و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الاهتلاكات حسب المخطط الجديد.doc | 241.5 كيلوبايت | المشاهدات 289 |
شكرا لك الاخ جاليلو
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الاهتلاكات حسب المخطط الجديد.doc | 241.5 كيلوبايت | المشاهدات 289 |
أقدم لكم بحث شامل حول الاهتلاكات و المؤونات حسب النظام المحاسبي المالي الجديد
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الاهتلاكات حسب المخطط الجديد.doc | 241.5 كيلوبايت | المشاهدات 289 |
معلومات من فضلكم
السلام عليكم طلبة علوم اقتصادية التسيير و علوم تجارية انا تحصلت على شهادة البكالوريا و تم توجيهي الى تخصص علوم اقتصادية التسيير و علوم تجارية اردت فقط ان اتعرف على بعض المعلومات الخاصة بهذا التخصص و هل هو جيد . و ماهي اللغة المعتمد لدراسة هذا التخصص و شكرا لكم صحا قطوركم . انتظر الردود من فضلكم
مبروك عليك البكالوريا تخصص جيد فيه مستقبل باذن الله استخير الله وابدا ,,,بحكم ان درسته في مرحلة الليسانس ومرحلة الماجستر ,,,,وان شاء الله نكمل الدكتوراه فيه ,,,اجده رائع ,,ولا توجد فيه صعوبات كبيرة …. اذا كنت في جامعة الجزائر تدرس بالعربية و كل جامعة حسب ادارتها ربي يوفقك .
مبروك عليك البكالوريا تخصص جيد فيه مستقبل باذن الله استخير الله وابدا ,,,بحكم ان درسته في مرحلة الليسانس ومرحلة الماجستر ,,,,وان شاء الله نكمل الدكتوراه فيه ,,,اجده رائع ,,ولا توجد فيه صعوبات كبيرة …. اذا كنت في جامعة الجزائر تدرس بالعربية و كل جامعة حسب ادارتها ربي يوفقك .
|
شكرا لك اختي يعطيك الصحة جزاك الله خيرا
تعريف التضخم وتاريخه:
. الارتفاع المفرط في المستوى العام للأسعار.
ويميز اصطلاح التضخم بالظاهرة التي يطلق عليها وبذلك تتكون مجموعة من الاصطلاحات وتشمل:
ب – المدرسة السويدية: أضافت المدرسة السويدية إلى النظرية الكَمِّيّة للنقود عاملاً جديدًا، فجعلت للتوقعات أهمية خاصة في تحديد العلاقة بين الطلب الكليّ والعرض الكليّ. وترى هذه المدرسة أن هذه العلاقة لا تتوقف فقط على مستوى الدخل – كما ترى النظرية الكينزية – وإنما تتوقف على العلاقة بين خطط الاستثمار وخطط الادخار.
د – مواضع الاتفاق والاختلاف: ويتفق اقتصاديّو الفكر النقديّ Monetarists على أن معالجة ظاهرة التضخّم المعرقلة لعملية التنمية لن تتم إلا من خلال رسم سياسة نقديّة وماليّة حكيمة وغير تضخّمية، تستهدف تحقيق التوازن بين كمية النقود وحجم الناتج عن طريق تغيير الائتمان المصرفيّ وامتصاص فائض الطلب
العلاقة بين التضخم وسعر الصرف:
العلاقة بين التضخم وإصدار العملات:
1- أسعار الصرف الثابتة: تتحدد أسعار الصرف الثابتة في ضوء بعض الأسس التي تحددها الإدارة الرسمية في الدولة لتحديد سعر الصرف الثابت ولا تتغير هذه العلاقة بين العملتين إلا ضمن هوامش محدودة جداً.
أما الاقتصاد الإسلامي، فقد ركز على بعض الوسائل التي تعالج ظاهرة التضخم، أهمها:
ثالثاً: معدلات الفائدة: (Interest rates) : غالباً ما تقترن معدلات الفائدة بمصادر التمويل المقترضة سواء أكانت هذه المصادر قصيرة، أم متوسطة، أم طويلة الأجل، إذ يخصص رأس المال في إطار النظرية المالية من خلال أسعار الفائدة، وتتفاوت هذه الأسعار حسب تفاوت أجال الاقتراض، فالفوائد على القروض قصيرة الأجل تكون أقل في حين تكون أسعار الفائدة على القروض طويلة الأجل مرتفعة بينما أسعار الفائدة على القروض متوسطة الأجل تكون بين السعرين وتزداد أسعار الفائدة عند تزايد الطلب على رؤوس الأموال الحاصل عن الرواج الاقتصادي.
