إليكم في هذا الموضوع شرح لكلمة
" فرزدق "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
طلب عااااااااااااااااجل
تلوث البيئة نابع من جهل الانسان المعاصر لعلاقته بالبيئة ، أكتب مقالة في صفحة توضح هذه الفكرة ، مستخدما تقنيات المقالة .
أتمنى أن أجد مساعدة و شكرااااااااااا
راجعي هذا الموضوع و حملي الموضوع الموجود هناك http://www.ouarsenis.com/vb/showthread.php?t=20009
Merci beaucoup
merci beaucoupppppppppp
meRci
روعة اللغة العربية
لكن هذا البحث يقدم لمحة من خصائص اللغة العربية ومميزاتها التي تفوقت بها على غيرها من اللغات.
أولاً : الجذر اللغوي للغة العربية والذي نشتق منه مفردات هذه اللغة يصل إلى (16000) ستة عشر ألف جذر لغوي, في حين أن لغة مثل العبرية تحتوي على (2500 )ألفين وخمسمائة جذر لغوي , أما اللغة اللاتينية التي هي أصل اللغة الانجليزية تحتوي على (700 ) سبعمائة جذر لغوي فقط.
فأي اتساع وثراءٍ هذا الذي تملكه لغتنا العظيمة التي يتهمونها أنها عاجزة عن مسايرة التطور العلمي والتقني.
ثانياً : حروف اللغة العربية (28) حرفاً في حين أن العبرية تملك تسعة عشر حرفاً والانجليزية تملك (26) ستة وعشرين حرفاً. وهذه الزيادة في الحروف يتعبها حتماً زيادة في المفردات.
ثالثاً :جهاز النطق العربي يتسع لأكبر عدد من مخارج الحروف , حيث نجد حروفا تفتقدها اللغات الأخرى .
فالعربي يستطيع نطق جميع حروف اللغات الأخرى ويزيد عليها لأن جهاز النطق لديه متكامل , أما غيره فجهازه النطقي ناقص فبعض اللغات لا توجد بها حروف العين أو الغين أو القاف وهناك حرف الضاد الذي لا يوجد في غير العربية ولذلك سميت بلغة الضاد وكل ذلك يعطي زيادة أكثر وأكثر في المفردات والألفاظ .
رابعاً: من الكلمة الواحدة تستطيع اشتقاق الكثير من الألفاظ المختلفة وفي المقابل نجد الانجليزية فقيرة جداً في الاشتقاق ,
مثال: كلمة (جيد)نشتق منها : جيد – أجاد – مستجد – جاد – جياد – جودة – جود – أجياد ,
تقابلها كلمة good
لم نشتق منها سوى goodnees
خامساً:في العربية تعبر عن المعنى بعدد قليل من الكلمات مثل : لن أذهب تجد مقابلها في الانجليزية I’m not going
سادساً:
ظاهرة الأعراب الذي تتفرد به العربية عن غيرها من اللغات الأخرى وهذه الظاهرة من أعظم النعم ومن أجمل خصائص العربية رغم أن الكثيرين يعانون منها فهي تجعلك تتحدث بأريحية كاملة تقدم وتؤخر الألفاظ كما تشاء يحوطك الإعراب بحمايته الكاملة بعكس الانجليزية التي يجب أن تتبع معها سبيلاً واحداً وهو الجملة الاسمية فقط .
وتلحق بالإعراب ظاهرة الشكل, أي تشكيل الكلمة من الداخل , فالكلمة الواحدة يمكن أن تعطي أكثر من معنى بتغير الحركة فمثلاً كلمة (بر)
لاحظ تشكيلها : بَر بفتح الباء تكون بمعنى ما انبسط من سطح الأرض ولم يغطه الماء, وبُر بضم الباء تكون بمعنى القمح وبِر بكسر الباء تكون بمعنى الخير والإحسان .
أما في اللغات الأخرى فكل معنى من هذه المعاني يستلزم لفظاً جديداً يؤدي معناه .
وأخيراً:
وُجد أقدم نصٍ مكتوبٍ في التاريخ باللغة العربية وعمره (8000 )ثمانية آلاف من الأعوام مما يدل على أن العربية هي أصل اللغات جميعها ,ويدحض افتراءات أولئك الذين يدعون أن العبرية هي أصل اللغات.
والآن وبعد ما تم تقديمه وبيانه أيأتيننا من يدّعي عجز العربية أو أنها لا تصلح لغة للعلم ؟ قُطعت ألسنتهم بما يدّعون .
