التصنيفات
العلوم الشرعية في التعليم الثانوي

الفرض الثاني 2 في العلوم الشرعية للسنة الأولى 1 ثانوي ج م اداب

الفرض الثاني 2 في العلوم الشرعية للسنة الأولى 1 ثانوي ج م اداب


الونشريس

تحميل الفرض المحروس للفصل الثاني 2 في العلوم الشرعية للسنة الأولى 1 ثانوي ج م اداب.doc

http://www.ouarsenis.com/up/download76282.html




التصنيفات
العلوم الشرعية في التعليم الثانوي

اثر الايمان في مكافحة الجريمة والانحراف للسنة 3 ثانوي

اثر الايمان في مكافحة الجريمة والانحراف للسنة 3 ثانوي


الونشريس

عرض وملخص درس اثر الايمان في مكافحة الجريمة والانحراف للسنة 3 ثانوي جميع الشعب
تعريف الجريمة والانحراف: هي محظورات شرعية زجر الله عنها بحد أو قصاص أو تعزير
شرح التعريف:
محظورات: أي محرمات وممنوعات شرعية، زجر: عقوبة ردعية / حدّ: عقوبة مقدرة شرعا لا يجوز إسقاطها أو العفو فيها / تعزير: عقوبة غير مقدرة شرعا وإنما هي من اجتهاد القاضي بما يناسب درجة الجرم

مفهوم العبادة في الإسلام: هي كل ما يصدر عن الإنسان من أقوال وأفعال وأحاسيس وتفكير إرضاءا لله ونفعا للغير وتماشيا مع شرع الله مثال: الأعمال الخيرية كإطعام الجائع وهداية الضال وبناء المدارس والمستشفيات والكسب من حلال وترك الحرام كل ذلك عبادات,

أثر الإيمان في مكافحة الجريمة والانحراف: الإيمان هو بمثابة صمام الأمان من أي انحراف أو فساد وبالإيمان يتحقق الأمن و الأمان ويسعد الإنسان في الدنيا و الآخرة [ الإيمان ضابط للسلوك وموجه للتصورات ]
الإيمان قوة واعتقاد يستقر في القلب ويصدقه العمل والسلوك وصدق العمل وصحة السلوك يقتضي القيام بالواجبات وفعل الخير من جهة ومن جهة أخرى الابتعاد عن المحرمات والفواحش والمنكرات ارضاءا لله وطاعة لأمره إذن الإيمان وسيلة فعّالة لمحاربة الجريمة في النفس قبل محاربتها في الواقع,
أثر العبادة في مكافحة الجريمة والانحراف: أن عبادة الله تقتضي طاعته ومحبته والخضوع له ولا يكون ذلك الا بفعل الواجبات وترك المحرمات فلا يعقل أن يكون عابدا لله من حاله السرقة أوالزنا أو الظلم أو أو,,,فقد جاء في الحديث ( من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له ) أي أن مقتضى العبادة هو البعد عن الجرائم والفواحش .

http://www.ouarsenis.com/up/download83528.html




التصنيفات
العلوم الشرعية في التعليم الثانوي

إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية

إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية


الونشريس

أقدم لأبنائنا الطلبة موضوع إختبار العلوم الإسلامية لكل الشعب لصاحبه الأستاذ الفاضل
محمد ربيج بثانوية عبد المجيد مزيان ببوقائد ونتمنى المنفعة للجميــــــــــــع


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
303pdf.pdf‏  65.3 كيلوبايت المشاهدات 750


رد: إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية

شكراأخي الفاضل على المجهودات


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
303pdf.pdf‏  65.3 كيلوبايت المشاهدات 750


رد: إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية

شكرا لك أخي الفاضل


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
303pdf.pdf‏  65.3 كيلوبايت المشاهدات 750


رد: إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية

مشكوررررررررررر


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
303pdf.pdf‏  65.3 كيلوبايت المشاهدات 750


رد: إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية

مشكوررررررررررررررررررر


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
303pdf.pdf‏  65.3 كيلوبايت المشاهدات 750


رد: إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية

باااااااااااااااااارك الله فيك


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
303pdf.pdf‏  65.3 كيلوبايت المشاهدات 750


