الجزء الأول :
الجزء الثاني :
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا
جزاك الله عنا خيرا و جعله في ميزان حسناتك
كثيرة هي المواقف التي يصادفها المعلم أو الأستاذ خلال حصة تدريسية لنشاط معين ، بالرغم من أنه قد أعد لها كل الاحتمالات إثر تحضير المذكر التي باعتبارها وصفة علاجية للنشاط التربوي ، إلاّ أنه يتصادم مع بعض المواقف ، سواء تعلق الأمر باستفسار من طرف المتعلم أ وركود من خلال مجموعة من المتمدرسين ، وفي هذه الحالة عليه أن يكون حذرا وأن يقرأ ملامح كل متعلم ، باعتبارها صورة نا تستوجب الاستنطاق ، وعليه فإن التحضير الإضافي لهذه الجوانب مطلوب ، سواء كان معنويا أوماديا.
ــوعليه ، فالمعلم ربان لسفينة وركابها المتعلمون ، ويستوجب إيصالهم إلى شاطئ الأمان ، أقصد إلى الهدف المشود
بحكم تجربتي المتواضعة اعتقد ان الاساتدة في حاجة الى دراسة في علم النفس و التربية العامة حتى يتمكنوا من التعامل مع التلاميد، فالتلميد مهما كبرت جثته يبقى طفلا صغيرا
والله من خلال الطرح الحل الوحيد في رأيي أن يتعلموا كل الفنون القتالية ، ياأخي لم يعد المعلم يسلم لا من الولد ولا من البنت حتى البنت مثال الهدوء و ………. أصبحت لسمح الله لا ندري ما نقووووووووووول
أرى أنه يجب أن يتعلم الأساتذة التكواندو ، والكراتي وكل أنواع الأكشن ويارب .
ليس بهذه الكيفية يتم تؤبية الأجيال ، فالعلماء ورثة الأنبياء ، والمعلم واحد من هؤلاء ، فبالصبر والحكمة والموعظة الحسنة يكون التربية ، وأن شعرة عثمان هي الحبل الواصل بين المعلم والتعلم.
فالمعلم الديمقراطي ـ كما ورد في التربية وعلم النفس ـ هو الناجح ، وليس الديكتاتوري ياأختاه.
هكذا تعلمنا من مشايخنا ، وكذا التجربة التعليمية خلال ثلاثين سنة
………… معكم في مناقشة الموضةع حتى الاستخلاص.
المعلم الماهر الكفء موضوع هائلا
ايها المعلم الماهر الكفء اين انت ؟؟
شكرا على هذا الموضوع في رأي على المعلم دراسة علم النفس الطفل جيدا حتى يتعامل مع جميع المتعلمين وكلا مي موجه لكل من دخل عالم التدريس دون ان يدرس علم النفس وشكرررررررررا
بارك لله فيك والله اخي المشكلة اصبحت كيف نعد المعلم الكفئ ففي وقتنا الحالي اصبح المراهقين يدرسون المراهقين واصبحنا نسمع عن علاقات عاطفية بين الطلاب والاساتدة والمعلمين والاساتد ةلم يراعو الجانب التربوي
وتبقى المحبة المتبادلة بين القائد والجند ، إذ بها يصولون إلى بر النصر
إلى كل معلم و معلمة هذا العرض بالباور بوينت عن كيفية إعداد درس ناجح
للتحميل إضغط على محتوى الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
كيف تعد درسا ناجحا.rar | 1.17 ميجابايت | المشاهدات 622 |
عرض ممتاز……………….ان شاء الله يرزقك من حيث لا تحتسبين
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
كيف تعد درسا ناجحا.rar | 1.17 ميجابايت | المشاهدات 622 |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,
إخوتي الأفاضل لمن الأفضلية في التعليم التحضيري بين معلمتين إحادهما أستاد مكون و الأخرى معلمة آيلة للزوال خضعت للتكوين في التعليم التحضيري سنة 2022 ،، أرجو الرد العاجل مع التبريرات السندية عبر ارساليات من وزارة التربية
تحوسو على الرقاد
حسب منشور من مديرية التربية سنة 2022 يقوم بتدريس التحضيري من تكون لهده المهمة
التي تكون تعمل بجد وتعمل بنية خالصة هي التي تستحق ان تولى لها المهمة
ولا يؤخذ النظر بالشهادات فهناك من تحملهم شهادتهم وليس هم من يحملونها
بالتوفيق
في التعليم الإبتدائي
مقاربات بيداغوجية للمساعدة
علي
معالجة صعوبات التعلم
و تحسين الأداء البيداغوجي
تحميل البحث من الرابط التالي
من صيع المعالجة:
– المعالجة الفورية إذاارتبطت بأخطاء تتطلب التدخل السريع.
