التصنيفات
البحوث المدرسية

بحث السيدا

بحث السيدا


الونشريس

تعــــريف السيدا: الإيدز باللغة يعني أن المرض طرأ على الجسم بسبب عوامل اكتسبها من البيئة وليس مرضا موروثا و هذا بسبب
فيروس دخل للجسم فأفقده قدرته على محاربة العدوى و عليه فإن المصابين به يصبحون أكثر تعرضا للأمراض المعدية حتى البسيطة منها و حتى الخطيرة مثل بعض أنواع لسرطانات و نتائج هذا المرض إلى حد الآن تؤكد أن المصاب به سيموت حتما و قد يعرض غيره للموت لعدم وجود مصل أو دواء للحماية منه .
تاريخ المرض :الانتشار الوبائي للسيدا الذي نعرفه اليوم هو في الحقيقة موجود منذ سنوات السبعينيات حيث بدأ في صحراء أفريقيا , أمريكا الشمالية و أوروبا الشرقية و في استراليا و نيوزيلندا و انتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم حيث مس آسيا الجنوبية و الغربية و الغربية الجنوبية و أفريقيا الشمالية في نهاية 1980 .
أما آسيا الوسطى و أوروبا لم يظهر بهما هذا المرض إلا في سنة 1990 .
أما أول مقال طبي يصرح بوجود مرض خطير و مميت و ليس له علاج و لا حتى اسم آنذاك كان في عام 1981 في الولايات المتحدة الأمريكية و منذ ذلك الوقت و في سباق مع الزمن و المرض و بعد عشر سنوات من المجهودات الجبارة و البحوث المعمقة تم تقريبا معرفة جميع كل ما يتعلق بهذا الوباء الخطير ولكن المؤسف حقا هو أن الشيء الوحيد الذي لم يكتشف هو كيفية علاجه .
فيروس السيدا :في سنة 1983 تم اكتشافه و عزله و القيام بدراسته و التعمق في جميع تفاصيله و هذا كان من قبل فريق ليك مونتانيي Luc Montagnier بمعهد باستور بباريس و بعد ذلك تم تسميته HIV من قبل باحثين أمريكيين .
هذا الفيروس يقتحم الجسم فيهاجم مباشرة الخلايا اللمفاوية المسؤولة عن المناعة عند الإنسان و انتقال هذا الفيروس لا يكون عن طرق معدية كالسعال و التنفس و غيرها و هذا يجعلنا نؤكد على تسمية السيدا بالمرض المنتقل
Maladie transmissible و ليس المرض المعدي Maladie contagieuse.
طـــــــرق انتقــــــــــال السيدا :
[COLOR=Blue]خلافا لعدم معرفة كيفية معالجة هذا
المرض الخطير فإن[/COLOR] الدراسات و البحوث أكدت على طرق انتقال هذا الفيروس من شخص لآخر و هذا مهم للحد من انتشاره لهذا يجب علينا أن نعرف ما هي أهم طرق انتقاله و هي كالتالي :
· نقل دم المصاب أو أحد مكوناته مثل البلازما إلى شخص سليم
· استعمال حقنة سبق أن استخدمها شخص مصاب
· الاتصال الجنسي مع شخص مصاب
· ملامسة دم المريض لأي خدش أو جرح في جلد شخص سليم
· تبادل استخدام الأدوات الشخصية التي يحتمل أن تتلوث بدم الشخص المصاب مثل فرشاة الأسنان أو شفرات الحلاقة
· من الأم إلى الجنين
ما الفرق بين حامل الفيروس و المصاب بالسيدا ؟ .
علامات المرض :
لقد سبق و أن عرفنا بأن هذا الفيروس يصيب الجهاز المناعي
عند الإنسان وهذا ينتج عنه أن الجسم يصبح غير قادر على مقاومة مهاجميه من ميكروبات و فيروسات حتى البسيطة منها التي كان يتحداها بسهولة وبهذا تظهر بعض الأمراض المعروفة على كافة الأجهزة بالجسم فإنها تصيب الجهاز التنفسي , الهضمي , الدماغ و غيرها و من أهم العلامات الخاصة تقريبا بهذا المرض هو ظهور علامات جلدية و خاصة بعض السرطانات و خاصة سرطان كبوصي
( Sarcome de Kaposi ) و هو عبارة عن بقع جلدية سمراء مز رقة تظهر على كامل الجلد و حتى في داخل الجسم .
الوقاية من السيدا :
لأننا نعلم جيدا أن هذا المرض خطير و قاتل و لأننا نعلم أنه لا يوجد له دواء ولأننا نعلم أيضا أن الوقاية خير من العلاج في جميع الأحوال فما بالك في حال خطير كهذا فإنه علينا أن نتعلم و نعلم جميع من يهمنا أمرهم بكيفية الوقاية من هذا المرض :
· التوعية الصحية الإعلامية بطبيعة المرض و طرق انتشاره و كيفية الوقاية منه و أخطار العلاقات الجنسية غير المشروعة و مضار الإدمان و استخدام الحقن المستعملة و غير المعقمة
· الامتناع عن العلاقات الجنسية غير المشروعة
· فحص المقبلين على الزواج
· الابتعاد عن المخدرات بكل أشكالها و أنواعها و عدم تبادل الحقن و الإبر مع الغير
· عدم استعمال أدوات الغير كشفرات الحلاقة و فرشاة الأسنان
· تجنب نقل الدم غير المفحوص مع ضرورة فحصه قبل التبرع به
· تقديم العلاج و الرعاية الصحية للمريض بهذا الداء
· فحص الوافدين و إلزامهم بتقديم شهادة بسلامتهم من السيدا
· إجراء فحص شامل لكل الفئات التي يحتمل إصابتها بهذا الفيروس
· يجب على الأمهات المصابات بالمرض أو الحاملات لفيروس العوز المناعي البشري المكتسب أن يتوقفن عن الإنجاب حتى لا ينجبن جيلا مريضا بهذا الداء المميت
للعلاج بالنسبة:
هناك عقار يستعمل في السنوات الأخيرة يقوم بكبح نشاط فيروس HIV حيث يقلل من سرعة انتشاره في الجسم
و بهذا يتأخر ظهور الأمراض لمدة أطول و لكن المؤسف في الأمر أن هذا الدواء باهض الثمن .
بالنسبة للقاح : هناك بحوث و دراسات عديدة تجري و مبشرة بوجود لقاح ضد هذا المرض في السنوات القادمة




رد: بحث السيدا

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا لك !!!!!




التصنيفات
البحوث المدرسية

الفيروسات و جسم الإنسان

الفيروسات و جسم الإنسان


الونشريس

تقع الفيروسات التي تتطفل على معظم الكائنات الحية في منطقةٍ ما بين المادة الحية والجزيئات غير الحية ؛ فهي تحيا، لكنها لا تستطيع أن تتكاثر إلا بمعونة كائن حي. ويتكون الفيروس من مادة وراثية يحيط بها غلاف بروتيني من الجليكوبروتين.


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الفيروسات.doc‏  33.5 كيلوبايت المشاهدات 86


رد: الفيروسات و جسم الإنسان

***1605;***1575; ***1585;***1575;***1610;***1603;***1605; ***1601;***1610; ***1575;***1593;***1576;***1575;***1585; ***1575;***1604;***1601;***1610;***1585;***1608;***1587; ***1603;***1575;***1574;***1606; ***1604;***1575; ***1581;***1610; ***1608;***1604;***1575; ***1610;***1589;***1576;***1581; ***1603;***1584;***1604;***1603; ***1575;***1604;***1575;***1601;***1610; ***1608;***1587;***1591; ***1581;***1610; ***1575;***1608;***1604;***1575;***1581;***1610;
***1588;***1603;***1585;***1575; ***1593;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1605;***1608;***1590;***1608;***1593;


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الفيروسات.doc‏  33.5 كيلوبايت المشاهدات 86


رد: الفيروسات و جسم الإنسان

***1605;***1588;***1603;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1608;***1585;


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الفيروسات.doc‏  33.5 كيلوبايت المشاهدات 86


رد: الفيروسات و جسم الإنسان

***1588;***1603;***1585;***1575; ***1593;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1605;***1593;***1604;***1608;***1605;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1605;***1601;***1610;***1583;***1577;


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الفيروسات.doc‏  33.5 كيلوبايت المشاهدات 86


رد: الفيروسات و جسم الإنسان

ممتاز ومشكور ما قصرت


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الفيروسات.doc‏  33.5 كيلوبايت المشاهدات 86