رد: إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية

شكرااااااااااااااااااااااااا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
303pdf.pdf‏  65.3 كيلوبايت المشاهدات 750


رد: إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية

شكراااااااااااااااااااا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
303pdf.pdf‏  65.3 كيلوبايت المشاهدات 750


رد: إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية

شكراااااااااااااااااااااااااااا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
303pdf.pdf‏  65.3 كيلوبايت المشاهدات 750


رد: إختبار الثلاثي الثاني في مادة العلوم الإسلامية

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
303pdf.pdf‏  65.3 كيلوبايت المشاهدات 750


التصنيفات
العلوم الشرعية في التعليم الثانوي

مستقبل الثقافة العربية والاسلامية في ظل العولمة الثقافية

مستقبل الثقافة العربية والاسلامية في ظل العولمة الثقافية


الونشريس

العولمة التي يجري الحديث عنها الآن: نظام أو نسق ذو أبعاد تتجاوز دائرة الاقتصاد. العولمة الآن نظام عالمي أو يراد لها***253;أن تكون كذلك. يشمل مجال المال والتسويق والمبادلات والاتصال… الخ، كما يشمل أيضاً مجال السياسة والفكر والايديولوجيا.
أما العولمة الثقافية او في المجال الثقافي فسيف ذو حدين، هناك اختراق ثقافي موجود من الغرب. وأمريكا تستعمل وسائل الاعلام، تلفزيون إنترنت وغيرها، لتوصيل رسالتها ومن أجل أن تكرس ثقافتها. لكن وفي عصر العولمة هذه الوسائل نفسها إذا استطعنا أن نوظفها في ثقافتنا من أجل تنميتها واسماع صوتها للخارج فهذا يسهل علينا كثيراً اليوم.
مثلاً كتب الحديث النبوي التسعة المشهورة، اليوم بامكاننا في قرص الكتروني أن نطلب أي كلمة لنحصل على جميع الأحاديث التي فيها هذه الكلمة، هذا لم يكن متوفراً من قبل، ويمكن***253;أن يصدق على جميع العلوم القديمة والحديثة.
وماذا سيحدث لو استعملنا نحن كذلك وسائل العولمة التي هي وسائل تكنولوجية عامة. بالامكان أن نستعمل كل شيء لنتقدم بطبيعة الحال، أما إذا بقينا وحرصنا على أن نبقى على وسائلنا التي اصبحت الآن متخلفة، ففي هذه الحالة سيكون وضعنا غير مواكب للتطور وغير مواكب للعالم.
بالنسبة لوضع الثقافة، كلنا نعرف أن الثقافة العربية تعاني منذ ما يقرب من قرنين. وضعاً متوتراً نتيجة احتكاكها مع الثقافة الغربية، بتقنياتها وعلومها وقيمها الحضارية التي هي نتيجة تطور خاص قوامه التحديث والحداثة، تطور لم تعشه الثقافة العربية، بل بقيت بمعزل عنه تجتر وضعاً قديماً توقف عن النمو منذ قرون. ولكن***253;أنا شخصياً لاأرى الثقافة العربية والاسلامية الآن في وضع سيء كما يقال لأن الأمور كلها نسبية فلو قارنّا وضعنا الثقافي اليوم بوضعنا قبل عشرين سنة، وأخذت مثلاً طالباً جامعياً اليوم، وأخذت طالباً جامعياً مماثلاً له في نفس الكلية وفي نفس السنة منذ عشرين سنة، لربما ستلاحظ، أن الطالب اليوم أكثر مواكبة وأكثر تقدماً.
لكن هذا لايعني أننا في وضع يبعث على الرضا فجميع الشعوب من أمريكا إلى فرنسا إلى ألمانيا واليابان، هناك شكوى من الثقافة ووضعها ومشاكلها أو هذا شيء طبيعي فنحن نعيش مشاكل عصرنا، لكن ليس معنى هذا أن وضعنا الثقافي سيء للغاية، هو أقل مما نطمح وأقل مما يجب***253;أن يكون ولكنه في وضعه الراهن ليس عدماً.
أما بخصوص مستقبل الثقافة الاسلامية واحتياجاتها الأساسية، فمستقبل الثقافة في كل بلد مرتبط بما يفعله أهلها، الثقافة لا تصنع مصيرها بنفسها بل أهلها هم الذين يضعون هذا المصير، وهم الذين ينشرونها ويعمقونها ويعممونها، فالأمر متوقف على المسلمين وعلى العرب دولاً وأفراداً ومثقفين. بطبيعة الحال هناك مشاكل على صعيد التعليم، هناك آفاق مغلقة أمام الشباب ومع ذلك فليس هذا هو نهاية العالم، وأنا شخصياً عندما اتصل في جميع انحاء العالم مع الشباب مع الطلاب أرى أن نخبة تتكون أوسع وأعمق من النخب الماضية وهذا بيشر بالخير.
أما الاحتياجات الأساسية لكي تأخذ هذه الثقافة مكانها ضمن العولمة الثقافية، فالثقافة دائماً في حاجة إلى عقل منفتح غير متعصب، ونقدي يقبل الاختلاف وينتج الاختلاف، ويسعى للاتفاق على اسس مقبولة عقلية وعقلانية، فنحن إذاً محتاجون إلى تفتح فكري، محتاجون إلى روح نقدية، ومحتاجون إلى فكر يحارب الاحباط الذي في أنفسنا أو الذي في نفوس بعضنا. الحاجات الأداتية أساس لأن الفكر كله أداة، أما موضوعات التحليل فهي كثيرة. نحن في حاجة إلى التحديث أي الانخراط في عصر العلم والثقافة كفاعلين مساهمين، ولكننا في حاجة كذلك إلى مقاومة الاختراق وحماية هويتنا القومية وخصوصيتنا الثقافية من الانحلال والتلاشي تحت تأثير موجات الغزو الذي يمارس علينا وعلى العالم أجمع بوسائل العلم والثقافة. والوسيلة في كل ذلك واحدة، اعتماد الامكانات اللامحدودة التي توفرها العولمة نفسها، أعني الجوانب الايجابية منها وفي مقدمتها العلم والثقافة.





