استثمار الكفاءات
المتجذرة لدى المتعلمين وتحقيق الغايات المنشودة
9 الخاتمـــــــــــــــــــ ـة:
-توجيهات تربويــــــــــــــــــــ ــــة:
1 – توزيع الوقت المخصص للحصة على مراحل بناء التعلم:
الحساب الذهني .البحث و الاكتشاف .التفكير و الإنجاز .
2 – إعداد وضعيات تدعيمية للحساب الذهني ذات دلالة .
3. – إعداد الوسائل الجماعية و الفردية (جداول ، أشرطة ،مرصوفة ، صفائح وأعمدة وقطع
4 – إنجاز الوضعيات المقترحة قبل تقديمها .
5 – في تسييره للقسم ، ينبغي على الأستاذ أن يراعي الفروق الفردية للمتعلمين .
6 – تقديم نشاط سريع لتوضيح المعرفة المستهدفة يكون مفيدا بعد مرحلة البحث و الاكتشاف .
-توجيهات بيداغوجية :
1 – إستراتيجية التعليم والتعلم بحيث يجب أن لا نخلط بين التطبيق المباشر للدرس الذي يهدف إلى إبراز مدى فهم التلاميذ ،وبين نشاطات التدريب التي تهدف إلى تيسير امتلاك المعارف والإجراءات من قبل التلاميذ.
2 – تسيير القسم يتطلب المسعى التعلمي فيه المبنى على حل المشكلات وفق المراحل الخمس التالية:
تقديم النشاط والتعليمات ،البحث،العرض و المناقشة،الحوصلةثم التدريب وإعادة الاستثمار.
3 – التبليغ والتواصل :يستعمل التلميذ في الرياضيات لهذه السنة اللغة المألوفة ثم يكتسب تدريجيا التعبير الرياضي [المصطلحات ،الرموز
4 – الترميز:إنّ إعتماد الترميز العالمي يتطلب توجيه الكتابة الرياضية من اليسار إلى اليمين وبالنسبة إلى وحدات القياس إما أن تكتب كلية بالحروف العربية وإما أن تستعمل الرموز العالمية المعروفة والتي نلخصها في الجدول التالي:
المـــــــــــدّة السعــــــــــــــة الكتــــــــــــــــل الطـــــــــــــــــول
S -min -h ml -cl -dl -l Kg -g mm –cm –dm –m
– التقويم: بالنسبة للتقويم هناك:
1-التقويم التشخيصي الخاص بمكتسبات التلاميذ السابقة وبوضعية الانطلاق.
2-التقويم التكويني الخاص بوضعية بناء التعلمات .
3-التقويم الختامي الخاص بوضعية الاستثمار
garder à l’esprit que l’apprentissage de la lecture peut être long et décourageant. Votre aide et vos encouragements constants sont une nécessité si vous voulez vraiment donner à votre enfant le goût de bien savoir lire. Dès les premiers contacts avec le texte écrit, tout doit être pensé pour en faire un plaisir. Votre meilleure arme pour réussir cela est votre lien affectif naturel avec votre enfant. Lisez avec amour de bonnes histoires sympathiques, tendres, motivantes, passionnantes ; faites de ces temps de lecture des îlots de bonheur, sans stress, et ainsi sachez créer dans l’esprit de votre enfant une association naturelle entre la lecture et le plaisir.
Organisez au moins une fois par semaine une heure ou deux de calme, en famille, où la lecture est à l’honneur. Faites de ces rendez-vous hebdomadaires, centrés autour de votre enfant et consacrés à la lecture et aux livres, des instants privilégiés pour vous et les autres…
Répertoriez et identifiez les centres d’intérêt principaux de votre enfant et essayez de trouver des textes, magazines ou histoires mettant en scène ces centres d’intérêt. Utilisez ces pôles d’intérêt comme des alliés pour vous aider à faire de votre enfant un lecteur motivé.