رد: الفيروسات و جسم الإنسان

مشكور والله مشكور


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الفيروسات.doc‏  33.5 كيلوبايت المشاهدات 86


رد: الفيروسات و جسم الإنسان

سيبليبليبلسيبلسيبلسيبللسيبلسيبل


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الفيروسات.doc‏  33.5 كيلوبايت المشاهدات 86


رد: الفيروسات و جسم الإنسان

مشكور والله مشكور


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الفيروسات.doc‏  33.5 كيلوبايت المشاهدات 86


رد: الفيروسات و جسم الإنسان

شكرا على جهودك المبذولة في روقي المنتدى


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الفيروسات.doc‏  33.5 كيلوبايت المشاهدات 86


رد: الفيروسات و جسم الإنسان

شكرا شكرا على جهودك المبذولة في روقي المنتدى


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الفيروسات.doc‏  33.5 كيلوبايت المشاهدات 86


التصنيفات
البحوث المدرسية

الـــذهـــــــب

الـــذهـــــــب *بحث*


الونشريس

الـــذهـــــــب

الذهب هو :

فلز أصفر براق على هيئة كتل بإمكانها عكس الضوء أما صفائحه الرقاق فتبدو خضراء اللون أو زرقاء. أما الذهب المقطع تقطيعا دقيقا – مثله مثل المساحيق المعدنية الأخرى – فيتميز باللون الأسود بينما توجد أنواع أخرى من الذهب يتدرج لونها بين الياقوتي والأرجواني.



ويأتي الذهب في المجموعة الانتقالية رقم (11) من الجدول الدوري، ورقمه الذري (79)، ووزنه الذري (196.967)، ويبلغ وزنه النوعي (19.3). وينصهر الذهب في درجة حرارة قدرها (1063) درجة مئوية ، ويغلي في (2500)ْ مئوية. والذهب موصل جيد للحرارة والكهرباء، ولا يفوقه في هذه الصفة سوى الفضة والنحاس .

خصائص الذهب :
يعتبر الذهب الخالص من أكثر أنواع المعادن القابلة للطرق والسحب، حيث يمكن ضربه أو طرقه حتى كثافة تصل إلى (0.000013) سم. كما يمكن تشكيل سلكا ذهبيا طوله (100) كم من كمية قدرها (29) جرام. والذهب واحد من أكثر المعادن ذات الملمس الناعم إذ تبلغ صلابته من (2.5) إلى (3) على مقياس الصلادة.
والذهب من المعادن الخاملة جدا وهو لا يتأثر بالهواء أو الحرارة أو الرطوبة. وهو لا يذوب في الحوامض المركزة المعدنية المعروفة أمثال حامض الهيدروكلوريك، والكبريتيك،والفوسفوريك، والنتريك ولكنه يذوب في الماء الملكي الذي يعد مزيجا من حامضي الهيدروكلوريك والنتريك المركزين حيث يتحرر الكلور الحديث التولد فيذيب الذهب. وهناك حوامض أخرى تؤثر في الذهب مثل حامض التلمريك ومحلول كلوريد الحديد الساخن وغيرهما.

تاريخ معدن الذهب :
لما كان الذهب منتشرا في أماكن عديدة من الكرة الأرضية، إضافة إلى وجوده حرا في الطبيعة، ولغلو ثمنه واستعماله نقودا في شتى أمصار العالم أصبحت معرفته أيسر من معرفة غيره من الفلزات. كما أن صفاته الطبيعية قد جعلت منه معدنا شائع الصيت فكثر ذكره في الكتب وكثر المنقبون عنه والمشتغلون به. وفي القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي، حيث وصلت الحضارة الإسلامية إلى أوجها وزينت قصور الخلفاء بشتى أنواع الجواهر والمعادن التي جلبت من مختلف أصقاع الدولة الإسلامية المترامية، اهتم كثير من الكيميائيين بطرق تنقية هذه المعادن. فذكر البيروني في كتابه الجماهر في معرفة الجواهر طرق تنقية الذهب وهو ما لا يختلف كثيرا عن الطرق المستخدمة اليوم. فيذكر البيروني في تعدين الذهب وتصفيته ما نصه:" أن بعض الذهب ما يتصفى بالنار إما بالإذابة وحدها أو التشوية المسماة طبخا له، والجيد المختار يسمى لقطا لأنه يلتقط من المعدن قطاعا يسمى ركازا وأركز المعدن إذا وجد فيه القطع سواء معدن فضة أو ذهب، وربما لا يخلو من شوب ما، فخلصته التصفية حتى اتصف بالإبريز لخلاصه، ويثبت بعدها على وزنه".
ويأتي البيروني في شرح تنقية الذهب عندما يكون ممزوجا مع التربة أو في الأحجار الكبيرة، ويصف الطريقة التي تستعمل لاستخراج الذهب مما شابه من التراب والحجر وصفا دقيقا لا يختلف كثيرا عما هو عليه الآن. فيقول: "وربما كان الذهب متحدا بالحجر كأنه مسبوك معه فاحتيج إلى دقه، والطواحين تسحقه إلا أن دقه بالمشاجن أصوب وأبلغ في تجويده حتى يقال إنه يزيده حمرة، وذلك أنه إن صدق مستغرب عجيب، والمشاجن هي الحجارة المشدودة على أعمدة الجوازات المنصوبة على الماء الجاري للدق، كالحال في سمرقند في دق القنب في الكواغد ، وإذا اندق جوهر الذهب وانطحن، فسل عن حجارته وجميع الذهب بالزئبق، ثم عصر في قطعة جلد حتى يخرج الزئبق من مسامه، ويطير ما يبقى فيه منه بالنار فيسمى ذهبا زئبقيا ومزبقا والذهب الذي بلغ النهاية التي لا غاية وراءها من الخلوص، كما حصل لي بالتشوية بضع مرات، لا يؤثر في المحك كبيرا أثر ولا يكاد يتعلق به، ولكاد يسبق جموده إخراجه من الكورة ، فيأخذ فيها في الجمود عند قطع النفخ، وأغلب الظن في الذهب المستشفر أنه للينه".
ويتطرق البيروني إلى طريقة قديمة استعملها الهنود في اقتناص الذهب بواسطة الزئبق، ويشرح هذه الطريقة شرحا دقيقا موفقا فيقول:"ماء السند المار على ويهند قصبة القندهار عند الهند بنهر الذهب، وحتى أن بعضهم لا يحمد ماءه لهذا السبب ويسمى في مبادىء منابعه موه، ثم إذا أخذ في التجمع يسمى كرش أي الأسود لصفائه، وشدة خضرته لعمقه، وإذا انتهى إلى محاذاة منصب صنم شميل في بقعة كشمير على سمت ناحية بأول سمى هناك ماء السند… وفي منابعه مواضع يحفرون فيها حفيرات، و في قرار الماء وهو يجري فوقها ويملأونها من الزئبق حتى يتحول الحول عليها ثم يأتونها وقد صار زئبقها ذهبا. وهذا لأن ذلك الماء في مبدئه حاد الجري يحمل الرمل مع الذهب، كأجنحة البعوض رقة وصغرا، ويمر بها على وجه الزئبق فيعلق بالذهب ويترك ذلك الرمل يذهب ". ثم يخلص الذهب من الزئبق بالطريقة التي ذكرها البيروني سابقا.

تنقية الذهب حديثا :
تجري تنقية الذهب حديثا بفصل الأتربة والغرين والشوائب الأخرى بواسطة تيارات مائية قوية تزيل الدقائق
الرملية والغرينية، وتبقى دقائق الذهب في أماكنها نظرا لارتفاع كثافة الذهب وقد يستعمل الزئبق لإذابة الذهب دون الرمل والغرين. ثم يخلص الذهب من الزئبق بتقطير الأخير. كما يستخلص الذهب عرضا عند تعدين النحاس والفضة. وهناك طرق كيميائية لاستخلاص الذهب مما يشد به كطريقة السيانيد، أو إذابة سبائكه الفضية في حامض الكبريتيك المركز، وتجري تنقية الذهب بحامض النتريك أولا، ثم التحليل الكهربائي.