– المعالجة بواسطة وضعيات بديلة إذا تعلقت بإرساء موارد.
– المعالجة عبر التكليف بأعمال إضافية إذا تعلق الأمر باستخدام مورد أو تدريب على الإدماج.
وتتم كذلك بأساليب :
– فردية : عندما يرتبط الأمر بأحد المتعلمين.
– فوجية : بعد تسجيل البيانات وتصنيفها وتفييئها قصد مواجهتها بما يزيل الصعوبة المشتركة.
– جماعية : بالمراجعة أو الإعادة عندما يتعلق الأمر بإخفاق جميع المتعلمين.
***61656; الإشكاليــــــــــة
***61656; مفهوم المعالجة
***61656; الفرق بين التربية و البيداغجية
***61656; المعالجة البيداغوجية
***61656; الفرق بين الاستدراك والمعالجة
***61656; الصعوبات الدراسية
***61656; أسباب الصعوبات الدراسية
***61656; سبل تنفيذ المعالجة
***61656; الخاتمة
المدخل :
تلعب التربية دورا هاما في حياة الشعوب القديمة والحديثة منها على السواء وتتزايد الأهمية الحيوية للتربية في الفترة الراهنة بصفة خاصة فقد برز الاهتمام بالتربية باعتبار أنها من أهم الشؤون القومية. و أصبحت إستراتيجية التربية من إستراتيجية الدفاع والأمن القومي على السواء وكذلك تعزز الدور الذي تقوم به في إحداث التقدم الاقتصادي والاجتماعي المنشود. كما يعكس النظام التربوي طموحات الأمة ويكرس اختياراتها الثقافية والاجتماعية ويسعى في حركية دائمة إلى إيجاد الصيغ الملائمة لتنشئة الأجيال تنشئة اجتماعية تجعل منهم مواطنين فاعلين قادرين على الاضطلاع بأدوارهم الاجتماعية والاقتصادية والثقافية على الوجه الأكمل فحركية النظام التربوي تجد مصدرها في ضرورة التوفيق بين الثنائية القائمة بين ضرورة الحفاظ على التراث الثقافي الوطني والقيم الدينية الاجتماعية التي تميز المجتمع الجزائري عبر مسيرته التاريخية من جهة واستشراف المستقبل بمستلزماته العلمية والتكنولوجية من جهة أخرى.كما أن قانون التربية المؤرخ في 23 يناير 2022 يوجه نحو تربية فردية " لا ينبغي الاكتفاء بتربية واحدة للجميع بل يجب أن نتطلع إلى تربية أفضل لكل فرد " . وبعبارة أخرى " النجاح هو الهدف ولا يمكن ذلك إلا باستغلال إمكانات كل واحد أقصى استغلال " . ومن ثمة جاءت لفظة المعالجة البيداغوجية في الوسط المدرسي . وقد أدرجت المعالجة في جدول توقيت القسم وصارت من مهام المدرس ليشكل أداء ضبط وتعديل ضروري لتحسين مردود المدرسة وتقليص التسرب. ولا يخفى علينا أن التسرب بصفته مؤشر النوعية للنظام التربوي .و معالج علاجا إحصائيا هو فشل ذو بعد إنساني للتلميذ قبل أن يكون فشلا للنظام.
الإشكالية :
تسعى منظومتنا التربوية في حركية دائمة من اجل توفير أنجع السبل التي من شأنها أن تحقق تعليما ناجحا. و كفاءات مرجوة وفق ما تقتضيه التطورات العلمية في شتى الميادين . بعيدا عن كل فشل دراسي من شأنه أن يغذي التسرب المدرسي الذي هو بدوره يعد فشلا ذو بعد إنساني قبل أن يكون فشلا للنظام و عليه كانت المساعي صوب السبل التي من شانها أن تحارب هاته الظاهرة داخل حجرة الدرس وضمن التوقيت البيداغوجي.
ومن ثمة كانت الآراء منصبة حول العلاج البيداغوجي .
من خلال هذا نطرح الإشكالات التالية :
***61656; ما هو العلاج البيداغوجي و ما علاقته بالتربية ؟
***61656; ولماذا استبدلت كلمة استدراك بكلمة بيداغوجيا ؟
***61656; ولمن توجه المعالجة ؟
***61656; و ما هي الصعوبات الدراسية وأسبابها؟
***61656; وما هي سبل تنفيذ المعالجة البيداغوجية ؟
مفهوم المعالجة:
– جاء في لسان العرب المعالجة و المعالج أي المداوي سواء عالج جريحا أو مريضا. والمعالجة البيداغوجية هي تدارك النقص الملاحظ لدى المتعلمين بعد عمليتي التقييم و التشخيص. و قبل الخوض في شرح و تفسير معنى المعالجة البيداغوجية علينا أن نحدد معنى كلمة بيداغوجيا و علاقتها بالتربية .
