التصنيفات
العلوم الإقتصادية

طلب مذكرة تخرج

طلب مذكرة تخرج


الونشريس

السلام عليكم
ارجوا منكم مساعدتي فيما يخص تحميل مذكرة تخرج ليسانس " تحصيل الجباية من البنوك التجارية "
و شكرررررراااااااااااااااااا




رد: طلب مذكرة تخرج

السلام عليكم ارجوا الرد بسرعة انا نحتاجوا كثير
جزاكم الله خيرا




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي

محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله
هذه مجموع من دروس مالية دولية و إقتصاد كلي

الونشريس

جامعة محمد خيضر بسكرة

كلية العلوم الاقتصادية والتسيير
دروس المالية الدولية

http://www.ouarsenis.com/vb/attachme…1&d=1282559480

دروس و محاضرات الإقتصاد الكلي

http://www.ouarsenis.com/vb/attachme…1&d=1282559615


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
finance.rar‏  246.9 كيلوبايت المشاهدات 1192
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
macro.rar‏  187.3 كيلوبايت المشاهدات 900


رد: محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي

مشكورك على مجهوداتك جعلها الله في ميزان حسناتك
ارجو لك التوفيق


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
finance.rar‏  246.9 كيلوبايت المشاهدات 1192
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
macro.rar‏  187.3 كيلوبايت المشاهدات 900


رد: محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي

ممكن تزويدي ببعض الاسئلة مسابقات الماجستار لبسكرة في تخصص اقتصاد دولي ومالية واقتصاد كلي
مشكورا


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
finance.rar‏  246.9 كيلوبايت المشاهدات 1192
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
macro.rar‏  187.3 كيلوبايت المشاهدات 900


رد: محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي

ألفييييييييييييييين شكر جزاك الله كل خير وبالتوفيق
صح صحوركم


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
finance.rar‏  246.9 كيلوبايت المشاهدات 1192
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
macro.rar‏  187.3 كيلوبايت المشاهدات 900


رد: محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي

merci ألف مشكور


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
finance.rar‏  246.9 كيلوبايت المشاهدات 1192
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
macro.rar‏  187.3 كيلوبايت المشاهدات 900


رد: محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي

الف شكر على المجهود


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
finance.rar‏  246.9 كيلوبايت المشاهدات 1192
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
macro.rar‏  187.3 كيلوبايت المشاهدات 900


رد: محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي

شكرا على المواضيع القيمة
بارك الله فيك


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
finance.rar‏  246.9 كيلوبايت المشاهدات 1192
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
macro.rar‏  187.3 كيلوبايت المشاهدات 900


رد: محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي

شكر شكرا شكرا كثيييييييييييييرا و جزاك الله عنا خير الجزاء


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
finance.rar‏  246.9 كيلوبايت المشاهدات 1192
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
macro.rar‏  187.3 كيلوبايت المشاهدات 900


رد: محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي

شكرا لك على المعلومة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
finance.rar‏  246.9 كيلوبايت المشاهدات 1192
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
macro.rar‏  187.3 كيلوبايت المشاهدات 900


رد: محاضرات في المالية الدولية و الإقتصاد الكلي

شكرا جزيلا انا احتاج لدروس الاقتصاد الكلي


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
finance.rar‏  246.9 كيلوبايت المشاهدات 1192
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
macro.rar‏  187.3 كيلوبايت المشاهدات 900


التصنيفات
العلوم الإقتصادية

الفرق بين النمو والتنمية والتحديث

الفرق بين النمو والتنمية والتحديث


الونشريس

الفرق بين النمو والتنمية والتحديث

تختلط عادة مفاهيم التنمية. مع عديد من المفاهيم مثل . النمو. أو التحديث . أو التطوير . حيث من المعروف أن النمو هو العملية الطبيعية والتلقائية . التي تحدث في المجتمعات دون تخطيط مسبق أو دراسة. وعلي سبيل المثال لا الحصر. النمو السكاني..,

فالنمو السكاني عبارة عن التزايد في عدد السكان والأفراد. الطبيعي في أي مجتمع . وهو أمر يؤدي إلي تراكمات تحُدث أثرها بعد فترة من الزمان . سواء تأثيرات سلبية أو ايجابية .في حين نجد أن التنمية بمفهومها الصحيح . علي النقيض من ذلك..,

فالتنمية تعتمد في الأساس علي جهد منظم . فضلا عن إدارة وتخطيط سليم . لتتم عملية التغيير. سواء تغيير اجتماعي أو اقتصادي ويكون تغيير للأفضل. كذلك فان التنمية المستدامة والتي تقوم علي أسس صحيحة . من شانها القدرة علي مواجهة الآثار السلبية . والمشاكل الاجتماعية والاقتصادية . والمترتبة والناتجة عن مشاكل سياسية.

وبعكس بعض أنواع النمو المضطرد للسكان في البلدان الفقيرة والنامية. حيث يشكل هذا النوع من النمو عبئا زائدا علي التنمية . ومن هنا نجد أن مفهوم النمو في هذه الحالة . يأتي في الاتجاه المضاد والمعاكس علي طول الخط لمفهوم التنمية. .,

وقد تجد مفهوم التحديث يتماشى مع مفهوم التنمية . وعامل مساعد فيها. حيث بامكانه تحويل المجتمعات البدائية . والغير صناعية . إلي مجتمعات متطورة وصناعية. ومقياس التحديث هنا يعتمد او يعني بالدرجة الأولي الاعتماد علي الآلات الحديثة . والإقلال من الاعتماد علي المصادر العضلية للطاقة . ويمكن القول بان هناك علاقة جذرية بين التحديث والتنمية..,

وذلك من حيث أن التنمية تحتاج الي عملية التحديث في الاستخدامات الزراعية . كاستخدام التكنولجيا . في طرق الري الموفرة للمياة والكادر البشري والوقت. ويمكن اختصار عملية التحديث . بانها القدرة علي السيطرة علي البنية المادية والبيئية . وأيضا علي الإنسان..,

ومفهوم التنمية العام والشامل أيضا تجد انه ينقسم لعدة مصطلحات . فهناك مصطلح تنمية متقدمة. وغير متقدمة . وفي ذلك دلالة علي الحالة الاقتصادية . في بلد بعينه في زمن ما وقد يجده البعض ان مفهوم التنمية عائم وغامض . ليس كظروف حياة وحسب . بل كهدف يراد بلوغة . وقدرة علي التغيير والتطور. وهذا التصور أو الصورة للتنمية قد تجدها ملازمة في كل جهد يُبذل من اجل فهم عملية التنمية والتعامل معها علي الوجه الصحيح ..,

ويُستدل علي مستوي التنمية في مجتمع ما من خلال تقييم المستوي الاقتصادي والاجتماعي لذلك المجتمع . كانتشار الفقر والجوع وحالة الإسكان والمستوي الصحي. وفي هذا السياق يشير البنك الدولي . أن الدول النامية هي الأكثر تخلفا واقل تنمية وأكثر نمو سكاني. وان حوالي 55% من سكان تلك البلدان أي أكثر من تسعمائة مليون نسمة . مازالوا يعيشون في فقر مدقع ..,

فهؤلاء الناس لا يجدون المسكن الملائم الذي يقيهم قسوة الأحوال الجوية . ولا العلاج المناسب حيث يعانون سوء الأحوال الصحية. واللذين يفلتون منهم من الموت أطفالا غالبيتهم العظمي يموتون في سن مبكر. والباقون منهم لا ينعمون بوقت فراغ سعيد . وتستخدم في وصف ظروفهم كلمات مثل . الفاقة والحرمان والعوز . وهذه ولا شك علامات تخلف ودلالات معاناة..,

يمكنكم تحميل موضوع آخر عن الفرق بين النمو و التنمية من الملفات المرفقة
الفرق بين التنمية والنمو ؟

النمو : هو زيادة التلقائية في الناتج ونمو مالي فقط
التنمية : تعتبر هيكلي مقصور ونمو مالي وسياسي وثقافي واجتماعي


منقوووول للفائدهـ …


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
attachment.doc‏  71.0 كيلوبايت المشاهدات 71


رد: الفرق بين النمو والتنمية والتحديث

بارك الله فيكم


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
attachment.doc‏  71.0 كيلوبايت المشاهدات 71


رد: الفرق بين النمو والتنمية والتحديث

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووورة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
attachment.doc‏  71.0 كيلوبايت المشاهدات 71


رد: الفرق بين النمو والتنمية والتحديث

السلام عليكم و بارك الله فيك هناك الكثير من يخلط بين النمو والتنمية شكرا على هذا التوضيح


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
attachment.doc‏  71.0 كيلوبايت المشاهدات 71


رد: الفرق بين النمو والتنمية والتحديث

موضوع رائع شكرا في انتظار جديدك


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
attachment.doc‏  71.0 كيلوبايت المشاهدات 71


رد: الفرق بين النمو والتنمية والتحديث

شكراجزيلا مع الجديد دائما


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
attachment.doc‏  71.0 كيلوبايت المشاهدات 71