استخدامات الذهب :
لقد عرف الذهب وبرزت قيمته منذ عصور سحيقة كمعدن يسهل تشكيله أكثر من أي معدن آخر. بالإضافة إلى سهولة الحصول على الذهب في صورته النقية. كما أن جمال الذهب ورونقه ومقاومته للتآكل قد جعلته من المعادن المتميزة في الفنون والحرف المختلفة منذ قديم الزمن.
ونظرا لندرته النسبية، استخدم الذهب كعملة وأساس للمعاملات المالية الدولية. والوحدة المستخدمة في وزن الذهب هي الأونسة وهي تعادل 31.1 جراما. من أهم استخدامات الذهب الآن أنه يستخدم كاحتياطي للعملات. ولعدة قرون مضت، كان الذهب والفضة يستخدمان استخداما مباشرا كعملتين. وأثناء القرن التاسع عشر، لعب الذهب دورا جديدا حيث أصبح الأساس الوحيد لعملات معظم دول العالم حيث يمكن تحويل الأوراق المالية إلى ذهب. ومنذ السبعينات من القرن العشرين، أصبح الذهب يباع ويشترى في السوق بأسعار متذبذبة إلى حد كبير، وأصبحت العلاقة بين احتياطي الذهب وقيمة العملات علاقة غير مباشرة إلى حد كبير.
وقد أصبح الطلب متزايدا جدا على الذهب في عمليات التصنيع. ولأن الذهب موصل جيد للكهرباء وذو مقاومة عالية للصدأ والتآكل، فقد أصبح ذا أهمية كبرى في صناعة الدوائر الكهربائية الدقيقة. وإذا أذيبت كميات صغيرة من الذهب ووضعت في الألواح الزجاجية أو البلاستيكية، فإنها تمنع مرور الأشعة دون الحمراء وتكون بمثابة واقي حراري فعال. ولأن الذهب يتميز بثباته الكيميائي، فإنه يستخدم في الآلات التي تعمل في غلاف جوي يؤدي إلى الصدأ، كما يطلى به الأسطح المعرضة للصدأ أو التآكل بسبب السوائل أو الأبخرة.
كما يستخدم الذهب أيضا على شكل رقائق في الطلاء بالذهب والكتابة بالذهب. وتستخدم أحد مشتقات الذهب في تلوين الزجاج الأحمر. ويستخدم سيانيد البوتاسيوم المضاف إليه الذهب في عملية الطلاء بالذهب التي تتم كهربائيا.
وكذلك يستخدم الذهب في الطب لما ثبت من توافقه مع أجهزة الجسم الحية. فهو يستخدم في طب الأسنان، وفي تغليف الأدوية. كما تستخدم النظائر المشعة من الذهب في الأبحاث البيولوجية وفي علاج السرطان.
ويستخدم الكم الأكبر من الذهب المنتج في العملات والمجوهرات. وللوفاء بهذه الأغراض، يخلط الذهب بمعادن أخرى ليصل إلى الصلابة المطلوبة. ويعبر عن الذهب الموجود في هذا الخليط بالقيراط. ويحتوي الذهب المستخدم في صناعة المجوهرات على النحاس والفضة، بينما يحتوي الذهب الأبيض على الزنك والنيكل أو المعادن البلاتينية

الجسيمات الأولية
الحلقة الأولى
نظرة تاريخية
حوالي عام 1550 ق.م ، بدأ الأغارقة (اليونان القدماء ) بإنشاء القواعد الأساسية للمباديء الفيزيائية الحديثة ، مثل مبدأ بقاء المادة ، والنظرية الذرية ، وما شابه ذلك . وفي القرون التي تلت عصر الأغارقة ، حدثت تطورات قليلة في علم الفيزياء . ومع ذلك فإن النهضة الأوروبية ـ التي قامت على اعتماد وتطوير الثقافة العلمية الإسلامية المنقولة عن الإغريق ، والتي قام المسلمون بتطويرها ـ اقتحمت مجال علم الفيزياء منذ ان بدأ كوبرنيكس ومفكرون آخرون برفض الأفكار الفيزيائية الإغريقية ، مفضلين افكارا علمية جديدة تعتمد على الطرق العلمية التجريبية . وبما ان نظريات كوبرنيكس أنهت مفاهيم الحقبة العلمية القديمة ، وبدات الثورةَ العلمية الجديدة ، فإن ذلك أدى إلى اعتباره في عداد المفكرين القدماء . وعودة إلى بدايات النظرية الذرية ، فإن من الممكن إرجاعها إلى " ديموقريطوس 370 ـ 460 ق.م ) ، والذي وضع نظرية تقول بأن الكون يتألف من فضاء فارغ إلا من عدد غيرمحدد من الجسيمات الأولية الخفية ، والتي تختلف عن بعضها في الشكل ، والموقع ، والترتيب ، وان المادة جميعها تتشكل من جسيمات غير قابلة للتجزئة تسمى الذرات
:
الذرة :
حوالي عام 1900م ، كان الناس يظنون ان ذرات المادة عبارة عن كريّات صغيرة جدا ومصمتة كما تبدو في الرسم التالي

ولكن إمكانية تصنيف الذرات وفقا لخواصها الكيميائية المتشابهة ( كما في الجدول الدوري للعناصر ) دلت على ان الذرات ليست الجسيمات الأولية ، بل إن هناك ما هو أصغر منالذرة . وقد ثبت ذلك عندما قام العالم الإنكليزي " رذرفورد " ومعاونيه " مارسْدِن ، و جايجر " ، وذلك في عام 1909م ، بإجراء التجربة الشهيرة المعروفة بتجربة السبيكة الذهبية . لقد كانت تجربة سهلة وبسيطة ، حين اطلق رذرفورد ومساعداه سيلا من دقائق ألفا ( هذه الدقائق ذات كتلة اصغر من كتلة الذرة نفسها ) ، التي يشعّها عنصر الراديوم النقي ( من المعروف ان من اكتشفا عنصر الراديوم المشع هما ، ماري كوري ، وزوجها بيير، عام 1898م ) ، على صفيحة رقيقة جدا من عنصر الذهب يحيط بها حاجز( شاشة ) مغطى بكبريتيد الزنك ( كبريتيد الخارصين ) ، فيه فتحة تمر من خلالها تلك الدقائق ، بحيث أن دقائق ألفا عندما تصدم بالحاجز تترك أثرا فيه ، كما ان هذا الحاجز يومض عند اصطدام الدقائق به . الرسم التالي يوضح بشكل تقريبي تجربة رذرفورد ، حيث تبدو صفيحة الذهب gold foil ، والحاجز( الشاشة ) detecting screen الذي يكشف أثر دقائق الفا عندما تصطدم به
كما يبدو المصدر الباعث لدقائق ألفا alpha particle emitter ، وهو عنصر الراديوم المشع ، ويظهر الشق او الفتحة slit التي في الشاشة المحيطة بصفيحة الذهب ، والذي تمر أشعة الفا من خلاله نحو صفيحة الذهب .
بعض من دقائق ألفا اخترقت صفيحة الذهب واصطدمت بالحاجز من خلف الصفيحة في عدة مواقع ، وبعضها ارتد عن الصفيحة وانعكس ليقع على الحاجز في مواقع مختلفة أمام صفيحة الذهب . وهذا يدل على ان دقائق ألفا صادفت في طريقها فراغا في داخل ذرات الذهب ، مما جعلها تنفذ من الصفيحة لتصدم بالحاجز الخارصيني ، كما أن اصطدامها لم يكن في موقع واحد ، مما يدل انها صادفت قوة ما داخل ذرة الذهب حرفتها عن مسارها . أما دقائق ألفا المرتدة فقد دلت ايضا ان ارتدادها تسبب عن اصطدامها بمكونات داخل الذرة اصغر حجما من ذرات الذهب أيضا ، مما جعل رذرفورد يعتقد أن في الذرة جسيمات أصغر منها ، أي أن الذرة ليست كرة مصمتة لا تتجزا إلى ما هو اصغر منها . والرسم التالي يوضح ذرات الذهب ، وفي كل ذرة ما سمي بنواتها ، كما ان الخطوط الحمراء تمثل دقائق الفا التي أطلقت على صفيحة الذهب الرقيقة ، ويلاحظ نفاذ الدقائق البعيدة عن الأنوية ،وارتداد الدقائق المصطدمة بها ، بزوايا مختلفة :
لقد بنى رذرفورد نموذجا للذرة نتيجة لأبحاثه ، وابحاث غيره ، ( خاصة طومسون مكتشف الإلكترون عام 1897م ، والذي كان قد قال بوجوب وجود تركيب ذري للذرة ، والذي افترضه بانه إلكترونات متبعثرة في غيمة من الشحنات الموجبة) ، يتلخص في ان الذرة فيها نواة موجبة الشحنة تتألف من بروتونات ونيوترونات ، وأن هناك إلكترونات سالبة الشحنة تدور حول النواة ، وهذا ما يشبه النظام الشمسي ، حيث تدور فيه الكواكب حول الشمس:

وفي عام 1913م وضع " بور Bohr " نموذجا للذرة اكثر إقناعا ، وأقل تعرضا للنقد بكثير من نموذج رذرفورد ، معتمدا على هذا النموذج في أساسه ، إلا ان " بور " قد استعان بمفاهيم جديدة قدمتها النظرية الكمومية لتفسير تصرف الجسيمات الأولية ، وبذلك طور نظرية رذرفورد إلى الأفضل ، وساعد في تطوير ميكانيكا الكم ذاتها.