الفرق بين التربية والبيداغوجيا:
أن معظم المختصين في علم التربية أكدوا على ضرورة الفصل بين الكلمتين و بينوا أن التربية : هي العمل الذي نمارسه على الأطفال و أن البيداغوجيا على العكس من ذلك لا تتمثل في الأعمال بقدر ما تتمثل في النظريات و هي كما يقول دوركايم" كيفيات في تصور التربية و ليست في كيفيات العمل و التطبيق أو أنها ضرب من التأمل و النظر في مسائل التربية ." على انه يمكننا النظر إلى التربية و البيداغوجيا من زاوية أخرى غير تلك التي نظر منها بعض المتخصصين وعلى رأسهم دوركايم فنقول أن البيداغوجيا جزء من التربية . وهذه الأخيرة أهم وأشمل إذ تتجه إلى تكوين الشخصية الإنسانية في شتى جوانبها. وبعبارة أخرى يمكن القول أن البيداغوجيا تمثل الجانب الفني للتربية . فهي لا تعدو أن تكون مجموعة الوسائل المتعلقة بتحقيق التربية.
المعاجة البيداغوجية:
المعالجة البيداغوجية : هي مجموعة العمليات التي يمكن أن تقلص من الصعوبات التي يواجهها المتعلمين .
ومن النقائص التي يعانون منها والتي يمكن أن تؤدي بهم إلى الإخفاق ولا يمكن أن نحقق ذلك إلا بإجراءات مختلفة يتصدرها التدخل البيداغوجي المستمر.
– كما تمارس المعالجة بصفة دائمة عن طريق تصحيحات مدمجة في المسار البيداغوجي حتى لا تتحول النقائص الملاحظة إلى نقائص غير قابلة للعلاج. – كما أنها تعد مجموعة الترتيبات التي يعدها العلم لتسهيل تعلم التلاميذ .
كما أن المعالجة تطلب استخدام أدوات للملاحظة والتحليل ذات فعالية أكبر وقابلة للتنفيذ من قبل المدرس الذي ينبغي أن يكونه تكوينا ملائما لطبيعة العمل.
الفرق بين المعالجةوالإستدراك :
لماذا نقول معالجة بدل كلمة استدراك ؟
1- سميائي مرتبط بمعاني الألفاظ .
2- كلمة استدراك : بمفهومها العام تدل على تأخر ينبغي إزالته ، أو إخفاق أولي ، أو فشل ينبغي تصحيحه .
ويكون ذلك بدرس أو امتحان استدراكي للنقاط الواجب استدراكها.
وعليه فان كلمة استدراك تتضمن فكرة التصحيح بعد القيام بعمل " ما " .
التعليم – التعلم – الاستدراك
– إذ أن كلمة استدرك تركز على عامل واحد من الوضعية هو التلميذ.
الصعوبات الدراسية :
بعد التعرف على معنى المعالجة البيداغوجية كان حريا بنا أن نعرف لمن توجه المعالجة البيداغوجية .
من البديهي أنها موجهة للتلاميذ الذين يعانون صعوبات لكننا نفضل عبارة " لم يستطيع المتابعة "عن عبارة تلميذ ضعيف لأنها أكثر موضوعية وأقل إدانة للتلميذ خاصة أنها تشير إلى الصعوبة . وبالفعل فان الصعوبة ملازمة لكل تعلم : كل طفل يمكن أن يجد نفسه في موقف ما ولأسباب مختلفة أمام صعوبة دراسية ومن بين هذه الصعوبات مثلا : 1- يتعلم ببطء أكثر من الآخرين . 2- لا يعرف جداول الضرب والصرف . 3- ينجح في الكتابي لكنه لا يشارك في القسم . 4- غالبا ما يكون غافلا أو لاهيا. 5- يتغيب كثيرا . 6- لا يسلم للمعلم واجباته المنزلية . 7- لا يعرف القراءة بعد . 8- يستغرق وقتا كبيرا في القيام بعمله . 9- يتكلم في القسم . 10- لا يجيب إلا حين نسأله . 11- غير متحمس . وتعد هذه التساؤلات مؤشرات متفاوتة الدلالة يمكن أن تكون مصدرا لفرضيات قابلة للفحص.
أسباب الصعوبات المدرسية:
تحدد أدبيات الموضوع خمسة أسباب ممكنة للصعوبة الدراسية، وهي أسباب تتعلق بكفاءة مختلف المتدخلين :
***61656; أسباب طبية : وهي التي أعاقت التلميذ أو تعيقه الآن عن متابعة دراسة منتظمة ، وهي
تتعلق بكفاءة الطبيب .