التصنيفات
العلوم الإقتصادية

أسئلة مع الحلول خاصة بالضريبة

أسئلة مع الحلول خاصة بالضريبة


الونشريس

ما هو الفرق بين التهرب الضريبي والغش الضريبي:
1.
التهرب الضريبي أو ما يعرف بالتجنب الضريبي هوتهرب بدون انتهاك القانون الضريبي، أي أن المكلف يقوم بالتخلص من دفعالضريبة دون مخالفة أحكام التشريع الضريبي القائم، و يكون في بعض الأحيانمقصودا من المشرع الضريبي.
2.
أما الغش الضريبي فهو تهرب ضريبي بانتهاك التشريع الجبائي، وهذا عن طريق إعطاء عرض خاطئ للوقائع أو تفسير مظلل له
ماذا يقصد بالعدالة الضريبية الأفقية والعدالة الضريبية العمودية:
1.
العدالة الضريبة الأفقية: هي معاملة جميع المكلفين معاملة ضريبية متماثلة في ظروف اقتصادية مماثلة
2.
العدالة الضريبية العمودية: هي معاملة ضريبية غير متماثلة في ظروف اقتصادية غير متماثلة
فيما تتمثل العوامل التي تؤدي إلى زيادة الضغط الضريبي؟
1.
ارتفاع معدلات الضريبة
2.
فرض ضرائب جديدة
3.
تحسين طرق التحصيل
4.
مكافحة التهرب الضريبي
5.
تقليص أو إلغاء الإعفاءات
ماهيالعوامل المحددة لمدى إمكانية نقل العبء الضريبي؟
1.
مدى اقتراب الوعاء الضريبي من المبادلات(لذلكنجد الضريبة الغير مباشرة سهلة النقل)أي كلما كان الوعاء الضريبي يستهدفالسلعة أو الخدمة كلما زاد انتقال العبء الضريبي للغير
2.
درجة مرونة طلب السلعة(علاقة عكسية مع نقل العبء الضريبي(
3.
درجة مرونة عرض السلعة(علاقة طردية مع نقل العبء الضريبي(
4.
وضعية السوق وما إذا كانت سوق منافسة كاملة أو احتكارية
5.
الظروف الاقتصادية السائدة:بحيث في حالة الانتعاش يسهل نقل العبء الضريبي مقارنة بحالة الكساد
ما هو الفرق بين بين الجباية والضريبة:
1.
مصطلح الجباية هو مفهوم أوسع واشمل من مفهومالضريبة،فالجباية تشمل جميع الموارد والاقتطاعات التي تمول ميزانياتالجماعات الإقليمية(الدولة والجماعات المحلية والهيئات المستقلة)
2.
بينما الضريبة فهي جزء فقط من الجباية
ماهو الفرق بين النظام الضريبي والسياسة الضريبية:
1.
أن النظام الضريبي هو مجموعة من الضرائبوالفرائض التي يلتزم رعايا دولة معينة في زمن محدد بأدائها للسلطة العامةعلى اختلاف مستوياتها من مركزية أو محلية،وتختلف ملامح النظام الضريبي بينالمجتمع الرأسمالي والمجتمع الاشتراكي،كما تختلف صورته في المجتمع المتقدمعن صورته في المجتمع المتخلف.
2.
أما السياسة الضريبية فهي تعبر عن مجموعالتدابير ذات الطابع الضريبي المتعلق بتنظيم التحصيل الضريبي قصد تغطيةالنفقات العامة من جهة والتأثير على الوضع الاقتصادي والاجتماعي حسبالتوجهات العامة للاقتصاد من جهة ثانية.
فيما تكمن الأهداف الأساسية للسياسة الضريبية:
1.
توجيه الاستهلاك
2.
توجيه قرارات أصحاب العمل
3.
زيادة تنافسية المؤسسات
4.
إعادة توزيع الدخل
5.
تمويل التدخلات العمومية
6.
تصحيح إخفاقات السوق
7.
تحقيق الاندماج الاقتصادي
8.
توجيه المعطيات الاجتماعية.
ماهي أشكال وصور نقل العبء الضريبي؟
1.
النقل الأمامي(تحميل مقدار الضريبة ضمن سعر تكلفة السلعة أو الخدمة(
2.
النقل الخلفي
3.
النقل المنحرف للعبء الضريبي: يتم في حالةانتقال عبء الضريبة المفروضة على سلعة ما إلى سلعة أخرى غير خاضعة للضريبةأصلا(معفاة مثلا(


كيف تتم عملية النقل الخلفي للعبء الضريبي؟
1.
قيام المنتج بنقل الضريبة خلفيا إلى عواملالإنتاج المستخدمة، كتخفيض أجور العمال أو مطالبة المنتجين بتخفيض أسعارالفائدة على القروض التي يتلقونها من المصارف أو الضغط على موردي الموادالأولية لتخفيض الأسعار
ما هو منحنى "لافر"laffer؟
1.
مستوحى من فكر "ابن خلدون" التي مفادها أن "كثرة الضريبة تقتل الضريبة"،بحيث يرى "لافر" أيضا بأنه قد لا يؤدي ارتفاعنسبة الضريبة إلى ارتفاع الإيرادات،بحيث أن هناك حدود مثلى من معدلاتالضرائب عندما يتم تجاوزها فإن الحصيلة الضريبية ستنخفض.ويمثل منحنى لافرعلى منحنى متعامد ومتجانس،بحيث توضع الحصيلة الضريبية على منحنى السيناتومعدلات الاقتطاع على منحى العينات،ويتزايد منحنى لافر منطلقا من نقطةالمبدأ إلى أن يصل إلى الذروة ثم يتناقص إلى أن يمس منحنى العينات.
يعتمد تقنيو واقتصاديو العرض على منحنى "لافر" في رفضهم للضغط الضريبي المرتفع،إلا أن هذا المنحنى لم يسلم من الانتقادات،فما هي؟
الانتقادات الموجهة لمنحنى "لافر":
1.
اهتم المنحنى بجانب العرض وأهمل جانب الطلب
2.
الدراسات الميدانية لم تثبت العلاقة العكسية بين المعدل الضريبي المرتفع والحصيلة الضريبية الحدية
3.
غياب المعدل الضريبي الأمثل نتيجة لتضاربالآراء حول تحديده ولا يوجد حدود للضغط الضريبي؛ يمكن أن يتغير من 1بالمائة إلى 100 بالمائة
إضافة إلى الغش الضريبي هناك 4 إشكال أخرى للمقاومة الضريبية،ما هي؟
أشكال المقاومة الضريبية:
1.
الإضراب ضد الضريبة
2.
الزهد الضريبي:انسحاب المكلفين بدفع الضريبة إلى أماكن أخرى معزولة
3.
ظهور الاقتصاد الماوزي:قصد التهرب من الضرائب
4.
الأحزاب المناهضة للضريبة(تشكيل جماعات الضغط)
ماذا نعني بالازدواج الضريبي؟ما هي شروطه؟وما هي أشكاله؟
الازدواج الضريبي هو عبارة عن تعدد فرض الضرائب على المكلف،حيث يدفع نفس المكلف على نفس الوعاء نفس الضريبة لأكثر من إدارة جبائية.
شروطه:
·وحدة الشخص المكلف بالدفع
·وحدة الضريبة المفروضة
·وحدة الوعاء الضريبي
·وحدة الفترة المفروض خلالها الضريبة
أنواعه:ازدواج ضريبي محلي،وازدواج ضريبي دولي.
ماذا نعني بالقرض الضريبي؟
إن القرض الضريبي عبارة عن مبالغ مالية مقتطعة مندخل المكلف القانوني بصورة غير نهائية،لأنه هناك تسوية للمعاملة جبائيا فينهاية السنة الجبائية من خلال خصم هذه الضريبة المنشئة للقرض التي تحسبعلى أساس جميع الإيرادات والدخول بما فيها التي خضعت لهذاالاقتطاع.وبالتالي يمكن القول بأن القرض الضريبي عبارة عن تقنية جبائيةتستعمل لتفادي الازدواج الضريبي.
ما هي مختلف أشكال المزايا الضريبية الممنوحة لتشجيع الاستثمارات؟
يمكن إجمال أشكال المزايا الضريبية الممنوحة لتشجيع الاستثمار الأجنبي فيما يلي:
·منح إعفاءات ضريبية وتسهيلات في الإجراءات الجمركية المرتبطة بالواردات كالأصول الرأسمالية والمواد الخام ومستلزمات الإنتاج
·إعفاء المشاريع الاستثمارية من الضرائب على الأرباح بعد انطلاق مرحلة التشغيل لمدة طويلة
·تخفيض الرسوم المتعلقة باستغلال المرافق العامة
·إعفاء الصادرات الموجهة للمشاريع القائمة في المناطق الحرة من الرسوم الجمركية لمدة طويلة بعد انطلاق مرحلة التشغيل
·إمكانية استخدام الامتلاك المتسارع والاستفادة من تقنية القرض الضريبي.




رد: أسئلة مع الحلول خاصة بالضريبة

الونشريس




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

مذكرة تخرج

مذكرة تخرج


الونشريس

السلام عليكم
اريد تحميل مذكرة تخرج بعنوان " تحصيل الجباية من البنوك التجارية "
و شكررررررررررراااااااااااا ……………




رد: مذكرة تخرج

lالسلام عليكم
أريد تحميل مذكرة بعنوان "أثر المراجعة و التدقيق في تسيير المخزونات "




رد: مذكرة تخرج

السلام عليكم
أريد تحميل مذكرة بعنوان "نظام الرقابة الداخلية " و شكرررررررررررررااااااااااااااااااااااااااااا"""""" """"""""""




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

طلب محاضرات في الأسواق المالية و الإقتصاد الكلي

طلب محاضرات في الأسواق المالية و الإقتصاد الكلي


الونشريس

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أرجو منكم المساعدة انا في صدد التحضير لماجستير و اريد منكم محاضرات في الأسواق المالية و الإقتصاد الكلي و لكم جزيل الشكر




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

الرقابة على تنفيذ الميزانية

الرقابة على تنفيذ الميزانية


الونشريس

بحث حول الرقابة على تنفيذ الميزانية

الميزانية العامة للدولة
المبادئ التقنية بإعداد الميزانية العامة
أهداف الميزانية
مراحل إعداد الميزانية
تنفيذ الميزانية
الرقابة الإدارية، المالية، الدستورية، البرلمانية ، القضائية

التحميل من الرابط التالي :

http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=c1d1edfbbc




رد: الرقابة على تنفيذ الميزانية

شكرا اخي الكريم مجهود رائع




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

برنامج باسكال

برنامج باسكال


الونشريس

( لغات البرمجة ** باسكال ** )

1- لغات البرمجة
من المعروف أن الحاسوب يتكون من مكونين أساسين هما :
أ/ العتاد ( Hard ware) :- و هي المكونات المحسوسة و المرئية كالشاشة و لوحة المفاتيح
ب/ البرمجيات ( soft ware ) :- و هي مجموعة من البرامج التي تدير العتاد من ضمنها لغات البرمجة و نظم التشغيل .

2- لغة باسكال ( Pascal )

الشكل العام لباسكال :-
Ý) رأس البرنامج :-
ويبدأ بكلمة programو يليها اسم البرنامج ثم بين قوسين عبارتي Input و Output تفصلها فاصلة ( ‘) و ينتهي الرأس بفاصلة منقوطة ( ; ) .

Program circle (input , output ) ;
Program Summation (I , O ) ;

ورأس البرنامج جزء غير أساسي يمكن أن لا يكتب ( اختياري ) 0
ب) جزء التعريفات أو الإعلانات :-
و يتم فيه الإعلان جملة البيانات و الأشياء التي سوف تستخدم في البرنامج ( مدخلات و مخرجات ) و هي علي الترتيب :-
1- أسماء الوحدات :-
وهي التي تمكن من استخدام الدوال المتاحة في باسكال ( Dos ; Crt ; Graph ويبدأ تعريفها بالكلمة Uses 0

Uses
graph, dos;

2- الثوابت :-
و نعني بها العناوين التي لا تقبل تغيير في بياناتها في الذاكرة وتبدأ بالكلمة Const 0

Const
pi =3.14;

3- التعريفات الجديدة :-
و تبدأ بالكلمة Type ويعرف فيها البيانات ذات المدي المحدد مثل أيام الأسبوع و أشهر السنة و كذلك تعرف السجلات .

Type number = 0 .. 60 ( الأعداد المحددة من 0 إلي 60 )
Type اسم السجل = Record
حقل1 و نوع بياناته
حقل2 و نوع بياناته
End ;
Var
اسم السجل : مصفوفة [ أبعادها ] نوع البيانات ;

مثال لتعريف سجل اسمه عناوين يتكون من الحقول ( الاسم ( Name)، الشارع ( Street )، المدينة ( City ) ) .
Type

Address =Record
Name : char;
Street :integer;
City : char
End ;
Var

Student : array [ 1..30 ] of address ;

4-اللافتات :-
و تبدأ بكلمة ( Label )

Label stop, L1;

5– المتغيرات :-
و تبدأ بكلمة ( Var) و يعلن فيها عن البيانات التي تخزن في مواقع و عناوين تقبل التغيير في قيم بياناتها ، إذا كانت بسيطة كالمتغيرات البسيطة أو المركبة كالمصفوفات .