التصنيفات
البحوث المدرسية

" Mouloud Feraoun "

" Mouloud Feraoun "


الونشريس

Mouloud Feraoun

الونشريس

Mouloud Feraoun est un écrivain kabyle algérien d’expression française né le 8 mars 1913 à Tizi Hibel en haute Kabylie (Algérie) et victime à Alger le 15 mars 1962, avec cinq de ses collègues inspecteurs de l’Education Nationale, de l’assassinat de Château Royal attribué à l’OAS.

***201;lève de l’école normale de la Bouzareah (Alger), il enseigne durant plusieurs années comme instituteur, directeur d’école et de cours complémentaire, avant d’être nommé inspecteur des centres sociaux. Feraoun commence à écrire en 1934 son premier roman, Le fils du pauvre. L’ouvrage, salué par la critique obtient le Grand prix de la ville d’Alger. L’écrivain est abattu le 15 mars 1962 à Alger[1], à quatre jours seulement du cessez-le-feu, par un commando de l’OAS (l’assassinat de Château Royal).

Né le 8 mars 1913 dans le village de Tizi-Hibel (ancienne commune mixte de Fort-National), son nom est Aït-Chabane, Feraoun étant le nom attribué par l’état-civil français. Il fréquente l’école de Tizi-Hibel à partir de l’âge de 7 ans.

En 1928, il est boursier à l’école primaire supérieure de Tizi-Ouzou. En 1932, il est reçu au concours d’entrée de l’école normale de Bouzaréah Alger (actuelle ***201;cole normale supérieure de lettres et sciences huamines). Il y fait la connaissance d’Emmanuel Roblès. En 1935, il est nommé instituteur à Tizi-Hibel où il épouse sa cousine Dehbia dont il aura 7 enfants. En 1946, il est muté à Taourirt-Moussa. En 1952, il est nommé directeur du cours complémentaire de Fort-National. En 1957, nommé directeur de l’école Nador de Clos-Salembier, il quitte la Kabylie pour les hauteurs d’Alger.

En 1951, il est en correspondance avec Albert Camus, le 15 juillet, il termine La Terre et le Sang, récompensé en 1953 par le Prix du roman populiste.

En 1960, il est inspecteur des centres sociaux (créés sur l’initiative de Germaine Tillion) à Château-Royal près de Ben-Aknoun. Avec cinq de ses collègues, dont l’inspecteur d’académie Max Marchand, c’est là qu’il est assassiné par l’OAS le 15 mars 1962 à quatre jours du cessez-le-feu.

Mouloud Feraoun a commencé son premier roman autobiographique Le fils du pauvre en 1939 ; il n’est publié qu’en 1950 à compte d’auteur. Ce n’est qu’en 1954 que Le Seuil le publie, expurgé des soixante-dix pages relatives à l’école normale de Bouzaréah.

Les éditions du Seuil publient, en 1957, Les chemins qui montent, la traduction des Poèmes de Si Mohand étant éditée par les Editions de Minuit en 1960. Son Journal, rédigé de 1955 à 1962 est remis au Seuil en février 1962 et ne sera publié qu’après sa mort.

Livres

* FERAOUN [Mouloud], Le fils du pauvre, Menrad instituteur kabyle, Le Puy, Cahiers du nouvel humanisme, 1950, 206 p.
* FERAOUN [Mouloud],La terre et le sang, Paris, Seuil, 1953, 256 p.
* FERAOUN [Mouloud],Jours de Kabylie, Alger, Baconnier, 1954, 141 p.
* FERAOUN [Mouloud],Les chemins qui montent, Paris, Seuil, 1957, 222p.
* FERAOUN [Mouloud],Les poèmes de Si Mohand, Paris, Les éditions de Minuit, 1960, 111p.
* FERAOUN [Mouloud],Journal 1955-1962, Paris, Seuil, 1962, 349 p.
* FERAOUN [Mouloud],Lettres à ses amis, Paris, Seuil, 1969, 205p.
* FERAOUN [Mouloud],L’anniversaire, Paris, Seuil, 1972, 143p.
* FERAOUN [Mouloud],La cité aux roses, Alger, Yamcom, 2022, 172p.

Articles

* FERAOUN [Mouloud],« L’instituteur du bled en Algèrie », Examens et Concours, Paris, mai-juin 1951.
* FERAOUN [Mouloud],« Le désaccord », Soleil, Alger, n°6; juin 1951.
* FERAOUN [Mouloud],« Sur l’école Nord-africaine des lettres », Afrique, AEA, Alger, n°241, juillet-septembre 1951.
* FERAOUN [Mouloud],"Les potines", Foyers ruraux, Paris, n°8, 1951.
* FERAOUN [Mouloud],« Moeurs kabyles », La vie au soleil, Paris, septembre-octobre 1951.
* FERAOUN [Mouloud],« Les rêves d’Irma Smina », Les Cahiers du sud, Marseille, Rivages, n°316, 2 semestre 1952.
* FERAOUN [Mouloud],« Ma mère », Simoun, Oran, J.M Guiaro, n°8, mai 1953.
* FERAOUN [Mouloud],« Les Beaux jours », Terrasses, Alger, Jean Sénac, juin 1953.
* FERAOUN [Mouloud], « Réponse à l’enquête », Les nouvelles littéraires, Paris, Larousse, 22 octobre 1953.
* FERAOUN [Mouloud],« Images algériennes d’Emmanuel Roblès », Simoun, Oran, J.M Guiaro, n°30, décembre 1953.
* FERAOUN [Mouloud],« L’auteur et ses personnages », Bulletin de l’amicale des anciens éléves de l’école normale de la Bouzaréa, février 1954.
* FERAOUN [Mouloud],« Au dessus des haines », Simoun, Oran, J.M Guiaro, n°31, juillet 1954.
* FERAOUN [Mouloud],« Le départ », L’action, Tunis, Parti socialiste destourien, n°9, 20 juin 1955.
* FERAOUN [Mouloud],"Le voyage en Grèce et en Sardaigne", Journal des instituteurs de l’Afrique du Nord, n°1, 29 septembre 1956
* FERAOUN [Mouloud],"Les aventures de Ami Mechivchi", Journal des instituteurs de l’Afrique du Nord, n°1, 29 septembre 1956 .
* FERAOUN [Mouloud],« Les aventures de Ami Mechivchi » (suite), Journal des instituteurs de l’Afrique du Nord , n°2, 13 octobre 1956 .
* FERAOUN [Mouloud],« Souvenir d’une rentrée », n°2, Journal des instituteurs de l’Afrique du Nord, 15 octobre 1956 .
* FERAOUN [Mouloud],« L’instituteur du bled en Algèrie », Journal des instituteurs de l’Afrique du Nord , n°3, 25 octobre 1956 .
* FERAOUN [Mouloud],« Le beau de Tizi », Journal des instituteurs de l’Afrique du Nord, n°4, 10 novembre 1956 .
* FERAOUN [Mouloud],« Les bergères », Journal des instituteurs de l’Afrique du Nord, n°5, 24 novembre 1956 .
* FERAOUN [Mouloud],« Hommage à l’école française », Journal des instituteurs de l’Afrique du Nord, n°6, 6 décembre 1956 .
* FERAOUN [Mouloud],« Monsieur Maschino, vous êtes un salaud », Démocratie, Casablanca, Charkaoui, 1 avril 1957.
* FERAOUN [Mouloud],"La légende de Si Mohand", Affrontement, Paris, n°5 « Art, culture et peuple en Afrique du Nord, décembre 1957.
* FERAOUN [Mouloud],« Les écrivains musulmans », Revue française de l’élite européenne, Paris, n°91, 1957.
* FERAOUN [Mouloud],« La littérature algérienne », Revue française, Paris, 1957.
* FERAOUN [Mouloud],« Le voyage en Grèce », Revue française, Paris, 1957.
* FERAOUN [Mouloud],« La légende de Si Mohand », Algeria, OFALAC, septembre 1958.
* FERAOUN [Mouloud],« Hommage à l’école française », Algeria, OFALAC, n°22, mai-juin 1959.
* FERAOUN [Mouloud],« La source de nos communs malheurs » (lettre à Camus), Preuves, Paris, Congrés pour la liberté de la culture, n°91, septembre 1958.
* FERAOUN [Mouloud],« Le dernier message », Preuves, Paris, Congrés pour la liberté de la culture, n° 110, avril 1959.
* FERAOUN [Mouloud],« Le départ du père », Algeria, OFALAC, n°22, mai-juin 1959.
* FERAOUN [Mouloud],« Journal d’un algérien », Preuves, Paris, Congrés pour la liberté de la culture, n° 139, septembre 1959.
* FERAOUN [Mouloud],« La vache des orphelins », Algeria, OFALAC, n°30, janvier-février 1960.
* FERAOUN [Mouloud],« Si Mohand ou Mehand », La nouvelle critique, PCF, n°112, janvier 1960.
* FERAOUN [Mouloud],« Destins de femmes », Algeria, OFALAC, n°44, décembre 1960.
* FERAOUN [Mouloud],« L’entraide dans la société kabyle », Revue des centres sociaux, Alger, n°16, 1961.
* FERAOUN [Mouloud],« Mekidèche et l’ogresse », Algeria, OFALAC, n°60, automne 1961.
* FERAOUN [Mouloud],« Mekidèche et l’ogresse » (suite), Algeria, OFALAC, n°61, noël 1961.
* FERAOUN [Mouloud],« Déclaration téléphonique après la mort d’Albert Camus », Oran Républicain, Oran, 6 janvier, 1962.
* FERAOUN [Mouloud],« Lettres de Kabylie envoyées à Emmanuel Roblès », Esprit, n°12, décembre 1962.
* FERAOUN [Mouloud],« Algerisches Tagebuch », Dokumente. Zeitshr.f ***220;bernationale Zusammenarbeit, Bonn, n°18, 1962.
* FERAOUN [Mouloud], « Discours lors de la remise du prix de la ville d’Alger », le 5 avril 1952, Oeuvres et critiques, Paris, J.M.Place, n°4, hiver 1979.
* FERAOUN [Mouloud],« Les tueurs », CELFAN Review, Philadelphie, Temple University, Eric Sellin, Editor, 1982.