***61656; أسباب بيداغوجية : وهي تتعلق بمسؤولية المدرس والمدرسة .
***61692; اضطراب لغوي : شفهي أو كتابي ، يتعلق بكفاءة المختص .
***61692; النقائص العقلية : التي تتطلب كذلك تدخل المختصين .
***61692; أسباب وجدانية : حيث تقع المسؤولية على الأولياء أولا ، لكن يمكن أن تكون للمدرس أيضا حصته من السؤولية .
***61692; أهم الأسباب المتعلقة بالمدرسة : – عدم احترام وتيرة تعلم التلميذ الخاصة ( المدة المفرطة للدراسة اليومية ) . – سوء توزيع العطل والاستراحة عبر السنة. – كثافة القسم . – إعطاء قيمة أكبر لبعض المواد على حساب النشاطات التعبيرية .
***61692; أهم الأسباب المتعلقة بالمدرس:
– افتقار البيداغوجيا المستعملة للفطنة والذكاء ، كاستعمال نفس الطرائق دون تنويع أو تغيير.
– نمطية أشكال الوسائط . – تعليم يجهل العمل التعاوني أو التعاضدي .
– عدم الاهتمام بالتلاميذ الضعفاء . من أهم الأمور التي ينبغي تثبيتها والتأكد عليها ، هو أن المعالجة البيداغوجية ليست تقنية فحسب ، بل هي قبل كل شيء ذهنية لدى مجموع معلمي المدرسة ، وليس لدى معلم واحد فقط . وبالفعل ، فان الصعوبة الدراسية لدى تلميذ واحد يمكن اكتشافها مبكرا ، قبل تراكم النقائص واستحالة استدراكها ، فيكون التحري مهمة الجميع : المدرسين والأولياء .
سبل تنفيذ المعالجة:
1. التحري عن الصعوبة الدراسية وتقييم أهميتها من حيث عدد التلاميذ المعنيين، ومن حيث النقائص الملاحظة في أن واحد.
2. تحليل الأسباب. – المعالجة بوسائل ملائمة :
***61656; جماعية ( بيداغوجية الجماعة ) .
***61656; فردية ( بيداغوجيا الفوارق) .
الخاتمة:
على ضوء ما تم تقديمه في العرض على الأستاذ أن يسعى جاهدا إلى ضرورة التحضير الجيد بشقيه قريب المدى وبعيد المدى ، كما يميز بين التحضير الذهني والكتابي ، معتمدا في ذلك على الطرائق النشطة والفعالة ، مع استخدام الوسيلة الخادمة للنشاط وكذا جميع المحفزات موظفا بذلك بيداغوجيا الفارقة والتنويع في الأنشطة ومدى ملائمتها لمستوى المتعلمين ، على أن يكون التقويم مستمرا والمعالجة آنيا وفق ما تقتضيه المقاربة بالكفاءات وكذا ملمح خروج المتعلم ، علاوة على كل هذا تحكم الأستاذ في المعلومة وأخذها من مصادرها وتماشيها ومستوى المتعلمين ، وأن يكون شعاره في ذلك
(( وقل اعملوا فيسرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون…… ))
بارك الله فيك
مشكور بارك الله فيك
شكرا جزيلا.
بارك الله فيك
لكن هل المعالجة ممكن ان تتم في 45 دقيقة فعلا
التقويم .. تقدير المستويات تقـــديراً كيفياً وإصدار حكم على مـــدى تحقيق العملية التربوية لأهدافها الموضوعية ومن خلال تشخيص جوانب الضعف والقوة بهدف التحسين والتطوير
التقويم القبلي .. ويتم قبل إعطاء برنامج تعليمي أو منهاج دراسي للتأكد من امتلاك المعلمين خبرات سابقة تمكنهم من متابعة تعلمهم في البرنامج الجديد
التقويم التكويني ( البنائي ) .. ويتم عدة مرات في أثناء التدريس بقصد تحسينها وتطويرهــــا وهو عملية مستمرة يستفاد من نتائجه في توفير التغذية الراجعة والعلاج المبكر , ومن أدواته الأسئلة التي يطرحها المعلم أثناء سير الدرس
التقويم الختامي .. يتم مع نهاية فصل دراسي أو نهاية تطبيق منهاج أو برنامج معين للوقوف على تحصيل المتعلمين واتخاذ قرارات إدارية بحقهم مثل الترفيع والترسيب
التقويم التشخيصي .. وهو الذي يحدد المستوى المدخلي لكفاية المتعلمين عند بداية التعلم , كما يحدد الصعوبات والعوامل التي تؤثر في مستوى تحصيل المتعلمين
التقييم .. تقدير قيمة شئ معين تقديراً وصفياً استناداً إلى معيار معين
القياس .. إعطــــــــاء قيمة رقمية لمستـــــوى أو أداء معين وذلك من خـــلال أدوات قياس مثل الاختبارات بأنواعها