الدكتور محمد عابد الجابري
أستاذ الفلسفة، جامعة محمد الخامس بالرباط، ورئيس تحرير مجلة فكر ونقد ـ المغرب.




رد: مستقبل الثقافة العربية والاسلامية في ظل العولمة الثقافية

الونشريس بارك الله فيك




التصنيفات
العلوم الشرعية في التعليم الثانوي

مساعدة من فضلكم

مساعدة من فضلكم


الونشريس

طلب منا الاستاذ البحث عن الاعجاز العلمي لسورة الانعام من الاية95 الى الاية99 وارجو منكم المساعدة




رد: مساعدة من فضلكم

اليك اختي هبة وان شاء الله تفيدك

تفسير سورة الأنعام من الآية 95 إلى الآية99 للشيخ عبدالوهاب العمري
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أفضل الخلق أجمعين سيدنا محمد وعلى آله الأطهارالطيبين وصحابته أجمعين

هذا درس التفسير للشيخ عبد الوهاب العمري حفظه الله
(تفسير البغوي رحمه الله)
سورة :سورةالأنعام من الآية 95 إلى الآية 99
دلائلالقدرة

قال الله تعالى :
– «إِنَّ اللّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُالْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللّهُفَأَنَّى تُؤْفَكُونَ»/95
– «فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًاوَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِالْعَلِيمِ»/96
– «وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُواْ بِهَافِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ » /97
– «وَهُوَ الَّذِيَ أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّوَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ» /98
– «وَهُوَالَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍفَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَالنَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍوَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلِىثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍيُؤْمِنُونَ » /99 سورة الأنعام
مقدمة:
العقل هو جوهر الفروقات بين الإنسان وباقي المخلوقات، و أمرنا الله تعالى باستخدام العقل لإدراك الموجودات وصولا إلىخالق الوجود، فبالعقل يتوصل الإنسان إلى قراءة الكون و انتقاء الدليل الشخصي الدالعلى قدرة الله وعظمته .
سورة الأنعام:
مكية – آياتها : 165 – الترتيب فيالتنزيل : 55، في المصحف : 06 .
شرح الكلمات :

