السلام عليكم كيف احوالكم ان شاء الله بخير اعرف ان موضوعي ليس مناسبا في هذا القسم لكن لم اجد القسم الخاص وارجو منكم ان تجيبوا على سؤالي كالتالي..
ارجو ان يكون هذا سهل عندي مشكلة ان اجد قسم التعليم الابتدائي اريد تحميل مذكرات السنة الثانية ابتدائي و الاولى متوسط و بحثت هنا من اجل اخوتي ارجو ان تساعدوني من فضلكم ؟
وين اجوبتكم
شكرا لكم
وين ردودكم ياحلوين ان شاء الله تفهمو شو قصدت آمين
لا أعرف أعذريني
عادي اختي شكرا لك على الرد
ارجو المساعدة
بعد تقسيم المباحث اخترت المبحث التالي:معاجم الالفاظ المرتبة الف بائيا مع مراعاة اوائل الكلمات (مقياس اللغة انموذجا)
فارجو من الاساتذة الكرام انارتي في كيفية اعداد هذا البحث والمباحث المتصمنة فيه
كما أرجوا ممن ساعدني أن يضع لي خطة للبحث
سأدعوا لكم بظهر الغيب
ارجوكم ساعدونيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييي
بلييز ساعدوني بلييز ساعدوني بلييز ساعدوني
شيئ يستحق التقدير
قال أحمد مطر
جس الطبيب خافقي وقال لي :هل ها هنا الألم’
قلت له :نعم . فشق بالمشرط جيب معطفي وأخرج القلم?هز الطبيب رأسه………. ومال وابتسم وقال لي :ليس سوى قلم . فقلت: لا يا سيدي
-هذا يد………………… وفم…………………
-رصاصة…………………ودم…………………
-وتهمة سافرة……………تمشي بلا قدم …………
فهل يعلم الجميع قيمة القلم
تحياتي آيــــــــــــــــــــــــة
القلم سلاح ذو حدين يمكن ان ننفع به ويمكن ان نضر به وله قيمة كبيرة حقا
شكرا على الموضوع
القلم يبني مجدا في يد من يستحق المجد شكرا على المرور ملأ عطرك الصفحة
طلب مواضيع الامتحان
اعطوني امتحانات السنة الماضية شعبة اللغة العربية السنة الثانية الفصل الثاني
ستجدينها في منتدانا
إليكم و حصرياً طلبة المستوى الثالث قسم اللغة العربية نموذج امتحان السداسي الثاني في مقياس الأدب العربي الحديث
ليوم الأحد 05 جوان2011
جامعة حسيبة بن بوعلي – كلية الآداب و اللغات – الشلف
التحميل من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
adab hadith.pdf | 527.3 كيلوبايت | المشاهدات 246 |
بارك الله فيك على الأسئلة والله سهلة جداً
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
adab hadith.pdf | 527.3 كيلوبايت | المشاهدات 246 |
صحيح الأسئلة سهلة وكلها تحتاج إلى حفظ
الحمد لله أخذت في هذا المقياس 12/20
نجمة الرواية التي تهزم القارئ
من هي «نجمة»؟ لعل هذا هو السؤال الذي سيطرحه أي قارئ بعد أن ينتهي من رائعة كاتب ياسين الأولى والأخيرة «نجمة» بعد أن نقلت أخيراً الى العربية بترجمة جزائرية، أنجزها القاص والجامعي السعيد بوطاجين وصدرت حديثاً عن منشورات الاختلاف. من هي «نجمة»؟ من قصد بها كاتب ياسين: هل هي حقاً تلك المرأة التي يُستعصى القبض عليها والتي يقع في حبها الجميع من دون أن ينالها أحد؟ هل هي الجزائر كما ذهب البعض الى ذلك، وهم يحاولون تفسير هذه المرأة اللغز؟ هل هي اللحظة التي يتحلل فيها العالم المزور والمزيف ويصير حالة شعرية منفتحة على أكثر من أفق، حالة البحث عن وجود في سياق لم تكن فيه الجزائر موجودة كأمة، ولكن كلحظات صراع، كواقع كولونيالي بائس، كثورة تنتظر قيامتها، كتاريخ بعيد وأسطوري. ليس ثمة إجابة شافية مانعة لأن «نجمة» هي بكل هذه الأبعاد الأسطورية والرمزية، هي الكائن والاستحالة، هي العشق القائم، والمحرم، وغير الممكن تحققه لأنها تبقى حلماً ورؤياً، سراباً أقرب الى الحقيقة، جزءاً مما يعذب الجميع ويتلف أعصابهم ويثير فيهم الخواطر الأكثر فانتازماتية، الأكثر شراسة، والأكثر ألماً وسعادة. يقول رشيد أحد أشخاص الرواية وهو في حالة هذيانية: «الشعاع الذي أبهرتني به جعل آلامي مبرحة أكثر.. نعم كنت أدخن مثل وبيل بفعل الفشل… مثبط الهمة بفعل الحلم السيئ… لم تكن سوى علامة خسارتي… أمل الهرب العابث. لم استطع لا الاستسلام لضوء النهار ولا العثور على نجمتي، لأنها فقدت ألقها العذري». وبينما يسرد مصطفى في دفاتره عن شخصية «نجمة» كما يبصرها «برمائية آهلة بالصياح الليلي، مختفية مع أول شعاع حرارة، ضفدعاً على حافة المعادلة، مبدأ الكهرباء المجبول لإشعال كل الأوجاع، بعد أن أضاء صرخ، قفز في وجه العالم وروع الجيش الذكوري الذي تتعقبه المرأة مثل ظل يكفيها عبوره لبلوغ السمت». «نجمة» التي تحمل الصورة الأكثر مأسوية والأكثر شاعرية هي كما يقول مصطفى دائماً: «أرض الشمس الغاربة التي رأت ولادة نجمة، عاقراً ومتوحشة، خسارتنا نجمة، نجمة السوء لقبيلتنا». عندما ننتهي من رواية كاتب ياسين «نجمة» نعرف أننا لا ننتهي بالفعل، مثلما يعرف الكاتب أنه لم ينته منها قط، روايته الوحيدة، فريدته الثمينة، نشأت في ذهنه ووجدانه كقصيدة شعرية. لقد أعطى لها عنواناً فرعياً هو «القصيدة أو السكين»، وهي بدأت تختمر كنص شعري لتتحول من ثم رواية غريبة، مثيرة وشرسة، يصعب الإمساك بخيوطها المتناثرة، وتفهم جغرافياتها وتضاريسها المفككة. يشرح الكاتب في احدى الحوارات التي كانت أجريت معه أن الكاتب عندما يستعمل عنصر الذاكرة لا يستطيع أن يكتب رواية خطية، لأن الذكريات تسترجع مشوشة وغامضة. ولكن للنقاد وجهة نظر أخرى، فهم يربطون كل ذلك بأثر فولكنر وجويس على كاتب ياسين الذي عرف كيف يستلهم التقنية الفولكنرية في شكل بارع من دون أن يقلده في شيء، فتبدو «نجمة» كأنها عمل مفتوح على أكثر من طبقة، وفي كل طبقة عالم يؤول في أوجه مختلفة. كان ظهور «نجمة» في منتصف الخمسينات صدمة للقارئ الفرنسي الذي لم ينتظر كتابة من هذا القبيل تأتي على يد جزائري في مقتبل العمر ولد عام 1929 ولم يكن قد نشر إلا مجموعة شعرية واحدة في دار صغيرة في عنابة، وألقى محاضرة وهو في السابعة عشرة في باريس عن «الأمير عبدالقادر واستقلال الجزائر». كاتب خارج من رماد العنف الذي شهده الواقع الاستعماري الذي أدخله السجن فجأة بعد حوادث الخامس من أيار (مايو) 1945، ثلاثة أيام في السجن كانت كافية لتقلب جذرياً وعي ياسين وتنقل اليه جذوة الثورة والكتابة. يهجر الدراسة بعدها، وينخرط في الحياة الجديدة التي يغلب عليها الشقاء والبؤس وكذلك الرغبة المجنونة في كتابة الشعر بخاصة، حتى جاءت ولادة «نجمة» كعمل مخلص بتفككها وهلاميتها وغموضها اللانهائي. ما أصعب تلخيص حكاية تحكى بطريقة غير منظمة، تسترجع فيها محطات أساسية من الماضي البعيد الذي يعيد ياسين اختراعه وإعطاءه صبغة الأسطورة والرمز. الجزائر لم تولد بعد ولهذا يبحث الروائي عن شجرة نسب في قبيلة كبيرة اسمها «كبلوت» من خلال أبناء عمومة يلتقون في ليلة غامضة في مغارة مهجورة ويغتصبون امرأة فرنسية يهودية هي التي تنجب في ما بعد «نجمة». يقتل أحدهم ليلتها من دون أن يُعرف من قتله ويتحمل ابنه «تركة» البحث عن القاتل ولن يعرف من هو أبو «نجمة». ويرث الأبناء تلك العقدة أو تلك العلاقة الغريبة، ولن يعرف أحد من شخصيات هذه الرواية من يكون أخ نجمة الحقيقي وكلهم يعشقونها حتى الهذيان ولكن من دون أن يستطيع نيلها أحد. يختطفها أحد حراس القبيلة وهو زنجي اسود البشرة ويدخلها في نساء «كبلوت» التي يحرم على الغرباء عن القبيلة المساس بها. على ضوء هذه العقدة تسير الرواية وكأنها مجموعة من الأصدقاء هم أبناء عمومة، ومن أصل «كبلوتي» واحد، لكل قصته مع الحياة وبحثه عن طريقة للعيش على الهامش بلا أمل حقيقي في العثور على حرية ممكنة في ظل وضع كولونيالي يحرمهم من العيش بكرامة. حياتهم حياة السكر والشرب وتعاطي الحشيشة وعدم الاستقرار وهم يقضون جل وقتهم في الفنادق الرخيصة، ومع ذلك تجمعهم تلك العلاقة القوية التي تربط بين كل من نظر الى تلك المرأة الخطرة، الحب المحرم، الأخت والحبيبة. هذا هو المستوى الأكثر قوة في الرواية التي تقوم على مقاطع متباينة، فلاشات عابرة، تأملات غير منطقية، صور شعرية كثيفة، استعارات وهذيانات متكررة، حوارات مبهمة، جمل ناقصة، كلمات ليس لها معنى، أحلام وكوابيس، حيوانات وحشرات تظهر وتختفي. رواية يصعب القبض عليها، يصعب حتى فهمها تمام الفهم، وهي على كثرة الشراح والمؤولين لها تظل غير متاحة، غير مروضة. كأي عمل روائي كبير استطاعت «نجمة» الصمود كقصيدة روائية تنفر الكسالى وتعجز المفسرين السطحيين. تقــول أشياء كثيرة من دون أن تتضح الرؤية، ومن دون أن يفهم الكثير منها. إنها «نجمة» التي لا تتكلم في الرواية بقدر ما تترك الآخرين يُسحرون بها، يتألمون من أجلها، بل يقتلون بسببها. الجزائر – بشير مفتي الحياة – 27/04/08//
|
رد: نجمة الرواية التي تهزم القارئ
شكرا جزيلا على الموضوع
|
رد: نجمة الرواية التي تهزم القارئ
شكرا جزيلا على المرور
| تحميل رواية "حديقة النبي" لجبران خليل جبران
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم في هذا الموضوع تحميل رواية لـ: جبران خليل جبران التحميل من الملفات المرفقة منقول للفائدة
|