– تقع الجزائر شمال إفريقيا –يحدّها شمالا البحر المتوسط وجنوبا مالي و تشاد وشرقا تونس وليبيا وغربا المغرب و موريطانيا
– شساعة المسـاحة 2.381.741 كم 2
– الأبعاد :-من الشمال إلى الجنوب 1900 كم
– من الشرق إلى الغرب 1700كم
– مغاربيا :- يتوسط بلدان المغرب العربي
– إفريقيا :- بوابة إفريقيا
– عربيا :-امتداد للوطن العربي
– دوليا:- تتوسط العالم القديم
يحقق موقع الجزائر ما يلي :-
– اتصال جغرافي
– يسهل الاتصال نع إفريقيا و البلاد العربية و أوربا و العالم ككل
– إتصال حضاري
-تنوع بيئي –تنوع نباتي – تنوع بشري – تنوع ثقافي ..
يمكن تقسيم الجزائر طبيعيا إلى ثلاث أقاليم من الشمال إلى الجنوب :
أ- الإقليم التلي :- يتميز ب : – المناخ الرطب – كثافة الغطاء النباتي – الطابع الجبلي – السهول الضيقة والمتقطعة
ب- إقليم الهضاب العليا :- يتميز ب :- يتوسط الإقليمين الشمالي و الجنوبي – قلة الغطاء النباتي الإقليم الصحراوي :- يتميز ب:- ندرة الغطاء النباتي مرّ هذا النمو بمرحلتين
– نمو سكاني سريع :-من1962 إلى2003 بمعدل أكثر2%
– مرحلة التراجع 1.83%
أسباب النمو السريع :- تحسن المستوى المعيشي – الزواج المبكر –تعويض خسائر حرب التحرير – نقص الوعي ( الأمية )
أسباب التراجع :-تراجع سن الزواج – البطالة –تنظيم النسل-المشاكل الاقتصادية و الاجتماعية – قلة السكن ..
– من حيث الجنس :- ذكور 46% إناث :54%
– من حيث فئات العمر : شباب 56%- كهول 37%
-شيوخ06%
– من حيث النشاط: القطاع الأول 16%- القطاع الثاني 22% القطاع الثالث 62 %
الكثافة العامة :- 13ن كم2
الكثافة الحقيقية :-المنطقة الساحلية 100 300 ن كم2
الهضاب العليا 10ن 100ن كم2
المنطقة الصحراوية 01 10 ن كم 2
تتحكم في هذا التوزيع عوامل طبيعية و اقتصادية و تاريخية
-الإقليم التلي :- يتميز ب : – المناخ الرطب – كثافة الغطاء النباتي – الطابع الجبلي – السهول الضيقة والمتقطعة– كثافة السكان 70% .كثافة عالية أكثر من 300نكم2– تتركز فيه معظم الأنشطة الصناعية و الخدمات
ت- إقليم الهضاب العليا :- يتميز ب :- يتوسط الإقليمين الشمالي و الجنوبي – قلة الغطاء النباتي – قلة السكان 20% كثافة متوسطةمن100-150نكم2– طابع زراعي و رعوي – ضعف النشاط الصناعي …
ث- الإقليم الصحراوي :- يتميز ب:- ندرة الغطاء النباتي – الكثافة 1ن كم2 تجمعات سكانية حول الواحات – النشاط الصناعي (استخراجية (البترول و الغاز)
تقويم مرحلي :- أرسم خريطة المغرب العربي موضحا عليها موقع الجزائر
اهمية موقع الجزائر
تطل على البحر المتوسط بمسافة1200كم مما يجعلها دولة متوسطية
– بوابة إفريقيا
– ثاني بلد إفريقي من المساحة بعد السودان
– تتوسط العالم القديم ( أوربا –إفريقيا – آسيا )
-البعد المحلي و الجهوي :- هو الانتماء إلى المغرب العربي طبيعيا و تاريخيا و سياسيا ( اتحاد المغرب العربي)
– البعد الإقليمي :-الانتماء إلى مجموعة البحر المتوسط جغرافيا
– الانتماء إلى الوطن العربي ضمن الجامعة العربية