Ouvrages sur Feraoun

Ouvrages

* ACHOUR Christiane, Mouloud Feraoun, une voix en contre point, Paris, Silex, 1986, 104p.
* AKBAL Mehenni, "Mouloud Feraoun et l’éthique du journalisme" (essai), avec une préface du Professeur Mahfoud Keddache et une postface de Nassira Belloula, Alger, Ed. El Amal, 2022, 131 p.
* AKBAL, Mehenni, "Les Idées médiologiques chez Mouloud Feraoun" (essai), avec une préface du Professeur Mahfoud Keddache, Alger, Dahlab-ENAG, 2022, 202 p.
* CHEZE (Marie-Hélène), Mouloud Feraoun. La voix et le silence, Paris, Le Seuil, 1982, 141p.
* COUPEL (Eugène), Le juste assassiné ou l’univers de Mouloud Feraoun, Paris, société des écrivains, 1999 .
* ELBAZ (Robert) et MATHIEU JOB (Martine), Mouloud Feraoun ou l’emergence d’une littérature, Karthala, Paris, 2001, 139p.
* GLEIZE (Jack), Mouloud Feraoun, Paris, L’Harmattan, 1990, 132p.
* MATHIEU JOB (Martine), Le fils du pauvre, De Mouloud Feraoun ou la fabrique d’un classique, Paris, L’Harmattan, 2022, 176p.
* MEYRA (Guy), Mouloud Feraoun, Alger, FLN, 1975.

Thèses, maîtrises, DEA

* AIT HAMOU (Mokhtar), L’émigration algérienne à travers les oeuvres romanesques de Mouloud Feraoun et de Mouloud Mammeri, DEA, Alger, 1978, 145p.
* BOUGUERRA (Ahmed), L’écriture et le roman social chez Mouloud Feraoun, DEA, Paris4, Charles BONN, 1989.
* MADANI (Louisa), l’exil dans les romans de Mouloud Feraoun, DEA, Alger, MITTERAND, 1973, 153p.
* MELLAK (Djilali), Proverbes, dictons, sentences chez Mouloud Feraoun à travers l’étude de trois romans, DEA, Oran, DIDIER et TALAHITE, 1983, 120 p.
* OUNOUGHENE (Zahra), L’éthnographie, terre et société dans l’oeuvre de Mouloud Feraoun, DEA, Paris 7, BRAHIMI, 1981, 235p.
* SACRISTE (Emmanuel), Mouloud Feraoun, acteur, témoin et martyr de l’école en Algérie coloniale, MM1,Toulouse 2,J.CANTIER et G.PERVILLE, 2022,148p.
* SAUTEREAU (BORIS), Mouloud Feraoun, la réalité et l’écriture, DNR, Paris 12, CLAUDON, 1998, 385p.
* VARIOLA (Vera), Mouloud Feraoun: le problème d’un écrivain kabyle, thèse, Padoue, T.RODINIS,1977.

Articles

* ABTROUN (Samy), « Mouloud Feraoun, simplement », L’Hebdo libéré, n°103, 16-22 mars 1993, p22
* ASFAR (Gabriel), « The Goat and Myths of sacrifice in Feraoun’s « le fils du pauvre » and Chraïbi’s « les boucs », Litterature of Africa and the African Continum, Washington DC, Three Continents and African Literature Association, 1989.
* BEUGNOT (Bernard), « les débuts littéraires de Mouloud Feraoun. De Menrad Fouroulou au « Fils du pauvre », Revue d’histoire littéraire de la France, n°81, 1981, pp944-952
* CHRA***207;BI (Driss), "Le combat de Mouloud Feraoun", Cahiers de l’ORTF, 1967
* GHANIA (B.), « Hommage à Mouloud Feraoun », Alger réalité, n°13, janvier 1974, pp 70-71.
* HAMOUDA (Ouahiba), « Mouloud Feraoun et le destin des femmes », L ‘Hebdo libéré, n°156, 23-29 mars 1994, p14
* LE ROUZIC (Maurice), « Ecritures autobiographiques chez Mouloud Feraoun » in Littératures autobiographiques de la francophonie, Paris, L’Harmattan, 1996.LE ROUZIC (Maurice),
* PERVILLE (Guy), « Albert Camus et Mouloud Feraoun, une amitié qui résiste aux divergences politiques », Actes du colloque du « La plume dans la plaie, les écrivains-journalistes et la guerre d’Algérie » (28-29 septembre 2001), Pessac, Presses universitaires de Bordeaux, 2022,pp129-135.
* TAHRAOUI (Tahar), « Les mots du maître », Liberté, n°482, 16 mars 1994, p24.
* THENAULT (Sylvie), "Mouloud Feraoun, un écrivain dans la guerre d’Algérie", Vingtième siècle, n°63, juillet- septembre 1999, pp 65-74.
* TITOUAH (Rachid), « Mouloud Feraoun: un humaniste dans la tourmente », Actualité de l’émigration, n°198, 29 mars-11 avril 1990, pp 48-49.