Y-a-t-il trop de distractions autour de votre enfant? Si la télévision, les jeux électroniques et les ordinateurs ne sont pas, dans le contexte présent, à bannir – loin de là – il faut cependant savoir en contrôler l’usage de façon à ce qu’il reste modéré et équilibré par rapport au temps consacré à la lecture et aux activités physiques. En effet, beaucoup d’études montrent maintenant qu’une utilisation excessive de ces outils, jeux ou accessoires peut être à l’origine de certains déséquilibres et de troubles de l’apprentissage chez l’enfant.
Parlez des histoires que vous avez données à lire ou lues à vos enfants. Parlez des personnages, de ce qu’ils font dans ces histoires. Aidez à la compréhension et poussez l’imaginaire. Regardez ensemble les illustrations et parlez-en. Voyez si votre jeune auditeur a aimé l’histoire que vous avez choisie, et éventuellement adaptez vos choix futurs en fonction de ses réponses. Cette étape est essentielle au renforcement de la compréhension et au développement d’une meilleure aptitude à communiquer.
Lisez des histoires à vos enfants dès leur plus jeune âge, le plus régulièrement possible. Cette étape est peut-être la plus importante de toutes et est indispensable pour que vos enfants puissent un jour savoir vraiment bien lire. La plupart des spécialistes recommandent de lire au moins une histoire par jour, de la petite enfance jusqu’au jour où l’enfant se sentira capable de lire seul et en exprimera le désir. Ecouter des histoires permet aux enfants d’enrichir leur vocabulaire et leur imagination, mais surtout de goûter à la lecture et à ce qu’elle offre – cet accès sans restriction à une quantité illimitée de personnages, de mondes et d’aventures plus fascinants, féeriques, et passionnants les uns que les autres.
Une fois que les enfants vont à l’école, beaucoup de parents cessent presque totalement la bonne habitude quotidienne de lecture d’histoires à la maison. Pourtant les enseignants ne peuvent pas remplacer les parents dans ce rôle, mais seulement compléter et solidifier la tâche commencée par des méthodes d’apprentissage plus structurées et dans le respect des règles académiques. Il est donc au contraire très important de continuer le principe de lecture à l’enfant ou avec l’enfant, à la maison, seul à seul et en famille, jusqu’à ce que l’enfant se sente capable de lire seul.
Sélectionnez de bonnes histoires. Toutes les étapes ci-dessus seraient presque dénuées de fondement si les histoires offertes à l’attention de vos enfants sont sans intérêt pour eux. Il est donc vital de choisir des histoires que votre enfant aimera vraiment lire ou qu’on lui lise. Les chances que votre enfant devienne un lecteur assidu et compétent sont d’autant plus grandes si, dès le début, vous savez lui donner accès à des histoires dont le contenu général, les situations et les personnages l’intriguent et l’intéressent, voire le fascinent et le passionnent. C’est dans ce sens et pour répondre à ce besoin que StoryPlus a été conçu. Storyplus.com offre un choix chaque jour plus grand d’histoires captivantes, créées ou sélectionnées pour ouvrir l’appétit de lire, et l’alimenter sans jamais l’assouvir. Ces histoires sont faciles d’accès, classées par genre et par tranches d’âge, pour permettre aux parents souvent trop occupés de répondre rapidement à l’attente de leurs enfants.
could rewrit it whit english please
….ههههه….رائعة خاصة الفائدتين الأولى و الثانية ….مودتي
الفائدتين الأولى و الثانية والله حصلتا معي كثيراً
لكن باقي الفوائد للأسف لم أتشرف بالتعرف عليها بعد
أكيد لا يشرفني أن أتعرف عليها أبداً
مشكورة أزهار على الموضوع الطريف اللطيف
هههههههه الفائدة الاولى الثانية
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
_سادسا : سينتهي الامر غالبا بسحب ورقة الامتحان وباتالي تعود الي المنزل قبل باقي زملاؤك بدلا من الجلوس في مكانك بلا اي فائدة
كن مانتكلمش اثناء الامتحان مانعرف واش يصرالى .
نسيت امضاء فى ورقة الامتحان ….معناها -2…..هدا ادا ديتيها طبعا شكرا على الموضوع فكرنى بامتحاناتى الكارثية..