– الانتماء إلى مجموعة الأورومتوسطية اقتصاديا
– البعد القاري :- الانتماء للقارة الإفريقية باعتبارها عضوا في منضمة الوحدة الإفريقية منذ1963 والاتحاد الإفريقي منذ2001 و النيباد منذ2003
– البعد الإسلامي :- الانتماء لمنضمة المؤتمر الإسلامي منذ 1969
– البعد العالمي :- الانتماء للمنضمات العالمية السياسية و التكتلات الاقتصادية – السعي للانضمام إلى المنضمة العالمية للتجارة الدولية
مظاهر الاختلال
ورثت الجزائر اقتصادا منهارا عن الحقبة الاستعمارية و انعدام البنية النحتية بسبب تخريب الطرق والجسور وإحراق آلاف الهكتارات من الغابات والمزراع / / / الفرار الجماعي لآلاف الإطارات الأوروبية 9 / 10 المليون وتهريب رؤوس أموالهم بدل البقاء لمساعة الإطارات الجزائرية القليلة – كما التزمت فرنسا في اتفاقيات إيفيان (بهدف عجز الدولة الجزائرية) / اقتصاد تابع للاقتصاد الفرنسي ………إلخ .
– آ- الزراعــة : تعرضت للتخريب وهروب الإطارات وانحصرت في إنتاج المحاصيل النقدية مثل الكروم وزراعة
زراعة تقليدية ذات مردود ضعيف تعتمد على الأمطار تساهم بنسبة ضعيفة من الدخل –ذات طابع معاشي
– ب – الصناعة :- غياب قاعدة صناعية وسيطرة الطابع الإستخراجي على الصناعةتوجه للتصدير كمواد خام – بعض الصناعات الخفيفة ذات طابع استهلاكي موجه للسوق المحلية – سيطرة الشركات الأجنبية على الصناعة ( اتفاقيات إيفيان)
– ج –التجــارة :- مرتبطة بفرنسا بنسبة80% (التبعية شبه كلية ) صادرات عبارة عن مواد أولية (بترول وغاز و حديد …) واردات عبارة عن مواد غذائية ومواد التجهيز.
– ارتفاع نسبة سكان الأرياف
– ارتفاع نسبة الأمية 85%
– انتشار البيوت القصديرية و الترابية حول المدن
– وضع صحي متدهور (نقص الإطارات الطبية و الهياكل الصحية
* – السياسة الاستعمارية ( اقتصاديا واجتماعيا و ثقافيا)
* – طول فترة الاستعمار الفرنسي في الجزائر
مع الواقع الاقتصادي المتردي الذي ورثته الجزائر عن الاستعمار كان على الدولة الفتية أن تتخطى العقبات ومواجهة المشاكل التالية
فقد خلف الاستعمار وطول وشراسة الحرب تركة استعمارية ثقيلة منها (1.5 مليون شهيد / 3.4 ملايين مفرج عنهم من المعتقلات والسجون الفرنسية من داخل الجزائر وخارجها / 300.لأف لاجىء عائدين من تونس والمغرب / 300 ألف يتامى الأبوين / أكثر من 300 ألف معطوب / 700 ألف نازح من الأرياف والمدن / آلاف الأرامل واليتامى / اتنشار الفقر والبطالة والأمراض والأوبئة….إلخ ، وقد مثلت تلك الأعداد قرابة 50 % من عدد السكان البالغ عددهم حوالي 9 ملايين نسمة) .
تقويم مرحلي :- ما هي الإجراءات الاستعجالية التي اتخذتها الحكومة الجزائرية لمواجهة الواقع الاقتصادي والاجتماعي غداة الاستقلال
التحوّل الاقتصادي في الجزائر :- الانتقال من النظام الاقتصادي الموروث عن الاستعمار إلى نمط اقتصادي جديد وفق المنهج الاقتصادي الاشتراكي ثم إلى اقتصاد السوق في بداية التسعينات .