الونشريس




رد: " Mouloud Feraoun "

شكرا موضوع ولا اروع انشاء الله العافية

:cla p:




رد: " Mouloud Feraoun "

هههههههههههههه




رد: " Mouloud Feraoun "

الونشريس




رد: " Mouloud Feraoun "

شكراااااااااااااااااااا




رد: " Mouloud Feraoun "

شكراااااااااااا




رد: " Mouloud Feraoun "

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا you are the best




رد: " Mouloud Feraoun "

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا you are the best




التصنيفات
البحوث المدرسية

بحث جاهز عن الثورة الجزائرية

بحث جاهز عن الثورة الجزائرية (للرابعة والثالثة متوسط)


الونشريس

الثورة الجزائرية
إندلعت الثورة الجزائرية في 1 نوفمبر 1954 ضد المستعمر الفرنسي ودامت 7 سنوات و استشهد فيها أكثر من مليون ونصف ميلون جزائري.
التحضير لإندلاع الثورة
لقد تم وضع اللمسات الأخيرة للتحضير لاندلاع الثورة التحريرية في اجتماعي 10 و24 أكتوبر 1954 بالجزائر من طرف لجنة الستة . ناقش المجتمعون قضايا هامة هي : إعطاء تسمية للتنظيم الذي كانوا بصدد الإعلان عنه ليحل محل اللجنة الثورية للوحدة والعمل وقد اتفقوا على إنشاء جبهة التحرير الوطني وجناحها العسكري المتمثل في جيش التحرير الوطني. وتهدف المهمة الأولى للجبهة في الاتصال بجميع التيارات السياسية المكونة للحركة الوطنية قصد حثها على الالتحاق بمسيرة الثورة، وتجنيد الجماهير للمعركة الحاسمة ضد المستعمر الفرنسي تحديد تاريخ اندلاع الثورة التحريرية : كان اختيار ليلة الأحد إلى الاثنين أول نوفمبر 1954كتاريخ انطلاق العمل المسلح يخضع لمعطيات تكتيكية – عسكرية، منها وجود عدد كبير من جنود وضباط جيش الاحتلال في عطلة نهاية الأسبوع يليها انشغالهم بالاحتفال بعيد مسيحي، وضرورة إدخال عامل المباغتة. تحديد خريطة المناطق وتعيين قادتها بشكل نهائي، ووضع اللمسات الأخيرة لخريطة المخطط الهجومي في ليلة أول نوفمبر .
خريطة أهم عمليات أول نوفمبر 1954
· المنطقة الأولى- الأوراس :مصطفى بن بولعيد
· المنطقة الثانية- الشمال القسنطيني: ديدوش مراد
· المنطقة الثالثة- القبائل: كريم بلقاسم
· المنطقة الرابعة- الوسط: رابح بيطاط
· المنطقة الخامسة- الغرب الوهراني: العربي بن مهيدي
· تحديد كلمة السر لليلة أول نوفمبر 1954 : خالد وعقبة
الاندلاع
كانت بداية الثورة بمشاركة 1200مجاهد على المستوى الوطني بحوزتهم 400 قطعة سلاح وبضعة قنابل تقليدية فقط. وكانت الهجومات تستهدف مراكز الدرك والثكنات العسكرية ومخازن الأسلحة ومصالح استراتيجية أخرى، بالإضافة إلى الممتلكات التي استحوذ عليها الكولون.. شملت هجومات المجاهدين عدة مناطق من الوطن ، وقد استهدفت عدة مدن وقرى عبر المناطق الخمس : باتنة، أريس، خنشلة وبسكرة في المنطقة الأولى، قسنطينة وسمندو بالمنطقة الثانية ، العزازقة وتيغزيرت وبرج منايل وذراع الميزان بالمنطقة الثالثة. أما في المنطقة الرابعة فقد مست كلا من الجزائر وبوفاريك والبليدة ، بينما كانت سيدي علي و زهانة ووهران على موعد مع اندلاع الثورة في المنطقة الخامسة ( خريطة التقسيم السياسي والعسكري للثورة 1954 -1956). وباعتراف السلطات الإستعمارية ، فإن حصيلة العمليات المسلحة ضد المصالح الفرنسية عبر كل مناطق الجزائر ليلة أول نوفمبر 1954 ، قد بلغت ثلاثين عملية خلفت مقتل 10 أوروبايين وعملاء وجرح 23 منهم وخسائر مادية تقدر بالمئات من الملايين من الفرنكات الفرنسية. أما الثورة فقد فقدت في مرحلتها الأولى خيرة أبنائها الذين سقطوا في ميدان الشرف ، من أمثال بن عبد المالك رمضان وقرين بلقاسم وباجي مختارو ديدوش مراد و غيرهم
بيان أول نوفمبر 1954
وقد سبق العمل المسلح الإعلان عن ميلاد "جبهة التحرير الوطني "التي أصدرت أول تصريح رسمي لها يعرف بـ "بيان أول نوفمبر ".وقد وجهت هذا النداء إلى الشعب الجزائري مساء 31 أكتوبر 1954 ووزعته صباح أول نوفمبر، حددت فيه الثورة مبادئها ووسائلها ، ورسمت أهدافها المتمثلة في الحرية والاستقلال ووضع أسس إعادة بناء الدولة الجزائرية والقضاء على النظام الاستعماري . وضحت الجبهة في البيان الشروط السياسية التي تكفل تحقيق ذلك دون إراقة الدماء أو اللجوء إلى العنف ؛ كما شرحت الظروف المأساوية للشعب الجزائري والتي دفعت به إلى حمل السلاح لتحقيق أهدافه القومية الوطنية، مبرزة الأبعاد السياسية والتاريخية والحضارية لهذا القرار التاريخي. يعتبر بيان أول نوفمبر 1954 بمثابة دستور الثورة ومرجعها الأوّل الذي اهتدى به قادة ثورة التحرير وسارت على دربه الأجيال.
نص البيان
بسم الله الرحمن الرحيم نداء إلى الشعب الجزائري هذا هو نص أول نداء وجهته الكتابة العامة لجبهة التحرير الوطني إلى الشعب الجزائري في أول نوفمبر 1954 أيها الشعب الجزائري، أيها المناضلون من أجل القضية الوطنية، أنتم الذين ستصدرون حكمكم بشأننا ـ نعني الشعب بصفة عامة، و المناضلون بصفة خاصة ـ نُعلمُكم أن غرضنا من نشر هذا الإعلان هو أن نوضح لكُم الأسْباَبَ العَميقة التي دفعتنا إلى العمل ، بأن نوضح لكم مشروعنا و الهدف من عملنا، و مقومات وجهة نظرنا الأساسية التي دفعتنا إلى الاستقلال الوطني في إطار الشمال الإفريقي، ورغبتنا أيضا هو أن نجنبكم الالتباس الذي يمكن أن توقعكم فيه الإمبريالية وعملاؤها الإداريون و بعض محترفي السياسة الانتهازية. فنحن نعتبر قبل كل شيء أن الحركة الوطنية ـ بعد مراحل من الكفاح ـ قد أدركت مرحلة التحقيق النهائية. فإذا كان هدف أي حركة ثورية ـ في الواقع ـ هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية تحريرية، فإننا نعتبر الشعب الجزائري في أوضاعه الداخلية متحدا حول قضية الاستقلال و العمل ، أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي و خاصة من طرف إخواننا العرب و المسلمين. إن أحداث المغرب و تونس لها دلالتها في هذا الصدد، فهي تمثل بعمق مراحل الكفاح التحرري في شمال إفريقيا. ومما يلاحظ في هذا الميدان أننا منذ مدة طويلة أول الداعين إلى الوحدة في العمل. هذه الوحدة التي لم يتح لها مع الأسف التحقيق أبدا بين الأقطار الثلاثة. إن كل واحد منها اندفع اليوم في هذا السبيل، أما نحن الذين بقينا في مؤخرة الركب فإننا نتعرض إلى مصير من تجاوزته الأحداث، و هكذا فإن حركتنا الوطنية قد وجدت نفسها محطمة ، نتيجة لسنوات طويلة من الجمود و الروتين، توجيهها سيئ ، محرومة من سند الرأي العام الضروري، قد تجاوزتها الأحداث، الأمر الذي جعل الاستعمار يطير فرحا ظنا منه أنه قد أحرز أضخم انتصاراته في كفاحه ضد الطليعة الجزائرية. إن المرحلة خطيرة. أمام هذه الوضعية التي يخشى أن يصبح علاجها مستحيلا، رأت مجموعة من الشباب المسؤولين المناضلين الواعين التي جمعت حولها أغلب العناصر التي لا تزال سليمة و مصممة، أن الوقت قد حان لإخراج الحركة الوطنية من المأزق الذي أوقعها فيه صراع الأشخاص و التأثيرات لدفعها إلى المعركة الحقيقية الثورية إلى جانب إخواننا المغاربة و التونسيين. وبهذا الصدد، فإننا نوضح بأننا مستقلون عن الطرفين اللذين يتنازعان السلطة، إن حركتنا قد وضعت المصلحة الوطنية فوق كل الاعتبارات التافهة و المغلوطة لقضية الأشخاص و السمعة، ولذلك فهي موجهة فقط ضد الاستعمار الذي هو العدو الوحيد الأعمى، الذي رفض أمام وسائل الكفاح السلمية أن يمنح أدنى حرية. و نظن أن هذه أسباب كافية لجعل حركتنا التجديدية تظهر تحت اسم : جبهة التحرير الوطني. و هكذا نستخلص من جميع التنازلات المحتملة، ونتيح الفرصة لجميع المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية، وجميع الأحزاب و الحركات الجزائرية أن تنضم إلى الكفاح التحرري دون أدنى اعتبار آخر. ولكي نبين بوضوح هدفنا فإننا نسطر فيما يلي الخطوط العريضة لبرنامجنا السياسي. الهدف:الاستقلال الوطني بواسطة:
· إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية.
· احترام جميع الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني.
الأهداف الداخلية:
· التطهير السياسي بإعادة الحركة الوطنية إلى نهجها الحقيقي و القضاء على جميع مخلفات الفساد و روح الإصلاح التي كانت عاملا هاما في تخلفنا الحالي.
· تجميع و تنظيم جميع الطاقات السليمة لدى الشعب الجزائري لتصفية النظام الاستعماري.
الأهداف الخارجية:
· تدويل القضية الجزائرية
· تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي و الإسلامي.
· في إطار ميثاق الأمم المتحدة نؤكد عطفنا الفعال تجاه جميع الأمم التي تساند قضيتنا التحريرية.
وسائل الكفاح
انسجاما مع المبادئ الثورية، واعتبارا للأوضاع الداخلية و الخارجية، فإننا سنواصل الكفاح بجميع الوسائل حتى تحقيق هدفنا . إن جبهة التحرير الوطني ، لكي تحقق هدفها يجب عليها أن تنجز مهمتين أساسيتين في وقت واحد وهما: العمل الداخلي سواء في الميدان السياسي أو في ميدان العمل المحض، و العمل في الخارج لجعل القضية الجزائرية حقيقة واقعة في العالم كله، و ذلك بمساندة كل حلفائنا الطبيعيين . إن هذه مهمة شاقة ثقيلة العبء، و تتطلب كل القوى وتعبئة كل الموارد الوطنية، وحقيقة إن الكفاح سيكون طويلا ولكن النصر محقق.
وفي الأخير ، وتحاشيا للتأويلات الخاطئة و للتدليل على رغبتنا الحقيقة في السلم ، و تحديدا للخسائر البشرية و إراقة الدماء، فقد أعددنا للسلطات الفرنسية وثيقة مشرفة للمناقشة، إذا كانت هذه السلطات تحدوها النية الطيبة، و تعترف نهائيا للشعوب التي تستعمرها بحقها في تقرير مصيرها بنفسها.
· الاعتراف بالجنسية الجزائرية بطريقة علنية و رسمية،· ملغية بذلك كل الأقاويل و القرارات و القوانين التي تجعل من الجزائر أرضا فرنسية رغم التاريخ و الجغرافيا و اللغة و الدين و العادات للشعب الجزائري.
· فتح مفاوضات مع الممثلين المفوضين من طرف الشعب الجزائري على أسس الاعتراف بالسيادة الجزائرية وحدة لا تتجزأ.
· خلق جو من الثقة وذلك بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ورفع الإجراءات الخاصة و إيقاف كل مطاردة ضد القوات المكافحة.
وفي المقابل:
· فإن المصالح الفرنسية،· ثقافية كانت أو اقتصادية و المحصل عليها بنزاهة،· ستحترم و كذلك الأمر بالنسبة للأشخاص و العائلات.
· جميع الفرنسيين الذين يرغبون في البقاء بالجزائر يكون لهم الاختيار بين جنسيتهم الأصلية و يعتبرون بذلك كأجانب تجاه القوانين السارية أو يختارون الجنسية الجزائرية وفي هذه الحالة يعتبرون كجزائريين بما لهم من حقوق و ما عليهم من واجبات.
· تحدد الروابط بين فرنسا و الجزائر و تكون موضوع اتفاق بين القوتين الاثنتين على أساس المساواة و الاحترام المتبادل.
أيها الجزائري، إننا ندعوك لتبارك هذه الوثيقة، وواجبك هو أن تنضم لإنقاذ بلدنا و العمل على أن نسترجع له حريته، إن جبهة التحرير الوطني هي جبهتك، و انتصارها هو انتصارك. أما نحن، العازمون على مواصلة الكفاح، الواثقون من مشاعرك المناهضة للإمبريالية، فإننا نقدم للوطن أنفس ما نملك." فاتح نوفمبر 1954 الأمانة الوطنية.
[