Var
X , Y : Integer ;
Var
St – score : array [ 1 .. 100 ] of Integer ;

6- الإجراءات و تبدأ بكلمة Procedure .
7- الدوال و تبدأ بكلمة Function .
و الدوال و الإجراءات هما عبارة عن مجموعة من البرمجيات الصغيرة ضمن البرنامج الأصلي .
ج) جســـم البرنامج :-
و يحتوي علي مجموعة من الجمل و العبارات تنحصر بين كلمتي ( Begin ) و ( End. )

معالجة البيانات في باسكال

(1) الأعـــــداد ( رقمية و حقيقية ) :-
أ/ المؤثرات الحسابية :-

العملية
الوظيفة
المدخلات
المخرجات

+

الجمع
رقمية أو حقيقية
رقمي إذا كان المدخلات رقمية و إلا حقيقية

الطرح

*

الضرب

/

القسمة
حقيقية

Div

حاصل القسمة الصحيح
رقمية
رقمية

Mod

باقي القسمة
رقمية
رقمية

ب / الدوال الحسابية :-

الدالة
الوظيفة
المدخلات
المخرجات
تطبيق
Abs

القيمة المطلقة للعدد
رقمي أو حقيقي
رقمي أو حقيقي

Abs (10);=10
Abs(-3) ;=3
Abs (-4.6) =4.6
Sqr

مربع العدد
رقمي أو حقيقي
رقمي أو حقيقي

Sqr(10);=100
Sqr(h);=h*h
Sqrt

الجذر التربيعي
حقيقي
حقيقي

Sqrt(100);=10
Sqrt (2.25);=1.5
Trunc

كشط الحقيقي لرقمي
حقيقي
رقمي

Trunc(2.99);=2
Trunc(88.88);=88
Round

تقريب الحقيقي لرقمي
رقمي أوحقيقي
رقمي

Round(5.1);=5
Round(7.7);=8
Sin

جا
رقمي أو حقيقي
حقيقي

Con

جتا

Tan

ظا

Ln

لو

Exp

القوة

(2) الدوال الحرفية :-

Ord

ترتيب الحرف في جدول Ascii
حرفية
رقمية

ord ( ‘A’) = 65
CHR

الحرف المقابل في ِAscii
رقمية
حرفية

Chr ( 65) = A
Succ

القيمة التالية للمدخل
حرفية
حرفية

Succ( ‘a’) = b
Succ( 14) = 15
Pred

القيمة السابقة للمدخل
حرفية
حرفية

Pred( ‘B’) = A
Pred ( 20) = 19
Upcase

الحرف الكبير
حرفية
حرفية

Upcase (‘e’) = E

(3) أدوات المنطقية :-

الأداة
في باسكال
=
=
***8800;
< >
>
>
<
<
***8805;
= >
***8804;
= <

IN

بعض الدوال المنطقية :-
Odd ( التحقق من فردية المدخل ، و مخرجها منطقي ( Odd(X) ) .
Eol التحقق من منطقية نهاية سطر ( End of Line ) .
Eof التحقق من منطقية نهاية ملف ( End Of File ) .
بالإضافة لـ And ، Or ، Not .

تطبيق البرمجة بلغة باسكال

&yacute;الغرض من كتابة برنامج هو الحصول علي مخرج أو مخرجات تفي لحاجة معينة .
&yacute;كتابة أي برنامج تمر بثلاثة مراحل :-
1)كتابة البرنامج بلغة البرمجة المختارة ( باسكال ) .
2)تصويب الأخطاء ( الترجمة ) .
3)تنفيذ البرنامج للحصول علي المخرجات .
&yacute;يتكون البرنامج من ثلاثة مكونات :-
1) المدخلات :- و لها عبارة خاصة في باسكال هي ( Read و Readln ) ، و الفرق بينها أن Read تقوم بالادخال مع إبقاء مؤشر الإدخال في نفس السطر ، بعكس Read يتحرك مؤشر الادخال للسطر التالي .
2) المدخلات : و تستخدم لها العبارة write ) و writeln ) و الاختلاف في أن writeln يتحرك مؤشر الاخراج للسطر التالي .
3) المعالجات ( المعادلات ) :
&yacute; تكتب الملاحظات و التعليقات بالشكل التالي :-
1) (* التعلـــــــــــــــــــــــــيق *) .
2) { التعلــــــــــــــــــــــــــــــيق }
&yacute; كل سطر في باسكال ينتهي بفاصلة منقوطة ( ; ) .
&yacute; أي عبارة محصورة بين علامتي تنصيص مفردة ( ‘My Name Is Adam’ ) تخرج كما هي .
&yacute; عبارة writeln عندما تكون خالية من جملة إخراجية ، بقصد منها ( ترك سطر فارغ ) .

أمثلة تطبيقية بسيطة علي البرمجة بباسكال :-
1) برنامج يقوم بإخراج جملة نحن طلاب السودان ( We are the student of Sudan )

Program sent ( output ) ;
Begin
Write ( ‘ We are the student of Sudan ‘ ) ;
End .

2) برنامج يستقبل رقم ، و يخرجه مصحوبا برسالة ( الرم المفضل favorite number ) .

Program favorite ( input ‘ output );
Var
Num : integer ;
Begin
Readln ( Num ) ;
Write ( Num , ‘favorite number’ ) ;
End .

3) وضح شكل مخرجات البرنامج التالي :

Program I only ( Input ,output ) ;

I 5 I
————–
I = 5

Const
I = 5 ;
Begin
Write ( ‘ I ‘ ) ;
Write ( I ) ;
Writeln ( ‘ I ‘ ) ;
Writeln ;
Write ( ‘ I = ‘ , I ) ;
End .

4) برنامج يقرأ نصف قطر ( r ) و يقوم بحساب مساحة الدائرة ( Ar ) .

Program circle ( input , output ) ;
Const
Pi = 3.14 ;
Var
R : integer ;
Ar : real ;
Begin
Readln ( r ) ;
Ar := Pi * sqr ( r ) ;
Writeln ( Ar ) ;
End .

(5) –
برنامج يحسب مساحة المثلث الذي أضلاعه (A ، B ، C ) وفق المعادلة (Ar = ***8730;s(s-A)(s-B)(s-C) )
و ( s =(A + B + C)/2 ) .

Program triangle ( input ; output );
Var
A , B , C , s , Ar : real ;
Begin
Readln ( A , B , C ) ;
S := ( A + B + C ) / 2 ;
Ar := sqrt ( s * ( s – A ) * ( s – B ) * ( s – C ) ) ;
Writeln( Ar ) ;
End .

(6) برنامج يستقبل عدد من الأيام و يحسب منها عدد السنوات و الشهور و الأيام ، بافتراض أن عدد أيام الشهر 30 يوم و السنة 360 يوم ؟

Program day ( input , output ) ;
Var
Days , year , month , rem day : integer ;
Begin
Readln ( days );
Year := days Div 360 ;
rem := days Mod 360 ;
month := rem Div 30 ;
day := rem Mod 30 ;
write ( year ,’ ‘, month ,’ ‘ , day ) ;
End .

عبارات التحكم
( 1 ) عبارة ( IF )

تستخدم عندما يكون تنفيذ الجمل مرتبط بشرط أو تعبير منطقي ، مثلا عندما يقرأ برنامج رقما و يحدد إن كان زوجي أم لا .
الصيغة العامة :-

IF < متغير > ( تعبير منطقي ) Then
جملة أو جمل ;
Else
جملة أو جمل ;
End .

تنفذ الجملة بعد IF في حالة التعبير المنطقي صواب و إلا تنفذ الجملة بعد Else .
ملاحظة :-
( الجملة التي تسبق Else لا تنتهي بفاصلة منقوطة ( ; ) .
أمثلة تطبيقية علي البرمجة بعبارة ( IF ) :-
1) أكتب برنامج يستقبل رقم و يخرج رسالة توضح أنه فردي ( odd ) أم زوجي ( even ) ؟

Program odd ( I , O ) ;
Var
X : integer ;
Begin
Readln ( X ) ;
IF X Mod 2 <> 0 Then
Write ( ‘ odd ‘ )
Else
Write ( ‘ even ‘ ) ;
End .

2) البرنامج السابق لكن يوضح إن كان الرقم موجب ( positive ) أم سالب ( negative ) .

Program positive ( I , O ) ;
Var
X : integer ;
Begin
Readln ( X ) ;
IF X > 0 Then
Write ( ‘ positive ‘ )
Else
Write ( ‘ negative ‘ ) ;
End .

3) برنامج يستقبل رقم ثم يطبعه إذا كان يقبل القسمة علي 2 و 7 ؟

Var
S : integer ;
Begin
Readln ( S ) ;
IF ( S Mod 2 = 0 ) And ( S Mod 7 = 0 ) Then
Write ( ‘ done ‘ ) ;
End .

4) برنامج يقرأ رقمين و يطبع ( they do ) إذا كانا يقبلان القسمة علي 6 ؟

Var
S , X : integer ;
Begin
Readln ( S , X ) ;
If ( S Mod 6 = 0 ) And ( X Mod 6 = 0 ) Then
Write ( ‘ they do ‘ ) ;
End.

5) برنامج يقرأ حرف و يطبع vowel letter إن كان الحرف من الحروف الإنجليزية المتحركة ( علة )

Var
C : char ;
Begin
Readln ( C ) ;
C := Upcase ( c ) ;
IF ( c = ‘A’ ) or ( c = ‘E’) or ( c = ‘I’ ) or ( c = ‘O’ ) or ( c = ‘U’) Then
Write ( ‘ vowel letter ‘ )
Else
Write ( ‘ not vowel letter ‘ ) ;
End .

ملاحظـــة : – ( استخدام المؤثر ينتمي ( IN ) :-
6) برنامج يقرأ رقم ، إذا كان يقع بين صفر و 50 يطبع ( right ) ؟

Var
Z : integer ;
Begin
Readln ( z ) ;
IF z IN [ 1 .. 49 ] Then
Write ( ‘ right ‘ )
Else
Write ( ‘ not right ‘ ) ;
End .

7) حل آخر للسؤال رقم (5) باستخدام IN ؟

Var
C : char ;
Begin
Readln ( C ) ;
C := Upcase ( c ) ;
IF C IN [ ‘A ‘ , ‘E ‘ , ‘ I ‘ , ‘ O ‘ , ‘ U ‘ ] Then
Write ( ‘ vowel letter ‘ )
Else
Write ( ‘ not vowel letter ‘ ) ;
End .
الحلقات التكرارية
(1) حلقة ( For ….. Do )

تستخدم عندما تكون عدد مرات التكرار معلوم مسبقا .
الصيغة العامة :-

For < متغير > := < قيمة ابتدائية > To ( Downto ) < قيمة نهائية > Do
جملة أو جمل ;

ملاحظات :-
· عدد مرات التكرار = الفرق القيمة الابتدائية و النهائية + 1 .
· تستخدم To عندما تكون القيمة الابتدائية أصغر من النهائية ، و العكس Downto عند النهائية أصغر من الابتدائية .
· إذا كانت جملة For مركبة أكثر من جملة ) تحصر بين كلمتي Begin و End; .
تطبيق علي هذه الملاحظات :-

** For s := 5 To 11 Do
Write ( s ) ;
** For s := 11 Downto 5 Do
write ( s ) ;
** For s := 7 To 14 Do
Begin
write ( s + s ) ;
write ( s * s ) ;
End ;
End .