وأختم بقول أحد المستشرقين وما أجمل الاعتراف عندما يأتي من عدوك يقول: ليس على وجه الأرض لغة لها من الروعة والعظمة ما للغة العربية ,ولكن ليس على وجه الأرض أمة تسعى بوعي أو بلا وعي لتدمير لغتها كالأمة العربية.
مما اعجبني …..فاردت نقله لكم عله يفيدكم
معنى كلمة " فوم "
إليكم في هذا الموضوع شرح لمعنى كلمة
" فوم "
لسان العرب، ابن منظور، طبعة جديدة محققة، ج 11، ص 243 باب فوم
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه بعض الكلمات وأضدادها يمكن ان تضع أمامك في المكتب حتى تتعلم الكثير منها وتتجنبها
جنود الجهل جنود العقل
الشر وهو وزير الجهل وجعل ضده الخير وهو وزير العقل
الكفر وضدَّهُ الإيمان
الجحود وضدَّهُ التصديق
القنوط وضدَّهُ الرجاء
الجور وضدَّهُ العدل
السخط وضدَّهُ الرضا
الكفران وضدَّهُ الشكر
اليأس وضدَّهُ الطمع
الحرص وضدَّهُ التوكل
القسوة وضدَّهُ الرأفة
الغضب وضدَّهُ الرحمة
الجهل وضدَّهُ العلم
الحمق وضدَّهُ الفهم
التهتك وضدَّهُا العفة
الرغبة وضدَّهُ الزهد
الخرق وضدَّهُ الرفق
الجرأة وضدَّهُ الرهبة
الكبر وضدَّهُ التواضع
التسرع وضدَّهُ التؤدة
السفه وضدَّهُ الحلم
الهذر وضدَّهُ الصمت
الاستكبار وضدَّهُ الاستسلام
الشك وضدَّهُ التسليم
الجزع وضدَّهُ الصبر
الانتقام وضدَّهُ الصفح
الفقر وضدَّهُ الغنى
السهو وضدَّهُ التذكر
النسيان وضدَّهُ الحفظ
القطيعة وضدَّهُ التعطف
الحرص وضدَّهُ القنوع
المنع وضدَّهُا المواساة
العداوة وضدَّهُا المودة
الغدر وضدَّهُ الوفاء
المعصية وضدَّهُا الطاعة
التطاول وضدَّهُ الخضوع
البلاء وضدَّهُا السلامة
البغض وضدَّهُ الحب
الكذب وضدَّهُ الصدق
الباطل وضدَّهُ الحق
الخيانة وضدَّهُا الامانة
الشوب وضدَّهُ الإخلاص
البلادة وضدَّهُا الشهامة
الغباوة وضدَّهُ الذكاء
الانكار وضدَّهُا المعرفة
المكاشفة وضدَّهُا المداراة
المماكرة وضدَّهُ سلامة الغيب
الافشاء وضدَّهُ الكتمان
الإضاعة وضدَّهُا الصلاة
الإفطار وضدَّهُ الصوم
النكول وضدَّهُ الجهاد
نبذ الميثاق وضدَّهُ الحج
النميمة وضدَّهُ صون الحديث
العقوق وضدَّهُ بر الوالدين
الرياء وضدَّهُا الحقيقة
المنكر وضدَّهُ المعروف
التبرج وضدَّهُ الستر
الإذاعة وضدَّها التقية
الحمية وضدَّهُ الإنصاف
البغي وضدَّهُا التهيئة
القذر وضدَّهُا النظافة
الخلع وضدَّهُ الحياء
العدوان وضدَّهُ القصد
التعب وضدَّهُا الراحة
الصعوبة وضدَّهُا السهولة
الحمق وضدَّهُا البركة
البلاء وضدَّهُا العافية
المكاثرة وضدَّهُ القوام
الهوى وضدَّهُا الحكمة
الخفة وضدَّهُ الوقار
الشقاوة وضدَّهُا السعادة
الإصرار وضدَّهُا التوبة
الاغترار وضدَّهُ الاستغفار
التهاون وضدَّهُا المحافظة
الاستنكاف وضدَّهُ الدعاء
الكسل وضدَّهُ النشاط
الحزن وضدَّهُ الفرح
الفرقة وضدَّهُا الالفة
البخل وضدَّهُ الكرم
مشكورة
مشكورة مشكورة
مشكورة مشكورة مشكورة
مشكورة مشكورة
مشكورة
مرحبا ياخوة ممكن تقولوقي كيفاه ندخل لدروس المتوسط اذا ممكن
عبير ممكن ترشديني لدروس المتوسط