التصنيفات
البحوث المدرسية

الصداقة الحقة

الصداقة الحقة


الونشريس

اريد موضوعا حول الصداقةplease




رد: الصداقة الحقة

اهلا صديقتي لك هذا الموضوع اتمنى يفيدك

بحث حول الصداقة .

المقدمة :
ان كلمة الصداقة تعني لنا المشاركة و التفاهم و العاطفة المتبادلة بين شخصين أو أكثر ، تكتسب نضوجا مع الوقت و تتحدى الأزمات الظرفية ، لدى الأطفال مفهوما بدائيا لمعنى الصداقة فيعرفون مثلا أن الصديق شخص يحبهم و يلعب معهم لوقت طويل فكما نلاحظ أن هذا المفهوم مبني على خصائص ملموسة و لا يتناول مفهوم الزمن أو الثقة المتبادلة .
لكن بالرغم من ذلك تتميز الصداقات الأولى بصفات معينة مثل العفوية في التعبير العاطفي و من خلال التحية و المديح و نوع من الخصوصية القائمة بين الصديقين .
العرض :
-من التعريفات الحديثة للصداقة :
من التعريفات الحديثة للصداقة أنها علاقة اجتماعية وثيقة تقوم على مشاعر الحب و الجاذبية المتبادلة بين شخصين أو أكثر و يميزها عدة خصائص منها : الدوام النسبي و الاستقرار و التقارب العمري في معظم الحالات مع توافر قدر من التماثل فيما يتعلق بسمات الشخصية و القدرات و الاهتمامات و الظروف الاجتماعية .
-مدى تأثير الصداقة في المجتمع :
كلنا نعرف مدى أهمية الصداقة في حياة الانسان ومدى تأثيرها فالصديق يكون هو المؤثر الاقوى على الاخر .
الصداقة علاقة اجتماعية بين شخصين أو أكثر على أساس المودة و التعاون بينهم ، اذ تعد الصداقة مصدرا لكثير من المشاعر الايجابية للطفل السارة أو غير السارة .
-ماهي أنواع الصداقة ؟
وفي التراث اليوناني يعرف أرسطو الصداقة الى أنها عطف متبادل بين شخصين حيث يريد كل منهما الخير للاخر ويميز أرسطو بين ثلاثة أنواع للصداقة هي :
-صداقة المنفعة : وهي صداقة عرضية تنقطع بانقطاع الفائدة .
-صداقة اللذة : فهي صداقة تنعقد و تنحل بسهولة بعد اشباع اللذة .
-صداقة الفضيلة : وهي أفضل صداقة و تقوم على أساس تشابه الفضيلة وهي الأكثر بقاءا
و يعتقد أرسطو أن الصداقة أكمل ما تكون عندما تتوافر لها الأسس الثلاثة (المنفعة،اللذة ، الفضيلة ) .
-من اداب الصداقة الحقيقية :
لو تمسك الأصدقاء بمعاني الصداقة الحقيقية لما حدثت الفرقة بينهم و من اداب الصحبة التي يجب مراعاتها :
-أن يصبر على أذى صاحبه .
-أن يكون مخلصا لصاحبه مهما كانت الظروف.
-أن يسأل عنه اذا غاب .
-أن يزوره اذا مرض ويسلم عليه اذا لقيه .
-أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها.
-أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره .
-أن يشاركه في أفراحه و يواسيه في أحزانه .
-أن يشجعه دائما على التقدم و النجاح .
-ماذا تعطي الصداقة للطفل ؟
من خلال الصداقة يتمرن الطفل على القدرات الاجتماعية ،يتعلم كيف يحل المشاكل و الصراعات و يتعلم أن يتنازل و أن يفهم أن للاخر أيضا رغبات شخصية مختلفة عن رغباته .

الخاتمة:
لذا يجب علينا أن نتمهل في اختيار الصديق لكي نحظى بصديق جاد و مخلص فخيانة الصديق أشد من طعنة السيف و الصداقة التي تحمل في طياتها أسمى المعاني تظل طول العمر فهي شجرة تنمو وتكبر وتترعرع كلما سقيت بماء المحبة و الوفاء .