تطبيق علي حلقة For … Do :-
1) برنامج يطبع جملة ربي ( My God ) مائة مرة ؟

Var
I : integer ;
Begin
For I := 1 To 100 Do
Write ( ‘ My God ‘ ) ;
End .

2) برنامج بطبع الأرقام من 19 إلي 39 ؟

Var
s : integer ;
Begin
For s := 19 To 39 Do
Writeln ( s ) ;
End .

3) برنامج يطبع الحروف من a إلي I ؟

Var
s : char ;
Begin
For s := ‘a’ To ‘i’ Do
Writeln ( s ) ;
End .

4) برنامج بطبع مربعات الأرقام من 19 إلي 39 ؟

Var
s : integer ;
Begin
For s := 19 To 39 Do
Write ( sqr( s )) ;
End .

5) برنامج يحسب و يطبع حاصل جمع الأرقام ن 13 إلي 99 ؟

Var
S , sum : integer ;
Begin
Sum := 0 ;
For s := 13 To 99 Do
Sum := sum + s ;
Write ( sum ) ;
End .

6) برنامج يحسب و يطبع حاصل ضرب الأرقام من 5 إلي 12 ؟

Var
Mut : longint ;
S : integer ;
Begin
Mut := 1 ;
For s := 5 To 12 Do
Mut := Mut * s ;
Write ( Mut ) ;
End .

7) برنامج يحسب مجموع مربعات الأرقام من 8 إلي 18 و متوسطها ؟

Var
I , sumsqr : integer ;
Avg : real ;
Begin
Sumsqr := 0 ;
For I := 8 To 18 Do
Sumsqr := sumsqr + sqr ( I ) ;
Writeln ( sumsqr ) ;
Avg := sumsqr / 11;
Write ( avg ) ;
End.

8) برنامج يحسب و يطبع مضروب أي رقم ( X ) ؟

Var
Fact : longint ;
X , I : integer ;
Begin
Fact := 1 ;
Readln ( X ) ;
For I := X Downto 1 Do
Fact := fact * I ;
Write ( fact ) ;
End .

9) برنامج يحسب و يطبع مجموع مربعات و متوسط أي أرقام في مدي محدد يبدأ بالرقم A و ينتهي بالرقم B) ؟

Var
A , B , sum : integer ;
Avg : real ;
Begin
Sum := 0 ;
Readln ( A , B ) ;
For I := A To B Do
Sum := sum + sqr ( I ) ;
Avg := sum / ( B – A + 1 ) ;
Writeln ( sum ;
Write ( Avg ) ;
End .
(2) حلقة While ….. Do

** تستخدم عندما تكون مرات التكرار غير معلومة .
** بالضرورة أن تبدأ بقيمة ابتدائية .
** المخطط أدناه يوضح خطوات عمل حلقة while … Do .

البداية
بقيمة

قارن

نفذ

غير القيمة

النهاية

[IMG]file:///C:/DOCUME~1/0000/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG][IMG]file:///C:/DOCUME~1/0000/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]

أمثلة تطبيقية :-
1) مستخدما حلقة while أكتب برنامج لطباعة الأرقام من 1 – 10 ؟

Var
X : integer ;
Begin
X := 0 ;
While X < 10 Do
Begin
X := X + 1 ;
Write ( X ) ;
End ;
End .

حل آخر :

Var
X : integer ;
Begin
X := 1 ;
While X <= 10 Do
Begin
Write ( X ) ;
X := X + 1 ;
End ;
End .

2) برنامج يحسب حاصل جمع الأرقام من -30 إلي 95 و يطبعه ؟

Var
X , sum : integer ;
Begin
Sum := 0 ;
X := -30 ;
While X <= 95 Do
Begin
Sum := sum + X ;
X := X + 1 ;
End ;
Write ( sum ) ;
End .

3) يطبع الأرقام 10 ، 20 ، 30 ، 40 و يتوقف عند 100 ؟

Var
X : integer ;
Begin
X := 0 ;
Begin
While X < 100 Do
Begin
X := X + 10 ;
Writeln ( X ) ;
End ;
End .

4) طباعة الأرقام التي تقبل القسمة علي 3 في المدى من 1 إلي 50 ؟

Var
X , C : integer ;
Begin
X := 0 ;
C := 0 ;
While X <= 50 Do
Begin
X := X + 1 ;
If X Mod 3 = 0 Then
C := C + 1 ;
End :
End .

(3) حلقة Repeat …. Until

هي كحلقة while ، لكن ليس بالضرورة وجود قيمة ابتدائية ، لأنها تنفذ قبل المقارنة .
مخطط يوضح عمل حلقة Repeat .. until :—

البداية

قارن

نفذ

غير القيمة

النهاية

[IMG]file:///C:/DOCUME~1/0000/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG][IMG]file:///C:/DOCUME~1/0000/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]

الصيغة العامة :-

Repeat < جملة > Until
تعبير منطقي

أمثلة تطبيقية :-
1) برنامج يقرأ مجموعة من الأرقام ، يطبع مجموعها و يتوقف بإدخال رقم سالب ؟

Var
X , Sum : integer ;
Begin
Sum := 0 ;
Repeat
Sum := sum + X ;
Readln ( X ) ;
Until X < 0 ;
Write ( sum ) ;
End .

ملاحظة :- ( الجمل المركبة في Repeat لا تحصر بين Begin و End ; .
مثال ( 2 ) طباعة الأرقام من 1 – 10 ؟

Var
X : integer ;
Begin
X := 0 ;
Repeat
X := X + 1 ;
Writeln ( x ) ;
Until
X > 9 ;
End.

3) طباعة حاصل جمع الأرقام من -30 إلي 95 ؟

Var
X , sum : integer ;
Begin
Sum := 0 ;
X := -30 ;
Repeat
Sum := Sum + X ;
X := X + 1 ;
Until
X > 95 ;
Write ( sum ) ;
End .

4) يطبع الأرقام 10 ، 20 ، 30 و يتوقف عند 100 ؟

Var
X : integer ;
Begin
X := 10 ;
Repeat
Write ( X ) ;
X := X + 10 ;
Until
X > 100 ;
End .

5) طباعة الأرقام من 1 إلي 50 و التي تقبل القسمة علي 3 ؟

Var
X : integer ;
Begin
X := 0 ;
Repeat
X := X + 1 ;
If X Mod 3 = 0 Then
Writeln ( X )
Until
X >= 50 ;
End .




رد: برنامج باسكال

اريد برنامج تعطيه تاريخ ميلاد يحسب عدد السنوات و الشهور و الايام في اليوم الدي تعطيه التاريخ




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

محاضرات المالية الدولية

محاضرات المالية الدولية


الونشريس

أعزائي أعضاء منتدانا الكرام
أعزائي زوار ومتصفحي منتدانا الكرام
أعزائي رواد المنتديات الإقتصادية

الونشريس

إليكم هذه المطبوعة والتي تتضمن محاضرات مقياس " المالية الدولية "
من إعداد الأستاذ: مفتاح صالح، جامعة بسكرة.

أرجو أن تستفيدوا منها

الونشريس
للتحميل إليكم الرابط التالي:

http://www.4shared.com/file/12620760…/__online.html

الونشريس
ترقبوا المزيد بإذن الله.

بالتوفيق للجميع.