فالق الجب = شق الحب ليخرجالزرع
مستودع = في الأصلاب (الرجال)
تؤفكون = تشكون، تنصرفون
متراكما = مجتمعا بعضه على بعض
فالق الإصباح = شق و افجر منه النور
يفقهون = يفهمون ،يدركون
سكنا = راحة، أمنا
قنوان = من القِنو : العرجون
حسبانا = تقديرلمعرفة الأوقات
دانية = متدلية
لتهتدوا = لتتبينوا الطريق
ينعه = نضجه
مستقر = في الأرحام (النساء)
آيات = دلائل ،براهين

التحليل : أدلة و براهين وجود الله كثيرة ، نكر الله منبينها :

دليل النبات :
ظاهرة النبات القائمة على انشقاق الحبّ،و نمو النبات باختلاف الأصناف و الأنواع و الثمار بألوانها وأشكالها و طعمها .

دليل الإصباح :
يفلق الله تعالى الظلام فيضيء الوجود، ويستنير الأفق و يضمحل الظلام ، و يذهب الليل بسواده و يحل النهار بنوره.دليل الأوقات :
ظاهرة تعاقب الشمس و القمر، هذا النظاميتولد عنه الزمن و يتحدد منه الوقت بلا تسابق و لا تداخل.
دليلالنجوم :
النجوم للاهتداء و معرفة الطريق في البر و البحر .

دليل الإنسان :
معرفة أصل الإنسان، و أنّه مخلوق بقدرةالله تعالى، ثم ظاهرة التناسل، و تنوع بقية البشر .

دليل الماء :
إنزال الماء من السماء دليل على قدرة الخالق و هو سبب للإنبات، و تنوع الحبوبو الثمار .

دليل الكون :
الكون بشساعته و دقته و تنوعأجزائه، كلّ ذلك لفائدة الإنسان للتأمل و زيادة الإيان .

الفوائد :
1 – الله خالق الكون : الله مصدر كلّ خلق، فهو أحق بالإيمان و العبادة، واللهقادر على كلّ شيء ، و عالم بكلّ شيء، و حكيم في كلّ شيء .
2 – الكون مسخرللإنسان : وظيفة كلّ عنصر من عناصر الكون و أهميته ، فالكون دليل على وجود الخالق ،و فضاء لانتقاء البراهين باختلافها و تنوعها و دقتها و عظمتها .
3 – القرآن يحثعلى إعمال العقل : القرآن يدعو إلى استخدام العقل لإدراك وجود الخالق ، فلا تناقضبين القرآن الكريم و بين العقل، فالقرآن نافذة على الكون ، أما العقل فهو الأداةالتي نقرأ بها القرآن و ندرك إعجازه تعالى و عظمته في خلقه ، و إبداع صنعه .
4 – إعمال العقل يوصل إلى الإيمان : الإيمان بالله حياة، و الشرك به موت ، و العقل فيكل الأحوال دليل الإنسان إلى الإيمان و إدراك حقائق الوجود ، و بناء العقيدة ، والمعرفة، والاعتراف بالخالق أصلا لكل شيء، و خاتمة لكل أمر .




رد: مساعدة من فضلكم

شكرا لمياء لقد سبقتني لكن احببت ان ادرج هذا الموضوع ان شاءالله يفيدك اخت هبة العلم