. معدل التضخم (Inflation): تؤثر معدلات التضخم في تكاليف الإنتاج الصناعية لمنشآت الأعمال عموماً ولذلك يزداد الطلب على رأس المال لتغطية هذه التكاليف. وكما أشير إليه سابقاً فان انخفاض القوة الشرائية للنقد تسبب ازدياد الحاجة إلى التمويل. وعلى افتراض أن تقديرات إحدى منشآت الأعمال، أشارت إلى أن كلفة خط إنتاجي مقترح ضمن خطتها السنوية للسنة القادمة بلغت (10) مليون دينار، وعندما أرد تنفيذ الخط الإنتاجي تبين أن هذا المبلغ لا يكفي لتغطية تكاليف إقامة هذا الخط الإنتاجي، بل يتطلب (15) مليون دينار
يزداد الطلب على اقتراض الأموال في الحالات التي يكون فيها الاقتصاد الوطني للدولة في حالة انتعاش ورواج, وذلك لتوفر فرص استثمارية للمستثمرين وباختلاف مستويات العائد والمخاطرة المتوقعين لأية فرصة استثمارية, يتم اختيارها, ويصاحب هذه الزيادة في الطلب على الأموال زيادة في أسعار الفائدة, في حين زيادة عرض الأموال يؤدي إلى انخفاض أسعار الفائدة.
الاستنتاجات و الاقتراحات :
1. ارتفاع أو انخفاض معدل التضخم سيؤدي إلى ارتفاع معدلات أسعار الفائدة.
2. ارتفاع أسعار الفائدة تقلل من إقبال المستثمرين ورجال الأعمال على الافتراض, في حين انخفاضها يشجع على الافتراض والاستثمار, مما ينعكس على مضاعفة الاستثمار ومتابعة الاقتصاد الوطني وتحسن قيمة العملة الوطنية.
3. تأثر سعر الصرف بمعدلات التضخم, حيث يؤدي ارتفاع التضخم إلى انخفاض قيمة العملة الوطنية وتبعاً لذلك يتغير سعر الصرف.
4. ثبات أسعار الصرف في بعض الدول وهذا لا ينسجم مع الظروف الاقتصادية المتغيرة.
ب. الاقتراحات:
1. تقليص الإنفاق الحكومي بكافة أشكاله ورفع معدل الضريبة على ربحية الأنشطة التي لا تعكس آثار ايجابية على الاقتصاد الوطني.
2. تفعيل دور المصارف المركزية (البنوك المركزية) في ممارسة السياسة النقدية باتجاه التأثير في السيولة المتداولة في السوق.
3. تفعيل دور وزارة المالية في ممارسة السياسة المالية للتأثير في السيولة المتداولة في الأسواق أيضاً.
4. إتاحة البيانات أمام الباحثين عن معدلات التضخم وأسعار الفائدة وأسعار الصرف الرسمية والموازية تحديداً.
5. تنشيط دور المؤسسات الإنتاجية لزيادة الإنتاج وتحسين الأداء.
وبالعكس أيضاً لا يعتبر انخفاض معدلات التضخم وثباته على معدلات متدنية حالة صحية بالضرورة، إن قراءة واقع التضخم لاستيضاح ما يشير إليه رهن الظروف المرافقة له.والمعروف أن التضخم عرض وليس مرض هو مؤشر خلفه تكمن حقائق قد تكون ايجابية وقد تكون سلبية وبالتالي فإن السيطرة على التضخم قبل أن يصل مستوى الخطورة رهن بأسبابه.
من فضلكم اريد دروسا في الاقتصاد البنكي
ان شاء الله أختي راح نحاول نجيبهملك في أقرب وقت بإذن الله
شكرعلى الموضوع الرائع
لم يعد بوسع أحد أن يناقش ازدياد حضور الإنترنت في أوجه الأنشطة كافة التي نمارسها، كما لم يعد هناك من يناقش تنامي واتساع نطاق الأنشطة التي نمارسها على تلك المنصة العالمية.
ويأتي على رأس قائمة تلك الأنشطة التجارة الإلكترونية بالمعنى العريض لهذا التعبير… سواء كان ذلك بين المؤسسات التجارية ذاتها (B2B) أو بينها وبين الزبائن الأفراد )2(. وأول ما يتبادر إلى أذهاننا عندما نتحدث عن التجارة الإلكترونية هو أشكال وسياسات التسويق الحديث التي تتناسب وهذه التحولات التي بدأت تطرأ على السوق العالمية.