شكرااااااا جزيلا على الردود العطرة
اما انا*سادسا : سينتهي الامر غالبا بسحب ورقة الامتحان وباتالي تعود الي المنزل قبل باقي زملاؤك بدلا من الجلوس في مكانك بلا اي فائدة *
هادي صراتلي غير قبل 4 ايام في المتحان الاخير
ههههههههههههه عجبوني الفائدتين الاخرتين شكرا اختي ازهار ربيع على الموضوع الطريف.
……………….ههههههههههههههههه………….. ..
…………..شككككككككررراااااااااا…………..
اسعدني جداااااااا مروركما الطيب
شكرااااااااااا جزيلا
متعة الفشل
لماذا بعض الناس يفشل باستمرار؟؟؟
لذلك أريدك أن تصعد . . . فوق فشلك .
منقول للفائدة
مشكورة اختي كلثوم علي الموضوع الرائع
je suis de l’avis de imad alors ma chère nous les algériens nous n’avons que de longues langues rien d’autre ;j’ai cherché et j’ai pas trouvé ton effort personnel à toi , alors au lieu de critiquer les efforts des autres ;présente ton effort à toi ; tu n’as pas vu ni remarqué les retouches que le monsieur à ajouter , il a fait un effort que ni moi ni toi avons fait, vous pensez être à la hauteur et vous dites publique, des apprenants qui prennent un quart d’heure pour lire un paragraphe chacun; sachez que c’est la nouvelle démarche qu’il présente , baser sur l”important
;personnellement, je tire chapeau devant un tel effort allez au p48 consultez les fiches du compte rendu vous trouverez la touche personnel dont j’en suis sûr que vous ne faites jamais avec le public!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!:cl ap:
sur ce point; vous vous trempez chère collègue, moi ,je peux travailler avec vos fiches celles du monsieur et celles de tous les autres, avec une petite amélioration c’est sûr : si vous n’apprenez pas à vous élèves la situation d’énonciation, l’image du texte, et la compréhension d’un texte , vous leurs appreniez quoi; à danser et à chanter peut être; désolée de le dire mais sois vous êtes nouvelles sois vous étes démodées, dire je ne peux jamais travailler avec cette fiche, vous êtes hors système et hors la nouvelle démarche peut être.
merci à vous
L’intitulé du projet, de la séquence
Objectifs généraux, objectifs spécifiques
Mise en situation
Exploitation périphérique du support
Exploitation centrale
Fixation, activité
Extension
Questions sous forme d’indications sommaires selon la cohérence et la chronologie préétablies (si on a minutieusement préparé son cours, rien ne peut être laissé au hasard).Gare à l’excès d’improvisation! Le questionnaire élaboré réussit dans une classe mais peut grincer dans une autre. Aussi vous ne pouvez pas forcèment appliquer, à la lettre, la fiche que vous avez faite l’année écoulée. On y trouvera des correctifs, des retouches, des changements,… Vous allez même ,en lisant l’ancienne fiche, des fois vous étonner de voir certaines questions qui paraissent inadéquates. Un changement continuel s’impose. On décore la fiche, on l’enjolive, pour qui ? Ah les apparences, l’aspect superficiel! Entre ce qui se dit (s’écrit) et se fait, il y a tout un monde. Salutations cordiales