1962-1990 : تدهور الوضع الاقتصادي و الاجتماعي نتيجة مخلفات الاستعمار
بعد 1990 :- بسبب :-
– اضمحلال النظام الاشتراكي منذ نهاية الثمانينات
– فشل النظام الاشتراكي في تحقيق التنمية الاقتصادية
– تغير البنية الاقتصادية العالمية
– عجز التسيير عن مواكبة عصرنة الاقتصاد
– فشل المخططات الإنمائية ( الرباعية و الخماسية )
أ- الصناعة :-
· التأميم
· إقامة قاعدة صناعية ( مركبات الحديد و الصلب )
· خصخصة القطاع الصناعي (إعادة الهيكلة)
· دعم الاستثمار المحلي و الأجنبي
ب- الزراعة :-
· التسيير الذاتي الزراعي (مرسوم مارس 1963)
· استصلاح الأراضي الزراعية
· إنشاء دواوين الإنتاج الزراعي (الديوان الوطني للحبوب)
· التعاونيات الفلاحية
· المستثمرات الفلاحية 1987-المستثمرات الخاصة
· خصخصة التعاونيات الفلاحية
· تحرير تجارة الخضر و الفواكه
-اعتماد الثوابت الوطنية
– التنمية المتجانسة في الأجل الطويل وتحقيق الخيارات الأساسية للبلد
– التحول الى اقتصاد السوق بخطى ثابتة.
– التخطيط في جميع المجالات.
– ضمان التوازن الاقليمي.
– تنمية القدرة التنلفسية للراسمال المحليز
– تبني التنمية المستدامة.
– الانخراط في نطام التكتلات ( الاتحاد المغاربي ن الشراكة الاورومتوسطية ن المنظمة العالمية للتجارة)
اعادة هيكلة النشاط الصناعي
– تشجيع القطاع الخاص الوطني والأجنبي ز
– فتح المجال أمام المبادرة الفردية.
– إنشاء شركة مع الاتحاد الأوربي .
– الاستفادة من خبرات وتجارب الدول مثل والعملاق الصيني ومنطقة التبادل الحر سنغافورة، وماليزيا، إلى جانب كوريا الجنوبية واليابان واندونيسيا والطايوان وتايلاندا والبرازيل
تقويم مرحلي :-مدى تحقيق الجزائر التنمية في ظل اقتصاد السوق
الحلول المقترحة
لقد توسعت المدن الجزائرية خاصة الشمالية منها بشكل سريع جدا مثل مدينة ( الجزائر العاصمة و المدن المجاورة لها – قسنطينة – عنابة – وهران – سطيف ..) بسبب :-
– الانفجار الديموغرافي السريع
– التوسع العمراني (سياسة الدولة بتوفير السكن الاجتماعي للسكان
– النزوح الريفي :- الناتج عن الخدمات التي توفرها المدينة كالسكن – المدارس- المستشفيات- فرص الشغل و منعدمة في الريف رغم الإغراءات التي تقدمها الدولة مثل القروض و السكن الريفي و الدعم الفلاحي …
أ- التشغيل :- تطور مستمر في عدد اليد العاملة نتيجة تحسن الوضع الاقتصادي خاصة قطاع الخدمات فالوظيف العمومي وحده يوظف أكثر من 1.5مليون ثم يليه القطاع الصناعي
ب- التعليم :- تخصص الدولة أكبر ميزانية في الحكومة لوزارة التربية والعليم أكثر من 40مليار دينار(لقد خصص الخطط الخماسي الخاص بدعم النمو الاقتصادي مشروع بناء 500ثانوية –1000إكمالية –2000مطعم مدرسي- 500000مقعد بيداغوجي جامعي –50000مقعد للتكوين المهني
ت- الصحة :- تحسن الوضع الصحي الناتج عن سياسة الدولة من 149مستشفى 1962 – 372م 2022 تطور عدد الأطباء من 1278(1963( -35368ط 20002
ث- المستوى المعيشي :- تحسن المستوى المعيشي كثيرا خاصة في الثمانينات (من أجل حياة أفضل) يقدر الدخل الفردي الخام 3100دولار (2005) متوسط أمل الحياة 70سنة
ج- المرأة والطفل :- ترقية المرأة والاهتمام بالأمومة – انضمام الجزائر إلى المعاهدات الدولية لحماية المرأة و الطفولة – دمج المرأة في عالم الشغل
– ترقية الفرد الجزائري.