ويثير تعبير التسويق الحديث الكثير من علامات الاستفهام حول الأمور التي يمكن أن تميزه عن التسويق التقليدي. وقبل الحديث عما يميز أحدهما عن الآخر، لابد من التأكيد هنا على انه في الوقت الراهن، وبغض النظر عن أي شكل من أشكال التسويق الذي نمارسه، أصبح الزبون يتمتع بقوة ونفوذ أكثر من أي وقت مضى. ولذلك فإن أول درس ينبغي أن يتلقاه من ينخرط في عملية التسويق تقليدية كانت أم حديثة هو كيفية التكيف ورسم الخطط كي يكون في وسعه كسب ثقة المستهلك أولاً، وتلبية احتياجاته ثانياً وليس أخيرا. وفي هذا المجال ينبغي على رجال التسويق أن يأخذوا في الحسبان مسـألتين أساسيتين: الحرص على التركيز وتحاشي التشتت أولاً، والمراقبة والقدرة على التحكم في ذهنية المستهلك ثانياً.
وفي السياق ذاته، ومن أجل تحقيق النجاح، ينبغي أن يتم التحوّل التدريجي المطلوب، وليس الانتقال السريع غير المدروس، من التمحور حول الشركة ومنتجاتها إلى التمحور حول الزبون واستقراء احتياجاته. والنتيجة المنطقية لهذا التحوّل التدريجي، أو الرسالة التي يمكن أن نفهمها منه، هي أن الأمر لم يعد أسير المبيعات، أو التسويق بالمعنى الحرفي للكلمة أو حتى رهن بتصورات أو سياسات الإدارة أو الرئيس التنفيذي الذي يدير الشركة… لقد بات الأمر رهنا برغبات الزبون وسلوكه، وانعكاسات ذلك على احتياجاته.
ولعل مثل هذه الاعتبارات هي التي باتت تفرض تساؤلات من نمط: ما هي الأمور التي ينبغي مراعاتها عند عملية التحول من التسويق التقليدي إلى التسويق الحديث؟ وما هي الفوارق التي ستنجم عن ذلك؟ وأيهما أفضل؟ وأخيرا كيف تتم عملية التحول بشكل تدريجي من دون أية التواءات غير مبررة قد تكون ذات نتائج سلبية غير متوقعة؟
أيمن، وهو أحد مديري قسم التسويق في شركة »المجموعة العربية الأردنية للتأمين« يشرح ذلك بقوله: »تركز مفاهيم التسويق التقليدي على النجاح في بيع ما تم إنتاجه، في حين تتجه مفاهيم التسويق الحديثة على إنتاج ما في الوسع بيعه أو استهلاكه«.
وعن مسألة الفروق بين التسويق التقليدي والحديث تتحدث دانا كوبر، رئيسة شركة كونتاكت للاستشارات (Contact Consultants) بشىء من التفصيل فتقول: إن القضية الجوهرية للتمييز بين الموضوعين هي »أنه بينما ينطلق التسويق التقليدي من الخارج، أي من إنتاج وخدمات الشركة المسوقة، نجد أن التسويق الحديث، على العكس من ذلك تماماً، ينطلق من الداخل. أي أن التسويق الحديث يقلب التسويق التقليدي رأسا على عقب. وهذا تطور طبيعي انطلاقاً من تحديد مصدر العائد على الاستثمار وموقعه في العملية التسويقية، ونتيجة حتمية لآليات اقتصاد مجتمع المعلومات. هذا إذا أخذنا بعين الاعتبار ذلك الزخم الذي باتت تشكله كلفة الاتصالات في العمليات التسويقية والإنتاجية. فقد بات إيصال رسالة إلى المتلقي، والذي هو في هذا الحال الزبون… بات ذلك مسألة معقدة ومكلفة في آن«.
المفهوم السائد اليوم للتسويق الحديث هو في جوهره القدرة على تلبية توقعات الزبون، وليس أي شيء أكثر من ذلك. فالتحوّل من التقليدي نحو الحديث هو أن تلبي، وربما تتجاوز احتياجات وتوقعات زبائنك وبطرق حديثة وغير مملة. وهنا ينبغي على من يقود عملية التسويق الحديثة أن يكون ملما بما توفره التكنولوجيا من إمكانات، متى ما أحسن استخدامها، بوسعها أن تخفض النفقات من جهة، وتوسع من دائرة الزبائن من جهة أخرى. كما ينبغي مراعاة التحولات الديمغرافية التي باتت تسود السوق سواء من حيث الاسم أو الجندر او حتى السلوك الاجتماعي او الخلفية الحضارية. هذا الأمر يضع أمام من يقوم بعملية التحول من التقليدي إلى الحديث مسألة في غاية الأهمية ألا وهي ان الموضوع ينحصر في نهاية المطاف إلى القدرة على التوصيل قبل أي شىء آخر.