salut chèrs (es) collègues; une fiche ne reflète jamais ce que fait le pem en classe, dire que cette personne est nouvelle, débutante dans le domaine ou anciènne; ou dire qu’elle a plus de 26 ans de carrière ou qu ‘elle n’a que 2 ans dans le domaine ne s’applique à aucun moment sur tout le monde:d’un côté il y a des pem qui sont nouveaux et qui font des merveilles ou au moins des efforts qui mérittent un encouragement: de l’autre côté il y a des pem qui se glorifient de leur ancienneté et qui n’importent rien ; sauf à critiquer ceci ou cela: et je le redis la règle ne s’applique à aucun moment sur tout le publique ; personnellement je ne suis titulaire que depuis 2022 ; je n’ai jamais dit que je suis meilleur ou je suis à la hauteur; j’essaye toujours d’améliorer mon travail d’un niveau à un autre et même d’une classe à une autre……………je ne comprends pas pourquoi tous ces dires; en plus je n’ai pas exigé à quelqu’un une ou un tel travail ; j’ai dit ce n’est qu’un exemple d’une fiche qui a besoin de vos critique et de votre orientation et je n’ai jamais dit c’est une fiche modèle , exemplaire et qu’il faut travailler avec
salutations*
Voila la démocratie: on s’accepte mutuellement, on discute sans aucun préjugé. Maintenant que certains collègues ,que Dieu leur pardonne, essaient d’envénimer la chose pour en faire une affaire, c’est navrant de le dire. Dès le début, très cher collègue, j’ai bien mis l’accent sur mon intention qui n’était nullement de porter un jugement de valeur ou remettre en cause vos compétences, loin de là, et Dieu m’en est témoin. Point barre ! A propos de la fiche d’expression orale, projet 2 / seq 1 / 1AM, sur laquelle j’ai donné mon point de vue et qui n’engage que moi, j’ai dit que le document en question était selon toujours mon avis est trop esthétique, ce à quoi, pour moi n’est primordial dans l’exercice de ma fonction. C’est peut-être dû à l’influence de mes ex-professeurs au cours de mon cursus scolaire. J’ai toujours travaillé sur même le manuel scolaire (soulignements, encadrés, ,questions, explications, exemples, …) ou des fiches élaborées avec attention et jamais hativement sur un calepin. C’est ma méthode de travail que je n’ai nullement l’intention de conseiller à quiconque de suivre. Chacun pour soi. Peut -être votre inspecteur est catégorique sur ce volet. Le nôtre ne l’est pas (une femme, bientôt la soixantaine, originaire de Béjaia ) Il assiste au cours , émet ses critiques et ne consulte jamais ni votre fiche du jour ni votre cahier journal. Il demande biensûr si vous avez préparé votre travail, pourquoi vous avez procédé de telle manière et non de l’autre. Il faut en être convaincant. La présentation et l’esthétique sont pour lui inutile. Ce qui m’a fait dire ce que j’ai écrit. Sincèrement vôtre
Voila! merci chère collègue mais pouvez-vous m’éclairer juste un point : dans votre discussion avec les collègues vous dites qu’on apprend aux apprenants le copier- coller alors que que vous et dans ce forum vous encouragez le copier-coller en répondant à des devoirs de maison que moi; vous ou les autres donnent à leurs apprenants:
au lieu de les conseillez d’essayer de faire leurs propres devoirs vous leur présentez les solutions
vous encouragez quoi avec votre geste. merci de me répondre .
salutations