الاختبار .. أداة قياس تتألف من مجموعة من المثيرات أو الأسئلة في مجال أو موضوع معين يطلب من المعلم أن يجيب عنها ويتم تحديد مستواه في ضوء ذلك
التدريب .. عملية منظمة مستمرة تهدف إلى إعداد الفرد للعمل المنتج والحفاظ على مستوى عال من أدائه خلال إكسابه عادات ومهارات واتجاهات وأفكاراً مرتبطة بنوع العمل المسند إليه أو الهدف الذي يسعى لبلوغه
الأنشطة الإثرائية .. هي أنشطة تطبيقية موجهه للمتفوقين لإثراء خبراتهم وتلبية قدراتهم وتنمية مواهبهم
الأنشطة التعزيزية .. هي أنشطة تطبيقية لتعزيز خبرات الطلاب وتعميقها
الأنشطة العلاجية .. هي أنشطة تطبيقية لعلاج جوانب الضعف والقصور لدى بعض الطلاب
الهدف السلوكي .. وهو ما يتوقع أن يحصله الطالب من معرفة أو مهارة في نهاية درس معين أو وحدة دراسية
المنهاج .. جميع المقررات والخبرات والأنشطة والتسهيلات التي تقدمها المدرسة لطلابها لتوفر لهم فرص النمو والتعليم والتقدم لتحقيق الأهداف التربوية المنشودةالإبداع أو الابتكار .. قدرة كامنة لدى بعض الأشخاص أو طريقة في التفكير تتسم بالحداثة فينتج عنها سمات عديدة كالمرونة في التفكير والطلاقة والأصالة في إنتاج الأفكار
ويمكن رعاية الإبـــداع وتنميته فالمعلم الذي يشجـــع على الاكتشاف والاستقصاء يوفر الفرص للتفكير المتشعب ويحرص على الأصالة في نتاجات المتعلمين هو معلم يرعى الإبداع
التفوق .. قدرة أو مهارة ومعرفة متطورة في ميدان واحد أو أكثر من ميادين النشاط الإنساني الأكاديمي والتقنية والإبداع والعلاقات الاجتماعية , والتفوق مرادف للتميز والخبرة وهو مرتبط بقلة قليلة من الأفراد
النشاط .. أداء عملي يمارسه المتعلم به ما أستفاد منه من برامج تعلم
المدرسة .. مؤسســة علمية تقدم الخدمات التعليمية تحت ظللا ومتابعة الوطن والمجتمع من أجل تخريج المواطن الصالح المثقف الواعي
الصف .. حجرة التعلم.. يمارس فيها الطلاب والمعلمون أنشطة وبرامج التعلم وفي تفاعل صفي مدروس وبتخطيط سابق
القيمة.. اكتساب سمات شخصية ونفسية من خلال تحريك النواحي الإيجابية والإخلاقية والمهنية في نفس المتعلم
المنهــج .. المادة العلمية التي يقوم الطلاب بدراستها والأستفادة بما جاء بها لتنمية القدرات العقلية والمهارات الفردية وبما يحقق آمال وحلم الوطنالفاعلية .. سباق وصراع من أجل الوصول إلي أفضل النتائج بصدق وأمانه يؤكده حماس داخلي وخبرة طويلة ووعي وظيفي ومهني
المنهج العلمي .. إحدي طرائق التدريس الحيثة .. تميل إلى التطبيق والتدريب وأكسلب المهارات والشكل المهاري والوصول إلي حقائق متكاملة
الإبداع .. أساليب ووسائل مطورة تعطي وتبث سمة التجديد والتحفيز لإيجاد ملكات ذات أبعاد إنتاجية بمعدلات أسرع وأقصرالتفكير الأبداعي .. نمط حديث من طرق التدريس يرتب الأفكار ويسرع بالنتائج ويعطي للأفضل أن يستمر من خلال شحذ الذهن والفكر والانطلاق إلى تأكيد البرهان من خلال الفروض
الأنشطة الإثرائية .. شكل يمارس يومياً ويسعي إلى ربط المادة بالواقع من خلال برامج إرشادية مدرسية ومجتمعية وخطط عملية توسع مدارك التعليم النظرى بالتعليم المساعد لصقل المواهب الطلابية وتنمية القدرات الفاعلة للهيئة التعليمية
الموقف التعليمي .. يسود داخل حجرة الدراسة وأشكاله وصوره كثيرة ولكنها تختلف في حجمها وصورها حسب قدرة وأداء وتميز المعلم
مؤشرات الأداء .. دلالات ميدانية تثبت العمل اليومي بشكل ملتزم وعملي ..وتعطي للأعمال التي نقوم بها مصداقية وحق المتابعه وتصحيح المردود
الاستراتيجية .. النظر إلي المستقبل القريب بعيون الواقع الذي نقف عله ونسعي للانطلاق منه