– محو الفوارق الجهوية.
– تحسين المداخيل لصالح الفئات المحرومة .
– توفير مناصب الشغل.
– مجانية التعليم والطب.
– ترقية المراة.
اهمية الدراسة الاقليمية
الإقليم :- هو مساحة ما من سطح الأرض تتميز بخصائص طبيعية أو بشرية أو اقتصادية تميزها عن المناطق المجاورة لها
هو رقعة جغرافية ذات صفات مشتركة تختلف عن المناطق المجاورة لها
آ :- الطبيعية :-السطح : -التضاريس- التربة …المناخ :- التساقط- الحرارة-النبات
ب : البشرية :- توزيع السكان – الكثافة – الجنس ..
ج :-الاقتصادية :-النشاط البشري –الرعي- الزراعة –الصناعة…
يمكن تقسيم الجزائر طبيعيا إلى ثلاث أقاليم من الشمال إلى الجنوب :
ج- الإقليم التلي :- يتميز ب : – المناخ الرطب – كثافة الغطاء النباتي – الطابع الجبلي – السهول الضيقة والمتقطعة – كثافة السكان – تتركز فيه معظم الأنشطة الصناعية و الخدمات
ح- إقليم الهضاب العليا :- يتميز ب :- يتوسط الإقليمين الشمالي و الجنوبي – قلة الغطاء النباتي – قلة السكان – طابع زراعي و رعوي – ضعف النشاط الصناعي …
خ- الإقليم الصحراوي :- يتميز ب:- ندرة الغطاء النباتي – الكثافة 1ن كم2 تجمعات سكانية حول الواحات – النشاط الصناعي (استخراجية (البترول و الغاز)
– تبين خصوصية كل إقليم طبيعيا وبشريا واقتصاديا.
– تمكن من معرفة المؤهلات الخاصة لكل منها
– تسهل تشخيص الاختلالات والمشاكل .
– رصد مستوى التنمية في كل منها والمقارنة بعد ذالك.
– معرفة مدى التنوع الذي تحظى به الجزائر.
مظاهر التباين الاقليمي
تمركز السكان و الكثافة
الزراعــة المعيشية
مناطق الــرعي
الحبـــوب
الطـــاقة
د- الإقليم التلي : وهو ينقسم حسب التهيئة الإقليمية إلى:
1- الإقليم الشمالي الشرقي ص 60
2- الإقليم الشمالي الأوسط ص60+61
3- الإقليم الشمالي الغربي ص61
– يتميز ب : – المناخ الرطب – كثافة الغطاء النباتي – الطابع الجبلي – السهول الضيقة والمتقطعة – كثافة السكان – تتركز فيه معظم الأنشطة الصناعية و الخدمات
ذ- إقليم الهضاب العليا :بنقسم بدوره :
-1- اقليم الهضاب العليا الشرقية. ص62
2- اقليم الهضاب العليا الغربية. ص 63
– يتميز ب :- يتوسط الإقليمين الشمالي و الجنوبي – قلة الغطاء النباتي – قلة السكان – طابع زراعي و رعوي – ضعف النشاط الصناعي …
ر- الإقليم الصحراوي : ينقسم الى:
1- اقليم الجنوب الشرقي . ص 64
2- اقليم الجنوب الغربي . ص 64.