رد: محاضرات المالية الدولية

thank you very much to this nice subject
It bears the names of the meanings




رد: محاضرات المالية الدولية

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii




رد: محاضرات المالية الدولية

الف شكر لك اخي الكريم فهذه المحاضرات اتت في وقتها المناسب




رد: محاضرات المالية الدولية

mmmmmerecccccccccccccciiiii




رد: محاضرات المالية الدولية

لم أستطع التحميل ربي يجازيكم كيف أحمل هده المطبوعة أنا في الانتظار




رد: محاضرات المالية الدولية

هل من مجيب




رد: محاضرات المالية الدولية

ربي يحفظكم جاوبوني




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

بحث حول تكوين معدلات الفائدة

بحث حول تكوين معدلات الفائدة


الونشريس

تكوين معدلات الفائدة

بحث علمي من اعداد الاستاذ:
الأخضر عزي

استاذ مكلف بالدروس

جامعة محمد بوضياف- المسيلة- الجزائر
FORMATION DES TAUX D’INTERET

Résumé

Les débats sur le rôle et la formation des taux d’intérêt sont depuis longtemps au cœur de la réflexion économique .ils ont bien sur changé de contenu avec les mutations des structures financières et des politiques monétaires.
Les taux d’intérêt sont ils déterminés comme le supposaient les classiques par des forces réelles en particulier l’épargne et la productivité ; ou par des facteurs monétaires ? Faut-il pour en rendre compte, adopter une approche en termes de flux (exemple de l’ajustement entre les plans d’épargne et d’investissement), ou bien en termes de stocks (cas de la théorie keynésienne de la préférence pour la liquidité, qui privilégie l’ajustement entre l’offre et la demande de monnaie)? Certaines des controverses traditionnelles paraissent peu dépassées, et pourtant elles permettent souvent de mieux comprendre le monde actuel, par exemple, il est aujourd’hui comme hier, important de connaître les relations entre d’une part les taux d’intérêt (en particulier. Les taux réels), d’autre part les diverses mesures de la productivité du capital.
Malgré les progrès indiscutables de l’analyse des taux d’intérêt, les défis lancés à ceux dont le métier impose de comprendre et dé interpréter, voire de prévoir l’évolution des taux, restent multiples, par exemple, il existe aujourd’hui des explications partielles du phénomène majeur constitué par la hausse, puis maintenant les rigidité à la baisse des taux d’intérêt réels, mais nous ne disposons pas de modèles d’ensemble suffisamment convaincants.
Le passage, dans la plupart des pays de L.O.C.D.E, des méthodes directes (exemple de l’encadrement du crédit) aux méthodes indirectes de contrôle de la masse monétaire donne aux taux d’intérêt un rôle accru dans les ajustements macro- économiques.
Dans la mesure ou les agrégats monétaires sont régulés non plus par des plafonds de crédit ou des réserves obligatoires progressives sur les crédits, mais grâce aux mouvements à la hausse des taux (régulation par les taux d’intérêt), la volatilité empirique des taux s’accroît,ceci est renforcé par la libéralisation financière, en particulier la suppression du controle des changes, qui expose encore plus les taux d’intérêt domestiques aux chocs externes (variation des taux d’intérêt étrangers, des taux de change, etc.…)
Pourtant, les taux d’intérêt vont se trouver de façon croissante au centre de conflits entre objectifs internes et contraintes externes de la politique économique : par exemple, une hausse de taux domestiques afin de ralentir les progressions de la masse monétaire, risque d’avoir des effets pervers, en engendrant des entrées nettes de capitaux dont il sera difficile d’estomper les effets, vu la substituabilité grandissante entre les actifs financiers en monnaie nationale et ceux libellés en devises étrangères.
Les mots clés: termes de flux, termes de stock, agrégats, volatilité, substituabilité, prime de risque, maturité, coupon à zéro, maturité, parité, répudiation, investigation, regain, taux d’intérêt, taux de change, politique monétaire.
الكلمات المحورية: مصطلح التدفقات، مصطلح الرصيد، الضغوطات، الأسهم، السندات، النظريات المفسرة، الكتاب المعاصرون، الفكر الكلاسيكي، الجدل النقدي، سعر الفائدة، السياسة النقدية، السياسة المالية، الإستقطاب، الإنفعال النقدي.
مدخل تمهيدي:
يشغل سعر الفائدة دورا كبيرا في البناء الاقتصادي ويعتبر من أهم المؤشرات التي تستخدم لتحليل حركة و اتجاه الاقتصاد الكلي بحيث يستخدم كأداة لتحقيق التأثير في النشاط الاقتصادي عن طريق السياسة النقدية، مع بداية عصر النهضة واتجاه الفلسفة الكنسية للسماح بإباحة سعر الفائدة بحجة الاستثمار، وهكذا فقد جمع الاقتصاديون القدماء (الكلاسيك) بين الربح والفائدة في المصطلح دون تمييز يذكر بين ثمن النقود وعائد المخاطرة، رغم أنه من البديهيات اعتبار محددات سعر الفائدة غير محددات الربح، وقد سلك كينز سلوكا صحيحا مبينا الفرق بين الكفاية الحدية لرأس المال وبين محدداتها وبين سعر الفائدة ومحدداته، إلا أن الأسرار على الخلط مازال مستمرا حيث يعالج المفكرون بعد كينـز كهيكس الفائدة والربح دون تمييز في عرضهم نموذج الاقتصاد الكلي جامعين الاقتصاد الكلي الممثل في عرض النقود والطلب عليها مع الاقتصاد الحقيقي الممثل في عرض الادخار والطلب على الاستثمار عند مستويات الدخل المختلفة، ولما كان سعر الفائدة يقدم في سياق تحليل النظرية النقدية، فإن هذا مكان يخص نظريات سعر الفائدة قديما وحديثا لتناقش المنطق الذي بين وجودها وهناك العديد من النظريات التي تعالج سعر الفائدة، أبرزها :
1- النظرية النقدية التقليدية: وتمثلها نظرية الأرصدة المعدة للإقراض.
2- النظرية الحديثة: وتمثلها نظرية التفضيل النقدي liquidity preference.
3- نظرية الكينزيين المحدثين (أنظر الناقة، 2001).
وكذلك فإن سعر الفائدة من المتغيرات الهامة على المستوى التجميعي والجزئي وكثيرا ما يفترض في النظرية الاقتصادية أن سعر الفائدة يؤثر على قرار الفرد بتوزيع دخله بين الإنفاق الاستهلاكي الحاضر والادخار، كما يفترض أن سعر الفائدة يؤثر على قرار الفرد الخاص بمكونات محفظة الأصول بمعنى وكمثال التردد بين اقتناء عقار أو حيازة سندات أو شهادة ادخار أو الاحتفاظ بوديعة ادخارية بأحد البنوك، وطبقا للنظرية الاقتصادية أيضا يؤثر سعر الفائدة على حجم الاستثمار الذي يقوم به رجال الأعمال، ولكن رغم استخدام مصطلح سعر الفائدة بكثرة في التحليل الاقتصادي إلا أن هذا المصطلح بقي غامضا، ولإزالة هذا الغموض يجب فهم دقيق ما يقصده مصطلح سعر الفائدة وكيف يقاس ثم إظهار علاقة سعر الفائدة بمصطلح العائد حتى تاريخ الاستحقاق yield to maturity (الناقة،2001) هذا الفهم والقياس هما محل التحليل الاقتصادي الذي يسمح بتمييز بين سعر الفائدة ومعدل العائد وبين سعر الفائدة النقدي وسعر الفائدة الحقيقي.
الجدل الفكري المنهجي في تكوين معدلات الفائدة
مما لا شك فيه وأن هناك جدلا فكريا ومناقشات عميقة تدور منذ فترة طويلة في صلب واهتمام دور وتكوين معدلات الفائدة، وهذه الإشكالية تعالج ومنذ زمن طويل كما ذكرنا في إطار المناظرات الاقتصادية التي تزخر بها الكتب والمجلات المحكمة وكذلك في إطار المؤتمرات العلمية الدولية أو الإقليمية وحتى المحلية، رغم أن هناك الكثير من التغيرات التي طرأت على المضمون تبعا للتحولات العميقة التي مست الهياكل المالية والسياسات النقدية(أنظر artus,1995)، هناك سؤال يطرح من نموذج: هل أن معدلات الفائدة تحدد كما يفترضها الكلاسيك بواسطة قوى حقيقية وخاصة الادخار والإنتاجية، أم أنها تحدد وفق عناصر نقدية؟ هل يمكن اعتبار ذلك من واقع تبني مقاربة نابعة من مصطلحات التدفقات en termes de flux (مثلا التعديل والتصحيح بين مخططات الادخار والاستثمار) أو تتم بمصطلحات الارصدة أي المخزونات لحالة النظرية الكينزية في تفضيل السيولة والتي تحبذ وتفضل التعديل بين العرض والطلب على النقود؟.
تظهر بعض الاختلافات الجدلية أو التباينات التقليدية وكأن الإحداث قد تجاوزتها رغم أنها تسمح دوما بفهم أفضل للوضعية الحالية، فعلى سبيل المثال فإنه مثل اليوم أو الأمس هناك أهمية متزايدة لمعرفة العلاقات الموجودة من جهة بين معدلات الفائدة (خاصة المعدلات الحقيقية) ومن جهة أخرى الإجراءات المختلفة الخاصة بإنتاجية الرأس مال.
رغم التطورات غير القابلة للنقاش والخاصة بتحليل معدلات الفائدة فإن التحديات المقترحة لأولئك الذين لهم حرفة أو مهنة علمية تقتضي معرفة وترجمة وتفسير رؤية وتوقع وتنبؤ تطورات المعدلات، وهذه التطورات تشكل تحديا متعددا، فاليوم وفي الألفية الثالثة ورغم عولمة الأسواق المالية فإن هناك تفسيرات جزئية للظاهرة الكبيرة محل الدراسة والتي تتشكل بواسطة الزيادات المحمومة في الأسعار وهناك كذلك مسألة اللامرونة المتجهة نحو تخفيض معدلات الفائدة الحقيقية (أنظر، artus,1995)، إلا أنه حسب علمنا ومن خلال قراءاتنا يبدو لنا وانه إلى حد الساعة لا توجد نماذج تجميعية كافية ومقنعة بخصوص الأطر التفسيرية الحداثية لتكوين معدلات الفائدة.
إن المرور في أغلب بلدان منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية O.C.D.E من بنائية النماذج والطرق المباشرة مثل تأطير القرض encadrement du credit إلى الطرق والنماذج غير المباشرة والمتمثلة في رقابة الكتلة النقدية يعطي لمعدلات الفائدة دورا متزايدا في التعديلات الاقتصادية الكلية، ففي حالة ما إذا كانت المجمعات النقدية مضبوطة ليس بواسطة سقوف القرض أو المعدلات (الضبط والتعديل بواسطة معدلات الفائدة) فإن الانتشار التجريبي وحتى التبخري إن صح التعبير بالنسبة للمعدلات والتي هي في حالة تزايد، وهذا الأمر يتم ويتدعم عبر التحررية المالية وخاصة من ناحية إلغاء الرقابة على الصرف مما يعرض أكثر معدلات الفائدة العادية العائلية (domestiques) للصدمات الخارجية كتغيرات معدلات الفائدة الأجنبية ومعدلات الصرف …إلخ، علما أن معدلات الفائدة سنجد نفسها وبطريقة متزايدة في مركز الاهتمام أو في صلب النقاشات الجدلية بين الأهداف الداخلية والضغوطات الخارجية للسياسة الاقتصادية، فمثلا ارتفاع المعدلات العادية العائلية لأجل التخفيض والتجفيف في الكتلة النقدية وهذا يمكن أن يؤدي إلى أخطار مثل الآثار الوخيمة ذات الطابع الانحرافي (إيلمان، 1994)، عند توليد مدخلات كبيرة ومتزايدة لرؤوس الأموال يكون من الصعب ابتزاز أو اقتطاع هذه الآثار تبعا لمبدأ الاحلالية المتفاقمة بين الأصول المالية المقومة بالعملة الوطنية وتلك المقدرة بالعملات الصعبة الأجنبية، إن الأعوان الاقتصاديين ملزمون بالانتظار والتكيف مع الزيادة الوظيفية الدالة والمفسرة لتلك المقاربات الخاصة بمعدلات الفائدة كنتيجة للتفاوتات الفورية والآنية لتأطير القرض ورقابة الصرف(أنظر هني، 1990).

