كثيرة هي المواقف التي يصادفها المعلم أو الأستاذ خلال حصة تدريسية لنشاط معين ، بالرغم من أنه قد أعد لها كل الاحتمالات إثر تحضير المذكر التي باعتبارها وصفة علاجية للنشاط التربوي ، إلاّ أنه يتصادم مع بعض المواقف ، سواء تعلق الأمر باستفسار من طرف المتعلم أ وركود من خلال مجموعة من المتمدرسين ، وفي هذه الحالة عليه أن يكون حذرا وأن يقرأ ملامح كل متعلم ، باعتبارها صورة نا تستوجب الاستنطاق ، وعليه فإن التحضير الإضافي لهذه الجوانب مطلوب ، سواء كان معنويا أوماديا.
ــوعليه ، فالمعلم ربان لسفينة وركابها المتعلمون ، ويستوجب إيصالهم إلى شاطئ الأمان ، أقصد إلى الهدف المشود
بحكم تجربتي المتواضعة اعتقد ان الاساتدة في حاجة الى دراسة في علم النفس و التربية العامة حتى يتمكنوا من التعامل مع التلاميد، فالتلميد مهما كبرت جثته يبقى طفلا صغيرا
والله من خلال الطرح الحل الوحيد في رأيي أن يتعلموا كل الفنون القتالية ، ياأخي لم يعد المعلم يسلم لا من الولد ولا من البنت حتى البنت مثال الهدوء و ………. أصبحت لسمح الله لا ندري ما نقووووووووووول
أرى أنه يجب أن يتعلم الأساتذة التكواندو ، والكراتي وكل أنواع الأكشن ويارب .
ليس بهذه الكيفية يتم تؤبية الأجيال ، فالعلماء ورثة الأنبياء ، والمعلم واحد من هؤلاء ، فبالصبر والحكمة والموعظة الحسنة يكون التربية ، وأن شعرة عثمان هي الحبل الواصل بين المعلم والتعلم.
فالمعلم الديمقراطي ـ كما ورد في التربية وعلم النفس ـ هو الناجح ، وليس الديكتاتوري ياأختاه.
هكذا تعلمنا من مشايخنا ، وكذا التجربة التعليمية خلال ثلاثين سنة
………… معكم في مناقشة الموضةع حتى الاستخلاص.
المعلم الماهر الكفء موضوع هائلا
ايها المعلم الماهر الكفء اين انت ؟؟
شكرا على هذا الموضوع في رأي على المعلم دراسة علم النفس الطفل جيدا حتى يتعامل مع جميع المتعلمين وكلا مي موجه لكل من دخل عالم التدريس دون ان يدرس علم النفس وشكرررررررررا
بارك لله فيك والله اخي المشكلة اصبحت كيف نعد المعلم الكفئ ففي وقتنا الحالي اصبح المراهقين يدرسون المراهقين واصبحنا نسمع عن علاقات عاطفية بين الطلاب والاساتدة والمعلمين والاساتد ةلم يراعو الجانب التربوي
وتبقى المحبة المتبادلة بين القائد والجند ، إذ بها يصولون إلى بر النصر