Pardon chère collègue, j’aurai aimé que vous donniez un conseil aux pem qui courent le long de ce forum juste pour répondre à des devoirs de maison des élèves alors que c’est eux qui les leur donnent; et un autre conseil aux apprenants qui courent dans le forum pour trouver des corrections à leurs devoirs et dans les différentes matières ( modules), on encourage quoi au juste svp: au lieu d’avertir ses élèves, les punir pourquoi pas ; leur demander d’essayer et d’essayer on court je ne sais pas pour prouver quoi ; qu’on est compétent ou qu’on a un français correcte ou qu’on est à la hauteur ou qu’on fait un grand plaisir et on rend un énorme service à ces pauvres apprenants……………………….!!! pardonnez-moi mais là on encourage le zéro et on dit que nos élèves apprennent le copier- coler : demandez à ces élèves de se mettre à la place de celui ou celle qui ne peut même pas imaginer qu’est ce qu’un ordinateur !!!!!!sans aller à internet!!!!!!!! mais demain c’est lui ou c’est elle qu’on trouvera à la tête des résultats
salutations et pardon , ce n’est qu’un point de vue*
Bravo monsieur le pem, vous avez poser le doigt sur la blessure; permettez-moi de se référer à votre réponse pour répondre de ma part au prof; dites, madame, on vous a coupé votre langue ou vous l’avez avalée; pourquoi vous ne répondez pas; c’est simple , c’est parce que vous êtes à la tête de ceux qui courent le long du forum comme l’a bien décrit le monsieur; pourqoui ou pour prouver quoi; vous présumez qu’on apprend à nos inocents élèves le copier coller cependant vous encouragez le copier coller en courant dans le forum pour répondre à un tel devoir…………………….. vous voulez prouvez quoi; il l’a bien décrit aussi le monsieur
cordialement*
قــواعد لضبط تصرفات الاطفال
يبدأ الأطفال بالمشي وتبدأ معهم المشاكل ، فهم يريدون استكشاف كل شيء ومعرفة قدراتهم
وهذا أمر ممتاز، ولكن هذا يعني أيضاً بأنه سيرمي بالثياب خارج الخزانة، ويحاول إدخال أصبعه الصغير في فتحات الكهرباء
ويحاول أن يعرف ماذا يوجد في سلة المهملات وهكذا يبدأ الصراع اليومي من لا
تفعل، ولا تلمس، ولا تذهب، والطفل يستمتع بكل هذه الأوامر التي يبدو أنه
لا يستوعبها أو ينساها بسرعة عجيبة.
فكيف تخوضين تجربة أول خطوات طفلك وتخرجين منها بقواعد تضبط سلوك الطفل وتجعله منضبطا
تقول دون، أم لطفلين، "طفلي عمره 18 شهر، وقد بدأت تظهر عليه علامات الرفض
والتذمر عندما أطلب منه عدم لمس شيء أو الجلوس في مقعد السيارة ، فأصبح
يغضب بسرعة
حتى يحصل على ما يريد، وبالطبع أهم ما يريده الآن هو الهاتف النقال الذي
يلعب به ثم يرميه ثم يعاود البكاء والغضب للحصول عليه، وهكذا بدأت أفقد
السيطرة عليه."
ونقول لها ولجميع الأمهات التي يواجهن هذه المشكلة الطبيعية، فالطفل في هذه الفترة
يبدأ باستكشاف جزء من العالم المحيط به، وحب الفضول والتعلم أمر محبب، ولكن يجب أن يكون ضمن
قواعد تضبط السلوك حتى لا تخرج تصرفات الطفل عن السيطرة.
حافظي على قدسية القوانين
أولاً ضع القوانين ثم احترميها أمام الطفل والتزمي بها، على سبيل المثال، إذا كان الطفل يحب اللهو بالهاتف النقال
اطلبي منه أن لا يلعب بهاتف ماما، ثم خبئي الهاتف، إذا خبئت الغرض الذي يجلب انتباه الطفل فلن تحدث مشاكل
وسوف ينساه بسرعة، أو أشتري له هاتف لعبة ليلهو به، وعندما ينهي فضوله سيرميه بعيداً
خذيه وضعيه مع ألعابه، عندما يثير فضوله الهاتف مرة أخرى، أخرجي لعبته وأعطيه إياها
ولكن التزمي بقانونك
ولا تطلبي من الطفل أن يحضر لك هاتفك النقال مثلاً، أو تشجعيه على الاتصال بوالده، فهذا التصرف يعني
أنك ألغيت القانون السابق. التزمي بقوانين التصرف دائماً وذكري الطفل بها على الدوام، فالأطفال ينسون
وابعدي الأغراض التي تثير فضول الطفل، وهكذا تبعدين الزيت عن النار وتتجنبين المشاكل.
وجهي الكلام للطفل بشكل مباشر
إن أفضل طريقة لتجعلي الطفل يستمع لك، هو أن تنزلي على ركبتيك لمستوى نظره
ثم تنظري إلى عيونه دون أن تجهدي رقبته. وتحدثي إليه بصوت هادئ وحنون، عندما تصرخين فلن يفهم
الطفل ماذا تريدين بل قد يشعر بالغضب والإحباط. امدحي تصرف الطفل الجيد قدر الإمكان، وسيشعر بأنه طفل جيد.