– يتميز ب:- ندرة الغطاء النباتي – الكثافة 1ن كم2 تجمعات سكانية حول الواحات – النشاط الصناعي (استخراجية (البترول و الغاز)
– يتمركز السكان في الإقليم الشمالي70% بكثافة أ 100نكم2
– ثم منطقة الهضاب العليا ب20% بكثافة أقل 100نكم2
– الإقليم الجنوبي : 10%من السكان بكثافة أقل من 10نكم2
* – تتركز الزراعة المعاشية في الإقليم الشمالي وتشمل القمح- الشعير- الأعلاف- البقول- الخضر و الفواكه
* – في إقليم الهضاب: ينتشر : – الشعير- بعض الفواكه
* الإقليم الصحراوي :- يزرع :- النخيل – الخضر
– يتركز الرعي في :- الهضاب العليا ويتخصص في الأغنام و الماعز
– في الشمال تنتشر تربية الأبقار وهي غير منظمة
– في الإقليم الصحراوي تربى الجمال
* تخصص إقليم الهضاب العليا بإنتاج الحبوب حوالي2.5 مليون طن من القمح و الشعير
* – في الجنوب و الهضاب محاولات تجريبية عن طريق الرش المحوري وقد تمكنت إحدى المزارع إنتاج بمردود 80قه وهو معدل قياسي عالمي ( أعلى مردود 45قه )
– تتركز مصادر الطاقة بكل أنواعها خاصة (البترول و الغاز) في الجنوب الشرقي في كل من حاسي مسعود و حاسي الرمل وبدأت الاكتشافات مؤخرا في أقصى الجنوب (أدرار )
– أما بالفحم الحجري : يتركز في الجنوب الغربي ( القنادسة ) ولم يرق استغلاله إلى المستوى المطلوب
تقويم مرحلي :- على خريطة الجزائر الصماء وقّع أهم حقول البترول و الغاز .
مشاكل التهيئة الإقليمية في الجزائر والحلول المقترحة
الآفاق المستقبلية
التلوث البيئي:- ينتشر في الإقليم الشمالي نتيجة مخلفات الفضلات الصناعية و المنزلية و الأسمدة ( المدن و المزارع و الوديان و البحر)
أما بقية الأقاليم فهو قليل نسبيا
التصـحر:- يعاني إقليم الهضاب العليا من هذا المشكل ( تحول آلاف الهكتارات إلى أراضي رملية .واختفاء الغطاء النباتي و عرقلة العمران
الانجــراف:- يعاني الإقليم الشمالي بدرحة كبرى بالانجراف نتيجة قطع الأشجار و الحرائق و العمران .. كم يعاني إقليم الهضاب العليا و الإقليم الجنوبي من الحت الريحي مخلفا أراضي جرداء
مشكل المــاء :- يسجل النقص في الإقليم الشمالي نظرا للاستغلال المفرط من طرف السكان و الصناعة بسبب التبذير وضياع40%من المياه في شبكة التصريف (غياب الصيانة و نقص الوعي )
مشاكل التهيئة الإقليمية:- تمسّ الإقليم الشمالي بالدرجة الأولى بسبب النسيج العمراني غير النظم واستنزاف الأراضي الزراعية وتركز السكان قرب السواحل (السهول الخصبة) وغياب التخطيط أنتج فوارق إقليمية.
الحـــلول :-
التهيئة الإقليمية :- وضع خطط تضع بعين الاعتبار الظروف الطبيعية و البشرية والاقتصادية لكل إقليم
التشجيـر :- تدعيم السد الأخضر في الهضاب العليا – برمجة حملات التشجير في بقية الأقاليم باسمرار لوقف الانجراف و التصحر
الســدود:- بناء السدود على الأودية بطريقة مدروسة وخاصة الحواجز الصغيرة (غير مكلفة )
التنقيب على الماء :- مشروع القرن نقل المياه الجوفية من عين صالح إلى تمنراست
تقويم مرحلي :- أكتب مقالا تقدم اقتراحات لتهيئة إقليم الجنوب مع إبراز الصعوبات و الفوائد المتوخاة