ففي كل جزء من كل اية تفسيرا لها ومن خلاله تستنبط الاعجاز في هذه الايات العظيمة

الاية 95

(إِنَّ اللَّهَ فالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوى) أي إن الله فالق ما تزرعون من حب الحصيد ونوى الثمر، وشاقه بقدرته وتقديره بربط الأسباب بمسبباتها كجعل الحب والنوى في التراب وإرواء التراب بالماء.
وفي ذلك إيماء إلى كمال قدرته، ولطيف صنعه، وبديع حكمته.
(يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ) أي يخرج الزرع من نجم وشجر وهو متغذّ نام من الميت وهو ما لا يتغذى ولا ينمى من التراب، والحب والنوى وغيرهما من البذور، ويخرج الحيوان من البيضة والنطفة.
وعلماء المواليد يزعمون أن في أصول الأحياء حياة، فكل ما ينبت من الحب والنوى فهو ذو حياة كامنة، إذ أنه لو عقم بالصناعة لا ينبت، واصطلاحهم لا نسيغه اللغة، إذ أنها لا تجعل الحي إلا الجسم النامي المتغذى بالفعل، وهذه أقل مراتب الحياة عندهم، ويليها مراتب أخرى أعلاها مرتبة الإحساس والقدرة والإرادة والعلم والعقل والحكمة والنظام، وفوق كل هذه المراتب حياة الخالق التي هي مصدر كل حياة وحكمة ونظام في الكون.
(وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ) كالحب والنوى من النبات، والبيضة والنطفة من الحيوان، قال الزجاج: يخرج النبات الغض الطري الخضر من الحب اليابس، ويخرج اليابس من النبات الحي النامي، وقال ابن عباس يخرج المؤمن من الكافر كإبراهيم من آزر. والكافر من المؤمن كما في ابن نوح.
قال الطبيب التقي عبد العزيز إسماعيل باشا طيب الله ثراه: قيل في تفسير ذلك كإنشاء الحيوان من النطفة، والنطفة من الحيوان، ولكن النطفة حيوانات حية، وكذلك خلق الحيوان من النطفة فهو خلق حي من حي فلا تنطبق عليه الآية الكريمة على هذا التفسير، والله أعلم.
والتفسير الحقيقي – هو إخراج الحي من الميت كما يحصل يوميا من أن الحي ينمو بأكل أشياء ميتة فالصغير مثلا يكبر جسمه بتغذية اللبن أو غيره، والغذاء ميت، ولا شك أن القدرة على تحويل الشيء الميت الذي يأكله إلى عناصر وموادّ من نوع جسمه بحيث ينمو جسمه، هو أهم علامة تفصل الجسم الحي من الجسم الميت وقد كتب علماء الحيوان فقالوا: إن النعجة مثلا تتغذى بالنبات وتحوّله إلى لحمها، وهذه أهم علامة تدل على أنها حية، وكذا الطفل يتغذى باللبن الميت ويحوله إلى جسمه الحي.
وأما إخراج الميت من الحي فهو الإفرازات مثل اللبن: (وإن شئت فلحوم الحيوانات أيضا والنباتات، فإن اللبن سائل ليس فيه شيء حي، بخلاف النطفة فإن فيها حيوانات حية، وهذه تخرج من الحيوان الحي، وهكذا ينمو الحي من الميت ويخرج الميت من الحي والله أعلم بمراده) ا هـ.
(ذلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ) أي ذلكم المتصف بكامل القدرة وبالغ الحكمة هو الله الخالق لكل شيء المستحق للعبادة وحده لا شريك له فكيف تصرفون عن عبادته وتشركون به من لا يقدر على شيء من ذلك كفلق نواة وحبة وإيجاد نخلة وسنبلة.

الاية96

(فالِقُ الْإِصْباحِ) فلق الصبح: هو فلق ظلمة الليل وشقّها بعمود الصبح الذي يبدو في جهة مطلع الشمس من الأفق مستطيلا، ولا يعتد به حتى تنفشع الظلمة عنه من أمامه وعن جانبيه حتى تزول.
(وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا) أي وجعله يستريح فيه المتعب من العمل بالنهار ويسكن فيه، والسكون يعم سكون الجسم وسكون النفس بهدوء الخواطر والأفكار.
والليل وقت السكون، لأنه لا يتيسر فيه من الحركة وأنواع الأعمال ما يتيسر في النهار، لما خص به الليل من الإظلام والنهار من الإبصار.
وأكثر الأحياء من الإنسان والحيوان تترك العمل والسعي في الليل وتأوي إلى مساكنها للراحة التي لا تتم ولا تكمل إلا بالنوم الذي تسكن فيه الجوارح والخواطر ببطلان حركتها الإرادية، كما تسكن به الأعضاء سكونا نسبيا، فتقلّ نبضات القلب. ويقل إفراز خلايا الجسم للسوائل والعصارات التي تفرزها، ويبطىء التنفس ويقل ضغط الدم في الشرايين، ولا سيما أول النوم ويضعف الشعور حتى يكاد يكون مفقودا، ويستريح الجهاز العصبي لتستريح جميع الأعضاء.
(وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبانًا) أي والشمس والقمر يجريان بحساب وعدد، لبلوغ أمدهما ونهاية آجالهما، ويدوران لمصالح الخلق التي جعلا لها، فطلوعهما وغروبهما وما يظهر من تحولاتهما واختلاف مظاهرهما – كل ذلك يجرى بحساب كما قال: « الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ » وقال: « هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسابَ » وقد جمع الله في هذه الآية ثلاث آيات سماوية، كما جمع فيما قبلها ثلاث آيات أرضية:
فالآية الأولى فلق الصبح والتذكير به للتأمل في صنع الله بإفاضة النور الذي هو مظهر جمال الوجود، ومبدأ زمن تقلب الأحياء في القيام والقعود، ومضيّهم إلى ما يسّروا له من الأعمال، وما لله في ذلك من حكم وأسرار والآية الثانية جعل الليل سكنا، وذلك نعمة من الله ليستريح الجسم، وتسكن النفس، وتهدأ من تعب العمل بالنهار، قال تعالى: « وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ».
والآية الثالثة جعل الشمس والقمر حسبانا، وذلك فضل من الله عظيم، فإن حاجة الناس إلى معرفة حساب الأوقات لعباداتهم ومعاملاتهم وتواريخهم لا تخفى على أحد منهم.
وعلماء الفلك متفقون على أن للأرض حركتين، حركة تتم في أربع وعشرين ساعة وعليها مدار حساب الأيام، وحركة تتم في سنة، وبها يكون اختلاف الفصول، وعليها مدار حساب السنة الشمسية.
(ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) أي هذا الفعل العالي الشأن، البعيد المدى في الإبداع والإتقان – هو تقدير الخالق الغالب على أمره في تنظيم ملكه، بما اقتضاه واسع علمه، وعظيم قدرته وحكمته، ليس فيه جزاف ولا اختلاف: « إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ ».