القيادة بالداخل .. نظام تشاركي يعطي لفرق العمل مزيد من الحركة في الأنخراط العملي دون فوضي أو ترسل ولكن بشاركة تنظيمية قادرة علي الأنجاز
الشراكة المجتمعية .. دعم جديد من الؤسسات التعليمية للأستفادة من مؤسسات المجتمع والأنفتاح عليه ليشلرك في تحمل مسؤلياته
الطموح .. رغبة متجددة وغاية تخدمها وسائل يؤمن بها افرد ويجاهد من أجل تحقيقها
المخرجات .. الإنتاج أونسب النجاح بؤسرات قياسية توضح الأداء الميداني لما تم تحقيقة من نتائج وفعاليات
التدريب .. صقل قدرات وتانمية عملية لإطراء والتطوير والتجديد علي جوانب المهنة والأداء العملي
الجودة .. شعار يلتمس به العاملون في الميدان تحقيق التميز في المخرجات التعليمية
الاتصال .. الانطلاق في التعاون والإسراع في الأستفادة من التجارب العملية والتطبيقية في الميدان التربوي من خلال ما يوفره العصر من تقنية ووسائلالنشرة .. أفكار ميدانية ورؤية تشاورية تقرب وجهات النظر وتحقق الشمولية والرقي في لأنتماء إلى هدف واحد
المجالس المدرسية .. نماذج وأطرعملية لتحقيق الجوانب الهادفة في الأداء اليومي والوصول به إلي مرحلة التكامل والانسجام والترابط تحت رؤيه محددةاللوائح والنظم .. معايير ثابتة تحكم النظم وتحدد أولوياته وتبث الثقة بالنفس في نفوس العاملين من خلال الحقوق والوجبات
المهارات .. سمات شخصية يؤهلها تخصص أكاديمي ويؤهلها تدريب وتنمية وإثراء
الكفاءة والكفاية .. مواصفات معينة مطلوبة لممارسة الشخص أو افرد لاختصاصات عمله فهي القدرة علي الأداء والممارسة ، فالقدرة تنمي المهارة ، والمهارة تؤكد الكفاية
المهام .. برنامج وظيفي يتطلع به الفرد ضمن حدود وصلاحيات عمله
التفويض .. برنامج في الأداء يعطي لصاحبه صك تحقيق ديناميكية الإنجالز ويسرع بالتنفيذ للتطبيق والمباشرةالقوة الضاربة .. فريق العمل الناضج العالم بمجمل الأمور والمنفذ لخطوطها وبرامجها المختلفة
التحليل .. استخلاص الحقائق لوضع البرمجيات المناسبة في الحلول وما يتاسب مع ما تم من تحقيق للنتائج
رؤية التعليم .. سياسات عامة تتبناها المؤسسات التنفيذية ضمن الأهداف العامه والرؤية المستقبلية للانطلاق بمقدرات التعليم إلى القرن الحادي والعشرين
تطوير التعليم .. منظومه متكامله تضعها اللجان الوزارية لوضع أنظمة تعليمية متطورة ترضي به آمال وطموحات المجتمع بأسره
الملتقي .. لقاء يجمع بين كافة الاختصاصين لوضع فروض معينة بهدف الانتماء إلي نواتج لها قيمة علمية وعملية محسوبة
ورشة العمل .. دائرة عمل تهدف من خلال مناهج قياسية وأولويات مطروحة للإثبات من مشاركين لهم أدوار معينة تحددها أطر علمية دقيقة
حلقة نقاش .. لقاء يجمع فئة معينة لطرح أفكار وموضوعات جديدة تثرى به الميدان التعليمي وحسب السياسة العامه والمعايير الهادفه
أعاطف احمدالإبداعCreativity :هو مزيج من القدرات والاستعدادات والخصائص الشخصية التي إذا وجدت في بيئة تربوية مناسبة فإنها تجعل المتعلم أكثر حساسية للمشكلات، وأكثر مرونة في التفكير، وتجعل نتاجات تفكيره أكثر غزارة وأصالة بالمقارنة مع خبراته الشخصية أو خبرات أقرانه.
الاختبار Test Examination:
هو إجراء لاستنباط استجابات يبنى عليها تقويم تحصيل الطالب أو أدائه في محتوى دراسي معين، مثلاً: المعرفة الخاصة بموضوع معين.
الاختبار التحصيليAchievement Test :هو أداة مقننة تتألف من فقرات أو أسئلة يقصد بها قياس التعلم السابق للفرد في مجال أو موضوع معين.
أساليب التدريس Teaching Techniques :إجراءات خاصة يقوم بها المعلم ضمن الإجراءات العامة التي تجري في موقف تعليمي معين، فقد تكون طريقة المناقشة واحدة، ولكن يستخدمها المعلمون بأساليب متنوعة كالأسئلة والأجوبة، أو إعداد تقارير لمناقشتها.