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اسمحي لي ان ابدي اعجابي بقلمك واسلوبك الراقي وتميزك
بارك الله فيك وجزاك خيرا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اسمحي لي ان ابدي اعجابي بقلمك واسلوبك الراقي وتميزك بارك الله فيك وجزاك خيرا |
وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته
يا اهلا وسهلا بك …..تسعدني زيارتك
وفيك يبارك الرحمن …..اذا كان اعجابك بما قدم في هاته الصفحة فاسمحيلي ان ان اخبرك انني نقلته من موقع رسمي قصد الفائدة وتعميمها
وان كنت تقصدين شيئا آخر فلا اعلم
سررت بتواجدك المعطر بطيب كلماتك فشكرا جزيلا لك
وبالتوفيق ان شاء الله
حرف الغين " غ "
إليكم في هذا الموضوع تعريفاً لحرف
" الغين "
الغين من الحروف الحَلْقِيَّة و مخرجها من الحلق، و هي أيضاً من الحروف المَجْهورةِ، و الغينُ و الخاء في حيز واحد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللغة العربية تختنق
للغة العربية تختنق، هذا شعوري كلما رأيتُ الناس يتداولون اللغات الأجنبيَّة في حديثهم
بدلاً من العربية، حتى نسوا اللغة الأُم، وصار درسُ اللغة العربية في مدارسنا منهجًا دخيلاً على حياتنا اليومية الحضارية
المتقدِّمة، فهل اللغة جزءٌ من الْهُويَّة؟! وهل يكون دفاعُنا عنها تعصُّبًا؟!
صحيح إنها جزءٌ من إرثٍ ومن تراث وتاريخ، وليس سهلاً استبدالُها أبدًا، لكني لا أُدافع عن العربية بصفتها إرثًا أو جزءًا من
تكوين أو هُوية، كما أنني لا أعادي الْهُويَّة العالمية، بل دفاعي عنها يعود لصفتها الجمالية النادرة، هذه اللغة السهلة المعقَّدة، لا
أدري بإمكانك أن تحكمَ عليها من عِدَّة جِهات وزوايا، ستراها بحُكم مختلفٍ في كل مرَّة تعتقد أنَّك وصلتَ لحلِّ شفرتها، وفكِّ
الطلاسم عنها، قاموسها الهائل حافل بالرموز والتعابير والمترادفات، يشير إلى تداخُل قديم لعِدَّة قُوَى غامضة، أسهمتْ في خَلْق لغتنا وبعثِها للحياة.
فمن أحبَّ الله – تعالى – أحبَّ رسوله، ومن أحبَّ الرسول العربي أحبَّ العربَ، ومَن أحبَّ العرب أحبَّ العربية التي بها نزَل
أفضلُ الكتبِ على أفضل العجم والعرب، ومَن أحبَّ العربية عُني بها، وثابَر عليها، وصَرَف هِمَّته إليها، ومَن هداه الله للإسلام
وشرَحَ صدرَه للإيمان، وآتاه حُسن سريرة فيه، اعتقد أن محمدًا خيرُ الرُّسل، والإسلام خير الْمِلل، والعرب خير الأُمم، والعربية
خيرُ اللغات والألسنة، والإقبال على تفهُّمِها من الدِّيانة؛ إذ هي أداة العلم ومِفتاح التفقُّه في الدِّين، وسبب إصلاح المعاش والمعاد،
ثم هي لإحراز الفضائل، والاحتواء على الْمُروءة، وسائر أنواع المناقِب، كالينبوع للماء، والزند للنار.
ولو لم يكنْ في الإحاطة بخصائصها والوقوف على مجاريها ومصارفها، والتبحُّر في جلائها ودقائقها، إلا قوَّة اليقين في معرفة
إعجاز القرآن، وزيادة البصيرة في إثبات النبوة، لكفى بهما فضلاً يَحسُن فيهما أثرُه، ويطيب في الدارين ثَمَرُه، فكيف وأيسر ما
خصَّها الله به من ضروب الممادح يُكلُّ أقلام الكَتَبَة، ويتعبُ أنامِل الحَسَبة؟!