المتغيرات المفسرة لمعدل الفائدة

ترتكز أهم العناصر المفسرة لمعدل الفائدة على جدل كبير contrecçur من طراز تساؤل: هل معدل الفائدة هو بمثابة مؤشر محدد بواسطة عناصر حقيقية أو عناصر نقدية؟ للإجابة عن هذا السؤال نجد أن المفكرين المعروفين بالمنظرين الكلاسيك أو النيوكلاسيك يفضلون العناصر الحقيقية مثل الاستثمار والادخار حيث نجد أن: E, VON BOHM-BAWERK قد كان وبدون شك أول من قدم وأوجد مقاربة تقوم على أساس تحديد معدل الفائدة في الاطار العام لنظرية الرأس مال وخاصة الوضع محل التطبيق، وهناك S.JEVONS الذي عالج ما يعرف بتدهور الرأس مال أو ما يعرف بالتآكلات المستقبلية du futurdépréciation هذا ما يسمح بتعريف سعر الفائدة كسعر نسبي متعدد الفعاليات، ففي المخطوط ذائع الصيت المعروف بنظرية الاستثمار theory of invest الصادر عام 1923 حيث نجد أن فيشر قام بإعداد مقاربة تحليلية لكل العناصر المشاركة في تكوين معدل الفائدة ويمكن القول أنه عرف كذلك بمحاولة إدماجه دور المستوى العام للأسعار في تكوين المعدلات، وإضافة إلى ما سبق ذكره فإن النظريات المعروفة بأنها نظريات نقدية والتي تخص الفائدة هي وبصفة موسعة مستقات من أعمال الأكاديمي السويدي ويكسل K.WICKELL ، ومن ناحية أخرى فإن كينز كان السباق في تبني أول مقاربة والتي بمقتضاها ظهر للعيان أن معدل الفائدة هو ظاهرة نقدية صرفة، وهي ترتبط مباشرة برصيد النقود (مخزون النقود) الذي يفضل الأعوان الاقتصاديون الاحتفاظ به، خلافا لطروحات النقدويين les monétaristes فإن النقود ليست محايدة في النشاط الاقتصادي لأنه وبالنسبة لكينز فان معدل الفائدة يشكل متغيرا مفسرا للاستثمار، في اطار هدف ربط وتجانس العناصر الحقيقية والنقدية هناك الكثير من الكتاب والمفكرين أمثال: OHLIN, HAHN, ROBERTSON,، الذين لديهم مقاربات تحليلية في تحديد معدلات الفائدة انطلاقا من مفهوم رأس المال القابل للإقراض s fonds prétablesle.
الانتقادات الموجهة للنظريات السابقة:
من خلال دراسة وتحليل ما سبق ذكره بخصوص الجوانب الفكرية للنظريات السابقة، يمكن توضيح ونحديد جملة من الانتقادات يمكن إجمالها في ثلاث عناصر بصفة مختصرة ومكثفة:
1- إن العلاقة الموجودة بين العناصر المحددة لمعدلات الفائدة وحجم رؤوس الأموال القابلة للاقتراض غير كافية وغير واضحة المعالم لتركيزها على عناصر جوهرية بطبيعة الحال وإهمالها لعناصر أخرى.
2- الفرضية الغامضة أو التحتية لهذه النظريات تبدو وأنها فرضية المنافسة البحتة وتبعا لذلك فإن سلوك الأعوان الاقتصاديين يختصر إلى مجرد تعظيم للأرباح محل التنداول.
3- يلاحظ أن الدولة تكون حيادية أو أكثر من ذلك تكون مقصاة أو خارجة عن هذه النماذج، ويكون الأمر ومن الصعوبة بمكان خاصة في أيامنا هذه قبول نوع من الإقصاء لكن رغم ذلك يمكن للبنك المركزي لعب دوره في التأثير على كمية النقود المتداولة.
بصفة متتابعة ومترابطة فإن التطورات النظرية الأكاديمية تمت ليس في إطار التوازن الاقتصادي العام ولكن في إطار الدراسات الأكثر ارتكازا على معدلات الفائدة في حد ذاتها مع الأخذ بعين الاعتبار لخصوصيات الأنظمة المالية (أنظر الناقة،2001).
هناك خصوصية أخرى وهو أنه في سنوات السبعينيات فإن التمييز بين اقتصاد الأسواق المالية واقتصاد المديونية قد ساهم بصفة فعالة بفهم أفضل تكوين لمعدلات الفائدة وهذا ما أثبته هيكس (انظر الحريري،1999) حيث نجد أن ما سبق ذكره قد أثبته هيكس، وأن الواقع الذي يعطي فكرة عن الحقيقية التي تنص على أن معدل الفائدة التي تتغير حسب مدد وأزمنة القروض من حيث إجراءات التسديد وأخطار الأخطار لا تمنع من أن هناك تحليلات واستقراءات على معدل واحد منذ الوهلة الأولى والتي تكون مرتبطة فيما بينها بعلاقة رياضية، وعليه يمكن القول أنه ومنذ نهاية السبعينيات فإن معدلات الفائدة أصبحت غير قابلة للنقاش وأصبحت موضوع استرجاع أو تجديد للاهتمام من طرف السلطات العمومية للبلدان المتطورة أكثر من مجموع العناصر الاقتصادية الأخرى كقطاع العائلات وقطاع المؤسسات والمنظمات المالية.
4- إن تطوير أسواق رؤوس الأموال واستخدام معدلات المدى القصير في إطار الأخذ بعين الاعتبار والوضع محل التطبيق للسياسة النقدية تقود المؤسسات النقدية إلى التساؤل حول درجة التداخل الترابطي (أنظر حميدات،1997) بين مختلف المعدلات والتأثير الممكن حدوثه على النشاط الاقتصادي برمته.
5- هناك الطابع المتغير والمتزايد للمعدلات خلال السنوات الأخيرة والذي كانت له نتائج وآثار في زيادة الأخطار المتضمنة والموجودة في كل حافظة وكذلك تعقيد قرارات الاستثمار المرتبطة بطابع المردودية وحث المؤسسات المالية على التسيير بصفة نشيطة لأصولها وخصومها.
إن فهم تكوين المعدلات المتغيرة والأساسية للعديد من السلوكات وكذا ارتكازها حول المعدلات القطبية (المعدلات المسيرة) تظهر وأنها أكثر من ضرورية كمحاولة لإعداد التقديرات وإيجاد وقاية ضد أخطار التغيرات الغير مقبولة للمعدلات، تحلل النظرية الاقتصادية الكلية المحددات الحقيقية والنقدية لمعدلات الفائدة وهياكلها خاصة الهياكل ذات الأجل، بينما في الواقع فإن الكثير من الفرضيات النظرية مثل تلك التي تعالج الإحلالية الكاملة بين الأصول الحقيقية، والنقدية والمالية، إذا نستطيع القول أن هذه الفرضيات غير مؤكدة وتجعل من الصعوبة بمكان أمر الترجمة التفسيرية لتطور المعدلات، ومن جهة أخرى فإن الأوزان الفعلية المتتالية للمحددات تتغير في آن واحد حسب البلد محل الدراسة (خصوصيات قنوات التمويل) وحسب السلوكات التي تتطور خلال الزمن، هذه الظاهرة المزدوجة تطبق خاصة على التأثير الممارس بواسطة معدلات الفائدة الأجنبية (أنظر AVOUYI-DEVIS) وهكذا نجد أن إدراج وإدماج الأسواق الدولية لرؤوس الأموال في نظام الصرف العائم المسير (les changes flottants gérés) قد ساهم حقيقة في إرتباط معدلات الفائدة ولكن طبيعة الكثافة التفاعلية في هذا المجال ليست هي نفسها من بلد لأخر.
محددات تطور معدلات الفائدة: التطورات الأكثر حداثة
إن معدلات الفائدة قد أدت إلى دورانية قوية خلال السنوات الأخيرة، فالمعدلات القطبية للبنوك المركزية تكون قد تطورت بصفة شبه تطرفية وتأويلية ورغم ذلك يظهر وأنها أكثر انتظاما، فهناك ارتفاع متزايد مصحوب بانخفاض ملاحظ، لكن تسارعية معدلات الفائدة في الأجل القصير كانت أكثر تشاؤمية منت الناحية الحركية وكمثال على ذلك فإن القدرات الخاصة الرئيسية المتطورة لا تبرر الاضطرابات الواقعة في الأسواق، ولنا أن نتساءل تبعا لذلك عن الخاصية التي قادت الأسواق إلى إعادة البروز والظهور، بينما التطور في الاقتصاديات الرئيسية كان مستقرا بدلالة تقاربية ومنتظمة علما أن التعقل في فهم التطورات الأجرية (salariale) يرهن التحكم في التضخم، هل يمكن بلورة هذه الفكرة على شكل سؤال؟.
إن لعبة التسارعات وعلاوات الخطر المطلوبة من قبل المستثمرين كانت جد مهمة في تحديد معدلات الفائدة لمختلف الأعوان الاقتصاديين الواعين والناضجين، فالمستثمرون يبحثون عن الاقتناع وقبل كل شيء بوجود تحذيرات من أخطار ضد إمكانيات خسائر فالرأس مال عبر رد فعل ومن منذ البداية على عناصر يمكن أن تخلق تسارعية عامة في النمو وهذا ما يؤدي إلى ترجمة فعلية عبر ارتفاع في مردوديات الرأس مال وزيادة في الطلب الأموال على المستوى الدولي، إن الزيادة في تسارعية التضخم في بعض البلدان تستدعي تضييق مستقبلي في السياسة النقدية مع إيجاد نوع من التخوف في تخفيض العملة بالنسبة لغير المقيمين أو اكثر من ذلك الإقامة في المستقبل لشكل من أشكال الاقتطاع الجديد أو الأصل الرئيسي le principale وحتى خطر خطأ المقرض، فالاهتمام فقط بهذه العناصر الأولية يمكن أن يجلنا نرى أن المستثمرين يجب أن يشكلوا من التسارعيات في الأجل القصير، المتوسط وطويل الأجل، وكذلك على القدرات الاقتصادية الكلية والمستقبلية لمختلف البلدان وكذلك حول تطوير وفعالية سياستهم الاقتصادية.
إن عملية تكوين المعدلات الطويلة تنتج عن آليتين في حالة أكثر نظرية وهي التوازن في الأجل القصير، فالمعدلات الطويلة الحقيقية تكون مساوية إلى معدلات الرأس مال في المجال التطبيقي، حيث نجد أن التلاعب والرهان على التسارعية وعلى التحكيمات les arbitragesعلى الأسواق المالية تفترض وتفرض علاقة بين المعدلات الطويلة والمعدلات القصيرة من خلال تطور علاوات الخطر prime de risque والذي يحدد الهيكل وفق الأجل لمعدلات الفائدة (أنظر BRYAN,R,1991).
تقدير دور دالة رد فعل السلطات النقدية على قاعدة تحليل تكوين معدلات التكوين القصيرة
يمكن أن تختلف أهداف السلطات النقدية وبحساسية نوعية صغيرة من بلد إلى أخر، إضافة إلى ذلك وفي حالة تعدد الأهداف فإن الوزن المعطى لكل واحد منها يمكن أن يتغير من فترة إلى أخرى، لذا نجد أن تقدير وظائف دوال رد الفعل للسلطات النقدية تسمح بترجيح أهدافها لأجل ضرورات التحليل والتقدير (انظر – عمر صخري، 1989).