الاية 97

ثم ذكر سبحانه آية أخرى من آيات التكوين العلوية وقرنها بذكر فائدتها فقال:
(وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) المراد بالنجوم هنا ما عدا الشمس والقمر من النيّرات، لأنه الظاهر من سياق الكلام، ولأنه المعهود في الاهتداء به.
وكانت العرب أيام بداوتها تؤقت بطلوع النجوم فتحفظ أوقات السنة بالأنواء وهي نجوم منازل القمر في مطالعها ومغاربها.
وكان اهتداؤهم بالنجوم على ضربين:
(1) معرفة الوقت من الليل أو من السنة.
(2) معرفة المسالك والطرق والجهات.
والمراد بالظلمات ظلمة الليل وظلمة الأرض أو الماء وظلمة الخطأ والضلال.
والمعنى – والله هو الذي جعل لكم النجوم أدلة في البر والبحر إذا ضللتم الطريق أو تحيرتم فلم تهتدوا فيها ليلا، فبها تستدلون على الطرق فتسلكونها وتنجون من الخطأ والضلال في البر والبحر.
والخلاصة – إنه تعالى ذكّرنا ببعض فضله في تسخير هذه النيرات التي نراها صغيرة بعد أن ذكّرنا ببعض فضله في الشمس والقمر اللذين يريان كبيرين في أعين الناس.
وقد جدّت في هذا العصر المراصد الفلكية، واستحدثت آلات لتقريب الأبعاد وتحليل النور، فعلم الشيء الكثير من سرعة الكواكب وأبعادها، ومعرفة مساحتها وكثافتها والمواد المؤلفة منها، إلى نحو ذلك مما كان مجهولا من قبل، فثبت لعلماء الفلك أن النجوم تعد بالملايين، لكنهم لم يتمكنوا إلى الآن إلا من معرفة أبعاد بعض مئات منها، لأن باقيها أبعد من أن يعرف اختلاف في مواقعه.
ولما في عالم السموات من بديع الصنع، وبديع النظام ختم سبحانه الآية بقوله:
(قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) والآيات هنا إما آيات التنزيل، وإما آيات التكوين، فإن كانت الأولى فالمعنى – إن هذه الآية وما قبلها وكل ما في معناها من الآيات المنزلة في الحث على النظر في ملكوت السموات تبين وتفصل حكم الله تعالى وعجائب صنعه، فيزداد الإنسان بهذا البيان بحثا وعلما.
وإن كانت الثانية فالمعنى – إن الآيات الدالة على علم الله تعالى وقدرته وفضله على خلقه لا يستخرجها من النظر في النجوم إلا أهل العلم الذين يقرنون العلم بالاعتبار ولا يكتفون بأن يقولوا بعد النظر والحساب: إن هذا لعجب عجاب.