الاستدلال Inference:هو عملية تهدف إلى وصول المتعلم إلى نتائج معينة، على أساس من الأدلة والحقائق المناسبة الكافية، حيث يربط المتعلم ملاحظاته ومعلوماته المتوفرة عن ظاهرة ما بمعلوماته السابقة عنها، ثم يقوم بإصدار حكم يفسر هذه المعلومات أو يعممها.
الاستقراء Induction:هو عملية تفكيرية يتم الانتقال بها من الخاص إلى العام أو من الجزئيات إلى الكل، حيث يتم التوصل إلى قاعدة عامة من ملاحظة حقائق مفردة.
الاستقصاء Investigation:
عملية نشطة يقوم بها المتعلم باستخدام مهارات عملية أو عقلية للتوصل إلى تعميم أو مفهوم أو حل مشكلة.
الاستنتاج Deduction:
هو عملية تفكيرية تمكن المتعلم من الوصول إلى الحقائق بالاعتماد على مبادئ وقوانين وقواعد صحيحة، فينتقل فيها المتعلم من العام إلى الخاص، أو من الكليات إلى الجزئيات، أو من المقدمات إلى النتائج.
أسس بناء المنهج:
الأسس الفلسفية Philosophical principles:
وتعني الأطر الفكرية التي تقوم عليها المناهج بما تعكس خصوصية مجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة المتمثلة في عقيدته، وتراثه، وحقوق أفراده وواجباتهم.
الأسس الاجتماعية Sociological principles:
وتعني الأسس التي تتعلق بحاجات المجتمع وأفراده وتطورها في المجالات الاقتصادية، والعلمية التقنية، وكذلك ثقافة المجتمع، وقيمه الدينية، والأخلاقية، والوطنية، والإنسانية.
الأسس النفسيةPsychological principles :
وتعني الأسس التي تتعلق بطبيعة المتعلم وخصائصه النفسية والاجتماعية، والعوامل المؤثرة في نموه بمراحله المختلفة.
وينبغي أن تبرز هذه الأسس قدرات المتعلمين وحاجاتهم ومشكلاتهم وربطها بالمنهج بما ينسجم مع مبادئ نظريات التعلم والتعليم، واحترام شخصية المتعلم.
الأسس المعرفية Cognitive principles:
وتعني الأسس التي تتعلق بالمادة الدراسية من حيث طبيعتها، ومصادرها ومستجداتها، وعلاقاتها بحقول المعرفة الأخرى، وتطبيقات التعلم والتعليم فيها، والتوجهات المعاصرة في تعليم المادة، وتطبيقاتها.
وينبغي هنا تأكيد تتابع مكونات المعرفة في المواد الدراسية الأخرى، وعلى العلاقة العضوية بين المعرفة والقيم والاتجاهات والمهارات المختلفة.
الامتحان النهائي Final Examination:
هو الاختبار الذي يعده المعلم أو مجموعة من المعلمين بعد الانتهاء من دراسة محتوى المنهج، وغالباً ما يكون على هيئة أسئلة مقالية أو موضوعية أو مهمات شاملة لجميع مستويات الأهداف.
تصميم المنهج (Curriculum Design):
وضع إطار فكري للمنهج لتنظيم عناصره ومكوناته جميعها (الأهداف، والمحتوى، والأساليب والوسائط، والأنشطة، والتقويم)، ووضعها في بناء واحد متكامل يؤدي تنفيذه إلى تحقيق الأهداف العامة للمنهج.
تصميم وثيقة المناهج (Curriculum ******** Design):
وضع إطار لتنظيم عناصر المنهج واتساعها وعمقها وتكاملها الرأسي، وتكاملها الأفقي داخل المادة نفسها ومع المواد الدراسية الأخرى بما يحقق التوازن بين المادة الدراسية والمتعلم، ومراعاة حاجات المجتمع وثقافته.
وفي تخطيط المناهج وبنائها، وتنظيم عناصرها ومكوناتها يفترض أن تراعى مفاهيم التصميم الآتية:1.
1- التصميم الأفقي لمحتوى المنهج الذي يتطلب مراعاة اتساع المنهج وعمقه، والتكامل والترابط بين المجالات المعرفية والوجدانية (القيمية) والمهارية، كما يتطلب ترابط جميع عناصر المنهج ببضعها (الأهداف والمحتوى، والأساليب، والوسائط، والأنشطة، والتقويم).