أهداف السلطات النقدية:
إن تعريف وظائف رد الفعل تقوم على فرضية أن السلطات النقدية تتفاءل بسلوكها المعرف بمجموعة معروفة منه الأهداف، تعرف في المقام الأول وظيفة أو دالة خسارة السلطات النقدية والتي ترتبط وتتبع الانحراف أو الفرق بين التطور الملاحظ للمتغيرات وكذا الاستهداف المحدد لكل منها، فالبنك المركزي يفترض فيه أن يقوم بتقبيص هذه الوظيفة المتعلقة بالخسارة أو الضياع بواسطة وسائل السياسة النقدية التي تحوزها وتحت الضغوطات المفروضة على سير الاقتصاد حيث يتطلب الأمر إمكانية تحديد ماهي الأولويات التي يجب على البنك المركزي أن يأخذها بعين الاعتبار (انظر- إلمان، 1997) وكذلك يتعين معرفة حالة تنازع الأهداف، وكمثال على ذلك، لنفترض أن معدل الصرف لبلد معطى يعرف ضغوطات نحو الانخفاض، فإذا كان للسلطات النقدية هدف استقرار سعر الصرف فإن دعم النقود يستلزم رفع معدلات الفائدة هذه، ويمكن أن تصل إذا هذه السلطات إلى قرار استراتيجي بعدم القيام بأي رد فعل لأجل عدم خلق تباطؤ في النشاط، ورغم ذلك يترك سعر الصرف في حالة انزلاق وتدهور.
إن البنوك المركزية وبصفة عامة ملزمة وبصفة مؤثرة بتقديم رد فعل على مستوى ثلاث أنواع كبرى من المتغيرات الموافقة لأهداف الساسة النقدية والتي تعمل كمؤشر متقدم لهذه الساسة، وهذه الأنواع تكمن في:
1- هناك تطورات جوهرية في الأسعار ومؤشرات خاصة بالضغوط في الاقتصاد الوطني مثل سعر المفرق، سعر الجملة، التكلفة الأجرية الوحدوية، تطور الكتلة النقدية والتي تستخدم كهدف وسيط وكذلك مؤشر متقدم للضغوطات التضخمية، أو اكثر من ذلك معدلات استخدام الطاقات الإنتاجية كمؤشر متقدم للنشاط والضغوط التضخمية.
2- تطور النشاط الحقيقي (الناتج المحلي الإجمالي P.I.B، الإنتاج الصناعي، البطالة على سبيل المثال… ).
3- التغيرات المرتبطة بالعلاقات مع الخارج (سعر الصرف، الاحتياطيات، الرصيد الخارجي، معدل الفائدة الأجنبي على سبيل المثال).
إن لوظائف رد الفعل التجريبية إمكانية أن تؤدي إلى العديد من القواعد والأسس، فالسلطات النقدية تتابع ككل هدف التحكم في التضخم، ففي الأجل الطويل فإن مرونة المعدلات القصيرة للتضخم تكون أحادية أو أقرب إلى الوحدة، بعد ذلك وفي الكثير من البلدان فإن حضور المتغير أي متغير كالبطالة أو معدل استخدام القدرات وكذلك المتغيرات التي تستقطب في آن واحد النشاط وكذلك الضغوط على الأسعار يمكن أن تقترح متابعة فورية لهدف النشاط، أخيرا تكون السياسة النقدية مؤثرة عبر معدل الصرف أو المعدلات في الخارج وهذا يمثل فرقا أو انحرافا أو تغيرا مع بلد مرجعي حيث أن المتغيرات العادية (العائلية تؤثر على السياسة النقدية).
إمكانية استخدام رد الفعل لأغراض التحليل:
لأجل تعريف العوامل المحددة لتكوين معدلات الفائدة للأجل القصير نستخدم لأغراض التنبؤ لأجل تسارعية في السياسة النقدية قاعدة الأجل القصير ويمكن حتى الأجل المتوسط.
يتطلب الأمر إذن أن نكون حذرين لأن الاستخدام الميكانيكي الحركي لوظائف رد الفعل هو الأكثر إمكانية دوما للوصول إلى خطأ، فقبل كل شيء فإن مجموع معلومات السلطات النقدية تكون متقاربة وبصفة واسعة مما يسمح بالتفكير في وظائف رد الفعل التجريبي الامبريقي، إنه من المستحسن ومن الأفضل بأن أي بنك مركزي لا يربط سياسته بطريقة التواطؤ والشبهات على بطارية مؤشرات أكثر تخفيضا أو تضييقا وبعد ذلك فإن آجال رد الفعل يمكن أن تتغير بدلالة الظروف، وأخيرا فإن هناك بعض البنوك التي تسعى لأن تجعل من نفسها بؤرة في التسيير غير متوقعة النتائج، ومن نافذة القول ومن الصعوبة بمكان إيجاد تأريخ دقيق لردود أفعالها وفق ظروف محددة.
المعدلات القصيرة بالمعدلات الطويلة:
إن هيكل الأجل لمعدلات الفائدة يتمثل في تلك العلاقة والتي في تاريخ المعطى وليكن (t) يربط بمعدل للأجل القصير معدلات الفائدة النسبية لسندات ذات نضج وحنكة أكثر طولا، ولأجل التبسيط فإننا نحلل ونركز على السندات ذات القسيمة صفر (titres a coupons zéro)، يقوم الهيكل حسب الأجل لمعدلات الفائدة على تفكيك المعدلات أو المعدل على توظيف للأجل الطويل من واقع وأساس إحلال التوظيف للأجل القصير، فإن التحكيمات على مستوى الأسواق لأجل تضمن تبعا لذلك بأنه لاستثمار مبلغ معطى على (n) فترات بحيث يكون مساويا لاستثمار نفس المبلغ على فترة وبمعدل جاري مع اختتام جملة أو سلسلة من العقود القصير على مستوى السوق لأجل من ناحية الفترات الجزئية بين (n)و(n-1) على منحنى معدلات الفائدة أي المنحنى الذي يعطي مستويات لمعدل الفائدة حيث يكون له نفس التاريخ بدلالة الحنكة والنضج المتتاليين، ويمكن أن تكون مشتقة حسب هذه المقاربة، نهتم أكثر بمعدل الفائدة لسندات الدولة ذات الأجل الطويل، وإن الإطار المرجعي لهذا التحليل هو نظرية التسارعات.
حالة السوق الكاملة
هناك فرضية أولية مرتقبة والتي بمقتضاها أن الأسواق تكون كاملة أي تكون فعالة أي يكون للأعوان تسارعات عقلانية غير مميزة من ناحية الخطر (أنظر goldmann,1995)، فلا توجد تكلفة المبادلات ولا تكلفة المعلومات، ومن هذا المنطلق فإن نظرية التسارعية، la théorie des anticipations ترى وتتبنى أن المعدلات المتسارعة بواسطة السوق تكون متساوية بمعدلات قصيرة نسبيا، فالمعدل الطويل هو إن عبارة عن متوسط هندسي لمعدل قصير حاضر ومعدلات قصيرة متسارعة للفترات المستقبلية، فميل منحنى المعدلات يترجم التسارعات المتعلقة بتطورات معدلات الفائدة في الأجل القصير أي من السياسة النقدية، حيث نجد أن المنحنى يكون مستويا عندما نسرع في إيجاد استقرار في السياسة النقدية على فترة طويلة ويتم التنازل عندما نسرع التخفيض في معدلات الفائدة القصيرة (مرونة في السياسة النقدية) وتكون متصاعدة عندما نسرع التخفيض عبر إعادة الضغط (أنظر goldmann,1995)، تنتج المعدلات الطويلة إذن من التسارع العقلاني في تطور السياسة النقدية، فهذه المعدلات تدمج إذن التسارعات التي تخص تطور كل التغيرات التي يمكن أن تؤثر على السياسة النقدية مع الأخذ بعين الاعتبار للأهداف المفترضة والمحددة من طرف البنك الجزائري.
حالة وجود عيوب أو نقص في الأسواق:
في المجال التطبيقي نجد أن الفرضيات المتعلقة بعقلانية الأعوان والأكثر من ذلك اللامبالاة وعدة الاكتراث بالأخطار التي هي ليست دوما مؤكدة ومحققة، والمعدل ذو الأجل الطويل يظهر إذن كمتوسط للمعدلات القصير والمستقبلية والمتسارعة إضافة إلى علاوة الخطر والتي تعكس وتترجم عدم التأكد والاشمئزاز وكذا النفور بالنسبة لخطر الأعوان الاقتصادية، يتطلب الأمر إذن إعطاء أسس نظرية لهذه العلاوات وكذا مسألة تطورها، حيث نجد لأن المقاربة الأكثر اكتمالا هي تلك المعروفة بنموذج إختيار الحافظة le modèle de choix de portefeuille والتي تكون نقطة انطلاقها هي مبدأ التعظيم والتضخيم من طرف مستثمر لأجل منفعة ثروته الحقيقية المستقبلية، ولهذه الغاية فهو مطالب بالتوزيع وبطريقة مثلى لثروته الحاضرة بين الأصول أي الأصول الناضجة وكذلك مستويات الخطر المختلفة، لأجل التبسيط نفترض أنه يوزع بطريقة مثلى ثروته بين أصل معرض للخطر كسند للأجل الطويل مثلا وأصل بدون خطر sans risques، توافق علاوة الخطر لإضافة المردودية المطلوبة بغية الاحتفاظ بجزء من ثروته على شكل سندات تحت طائلة الخطر، ومن بين الأخطار المشتركة والمشاركة في حالة حيازة سند طويل الأجل يظهر في أول الأمر خطر الخسارة في رأس المال أي إمكانية الانخفاض في الأسعار، ففي الأكثرية من البلدان نجد أن عرض السندات طويلة التسارعية تكون مرتبطة ارتباطا وثيقا بتطور العجز العمومي déficits publics، فإذا كان العرض يزداد فان المستثمرين يجب أن يحتفظوا اكثر فأكثر بالسندات في حالة التوازن، وهذا بدوره يتطلب انخفاض في قيمة السندات، توجد إذا علاقة موجبة بين علاوة الخطر وعرض السندات الطويلة المتسارعة (انظر- jondeau, F,1993).
في المقام الثاني فإن العلاوة تزداد مع اشمئزاز ونفور الأعوان من ناحية الخطر، وكذلك عدم التأكد من تطور المعدلات، فكلما كان الأعوان قادرين على الوقوع في الخطأ والمغالطات بخصوص تطور المعدلات، فإن هذا يقود إلى النظر إلى معالجة التحكيم بين الأصول المعرضة للخطر والأصول غير معرضة للخطر، كلما بدأ الأعوان يطلبون ويحبذون المردودية المرتفعة على الأصل المعرض للخطر، وهكذا نجد أن التباين للمعدلات القصيرة والمعدلات الطويلة يتدخل ايجابيا في العلاوة، أخيرا إذا ما اعتبرنا أن الأعوان الاقتصاديين سيستمرون في الأسواق المالية لأجل الحماية والوقاية من خطر التضخم، ويمكن أن نوضح أن التباين بين المردودية (العائد) عائد الأصول والتضخم يتدخل بصفة دلالية في علاوة الخطر.