الاية 98

وبعد أن ذكّرنا سبحانه ببعض آياته في الأرض والسماء ذكرنا بآياته في أنفسنا فقال:
(وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) الإنشاء إيجاد الشيء وتربيته، أو إحداثه بالتدريج، والنفس تطلق على الروح وعلى الشخص المركب من روح وبدن.
والمعنى – إنه تعالى هو الذي أنشأكم من نفس واحدة هي الإنسان الأول الذي تسلسل منه سائر الناس بالتوالد، وهو آدم عليه السلام.
وفي إنشاء جميع البشر من نفس واحدة آيات بينات على قدرة الله وعلمه وحكمته ووحدانيته وفى التذكير بذلك إيماء إلى ما يجب من شكر نعمته، وإرشاد إلى ما يجب من التعارف والتعاون بين البشر، وأن يكون هذا التفرق إلى شعوب وقبائل مدعاة إلى التآلف، لا إلى التعادي والتقاتل وبث روح العداوة والبغضاء بين الناس.
(فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ) أي ولكم موضع استقرار في الأصلاب، وموضع استيداع في الأرحام، وإنما جعل الصلب مقر النطفة، والرحم مستودعها، لأن النطفة تتوالد في الصلب ابتداء، والرحم شبيهة بالمستودع كما قال:
وإنما أمهات الناس أوعية مستودعات وللآباء أبناء
(قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ) أي إننا جعلنا الآيات المبينة لسنننا في الخلق مفصلة وموضحة لقدرتنا وإرادتنا، وعلمنا وحكمتنا، وفضلنا ورحمتنا، لقوم يفقهون ما يتلى عليهم، ويفهمون المراد منه، ويفطنون لدقائقه وخفاياه.
وعبر هنا بالفقه وفيما قبلها بالعلم، لأن استخراج الحكم من خلق البشر بتوقف على غوص في أعماق الآيات وفطنة في استخراج دقائق الحكم، أما العلم بمواقع النجوم والاهتداء بها في ظلمات البر والبحر فهو من الأمور الظاهرة التي لا تتوقف على دقة النظر، ولا غوص الفكر والتأمل في العبرة منها، وكذلك جميع المظاهر الفلكية.

الاية 99

ثم ذكر بعد ذلك آية أخرى من آيات التكوين وهي إنزال الماء من السماء وجعله سببا للنبات فقال:
(وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَراكِبًا) أيوهو الذي أنزل من السحاب ماء فأخرجنا بسبب هذا الماء كل صنف من أصناف النبات المختلف في شكله وخواصه وآثاره اختلافا متفاوتا في مراتب الزيادة والنقصان كما قال: « يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَها عَلى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ».
فأخرجنا من النبات الذي لا ساق له شيئا غضا أخضر وهو ما تشعب من أصل النبات الخارج من الحبة كساق النجم وأغصان الشجر، نخرج منه أي من هذا الأخضر المتشعب النبات آنا بعد آن حبّا متراكبا بعضه فوق بعض وهو السنبل.
وهذا تفصيل لنماء النجم الذي لا ساق له من النبات ونتاجه.
ثم عطف عليه حال نظيره من الشجر فقال:
(وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِها قِنْوانٌ دانِيَةٌ) أي ونخرج من طلع النخل قنوانا دانية القطوف سهلة التناول.
(وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنابٍ) أي ونخرج من ذلك الخضر جنات من أعناب.
(وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشابِهٍ) أي وأخص من نبات كل شيء – الزيتون والرمان حال كون الرمان مشتبها في بعض الصفات، وغير مشتبه في بعض آخر فإنها أنواع تشتبه في شكل الورق والثمر، وتختلف في لون الثمر وطعمه، فمنها الحلو والحامض والمزّ، وكل ذلك دالّ على قدرة الصانع وحكمة المبدع جل شأنه.
(انْظُرُوا إِلى ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ) أي انظروا نظرة استبصار واعتبار إلى ثمر ما ذكر إذا أخرج ثمره، وكيف يخرج ضئيلا لا يكاد ينتفع به، وإلى ينعه ونضجه، وكيف إنه يصير ضخما ذا نفع عظيم ولذة كاملة، ثم وازنوا بين صفاته في كل من الحالين، يستبن لكم لطف الله وتدبيره، وحكمته في تقديره، وغير ذلك مما يدل على وجوب توحيده.
(إِنَّ فِي ذلِكُمْ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) أي إن في ذلكم الذي أمرتم بالنظر إليه لدلائل عظيمة على وجود القادر الحكيم ووحدانيته، لمن هو مؤمن بالفعل، ولمن هو مستعد للإيمان.
أما غيرهم فإن نظرهم لا يتجاوز الظواهر ولا يعدوها إلى ما تدل عليه من وجود الخالق ووحدانيته التي إليها ينتهى النظام، فهم لا يغوصون ليصلوا إلى أسرار عالم النبات، ولا يبحثون عن أن انتقاله من حال إلى حال على ذلك النمط البديع دال على كمال الحكمة، وعلى أن وحدة النظام في الأشياء المختلفة لا يمكن أن تصدر من إرادات متعددة.