2. التصميم العمودي لمحتوى المنهج الذي يتطلب تراكم الخبرات وتتابعها الرأسي بما ينسجم مع سيكولوجية المتعلمين، وأعمارهم ومراحل نموهم، وطبيعة المادة نفسها، فيكون التتابع من البسيط إلى المعقد، ومن الكل إلى الجزء بحيث يزداد المنهج عمقاً واتساعاً كلما ارتقينا من الصفوف الدنيا إلى الصفوف العليا.
3. التوازن بين منهج النشاط والخبرات والمهارات الذي يركز على المتعلم وحاجاته وقدراته وخصائصه الذاتية، وبين منهج المادة الدراسية الذي يركز على طبيعة المعرفة، وهذا يعني بالضرورة مراعاة التوزان بين المادة والمتعلم، وبين مكونات المنهج والمواد الدراسية الأخرى، وبين المعرفة والمهارات والقيم.
تطوير المنهج (Curriculum Development):
إحداث تغييرات في عنصر أو أكثر من عناصر منهج قائم بقصد تحسينه، ومواكبته للمستجدات العلمية والتربوية، والتغيرات في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافة بما يلبي حاجات المجتمع وأفراده، مع مراعاة الإمكانات المتاحة من الوقت والجهد والكلفة.
ويلاحظ مما سبق أن مفهوم تصميم (بناء) المنهج يختلف عن مفهوم تطويره في نقطه البداية لكل منهما، فتصميم المنهج يبدأ من نقطة الصفر، أما تطوير المنهج فيبدأ من منهج قائم ولكن يراد تحسينه أو الوصول إلى طموحات جديدة، ومن جهة أخرى تشترك عمليتا بناء المنهج وتطويره في أنهما تقومان على أسس مشتركة وهي المتعلم،ـ والمجتمع، والمعرفة، وأنهما تتطلبان قدرة على استشراف المستقبل وحاجات المجتمع وأفراده..
منقول للفائدة
بارك الله فيك
انت مميزة بمواضيعك الرائعة والمفيدة
شكرا لك
بارك الله فيك
انت مميزة بمواضيعك الرائعة والمفيدة شكرا لك |
وفيك يبارك الرحمن ……شكرا على طيب المرور
وما التميز الا بردودكم المزينة بطيب كلماتكم
موفقة بحول الله
بارك الله تعالى فيك و جازاك الله خيرا
وفيك يبارك الرحمن …..والله يجازيك كل خير
بارك الله فيك
بوركتم …الله يوفقكم
لا تنسونا من دعواتكم وخصوصا لصاحب العمل الاصلي
حمل من هنا
كيف يتم التحميل
مشكور اخي على هذا العمل وجازاك الله الف الف خير
marci……………………………………… ………………………………………
بارك الله فيكم وفي اعمالكم
. وزع التلاميذ في القسم حسب قامتهم، وليكن القصير في الأمام و الطويل في الخلف،حتى لا يعيقوا رؤية الآخرين للسبورة.
2. ضع التلاميذ الذين يشتكون من نقص في السمع أو البصر في جوانب الصفوف الأولى.
3. اشرح الدرس بأبسط الطرق الممكنة.
4. نوع في أسلوب شرحك.
5. اطرح ـ في حدود الإمكان ـ على التلاميذ في بداية كل درس أسئلة متعلقة بالدرس السابق .
6. لا تتبع طريقة واحدة في العرض، بل نوع من طرق العرض لإبعاد الرتابة و السأم و الملل من نفوس التلاميذ.
7. التحضير المعرفي والعلمي الجيد ( تحضير خطوات الحصة والكفاءة المستهدفة واستغلال الوقت وتوزيعه على مراحل الدرس ) .
8. الإخلاص في العمل .
9. تحديد الوسائل التعليمية للدرس التي يستخدمها .
10. يجب ربط المعارف والمفاهيم الجديدة بالمكتسبات السابقة للتلاميذ .
11. الاعتماد على السندات البيداغوجية ( منهاج – وثيقة مرافقة – الدليل ) كمراجع بيداغوجية .
12. مراعاة الفوارق الفردية بين المتعلمين
13. الاهتمام بالتقويم لتحسين أداء التلاميذ .
14. الأستاذ مطالب بتحسين مهاراته من التلقين إلى التوجيه والإشراف .
15. الواجب المنزلي يجب ان يكون غير مرهق للتلميذ حتى يؤديه بعناية ودون ملل.
16. صحح العمل المكتوب وضع عليه علامات الثناء و الشكر عند الاستحقاق تشجيعا لتلاميذك .
17. يجب أن تكون الأستاذ ذو صدر رحب متسامح فلا تنزعج لأقل هفوة، ولا تدقق على الأمور التافهة و البسيطة و الصغيرة، خصوصا تلك التي تحصل من التلاميذ لأول مرة، إلا إذا مست آخرين،فقد تتسبب معا لجة الخطأ في فوضى أكثر من تلك التي تنشأ من الخطأ ذاته.