نبهي الطفل فقط في حالة الخطر
لا تستعملي العنف والصراخ مع الطفل دائما، ماذا لو رمي بعض قطع الملابس على الأرض
الطفل في هذه السنة لا يدرك بأن ما يقوم به خطأ حتى لو ضحك وركض بعيداً
المهم عنده أن يجذب انتباهك، وعلى ما يبدو فقد تعلم أن رمي الثياب يثيرك
فقام بتكراره، ربما كان يحاول مساعدتك، ولكن لا تتوقعي منه أن يوضب الثياب
معك
اليد لتذكير الطفل بأن ما
في هذه السن، فأفضل ما يمكنه عمله هو الالتقاط والرمي. ولكن إذا كان الطفل
في خطر حقيقي فيجب عندها تنبيه بعنف، حتى يدرك أن ما كان يقوم به خطر.
صفعة على اليد قد تكون مناسبة في هذه السن
أحياناً يحتاج بعض الأطفال إلى طريقة فعالة لإنهاء التصرفات السيئة، وتكفي صفعة على
يقوم به أمر سيئ ولكن لا تتحمسي كثيراً وتضربي الطفل بشكل مبرح
فقد يكون رد فعله سيئاً على نفسيته وقد يبتعد عنك نتيجة لذلك. انتبهي لا تصفعي الطفل على الوجه
أو الرأس فهو ضعيف في هذه السن وقد تسبب له الصفعة الألم والضرر.
شكرا على الموضوع اخي،نصائح في القمة،و طريقة فعالة لتاديب الاطفال
موضوع رائع ونصائح في القمة شكررررررررررا
جزاكما الله خيرا على المرور والتعليق.
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أنا حافري من الجزائر و الله يا أستاذ ألا يكفي أنكم كبحتم تصرفات الأطفال في الروضات و تريدون الآن أن تقيدوا الطفل من كل الجوانب و الله ألا ينبغي لتلك البراءة أن تنعم بالطفولة كما نعمت بها يا أستاذنا الفاضل فدعوا الشموع العربية تضيء الظلمة الحالكة فلا يمكن أن نستمر بهذا التفكير الذي ليست له أي علاقة لا بالجانب التربوي و لا الديني , مع جزيل الشكر لك و رمضان كريم
والدليل بين أيديكوذم فلاحظو نقط التقويم ووووووووو.
أرجو التعقيب
.
اخبرتني امي بصفتها استاذة في الثانوي انه يتوجب عليكم كتلاميذ ان تكتبو رسالة باسمكم جميعا تناشدون فيها مديرية التربية من اجل ايجاد حل لها…….
موضوع مهم جدا
بصفتي استا اود ان اسألك بعض الاسئلة يا بنيتي //
هل تتعامل معكم الستاذة بعنف داخل القسم ؟
لقد قلت انها متخرجة جديدة من الجامعة// هل هذا الموسم هو أول دخول لها الى قطاع التعليم ام انها درستكم العام الماضي؟ لأنه هذا الموسم لم نقم بعملية التقويم بعد
هل معاملتها تخص قسمكم فقط ام بقية الاقسام الاخرى؟
هل قدمت شكوى حتى لو كانت شفهية الى اي مساعد تربوي أو مستشار التربية في متوسطتكم او الى مديركم ؟
هل أخبرتم أوليائكم بهذه التصرفات التي تحدثت عنها ام هي كلام بين تلاميذ قسمكم؟
انتظر اجابتك بنيتي///
شكرا///
انظر يا ولدي مسألة التقويم تختلف من شخص لآخر مثلا العبد الضعيف الذي يكتب يقيم الطالب على أربعة أمور
1/الكراس 2/السلوك3/ حل التطبيقات والواجبات4/المشاركة داخل القسم
بسم الله الرحمن الرحيـــم
لنعدل انفسنا قبل ان نعقب على الآخرين….
الغريب ليس ما حدث بل ما يحدث….
نقول ما نريد ان نقول ويفهم الغير ولكن الحقيقة يعجز الأغلبية عن قولها….