هذا يغطي مسألة التركيز ويلقي بالضوء على كل جوانبه، وينقلنا إلى النقطة الثانية التي هي المراقبة والتحكم إن جاز لنا القول. فعندما تكون عملية تسويق المنتجات أو الخدمات تتم عبر الإنترنت، فإن المواقع الإلكترونية الساكنة )يمكن أن تدرج ضمن لائحة أنماط التسويق التقليدية( لا تفي بالغرض وليس في وسعها أن تلج سوق المنافسة مستخدمة الآليات الحديثة المطلوبة.
يدرك ذلك اليسون فريزر رئيس شركة الفكرة الأفضل (.The Better Idea, Inc) ويشخص الفوارق قائلا: »أنا شخصيا أفهم التسويق التقليدي عندما تنجح الشركة في مراقبة السوق والتحكم في آلياته من خلال الرسائل التي تبثها في تلك الأسواق.
على سبيل المثال سيكون في وسع المواطن أن يشتري فقط تلك البضائع القريبة منه أو تلك التي تلقى إشعارا بوجودها، نظرا لقربه منها، وليس لأي سبب آخر له علاقة بالجودة أو الكفاءة. وعلى قدم المساواة، تدرك الشركات التي تمارس أساليب التسويق الحديث أن المعلومات غير قابلة للمراقبة أو التحكم فيها، ولذلك فإن التحكم في الزبون أسهل بما لا يقاس من التحكم في المعلومات.
هذا الأمر يرغم تلك الشركات على إرضاء احتياجات الزبون بل عليها استقراء توقعاته والتحكم في آليات القدرة على توصيل منتجاتها وخدماتها في الوقت المناسب وفي الهيئة المناسبة وبالأسعار المناسبة. ومن الطبيعي أن يكون هناك الكثير من الأمور التي تقف وراء المسألتين اللتين وردتا أعلاه، مثل طبيعة المنتج أو نوع الخدمة المسوقة، إلى جانب ديمغرافية سكان السوق، لكن ما سعت المقالة إلى تحقيقه، هو أن الفرق الجوهري والأساسي بين التسويق التقليدي والتسويق الحديث يكمن أساساً أنه بينما تنطلق الأولى من الشركة أساسا، تنطلق الثانية من الزبون. ولذلك فبينما يتحكم في الأولى المرسل، يقرر آليات ومكونات الثانية المتلقي.
شكرا لك أختي بارك الله فيك على الموضوع المفيد والهام
PASTEL
"PASTEL", le service de thèses en ligne de ParisTech
Elaboré par les Centres de Documentation des 11 grandes écoles d’ingénieurs regroupées sous le label de ParisTech, "PASTEL" permet :
- le dépôt électronique des thèses sur un serveur commun à l’ensemble des Ecoles de ParisTech, directement par le lauréat après la soutenance de sa thèse. Ce dépôt garantit l’archivage et la conservation des documents.
- un accès direct, pour l’ensemble de la communauté scientifique, à la consultation en ligne du texte intégral des thèses déposées (400 thèses / an pour les Ecoles de ParisTech).
- une recherche aisée des documents – par titre, auteur, domaine, mots-clefs ou mots du résumé – au sein de cette Bibliothèque numérique.
- une alerte par mail lorsqu’un nouveau document correspondant à vos centres d’intérêt a été ajouté à la Bibliothèque des thèses (service réservé aux utilisateurs inscrits).
Dans la catégorie "Sciences de l’économie, de la gestion et de la société" il y a prés de 200 thèses téléchargeables…
المؤسسة الإقتصادية
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
التحميل من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
المؤسسة الاقتصادية 2.doc | 24.6 كيلوبايت | المشاهدات 86 |
أخي هديدو هل ينفع معك
هذا البحث أطلع عليه أولاً
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
المؤسسة الاقتصادية 2.doc | 24.6 كيلوبايت | المشاهدات 86 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
المؤسسة الاقتصادية 2.doc | 24.6 كيلوبايت | المشاهدات 86 |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي هديدو هل ينفع معك هذا البحث أطلع عليه أولاً |
وجزاك الله خيرا ونفع بك
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
المؤسسة الاقتصادية 2.doc | 24.6 كيلوبايت | المشاهدات 86 |
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أرجوا منكم المساعدة في ايجاد بعض الكتب التي تتحدث عن السلع المقلدة وتأثيرها على المستهلك
دور البورصة في التمويل
كتاب المالية العامة لمحمد حلمي
للتحميل اضغط
مالية العامة_ د محمد حلمي مراد.rar