اتمنى ان يفيدك المضمون




رد: مساعدة من فضلكم

العفو اخي فاروق
لكنني ارى ان موضوعك احسن فلكل اية تفسير مما يسهل فهم الايات

اتمنى ان تفيدها




رد: مساعدة من فضلكم

شكرا اختي لمياء وشكرا اخي فاروق اسعدني جدا ردكما السريع وفقكما الله واسعدكم في الدنيا والاخرة




رد: مساعدة من فضلكم

لا شكر على واجب اختي الكريمة جزاك الله خيرا على الدعاء الخالص




رد: مساعدة من فضلكم

اميــــــــــــــــــــــن عزيزتي
لا شكر على واجب
بالتوفيق لك في مشوارك الدراسي




التصنيفات
العلوم الشرعية في التعليم الثانوي

اختبار التربية الاسلامية الفصل 2

اختبار التربية الاسلامية الفصل 2 – ثانوية مالك بن نبي-


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


اقدم لكم اختبارنا في مادة التربية الاسلامية
لثانوية مالك بن نبي – تبسة –

التحميل
من هنا

بالتوفيق للجميع




رد: اختبار التربية الاسلامية الفصل 2 – ثانوية مالك بن نبي-

شكرا لكم على جهودكم




التصنيفات
العلوم الشرعية في التعليم الثانوي

كل دروس التربية الإسلامية للسنة ثالثة ثانوي جميع الشعب

كل دروس التربية الإسلامية للسنة ثالثة ثانوي جميع الشعب


الونشريس

كل دروس التربية الإسلامية للسنة ثالثة ثانوي جميع الشعب
تحضير جيد لكل الوحدات


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
cour2.pdf‏  612.4 كيلوبايت المشاهدات 323


التصنيفات
العلوم الشرعية في التعليم الثانوي

الفرض الثاني 2 في العلوم الإسلامية للسنة الثالثة 3 ثانوي علوم تجريبية ع ت

الفرض الثاني 2 في العلوم الإسلامية للسنة الثالثة 3 ثانوي علوم تجريبية ع ت


الونشريس

تحميل الفرض المحروس للفصل الثاني 2 في العلوم الإسلامية للسنة الثالثة 3 ثانوي علوم تجريبية ع ت.doc

http://www.ouarsenis.com/up/download76283.html




التصنيفات
العلوم الشرعية في التعليم الثانوي

اختبار الثلاثي الأول في مادة العلوم الاسلامية للسنة 2 الثانية ثانوي " جميع الشعب "

اختبار الثلاثي الأول في مادة العلوم الاسلامية للسنة 2 الثانية ثانوي " جميع الشعب "


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اليكم اختبار الثلاثي الأول في مادة العلوم الاسلامية للسنة الثانية ثانوي " جميع الشعب "

التحميل من الملفات المرفقة

منقول للفائدة

بالتوفيق للجميع ان شاء الله


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
علوم اسلامية.docx‏  16.6 كيلوبايت المشاهدات 232


رد: اختبار الثلاثي الأول في مادة العلوم الاسلامية للسنة 2 الثانية ثانوي " جميع الشعب "

شكرا لك و مشكورة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
علوم اسلامية.docx‏  16.6 كيلوبايت المشاهدات 232