التحكيمات الدولية وعولمة الأسواق المالية

إن فحص هذه العلاقات يسمح بالإجابة عن سؤالين أساسين مدمجين: كيف يمكن شرح مختلف فروقات مستويات معدلات الفائدة بين البلدان، وعبر أي ميكانيزم تكون تغيرات معدلات الفائدة في بلد معطى تنعكس على معدلات الفائدة الأجنبية؟.
إن علاقات التحكيم المعرفة وفق القدرة الشرائية غير المغطاة لمعدلات الفائدة تسمح في المقام الأول بشرح الفروقات الدولية لمعدلات الفائدة بواسطة التسارعات في تطور معدلات الصرف، حسب هذه العلاقة فإن الفرق أو الانحراف في المردودية أو العائد بين اصلين مقارنين في بلدين مختلفين يكون مساويا إلى معدل التغير المتسارع لسعر الصرف الثنائي bilatéral، وعليه فإن التحكيمات تؤول إلى إيجاد مساواة في المردوديات أو العوائد المنتظرة، وتكون هذه العوائد من توظيفين محولين في نفس وحدة النقد، فمن الآن وإذا ما قمنا بتسريح تخفيض أو تدهور في سعر الصرف الوطني لبلد معطى فإن التحكيمات تؤدي إلى خلق فرق ايجابي بين معدل الفائدة الوطني ومعدل الفائدة الأجنبي، وإن التسارعات في سعر الصرف تكون مرتبطة بمؤشرين أساسيين هما الأسعار والرصيد الخارجي، إضافة إلى ذلك وفي حالة ما إذا كان الأعوان غير حذرين أو غير مكترثين بالخطر المرتبط بعدم التأكد على المتغيرات المستقبلية، فإن سعر الصرف يتدخل في نختلف الفروقات الدولية في سعر الفائدة وكذلك وحتى في نظام الصرف الثابت يمكن أن نلاحظ أن الفروق في معدلات الفائدة بالنسبة لسندات المقارنة، فهي ترتبط إذا من تبخرية وتلاشي سعر الصرف الذي يترجم اللاتأكد المشارك لتطور هذا الأخير، نشير كذلك إلى أن العلاوة على بلد ما تكون مرتبطة بدينها العمومي، فليس إذن مستوى الدين العمومي هو المحدد ولكن خطر فسخ العقود والخطر الذي يمكن أن يكون منقدا monétise.
هناك علاقة مفصلة ومفضلة بخصوص هذه التأثيرات الخاصة بالتحويلات الدولية في نماذج اختبار المحفظة وقد تم تقديم ذلك أي بلورة ذلك عبر أبحاث artus وkaabi (1995)، وتم ذلك في إطار ما يعرف بنموذج بلدين modèle a deux pays.
ويقود هذان الباحثان فريقا من الباحثين الذين يلتقون معهما في إدماجها في العلاوات للأجل الطويل المعرفة عبر النماذج الوطنية لإختيار المحافظ أي الإنحراف المعياري للمعدلات الطويلة فيما بينها وبين سعر الصرف.
هذه المتغيرات تدخل كنقطة أو كعلاقة ايجابية في العلاوة الطويلة المدى بالنسبة للبلدان المقرضة وتكون سلبية بالنسبة للبلد المقرض، فيما يتعلق بظواهر العدوى، نجد أنه في نظام الصرف الثابت ذي علاوة الخطر غير المتغيرة، ويجب أن نلاحظ تأثيرا متكاملا في تغييرات معدل الفائدة من بلد إلى أخر، ففي حالة الصرف العائم وإذا كان الأعوان لا يسرعون تغييرات وتعديلات على معدل الصرف كون البنك المركزي له في الحقيقة هدف سعر الصرف أو أن الأسس الأخرى تذهب نحو منحنى الإستقرار فيجب أن يكون كذلك.

أثر الحسابات العمومية على مستوى معدلات الفائدة

تبقى مسألة العلاقات بين الادخار العمومي والادخار الخاص وذلك المرتبط بتأثير الدين أو العجز العمومي على معدلات الفائدة من المواضيع المهمة في الأدبيات الاقتصادية، ومبدئيا ومن المفروض أن تكون معدلات الفائدة الحقيقية بدلالة تطور الدين العمومي عبر اثر بسيط لعرض السندات، ولكن قناة التحويل يمكن أن تكون غير مباشرة بصورة مبالغ فيها تبعا لعلاقة الخطر المدمجة في معدلات الفائدة الوطنية، ويمكن لهذه أن تستفيد من الفرص في حالة انخفاض الديون العمومية من كسب في مجال المصداقية على أساس مسألة دعم السياسة الموازنية للدولة أو على أساس أهداف سياستها النقدية، دولة اقل مديونية تصبح إذا في أعين الخواص اكثر مصداقية في إطار التحكم في التضخم أو في إطار الدفاع عن استقرار عملتها مع الأخذ بعين الاعتبار للإندماج الدولي لأسواق رؤوس الأموال مما يمكن السماح كذلك بتحديد العلاقة الإيجابية بين معدلات الفائدة الحقيقية من جهة وليس الديون العمومية الوطنية ولكن من ديون عمومية معتمدة بين البلدان التي تكون أسواقها المالية اكثر اندماجا من جهة أخرى (تحت فرضية حركية كاملة لرؤوس الأموال).
تطرح هذه المقاربة التقليدية ومنذ عشرات السنين فكرة التكافئية الريكاردية l’équivalence ricardienne بين تمويل النفقات العمومية عبر الضريبة والتمويل عبر الديون، وهذه الفرضية الأخيرة تستلزم إحلالية كبرى للادخار العمومي والادخار الخاص، في هذا الطرح أو المقاربة فان العجز العمومي يكون بدون أثر على الادخار الكلي ولا يؤثر في شيء على مستوى معدلات الفائدة (موفق السيد حسن، عبد الرحيم شنقر، 1988،1999).
التحاليل الاقتصادية القياسية لمعدلات الفائدة
إن الاستقصاءات الاقتصادية القياسية قد مكنت من إظهار استقطاب الأسواق أي أسواق السندات، فالمعدلات الأمريكية تعمل مثلا وتمارس تأثيرا على المعدلات الألمانية، وبدورها فإن هذه الأخيرة تؤثر على معدل الأسواق الأوروبية الأخرى (voir: henni,1987 )، ومن بين العناصر الأخرى المؤثرة على المعدلات الطويلة وهكذا نجد المعدلات القصيرة التي لها ارتباط بالنشاط وفي حالات معينة التضخم الذي يحدث إذن زيادة بواسطة الأثر المستقطب بالمعدلات القصيرة.
إن الدراسات التجريبية (الامبريقية) بقيت إلى حد الساعة قرينة على إدراج النقاش بين المقاربة التقليدية والمقاربة النيوريكاردية (neo-ricardien) هذه الدراسات تظهر إذن فكرة تعويض الادخار العمومي عبر الزيادة في الادخار الخاص بدون أن يؤخذ وبجلاء بعين الاعتبار للعلاقة الايجابية بين مستويات العجز العمومي ومعدل الفائدة، هناك كذلك بعض الدراسات (أنظر: goldmann-sach، (1994وكذلك (nunes-corrfia,1994) وكذلك (stemitsiotic,1994).
يقترح على هذا الأساس عجز عمومي على مستويات معدلات الفائدة الطويلة أي على أساس متغير للتدفقات، فإذن النظرية تقترح بأن الدين هو الذي يجب أن يكون متغير أرصدة (مخزون) والذي يجب أن يؤثر على معدل الفائدة مثلما طلب ford و laxton(1995) كما أنها تؤدي إلى ظهور أثر المديونية لا يبرر مدى تبني البلدان لمعدلات الفائدة الوطنية.

خلاصـــة

إن الجدل حول تكوين معدلات الفائدة يبقى دوما مطروحا وفق تساؤل من نوع: هل أن معدل الفائدة هو مؤشر ذو طابع حقيقي أو طابع نقدي؟ إذا كانتهناك تفسيرات جزئية للظاهرة موجودة وإذا كان هناك تطورات غير قابلة للنقاش قد حققت تبعا للتطورات الأكاديمية المنهجية من الجانب النقدي بمنحى أكثر تحليلا وتوافقا، فإنه من المؤكد أن لا الاستقصاءات الاقتصادية القياسية ولا الدراسات التجريبية كفيلة وقادرة على الفصل في هذا النقاش المثير للاهتمام والانفعال المتحمس، ومن ذلك فإن الأوزان النسبية للمحددات تتغير في آن واحد حسب البلد المدروس وتبعا للسلوكات التي تتطور خلال الزمن، تبعا لأمر من أن معدلات الفائدة هي موضوع رجوع أو تجديد مثير للانتباه بخصوص السلطات العمومية أكثر من مجموع الأعوان الاقتصاديين، هؤلاء الأخيرين يظهرون ويبقون في صلب الاهتمامات الفكرية الاقتصادية سواء في البلدان المتطورة أو تلك البلدان السائرة في طريق النمو، وسوف نحاول إيجاد مقاربة واستقراء حول سياسة سعر الفائدة من جانبها العملي تبعا للسياسة النقدية المطبقة في الجزائر ومدى مجاراة هذه الأخيرة للجوانب الفكرية لسياسة الفائدة من واقع الدراسات وكذلك الاجتهادات.
قائمــة المراجع:
أ. المراجع باللغة العربية:
1. عمر صخري (1989): محاضرات في الاقتصاد الكلي، الجزائر، ديوان المطبوعات الجامعية.
2. محمد الشريف إلمان (1994): محاضرات في التحليل الإقتصادي الكلي، الجزائر، منشورات برتي.
3. احمد هني (1992): العملة والنقود، الجزائر، ديوان المطبوعات الجامعية.
4. احمد هني (1993): التحليل الاقتصادي الكلي، الجزائر، ديوان المطبوعات الجامعية.
5. أبو الفتوح على الناقة (2001): نظرية النقود والأسواق المالية، الإسكندرية، مكتبة ومطبعة الإشعاع.
6. صندوق النقد العربي (1997): سياسات وإدارة أسعار الصرف في البلدان العربية، أبو ظبي.
7. موفق السيد الحسن(1999): التطورات الحديثة للنظرية والسياسة النقدية، دمشق، مجلة جامعة دمشق للعلوم الاقتصادية والقانونية، مجلد 15، عدد1، عدد2.
8. سهير محمود معتوق (1988): الإتجاهات الحديثة في التحليل النقدي، بيروت، الدار المصرية اللبنانية.
9. عبد المجيد قدي(2003): المدخل الى السياسات الاقتصادية الكلية، الجزائر، ديوان المطبوعات الجامعية.
10. خالد الحريري (2001): التحليل الاقتصادي الكلي، دمشق، منشورات جامعة دمشق.
11. عبد الرحيم شنقر(1998): النقد وتطوره التاريخي، دمشق، دار كنعان للدراسات والنشر.
12.حميدات محمود (1995): النظريات والسياسات النقدية، الجزائر، دار الملكية.
ب- المراجع باللغة الفرنسية:
1. Ahmed Henni(1987): inconvertibilité, taux de change et efficacité production, alger,C.R.E.A.D.
2. Artus.P et kaabi(1995): les primes de risques jouent elles un rôle significatif dans la détermination de la pente de la structure des taux, Paris,document financier de la caisse des dépôts et consignations,N°95-01/F.
3. Avouyi- Dovis, Calibert, A et Nicolai, j.p (1989): modernisation des marchés et fonctionnement de la politique monétaire au japon: un premier bilan, document de travail de la caisse des dépôts et consignations, N° 89-15.
4. Bryan R, (1991): model représentation of Japanese monetary policy, Monétary and Economic studies, vol 9, N°2,Institute for monetary and economic studies, bank of japon, P -11-61.
5.Ford R and Laxstond (1995): World public Debt and Real interest rates, IMF working paper, 95/30.
6. Goldmann sachts(1995): the international Economics analyst.
7. Jondeau F, et Nicolai J.P (1993): modélisation des prix des actifs financiers, document financier de la caisse des dépôts et consignations, N°93-16/F.
8.Nunes- correia. J et stemitslotis, L (1994): Budget déficit and interest rates: is there a link? international evidence, economic papers, commission of the européan communities, directorate general for economic and financial affairs, N°105, November.

مجلة علوم انسانية www.uluminsania.netالعدد 17، السنة الثانية (يناير 2022)
منقول للفائدة




رد: بحث حول تكوين معدلات الفائدة

باااااااااااارك الله فيك

شكرا لك على الموضوع