العجيب في الأمر الكتنابة لهذا الأمر
الفضيلحة ليست فيما كتبت ولا الفضيحة كما قلت
الفضيحة اننا جميعا نعلم ان القلوب مزيفة والعقول مغلقة
والتعليق لا جدوى منه
نسال الله الهداية
ربي يكون في العون …
السلام على الجميع
أولا : كيف نستطيع ان نحكم؟ على قدرات و كفاءة أستاذ بعد مدة تدريس لا تتجاوز الشهر علما ان الدخول المدرسي كان يوم 11/09/2011 الى 04/10/2011
هيا مع بعض نحسب : – أسبوع للتهيئة +( – أيام الجمعة و ربما السبت ) = تقريبا 15 يوما بالتقريب.
ثانيا : هل بدأت فعلا عمليات التقييم؟ و ربما كل الأساتذة لم يتعدوا الثلاثة دروس على اقصى تقدير.
ثالثا : مسالة التقييم شيء أخر … نميز نوعين من التقييم
1- التقييم المستمر ( يعتمد على اختيار الأستاذو زملائه في التنسيق بين المواد و يكون أيضا حسب خصوصيات المادة التي يدرسها و قدرات التلاميذ )
2-التقيم الدوري ( يعتمد على الأختبارات المكتوبة ( فروض أو مراقبة ) + أختبار الثلاثي )
نصيحتي : لاتياسي و اصبري لعلى ياتي يوم تكتشفين قدرات و كفاءة الأستاذة الجديدة و يصبح عندك راي أخر
ما تحطيش اللوم على الاستاذة اظن انكم زعفتوها كانت ردة الفعل نتاعها هكذا
اما فيما يخص التقويم مازال بزاف. الفصل ينتهي في ديسمبر وحنا رانا في بداية اكتوبر و مع مرور الوقت تعرف الاستاذة الصالح من الطالح وتقدر التفرق مادام وصلت للجامعة و تخرجت ما تقوليش ما تعرفش
و التلميذ له دور كبير في سيرورة الدرس لازم على التلميذ يهيا الجو للاستاذ ويساهم بشكل كبير في الدرس لان الاستاذ ماهو الا مرشد
اتمنى لك النجاح بنيتي واي شيء تحتاجينه فقد وفر لكم المنتدى فضاءا لطرح اسئلتكم و الاساتذة سيجيبون عليها.وفقك الله
لــــــــــــكن اظن ان الاستاذ قبل التدريس يخضع الي امتحان وان فاز يرشح للتدريس ولا يفوز بالامتحان الي الاستاتذه المميزين فيعني ان هذه الاستاذ جيدة
وبالاصل لا تسمي هذه فضيحة اختي
لا تستطيع انت كتلميذ ان تحكم على مستوى الاستاذة انما تقول انكم لم تتأقلموا بعد مع طريقتها و هي بالمثل لم تتعود بعد عالم التدريس فالاستاذ مهما كانت خبرته يحتاج الى وقت حتى يتاقلم مع قسم جديد اقول هذا بحكم التجربة و مع مرور الوقت ستكتشفون انكم كنتم على خطأ المهم حاولوا قدر المستطاع الاستفادة من المعلومات التي تلقيها عليكم الاستاذة و التركيز معها اثناء الشرح و الله لن يخيبكم ان شاء الله مع تمنياتي بالتوفيق (خذوا هذا من استاذة متقاعدة)
عليهم المحاولة مرة اخرى ….وينبغي ان لانفقد الامل ..اليك اخي الكريم الحكمة التالية
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل اجمعها وابن بها سلما تصعد بها نحو النجاح.
عليهم المحاولة مرة اخرى ….وينبغي ان لانفقد الامل ..اليك اخي الكريم الحكمة التالية
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل اجمعها وابن بها سلما تصعد بها نحو النجاح. |
نعم ان كلامك صحيح اخي…..ولكنهم اقصيو من المشاركة في مثل هذه المسابقات بفضل اجحاف القانون الخاص في حقهم (فرض شروط تعجيزية)..