التصنيفات
البحوث المدرسية

سوء التغذية عند الإنسان

سوء التغذية عند الإنسان


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إليكم في هذا البحث

سوء التغذية عند الإنسان
التحميل من الملفات المرفقة
منقول للفائدة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
سوء التغذية عند الإنسان.rar‏  44.7 كيلوبايت المشاهدات 88


رد: سوء التغذية عند الإنسان

شكرااااااااااااااااا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
سوء التغذية عند الإنسان.rar‏  44.7 كيلوبايت المشاهدات 88


التصنيفات
البحوث المدرسية

فقرة عن المخدرات

فقرة عن المخدرات


الونشريس

بليزززززززز اريد مساعدة عاجلة اريدها غدا لعشية
وهي ان كنتم تريدون مساعدتي:
فقرة عن المخدرات وكيفية تجنبها؟
او ادا معرفتوش بليزززززززززز:
– عن التدخين وكيفية تجنبه
– عن الخمر وكيفية تجنبه
بليييييييييييز




رد: فقرة عن المخدرات

بليززززززززز ارجو المساعدةة من فضلكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟




رد: فقرة عن المخدرات

pllllllllllllllz




رد: فقرة عن المخدرات

. من الصروري ان تقتنع بأن التدخين حرام >>>>> يقول الله تعالى: { يحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث }
فهل الدخان من الطيبات أم من الخبائث؟؟؟؟؟؟؟!!
أوضح العلماء أن التدخين يبدأ طريق إتلافه للجسم عبر حرمان الخلايا من الأكسجين, وعندما ينتشر يسبب سلسلة من التفاعلات الكيميائية في الأنسجة والخلايا في جميع الأعضاء بتشجع بناء الصفائح الدهنية المؤذية في الشرايين.
ويتراسب قطران السيجارة فى خلايا ممرات التنفس وتهيج بعض المواد الكميائية الموجودة فى الدخان هذه الخلايا بينما تسرع مواد أخرى هذه العملية باحداث السرطان ويساعد القطران فى إثاره الضارة بعض الغازات الموجودة فى التبغ مثل النشادر والأمونيا والفورمالدهيد والاستيالدهيد وسيانيد الهيدروجين السام.

2. كلما شعرت برغبة في التدخين حاول مضغ علكة أو شرب شاي أو قهوة أو شرب المــــــــــــــــــــــــاء !!

3. كلما غلبتك نفسك ودخنت حاول أن تأنب نفسك وأن تشعر بالضعف والذل والتقزز مما أنت فيه >> ثم احفظ وتذكر جيدا مزاجيتك حينها

4. في المرة القادمة … إذا راودتك هواجس الرغبة في الدخان – ومن أول خطرة- بادر بالهجوم وتذكر تلك المزاجية والحالة المزرية التي مررت عليها وعكرت صفوك!!

ختاماً: كلما أتقنت الشعور بالكدر والضيق والتقزز بعد كل تجربة تدخين – ولو اصطنعت ومثلت على نفسك باتقان طبعا….. فإن العقل الباطن يصدق >>>>> حينها ستتحرر بإذن الله تعالى … ولا تنس أن تدعوه سبحانه فالدعاء يختصر المسافات!

الفكرة: أن الشيطان يزيّن لنا المعاصي ويكره الطاعات…… وبهذه الاستراتيجية نحاول كشف الحقائق لعقولنا والتي أخفاها إبليس لسنوات عنّا – سنوات الادمان

mafhamtach alfikra mli7 mais nch nkon fedetek khetito




رد: فقرة عن المخدرات

وي افادتني شكرا جزيلاااااااااااا




التصنيفات
البحوث المدرسية

بحث حول عبد الحميد ابن باديس باللغة الحية

بحث حول عبد الحميد ابن باديس باللغة الحية


الونشريس

rezzoug sofiane

1 – birth and upbringing

Ould Abdel-Hamid Ben Badis in Constantine 05 December 1889 from a family well off their assets to the Ministers, which was built belongs to the founder of the city of Algiers Bolekin Menad Ben, received his first city of Constantine by Sheikh Hamdan Onnici and to memorize the holy Koran as a youngster. Badis Ben moved in 1908 to Tunisia to continue his education at the University of Zaytouna, with schooled by Sheikh al-Tahir ibn Ashur, and get after 04 years Zaytouna leave. Tunisia is deported to Saudi to perform the pilgrimage and settled the city of Medina where he met his mentor, the first Hamdan Onnici and continued there until he received the degree of science world, and in the way of his return to Algeria, he stopped at the Cairo and schooled by Sheikh Rashid Rida.

2 – reform activity

Stability after Constantine began, Sheikh Abdel-Hamid Ben Badis his reform after the maturity of the Islamic consciousness and has been influenced by the ideas of the Islamic University, and I realize that the path of reform begins with education because it can not be ignorant of the people to understand the meaning of freedom and the fight against colonialism and, therefore, proceeded to Ben Badis and the establishment of schools, took himself the task of education, focused on adult learning to open their own schools, literacy, and care of women through the education of girls, as the claimant has established the first school for girls in 1918 Constantine, considering the conditions of women’s education community, but the renaissance of women’s education does not go beyond the Islamic tradition and ethics . Ben Badis his position to inaugurate several schools in different parts of the home frame of the Senate reform such as the Brahimi al-Bashir and Mubarak meal … and others also contributed to the opening of cultural clubs such as the capital club career, and helped to set up the play and sports associations.

3 – approach to reform

Ben Badis adopted the mentality of persuasion in his call to reform the conditions of the community, and fought the road and Sufism, which resulted in the negative habits and superstitions are not consistent and the correct teachings of Islam, and rejection of the marginal differences between the Senate called for the angles and a correct understanding of Islam away from hypocrisy and superstition, and refused to mimicry and association management and has shortened the colonial project in the reform: "Islam is our religion, our language, Arabic, Algeria and our homeland." . The halt in the face of advocates of integration and thought he struggled and his writings and lectures, and expressed his views in a newspaper and an outspoken and Shehab Foresights took Ben Badis and the deployment of Islamic culture through the construction of mosques and schools and the expansion of activity and advocacy of cultural and journalist, to work with peers, such as Sheikh Brahimi al-Bashir, the Arab Altbsi Alaaqbi the good and the establishment of Algerian Muslim Scholars Association in the 05 May 1931 and was elected as its chairman until his death on 16 April 1940, in the fifty-one years of age. participated in the delegation of the Islamic Conference in 1936 and traveled to Paris to make demands to the Government Conference French, and delivered a speech after returning a distinct grouping in the Conference organized by the delegation on 02 August 1936 to present the results of his trip, and he has a letter of Abdul-Hamid Ben Badis reflect the demands of the Algerians.


الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر    الاســـم:	11132d7efa.jpg‏  المشاهدات:	43  الحجـــم:	13.8 كيلوبايت  الرقم:	1210  


رد: بحث حول عبد الحميد ابن باديس باللغة الحية

لا تبخلونا ب ردودكم


الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر    الاســـم:	11132d7efa.jpg‏  المشاهدات:	43  الحجـــم:	13.8 كيلوبايت  الرقم:	1210  


رد: بحث حول عبد الحميد ابن باديس باللغة الحية

الونشريس


الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر    الاســـم:	11132d7efa.jpg‏  المشاهدات:	43  الحجـــم:	13.8 كيلوبايت  الرقم:	1210  


رد: بحث حول عبد الحميد ابن باديس باللغة الحية

مشكوووووووووووووووور


الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر    الاســـم:	11132d7efa.jpg‏  المشاهدات:	43  الحجـــم:	13.8 كيلوبايت  الرقم:	1210  


رد: بحث حول عبد الحميد ابن باديس باللغة الحية

شكرا لك على الموضوع الرائع
جزاك الله خيرا


الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر    الاســـم:	11132d7efa.jpg‏  المشاهدات:	43  الحجـــم:	13.8 كيلوبايت  الرقم:	1210  


رد: بحث حول عبد الحميد ابن باديس باللغة الحية

شكرا على الموضوع القيم .


الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر    الاســـم:	11132d7efa.jpg‏  المشاهدات:	43  الحجـــم:	13.8 كيلوبايت  الرقم:	1210  


التصنيفات
البحوث المدرسية

بحث حول امراض الجهاز الهضمي للسنة 4 متوسط

بحث حول امراض الجهاز الهضمي للسنة 4 متوسط


الونشريس

تحميل بحث حول احد امراض الجهاز الهضمي للسنة الرابعة متوسط
الملفات بصيغة word يمكنكم التعديل عليها الونشريس

روابط التنزيل

http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=6c3f9f025b

http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=6f72bf1662

http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=a1176d0ae7




رد: بحث حول امراض الجهاز الهضمي للسنة 4 متوسط

لك جزيل الشكر