ولَمَّا شَرَّفها الله – تعالى عزَّ اسمُه – وعظَّمها، ورفَعَ خطرها وكرَّمها، وأوحى بها إلى خير خَلْقه، وجعلها لسانَ أمينه على
وحْيه، وخلفائه في أرْضه، وأراد بقضائها ودوامها؛ حتى تكون في هذه العاجلة لخيار عباده، وفي تلك الآجلة لساكني جنانه
ودار ثوابه، قيَّض لها حَفَظة وخَزَنة من خواصِّه من خيار الناس، وأعيان الفضل، وأنْجُم الأرض، تركوا في خدمتها الشهوات،
وجابوا الفلوات، ونادموا لاقتنائها الدفاتر، وسامروا القماطر والمحابر، وكدُّوا في حَصْر لغاتها طباعهم، وأشهروا في تقييد
شواردها أجفانَهم، وأجالوا في نظم قلائدها أفكارَهم، وأنفقوا على تخليد كُتبها أعمارَهم، فعَظُمَتِ الفائدة، وعمَّت المصلحة،
وتوفَّرت العائدة، وكلما بدأتْ معارفها تتنكَّر أو كادت معالمها تتستَّر، أو عَرَض لها ما يُشبه الفَتْرَة، ردَّ الله – تعالى – لها الكرَّة،
فأهبَّ ريحها ونَفَق سوقها بفردٍ من أفراد الدَّهْر، أديب ذي صدر رحيب، وقريحة ثاقبة، ودِراية صائبة، ونفْس سامية، ذي همَّة
عالية، يحبُّ الأدب ويتعصَّب للعربية، فيجمع شملَها ويُكْرم أهلَها، ويحرِّك الخواطر الساكنة؛ لإعادة رونقها، ويستثير المحاسن الكامنة في صدور المتحلِّين بها.
إنَّ لسلامة اللغة العربية أثرًا في حِفظ كِيان الأُمَّة الإسلامية، بل وعلى بقائها إسلامية فعْلاً، وكان أسلافُنا يعرفون ما لها من أثرٍ
في المحافظة على ذلك، وقد بلَغ الحِرْص منهم في هذا المقام أن أصدرَ الوليد بن عبدالملك أمرًا بأن تكون الكتابة على الطراز؛
أي: الورق والنسيج باللغة العربية، ومَن يخالف ذلك، يقعْ تحت طائلة القانون.
ويروى أنهَّ دخل عالِمٌ على أمير المؤمنين هارون الرشيد وهو متَّكئ، فقال له أمير المؤمنين: اجلسْ، فقال العالم: بل اقعدْ يا أمير
المؤمنين، فقال هارون الرشيد: وما الفرق؟ قال: القعود من قيام، والجلوس من اتِّكاء؛ ولذا تقول الروايات عن النبي – صلى الله
عليه وسلم -: "فكان متَّكِئًا فجلس".
وكان عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – يرى أن الضَّعف في اللغة العربية شرٌّ من الضَّعف في التدريبات العسكرية، فكان إذا
سار في الطريق، فكلُّه عين ترْقُب، وآذان تسمع وتعي، فيصلح وهو في الطريق ما يراه فاسِدًا، ويقوِّم ما كان مُعوجًّا، وهكذا لا
يني يعمل ولو في منصرفه إلى مُستقرِّ راحتِه، مرَّ بقوم ذات يوم يرتمون فسمع أحدَهم يقول: أَسَبْتُ، يريد أَسَأْتُ، فبادرَه عمر
بشجاعته الأدبيَّة مُقوِّمًا: "سوءُ اللحْن أسوأ من سوء الرَّمي".
إن النبي – صلى الله عليه وسلم – عربيٌّ، والقرآن عربيٌّ، ولسان أهل الجنة عربيٌّ، فأي مسلمٍ هذا الذي يتنكر للغة العربية؟!
وباعتبارنا مسلمين، فلا شك أنَّ اللغة العربية فوق فصاحتها، فهي أشرفُ لغة؛ إذ نزل بها أشرف كتاب على أشرف رسول، في
أشرف بلد، بَدءًا من أشرف شهر، كل ذلك واضح عند عمر، فيُصْدر تصريحًا على فَهم عميقٍ، فيقول للمسلمين في كلمة جامعة
مانعة: تعلَّموا اللغة العربية؛ فإنَّها من دينكم، يربط – رضي الله عنه – بين المحافظة على اللغة العربية والعقيدة، ويجعلها من
العناصر ذات الأَثَر البعيد في هذا الدين.
إن الحرص على اللغة العربية مِن أمْنَع الحصون التي يُراد تحطيمُها وصَرْفُ المسلمين عنها بكافَّة الوسائل؛ لذا ينبغي أن
نتمسَّك بها ونحافظَ عليها.
منقول بتصرف
اوافقك الراي وشكرا على الموضوع ارايت لا ردود يعني لا احد يحب اللغة العربية.نداء اليكم ايها الاصدقاء محبي اللغة العربية العربية لغتي يا محبيها كنتم صغارا ام كبار لنمسك يدا بيد ونحييها .
الترخيم في اللغة العربية